منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:42 am

أبرز ما تناولتة الصحافة  العربية  2018-3-29


أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية

تشرين: افتتح مقر السفارة السورية الجديد في مسقط المعلم يبحث مع المنذري وبن علوي تعزيز العلاقات بين سورية وعُمان

كتبت تشرين: بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء- وزير الخارجية والمغتربين أمس مع رئيس مجلس الدولة العماني يحيى بن محفوظ المنذري العلاقات التاريخية الودية بين البلدين الشقيقين وتعزيز العلاقات البرلمانية بين مجلس الشعب السوري ومجلس عمان بشقيه مجلس الدولة ومجلس الشورى.

وأكد المعلم أهمية تعميق التواصل البرلماني بين البلدين لكونه أحد صور تواصل الشعبين الشقيقين معبراً عن إعجابه بالتجربة البرلمانية التي يمثلها مجلس عمان في السلطنة الشقيقة.

بدوره أطلع المنذري الوزير المعلم على تجربة مجلس عمان بشقيه مجلس الدولة ومجلس الشورى، مؤكداً رغبة المجلس في تعميق صلاته الأخوية مع مجلس الشعب السوري، ومعرباً عن أمله في عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع سورية لتعود إلى ممارسة دورها الريادي على الساحة العربية.

حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور بسام سيف الدين الخطيب سفير سورية في مسقط ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في الوزارة، كما حضره الشيخ علي ابن ناصر بن حمد المحروقي أمين عام مجلس الشورى العماني وكبار موظفي مجلس الدولة في سلطنة عمان.

بعد ذلك قام الوزير المعلم يرافقه نظيره العماني يوسف بن علوي بافتتاح المقر الجديد لسفارة الجمهورية العربية السورية في مسقط في حفل حضره حشد من أبناء الجالية العربية السورية، إضافة إلى كبار موظفي وزارة الخارجية العمانية، حيث تخللت الحفل عروض فولكلورية وفنية تعبّر عن التراث الثقافي والحضاري السوري.

وبعد الافتتاح تابع الوزيران المعلم وبن علوي بحضور أعضاء الوفد السوري وكبار موظفي وزارة الخارجية العمانية استكمال محادثاتهما التي جرت في لقائهما أمس الأول وبحثا مختلف جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وكان هناك تطابق كامل في وجهات النظر حول كيفية المضي في تعزيزها وتطويرها لمصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.

وكان الوزير المعلم استعرض أمس الأول في إطار زيارته إلى سلطنة عمان مع أسعد بن طارق السعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي العماني والممثل الخاص للسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان العلاقات الثنائية المتطورة وأهمية استمرار التواصل الوثيق بين البلدين الشقيقين.


"الثورة": العثور على شبكة أنفاق وأسلحة إسرائيلية في حرستا.. ومستودع لتصنيع الذخائر والمواد الكيميائية في دير الزور.. دفعة جديدة من الإرهابيين وعائلاتهم تلفظهم الغوطة.. والأهالي يواصلون درب خلاصهم تحت حماية الجيش

كتبت "الثورة": أهالي الغوطة الذين اتخذهم الإرهابيون متراسا للاحتماء بهم من ضربات الجيش العربي السوري، يواصلون تحطيم قيود الإرهاب، والخروج إلى بر الأمان تحت حماية ورعاية الجيش، لتتكشف المزيد من الحقائق، حول مدى دعم الغرب الاستعماري لمرتزقته من التنظيمات الوهابية التكفيرية، والذي اتضح من خلال العثور على أسلحة وعتاد صهيوني وغربي، إضافة إلى شبكات معقدة من الأنفاق يقتضي إنشاؤها وجود خبراء ومهندسين ذوي خبرة كافية في هذا المجال.‏

وفي التفاصيل عثرت وحدات الجيش العربي السوري خلال تمشيطها مدينة حرستا في الغوطة الشرقية على ألغام إسرائيلية وشبكات كبيرة من الأنفاق كانت التنظيمات الإرهابية تستخدمها في التنقل وتخزين أسلحتها وذخيرتها.‏

وذكر مراسل سانا من مدينة حرستا أن عناصر الهندسة في الجيش تواصل عملها في تفتيش أوكار الإرهابيين والأحياء التي كانوا يسيطرون عليها داخل مدينة حرستا قبل إخراجهم منها ونقلهم بالحافلات إلى محافظة إدلب وذلك بهدف تأمين المدينة بشكل كامل تمهيداً لدخول مؤسسات الدولة إليها.‏

وبين المراسل أنه تم أمس خلال أعمال التفتيش والتمشيط الكشف عن شبكة طويلة ومعقدة من الأنفاق داخل الأحياء السكنية في حرستا، إضافة إلى مستودعات تحتوي كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة والقذائف من بينها ألغام إسرائيلية الصنع.‏

وأعلنت مدينة حرستا يوم الجمعة الماضي خالية من الإرهاب بعد إتمام تنفيذ الاتفاق القاضي بإخراج الإرهابيين وعائلاتهم إلى محافظة إدلب حيث قامت وزارة الداخلية بعدها بافتتاح مركز ناحية حرستا لتقديم الخدمات للأهالي الذين بقوا في منازلهم وحماية الممتلكات العامة والخاصة كما عملت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك على تزويد المدينة بفرن متنقل بطاقة إنتاجية 5 أطنان يومياً.‏

كما عثرت وحدة من الجيش العربي السوري بالتعاون مع قوات المهام الخاصة في وزارة الداخلية على مستودعات من مخلفات تنظيم «داعش» الإرهابي تحوي مواد كيميائية تستخدم في صناعة المتفجرات في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.‏

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأنه تم العثور على مستودعات تضم مواد كيميائية ومعدات لتصنيع الذخائر والمواد المشبوهة من مخلفات تنظيم «داعش» الإرهابي في قرية محكان شمال مدينة الميادين بنحو 10 كم.‏


الخليج: 100 قناص «إسرائيلي» يتلقون تعليمات بالقتل على حدود غـزة

كتبت الخليج: قصفت دبابات الجيش «الإسرائيلي» موقعين لحركة «حماس» في قطاع غزة، رداً على إشعال شبان فلسطينيين النار في آلية عسكرية تابعة للجيش «الإسرائيلي» على الحدود، فيما اعتقل الاحتلال 16 فلسطينياً من محافظات الضفة الغربية.

واستهدف القصف «الإسرائيلي» موقعي رصد تابعين ل«حماس» شمالي قطاع غزة، بعد أن أضرم الشبان النار في آلية للكشف عن الأنفاق قرب معبر «كارني» القديم بالقرب من الجدار الفاصل مع قطاع غزة. وأعلن الناطق باسم جيش الحرب «الإسرائيلي» أنه «ينظر ببالغ الخطورة إلى أي محاولة للمساس بالجدار الأمني أو بالبنية التحتية الأمنية».

وأطلق جنود الاحتلال النار على عدد من الشبان شرقي مدينة غزة، بعد نجاحهم في إضرام النار قرب موقع حراسة عسكري «إسرائيلي» على الحدود. وتمكن الشبان من العودة دون وقوع إصابات، وقد حضرت تعزيزات أمنية «إسرائيلية» إلى المكان. ووسط قطاع غزة، توغلت ست آليات عسكرية «إسرائيلية» لمسافة محدودة شرقي مخيم البريج وشرعت بأعمال تسوية وتجريف.

في غضون ذلك، أعلن رئيس أركان الجيش «الإسرائيلي» غازي آيزنكوت، أن قواته نشرت أكثر من 100 قناص على الحدود مع قطاع غزة.

وأوضح أن الجنود لديهم الصلاحيات باستخدام الذخيرة الحية لقمع التظاهرات المرتقبة غداً الجمعة تحت عنوان: «مسيرة العودة». وأضاف أن هناك «أوامر بأن يتم استخدام الكثير من القوة»، واستخدام الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين الفلسطينيين، إذا ما حاولوا اجتياز الجدار الإلكتروني في محيط قطاع غزة، أو إلحاق الضرر بالبنى التحتية العسكرية في المنطقة.

وقال أيزنكوت «يسمح بإطلاق النار إذا ما حاول شخص الإضرار بالبنى التحتية الأمنية في مناطقنا وخارجها». وأضاف أن الجيش «الإسرائيلي» سينشر قوات كبيرة على حدود غزة؛ لمنع تدفق المتظاهرين صوب الجدار ومحاولتهم اجتيازه.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، رفع حالة الجهوزية والاستعداد في كافة مرافقها الصحية؛ استعداداً لمسيرة العودة الكبرى، في ذكرى «يوم الأرض». وأوضح أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الوزارة رفعت حالة الجهوزية والاستعداد في المستشفيات والمراكز الصحية والنقاط الطبية في محافظات قطاع غزة؛ لمواكبة فعاليات مسيرة العودة، التي ستنطلق يوم الجمعة المقبل.

وهدمت جرافات الاحتلال، منزلاً قيد الإنشاء ومقبرة وجدراناً استنادية في قرية الولجة شمال غربي بيت لحم. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة عين جويزة شمال القرية، وهدمت منزلاً، وكذلك مقبرة لعائلة عبد ربه فيها خمسة قبور، إضافة إلى جدران استنادية للمواطن فايز عمر، بحجة عدم الترخيص.

وأعلن الجيش «الإسرائيلي» أن الضفة الغربية ستخضع لطوق أمني طوال أيام ما يُسمى عيد «الفصح» اليهودي، كما سيتم غلق المعابر بين «إسرائيل» وقطاع غزة.


البيان: أفراح مصرية بنجاح الاستحقاق الرئاسي

كتبت البيان: تحوّل اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية المصرية إلى أعراس وطنية واحتفالات بنجاح الاستحقاق الرئاسي، وشهد يوم أمس إقبالاً كبيراً من المقترعين خاصة من فئة الشباب الذين توافدوا بكثافة إلى لجان الاقتراع، ما حدا بالهيئة الوطنية للانتخابات إلى تمديد التصويت ساعةً إضافية، إذ أغلقت الصناديق عند الساعة العاشرة مساءً بالتوقيت المحلي، بدلاً من التاسعة.

وعزا المستشار محمود الشريف، نائب رئيس هيئة الانتخابات، التمديد إلى «وجود كثافة كبيرة أمام لجان الانتخابات، نظراً إلى توافد الناخبين بأعداد كبيرة في الساعات الأخيرة بعد تأخرهم بسبب الأحوال الجوية.


الحياة: العبادي يتبنى «النأي بالنفس» عن الصراع الأميركي - الإيراني

كتبت الحياة: أعرب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن رغبة بلاده في النأي عن أي صراع محتمل بين الولايات المتحدة وإيران، ما اعتبره مقربون ترجمة لقلق بغداد من استخدام الطرفين العراق كساحة لتصفية الحسابات، بالإضافة إلى تصاعد المخاوف من تكرار الخروق الأمنية في كركوك التي تشهد اضطرابات وعودة للنشاطات المسلحة قبل الانتخابات المقررة في 12 أيار (مايو) المقبل.

وقال العبادي، خلال مؤتمر للطاقة في بغداد امس، إن العراق يريد تحقيق «توازن» في علاقاته مع واشنطن وطهران، وقال إن هذه السياسة تصب في مصلحة البلد.

واستخدم العبادي للمرة الأولى تعبير «النأي بالنفس» في اشارة الى التوتر المتسارع في العلاقات بين واشنطن وطهران.

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجرى أخيراً تغييرات في ادارته شملت وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي ومدير «سي آي أي»، واعتبرت تلك التغييرات في الأروقة السياسية العراقية بداية لتصعيد محتمل في موقف واشنطن من ايران التي ما زالت تمتلك نفوذاً كبيراً في القرار السياسي العراقي.

ويفيد مقربون من رئيس الوزراء بأنه يخشى تطور الصراع بين الجانبين لدرجة استخدام العراق كساحة تصفية حسابات، إذ كانت إيران دعمت العمليات العسكرية ضد القوات الأميركية والتي نفذتها مليشيات تعلن باستمرار استعدادها لتنفذ عمليات عسكرية ضد المصالح الأميركية في العراق، كما توجه تهديدات الى دول أخرى.

وتأتي هذه المخاوف وسط تكرار الخروق الأمنية خصوصاً في كركوك ومحيطها، حيث أعدم مسلحون مخطوفين من الشرطة بعد اسابيع على مقتل عشرات من عناصر «الحشد الشعبي» في مكمن.

ويبدو أن تلك الخروق باتت تستخدم في شكل واسع للطعن في قدرة الحكومة العراقية على ضبط الأمن.

وكان زعيم «عصائب اهل الحق» قيس الخزعلي هدد في تغريدة بـ «النزول مجدداً الى الميدان» ما فهم باعتباره تهديداً بتجاوز أوامر الحكومة العراقية التي وضعت قوات «الحشد الشعبي» في نطاق المؤسسات الرسمية. وتهديد الخزعلي الذي يوصف بأنه من المقربين الى ايران، دفع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لإعلان استعداده لإنقاذ كركوك من الإرهاب والطائفية.

وقال الصدر رداً على سؤال لأحد اتباعه انه على استعداد تام «للتدخل في كركوك، بخاصة مع التقصير الحكومي في الملف الأمني، لإنقاذ المدينة من يد الإرهاب والصراعات السياسية والطائفية».

وكان العبادي حذر مساء اول من امس من «تكرار كارثة الانهيار العسكري اذا لم يتحقق ما يمنع ذلك». وقال خلال لقائه محتجين على النقص في الخدمات في احدى المناطق الشعبية ببغداد: «عانت مدننا كثيراً من النقص في الخدمات وضعف البنى التحتية»، في وقت كانت الحكومة «منشغلة بتغطية نفقات الحرب ضد تنظيم داعش».

وحذر العبادي من نشر الإشاعات، وقال إنه «مستغرب» من نشر «انتصارات كاذبة لداعش على حساب القوات العراقية وأمن الوطن والمواطنين». ودعا الى «تكاتف جميع العراقيين من اجل منع تكرار كارثة الانهيار العسكري والأمني وسقوط المحافظات».


القدس العربي: «حماس» تكشف تفاصيل عملية اغتيال الحمد الله و«فتح» تعتبر روايتها «تضليلية»... الحركة أكدت معرفة المتهم بموعد وصول رئيس الحكومة قبل الجهات الرسمية

كتبت القدس العربي: قالت وزارة الداخلية في غزة التي تديرها حركة «حماس»، إن المتهم الرئيس بتفجير موكب رئيس الوزراء ومدير المخابرات، كان يعلم بموعد قدومهما، وجهز من أجل ذلك العبوة الناسفة لتفجيرها في الموكب، قبل يوم من إبلاغ مدير قوى الأمن في غزة، اللواء توفيق أبو نعيم، بالموعد المحدد من قبل الجهات الرسمية في السلطة الفلسطينية، فيما قالت حركة «فتح» إن ما جرى عرضه عبارة عن «مسرحية تضليلية مكشوفة».

وبثت وزارة الداخلية تقريرا مصورا في نهاية مؤتمر صحافي، جرى خلاله استعراض آخر ما وصلت إليه التحقيقات في عملية تفجير موكب الدكتور رامي الحمد الله، واللواء ماجد فرج، ظهر خلاله موقوفون على ذمة القضية، اتهموا أنس أبو خوصة، الذي قتل في اشتباك مع قوات الأمن، هو وأحد مساعديه بالوقوف وراء العملية.

وقال أحدهم إن أبو خوصة جهز من أجل ذلك عبوات ناسفة موضوعة في براميل بلاستيكية، في داخلها مادة «تي أن تي» وربطها بصاعق تفجير، يعمل عبر لوحة اتصال مربوطة بهاتف نقال. فيما قال آخر إنه شاهد المتهم برفقة أحد مساعديه يحمل عبوة وآليات حفر، لزرعها في مكان مرور موكب الحمد الله، قبل يومين من الحادث.

وأظهرت لقطات مصورة التقطت عبر كاميرات مراقبة في شوارع شمال غزة، أبو خوصة على متن دراجة نارية ينتقل من منطقة قريبة من الحدث إلى مكان آخر.

وقال أحد المتهمين المساعدين لأبو خوصة في التقرير المصور، إن مهمته كانت مراقبة خروج الموكب من معبر بيت حانون «إيرز» لإبلاغ المتهم الرئيس بذلك، وقال إنه بعد ذلك وفي طريق عودته سمع صوت انفجار قوي.

وخلال المؤتمر قال إياد البزم الناطق باسم وزارة الداخلية، إنه جرى منذ اليوم الأول تشكيل فريق تحقيق على أعلى مستوى، وإن اللجنة أرسلت تقريرا مفصلا بالنتائج لرئيس الوزراء رامي الحمد الله بصفته وزيرا للداخلية، ولم تتلق أي رد.

وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية عثرت داخل منزل المتهم أبو خوصة على مواد متفجرة، وأدوات تفجير مطابقة لما تم العثور عليه في العبوة الثانية التي لم تنفجر في الموكب، وذلك قبل ان تتم محاصرة المكان الذي تحصن فيه وسط غزة، حيث دار هناك اشباك أدى إلى مقتله وأحد مساعديه، واثنين من الأمن.

وأبدى استغرابه من عدم تعاون شركات الاتصال الخليوي «الوطنية» و«جوال» مع لجنة التحقيق، لكشف بيان جهات الاتصال على شريحة الهاتف المستخدم في عملية التفجير. وأكد أن وزارة الداخلية ما زالت في حالة استنفار مستمر للبحث عن مطلوبين آخرين.

في المقابل قال المتحدث باسم حركة «فتح» أسامة القواسمي، إن رواية «حماس» حول محاولة الاغتيال «مسرحية تضليلية مكشوفة». وأشار في تصريح صحافي إلى «أن من ادعى الكشف عن المجرم المنفذ الرئيسي لمحاولة الاغتيال أبو خوصة، ومن ثم قام بتصفيته، أراد أن يقتل الحقيقة التي يعرفها قادة حماس جيدا».

وأشار إلى أن ما جرى عرضه يعتبر «رواية تضليلية»، مطالبا بتقديم «البراهين المقنعة للمواطن بالحد الأدنى، وليس استنساخ مؤتمرات هزلية شاهدناها مرارا وتكرارا في كل مرة تستهدف فيها حماس قيادات وطنية من حركة فتح»، مؤكدا أن حماس هي التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا العمل «وعليها أن لا تخفي الحقيقة».

ووقعت عملية استهداف الموكب في 13 من الشهر الجاري، عند دخوله قطاع غزة مباشرة، وحين كان الرجلان في طريقهما لافتتاح مشروع شمال القطاع، وعلى الفور حملت الرئاسة الفلسطينية وحركة فتح المسؤولية عن الحادث إلى حركة حماس، بصفتها المسؤولة عن الأمن في غزة، وأعقب ذلك اتهام الرئيس محمود عباس الحركة بالوقوف وراء العملية، وقال إنه سيتخذ «إجراءات وطنية وقانونية ومالية» تجاه حماس.

وعقب الهجوم دخلت حركتا فتح وحماس في خلاف قوي، أعاد الأمور في ملف المصالحة إلى المربع الأول، وعلى أثر ذلك غادر الوفد الأمني المصري الذي كان يعمل على تقريب وجهات النظر بين الطرفين قطاع غزة، ولم يعرف إن كانت هناك توجهات جديدة لدى مصر لإعادة وساطتها بين الطرفين بعد تعقد الأمور من جديد أم لا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:43 am

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف اللبنانية 

البناء: تظاهرات دوما ضد المسلّحين تنعش المفاوضات... والبيت الأبيض متفائل بالقمّة الصينية الكورية... الموازنة في كلمات النواب: الإنفاق بلا رقابة التلزيمات بلا مناقصات التعيينات بلا مباريات... القروض مخاطرة الكهرباء فضيحة شركات النفايات والاتصالات محميّات مجلس الإعمار دولة ضمن الدولة

كتبت البناء: صار الحدثان الحاكمان للمشهد الدولي والإقليمي، رغم التصعيد الدبلوماسي الأميركي الغربي ضد روسيا، والتصعيد السعودي الخليجي في اليمن وضد إيران، دولياً إيقاع الاستعداد للمفاوضات الأميركية الكورية، وما يفرضه من تموضع في العلاقات مع موسكو بكين ضمن ثنائية الضغط والتفاوض، ومن ترتيب للملف النووي الإيراني كي يغري كوريا من دون أن يبالغ بالإغراء. وهذا كان حاضراً في التعليق الفوري الذي صدر من البيت الأبيض ترحيباً بالقمّة الصينية الكورية الشمالية وما تضمّنته من إشارات إيجابية نحو حلّ سلمي للملف النووي لكوريا الشمالية. أما إقليمياً، فالمشهد السوري بتشعباته التي يشكل تنامي قوة الدولة وجهها الأول سواء عبر ما حملته معارك الغوطة من كشف محدودية خيارات الغرب، وفي طليعته الأميركيون، رغم التهديد بالتصرّف عسكرياً، وهو ما تتصدّره اليوم مفاوضات الغوطة الخاصة بما تبقى من مسلحين في مدينة دوما. وقد أنعش التفاوض خروج أهالي دوما بتظاهرات حاشدة تطالب بحل يُعيدها إلى كنف الدولة السورية. وتبقى التشعبات الأخرى للمشهد السوري حاضرة في الشمال عبر العبث التركي المتزايد وما يخلقه من قلق لدى كل من موسكو وطهران قبيل القمة المرتقبة للرؤساء الروسي والتركي والإيراني الأسبوع المقبل، وكيفية تجنّب مخاطر توسّع التدخل التركي العسكري جغرافياً في شمال سورية واحتمالات التصادم العسكري السوري التركي.

لبنانياً، رغم حضور السخونة الانتخابية في كلمات النواب في مناقشات الموازنة، ورغم أن العبرة تبقى في التصويت، كشفت كلمات النواب المتحدّثين حقيقة الوضع المالي والإداري والاقتصادي للدولة اللبنانية، حيث القطاع التربوي يحتضر من المدرسة الرسمية المهملة إلى التعليم الخاص الذي يزداد كلفة بلا رقابة، وصولاً للجامعة اللبنانية التي تعاني جحود المسؤولين، وحيث القطاع الصحي في مراتب الأعلى كلفة والأقل إنتاجية في العالم، وحيث المالية العامة تنزف من التهرّب الضريبي، وغياب العدالة الضريبية، وصولاً لمحميات التوظيف والتعيينات والإنفاق المخالفة للقوانين التي تمثلها عقود شركات الاتصالات والنفايات والاستشارات. وهنا تحضر التعيينات بالواسطة كحال الاستعانة بواجهة الـ «يو أن دي بي» لجلب المحاسيب ومنحهم رواتب مرتفعة، بينما الفضيحة الكبرى في حال الكهرباء المعطّل قانونها منذ أكثر من عشر سنوات، والمنقولة نفقاتها إلى خارج الموازنة تحت شعار الترشيق بصفتها سلفة خزينة، وصولاً إلى دولة داخل الدولة يمثلها مجلس الإنماء والإعمار، لتكون الخلاصة الأبسط هي، أن الإنفاق عموماً يجري خارج أي رقابة، كما التلزيمات عموماً بلا مناقصات، والتعيينات بلا مباريات. فالدولة فالتة وتحت خط الفقر، لكن لديها ترف التعالي والمكابرة والسفر والمؤتمرات والإقامة بفنادق خمس نجوم، ونفقات التمثيل والأعياد والجمعيات ونفقات إيجارات وصيانة مبانٍ مبالغ بها حدّ الذهول، لكن بعين زجاج لا تخجل، كما لن يخجل كثير من النواب الذين رفعوا الصوت على الموازنة من التصويت عليها دون تعديل ما قالوا عنه إنه مما يندى له الجبين. فالهدف السامي يبرر ذلك وهو قروض ستزيد الدين العام لمئة مليار دولار ويوزَّع بالتراضي على مشاريع بلا دراسة لدرجة أولويتها ولها فقط مفعول الرشوة للناخبين من جهة، وتنفيع المحاسيب من جهة مقابلة.

بيروت للمشنوق: سلاح المقاومة حمى لبنان

ازدحم المشهد الداخلي بالاستحقاقات الداهمة، فإلى جانب السباق الماراتوني بين لوائح القوى والأحزاب السياسية الـ77 لدخول البرلمان الجديد في 6 أيار المقبل، يُسخّر مجلسا الوزراء والنواب الطاقة الإنتاجية للنواب والوزراء لإنجاز جدول التزامات الحكومة الدولية مقابل الدعم المالي في مؤتمر «سيدر» المزمع عقده في باريس في 6 نيسان المقبل، لا سيما على صعيد إقرار قانون موازنة العام 2018 والإصلاحات المطلوبة دولياً، فقد عقد المجلس النيابي جلسات متتالية صباحية ومسائية يوم أمس، لمناقشتها على أن يصدّقها في جلسة ختامية اليوم، بحسب ما قالت مصادر نيابية لـ «البناء».

ضيق المهل أمام الالتزامات الخارجية والمتطلبات الانتخابية قبل أن تدخل الحكومة حالة تصريف أعمال عشية نهاية ولاية المجلس الحالي في 20 أيار المقبل، حَرَم الوزراء وقت الراحة المخصص بين الجلستين التشريعيتين و»خطفوا أنفسهم» بضعة أمتار الى السراي الحكومي للمشاركة في جلسة لمجلس الوزراء لبتّ بعض البنود المؤجلة من جدول أعمال الجلسة الحكومة في بعبدا أمس الأول.

غير أن لا صوت يعلو فوق النبض الانتخابي وقرقعة سيوف اللوائح، مع تصاعد وتيرة الخطاب المذهبي والسياسي الذي واظب على ممارسته وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق الذي من المفترض أن يكون أميناً ومؤتمناً على العملية الانتخابية ونظافة اللعبة الديموقراطية ونزاهتها وعدالتها، وفي إطار حاجة تيار المستقبل لعنوان انتخابي لاستنهاض أهالي العاصمة التي تسجل أدنى نسبة اقتراع، واصل المشنوق التهجم على حزب الله، وردّ أمس على كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عن أن «الخطر الداخلي يفوق الخطر الإسرائيلي وعن أناس قاموا بأسوأ مما قامت به إسرائيل» بأن «بيروت في 6 أيار 2018 لن تنتخب لائحة 7 أيار 2008»، وأضاف: «لا يعتقدنّ أحد أنّ بإمكانه الإمساك بقرار بيروت اليوم بعدما اعتدى عليها منذ عشر سنوات بالسلاح». وخلال حفل عشاء تكريمي لموظفي الفئة الأولى من البيارتة، هاجم المشنوق سرايا المقاومة.

وقد حاول وزير الداخلية التنصل مما قاله منذ يومين بنعت اللوائح المنافسة بـ «الأوباش»، لكنّه نصّب نفسه منجّماً لنتائج الانتخابات بقوله إن «أحد اللوائح المنافسة لن تصل إلى عتبة الحاصل الانتخابي وبالتالي ستأخذ بضعة آلاف من الأصوات من أمام لائحتنا لتخفّض الحاصل لمصلحة حزب الله»، في اشارة الى لائحة الصحافي صلاح سلام.

وفي المقابل ردّت مصادر سياسية بيروتية على كلام المشنوق بأن «أهل بيروت بشرائحهم كافة كانوا وسيبقون أهل مقاومة ولا يحتاجون الى توجيهات ودروس في الوطنية من وزير عمل ويعمل على تنفيذ أجندات خارجية للتآمر على لبنان». واتهمت المصادر المشنوق بـ «الاستمرار في خداع وتضليل أبناء بيروت وتحريضهم ضد الشرائح الأخرى بهدف نيل مقعد نيابي إضافي، متهمة تيار المستقبل بجر أهل بيروت وكثير من المناطق الى الفتنة المذهبية خلال العقد الماضي». وأوضحت المصادر البيروتية لـ «البناء» بأن «سياسات المستقبل والمشنوق لم ولن تتغير بل لازال هناك مشروعان في المنطقة وهما من أدوات المشروع الأميركي الخليجي لاستهداف سلاح المقاومة والتآمر على القضية الفلسطينية لمصلحة اسرائيل، والمشروع الآخر الوطني والقومي الذي يواجه المشاريع الخارجية في مختلف الساحات في المنطقة». وذكّرت المصادر المشنوق بأن سلاح المقاومة هو الذي حمى الحدود اللبنانية وبيروت من الإرهاب ولم ولن يشكل خطراً على لبنان كما يدعي المشنوق، بل هو سلاح ردع لـ»إسرائيل». كما ذكرت المصادر بـ «معادلة «قصف تل أبيب» مقابل «قصف بيروت» التي أرساها السيد حسن نصرالله إبان عدوان تموز 2006».


الاخبار: نواب يسألون... والحكومة لن تجيب

كتبت الاخبار: يقر مجلس النواب، اليوم، مشروع موازنة عام 2018، في سباق واضح مع "مؤتمر سيدر" المخصص لدعم لبنان مالياً. وقد عكست مداخلات نوّاب حزب الله سياسة الحزب الجديدة في المساءلة المالية ومحاربة الفساد

ناقشت الهيئة العامة لمجلس النواب، في يومها الأول، أمس، مشروع قانون موازنة عام 2018 الوارد من الحكومة، ومن المتوقع أن يردّ رئيس الحكومة سعد الحريري، اليوم، بمداخلة عامة، يتفادى عبرها الدخول في سجال حول كل نقطة من النقاط التي أثارها النواب، وبعضهم أبلغ الرئيس نبيه بري أنه سيطرحها أيضاً في مناقشات الموازنة ويطلب التصويت عليها.

وكان أول المتحدثين الرئيس فؤاد السنيورة، فركز بانتقاداته، وهي الأولى من نوعها، على أداء حكومة سعد الحريري اقتصادياً ومالياً، فيما أبرز تركيز نواب حزب الله، حسن فضل الله وعلي فيّاض ونواف الموسوي، على القضايا ذاتها، اهتمام حزب الله بالملفّ المالي، استكمالاً للمقاربة الأخيرة التي قدّمها أمينه العام السّيد حسن نصرالله. حتى إن النائب عبّاس هاشم، الذي لم يترشّح للانتخابات في الدورة الحالية، عكست مداخلته أمس تحرّراً من سقوف تكتل التغيير والإصلاح.

تحدّث السنيورة، في "خطبة الوداع" لمجلس النواب، كأنه لم يكن وزيراً للمال في فترات سابقة، أو حتى رئيساً للحكومة وليس مهندساً للسياسات الحريرية المالية. انتقد الدين العام وعدم تطوير الدولة وتفريغ الدولة لـ"صالح الطوائف"! قال إن "محاولات الإصلاح المتكررة كانت تصطدم وتواجَه بعراقيل شتى باستثناء ما جرى في العامين 2001 و2002، حيث أقرت قوانين واتخذت إجراءات إصلاحية، ولكن جرى إجهاض معظمها بعد ذلك، ومنها قوانين الكهرباء والاتصالات والطيران المدني التي ما زالت غير مطبقة إلى الآن وكأن هناك إصراراً من عدد من المسؤولين في الدولة على إطاحتها وإهمالها". وغمز السنيورة من قناة التيار الوطني الحر، بالقول إن هناك وزيراً على سبيل المثال يجاهر بالقول: "أنا لا يعجبني قانون الكهرباء، وبالتالي لن أقوم بتطبيقه". وهاجم السنيورة الدراسات والشركات الاستشارية، قاصداً "ماكينزي" التي كلّفتها الحكومة وضع تصوّر للوضع الاقتصادي.

وتناول عضو كتلة الوفاء حسن فضل الله حسابات الدولة، فقال: "طوال الحقبة الماضية، منعت وزارة المال من قطع الحساب، ثم وضعت هذه الحسابات مع توافر القرار السياسي ونحن ننتظرها، وأقول إن هناك خللاً فاضحاً في الحسابات، وهناك تلاعب وأين صرفت سلفات الخزينة، وكيف صرفت ولماذا لم تسجل الهبات"، وأضاف: "أصبحنا نعرف كم أنفقت الدولة منذ 1993وحتى 2015، والآن نريد أن نعرف كيف أنفقت، ونأمل ألّا تضيع الأمور في دهاليز السياسة، والطوائف وأنا لا أتهم أحداً، ولكن السلطة المعنية عليها أن تحقق وتحمل المسؤولية لمن هو مسؤول عنها". وسأل: "أين أصبحت جماعة الإنترنت غير الشرعي، ثم مساءلة من ادُّعي عليهم ولم يطاولهم أي عقاب ويعملون اليوم". وقال: "كنت أتمنى على القضاء بدلاً من الذهاب إلى الإضراب لمطالب، الانتفاض على الوصاية السياسية". أما عن الموازنة، فسأل: "لماذا سيتم من خلالها تعديل 14 قانوناً، الموازنة يجب أن تكون موازنة مستقلة ولا تتضمن أي تعديل لقوانين"، وعدد الكثير من مكامن الهدر أو التوفير.

النائب علي فياض تابع انتفاضة زميله، مشيراً إلى أن "خسائر الخزينة من التهرب الضريبي 6700 مليار ليرة، أي أقل بقليل من عجز الموازنة، وهو 7000 مليار ليرة". وتناول موضوع الكهرباء قائلاً إن "ما تجبيه شركات الكهرباء والمولدات والبواخر قد يصل إلى خمسة مليارات و300 مليون دولار". أمّا الموسوي، فطالب الدولة بأن تعلن حالة الطوارئ الاقتصادية، وقال: "في وقت ندعو فيه إلى معالجة التهرب الضريبي، يمرر في الحكومة موضوع تسوية من دون علم وزارة المال"، ودعا رئيس الحكومة إلى "سحب هذه المادة من قانون الموازنة وليدرس في الحكومة بشكل جيد يحدد كم يساهم في تحصيل الضريبة، وهذا رسالة للذين يدفعون الضرائب ويلتزمون القوانين بأن عليهم ألّا يدفعوا وينتظروا التسويات". ودعا الموسوي الحكومة إلى "عدم طلب قروض من المؤتمرات الدولية بل مشاريع كأن يقدموا لنا بواخر كهرباء، أو تنظيف الليطاني".


الديار: دوما ينتظرها مصير مجهول وخطير جيش الاسلام يرفض الانسحاب والجيش العربي السوري يتوعد بعمل عسكري ضخم

كتبت الديار: دوما اخر مدينة في الغوطة الشرقية التي يتمركز فيها جيش الاسلام والمؤلف من 11 الف مقاتل تكفيري مع حوالى 6 الاف شاب من المدينة تطوعوا مع جيش الاسلام واصبحوا يقاتلون في صفوفه مقابل بدل مالي وغذائي لاهلهم من جيش الاسلام.

وفي دوما 90 الف مواطن من الغوطة يريدون الخروج ويمنعهم جيش الاسلام من الذهاب الى العاصمة دمشق بعدما يسكنون الملاجئ تحت الارض منذ 5 سنوات. ومقابل دوما يقوم الجيش العربي السوري بتطويق مدينة دوما من كل الجهات واصبح الامر خطيرا وهو على الشكل التالي:

جيش الاسلام قام بمفاوضات مع كبار ضباط الجيش الروسي ورفضوا الانسحاب من دوما ووافقوا على الانسحاب الى منطقة القلمون وهذا يعني الانتقال من منطقة دوما الى منطقة اخطر على دمشق من دوما، ذلك ان القلمون يحكم دمشق من التلال، وجيش الاسلام قصف بمدافع الهاون على مدى 5 سنوات شوارع واحياء دمشق. وقد فشلت المفاوضات بين جيش الاسلام والجيش الروسي.

بعد سيطرة الجيش العربي السوري على 90 بالمئة من الغوطة الشرقية بقي 10 بالمئة هي مدينة دوما حيث جيش الاسلام الذي يرفض الانسحاب الى ادلب مثلما انسحب تنظيم احرار الشام كذلك انسـحب تنظـيم فيلق الرحمن الذي كان يضم 18 الف مقاتل تكفيري وذلك من مدينة حرستا ومدينة عربين وكامل مدن الغوطة الشرقية وبقيت دوما في مصير مجهول ذلك ان روسيا فشلت في اقناع جيش الاسلام لتأمين الحماية لـه والانتقال الى ادلب بضمانة الجيش الروسي وفي المقابل، انذر الجيش العربي السوري مقاتلي تنظيم جيش الاسلام التكفيري انه خلال سـاعات اذا لم ينسحبوا فانه سيشن عملية عسكرية كبيرة على دوما لاخراج الاف المقاتلين التكفيريين بالقوة.

اعلن الرئيس السوري الدكتور بشار الاسد انه لن تبقى اي بؤرة ارهاب في العاصمة السورية دمشق ومحيطها وانه لن يبقى غير جيش الاسلام التكفيري في مدينة دوما وعليه الانسحاب الى ادلب مع عناصره والافراج عن المواطنين المدنيين من اهالي دوما كي يخرجوا من الانفاق وتحت الارض ويختلطوا مع اهلهم في العاصمة دمشق لكن الرئيس السوري بشار الاسد قال: ما لم ينسحبوا فان الجيش العربي السوري سيقوم بعملية عسكرية ضخمة لاخراجهم بالقوة وانهاء بؤرة ارهاب كبيرة على باب دمشق وستكون دمشق العاصمة ومحيطها اكثر منـطقة امنة في العالم.

تتضاعف الضغوط في مدينة دوما المعزولة في الغوطة الشرقية، للتوصل إلى اتفاق يحميها من القتال، بالتزامن مع تعزيزات عسكرية في محيطها، فيما يستمر إجلاء مئات المقاتلين والمدنيين من جيب آخر في المنطقة المحاصرة.

وخلال أسبوع، خرج آلاف المقاتلين المعارضين والمدنيين من الغوطة الشرقية، بموجب اتفاقي إجلاء مع روسيا، تحت وطأة الضغط العسكري لقوات النظام، التي باتت تسيطر على أكثر من 90% من المنطقة.

وتؤذن عملية الإجلاء المستمرة بنهاية فصل دامٍ ومرير في منطقة شكَّلت لسنوات معقل الفصائل المعارضة قرب دمشق، وعانت من الحصار والقصف. وهددت في الوقت ذاته أمن دمشق التي تساقطت القذائف لسنوات على أحيائها.


الجمهورية: اعتراض على سفر باسيل بمليون دولار فرنجية: الخلاف مع التيار عبثي

كتبت الجمهورية: تتواصل الاستعدادات لانعقاد مؤتمر "سيدر" في باريس في السادس من نيسان المقبل، وتتزايد معها التساؤلات حول النتائج التي قد يفضي إليها، واذا ما كانت تصبّ في مصلحة البلد او انها ستزيد الأزمة تعقيداً، ما دامت ستزيد حجم الدين العام.

وفي هذا السياق، يذهب الوفد الحكومي الى باريس متسلّحاً بموازنة وصفها خبراء بأنها "وثيقة تفليسة" رسمية تثبت أمرين:

اولاً- انّ الدولة تتعاطى مع ملف حساس ومعقّد بتسرّع وخفّة من خلال محاولة إخفاء نسب العجز الحقيقي عن العالم، لإقناعه بإقراضها مزيداً من الأموال. ويتم ذلك من خلال تأجيل بعض المستحقات، او عبر فصل عجز الكهرباء عن عجز الخزينة.

ثانياً- انّ المسار الانحداري مستمر وبسرعة، وبالتالي ستساهم زيادة حجم الدين في تسريع الانهيار وليس العكس.

لذلك، يسود قلق مُبرّر من أن يدفع المواطن ثمن هذه السياسة الطائشة من خلال ما يُتداول في غرف مغلقة حول وصول الوضع المالي الى الخط الاحمر الذي يستوجب إجراءات لزيادة الايرادات، وبالتالي اللجوء مجدداً الى خيار فرض مزيد من الضرائب على الناس، وتعميق الفقر، والقضاء على الطبقة الوسطى.

سفر باسيل مليون دولار

وعلى نيّة المستشفيات الحكومية وإضراب موظفيها، عقد مجلس الوزراء جلسة سريعة في مدتها وجدول أعمالها. وناقش 8 بنود كان اللافت فيها البند المتعلّق بسَفر وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل مع وفد مرافق لمتابعة أعمال مؤتمر "سيدر-1" في باريس والمشاركة في مؤتمر الطاقة الإغترابية الخاص في اوروبا. وعلمت "الجمهورية" انّ كلفة مؤتمر الاغتراب مع سفر باسيل على عاتق خزينة الدولة اللبنانية تبلغ نحو مليون دولار.

أُقرّ البند في الجلسة لكنه لم يمرّ في السياسة، إذ اعترض عليه وزراء حركة "أمل" و"الاشتراكي" وتيار "المردة". وطالب الوزير مروان حمادة بالكفّ عن عقد مؤتمرات اغترابية لجَمع محازبين في تيار معين على حساب الجمهورية اللبنانية على أبواب الانتخابات النيابية، واضعاً هذا الأمر برسم الرأي العام ومشيراً الى انه سيفاتح اللجنة الانتخابية العليا في الموضوع.


اللواء: النواب المرشحون لا يكترثون بالموازنة… والقضاة أمام خيارات صعبة

حمادة يعترض على سفريات باسيل الإغترابية.. وأزمة ثقة بين المختارة وبيت الوسط

كتبت "اللواء": قبل إقرار موازنة العام 2018 بساعات منح الرئيس نبيه برّي لجنة المال النيابية ورئيسها إبراهيم كنعان جائزة غينس لاسرع إنجاز (15 يوماً) رأى فيه رئيس حزب الكتائب سامي الجميل اننا نغش الرأي العام، ونقدّم ارقاماً غير صحيحة، ما لبث أن ردّ عليه وزير المال علي حسن خليل، مؤكداً دقة الأرقام وشفافيتها على ان يتولى الرئيس سعد الحريري الرد على ما اثير في الجلسة، مع الأخذ بعين الاعتبار ضيق الوقت، وضرورة إنجازها تمهيداً لمؤتمر "سيدر" في باريس الأسبوع المقبل، وسط اعتراض سجله وزير التربية والتعليم العالي مروان حمادة، على خلفية البند رقم 8، والمتعلق بطلب وزارة الخارجية الموافقة على سفر الوزير مع وفد مرافق لمتابعة اعمال مؤتمر "سيدر" والمشاركة في مؤتمر الطاقة الاغترابية الخاص بقارة أوروبا، قائلاً: يكفي عقد مؤتمرات اغترابية من أجل استغلال جمع المحازبين على حساب الجمهورية اللبنانية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:44 am

أبرز ما تناولتة الصحافة الدولية 2018-3-29

أمد / تهديدات ورشاوى ومضايقات على أبواب مراكز الاقتراع لتعزيز شرعية السيسي" ونظرة على دور على تويتر في السعودية، من أهم موضوعات الصحف البريطانية.
ونقرأ في صحيفة التايمز مقالاً لبيل ترو بعنوان "تهديدات ورشاوى ومضايقات على أبواب مراكز الاقتراع لتعزيز شرعية السيسي".
وقالت كاتبة المقال إن "اليوم الأخير في الانتخابات الرئاسية المصرية شهد الكثير من مزاعم انتشار الرشاوي في محاولة لزيادة أعداد الناخبين"، مضيفة أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحتاج كي يثبت مصداقية إعادة انتخابه المحسومة أن يكون الإقبال كثيفاً على مراكز الاقتراع".
وأردفت أن "التصويت إجباري ومن لا يصوت تفرض عليه غرامة تقدر بـ 20 جنيه إسترليني".
وأشارت إلى أنه "بالرغم من ادعاء الهيئة الوطنية للانتخابات بأن الإقبال على الانتخاب في مراكز الاقتراع كان كثيفاً ، إلا أن أغلبية هذه المراكز كانت خاوية".
وتابعت بالقول إن "السيسي حث جميع المصريين الأسبوع الماضي على المشاركة قائلاً إن العالم بأجمعه بحاجه لأن يراهم في الشوارع".
وقالت إن " الشرطة كان تطرق أبواب منازل المواطنين في المحافظات الجنوبية ومنها سوهاج وأسيوط والمنية وتحثهم على الخروج والتصويت".
ونقلت كاتبة المقال عن موظفة في إحدى المستشفيات في محافظة الدقهلية قوله إن "إدارة المستشفى استخدمت سيارات الإسعاف لنقل المواطنين للتصويت في مراكز الاقتراع".
وقالت الكاتبة إن في مكان آخر ، عمد موظفون حكوميون في وزارة الصحة إلى توبيخ موظفيهم الذي ليس هناك حبر على أصبعهم - دلالة على أنهم لم يشاركوا في التصويت - وتهدديهم بأن أسماء الأشخاص من دون حبراً على أصبعهم أرسلت إلى الوزارة التي ستعمل على نقل مكان عملهم إلى مناطق بعيدة عن قراهم".
وأردفت أن إحدى الموظفات في هيئة سكة الحديد بالقرب من المنصورة، شمال القاهرة،قالت إن الموظفين هدُدوا باتخاذ إجراءات قانونية ضدهم في حال لم يصوتوا للسيسي، مضيفة "قالوا لي إنه يتوجب علي التصويت وإلا سيتم تحويلي للشؤون القانونية، كنت قلقة من اقتطاع معاشي".
وتابعت ترو بالقول إن "السيسي يحكم مصر بيد من حديد منذ توليه رئاسة البلاد بعد عزل الجيش لسلفه الإسلامي محمد مرسي في عام 2013"، مشيرة إلى أن "السيسي مدد فتح مراكز الاقتراع لمدة ثلاثة أيام أملاً في أن يحظى بنسبة أكبر من تلك الأصوات التي حظي بها عندما انتخب في المرة السابقة والتي بلغت حينها 48 في المئة".
وختمت بالقول إن "مسؤولين في 4 مراكز اقتراع في القاهرة قالوا إن نسبة إقبال الناخبين لم تتجاوز 7 في المئة، ومن المنتظر الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات يوم الاثنين المقبل".
السعودية وتويتر
النساء في المملكة العربية السعودية يركبن "موجة تويتر" أملا في أن يساعد نشاطهن على مواقع التواصل الاجتماعي في جلب إصلاحات اجتماعية من بينها إلغاء نظام الولاية، كما تقول صحيفة الغارديان في تقرير الكاتبة ليز فورد.
وتقول فورد إن السعودية شهدت "انفجارا في النشاط" على تويتر على مدى العامين الماضيين، بحسب تقرير هو الأول من نوعه أعدته باحثات سعوديات - يوثق نضال النساء في المملكة من أجل حقوقهن منذ عام 1990.
وقالت إحدى الباحثات المشاركات في إعداد التقرير، الذي نشره مركز القيادة العالمية للمرأة في جامعة روتجرز، إن موقع تويتر كان له دور كبير في إثارة الوعي حول قضايا النساء، مضيفة "نعلم أن قادتنا يراقبون تويتر بهدف متابعة الأنشطة السياسية، وهم يسمعون عن طريقه أصوات الناس".
وبحسب التقرير، فقد قاد هذه الخطوة على وسائل التواصل الاجتماعي النساء الأصغر سنا ، اللواتي شجعهن الربيع العربي ورؤية ولي العهد للبلاد، وبمرور الوقت تزداد قناعتهن بأهمية هذا الوسيط كأداة للتغيير.
ووفقاً للتقرير، فإن أكثر من 40 بالمئة من 6.3 مليون سعودي على تويتر في عام 2016 من النساء وإن كان العديد من الحسابات مجهولة المصدر، وتنشر التغريدات فيها باللغتين العربية والإنجليزية.
وقد جمعت عشرة من الناشطات الأكثر شهرة أكثر من 1.2 مليون متابع على موقع التواصل الشهير.
وينظر لتويتر الآن على أنه "الشبكة الاجتماعية الأكثر فاعلية وتأثيراً في المجتمع السعودي"، وفقاً للتقرير الذي نُشر خلال لجنة دراسة وضع المرأة التي عُقدت في نيويورك في وقت سابق من هذا الشهر.
ونقلت الصحيفة عن الناشطة أريج (التي أرادت أن يتم تعريفها بالاسم الأول فقط) "لقد جلب تويتر الاهتمام الدولي للقضايا، وهو أمر مهم للغاية". "نأمل أن يأتي الوقت الذي يعامل فيه النساء والرجال على قدم المساواة ويملكون نفس الحقوق".
بريطانيا والهجرة
ونطالع في صحيفة الغارديان مقالاً لألين ترافز تناول فيه عدم وجود أي وثائق لـ 600 ألف شخص في بريطانيا كان من المتوجب مغادرتهم البلاد خلال العامين الماضيين.
وأضاف كاتب المقال أن "الوعد الذي أطلقته رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي باستخدام برنامج رقابة يوفر 100 في المئة على الحدود البريطانية ليس لديه أي تسجيل لمئات الآلاف من الأشخاص كان من المقرر مغادرتهم البلاد خلال العامين الماضيين".
ونقل عن تقرير لديفيد بولت ،كبير مفتشي الهجرة إن البرنامج الإلكتروني الجديد يحتوي على بيانات غير متطابقة لأكثر من 201 ألف شخص ليس لديهم أي ملف في وزارة الداخلية البريطانية بأنهم دخلوا البلاد.
وأضاف بولت أن موظفي وزارة الداخلية اشتكوا من عدم صلاحية هذا البرنامج.



من الصحف البريطانية

"تهديدات ورشاوى ومضايقات على أبواب مراكز الاقتراع لتعزيز شرعية السيسي" ونظرة على دور على تويتر في السعودية، من أهم الموضوعات التي تناولتها الصحف البريطانية الصادرة اليوم.

نشرت صحيفة التايمز مقالاً لبيل ترو بعنوان "تهديدات ورشاوى ومضايقات على أبواب مراكز الاقتراع لتعزيز شرعية السيسي".

وقالت كاتبة المقال إن "اليوم الأخير في الانتخابات الرئاسية المصرية شهد الكثير من مزاعم انتشار الرشاوي في محاولة لزيادة أعداد الناخبين"، مضيفة أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحتاج كي يثبت مصداقية إعادة انتخابه المحسومة أن يكون الإقبال كثيفاً على مراكز الاقتراع".

وأردفت أن "التصويت إجباري ومن لا يصوت تفرض عليه غرامة تقدر بـ 20 جنيه إسترليني".

وأشارت إلى أنه "بالرغم من ادعاء الهيئة الوطنية للانتخابات بأن الإقبال على الانتخاب في مراكز الاقتراع كان كثيفاً ، إلا أن أغلبية هذه المراكز كانت خاوية".

وتابعت بالقول إن "السيسي حث جميع المصريين الأسبوع الماضي على المشاركة قائلاً إن العالم بأجمعه بحاجه لأن يراهم في الشوارع".

وقالت إن " الشرطة كان تطرق أبواب منازل المواطنين في المحافظات الجنوبية ومنها سوهاج وأسيوط والمنية وتحثهم على الخروج والتصويت".

ونقلت كاتبة المقال عن موظفة في إحدى المستشفيات في محافظة الدقهلية قوله إن "إدارة المستشفى استخدمت سيارات الإسعاف لنقل المواطنين للتصويت في مراكز الاقتراع".

وقالت الكاتبة إن في مكان آخر ، عمد موظفون حكوميون في وزارة الصحة إلى توبيخ موظفيهم الذي ليس هناك حبر على أصبعهم - دلالة على أنهم لم يشاركوا في التصويت - وتهدديهم بأن أسماء الأشخاص من دون حبراً على أصبعهم أرسلت إلى الوزارة التي ستعمل على نقل مكان عملهم إلى مناطق بعيدة عن قراهم".

وأردفت أن إحدى الموظفات في هيئة سكة الحديد بالقرب من المنصورة، شمال القاهرة،قالت إن الموظفين هدُدوا باتخاذ إجراءات قانونية ضدهم في حال لم يصوتوا للسيسي، مضيفة "قالوا لي إنه يتوجب علي التصويت وإلا سيتم تحويلي للشؤون القانونية، كنت قلقة من اقتطاع معاشي".

وتابعت ترو بالقول إن "السيسي يحكم مصر بيد من حديد منذ توليه رئاسة البلاد بعد عزل الجيش لسلفه الإسلامي محمد مرسي في عام 2013"، مشيرة إلى أن "السيسي مدد فتح مراكز الاقتراع لمدة ثلاثة أيام أملاً في أن يحظى بنسبة أكبر من تلك الأصوات التي حظي بها عندما انتخب في المرة السابقة والتي بلغت حينها 48 في المئة".

وختمت بالقول إن "مسؤولين في 4 مراكز اقتراع في القاهرة قالوا إن نسبة إقبال الناخبين لم تتجاوز 7 في المئة، ومن المنتظر الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات يوم الاثنين المقبل".


نشرت صحيفة الغارديان مقالاً لألين ترافز تناول فيه عدم وجود أي وثائق لـ 600 ألف شخص في بريطانيا كان من المتوجب مغادرتهم البلاد خلال العامين الماضيين.

وأضاف كاتب المقال أن "الوعد الذي أطلقته رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي باستخدام برنامج رقابة يوفر 100 في المئة على الحدود البريطانية ليس لديه أي تسجيل لمئات الآلاف من الأشخاص كان من المقرر مغادرتهم البلاد خلال العامين الماضيين".

ونقل عن تقرير لديفيد بولت ،كبير مفتشي الهجرة إن البرنامج الإلكتروني الجديد يحتوي على بيانات غير متطابقة لأكثر من 201 ألف شخص ليس لديهم أي ملف في وزارة الداخلية البريطانية بأنهم دخلوا البلاد.

وأضاف بولت أن موظفي وزارة الداخلية اشتكوا من عدم صلاحية هذا البرنامج.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:45 am

من الصحف الاميركية

تحدثت الصحف الاميركية الصادرة اليوم عن أزمة تجددت مؤخرا بين الإدارة الأمريكية والسلطة الفلسطينية عقب استمرار الأخيرة في دفع المستحقات المالية لأسر الشهداء والأسرى الفلسطينيين، رغم أن القانون الأمريكي الأخير هدد بوقف تقديم المساعدات إليها إن واصلت القيام بذلك، ونقلت عن تقرير اسرائيلي قوله إن مواجهة جديدة في الطريق بين رام الله وواشنطن، عقب الكشف الإسرائيلي عن تفاصيل الموازنة المالية الفلسطينية للعام 2018، وظهر فيها استمرارها بتقديم تلك المستحقات، وفقا لما نقله بحث جديد نشره المركز الإسرائيلي "نظرة على الإعلام الفلسطيني".

كما انتقدت صحيفة واشنطن بوست الرئيس دونالد ترامب بأنه مراوغ وفوضوي فيما يتعلق بأي أمر آخر غير إعجابه بنفسه في المرآة، وذكّر باستقالة كبير محاميه جون دود الأسبوع الماضي بزعم أن ترامب لن يأخذ بنصيحته بشأن التحقيقات في التدخل الروسي، وأشارت إلى أن دود كان أحدث العديد من المحامين الذين تخلوا عن ترامب، وأن فريق محامي ترامب في الوقت الحالي على رأسهم جاي سيكولو ترافع مرات عديدة أمام المحكمة العليا لكنه لم يترافع في حياته في قضية جنائية، واعتبرت ان تخلي الكثير من المحامين عن ترمب علامة على حالة من الفوضى القصوى التي يعيشها ترمب، وأنها ينبغي أن تقلق كل من يهمه الأمر لأنها تبرهن على عدم قدرة الرئاسة على العمل، مما يمكن أن يوقع الرئيس في خطر قانوني كبير. ومن ثم يجب أن يشعر أن الخطر يحيط به من كل جانب.

كشفت صور أقمار صناعية تشغيل كوريا الشمالية لمفاعل نووي جديد وهو ما قد يكون له تأثيرا سلبيا على المحادثات المنتظرة بين زعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، إن اجتماع ترامب وكيم لا يتوقف على إقناع بيونج يانج بالتخلي عن طموحاتها النووية، بل يمتد إلى مطالبتها أيضا بالتخلي عن المصانع والمفاعلات ومنشآت إنتاج الوقود النووي الذي يستخدم لتشغيل الأسلحة النووية.

وأضافت الصحيفة نقلا عن خبراء فحصوا صور قمر صناعي ، التي التقطت في 25 فبراير الماضي، أن المفاعل النووي جديد واستغرق سنوات لبنائه ويبدو أنه بدأ تشغيله مؤخرا .

وأشارت الصحيفة إلى أن بيونج يانج ادعت بأن المفاعل الجديد الغرض منه إنتاج طاقة كهربائية للمواطنين، لكنه أيضا لديه إمكانيات إنتاج "البلوتونيوم"، وهي إحدى المواد التي تستخدم كوقود للأسلحة النووية .

وقالت الصحيفة إنه رغم انقسام الخبراء حول قدرة كوريا الشمالية على تطوير رؤوس نووية دقيقة وتسافر عبر القارات، إلا أنهم مجتمعين على تفوقها في إنتاج الوقود النووي، وهو ما يجعل المفاعلات إحدى أهم القضايا التي تتناولها محادثات ترامب وكيم.

وأوضحت الصحيفة أن أزمة مفاعلات الوقود النووي أساسية نظرا لأنه حتى لو وافقت كوريا الشمالية على تجميد تجارب الصواريخ، فمازال بإمكانها إنتاج المزيد من الوقود النووي لترسانة أكبر طالما تجري المفاوضات الدولية.

وذكرت الصحيفة أن تلك كانت قضية حاسمة في مفاوضات إيران خلال عصر الرئيس السابق باراك أوباما حيث تفاوض على تجميد أي إنتاج لكميات كبيرة من الوقود النووي، إلا أن هذا الاتفاق ينتهي بعد 13 عاما ومن غير الواضح إذا كان ترامب سيتفاوض على تعطيل مماثل لإنتاج الوقود النووي مع كوريا الشمالية.


قراءة في مضامين أبرز الصحف بأمريكا الشمالية

الخميس 29 مارس 2018
تمحور اهتمام الصحف الصادرة بأمريكا الشمالية، أساسا، حول الجدل الذي أثارته اضافة سؤال حول "المواطنة" في التعداد السكاني المرتقب في الولايات المتحدة الامريكية وجهود كندا لمكافحة تغير المناخ والعلاقات الأمريكية المكسيكية.

وأفادت صحيفة (ذ هيل) أن الوكلاء العامين الديمقراطيين في عدة ولايات أعلنوا أنهم سيطعنون في القرار الصادر عن إدارة ترامب بإضافة سؤال حول المواطنة في التعداد السكاني القادم، بحجة أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى انخفاض مشاركة المهاجرين كما ينطوي على تحقير لهم.

وقالت الصحيفة إن المدعي العام في كاليفورنيا كزافييه بيسيرا أعلن عن تقديم شكوى ضد القرار ، قائلا إنه ينتهك الدستور.

وأوضحت الصحيفة أن السؤال: "هل هذا الشخص مواطن من الولايات المتحدة؟" لم يتم إدراجه في عمليات التعداد السكاني منذ سنة 1950 ، مضيفة أن تعداد السكان ، المنصوص عليها في الدستور ، هو أداة حقيقية للديمقراطية في الولايات المتحدة.

بدورها، كتبت صحيفية (واشنطن بوست) أن التعداد في الواقع يحدد عدد المقاعد المخصصة لكل ولاية في مجلس النواب، كما ان إحصاء دقيقا للسكان الذين يعيشون في البلاد يضمن توزيع الاعتمادات الفدرالية السنوية المخصصة للخدمات العامة.

وسجلت الصحيفة انه في حال عدم مشاركة الأقليات العرقية بشكل كامل في التعداد ، فقد يؤثر ذلك على التوازن السياسي في الكونغرس إذ أن هؤلاء السكان يتركزون في المدن حيث يحصل الديمقراطيون على أكبر قدر من الدعم.

من جهة أخرى، ذكرت (يو إس إيه توداي) أن رئيس شركة (فيسبوك) مارك زوكربيرج سيمثل أمام الكونجرس الأمريكي للإجابة على أسئلة البرلمانيين حول حماية بيانات المستخدمين لهذه المنصة التواصلية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين الأمريكيين يريدون معرفة كيف انتهت بيانات 50 مليون مستخدم ، دون إبلاغهم ، بين يدي المؤسسة المتخصصة في تحليل السياسات (كامبريدج أناليتيكا).

في كندا، ذكرت (لودروا) أن مفوضة البيئة، جولي غيلفاند، سجلت في تقرير ان المخاطر الناجمة عن تغير المناخ يساء فهمها من قبل الحكومة الاتحادية والمقاطعات والأقاليم، مشيرة الى أنهم ليسوا مستعدين لمواجهة هذا الوضع.

وأشارت الصحيفة إلى أنه عقب عملية الافتحاص المشتركة بمعية المدققين العامين في تسع مقاطعات لتقييم خطط التخفيف والتقدم في خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بين نونبر 2016 ومارس 2018 ، اتضح أن معظم حكومات المقاطعات في جميع أنحاء البلاد لا تعرف الإجراءات التي ينبغي عليها اتخاذها للتكيف مع تغيير المناخ.

من جانبها ، كتبت صحيفة "لا بريس" أن الولايات المتحدة تسعى الى إعادة تنشيط مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية من خلال اقتراح فكرة جديدة لقواعد التعامل في قطاع السيارات.

وافادت الصحيفة أن المفاوضين الامريكيين عرضوا التخلي عن طلبهم المثر للجدل بخصوص قواعد المنشأ بالنسبة لأجزاء السيارات والرامي الى أن يكون مصدر 50 بالمائة على الاقل من أجزاء كل سيارة من الولايات المتحدة، مؤكدة أن واشنطن لا تزال تريد نسبة أعلى لمكونات السيارت من أمريكا الشمالية، وتطلب أيضا أن تتم مكافأة البلدان أو المناطق التي تقدم رواتب أعلى.

في المكسيك ، تطرقت (ال يونيفرسال) الى زيارة وزيرة الأمن القومي الأمريكي كيرستجن نيلسن للمكسيك ، حيث أجرت مباحثات رسمية مع الرئيس المكسيكي بينا نيتو حول سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات مكافحة الاتجار بالأسلحة والجريمة المنظمة واحترام حقوق الإنسان بالنسبة للمهاجرين.

صحيفة (إكسلسيور) ركزت من جانبها على التحقيق الجاري حول مقتل الصحفي المكسيكي كارلوس دومينغيز رودريغيز، في 13 يناير الماضي في مدينة نويفو لاريدو بولاية تاماوليباس، مشيرة إلى توقيف ثلاثة أشخاص على خلفية هذه القضية.




إطلالة على أبرز الصحف الصادرة بأمريكا الجنوبيّة

الخميس 29 مارس 2018 
أفردت الصحف الصادرة ببلدان أمريكا الجنوبية اهتماماتها لمحاور تتعلق على الخصوص بالتحقيق في حادث اختفاء الغواصة الأرجنتينية "سان خوان" منذ نونبر الماضي في عرض الأطلسي، وتعرض موكب الرئيس البرازيلي الأسبق اينياسيو لولا دا سيلفا لإطلاق نار بولاية بارانا، وموقف الرئيس البيروفي الأسبق آلان غارسيا من تقلد مارتين فيزكارا منصب رئيس الجمهورية خلفا لسلفه المستقيل، و طلب لا باز بالحصول على منفد نحو المحيط الهادي، ومعضلة تصفية القادة الاجتماعيين بكولومبيا.

ففي الأرجنتين، تطرقت اليوميات على الخصوص إلى اللقاء المرتقب الاثنين المقبل بين الرئيس ماوريسيو ماكري و أقارب الجنود الذين سقطوا في حرب مالفيناس، و دعوة وزير الدفاع إلى تقديم تفاصيل حول عمليات البحث عن الغواصة "سان خوان" المختفية منذ نونبر الماضي.

و هكذا، كتبت يومية "لاناسيون" أن الرئيس الأرجنتيني سيستقبل، بداية الاسبوع المقبل، أقارب الجنود الذين سقطوا في حرب مالفيناس سنة 1982 ضد المملكة المتحدة إثر تحديد قبور 90 عسكريا أرجنتينيا في مقبرة داروين بجزر المالوين.

وأضافت أن الإعلان عن هذا اللقاء جاء على لسان الكاتب المكلف بحقوق الإنسان، كلاوديو أفروج، بعد عودته من رحلة تاريخية إلى جزر المالوين رفقة عائلات الجنود الذين تم تحديد قبور أقاربهم الذين قضوا في حرب 1982.

و ذكرت الصحيفة أن 214 شخصا من أقارب هؤلاء الجنود سافروا إلى جزر المالوين لإنهاء عملية تحديد هوية الرفات التي بدأت بعد اتفاق أبرم بين الأرجنتين والمملكة المتحدة.

و من جهتها، أفادت يومية "إل أمبيتو فينانسييرو" بأن اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في اختفاء الغواصة "سان خوان" وافقت على دعوة وزير الدفاع، أوسكار أغواد، للمثول أمامها في 17 أبريل المقبل لتقديم تفاصيل حول عمليات البحث عن الغواصة المفقودة في جنوب المحيط الأطلسي منذ نونبر الماضي، وعلى متنها طاقمها المكون من 44 شخصا.

و أوردت الصحيفة نفي أغواد إخفاء "أي معلومات عن أي أحد" بخصوص هذا الحادث، مشيرا إلى أن السلطات أفادت منذ اختفاء الغواصة بأن "الأسطول البحري الأرجنتيني كان يجري تمرينا عسكريا".

و بالبيرو، انصب اهتمام الصحف حول موقف الرئيس الأسبق آلان غارسيا من تقلد مارتين فيزكارا منصب رئيس الجمهورية خلفا للرئيس المستقيل بيدرو بابلو كوشينسكي، و حجز أزيد من نصف طن من مخدر الكوكايين.

و هكذا، كتبت يومية "البيرو 21" أن الرئيس البيروفي الأسبق، آلان غارسيا، أكد أنه تجربته رهن إشارة رئيس الجمهورية، مارتين فيزكارا، معتبرا أنه سيكون من الوجيه تشكيل "حكومة ذات قاعدة عريضة".

وكتبت الصحيفة أن الرئيس الأسبق يحبذ أن يجري الرئيس الجديد مشاورات مع جميع القوى السياسية وأن يشكل حكومة ذات قاعدة عريضة يشارك فيها أشخاص محترمون ومحل إجماع.

و من جانبها، أفادت يومية "لاريبوبليكا" بأن الشرطة تمكنت من حجز أزيد من نصف طن من مخدر الكوكايين داخل شاحنة صهريجية بمستودع جنوب العاصمة ليما، كان مقررا إرسالها إلى الولايات المتحدة.

و أضافت أنه تم خلال هذه العملية اعتقال شخصين في ليما وثلاثة آخرين في مدينة وانكايو، الواقعة وسط البلاد، حيث جرى شحن المخدرات في الشاحنة لنقلها إلى جنوب العاصمة البيروفية.

وفي البرازيل، تطرقت الصحف المحلية لتعرض موكب الرئيس الأسبق اينياسيو لولا دا سيلفا لإطلاق نار بولاية بارانا وفوز المنتخب البرازيلي على نظيره الألماني في المباراة الودية التي جمعت بينهما ببرلين.

وذكرت "أو إيستادو دي ساو باولو" أن حافلتين كانتا ضمن موكب للرئيس الأسبق دا سيلفا تعرضتا لإطلاق نار حينما كان الموكب في طريقه بين مدينتي كويداس دو إيغواسو ولارانخييرا دو سول الواقعتين بولاية بارانا.

وأوضحت اليومية، استنادا إلى شهود عيان، أن رصاصة أصابت الحافلة التي كانت تقل صحافيين بالموكب، دون أن تتسبب في إصابة أي من ركابها، مشيرة إلى تضرر زجاج حافلة أخرى من إطلاق النار.

وأضافت الصحيفة أن رئيس فريق حزب العمال بمجلس النواب، باولو بيمينتا، اتصل بوزير الأمن العام، راوول جونغمان، بخصوص هذا الحادث.

وتوقفت "جورنال دو برازيل" عند تأكيد الرئيس الأسبق دا سيلفا، الذي يرجح فوزه بالانتخابات الرئاسية المقررة خلال العام الجاري، براءته من التهم المنسوبة إليه، مشيرة إلى أن ثلاثة قضاة بإحدى المحاكم الفدرالية قد رفضوا بالإجماع استئنافا تقدم به ضد اعتقاله المحتمل بعد إدانته استئنافيا بأزيد من 12 عاما من السجن بتهمة الفساد وتبييض الأموال .

وقال هذا الأخير إنه يرغب في أن يثبت القضاء التهم المنسوبة إليه، مطالبا بمحاكمته أمام إحدى المحاكم العادية "لأن المحاكم العليا تركز محاكماتها على مدى احترام المساطر القضائية، بدل الأفعال التي يحاكم المتقاضون على ارتكابها".

وأفردت مختلف الصحف البرازيلية جانبا من اهتماماتها لثأر البرازيل لخسارتها أمام المانيا في مونديال 2014، في مباراة ودية أجريت ضمن الاستعدادات لمونديال روسيا 2018 الصيف المقبل.

وأوضحت أن المنتخب البرازيلي حقق فوزا معنويا على المانيا بهدف واحد مقابل لا شيء على الملعب الاولمبي في برلين سجله غابريل جيزوس بكرة رأسية (37).

وتطرقت اليوميات الشيلية لمواضيع من أبرزها طلب لا باز بالحصول على منفد نحو المحيط الهادي وإصلاح المحكمة الدستورية والنظام الضريبي بأمريكا اللاتينية.

ونقلت "إل ميركيريو" دعوة وزير الخارجية الشيلي، روبيرتو أمبويرو، بوليفيا الى احترام القانون الدولي والمعاهدات الجاري العمل بها بين الجانبين على الخصوص معاهدة 1904.

وتأتي دعوة أمبويرو عقب تصريحات للرئيس البوليفي إيفوموراليس، ذكر فيها أن الشيلي لجأت إلى "شتائم سياسية" لمناهضة طلب بلاده بالحصول على منفذ بحري على المحيط الهادي الذي تنظر فيه حاليا محكمة العدل الدولية بلاهاي.

وتوقفت "لا تيرسيرا" عند انتقاد رئيس مجلس الشيوخ، كارلوس مونتيس قرار المحكمة الدستورية الذي ألغى المادة 63 من قانون التعليم العالي، التي تحظر تحقيق الأرباح بالجامعات.

ودعا مونتيس، الذي ينتمي إلى الحزب الاشتراكي، إلى إصلاح المحكمة الدستورية ، مطالبا الحكومة بإرساء اتفاق لإدخال تعديلات على المحكمة، "لأن قرارها المذكور يشكل مساسا بالنظام الديمقراطي برمته".

وأفادت "أمبيتو فينانسيرو"، استنادا إلى تقرير سنوي قدمته منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بسانتياغو بمناسبة ندوة إقليمية حول السياسة المتعلقة بالميزانية، أن العائدات الضريبية بأمريكا اللاتينية والكاريبي بلغت ما معدله 22.7 في المائة من الناتج الداخلي الخام سنة 2016.

وأضافت أن نسبة العائدات الضريبية من الناتج الداخلي الخام بمختلف دول المنطقة تقل عن المعدل الذي حددته المنظمة (34.3 في المائة).

وفي كولومبيا، توقفت الصحف عند محاور تشمل انشغال لجنة الدول الأمريكية لحقوق الانسان بتواصل تصفية القادة الاجتماعيين واختطاف صحافيين إكوادوريين اثنين على الحدود مع البلد الجنوب أمريكي.

وأوردت "إل تييمبو" إعراب اللجنة، في بيان نشرته، عن قلقها بشأن تواصل عمليات اغتيال القادة الاجتماعيين، داعية بوغوتا إلى اتخاذ إجراءات استعجالية لحماية المدافعين عن حقوق الانسان والنشطاء الاجتماعيين.

وطالبت اللجنة، التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، السلطات الكولومبية بالتحقيق رسميا في هذه الحوادث ومعاقبة المسؤوليين عنها.

وأضافت اليومية أن 121 قائدا محليا وناشطا في مجال حقوق الانسان قد تعرضوا للتصفية ما بين يناير 2017 وفبراير الماضي.

وأفادت "إل هيرالدو" باختطاف صحافيين اثنين يعملان بصحيفة "إل كوميرسيو" الإكوادورية وسائقهما على الحدود مع كولومبيا التي ينتشر بها مقاتلون سابقون في صفوف حركة "فارك" المنحلة.

ورجح وزير الداخلية الإكوادوري، في تصريحات نشرتها اليومية، أن يكون الصحافيان المختطفان، التي أجرت السلطات الإكوادورية اتصالا معهما، بالأراضي الكولومبية، فيما رفض الإدلاء بمعلومات إضافية بهذا الشأن.

وأضافت "إل هيرالدو" أن الصحافيين اختفيا حينما كانا بصدد إنجاز روبورتاج على الحدود مع كولومبيا التي تعاني من تدهور الوضع الأمني منذ ثلاثة أشهر عقب سلسلة من الهجمات التي شنتها مجموعات مسلحة مرتبطة بالمنظمات الإجرامية ضد قوات الأمن بإقليم إيسميرالدا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:45 am

من الصحافة الاسرائيلية

تناولت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم تأهب الجيش لمواجهة "مسيرة العودة" انطلاقا من حدود قطاع غزة يوم الجمعة القادم واحتمال تنفيذ اعتقالات جماعية للفلسطينيين، إضافة لحالة الذعر التي أصابت مستوطنات غلاف غزة في ظل ما وصف بتصدع وإخفاق المنظومات الأمنية وعلى رأسها القبة الحديدية، وتصاعد حالات التسلل الفلسطينية في العمق الإسرائيلي وصولا لمسافة عشرين كيلومتر قرب قاعدة عسكرية .

واشارت صحيفة هآرتس إلى أن وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان ورئيس الأركان غادي إيزنكوت استمعا -خلال جولة قاما بها في منطقة غلاف غزة، إلى آخر المستجدات حول التحقيق في التسلل والاستعدادات ليوم الجمعة حيث يواصل الجيش استعداداته لمواجهة مظاهرات فلسطينية وإمكانية القيام بمحاولات واسعة لاجتياز السياج الحدودي، لافتة إلى أن تعليمات صدرت للقادة بمنع العبور الجماعي للفلسطينيين من خلال استخدام وسائل معقولة لتفريق المظاهرات وإطلاق نيران القناصة إذا لزم الأمر.

وذكرت ان الاجهزة الأمنية اصدرت تعليمات لسكان المستوطنات المتاخمة للشريط الحدودي مع قطاع غزة المحاصر، تقضي بحمل الأسلحة الشخصية واستخدامها إن لزم الأمر.

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن الجيش يخطط للحد من اجراءات الامن والحماية في المنطقة المجاورة للحدود مع قطاع غزة.

وقالت "معاريف" انه وفي الوقت الذي يستعد فيه الجيش لمسيرة يوم الجمعة على حدود غزة وفضلا عن عمليات التسلل التي جرت قبل ايام واليوم فان التجمعات الاستيطانية القريبة من الحدود تلقت إشعارًا بوقف نقل الميزانيات للحماية هناك.

وقد اتصلت قيادة الجبهة الداخلية بالتجمعات المحلية في نطاق يتراوح بين 40 و 7 كيلومترات من السياج الحدودي المعروف "بغلاف غزة "وأبلغتهم بأن ميزانية النظام الأمني، الذي يشمل الحراسة وفرق الإنذار ووسائل المراقبة وغيرها من التدابير الأمنية، سوف تتوقف.



أضواء على الصحافة الإسرائيلية 2018-3-29

أمد / إسرائيل تأمر جنودها بقتل كل فلسطيني يحاول اختراق السياج في غزة
تكتب صحيفة "هآرتس" أن الأوامر التي أصدرها الجيش الإسرائيلي لقواته التي سترابط على حدود غزة، في مواجهة المتظاهرين، غدا الجمعة، هي إطلاق النيران الحية والدقيقة على كل من يحاول اختراق السياج والدخول إلى إسرائيل. ويقدر الجهاز الأمني أن الجيش سيتمكن من منع اجتياز الفلسطينيين للسياج الأمني، حتى لو كلف الثمن سقوط قتلى فلسطينيين. 
وعرض رئيس الأركان غادي ايزنكوت، ورئيس الشباك، نداف ارجمان، أمام المجلس الوزاري السياسي – الأمني، أمس، صورة للاستعدادات والتقييمات الاستخبارية تمهيدا للمسيرة. ووفقا للجهاز الأمني، يتوقع وصول الكثير من الفلسطينيين إلى معسكر الخيام الذي أقيم في ست مناطق على امتداد الحدود. وحسب تقديرات الجيش، فإن المواطنين غير متحفزين للمشاركة في الاحتجاج، الذي بادرت إليه حماس. ومع ذلك، يستعد الجهاز الأمني، لوصول عدد كبير من المتظاهرين بسبب مساعي حماس لإحضار المتظاهرين إلى المكان. 
وبدأ الجيش الإسرائيلي بتعزيز قواته على الحدود لمنع الفلسطينيين من اجتياز الجدار. وفي ضوء حقيقة تمكن عدد من الفلسطينيين من اجتياز الحدود، مؤخرا، قام الجيش بنشر لواء آخر، هو لواء "اغوز"، وجنود من الدوريات وقناصة من مختلف الوحدات. وقام رئيس الأركان غادي ايزنكوت بزيارة المنطقة عدة مرات في الأسبوع الأخير، ويوم أمس، قال إن الواقع مع الفلسطينيين يولد خطر انفجار عال، ويهدد بالمس بنسيج الحياة الحساس وامن سكان المنطقة". وجاء تصريح ايزنكوت، هذا، خلال مراسم استبدال قائد ذراع الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي. 
وأشار رئيس الأركان إلى حالتي التسلل الأخيرتين، وقال إنه "في ضوء أحداث الأسبوع الماضي، يجب أن ننظر إلى الداخل ونستخلص الدروس من الحوادث المؤسفة بنهج احترافي ومتواضع - من أجل ضمان مستوى عال من المتطلبات والأعراف التي نخرج لتنفيذها من أجل ضمان أمن الدولة وسكانها". 
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، أمس الأربعاء، أنه اعتقل فلسطينيا اجتاز السياج الحدودي، شمال قطاع غزة. وتم اعتقال الفلسطيني على شاطئ زيكيم، وتم تسليمه للتحقيق لدى الشاباك. ولم يتم العثور على أسلحة معه. 
وينضم هذا الحادث إلى عدد من الحوادث التي وقعت في الأيام الأخيرة، التي اقترب فيها الفلسطينيون من السياج أو عبروه. وصباح أمس، اقترب فلسطينيان من معبر كارني القديم، في شمال قطاع غزة وأضرموا النار في مسطح كان يستخدم لنقل البضائع، لكنهما لم يعبرا السياج أو يدخلا الأراضي الإسرائيلية. وأمس الأول، تم اعتقال ثلاثة فلسطينيين مسلحين بالقنابل اليدوية والسكاكين بعد التسلل من غزة. وقد تم اعتقال الثلاثة بالقرب من قاعدة تسئليم، على بعد حوالي 20 كيلومتراً من الحدود، وبعد أن ساروا لمدة خمس ساعات في إسرائيل. ودخل أربعة فلسطينيين، يوم السبت، إلى إسرائيل عبر السياج في منطقة كيسوفيم، وحاولوا إشعال النار في المركبات الهندسية وتمكنوا من العودة إلى قطاع غزة. 
إلى ذلك، اعتقلت الشرطة، أمس 34 فلسطينا تسللوا إلى إسرائيل من الضفة الغربية. وتم اعتقالهم بعد وصول تحذير عن تسللهم عبر السياج في منطقة الجلبوع. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، أنه قصف بالدبابات موقعي رصد لحركة حماس، في شمال قطاع غزة، ردا على إشعال الحريق في المعبر غير المستخدم حاليا. 
ويأتي ذلك في ظل استعداد قوات الأمن ليوم غد الجمعة، الذي ستبدأ فيه نشاطات مسيرة العودة بتشجيع من حماس، على امتداد الحدود مع إسرائيل. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، انه سيفرض الحصار على الضفة الغربية، ويغلق المعابر مع القطاع طوال أيام عيد الفصح العبري. وسيبدأ الإغلاق منذ منتصف الليلة القادمة، ويستمر حتى السبت القادم، السابع من نيسان. ووفقاً لإعلان الناطق بلسان الجيش، جاء قرار الإغلاق، تماشيا مع تقييم الوضع الأمني وبموافقة المستوى السياسي، وسيسمح خلال فترة الاغلاق بمرور الحالات الإنسانية والطبية والاستثنائية، فقط، رهناً بموافقة منسق أعمال الحكومة في المناطق.
المنظمون يعدون بمسيرات آمنة، ولكن..
في السياق نفسه، أعلنت اللجنة المنظمة للمسيرة الاحتجاجية على طول حدود غزة، أمس الأربعاء، أن الاستعدادات قد اكتملت للحدث الكبير الذي سيبدأ يوم غد الجمعة. ودعت اللجنة العامة، الجمهور الفلسطيني، بما في ذلك كبار السن والنساء والأطفال، للمشاركة في الاحتجاج. ومن أجل إقناع الجماهير بالانضمام، وعد المنظمون بأن تكون المسيرات آمنة. وأكدوا أيضا أنها ستكون على مسافة 700 متر من السياج لتفادي اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي، وإصابة المشاركين. لكنه لم يقتنع الجميع بأن هذا ما سيحدث، فهناك نشطاء يخشون إطلاق النار على المتظاهرين نتيجة لفقدان السيطرة، وقال أحد المنظمين إنه إذا لم يقترب الحشد من السياج، فإن المئات من الشباب قد يفعلون ذلك. 
ويعارض قسم من سكان قطاع غزة المسيرة قائلين إن حماس والفصائل الفلسطينية تستغل الأزمة السكانية والضائقة في قطاع غزة. ومن المتوقع وصول آلاف الأشخاص إلى المراكز القريبة من رفح وخان يونس ومخيم البريج للاجئين، شرق مدينة غزة، وبالقرب من معبر إيرز. وأعلنت حماس وفتح وجميع الفصائل في قطاع غزة أنها ستشارك في المسيرات، وقالت إن الحافلات ستقوم بنقل المشاركين. 
وقال أحد البيانات إن المسيرة توحد جميع الفصائل الفلسطينية وجميع مستويات الشعب. لذلك، سوف يتم رفع علم فلسطين فقط، وليس أعلام المنظمات. وقال عضو في لجنة التنظيم لصحيفة "هآرتس"، إن الغرض من هذا النشاط هو إعلامي وعدم الاشتباك مع الجيش. وقال إنه سيتم نشر دوريات من حماس وقوات الشرطة في المنطقة لمنع الاقتراب من الجدار. وتستعد اللجنة، التي تضم العشرات من أعضاء جميع الفصائل والصحفيين، لإمكانية تدهور النشاط إلى أعمال عنف. وأصدروا تعليمات بشأن السلوك في حال إطلاق قنابل الدخان والغاز المسيل للدموع. ويقترح المنظمون على المصابين "استخدام البصل، وغسل وجوههم بالماء البارد فقط، وتغيير ملابسهم، والتحرك ضد تجاه الرياح، ونقل المصابين إلى أقرب فريق طبي". وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن العشرات من الفرق الطبية سيتمركزون في نقاط الاحتكاك وأن المستشفيات ستكون في حالة تأهب.
 وقال أحد الناشطين الرئيسيين في تنظيم المسيرة "ليس لدينا وسيلة لضمان السيطرة على كل شيء. نحن نتحدث عن أناس يعيشون تحت الحصار ويرون بأعينهم كيف يخنقون غزة وكيف يحاولون سلب الحلم الفلسطيني في تقرير المصير، لا تتوقع أن يكون الجميع منضبطين ولا يقتربون من السياج. يجب الفهم أن المقصود جمهور غاضب ومحبط، لا يرى أي أفق قريب للحل. إذا كنتم تتوقعون أن الناس سيخرجون في نزهة - فليس هذا هو الحال. 
في المقابل، قالت ناشطة معارضة لحماس، في حديث لصحيفة "هآرتس" إنه "لا يوجد اليوم أفق سياسي، لذلك يخرجون بمسيرات باتجاه السياج. من يعرف كيف سينتهي ذلك وما إذا كان سيقود إلى مواجهة. استمرار الانقسام بين القطاع والضفة هو سرطان يجب التخلص منه. بعد ذلك يمكن التحدث عن النضال الشعبي، الذي سيحرك الرأي العام الفلسطيني والمجتمع الدولي". 
وقال المنظمون إن الاحتجاج يهدف إلى بث رسالة مفادها: كفى للحصار، وصلنا إلى وضع لم يترك لنا أي مجال آخر". وقالوا إن الفلسطينيين يتمسكون بقرار الأمم المتحدة 194، الذي يضمن لهم الحق بالعودة. ويرفضون صفقة القرن، كما يسميها الرئيس الأمريكي ترامب، التي تهدف إلى تصفية قضية اللاجئين. وجاء في أحد البيانات أنه "يجب أن نسير لأن إسرائيل تخشى من الإلهام الذي سيُمنح للجيل الفلسطيني الشاب، بأنه يجب أن يتبنى النضال الشعبي". 
وقالوا في حماس إن هذه المسيرة هي ضد الاحتلال والحصار المفروض على غزة. وحسب الناطق بلسان الحركة، فوزي برهوم، فإن الهدف المعلن هو نقل رسالة إلى العالم: الشعب الفلسطيني لن يتقبل الإملاءات والمخططات التي تمس بالمبادئ الوطنية الفلسطينية". 
حماس تنشر قواتها للفصل بين المتظاهرين والسياج
في السياق نفسه قال مسؤول رفيع من حركة حماس لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن الحركة أمرت رجالها بمنع المتظاهرين من الاقتراب من السياج الحدودي، خلال مسيرة الاحتجاج، غدا الجمعة، والدخول في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي. ووفقا لأقواله فأن "قوات الجناح العسكري ستنتشر في منطقة التجمع قرب خان يونس وستقيم حاجزًا بين المتظاهرين والسياج الحدودي". وقال: "طلبنا من منظمي الحدث منع المتظاهرين من عبور خط الـ800 متر من السياج. سنسمح لهم بالتظاهر ضمن مسافة 800 متر من السياج، لكننا لن نسمح بالتقدم نحو السياج". 
وقال المسؤول الفلسطيني البارز إن حماس ستمنع دخول الأسلحة المختلفة إلى مكان التجمع. "سيقوم رجال الجناح العسكري بعمليات تفتيش لضمان عدم جلب الأسلحة. نحن لا نريد حمام دم، وإنما مظاهرة هادئة". إلا أن المسؤول الكبير في حماس حذر من أنه "إذا قامت إسرائيل باستفزازات وألحقت أضرارا متعمدة بالمتظاهرين وشعبنا، فإن ردنا سيكون صعبا للغاية، ولن نجلس مكتوفي الأيدي في مواجهة العدوان الإسرائيلي". 
وشدد المسؤول الفلسطيني، أيضا، على أن المنظمين وحركة حماس يخشيان عدم استجابة الجمهور في قطاع غزة والجمهور الفلسطيني بشكل عام للدعوة إلى المشاركة في أحداث مسيرة العودة: "الخوف هو أنه بما أن ذروة حدث مسيرة العودة، المخطط لها، سيكون في يوم النكبة في منتصف أيار، فإن الجمهور لن يصل في نهاية الأسبوع، وسيفضل حشد القوى لمسيرة العودة في يوم النكبة". 
كما أكد المسئول حقيقة أن شهر رمضان، المتوقع أن يبدأ في منتصف أيار، قد يجعل من الصعب تجنيد المشاركين لأحداث مسيرة العودة. وقال "إن شهر رمضان يتطلب العديد من الاستعدادات والمال، والناس يفضلون حماية أنفسهم وأن يعدوا أنفسهم لصيام رمضان". 
وقال الناطق بلسان اللجنة الوطنية العليا، عماد سليم، لوسائل الإعلام في غزة إن الحدث المخطط، في نهاية الأسبوع، سيكون تجربة أولية لمسيرة يوم النكبة في منتصف أيار، وأن المنظمين أكدوا بأنهم ينوون تنظيم مظاهرة سلمية بدون عنف.
وقال "أبلغنا المشاركين بأن يأتوا جاهزين مع ملابس وأكياس نوم ومياه شرب، ونعتزم إقامة حدث هادئ خال من العنف. ولا نعتزم مواجهة أي جهة". 
وحذر منسق أعمال الحكومة، يواب بولي مردخاي، من محاولة التسلل وقال لتلفزيون "الحرة"، ان "الرد الإسرائيلي سيكون قاسيا، وليس ضد المتظاهرين فقط". وقال: "لقد اتصلنا مع أكثر من 20 شركة باصات في غزة حصلت على أموال من حماس لنقل المتظاهرين وحذرناها من أننا سنتخذ إجراءات ضد أصحاب الشركات". وقال مردخاي إن "حماس فشلت، فشلت في الاقتصاد، فشلت في إدارة شؤون غزة، وفشلت في اتفاق المصالحة، وفشلت في المشروع العسكري الإرهابي، حين استثمرت الملايين تحت الأرض في الأنفاق".
حرس الحدود في الخليل يحتجز طفلا في الثالثة من عمره
تكتب "هآرتس" أن شرطة حرس الحدود في الخليل، احتجزت أمس الأول الثلاثاء، طفلا في الثالثة من العمر، لعدة دقائق. وادعت الشرطة أنه تم إرسال الطفل لرشق الحجارة على الشرطة، وبعد ذلك ركض نحوهم وهو يحمل مقشرة ومفك. وفي شريط نشره الفلسطينيون يظهر شرطي حرس الحدود وهو يمسك بالطفل لمدة 30 ثانية، ثم يحضر فلسطيني، والد الطفل، ويطلب منهم ترك الطفل، لكنهم يرفضون طوال عدة ثواني. ويشاهد الطفل في نهاية الشريط وهو يلتصق بساقي والده. 
وعرض حرس الحدود شريط فيديو التقطته كاميرات الحراسة، ويظهر فيه الولد وهو يقترب من عدة جنود في الشارع، ثم يركض بعيدا عنهم، وعندما يقترب منه شرطيان يختفي من الشريط، ويستمر الحدث حوالي دقيقة، بعدها يظهر الطفل وهو يركض باتجاه الشرطة فتحتجزه. 
وقال رائد أبو رميلة من الخليل، والذي كان شاهدا على الحادث، إن "الحادث بدأ عندما بدأ الشرطة بشتم الطفل وأمه. وعاد الولد إلى البيت غاضبا، ثم عاد وهو يحمل مقشرة الكوسا واقترب منهم، فأمسك به الشرطي. وقد وقع الحادث في ساحة المسجد قريبا من بيت الطفل".
 وقالت شرطة الحدود ردا على ذلك: "هذا استفزاز لا يعكس الواقع ويهدف إلى تصوير قوات الأمن بشكل سلبي. لقد تم قص مقاطع من الشريط وتحريرها. هذا طفل صغير تم إرساله لرشق الحجارة على جنود حرس الحدود وفي يده مفك لمحاولة الطعن، فيما كان أقاربه ينظرون إليه من بعيد. هذا مثال آخر على استخدام الأطفال الصغار كتمويه وكمبعوثين للنشاط الإرهابي، بما في ذلك الأطفال الذين يرتدون بدلات ناسفة. ولذلك يجب على الجنود توخي الحذر حتى حين يكون المقصود طفلا صغيرا. الطفل كان يحمل مفك براغي في يده فقام الجنود بإمساكه وانتظروا وصول والده، حتى يتم توضيح الأمر وأطلقوا سراحه خلال وقت قصير".
ماجد فرج إلى القاهرة لاجراء محادثات حول الأوضاع في غزة
تكتب صحيفة "هآرتس" أن رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فرج توجه إلى القاهرة، أمس الأربعاء، لإجراء محادثات على خلفية الضغوط التي تمارسها مصر على السلطة الفلسطينية، لمنع تصعيد الأزمة مع حماس في قطاع غزة. ويتواصل التوتر بين الجانبين، وأعادت حماس فتح نقطة تفتيش بالقرب من معبر إيرز، والتي سبق تفكيكها كجزء من اتفاقيات المصالحة مع السلطة الفلسطينية قبل بضعة أشهر. 
وطبقاً لمصدر فلسطيني مطلع على التفاصيل، فقد قرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس إرسال فرج لإجراء محادثات في القاهرة ومعه أدلة تثبت أن حماس كانت وراء محاولة اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله قبل أسبوعين. 
وجاء ذلك رداً على الأسئلة التي طرحتها مصر، فيما يتعلق باتهامات السلطة الفلسطينية ضد حماس. ومن ناحية أخرى، تزعم حماس أن لديها أدلة تربط بين محاولة الاغتيال وأعضاء الخلية التي تم اكتشافها، الأسبوع الماضي، والتي تتماثل مع تنظيم الدولة الإسلامية.
 وحسب المصدر الفلسطيني فإن مصر تضغط على الرئيس الفلسطيني محمود عباس لكي لا يتخذ إجراءات ضد قطاع غزة، كما أعلن في الأسبوع الماضي، وعدم تصعيد الأزمة مع حماس. وتعتقد السلطة الفلسطينية أن عباس لن يسارع إلى اتخاذ إجراءات عقابية لإفساح المجال أمام مصر للعمل.
إطلاق سراح الشيخ رائد صلاح وفرض الإقامة الجبرية عليه في كفر كنا
تكتب "يسرائيل هيوم" أن محكمة الصلح في حيفا، قررت إطلاق سراح زعيم الجناح الشمالي للحركة الإسلامية، الشيخ رائد صلاح، المتهم بالتحريض على الإرهاب، وفرض الإقامة الجبرية عليه في ظروف مشددة في قرية كفر كنا. وقد اعتقل صلاح قبل ستة أشهر، بعد مشاركته في جنازة الإرهابيين الثلاثة من أم الفحم، الذين نفذوا الهجوم في الحرم القدسي، حيث ألقى خطبة أشاد فيها بالهجوم ومرتكبيه، وأعلن أن الحرم القدسي في خطر. وقال صلاح إن "المحكمة الإسرائيلية تحكمني على اقتباسات من القرآن الكريم".
السلطة تقرر مواصلة دفع المخصصات للأسرى وعائلات الشهداء
تكتب "يسرائيل هيوم" أن السلطة الفلسطينية أعلنت، أمس، أنها ستحول الأموال مباشرة إلى الأسرى في السجون الإسرائيلية، رغم الخطوات الأمريكية لمنع تشجيع الإرهاب. 
وفي أعقاب ذلك، قالت مصادر فلسطينية في رام الله، لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن أبو مازن يطبق، عمليا، سياسة اللاءات الثلاث التي حددها والتي تم كشفها، مؤخرا، في "يسرائيل هيوم". وقالت مصادر في السلطة " ابو مازن واضح في أقواله، لن يموت أحد جوعا لأن الأمريكيين أوقفوا أموال الدعم. نحن سنعمل كما يطلب منا من أجل الشعب الفلسطيني. مصلحة إدارة ترامب وحكومة نتنياهو لا تهم أبو مازن".
وقال رئيس نادي الأسير الفلسطيني، قدورة فارس، لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن المقصود ليس رواتب للأسرى، وإنما أموال لضمان حياة عائلات الأسرى. هناك عائلات ونساء وأولاد بقوا بدون مصدر معيشة. فما الذي يجب أن نفعله كفلسطينيين؟ رميهم للكلاب؟ تركهم يموتون جوعا؟" 
ويوم أمس نشرت السلطة الفلسطينية ميزانيتها للعام 2018، وفيها تواصل دفع مخصصات للإرهاب، في تحد واضح للولايات المتحدة ودول مانحة أخرى، وإسرائيل، التي تعمل الآن على سن قانون جديد ضد دفع أموال للإرهاب. وتكرس الميزانية في البندين الداعمين للإرهاب، رواتب للأسرى ومخصصات لعائلات الشهداء، نسبة 7.47% من الميزانية. وتساوي هذه النسبة حوالي 44% من الأموال التي تتوقع السلطة الحصول عليها من الخارج خلال هذه السنة، والتي تبلغ 2.79 مليار شيكل.
وكتب وزير الأمن افيغدور ليبرمان على صفحته في تويتر، أمس، إن "أبو مازن داعم الإرهاب أزال القناع والقفازات. سنعمل على صدور قرار سريع بتقليص أموال الرواتب، التي يحولها أبو مازن للإرهاب ونوقف هذا العبث". وقال سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دانون إن " أبو مازن يعرض نواياه الحقيقية حين يمول قتل المدنيين الإسرائيليين بمئات ملايين الدولارات الملطخة بالدماء".
الجيش سينشر الكتيبة المختلطة كركال في الضفة
تكتب "يديعوت احرونوت" أنه للمرة الأولى منذ إنشائها، ستسيطر كتيبة "كركال" على خط في يهودا والسامرة. وكانت هذه الكتيبة المختلطة من المقاتلين والمقاتلات قد خدمت، حتى الآن، في القطاع الجنوبي، على الحدود المصرية، التي تعتبر هادئة نسبيا.
ووفقاً للخطة، التي كشف النقاب عنها، أمس، فإن كتيبة كركال ستسيطر هذا الصيف على خط في لواء بنيامين في المنطقة المحيطة بالقدس. وسيتم نشر المقاتلين والمقاتلات في أبو ديس، في منطقة ساحة آدم، وعلى حاجز قلندية وفي الرام.
ولم يعلق الجيش على التقرير رسمياً، لكن مصادر في الجيش أكدت التفاصيل وقالت إن الكتيبة سوف تتمركز في المنطقة لمدة خمسة أشهر، وأن المقصود جزءاً من التغيير في بنية الألوية في يهودا والسامرة. وأشارت المصادر إلى أن نشر هذه الكتيبة في هذه المنطقة يعبر عن الثقة المطلقة بمهنية المقاتلات والمقاتلين الذين يخدمون فيها. وأشارت المصادر إلى أن المناطق التي ستنتشر فيها الكتيبة شهدت عددًا كبيرًا من الهجمات الإرهابية في السنوات الأخيرة، ولذلك تعتبر حساسة ومتفجرة.
وتأتي خدمة "كركال" المستقبلية في المناطق في خضم الخلاف حول خدمة النساء في الجيش، خاصة في الوحدات القتالية، التي تثير غضب الرأي العام المتدين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29   أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29 Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:46 am

مقالات  من الصحافة الاسرائيلية





حالات رشق الحجارة من قبل المستوطنين على الفلسطينيين تتزايد، لكنه لا يتم اعتقال أحد 
كتب يوتام بيرغر في "هآرتس" تقريرا حول اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين، ويكتب أنه يظهر في شريط فيديو، التقطه ناشط من منظمة "يش دين" (يوجد قانون)، شخص يرتدي الزي المدني، وفوقه درع عسكري واق، ويركع وراء صخرة، والى جانبه الجنود، ويطلق النار على الفلسطينيين الذين يرشقون الحجارة. وبعد دقائق يظهر هذا الشخص وهو يقف إلى جانب الجنود، ومن حولهم شبان من المستوطنين وهم يرشقون الحجارة على الفلسطينيين، دون أن يحرك الجنود ساكنا. 
ورغم أن الحادث الذي تم توثيقه بالفيديو، وقع قبل عدة أسابيع، إلا أنه لم يتم اعتقال أحد. ولا يزال المشبوه مجهولا. ويدعي الجيش أنه ليس جنديا، بينما تدعي الشرطة أنها لا تعرف عن الحدث شيئا. كما يدعي المستوطنون أنهم لا يعرفونه. وادعى مستوطنون أن هذا الشخص قد يكون أحد رجال الأمن في احدى البؤر الاستيطانية، ولكن حتى إذا كان المقصود مركز أمن عسكري، فإن هذا الحدث يثير تساؤلات. فمركز الأمن العسكري قد تكون مهمته هي تنظيم الحراسة وإرشاد الجنود، لكن إطلاق النار من مسافة كهذه من البؤرة، ليس من ضمن مهامه. 
التساؤلات لا تثور من هذا الحدث فقط، الذي يقول سكان المنطقة انه ليس فريدا من نوعه. ففي الأشهر الأخيرة، أبلغ الفلسطينيون في بلدات بورين وعوريف وعينابوس (القريبة من مستوطنات يتسهار وهار براخا وغبعات رونين) عن قيام المستوطنين عدة مرات كل أسبوع برشق الحجارة عليهم. ومرة تلو أخرى أبلغ الفلسطينيون عن نزول المستوطنين من المستوطنات والبؤر إلى القرى ورشق الحجارة، ومرة تلو أخرى يقولون إن الجيش يصل بعد فترة قصيرة، ويقف على الحياد، وفي نهاية المطاف يهاجم الفلسطينيين. ورغم أن هذه الأحداث موثقة بالفيديو، إلا أن الشرطة لم تعتقل أحدا بشبهة رشق الحجارة في هذه الحالات، بل الأسوأ من ذلك أن الشرطة لا تعرف عن غالبية هذه الأحداث. 
في التاسع من آذار تم تصوير شريطين، الأول في بورين، والثاني في عينابوس، حيث ظهرت مجموعة من الإسرائيليين وهم يرشقون الحجارة على البيوت، بحضور الجنود، الذين لم يفعلوا شيئا لمنعهم. وما حدث في بورين تم توثيق مثله قبل عدة أيام من ذلك الحدث، حيث قام إسرائيليون برشق الحجارة على المزارعين الفلسطينيين، فيما وقف الجنود على الحياد، والقائمة طويلة. 
مرة يحدث الأمر في يتسهار، ومرة يكون الضحية هو راعي تم ذبح بعض أغنامه. في الحادث الأخير، ذبح الأغنام، لم تكن هناك كاميرات، لكن الجنود وصلوا بسرعة إلى المكان، وقاموا باستدعاء الشرطة، التي لم تعثر حتى الآن على المهاجمين. الأرقام تتضخم، لكن عدد الذين يصلون إلى غرف التحقيق ضئيل. وحتى اليوم تم التحقيق في حادثين فقط، ورغم ذلك فإنه لم يتم اعتقال أحد. 
رئيس بلدية حوارة، ناصر عودة، قال لصحيفة "هآرتس": "إنهم يريدون منع كل فلسطيني من الوصول إلى أرضه. اليوم أصبحوا ينزلون بشكل أكبر إلى كثير من القرى وليس قرية واحدة. ذات مرة كانوا يهاجمون فلسطينيا على مقربة من المستوطنة، الآن يهاجمون البيوت الفلسطينية حتى في المنطقة B". 
هذا الادعاء يتفق مع أفلام "يش دين". لقد تم تنفيذ الهجمات مرات كثيرة في مناطق ليست ملاصقة للمستوطنات وقريبة جدا من القرى. زخاريا سعادة من جمعية "حاخامات لحقوق الإنسان"، والذي يعيش في المنطقة، يقول إن "الأحداث بدأت تصبح أكثر خطورة وأكثر عددا كل يوم"، وحسب رأيه فإن السبب هو "غياب العقاب. وطالما لا يوجد عقاب، يشعر هؤلاء بأنهم أحرار في شن الهجمات". 
في المقابل يدعي المستوطنون أن الفلسطينيين هم الذين يصعدون إلى المستوطنات ويرشقون الحجارة والزجاجات الحارقة، ويدعون أن لديهم أفلام فيديو تثبت ذلك. كما يدعون أن الفلسطينيين يشقون طرقات بجانب المستوطنات عمدا. ويدعي أحد المستوطنين أن الفلسطينيين "يخرقون الوضع الراهن"!  
لكن سعادة يقول: "المسألة ليست صعود الفلسطينيين إلى المستوطنات، بل نزول المستوطنين ومهاجمة الفلسطينيين داخل المنطقة B. ينزلون ويدمرون الممتلكات الفلسطينية. 90% من الأحداث وقعت في المنطقة B". المنطقة B هي الموضوع الرئيسي هنا. هذه المنطقة لا يعيش فيها إسرائيليون، لكنها بمسؤولية أمنية إسرائيلية. 
وهنا تدخل إلى الصورة قوات الأمن الإسرائيلية وعجزها، أيضا أمام المشاهد الموثقة بالفيديو، والتي تشمل في كثير من الأحيان صورا للمعتدين، وهم يقفون بوجوه مكشوفة إلى جانب الجنود الذين لا يحركون ساكنا. في الجيش يدعون أنهم لا يملكون صلاحية اعتقال الإسرائيليين، وأن الشرطة هي التي تملك صلاحية التحقيق، ولكنها لا تصل في الوقت ولذلك فإن تطبيق القانون غير فعال. 
ولكن زيف شطاهل، مديرة الأبحاث في "يش دين"، تعرض صورة مختلفة قليلاً. وقالت: "الجنود لديهم سلطة الاعتقال حتى تأتي الشرطة ... الجنود لا يعرفون ولا يعملون لتنفيذ ذلك، هم ملزمون أيضا بحماية الفلسطينيين". وأضافت أن تقريرًا نشره مراقب الدولة، هذا الشهر، ويتناول التنسيق بين الجيش وشرطة لواء شاي، توصل إلى استنتاج سبق أن كتب في تقارير سابقة: "عادة ما يصل جنود الجيش الإسرائيلي أولاً إلى مكان وقوع حادث إرهابي أو نشاط إجرامي. إجراءات الكتيبة تنص على أن القوة يجب أن تعتقل المتورطين في الحادث، والفصل بينهم. ويجب أن تغلق الحلبة والحلبات الفرعية ويحظر عليها نقل الأشياء أو لمسها". 
لكن في الواقع، لا يقوم الجنود باحتجاز الإسرائيليين والشرطة لا تعتقلهم. بالإضافة إلى ذلك، تقدم شرطة لواء شاي دليلا آخر على ذلك. فالشرطة المسؤولة عن التحقيق في رشق الحجارة تعترف أنه لم يتم القبض على أي مشبوه برشق الحجارة، وأن معظم الحوادث كانت مجهولة. لكن الجيش يصر على أنه تم اعتقال بعض المشبوهين، إلا أنه لم يتم الكشف عن أسمائهم ومكان احتجازهم، ووضع الإجراءات ضدهم. 
وتتحدث قوات الأمن عن إجراء آخر. منذ أكثر من أسبوع، ونظراً للعديد من الحوادث في المنطقة، صدر أمر بإعلان للمناطق المحيطة بمستوطنة يتسهار، مناطق عسكرية مغلقة، في محاولة لتسهيل ضبط المستوطنين الذين يدخلون المناطق الواقعة بين المستوطنات والقرى. وفي أعقاب ذلك تم اعتقال مستوطن واحد على الأقل - وأطلق سراحه أيضا من قبل المحكمة. وبعد إطلاق سراحه تم إلغاء حتى الشروط المقيدة المفروضة عليه من قبل الشرطة.
"يجب صد كل محاولة للتسلل من قطاع غزة". 
يكتب دان مرجليت، في "هآرتس" أن وسائل الإعلام اقتبست عن الوزير الذي أصيب بالخرس، (واختفى عن الشاشة) الدكتور يوفال شتاينتس، قوله إنه اقترح على مجلس الوزراء المصغر إنزال طرود من الأدوية والمواد الاستهلاكية والحلويات في الجبهة الداخلية للفلسطينيين، المتوقع مشاركتهم ابتداء من يوم غد في "مسيرة المليون" من قطاع غزة إلى إسرائيل. لأنه يعتقد أن هذا سيجعل الكثيرين منهم يستديرون إلى الخلف ويعودون إلى ديارهم. 
من غير الواضح ما إذا كان الاقتراح عمليًا. لكن من المناسب أن يسأل شطاينتس، كدكتور في الفلسفة، لماذا لم يقدم اقتراحا مماثلا في الأوقات العادية – لكي يمنع مسبقا حالة يرغب فيها الكثير من الفلسطينيين بالمشاركة في مثل هذه العملية المشحونة. لا سيما أنه من الواضح بأن توليفة من القيادة العنيدة في القدس من ناحية، وفي رام الله وغزة من ناحية أخرى، تولد حالات خطيرة، والتي تدهورت في الماضي إلى عمليات عسكرية. 
في سيرته الذاتية، التي تعاني من جنون العظمة والتي دونها في السجن، يكتب إيهود أولمرت أنه حث بنيامين نتنياهو على قبول اقتراح أمريكي يتضمن تنازلات لكنه رفض. وكتب أولمرت، أن نتنياهو قال إنه لن يقبل حتى نصف الاقتراح. لكنه في نهاية الأمر سيضطر إلى تقبلها كلها رغم أنفه. 
هذا هو الحال في حكومته. ما يمكن الحصول عليه في الوقت المناسب، بثمن باخس، تقبله على مضض في وقت متأخر وبثمن باهظ. هذه هي قصة "مسيرة المليون" التي ستجري غداً في غزة، ما لم تنجح مصر والمملكة العربية السعودية في تهدئة قيادة حماس، المبادرة - بالتحديد بسبب إخفاقاتها – والتي تعتزم الإضرار بالسلطة الفلسطينية أيضاً. 
بعد ليلة إطلاق صواريخ القبة الحديدية العقيمة، قمت بزيارة المستوطنات في النقب الغربي. وشاهدت مشروع بناء واسع النطاق. المنسق المجتمعي، آرييل أربيل، وصديقه، أعربا عن اعتقادهما، وهما يسيران على طول السياج الذي شاهدنا من خلفه، في عملية الجرف الصامد، معركة بيت حانون، أن هناك توترا وعدم يقين بشأن ما سيقود إليه شحذ السيوف. وقالا إن تخوفهما الرئيسي هو أن تفقد القيادة السيطرة على الوضع.
في ناحال عوز، وجدت عمالاً خارج السياج المحيط بالكيبوتس. في سديروت أخبرني الأخوان أهارون وإيتان بيرتس أن طفرة البناء في المدينة غير مسبوقة، ومن الصعب استئجار شقة. ويتيح القطار الآن للكثيرين العمل في يافا، حيث يتقاضون أجورا أعلى، كما أنهم كسكان في سديروت، يستحقون الحصول على امتيازات ضريبية. لقد سبب إطلاق النار من القبة الحديدية حالة من الذعر، وأدى التسلل إلى إحدى الآليات، التي تبني الجدار ضد أنفاق حماس إلى إثارة انتقادات. وفي اليوم التالي، وصل ثلاثة رجال مسلحين إلى جوار كيبوتس تسئليم (يجب على الجيش الإسرائيلي إجراء فحص، ولكن هذين الحادثين يشهدان على أهمية بناء الجدار الذي فرضه اللواء متان فيلنائي على قيادة الجيش الإسرائيلي والحكومة. فمن دونه كيف سنعرف أنه وقع حادث تسلل؟ هكذا، أيضا، حدث في الضفة الغربية، حيث فرض إيهود باراك وآفي ديختر ودان مريدور وحاييم رامون، بناء الجدار على المؤسستين السياسية والعسكرية.) 
الآن تتخبط الحكومة بشأن مسألة "مظاهرة المليون"، التي من المفترض أن تتواصل لمدة ستة أسابيع. الحكومة لا تزال تعاني بسبب صدمة حادثة "مافي مرمرة" والتقرير العدائي للجنة غولدستون الذي أعقبها. أمس الأول أفادت التقارير أن مصلحة السجون تعد مكاناً لكثير من المعتقلين. هذا خيار سيء.
توجد بدائل أفضل
تعيين قائد كبير في كل حلبة، تحت قيادة قائد المنطقة، إيال زامير، يسمح له وحده بالأمر باستخدام الأسلحة النارية ضد المتظاهرين في الظروف القصوى. 
تفعيل جميع الوسائل – مع منح الأولوية للاتصال المعتدل، الذي يسبق نيران القناصة - من أجل منع التسلل إلى إسرائيل وإلحاق الضرر بالجنود والمدنيين. 
يجب أن تكون النتيجة هي منع أي تسلل من قطاع غزة إلى إسرائيل بشكل مطلق. وهذا بكل ثمن تقريبا، بمعنى تحقيق مقولة "لن يحدث أبدا". وهذا كله لأن منع التسلل يقع على رأس أولويات الجيش الإسرائيلي - كسابقة وتحذير للمستقبل، بينما يعتبر اعتقال الكثير من المتسللين في السجون الإسرائيلية مسألة إشكالية.
الدولة الفلسطينية ستولد مشكلة ديمغرافية
يكتب جدعون ساعر في "يسرائيل هيوم"، : تذكرت هذا الأسبوع مقولة الايديش "باباع معسهاس" (حكايات الجدة)، وأنا أقرأ العناوين التي تتنبأ بالتساوي الديمغرافي في إسرائيل بين اليهود والعرب. 
أولئك الذين يضعون الفزاعة الديموغرافية كإشارة "للانسحاب!" لا يهتمون حقاً بالوقائع. الحقيقة هي أن وضعنا الديمغرافي لم يكن أبداً أفضل من الآن. لقد ازدادت الخصوبة اليهودية بثبات، وفي عام 2017 اجتازت الخصوبة العربية (بما في ذلك يهودا والسامرة)، ومع إضافة الهجرة إلى إسرائيل، من شأن الأغلبية اليهودية أن تتزايد فقط. لكن البعض منا يفضلون الاعتماد، لسبب ما، على البيانات المشبوهة التي يصدرها الفلسطينيون وتضخيمها عمدا. الفلسطينيون يحسبون في سجلهم الكاذب، على سبيل المثال، فلسطينيا يعيش منذ 20 سنة في البرازيل. وبالمثل، يمكننا أن نحسب جميع الإسرائيليين الذين يهاجرون (حوالي 600،000 أو أكثر). 
لكن السؤال يجب أن يكون مختلفا: لماذا نكلف أنفسنا إحصاء عدد الفلسطينيين، الذين يعيشون في المناطق التي انسحبنا منها في الجيل الأخير، والتي لم تعد تحت سيطرتنا؟ لقد انفصلت إسرائيل عن الشعب الفلسطيني في خطوتين: تأسيس السلطة الفلسطينية في التسعينيات (في أعقاب اتفاقات أوسلو) والانسحاب أحادي الجانب من غزة في عام 2005. وكان أحد الأسباب الرئيسية، التي تم طرحها لتبرير هذه التحركات هو المنطق الديمغرافي. واليوم، أصبح جميع السكان الفلسطينيين تقريبا تحت السيطرة الفلسطينية - السلطة الفلسطينية في يهودا والسامرة أو حماس في قطاع غزة. 
إذن، كيف يتكرر هذا اللحن حتى بعد إجراء الانسحابات؟ من الممكن أيضاً إضافة عرب شرق الأردن إلى الإحصاء. يجري طرح الحجة القائلة بأنه يجب "الفصل" الديمغرافي بعد أن تم تطبيق ذلك بالفعل. ومع ذلك، فإن المدمنين على الانسحاب لا يطالبون الآن بالانفصال عن سكان عرب آخرين، بل بالأحرى ... اقتلاع المستوطنات اليهودية في يهودا والسامرة وإقامة دولة فلسطينية في قلب البلاد. لكن إذا كنا نتعامل مع التركيبة السكانية، فكيف سيؤثر إنشاء مثل هذه الدولة على المستقبل الديمغرافي لأرض إسرائيل؟ 
في الوضع الحالي، تسيطر إسرائيل وحدها على بوابات البلاد. وحين يمتلك الفلسطينيون الحق والسلطة في تحديد من سيدخل بوابات البلاد، من المتوقع أن يتدفق السكان العرب إليها من المنطقة بأكملها. في الآونة الأخيرة فقط، طالب أبو مازن بأن تستوعب السلطة الفلسطينية 400 ألف فلسطيني من سوريا. وعلى النقيض من جميع التعاريف الدولية المقبولة للجوء، فإن اللجوء الفلسطيني أبدي، وبحسب أعدادهم، هناك ملايين اللاجئين الذين، وفقاً لخطتهم، سيعودون إلى البلاد بعد قيام دولتهم. علاوة على ذلك، من المرجح أن يتدفق المتعصبون الإسلاميون من المنطقة بأسرها إلى مثل هذه الدولة، لكي يكونوا في مقدمة الكفاح ضد "الكيان الصهيوني". كل هؤلاء سيجتمعون هنا، على بعد بضعة كيلومترات من مراكزنا السكانية. سوف يكون هذا بمثابة تراجع لا نظير له وسيسحق كل إنجازات العملية الصهيونية. 
ببساطة: إلى جانب فقدان السيطرة الأمنية، سوف نواجه، معاذ الله، فقدان السيطرة الديمغرافية أيضا. بعبارة أخرى، إقامة الدولة الفلسطينية هو السبيل الوحيد لفقدان الأغلبية اليهودية في البلاد. ليس فقط أنها لا تخلق حلاً "للمشكلة الديموغرافية"، بل ستكون مصدر هذه المشكلة. وماذا يقول لنا الحكماء لدينا؟ بالتأكيد ستكون لديهم قصص جدة جديدة.
دليل لمشاهدي مسيرة المليون
تكتب أريئيلا رينغل هوفمان، في "يديعوت احرونوت" إن رئيسة كتلة البيت اليهودي، النائب شولي معلم، غردت، يوم أمس، إنه "في الوقت الذي يريد فيه شطاينتس إنزال الغذاء والدواء، يحاول الإرهابيون قتل المدنيين. متى سنتوقف عن 'الإبداع' ونصبح عدوانيين"، سألت، وأجابت: "لا ينبغي إنزال أي طعام أو دواء في وسط غزة، بل إسقاط جثث الإرهابيين. يجب سن قانون الإعدام للمخربين لأنه حان الوقت".
وأمام هذا لم يتبق سوى طرح سؤالين: الأول، أحقا؟ هل هذا هو حقا ما يجب عمله يا شولي معلم، العضو في لجنة العمل والرفاه الاجتماعي والصحة؟ وليس أقل من ذلك؟ والسؤال الثاني – وحتى الآن في نفس المجال النفسي الذي يتساءل عن وضع معلم بين ناخبي الحزب، أو لنقل، بين فصيل معين من ناخبي الحزب: هل أصبح يائسا إلى هذا الحد، حتى يبرر هذا الهراء، مطر من جثث المخربين على غزة؟
الاقتراح الذي قدمه وزير الطاقة يوفال شطاينتس، الذي طرح، على ما يبدو، في المجلس الوزاري، هو في الواقع مبدع، وليس فقط في مفاهيم المعلم. حتى لو قصد، كما تم التسريب، استخدام الأموال التي تنقلها إسرائيل كل شهر إلى السلطة الفلسطينية، وبالتالي كسر الحصار الذي فرضه أبو مازن، رئيس السلطة الفلسطينية، على المدينة. ومع ذلك فإن الأحداث الجارية تكرر نفسها. في الجانبين. وهكذا، أيضا، الكلمات المكتوبة، التوقعات والتحليلات. لا شيء يثير الدهشة حقا، لا شيء يحمل بشرى جديدة.
ما الذي لم يتم كتابته عن ذلك ولم يقال؟ عن السياج، عن الحصار، عن التهديد الأمني والضائقة الرهيبة في أكثر الأماكن ازدحاما في العالم، مع مليوني شخص (أو ما يقرب من مليوني شخص) يدفعون ثمن الصراع الرهيب، الذي تسهم قيادتهم، نعم قيادتهم، في ترسيخه وتشديده. وهكذا، ومن المحزن قول هذا - حتى لو تغيرت الصور، يبقى الموضوع كما هو. غزة مثل غزة وإسرائيل مثل إسرائيل.
الهجمات الإرهابية في الأيام الأخيرة، تسلل المخربين إلى إسرائيل، وخاصة المسيرة المتوقعة غداً، تشير إلى أن هذا لن ينتهي قريباً. إنها تدل، وليس أقل من ذلك، على أن الرد العسكري، مهما كان جيدا، ليس أكثر من مجرد ضمادة. ضمادة مرتجلة في أحسن الأحوال، وفي أسوأ الأحوال، لا تصل إلى ذلك.
لو كان من الممكن صياغة شيء مثل دليل لمشاهدي التلفزيون، فمن المحتمل أنه من الصواب البدء بالتساؤل عن مكان نصب الكاميرا. أين سيتم نصبها ومن هو المصور الذي سيقف خلفها. لأن ما نراه من هنا، كما قيل آلاف المرات، لا يمكن رؤيته من هناك. والمسيرة القادمة، التي لا يمكن لأحد، قبل يوم واحد من حدوثها، التنبؤ بأبعادها، وبالتأكيد عدم الوعد بشكل انتهائها، هي كما يبدو ليست أكثر من مجرد صورة للنزاع المستمر.
إذن، غدا ستكون هناك مسيرة جماهيرية. الغزيون يهددون بمليون شخص سيتجمعون أمام السياج الحدودي بين إسرائيل وغزة، الذي سيحاولون اختراقه وربما التسلل إلى إسرائيل. الجيش الإسرائيلي، الذي يستعد من جانبه، لإرسال تعزيزات تضم مئات الجنود، حسب ما تقوله وسائل الإعلام، أوضح أنه يأخذ في الاعتبار احتمال القيام بعمليات تمويه، ورئيس هيئة الأركان وعد بأنه لن يعبر أحد السياج. ومع ذلك، فإن الأوامر، كما يمكن الفهم، هي منع وقوع حمام دم، قدر الإمكان، لأن من شأنه إشعال المنطقة، وظهور صور سيئة في العالم، بل سيئة جدا، وتعريض إسرائيل مرة أخرى لانتقادات دولية قاسية.
وعندما تنتهي هذه الجولة، يمكن للمرء أن يأمل حدوث الأفضل. أعني، بعض الهدوء، قليل من الهدوء، ولنفترض لبضع ساعات، حسنان فلنقل بضعة أيام، حتى تأتي العملية التالية، أو حتى التسلل التالي، أو حتى المسيرة القادمة، أو إطلاق الصواريخ أو إطلاق المدافع الرشاشة، أو التسلل عبر البحر، أو هذا وذاك، كما وعدت قيادة غزة. نأمل أن يتم في هذه الأثناء التقدم في إقامة الحاجز الجوفي، والجدار الجديد، المرتفع والضخم حسب الخطة. لأن الجدار المرتفع، كما يقول المثل الشعبي، يصنع الجيرة الحسنة. لكن السؤال الذي يجب طرحه في هذه الحالة هو ما نوع الجيرة الحسنة التي ستنمو من السياج الجديد إذا كان صوت شولي المعلم هو الصوت المقرر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أبرز ما تناولتة الصحافة 2018-3-29
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أبرز ما تناولتة الصحافة 5/1/2018
» أبرز ما تناولتة الصحافة 7-1-2018
» أبرز ما تناولتة الصحافة 8-1-2018
» أبرز ما تناولتة الصحافة 14/1/2018
»  أبرز ما تناولته الصحافة 2018-1-2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: