منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى    تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Emptyالإثنين 26 مارس 2018, 6:36 pm

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى 27_1522070630_44



بالصور.. تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى

أمد/ غزة: أعلن المجلس التشريعي الفلسطيني في قطاع غزة ،اليوم الاثنين، دعمه وتأييده المطلق لمسيرات العودة الكبرى والتي من المقرر بدأها يوم الجمعة المقبل في المناطق الحدودية لقطاع غزة وفي الضفة والداخل.
جاء ذلك خلال جلسة استثنائية عقدها المجلس التشريعي شرق مدينة غزة قرب المناطق الحدودية، وذلك بمشاركة واسعة من نواب المجلس التشريعي وكتلة فتح البرلمانية، وممثلون عن هيئة التنسيقية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار.
وقال رئيس اللجنة القانونية بالمجلس التشريعي محمد فرج الغول إنه "استنادا إلى القانون الأساسي لسنة 2003 وتعديلاته؛ وعملاً بالنظام الداخلي للمجلس التشريعي وخاصة المواد (60-61-62-63) منه، وفي إطار استعداد أبناء شعبنا لتسيير "مسيرات العودة" فإننا في اللجنتين القانونية والسياسية في المجلس التشريعي نُعلن تأييدنا المُطلق لهذه الجهود وإسنادها بمختلف أوجه الإسناد والتعزيز.
وبيّن الغول أن توقيت انطلاق مسيرات العودة يؤكد على أهمية بالغة في هذا الوقت الحساس الذي تتجه فيه قوى استعمارية استيطانية وبخاصة الصهيونية المسيحية في العالم إلى طمس القضية الفلسطينية والتآمر عليها، وخاصةً في ظل الحديث عن صفقة القرن التي ترغب أمريكا والكيان الصهيوني بتمريرها على حساب ثوابت الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن "مسيرة "العودة الكبرى" المقرر انطلاقها في تاريخ 30/آذار؛ تمثلُ رداً شعبياً فلسطينياً على صفقة القرن، وقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإعلان مدينة القدس عاصمة للاحتلال، وذلك كخطوة عملية لمواجهة مسلسل تصفية القضية الفلسطينية التي تتسارع في ظل تواطؤ دولي وإقليمي".
وذكر الغول أن مسيرات العودة تُؤسس لمرحلة جديدة في تاريخ نضال الشعب الفلسطيني، على اعتبار أنها تظاهرة تتقاطع معها رؤى جميع القوى الوطنية والإسلامية والشعبية واللجان من مختلف التوجهات السياسية والفكرية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وهي أفضل تعبير عن الوحدة الوطنية.
وحَذِّر من أي اعتراف دولي أو عربي أو فلسطيني بيهودية الكيان الصهيوني، "والذي يعني حُكماً إمكان طرد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1948م، فضلاً عن عدم السماح بعودة اللاجئين إليها".
ودعا الغول إلى اتخاذ خطوات عملية مؤسسية، لتحقيق حق العودة، بوضع برامج وآليات قابلة للتنفيذ، منها إنشاء صندوق تمويل جهود تطبيق حق العودة لإسناد ودعم مسيرات العودة، وتفعيل مراكز الدراسات والمؤسسات البحثية المتخصصة بهذا الشأن، ودعم الجهد العلمي الخاص بها.
وأوضح النائب عن كتلة حماس البرلمانية أحمد بحر أن عقد المجلس التشريعي الفلسطيني هذه الجلسة "غير المسبوقة" بالقرب من الحدود الزائلة؛ يؤكد للعالم كله على قدسية الحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية.
وشدد بحر على أن هذه الحقوق والثوابت لا يمكن أن تخضع للقسمة أو التفريط أو التبديل أو التدويل أو الابتزاز بأي حال من الأحوال، مؤكداً دعم المجلس التشريعي الكامل لمسيرات العودة الكبرى التي ستنطلق يوم الجمعة القادم.
وأشار إلى أن من يتنازل عن حق العودة يُعد مرتكباً لجريمة الخيانة العظمى، "وهذا ما نصت عليه المادة (6) من قانون حق العودة للاجئين الفلسطينيين الذي أقره مجلسكم الموقر عام 2008م".
وأوضح بحر أن حجم المؤامرة التي تستهدف قضيتنا الفلسطينية تستلزم حراكاً عربياً وإسلامياً ودولياً لنصرة شعبنا المظلوم، مناشدًا قادة الأمة العربية والإسلامية وعلماءها وقواها السياسية والمجتمعية بتحمل مسؤولياتهم تجاه شعبنا، وتقديم كافة أشكال الدعم السياسي والمالي والمعنوي لتعزيز صمود وثبات شعبنا.
ولفت إلى أن المجلس التشريعي أرسل أمس الأحد رسائل عاجلة إلى رؤساء البرلمانات العربية والإسلامية والدولية والجامعة العربية، ورئيس المجلس الوطني ومنظمة التعاون الإسلامية دعتهم من خلالها إلى توفير الحماية والغطاء السياسي والإعلامي والمعنوي لتلك المسيرات.
وشدد بحر أن التعاون مع هذه البرلمانات والمؤسسات ستواصل؛ وذلك من أجل تشكيل فريق قانوني دولي للدفاع عن حق العودة أمام المحاكم الدولية وتطبيق القرارات الصادرة بالخصوص.
ودعا شعبنا في كل مكان إلى المشاركة الواسعة في مسيرات العودة الكبرى يوم الجمعة القادم، واعتبار هذا اليوم يوماً مفصلياً في تاريخ شعبنا يوم غضب وثورة على المحتل الغاشم.
وأكد النائب مشير المصري أن قضية اللاجئين هي جوهر القضية الفلسطينية؛ لذا "حق العودة حق مقدس وثابت ولا يزول بالتقادم ولا بمرور السنوات".
وأوضح المصري أن التشبث بحق العودة صورة من صور إرهاب العدو، وباب من أبواب القوة، مشددًا على أهمية الثبات على حق العودة لفلسطين، وعدم التنازل عنه.
من جهتها، استهجنت النائب جميلة الشنطي ما أسمته "الهرولة العربية" نحو التطبيع، وإنشاء وطن بديلٍ له، مضيفةً "ديننا علمنا أن حرية الوطن حياة وعزة، والخروج من الوطن ذلة، ونحن مصرون للعودة إلى أراضينا".
وأكدت الشنطي أن الشعب الفلسطيني بكل أحزابه وقواه الحية يرفضون الطروحات البديلة عن وطننا، "ونصر على حق عودتنا وطرد الغاصب المحتل منها"، مشددًة أن حق العودة هو حق قانوني وانساني لن يسقط بالتقادم.
واتفق معها النائب صلاح البردويل، مرسلاً التحية لشعبنا في الداخل المحتل عام 1948، موضحًا أن استعدادهم للمشاركة في مسيرةً العودة يؤكد أنهم لا ينسوا وحدة الدم والشعب والأرض والهوية.
وأضاف "نحن نعد شعبنا لخوض معركة العودة بالطرق التي نراها ملائمة، والتي نحن جاهزون لدفع الثمن في طريقها؛ وإن مسيرات العودة يوم 30 مارس هي مسيرات بداية العودة، ونحذر العدو من أي مساس بالمدنيين".
وقال النائب عن كتلة فتح البرلمانية – التيار الإصلاحي- أشرف جمعة أن عقد جلسة التشريعي قرب الحدود الفاصلة مع أراضينا المحتلة تحمل رسائل محلية أننا كنواب للمجلس التشريعي سنكون أول القادمين في مسيرات لعودة، وندعو شعبنا للمشاركة في المسيرات الواسعة.
وبيّن جمعة أن الرسالة الخارجية لجلسة التشريعي هي للمجتمع الإقليمي أن مسيراتنا سلمية الهدف، وهو إيصال صوت الشعب بضرورة العودة لحقه، وأن يكون له حق في العيش وفق القرار الدولي 194.
من جهته، بيّن رئيس الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار خالد البطش أن الهدف من مسيرات العوة هو العودة لفلسطين، وخاصة بعد فشل الرهان على عملية السلام.
وبيّن البطش أن من بين الأهداف الاستراتيجية لمسيرات العودة هو التصدي لقرار ترمب، وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، "ورفض مخططات الوطن البديل الذي يسعى لها المطبعون مع العدو".
ولفت إلى أنه تم تشكيل عدة لجان لإنجاح مسيرات العودة، مشيراً إلى أن الهيئة إن لم تتمكن من دخول الخط الفاصل؛ فإنها ستجعل هذا الخط في حالة اشتباك مستمر مع الاحتلال.
وأشار البطش إلى أن مسيرات وفعاليات مختلفة ستنظم أيضا في الضفة الغربية ولبنان وسوريا.


 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى 27_1522070646_949
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى    تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Emptyالإثنين 26 مارس 2018, 6:37 pm

لماذا يخشى الإحتلال مسيرة العودة الكبرى ؟!

وسام حسن أبو شمالة
"اليوم ،الفاتح من مايو/ أيار 2022 يقتحم الحدود آلاف من الفلسطينيين حاجز بيت حانون ويتقدمون نحو مدينة عسقلان ويبلغ أحد حراس الحاجز القيادة الإسرائيلية بما يرى ويقول إنه حتى لو فرغ ما بحوزته من رصاص فإن الموجات البشرية الفلسطينية ستتقدم وتدوسه هو وزملاؤه. كما يبلغ القيادة أن الجماهير الفلسطينية المتدفقة من غزة نحو الأرض المحتلة عام 1948 احتجزت سيارة تابعة لجهاز المخابرات العامة (الشاباك) وداخلها ثلاثة من رجالاتها" ما سبق عبارة عن إقتباس من كتاب القرش الصادر عام 2014 لصاحبه الروائي والأديب الصهيوني الون بن دافيد ويحاكي فيه الكابوس الذي يخشاه الاحتلال منذ نشأته قبل سبعين عاما وهو تدفق الجماهير الفلسطينية نحو أراضيها التي طردت منها إبان النكبة وهو وضع تاريخ افتراضي في مايو 2022 والآن يعود الكتاب والإعلاميين في دولة الاحتلال للتحذير من هذا السيناريو الكابوس مع اقتراب ذكرى يوم الأرض ومسيرة العودة الكبرى ، مما يعكس مدى تخوف الاحتلال من مسيرة العودة الكبرى واستعداداته الكبيرة لها ومحاولاته المتواصلة التشويش عليها بالترهيب والتخويف وحتى إرسال وسطاء دوليين كي يتراجع المنظمون عن عزمهم إطلاق المسيرة بدءا من 30 مارس المقبل ... 
ماذا يعني قلق الاحتلال من دعوات مسيرة العودة ؟ هذا القلق و هذه التخوفات والتحذيرات والاستعدادات لا تعني إلا شيئا واحدا وهو مدى القوة الكامنة الذي تتمتع به الجماهير الغفيرة التي تستطيع بصدروها العارية الحد من استخدام الأسلحة الفتاكة التي يتفوق بها العدو وان تضع الإحتلال وجيشه في حرج وارتباك في كيفية التعامل مع الجماهير المحتشدة على تخوم أرضها وديارها ، هذه القوة الشعبية هي التي مكنت المقدسيين من الانتصار في معركة بوابات الحرم واجبرت دولة الاحتلال للرضوخ لمطالب الجماهير ولم تتجرأ على استخدام آلة بطشها في مواجهة إعتصام سلمي حاشد ، وهي نفس القوة التي أفشلت قرار ابعاد اكثر من 400 فلسطيني لمرج الزهور بجنوب لبنان في ديسمبر 1993 وعادوا بعد أقل من عام اعتصموا خلاله في خيام وافرتشوا الأرض والتحفوا بالسماء في مخيم تحفه المخاطر من كل جانب ... 
ان الشعب الفلسطيني مارس أدوات كفاحية متعددة وراكم تجارب نضالية مختلفة واجه فيها احتلال استيطاني احلالي يتمتع بقوة عسكرية توصف بأنها الأكبر في المنطقة ويحظى بتحالف دولي وعلاقات فريدة مع القوة العظمى الولايات المتحدة الأمريكية وهو رغم كل ممارساته القمعية يدعي أنه جيش أخلاقي يحترم القانون الدولي ويحاول خداع العالم بأنه ضحية تعيش وسط بيئة معادية تريد استئصاله والقضاء عليه ، وتأتي مسيرة العودة الكبرى لتفضح زيف وكذب دولة الاحتلال وتضعه أمام اختبار صعب في مواجهة شعب أعزل ، من هنا تأتي قوة المسيرة وخشية الاحتلال منها لأنها ستكشف عورته وتفضح روايته المزيفة فيزداد عزلة حتى تنزع عنه الشرعية . لقد حققت حركات المقاطعة الدولية نجاحات هامة على طريق عزل الاحتلال ونزع الشرعية عنه مما شكل ازعاجا واضحا لحكومة الاحتلال التي صنفت حركات المقاطعة بالتهديد الإستراتيجي ورصدت أموال طائلة لمحاربتها وسخرت كل أدواتها الإعلامية والدبلوماسية لمواجهتها ... وتلتقي فكرة ومضمون مسيرات العودة مع المبادئ التي تستند لها حركة المقاطعة الدولية...
ان الحراك الشعبي السلمي هو بمثابة القوة الناعمة التي تستند للحق والقانون في مواجهة القوة الغاشمة التي تستند للظلم والغطرسة ... هذه المعادلة هي سر قوة شعبنا الفلسطيني وهي سر ضعف دولة الاحتلال ... ولن يعدم شعبنا الوسيلة حتى ينتصر الحق على الباطل ويفوز العدل على الظلم مهما طال الزمن أو قصر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى    تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Emptyالثلاثاء 10 أبريل 2018, 10:44 pm

خمسة رسائل في مسيرة العودة الكبرى

 
علي هويدي
يستمر الشعب الفلسطيني في مخيمات اللجوء وفي مختلف أماكن تواجده في إحياء سبعينية النكبة الفلسطينية التي توافق في الخامس عشر من شهر أيار/مايو 2018، وما مسيرة العودة الكبرى التي يجري التحضير لانطلاقتها باتجاه الحدود مع فلسطين المحتلة في الثلاثين من آذار/مارس ذكرى مرور 42 سنة على يوم الأرض إلا أبرز الفعاليات التي ستشكل البداية للوصول ذروة منتصف شهر أيار/مايو تزامناً مع ما أعلنته الإدارة الأمريكية عن موعد لافتتاح السفارة الأمريكية في القدس المحتلة.
الأنظار شاخصة باتجاه قطاع غزة المحتل والمحاصر حيث الالتفاف الوطني الفلسطيني السياسي والشعبي حول المسيرة والاعتصام السلمي للأهالي ونصبهم للخيم التي ترمز الى جريمة اقتلاعهم من فلسطين سنة 1948 ومطالبتهم بالعودة الى أرض الآباء والأجداد بحيث سيبعد الاعتصام السلمي فقط 700 متر من الحدود مع فلسطين المحتلة.
مسيرة العودة الكبرى تحمل في طياتها العديد من الرسائل بالغة الدلالة، سنتوقف عند 5 منها أولها وأهمها للكيان الصهيوني المحتل بأن الشعب الفلسطيني وعلى الرغم من مرور 7 عقود على نكبته إلا أنه ما يزال يحافظ على حيوية قضيته كلاجئين، وبأن اللاجئ ما يزال يتمسك بحق عودته إلى دياره التي طرد منها إبان النكبة في العام 48 وليس إلى أي مكان آخر، وبأنه مستعد لأن يضحي بالغالي والنفيس في سبيل استرجاع أرضه ومقدساته، وبأن هذا الاحتلال إلى زوال ولو بعد حين، ومعها سقطت مقولة نسيان الصغار بعد موت الكبار، وبأن فلسطين كانت أرضاً بلا شعب استحقها "شعب" بلا أرض.
الرسالة الثانية موجهة إلى المجتمع الدولي الذي فشل بعد مرور هذه العقود الطويلة من أن يُنصف الشعب الفلسطيني، وما يزال يمارس سياسية المعايير المزدوجة والكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بالحقوق الفلسطينية، ومنها تطبيق حق اللاجئ الفلسطيني بالعودة إلى فلسطين وفقاً للقرار الأممي 194 الذي أكد على حق العودة والتعويض واستعادة الممتلكات، وبأن المجتمع الدولي يجب أن يبقى ملتزماً تجاه قضية اللاجئين من خلال دعم ومساندة استمرارية عمل "الأونروا" إلى حين العودة، والعمل على أن تكون ميزانيتها ثابتة من الأمم المتحدة، وبأن القانون الدولي يعطي الحق للشعب الفلسطيني بالتعبير عن رفضه ومقاومته للاحتلال بكل الوسائل الممكنة، وإن كان الظرف يحتم أن يكون الاعتصام الحالي على الحدود مع فلسطين المحتلة سلمياً، إلا أن هذا لا يلغي أبداً الحق في المقاومة المسلحة ضد الاحتلال، وبأن على المجتمع الدولي التحرك لتوفير الحماية للمدنيين المشاركين في مسيرة العودة.
الرسالة الثالثة إلى الداخل الفلسطيني بأن حق العودة لا يسقط بتقادم الزمن وبأنه حق فردي وجماعي وبأنه من الحقوق غير القابلة للتصرف أي لا يحق لأي كان التنازل أو التفاوض على هذا الحق وبأن شعبنا الفلسطيني يرفض أي بديل عن العودة إلى فلسطين سواءً بالتوطين أو التهجير، وأن فلسطين بالنسبة إليه هي من البحر إلى النهر، وبأن أي اتفاق سياسي في المستقبل إن لم يعط اللاجئ الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة فلن يساوي الحبر الذي كتب فيه.
الرسالة الرابعة الى القمة العربية التي ستنعقد في الخامس عشر من شهر نيسان/إبريل القادم في الرياض بأن تتحمل الدول العربية مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية لا سيما قضية اللاجئين وحق العودة واستخدام ما لديها من أوراق قوة سياسية ودبلوماسية وشعبية وإمكانات لإنهاء الاحتلال للأراضي الفلسطينية وتوفير كل الدعم لتصعيد الانتفاضة الشعبية في وجه الاحتلال الصهيوني في الضفة والقدس كواحدة من أهم أوراق القوة لإعادة خلط الأوراق السياسية وتدوير الزوايا ورفع كلفة الاحتلال وتشكيل سد منيع أمام تحقيق أهدافه وصولاً إلى الانسحاب غير المشروط من الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا سينعكس إيجاباً على جميع ملفات القضية الفلسطينية ومنها قضية القدس واللاجئين وبقية الملفات الفلسطينية.
الرسالة الخامسة الى إدارة الرئيس الأمريكي ترامب التي تحاول تصفية القضية الفلسطينية باستهدافها قضية اللاجئين وحق العودة من خلال استهدافها لوكالة "الأونروا" بقطع مساهمتها المالية وقبلها استهداف القدس كاستكمال لتكريس مخطط "صفقة القرن" وبأن هذه الصفقة لن تمر. 
يحاول الاحتلال أن يبث الرعب والخوف في نفوس المشاركين في الاعتصام على الحدود بين غزة وفلسطين المحتلة والإعلان عن خطوات استباقية..، لكن هذا لن يثني الشعب الفلسطيني عن المشاركة وهو الذي ما يزال يتحمل نتائج أربعة حروب في أقل من 10 سنوات في غزة بعد أن تمكنت المقاومة من هزيمة جيش الاحتلال الصهيوني الذي كان يحمل أكذوبة الجيش الذي لا يقهر، فمطلب المسيرة والاعتصام عادل والوسيلة قانونية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى    تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Emptyالثلاثاء 10 أبريل 2018, 10:45 pm

مسيرة العودة وهدم بيت العنكبوت


نسرين الأطرش
الكبار يموتون والصغار ينسون قالت الصهيونية جولدا مئير ربيبة الموساد ورئيس وزراء دولة الكيان الصهيوني، مات الكبار وهم يتحرقون شوقا لديارهم وقراهم ومرابع طفولتهم، ماتت الأمهات بعد أن أرضعت أولادها حليب العودة إلى فلسطين وأن بلادهم تمت سرقتها من قبل شذاذ الآفاق، ولد الصغار وهم يعرفون عن بلادهم أكثر مما عرف آباؤهم، النكبة أتاحت للفلسطينيين التعلم والخروج من دائرة الجهل المظلمة، اللاجئ الفلسطيني أجبر على ترك بلاده ولم تعد له سلكة أو ملكه، لم تستطع مغريات وكالة غوث اللاجئين أن تغريه بنسيان بلاده خاصة بعدما أصبح لللاجئ مأوى مؤقت في مخيمات اللاجئين، بالرغم من أن الفلسطينيين قد هجروا وهم فقراء وبالرغم من اقطاعية المجتمع الفلسطيني قبل النكبة إلا أن من أحبها من الفقراء وضحوا من أجلها كانوا أضعاف غيرهم.
  هذه هي فلسطين قضية عشق لا ينتهي لأن عليها ما يستحق، عظيمة هذه الأرض فيها سر كلما تعبت فيه أحببتها أكثر وكما يقول الشاعر:
 الله يا ها الوطن شو مسوي بي الله
نيرانه مثل الثلج تكوي وأقول الله
تفنن الفلسطينيون في الحفاظ على الذاكرة الحية، سبعون عاما وأصبحت الذاكرة الفلسطينية جزءاً من النضال الفلسطيني، بالرغم من محاولات طمس الهوية والشتات الذي أُجبر الفلسطينيون على مكابدته، فتجد الفلسطيني ما زال يحتفظ بأي شيء يشهد على مآسيه، فمنهم من يحتفظ بمفتاح بيته ومنهم من يحتفظ بجواز سفره أو سندات تسجيل الملكية "الطابو".
نسج الفلسطينيون ذاكرتهم وحاكوها ألوانا زاهية على ثيابهم والتي تستطيع أن تميز أصحابها إن كانوا من شمال فلسطين أو جنوبها. ظلت أطعمتهم وأشربتهم شاهدة على مدى تعلقهم بأراضيهم واعتبروا الحفاظ عليهم نضالا والتفريط فيها خيانة، وصارع الصهاينة في المحافل الدولية على قرص الفلافل وطبق الحمص، إنه صراع على الهوية ليس له حدود ولا زمان أو مكان.
ظل حلم العودة يراود الفلسطينيين شيبا وشبانا ولم يمت فلسطيني إلا وقال قبل موته "نفسي أشوف بلدي أو خذوني وادفنوني فيه"، وظل الصهاينة ومن يواليهم من قوى الشر والاستكبار في العالم يحرمون على الفلسطيني حتى حلم العودة، ومنعوا أي محاولة لتحقيق هذا الحلم بالرغم من أن دولة الكيان الصهيوني لم يعترف بها إلا على شرط تحقيق قيام الدولة الفلسطينية على الجزء المخصص لها من فلسطين.
لم يعد أمام الفلسطينيين أي وقت يضيعونه في ترف الانقسام والاختلاف، خاصة بعدما انشغلت الدولة العربية الناتجة عن آثار الخريف العربي، وأصبح ليس لهم إلا الاعتماد على الله ثم على أنفسهم في ابتداع أنواع من المقاومة وأشكال تصلح لهذ الزمن، وبعد أن وصل الفلسطينيون إلى حالة من اليأس من كل المبادرات والحلول والضحك على الذقون، صار الوقت أزفا لأن يحققوا العودة بقنابلهم البشرية، بجيوشهم الجرارة الهادرة، بقض مضاجع سكن القرى والمدن الحدودية، فتفتق عقلية الفلسطيني إلى الدعوة إلى التخييم والتجمهر بجوار الحدود مقابل بني صهيون للضغط على كل من يعنيه الأمر، ولإذابة الجليد من تحت أقدام الصهاينة، وليعلم القاصي أن أوسلو ومخرجاتها وراء ظهورهم وأن قرارات الأمم المتحدة لا تزول بالتقادم وأن حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتصرف.
فإلى مسيرة العودة شيبا وشبانا.. لا يرهبنكم بنو صهيون فهم أضعف من بيت العنكبوت.. "وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى    تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى Emptyالثلاثاء 10 أبريل 2018, 10:45 pm

سبعون عاما من الصراع ما بين مسيرة الخداع ومسيرة العودة


د. عبير عبد الرحمن ثابت 
بعد أسابيع قليلة وتحديداً في 15 من مايو/أيار القادم تحتفل "إسرائيل" بعيد ميلادها السبعين، وقد استطاعت "إسرائيل" في السبعين عاما من الصراع؛ ومن خلال استخدامها للقوة فرض نفسها كحقيقة ماثلة على خارطة المنطقة والعالم. لكنها وبعد سبع عقود دموية من مسيرة خداعها لم تستطع إقناع أحد بروايتها التاريخية التي تفتقد للمنطق والعقل، والتي تفندها الحقائق التاريخية الأثرية والعلمية، فعلى مر العقود السبع الماضية لم تفلح "إسرائيل" في إيجاد أي تاريخ أثرى يهودي في فلسطين من شأنه دعم روايتها الأسطورية الملفقة؛ بل على العكس أظهرت كل حفريات الآثار التاريخ الحقيقي لفلسطين، والذى يعود لحضارات أصيلة كنعانية ورومانية وإسلامية لا علاقة لها ببنى إسرائيل، وتلك حقيقة مدعمة باعترافات خبراء الآثار اليهود أنفسهم، فلم يكن وجود العبرانيين هنا إلا عابري سبيل على هامش حضارات متجذرة ما بين النهر والبحر.
وفي المقابل يظهر علم الجينوم (وهو من العلوم الطبية الحديثة التي تطورت نهاية القرن الماضي باكتمال نموذج الخارطة الوراثية للجنس البشري) مدى التحايل والأسطورية في الرواية التاريخية ل"إسرائيل"، ويظهر حقيقة أن اليهود الأشكناز والذين يمثلون اليوم ما نسبته 95% من يهود العالم لا علاقة لهم من قريب أو من بعيد ببني "إسرائيل" أو بما يعرف بالقبيلة الثالثة عشر، وهذه حقيقة علمية مسجلة في جامعة شيفلذ البريطانية عبر بحث علمي مسجل باسم البروفسور الإسرائيلي اليهودي إيرن هايك، والذى أثبت عن طريق فحص الحامض النووي لعينة عشوائية تقدر بقرابة 400 شخص من سكان "إسرائيل" من اليهود الأشكناز أن خارطة الحمض النووي لهم تتطابق من خارطة الحمض النووي لسكان القوقاز من غير اليهود، والذين تعود أصولهم لشعب الخزر، وهم السكان الأصليون للمنطقة الممتدة من شمال غرب آسيا وشرق أوروبا، وهو ما يؤكد حقيقة تاريخية أن يهود اليوم لا علاقة لهم بالشعوب السامية، وهو ما يفند بشكل علمي كذب الادعاءات الإسرائيلية بما يعرف بمعاداة السامية، وإضافة لذلك فإن الكتاب المقدس (العهد القديم) يحرم على اليهود الأصليين وهم نسل "إسرائيل" الحقيقيين، والذى لا يتعدى تعدادهم نصف مليون اليوم أن يدخلوا الأرض المقدسة إلا بعد نزول المسيح اليهودي، كذلك الأماكن المقدسة لليهود في الأرض المقدسة لم تسمِّ في الكتاب المقدس (العهد القديم)، لكن الحركة الصهيونية لوت عنق اليهودية وتعاليمها وأَوَلت تسمية لتلك الأماكن بالقدس لتحولها لمدينة مقدسة رغم أنف الكتاب المقدس (العهد القديم) لخدمة أهدافها السياسية الاستعمارية ولخلق عاصمة عقائدية وهمية لدولة "إسرائيل" في قلب أقدس مكان لدى العرب مسيحيين ومسلمين. وكل الحقائق التاريخية والعلمية والعقائدية تنزع أي نوع من الشرعية عن مسيرة الخداع الاسرائيلية، لتدخل "إسرائيل" عامها السبعين بدون أي شرعية غير شرعية القوة الغاشمة التي تدوس على كل قرارات الشرعية الدولية، على الرغم أن تلك الشرعية هي ما تبقى ل"إسرائيل" لتستر به عورتها أمام انهيار روايتها التاريخية عن الأرض ما بين النهر والبحر.
واليوم "إسرائيل" أمام مأزق تاريخي حقيقي؛ فبعد سبع عقود من الصراع ورغم قوتها العسكرية الضاربة؛ تبدو "إسرائيل" كيانا غير شرعي ودولة غير طبيعية يقض مضجعها ويهدد وجودها النمو الديمغرافي الفلسطيني، والذى ترى فيه كارثة مستقبلية محققة، فاليوم وبعد سبعين عاماً أصبح عدد العرب الفلسطينيين بين النهر والبحر يفوق عدد اليهود باعتراف نائب رئيس الإدارة المدنية في جيش الاحتلال العقيد أورى مندز الذى صعق "إسرائيل" بتصريحاته أمام لجنة الخارجية والأمن في الكنيست باعترافه بتلك الحقيقة، والتي لم يعد بمقدور أحد إخفاءها أو التستر عليها.
وعلينا أن ننتبه جيدا لأحد سمات الدولة الفاشية التي بدأت تتضح معالمها في "إسرائيل"، والمتمثلة في إخفاء الحقائق عن الجمهور الإسرائيلي لصالح الاثنية اليهودية، ف"إسرائيل" الباقية بقوة السلاح ستكون في قادم الأيام على عجلة من أمرها نحو حسم هذا الخطر والتقليل منه، وإبعاد اليوم الذى يصبح فيه اليهود أقلية بين النهر والبحر وبلا شرعية، وأول تلك الخطوات حتما تتمثل في فصل قطاع غزة نهائيا عن "إسرائيل"، وهو ما يمثل ضربة قوية للديمغرافية الفلسطينية المتفوقة؛ وذلك بخروج ثلث الديمغرافية الفلسطينية من حلبة الصراع، وهو ما يعنى أن دولة غزة هي أمر حيوي بالنسبة لبقاء "إسرائيل" كدولة بغالبية يهودية.
وهنا علينا أن نحيي أولئك الذين فكروا في مسيرة العودة، ويستعدون لتدشينها في يوم الأرض 30 مارس، لأنها صرخة حقيقية وشعبية ستكون مدوية لرفض دولة غزة، وتأكيدا على ترابطها الحيوي مع فلسطين التاريخية وإسقاط شعبي جماهيري لكل الحلول التلفيقية التي يراد منها إنقاذ "إسرائيل" من كابوسها الديمغرافي، ومنحها شرعية إقليمية لروايتها التاريخية المزورة للتاريخ، وهى بمثابة منازلة ل"إسرائيل" في معركة لا تمتلك أي أدوات للانتصار فيها لأنها تفتقد لكل الشرعيات وتتنكر للشرعية الدولية التي أنشأتها بقرار التقسيم، والذى اشترط اعتراف "إسرائيل" به وتنفيذه لمنحها الاعتراف بها كدولة. والتي لم تنفذه، ولم تلتزم بمقرراته ولم تلتزم بقرارات الشرعية الدولية، ومن ضمنها القرار 194 الذى كفل للاجئين حق العودة لديارهم، ويحق لهم العودة لمن أراد أو التعويض من حكومة الدولة الاسرائيلية لمن لا يريد العودة.
وبمسيرة العودة اليوم سينفذ اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة بشكل جماعي وبكل سلمية حقا كفلته لهم الشرعية الدولية في العودة لوطنهم، وهم راغبون أن يكونوا مواطنين في وطنهم الأصلي، وهذا أمر منطقي وطبيعي، وغير المنطقي أن يأتي الملايين من الخزر ويهجروا موطنهم الأصلي في القوقاز ليستوطنوا أرض أولئك الفلسطينيين ويضعوهم في سجن كبير يفتقر للحد الأدنى من مقومات الحياة الانسانية.
سيمضي التاريخ لا محالة؛ وسيتحول هذا الواقع بعودة الحقوق لأصحابها مهما حاولت "إسرائيل" الدفع في مسيرة الخداع التي ما زالت تسير بها منذ سبعين عاماً.. وسيبقون هم كما كانوا دوما على هامش التاريخ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
تشريعي غزة يعقد جلسة استثنائية على حدود قطاع غزة ويعلن دعمه لمسيرات العودة الكبرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسيرة العودة الكبرى
» «مسيرة العودة» تقلق جيش الاحتلال ويستنفر لقمع الأفواج البشرية المتدفقة من حدود غزة
» حماس حصلت على “كنز أمني استراتيجي” خلال اقتحام مواقع إسرائيلية على حدود قطاع غزة..
»  المستشار الألماني يجدد من تل أبيب دعمه لإسرائيل
» قمة استثنائية لـ"بريكس" حول غزة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة-
انتقل الى: