منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد Empty
مُساهمةموضوع: نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد   نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد Emptyالأربعاء 28 مارس 2018, 4:27 am

نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
هيئة التحرير – (نيويورك تايمز) 23/3/2018
لعل الشيء الجيد في جون بولتون، مستشار الرئيس ترامب الجديد للأمن القومي، هو أنه يقول ما يعتقده. أما الشيء السيئ، فهو ما يعتقده.
هناك قلة من الناس الذين يمكن أن يكونوا أكثر احتمالاً لقيادة الولايات المتحدة إلى الحرب من السيد بولتون. ويبقى قرار اختياره مثيراً للقلق، تماماً مثل أي قرار اتخذه الرئيس ترامب حتى الآن.
إلى جانب ترشيحه مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية المتشدد، مايك بومبي، لمنصب وزير الخارجية، يسترشد الرئيس ترامب بهذا التعيين الجديد بأسوأ غرائزه القومية. ويعتقد السيد بولتون بشكل خاص بأن الولايات المتحدة تستطيع أن تفعل ما تريد، من دون أي اعتبار للقانون الدولي، والمعاهدات أو الالتزامات السياسية للإدارات السابقة.
كان قد دافع عن مهاجمة كوريا الشمالية من أجل تحييد التهديد الذي تشكله أسلحتها النووية، وهو ما قد يؤدي إلى نشوب حرب مروعة تحصد الآلاف من الأرواح. وفي الوقت نفسه، قلل من شأن الجهود الدبلوماسية، بما فيها المحادثات المخطط لإجرائها في أواخر أيار (مايو) بين الرئيس ترامب والزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ-أون. وهو لا يريد فقط تخريب الصفقة سداسية الأطراف التي قيدت برنامج إيران النووي إلى حد كبير منذ العام 2015، وإنما دعا أيضاً إلى قصف إيران بدلاً من ذلك. كما أنه عرَّض بالأمم المتحدة والمعاهدات الأخرى متعددة الأطراف، كما فعل الرئيس ترامب، مفضلاً الحلول أحادية الجانب.
على مدى 30 عاماً من عمله السياسي، والتي خدم خلالها في إدارات ثلاثة رؤساء جمهوريين، وبما فيها عمله سفيراً للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، وكبيراً لمسؤولي مراقبة التسلح في وزارة الخارجية، احتقر السيد بولتون الدبلوماسية واتفاقيات السيطرة على الأسلحة إلى حد كبير، وفضل اللجوء إلى الحلول العسكرية؛ ولم يعمل أحد بدأب أكثر منه في سبيل نسف اتفاق العام 1994، الذي تم بموجبه تجميد برنامج كوريا الشمالية للبلوتونيوم لنحو ثماني سنوات في مقابل زيت النفط الثقيل وأشكال أخرى من المساعدات. وقد ساعد انهيار ذلك الاتفاق في جلبنا إلى الأزمة التي نعيشها اليوم، حيث يُعتقد أن كوريا الشمالية أصبحت تمتلك الآن 20 سلاحاً نووياً أو أكثر.
في حين رفع انتقاد الرئيس ترامب للحرب العراقية خلال حملته الانتخابية احتمال أن ينتهج موقفاً أقل عدوانية في السياسة الخارجية، فإنه لم يكن هناك أي مؤيد أكثر صخباً من ذلك الغزو الكارثي من السيد بولتون، وهو الموقف الذي لم يتخل عنه حتى الآن. وفي ذلك الحين، قال السيد بولتون إن العراقيين سوف يرحبون بالجنود الأميركيين، وإن الدور العسكري للولايات المتحدة سوف ينتهي سريعاً عندما يمارس العراقيون حريتهم الجديدة من صدام حسين ويؤسسون ديمقراطية. وكان ذلك من نفس نوع المواقف التبسيطية والخاطئة التي يتخذها حول معظم السياسيات.
سوف يحل السيد بولتون محل السيد هـ. آر. ماكماستر، الجنرال ذي الثلاث نجوم الذي كان قد حذر من مغبة التخلي عن الصفقة النووية الإيرانية من دون امتلاك خطة لما سيأتي بعد ذلك، من بين خلافات سياسية أخرى مع الرئيس. وسوف يكون السيد بولتون ثالث مستشار للأمن القومي في الأشهر الأربعة عشر الفوضوية التي قضاها الرئيس ترامب في المنصب.
بينما لم يعِش الجنرال مكماستر أي أوقات رخية في البيت الأبيض، فإن لدى السيد بولتون مُسبقاً علاقة من نوع ما مع الرئيس ترامب، حيث التقى مع الرئيس عدداً من مرات، بالإضافة إلى كونه معلقاً في محطة "فوكس نيوز"، التي يصرف الرئيس الكثير من وقته في مشاهدتها.
قام بولتون بحملة قوية من أجل المنصب، حتى بعد أن رفضه السيد ترامب سابقاً، سواء لهذا المنصب أو لمنصب وزير الخارجية، فيما عاد في جزء منه إلى أن الرئيس لم يكن يحب شاربه -صدقاً.
مستشار الأمن القومي هو الشخص الذي يتأكد من أن الرئيس يسمع وجهات نظر وكالات الأمن الوطني كافة، بما فيها وزارة الخارجية ووزارة الدفاع، ويقود السياسة نحو اتخاذ قرار. ومن الصعب رؤية السيد بولتون وهو يلعب دور الوسيط النزيه. فالسيد بولتون معروف بلعب لعبة داخلية قاسية لا ترحم بينما يناور ليكسب المعارك البيروقراطية ويقوم بتجميد الأشخاص الذين يتجاوزونه. وكان دائماً مثل هذه المانعة للصواعق بحيث لم تتم المصادقة على تعيينه كسفير إلى الأمم المتحدة في العام 2005، ومنحه الرئيس جورج دبليو بوش تعييناً مؤقتاً ليظل في ذلك المنصب نحو عام. وقد اعتُبر في حكم غير المرجح أن يصادق مجلس الشيوخ على تعيينه وزيراً للخارجية، لكن منصب مستشار الأمن القومي لا يحتاج إلى مصادقة.
إن جلب السيد بولتون الناري الآن، في هذه اللحظة الدقيقة والحرجة في العلاقة مع كوريا الشمالية، هو قرار مروع. وفي حين هدد الرئيس ترامب كوريا الشمالية بعمل عسكري مرات عدة، فإنه قبل بدعوة الرئيس كيم إلى عقد قمة، والتي توسط فيها رئيس كوريا الجنوبية الذي يتطلع إلى حل دبلوماسي للأزمة النووية.
وعلى النقيض من ذلك، قال السيد بولتون لمحطة "فوكس نيوز" في وقت سابق من هذا الشهر إن تلك المحادثات ستكون عديمة القيمة، ووصف قادة كوريا الشمالية بأنهم "مَعجون في يد كوريا الشمالية". ويوم 28 شباط (فبراير)، أصر في مقال نشرته له صحيفة "وول ستريت جورنال" على أن "من المشروع تماماً أن ترد الولايات المتحدة على ‘الضرورة’ الحالية التي تشكلها الأسلحة النووية لكوريا الشمالية عن طريق الضرب أولاً".
وفي الصيف الماضي، كتب في الصحيفة نفسها أن "على الولايات المتحدة أن تسعى بوضوح إلى موافقة كوريا الجنوبية (وموافقة اليابان) قبل استخدام القوة، ولكن لا يمكن لأي حكومة أجنبية، حتى لو كانت حليفاً وثيقاً، أن تعترض على عمل لحماية الأميركيين من أسلحة كيم جونغ- أون النووية".
وفي موضوع إيران، يبدو أن بولتون والرئيس على وفاق، حيث يقولان إن على الولايات المتحدة أن تنسحب من الاتفاق النووي بحلول الموعد النهائي في أيار (مايو).
في آذار (مارس) 2015، قال بولتون في مقال نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" إن العمل العسكري فقط، مثل هجوم إسرائيل في العام 1981 على مفاعل صدام حسين، أوزيراك، في العراق، أو قيامها بتدمير مفاعل نووي سوري في العام 2007 فقط هو الذي "يمكن أن يحقق المطلوب".
لن يقتصر الذهاب إلى الحرب في أي من هاتين الحالتين على التسبب بسفك غير ضروري للدماء فحسب، وإنما سيكون كارثياً على الولايات المتحدة وحليفتيها، كوريا الجنوبية واليابان. وكان اتفاق إيران قد أوقف البرنامج النووي هناك إلى حد كبير ويجب الحفاظ عليه. كما يجب تجربة المفاوضات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، بالنظر إلى الحماسة الجديدة لدى الرئيسين ترامب وكيم.
أما موقف السيد بولتون من روسيا، حيث يرى أن على حلف الناتو أن يرد بقوة على حادثة التسميم التي يجري ربطها بالكرملين لجاسوس روسي سابق في بريطانيا، فهو أفضل إلى حد ما من موقف السيد ترامب. لكن رفضه لحل قائم على مبدأ الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني وتأييده لكتاب الناشطة المعادية للمسلمين، بام غيلر، هي مواقف غير مقبولة من مسؤول أميركي رفيع المستوى.
من المؤكد أن السيد بولتون سيسرِّع من إيقاع تغريب أميركا عن حلفائها وبقية العالم. وربما لا يكون الكونغرس قادراً على إيقاف تعيينه، لكن عليه أن يرفع صوته ويتحدث ضده ويؤكد مسؤولية الكونغرس، بموجب الدستور، عن منح التفويض عندما تذهب الأمة إلى الحرب.

*نشرت هذه الافتتاحية تحت عنوان: 

Yes, John Bolton Really Is That Dangerous
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد   نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد Emptyالأربعاء 28 مارس 2018, 4:30 am

Yes, John Bolton Really Is That Dangerous
By THE EDITORIAL BOARDMARCH 23, 2018



نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد 24sat1-master768



The good thing about John Bolton, President Trump’s new national security adviser, is that he says what he thinks.

The bad thing is what he thinks.

There are few people more likely than Mr. Bolton is to lead the country into war. His selection is a decision that is as alarming as any Mr. Trump has made. His selection, along with the nomination of the hard-line C.I.A. director, Mike Pompeo, as secretary of state, shows the degree to which Mr. Trump is indulging his worst nationalistic instincts.

Mr. Bolton, in particular, believes the United States can do what it wants without regard to international law, treaties or the political commitments of previous administrations.

He has argued for attacking North Korea to neutralize the threat of its nuclear weapons, which could set off a horrific war costing tens of thousands of lives. At the same time, he has disparaged diplomatic efforts, including the talks planned in late May between Mr. Trump and the North Korean leader, Kim Jong-un. He not only wants to abrogate the six-party deal that, since 2015, has significantly limited Iran’s nuclear program; he has called for bombing Iran instead. He has also maligned the United Nations and other multilateral conventions, as Mr. Trump has done, favoring unilateral solutions.

Over a 30-year career in which he served three Republican presidents, including as United Nations ambassador and the State Department’s top arms control official, Mr. Bolton has largely disdained diplomacy and arms control in favor of military solutions; no one worked harder to blow up the 1994 agreement under which North Korea’s plutonium program was frozen for nearly eight years in exchange for heavy fuel oil and other assistance. The collapse of that agreement helped bring us to the crisis today, where North Korea is believed to have 20 or more nuclear weapons.



While Mr. Trump’s criticism of the Iraq war during the campaign raised the possibility that he might take a less aggressive stance on foreign policy, no one was a more vociferous proponent of that disastrous invasion than Mr. Bolton, a position he has not renounced. At the time, Mr. Bolton said Iraqis would welcome American troops. He also said the United States’ military role would be over quickly as Iraqis exercised their new freedom from Saddam Hussein and established a democracy. It was the sort of simplistic and wrongheaded position that he takes on most policies.

Mr. Bolton will replace H. R. McMaster, the three-star general who had cautioned against jettisoning the Iran nuclear deal without plans for what would come next and had other policy differences with the president. Mr. Bolton would be the third national security adviser in Mr. Trump’s 14 chaotic months in office.


While General McMaster never had a smooth time in the White House, Mr. Bolton already has a relationship of sorts with Mr. Trump. He has met with the president a number of times and is a commentator on Fox News, which the president spends much of his time watching.

Mr. Bolton campaigned hard for the job, even after Mr. Trump previously rejected him for both that position and for secretary of state, in part because — seriously — the president didn’t like his bushy mustache.

The national security adviser is the person who makes sure the president hears the views of all the national security agencies, including the State Department and the Defense Department, and who drives policy toward a decision. It is hard to see Mr. Bolton acting as an honest broker. He is known to play a ruthless inside game as he maneuvers to win bureaucratic battles and freezes out people he thinks have crossed him. He has been such a lightning rod that he couldn’t get confirmed as United Nations ambassador in 2005, so President George W. Bush gave him a recess appointment, and he stayed in the job about a year. It was considered unlikely that the Senate would confirm him as secretary of state, but the national security adviser job doesn’t require confirmation.

Bringing on the fiery Mr. Bolton now, at a delicate moment with North Korea, is a terrible decision. While Mr. Trump has often threatened North Korea with military action, he accepted Mr. Kim’s invitation to a summit meeting, brokered by South Korea’s president, who is eager for a diplomatic solution to the nuclear crisis.

Mr. Bolton, by contrast, told Fox News earlier this month that talks would be worthless, and he has called South Korean leaders “putty in North Korea’s hands.” On Feb. 28, he insisted in a Wall Street Journal op-edarticle that “it is perfectly legitimate for the United States to respond to the current ‘necessity’ posed by North Korea’s nuclear weapons by striking first.” Last summer he wrote in The Journal, “The U.S. should obviously seek South Korea’s agreement (and Japan’s) before using force, but no foreign government, even a close ally, can veto an action to protect Americans from Kim Jong Un’s nuclear weapons.”

On Iran, Mr. Bolton and the president are in sync, with both arguing that the United States should withdraw from the nuclear agreement by a May deadline. In March 2015, he argued in a New York Times Op-Ed opinion article that only military action like Israel’s 1981 attack on Saddam Hussein’s Osirak reactor in Iraq or its 2007 destruction of a Syrian reactor “can accomplish what is required.”

Going to war in either of these cases would not only create unnecessary bloodshed; it would be disastrous for the United States and its allies, South Korea and Japan. The Iran deal has substantially halted the nuclear program and needs to be maintained. Negotiations between the United States and North Korea, given a new impetus by Mr. Trump and Mr. Kim, need to be tested.

Mr. Bolton’s position on Russia, that NATO must have a strong response to the Kremlin-linked poisoning of a former Russian spy in Britain, is somewhat better than Mr. Trump’s. But his rejection of a two-state solution to the Israeli-Palestinian conflict and his endorsement of a book by the anti-Muslim activist Pam Geller are unacceptable positions for a top American official.

Mr. Bolton is certain to accelerate American alienation from its allies and the rest of the world. Congress may not be able to stop his appointment, but it should speak out against it and reassert its responsibilities under the Constitution to authorize when the nation goes to war
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نعم، جون بولتون خطير إلى هذا الحد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: