منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Empty
مُساهمةموضوع: إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة   إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Emptyالجمعة 06 أبريل 2018, 8:00 am

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة



إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة File


  • المفكر الفلسطيني الراحل إدوارد سعيد والموسيقي دانيل بارنبويم في العام 2002 

    شيرلي ابثوروب - (فايننشال تايمز) 30/3/2018
    ترجمة: علاء الدين أبو زينة
    ليس ثمة إجابات سهلة. وقد أدرك إدوارد سعيد ذلك عندما ضم قواه إلى دانيال بارنبويم لتأسيس "أوركسترا ديوان الغربية الشرقية" في العام 1999. ولم يقترح المفكر الفلسطيني وقائد الأوركسترا الإسرائيلي أبداً، أن جلب الشباب العرب والإسرائيليين معاً لصناعة الموسيقى سوف يولد السلام أو ينجب الحلول السياسية. لكنهما اعتقدا كلاهما أن هذا المشروع الخلاق ينطوي على فضائله الخاصة.
    وجد مشروع سعيد وبارنبويم الدعم وقوبل بالنقد؛ لكن الرجلين صنعا شراكة لاحظها العالم، وشكل حوارهما ومواطن تناغمهما وتنافرهما الأساس لمشروع بالغ الطموح.
    بعد أربع سنوات من ذلك، توفي سعيد بمرض سرطان الدم "اللوكيميا"، تاركاً وراءه فجوة متسعة في مؤسسة تُفهَم على أنها مجموع هذين الجزأين المختلفين.
    ويقول مينا حنا، عميد أكاديمية بارنبويم-سعيد الموسيقية في برلين: "بطبيعة الحال، أتمنى لو أن إدوارد ما يزال حياً. أنا بحاجة إلى إرشاده، وأنا بحاجة إلى قوته وعزمه. لكن علينا الآن أن نمضي قدماً. نحن بحاجة إلى أن نمارس النقد الذاتي. ونحن بحاجة إلى أن نكون على وعي بالذات. وما يعنيه لنا أن نكون على وعي بالذات هو أن تجري مناقشة إرث إدوارد على مستوى جماهيري".
    لذلك، نظّم حنا مهرجان "أيام إدوارد سعيد"، الذي يُفتتح في نهاية الأسبوع في "بيير بولز سال" في برلين، في الفترة ما بين 6-8 نيسان (أبريل)، مع التركيز على "الأسلوب المتأخر" -الموضوع الذي كان يشغل سعيد في سنواته الأخيرة. وللمرة الأولى منذ تأسيس المؤسسة الموسيقية الثالثة التي تحمل اسم إدوارد سعيد منذ ست سنوات، تستضيف الأكاديمية أسبوعاً من الأحداث التي تضع سعيد في المركز من انتباه الجمهور.
    يسارع حنا إلى الإشارة إلى أن تراث سعيد لم يتضاءل بأي حال من الأحوال على مر السنين، حتى ولو أن طول الفترة في حد ذاته جعل بارنبويم يهيمن على الأفهام العامة لمؤسستهما.
    ويقول حنا: "دانيال شخص ذو شخصية سياسية، وهو أحد أكثر الأشخاص الذين صادفتهم في حياتي مبدئية على الإطلاق، وقد أدركت لماذا كان إدوارد قريباً منه. وهذا هو ما جذبني للقبول بهذه الوظيفة. قدرتهما على قول الحقيقة للسلطة هي السبب في أنني أصبحت عميداً لهذه المؤسسة".
    من خلال المزج بين المحاضرات وموسيقى الحجرة والمناظرة المفتوحة، يأمل حنا أن تتحدى مناسبة "أيام سعيد" المفهوم التقليدي للحفلة الموسيقية الكلاسيكية، بحيث تتصدى للتحديات التي تطرحها أعمال سعيد العظيمة، "الاستشراق" و"الثقافة والإمبريالية". ويقول حنا: "الطريقة التي نعزف بها الموسيقى الكلاسيكية اليوم هي بناء. إنها تركز على فترة تكون محدودة للغاية في نطاقها؛ وهي تأتي من القرن التاسع عشر، الذي كان زمن المشروع الإمبريالي الأوروبي العظيم. وما تزال تحمل بنية السلطة تلك في داخلها".
    بالنسبة لحنا، الموسيقار والملحن المصري الأميركي، تقدم أكاديمية بارنبويم-سعيد وسيلة لتحدي هذه البنية من الداخل. ويقول إن هذا المهرجان، على وجه الخصوص "يدور حول محاولة خلق شكل جديد، وحول طمس الفوارق بين الأداء والخطاب".
    ويضيف: "الأسلوب المتأخر هو العنصر الموحِّد. لأننا نتحدث عن الأسلوب المتأخر في الموسيقى، والأدب، وفهم الفكر، وفهم إدوارد للأسلوب المتأخر في ذاته. إن أسلوب إدوارد المتأخر هو النشاط السياسي".
    سيكون المحامي والكاتب الفلسطيني، رجا شحادة، المتحدث في إحدى الحفلات الموسيقية في عطلة نهاية الأسبوع، حيث يناقش مفهوم "فلسطين المتأخرة" في أمسية تتضمن أيضاً أداء لرباعيات بيتهوفن الوترية Op 130، وGrosse Fuge، وهي أعمال كانت مركزية في أطروحة سعيد عن الأسلوب المتأخر كتعبير عن التعنت والتناقض غير المتصالح.
    يتقاطع هذا أيضاً مع تأملات سعيد في المنفى، والتي يمكن أن تكون -كما قال- إما خارجية (مثل تأملاته الخاصة) أو داخلية (مثل تأملات المؤلف الموسيقي ريتشارد شتراوس، الذي لم يهرب من النازيين، لكنه انسحب بإنتاجه الموسيقي إلى عالم من التاريخانية المترَفة). وبالنسبة لشحادة، كان وصف سعيد للمنفى الداخلي كإمكانية حاسماً لبقائه الخاص بعد ما اعتبره خيبة الأمل المريرة التي أنجبتها اتفاقيات أوسلو في العام 1993: على الرغم من أفضل الجهود القانونية التي بذلها شحادة، بقيت المستوطنات الإسرائيلية قائمة في الأراضي المحتلة.
    ويشرح شحادة: "اعتقدت أن المثقفين قد فشلوا في كفاحنا، وأن الشيء الوحيد الذي بقي هو نضال رام الله وإرادتها الاستمرار. اعتقدتُ أن أملنا الوحيد يأتي حقاً من خلال البقاء، والمثابرة؛ التصالُح، وتقرير المرء أن يصبح منفياً داخلياً -وهكذا يفكر هو أيضاً في نهاية المطاف، كما كان يقول سعيد أيضاً، بأنه من خلال معرفة تاريخنا الخاص واجتماعنا معاً بينما يعترف كل منا بتاريخ الآخر، فإن ذلك هو الأمل الوحيد".
    ويقول شحادة إن أكاديمية بارنبويم-سعيد لن تحل مشاكل فلسطين، لكنها تعرض شكلاً حيوياً من الأمل بالنسبة له. ويضيف: "لا أعتقد أن الحوار هو الطريق إلى الخروج. الجانبان ليسا متساويين. يجب أن ينتهي الاحتلال، وهو لا ينتهي  من خلال الحوار لأن هناك مصالح مكتسبة. لكنني أعتقد أنه على الرغم من ذلك، فإن أكاديمية بارينبويم-سعيد والأوركسترا تمثل أشياء مهمة يجب التمسك بها في هذه الأوقات المظلمة للغاية".
    تقول المعلمة والكاتبة مريم سعيد، أرملة إدوارد سعيد، إن هذا المهرجان الجديد يشكل خطوة قيّمة للإبقاء على ذكرى زوجها الراحل حية. وتقول إن مفضلها الشخصي من بين المواضيع التي ستتم معالجتها هو الصلة بين المنفى وطِباقه Counterpoint  (1) الذي تحدث عنه سعيد في كثير من الأحيان.
    في رأي إدوارد، يعيش المنفيُّ مع طبقات متزامنة من المكان والذاكرة، تماماً مثلما تنسج الفوغا fugue (2) معاً خطوطاً لحنية متباينة، وإنما متساوية. ويضفرُ الطباق معاً ثيمات متعايشة، والتي توجد في تناغم مع بعضها بعضا، حتى عندما يكون هناك توتر؛ وبالنسبة لسعيد، كانت هذه صورة مثالية لحل الصراع.
    تقول مريم سعيد: "كان الطباق تعبيراً موسيقياً، والذي طبقه أيضاً على الأدب في "الثقافة والإمبريالية". كانت فكرة الطِّباق موجودة دائماً في مكان ما في عمله. وربما يكون ما نفعله هنا هو طباق إدوارد".
    وتضيف: "كلنا نحمل الكثير من القمامة من الماضي. قال (إدوارد) ذات مرة إنه في مرحلة ما، يجب على المرء أن يتخلص من كل شيء يعرفه أو يعتقد به أو ترعرع معه لكي يتمكن من البدء من جديد، والانطلاق مرة أخرى. كان يحب دائماً فكرة البداية. إنك تبدأ مرة أخرى. إنك لا تنتهي".

    *نشر هذا المقال تحت عنوان:

  •  Edward Said: a legacy of speaking truth to power
    هوامش المترجم:
    (1) الطِّباق Counterpoint في الموسيقى، هو العلاقة بين الأصوات المتراكبة على بعضها، هارموني، لكنها تستقل مع ذلك في الإيقاع والمعالم. والطباق نوع من البوليفونية حيث يستمر خطان لحنيان أو أكثر مستقلين وميلوديين أساساً (غالباً يطلق عليها "أصوات") في تزامن، وتصنع نسيجاً هارمونياً معقداً وإيقاعياً خلال تفاعلها. 
    (2) الفيوغ (او الفوغا) Fugue هي إحدى الصيغ المعقدة ومحكمة البناء في التأليف الهارموني، وتتكون من ألحان عدة تظهر تباعاً كمحاكاة للثيمة اللحنية (أي الموضوع الأساسي للحن) عبر أصوات وأبعاد مختلفة. بلغ فن الفيوغ ذروته على يد المؤلف الموسيقي باخ.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Empty
مُساهمةموضوع: رد: إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة   إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Emptyالجمعة 06 أبريل 2018, 8:02 am

[size=40]Edward Said: a legacy of speaking truth to power[/size]

There are no easy answers. Edward Said knew that when he joined forces withDaniel Barenboim to form the West-Eastern Divan Orchestra in 1999. The Palestinian intellectual and the Israeli conductor never suggested that bringing young Arabs and Israelis together to make music would engender peace or political solutions. But both believed that the creative venture held its own merit.

Said and Barenboim found support and met with criticism; the men formed a partnership that the world noticed. Their dialogue, their harmonies and dissonances, formed the basis of a hugely ambitious project.

Four years later, Said died of leukaemia, leaving behind a gaping hole in an institution that was conceived as the sum of these two disparate parts.

“Of course I wish Edward was still alive,” says Mena Hanna, dean of Berlin’s Barenboim-Said Academy. “I need his mentorship, and I need his strength and resolve. But now we need to push forward. We need to be self-critical. We need to be self-aware. And what it means for us to be self-aware is to discuss Edward’s legacy publicly.”

And so Hanna has initiated the Edward W Said Days, opening next weekend at Berlin’s Pierre Boulez Saal with a focus on late style — the subject that preoccupied Said in his final years. For the first time since the tertiary music institution that bears his name was founded six years ago, the Academy will host a weekend of events that place Said at the centre of the public eye.

Hanna is quick to point out that Said’s legacy has in no way been diminished over the years, even though simple long­evity has led Barenboim to dominate public perceptions of their institution.

“Daniel is a person of political character, one of the most principled people I’ve ever come across, and I understood why Edward was close to him,” Hanna says. “That’s what attracted me to take this job. Their ability to speak truth to power is why I became dean of this institution.”

By mixing lectures, chamber music and open debate, Hanna hopes that the Said Days will challenge the traditional notion of the classical concert, addressing the challenges posed in Said’s benchmark works Orientalism andCulture and Imperialism. “The way we play classical music today is a construct,” says Hanna. “It is focused on a period that is quite limited in its scope; it comes from the 19th century, which was the time of the great European imperialistic project. And it still has that power structure built into it.”

For Hanna, an Egyptian-American musicologist and composer, the Barenboim-Said Academy offers a means of challenging that structure from within. In particular the festival, he says, “is about trying to create a new form, about blurring the distinctions between performance and discourse.

“Late style is the unifying element. Because we’re talking about late style in terms of music, literature, understanding of thought, and Edward’s understanding of late style itself. Edward’s late style is political activism.” Palestinian lawyer and writer Raja Shehadeh is the speaker for one of the weekend’s concerts, discussing the concept of “late Palestine” in an evening that also includes Beethoven’s string quartet Op 130 and Grosse Fuge, works central to Said’s thesis of late style as an expression of intransigence and unreconciled contradiction.

This in turn overlaps with Said’s reflections on exile, which, he argued, could be either external (like his own) or internal (like that of composer Richard Strauss, who did not flee the Nazis but withdrew in his musical output into a world of lavish historicism). For Shehadeh, Said’s description of internal exile as a possibility was critical to his own survival after what he saw as the bitter disappointment of the Oslo Accords of 1993: despite Shehadeh’s best legal efforts, Israeli settlements remained in the occupied territories.

“I thought that intellectuals had failed in our struggle, and the only thing left was the striving, the will of Ramallah to go on,” he explains. “That our only hope really is through staying put, persevering. It’s coming to terms, deciding to become an inner exile — and also thinking that, ultimately, as Edward Said was also saying, it’s through knowing our own history and coming together in recognition of each other’s histories which is the only hope.”

The Barenboim-Said Academy, says Shehadeh, will not solve the problems of Palestine, but it represents a vital form of hope for him. “I don’t think dialogue is the way out. The two sides are not equal. The occupation has to end, and that doesn’t end through dialogue, because there are vested interests. But I think that despite that, the Barenboim-Said Academy and the orchestra are important things to hold on to in this very dark time.”

Educator and writer Mariam Said, Edward Said’s widow, says that the new festival is a valuable step towards keeping her late husband’s memory alive. Her personal favourite of the topics to be addressed, she says, is the link between exile and counterpoint about which Said often talked.

In his view, the exile lives with concurrent layers of place and memory, just as a fugue weaves together disparate yet equal melodic lines. Counterpoint holds together coexisting themes which exist in harmony with each other even when there is tension; to Said, this was an ideal image for the resolution of conflict.

“Counterpoint was a musical term that he also applied to literature in Culture and Imperialism,” Mariam Said says. “The idea of counterpoint was always somewhere in his work. And maybe what we are doing here is the counterpoint to Edward.

“We all carry a lot of garbage from the past. He once said that at some point one has to unlearn everything that you knew or believed or grew up with to be able to start again, to begin again. He always liked the idea of beginning. You begin again. You don’t end.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Empty
مُساهمةموضوع: رد: إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة   إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Emptyالسبت 24 سبتمبر 2022, 11:52 am

Ibrahem Shanti 

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Cleardot11:38 ص ‎(قبل 11 دقيقة)‎
إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Cleardot
إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Cleardot
أنا
إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة Cleardot







[rtl][size=13]قال ادوارد سعيد " أنا فلسطيني ولكني طردت منها منذ الطفولة, وأقمت في مصر دون أن أصبح مصرياً, وأنا عربي ولكني لست مسلماً, وأنا مسيحي ولكن بروتستانثي, واسمي الأول "إدوارد" رغم أن كنيتي "سعيد" !"

عندها كتب درويش ليصيغ ما قال ادوارد سعيد في قصيدته الرائعة ("طباق إلى إدوارد سعيد"):
يقول: أنا من هناك. أنا من هنا
ولستُ هناك, ولستُ هنا.
لِيَ اسمان يلتقيان ويفترقان...
ولي لُغَتان, نسيتُ بأيِّهما
كنتَ أحلَمُ,
لي لُغةٌ انكليزيّةٌ للكتابةِ
طيِّعةُ المفردات,
ولي لُغَةٌ من حوار السماء
مع القدس, فضيَّةُ النَبْرِ
لكنها لا تُطيع مُخَيّلتي
والهويَّةُ؟ قُلْتُ فقال: دفاعٌ عن الذات...
إنَّ الهوية بنتُ الولادة لكنها
في النهاية إبداعُ صاحبها, لا
وراثة ماضٍ.
أنا المتعدِّدَ... في
داخلي خارجي المتجدِّدُ. لكنني
أنتمي لسؤال الضحية. لو لم أكن
من هناك لدرَّبْتُ قلبي على أن
يُرَبي هناك غزال الكِنَايةِ...
فاحمل بلادك أنّى ذهبتَ وكُنْ
نرجسيّاً إذا لزم الأمرُ

إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة 0?ui=2&ik=72f82662a0&attid=0
[/rtl]


منطقة المرفقات


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إدوارد سعيد: إرث من قول الحقيقة للسلطة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إدوارد وديع سعيد
»  كيف فكك إدوارد سعيد جذور الفكر الصهيوني؟
» الضفة الغربية.. "كيان إداري للسلطة الفلسطينية" يهيمن عليه الاحتلال
»  إدوارد سنودن؟
»  “إدوارد سنودن”.. ابن المخابرات الأمريكية الذي أفشى أعمق أسرارها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: