منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

“تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة Empty
مُساهمةموضوع: “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة   “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة Emptyالخميس 19 أبريل 2018, 11:27 am

“تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة 1482


“تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة
Apr 18, 2018


لندن- “القدس العربي” ـ إبراهيم درويش:

كتب روجر بويز، المعلق في صحيفة “تايمز″: “شخت وأنا انتظر الحرب العالمية الثالثة، من خريف عام 1962 إلى ربيع عام 2018 فقد كانت المعركة الأخيرة (أرماغادون) قريبة. إلا أن الأسبوع الماضي لم يكن مختلفاً، مع أنه تحرك نحو الكارثة. وانتظرت أن يحدث خطأ في الهجوم الجوي الذي قادته الولايات المتحدة داخل المجال الجوي الذي تسيطر عليه روسيا. وبدلاً من ذلك لم يقتل أحد وحصل بشار الأسد على ضربة خفيفة على يده التي يرتدي عليها ساعته الرولكس لأنه استخدم الغاز السام ضد المدنيين. لكن الحرب الكبيرة آتية. وأنا متأكد هذه المرة، فالملاكمة التي جرت في الظل بين إيران وإسرائيل خرجت للعلن. ومن العادة أن لا تقوم إسرائيل بالاحتفال بانتصاراتها مثل فيروس “ستكسنيت” الذي أصاب اجهزة الطرد المركزية الإيرانية عام 2010. وفي المقابل تعمل إيران عبر جماعات وكيلة، تمويلاً وتدريباً وتسليحاً مثل حركة حماس وحزب الله. ونزعت القفازات على ما يبدو، بعد الغارة بطائرة الدرون التي أطلقها الإيرانيون من الاراضي السورية في شهر شباط (فبراير) . فقبل أيام من الغارة الأمريكية- البريطانية- الفرنسية على منشآت للسلاح الكيميائي، اخترقت المقاتلات الإسرائيلية المجال الجوي اللبناني وقامت بتوجيه ضربة على قاعدة عسكرية في محافظة حمص. وتبعد القاعدة الجوية هذه 130 ميلاً عن مرتفعات الجولان وتعتبر واحدة من القواعد المتقدمة التي أقامتها إيران في داخل سوريا.

هدير غريب

ويقول بويز إن الأيام الأخيرة شهدت هديراً غريباً وانتشرت شائعات من سوريا وهي ان إسرائيل قامت بضرب أهداف عسكرية. بالإضافة لقصص غريبة عن انفجارات مبهمة، وتلميحات لتعرض سوريا إلى هجوم ألكتروني. وبكلمات واضحة يشعر الأسد بالعصبية من عقد صفقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل تطلق يد رئيس وزرائها للتحرك بحرية في سوريا ضد إيران. ويعتقد الكاتب أن أمرين تغيرا في الفترة الأخيرة بشكل يجعل من سيناريو الحرب الشاملة أمراً حقيقياً.

الأمر الأول: يقوم الحرس الثوري الإيراني ببناء قواعد عسكرية دائمة تحسباً للإنسحاب الأمريكي . فيما تتم تعبئة الميليشيات الشيعية التي يجند أفرادها من الأفغان والباكستانيين مقابل 800 دولار في الشهر ووعودا بالحصول على إقامة دائمة في إيران.

وتقسم هذه الجماعات الولاء لآية الله علي خامنئي وليس للأسد. وأصبحت إيران تمارس النفوذ على أربع عواصم عربية وهي دمشق وبغداد وبيروت وصنعاء. ولكنها في سوريا تريد اكثر، فهي تعمل على بناء ممر بري من الحدود العراقية إلى لبنان ووضع إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، تحت طائلة التهديد. وبعبارات أخرى، تريد إيران السيطرة على مساحات واسعة من جنوبي وشرقي سوريا حتى تكون في مدى قريب من إسرائيل وزعزعة استقرار الحدود السورية – الأردنية.

وتلقى ضباط الموساد دروساً حول كيفية دخول المناطق العدائية، ولهذا السبب يشعرون بالقلق من كثرة المشاهدات لقائد فيلق القدس، قاسم سليماني في شرقي سوريا، والتي يعتقدون أنها الساحة التي ستحصل فيها الجولة المقبلة من الحرب السورية. أما التطور الثاني فقد حدث في واشنطن وهو وصول جون بولتون، إلى البيت الأبيض كمدير للأمن القومي، وكذا تعيين مايك بومبيو، مدير “سي آي إيه” السابق وزيراً للخارجية وهما اللذان سيركزان على إيران. ورغم قدرة وزير الدفاع جيمس ماتيس على وضع بعض الخطوط بشأن غارات الأسبوع الماضي إلا أنه سيخسر لصالح الثنائي الجديد الذي سيركز على تخريب خطط إيران للسيطرة على المنطقة.

طموحات وتهديد

ويعتقدان أن طموحات إيران هذه تمثل تهديدا حقيقيا للمصالح الأمريكية الجوهرية. وحتى تتقدم الدول الأوروبية المشاركة في الإتفاقية النووية مع الكونغرس بتعديلات جديدة تشمل نظاما جديدا للرقابة على المنشآت العسكرية فمن المتوقع أن يفرض دونالد ترامب العقوبات من جديد على إيران في 12 أيار (مايو) المقبل، منهيًا ما اعتقد أنه أهم إنجاز لباراك أوباما في مجال سياسة الدولة. وما سيتبع هي سلسلة من الأزمات التي ستشمل على استئناف إيران لبرامجها النووية، بدء السعودية برنامج مماثل، انقسام بين الولايات المتحدة وحلفائها الاوروبيين، غارات سريعة على المنشآت الإيرانية تنفذها إيران ورد انتقامي من حزب الله. وحرب في شرقي سوريا بناء على ما سيقوم به ترامب هناك بالإضافة لحرب إلكترونية بين روسيا وأمريكا. وهذه لن تكون حرباً باردة ولكن قبيحة، خاصة أن العالم لم يعد مرتبطاً بمجموعة من الأفكار الردعية أو الاحتواء. وستحاول فرنسا وألمانيا وبريطانيا إجراء تعديلات على الإتفاقية بطريقة يعطي ترامب فكرة أنه انتصر.

ويسبتعد الكاتب نتيجة كهذه لأن ترامب يدير الأزمة الخارجية بناء على الجدول الزمني للانتخابات، فالمصادقة على الاتفاقية ستتوافق مع بدء الحملات الانتخابية النصفية في الخريف. وفي الحقيقة يدور معظم الحديث بين المسؤولين الأوروبيين حول كيفية الحفاظ على الاتفاقية النووية بدون الولايات المتحدة. وهناك فرصة لنجاح الواقعية السياسية من خلال دق إسفين بين روسيا وإيران حيث تقوم موسكو بالضرب على يد حليفتها. ولكن السؤال هنا متعلق بالكيفية التي ستمنع مواجهة إسرائيلية- إيرانية لمواجهة أخرى بين إسرائيل وروسيا، فهذه حسب منطق الدبلوماسيين تشعر بالحرج من قضية الجاسوس سكريبال وغير قادرة على الإعتراف بها كما انها تكره وضع الدولة المنبوذة وان تضم إلى دول مثل سوريا وإيران التي تعتقد ان المستقبل يقوم على الحرب الدائمة. وتوقع الكاتب أن الصيف المقبل سيكون دموياً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

“تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة Empty
مُساهمةموضوع: رد: “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة   “تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة Emptyالخميس 19 أبريل 2018, 11:28 am

ما هي أبعاد المواجهة المرتقبة بين إيران وإسرائيل

تتزايد الإشارات على أن التوتر بين إيران وإسرائيل يتصاعد وأن الطرفين باتا يحسبان أوراقهما جيدا بعد أن تغيرت قواعد الاشتباك مع انكشاف وإسقاط طائرة مسيرة إيرانية فوق الجولان في شباط/فبراير الماضي زعم الإسرائيليون مؤخرا أنها لم تكن طائرة استطلاع فحسب بل كانت تحمل مواد متفجرة، وهو، لو كان صحيحا، تطور جديد غير مسبوق.
التطور الثاني حصل الأسبوع الماضي حين قصفت مقاتلات الدولة العبرية مطار «تي فور» ما أدى لمقتل سبعة من عناصر «فيلق القدس» من المشرفين على إدارة وحدة للطائرات الإيرانية المسيرة بينهم العقيد مهدي دهقان، وهو ما اعتبر أول اشتباك مقصود مباشر بين الطرفين.
تأكيد بعض التحليلات الغربية بأن «الحرب قادمة» بين طهران وتل أبيب (كمقالة توماس فريدمان الأخيرة في «نيويورك تايمز»)، وتصريحات علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري الزعيم الإيراني علي خامنئي، بأن إيران سترد على الهجوم الإسرائيلي على قاعدة «تي فور» الجوية، وكذلك قيام القوات الإسرائيلية بالتحشيد على حدود سوريا ولبنان خوفا من رد إيراني وتأكيد زعيم «حزب الله»، حسن نصر الله، قبل يومين، أن الرد آت بالتأكيد أمور ترفع احتمالات حدوث الرد لكنها، في الوقت نفسه، قد تكون جزءا من الحرب النفسية واستعراض العضلات والتهويل الاضطراري من قبل الجهتين لمنع تصعيد لا يمكن معرفة نتائجه النهائية.
من المفهوم بالطبع أن إيران تنظر إلى الساحة السورية كقاعدة متقدمة للمواجهة مع إسرائيل، وأن طهران قطعت مسارا مهما في تأسيس بنية تحتية في تلك الساحة لتطوير الصواريخ والطائرات المسيرة والقواعد العسكرية تتناظر وتتقاطع مع استثمارها السياسي والاقتصادي والاجتماعي في دعم نظام بشار الأسد وكذلك ذراعها الكبيرة في لبنان التي يمثلها «حزب الله»، ولكن تدعيم نظام الأسد واستكمال خط بغداد دمشق بيروت شيء له حساباته، أما الصراع المباشر مع إسرائيل، وليس عبر «حزب الله» أو عبر دعم بعض الفصائل الفلسطينية في غزة، فله حسابات أخرى يجب معرفة أسبابها واستكناه حدودها.
الطائرة الإيرانية من دون طيار (أكانت طائرة للاستطلاع أم محملة بالمتفجرات) لم تكن عملا عسكريا بحتا بل عملا سياسيا يرتبط، على الأغلب، بدفع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفكر مليا بالأهوال التي قد يفتحها إلغاء الاتفاق النووي، كما أنه، من جهة أخرى، رسالة إلى «الحليف» الروسي، الذي يبدي هدوءا أقرب للحياد أمام الغارات الإسرائيلية على الأهداف الإيرانية، أو على أذرعها العسكرية الأخرى، سواء تعلق الأمر بـ«حزب الله» أو الميليشيات الشيعية المتعددة الأخرى، وهو ما يعظم إحساس طهران بوجود اتفاق مضمر بين الكرملين وإدارة بنيامين نتنياهو على استهداف إيران.
رغم «حلف الدماء» المفترض على الأرض بين الحليفين الكبيرين لنظام الأسد، ورغم حاجة الطرفين لبعضهما البعض، فإن أساليبهما وحساباتهما، ورغبة كل واحد منهما بالاستفراد، لو أمكن، بالفريسة السورية، يجعل استهداف إيران لإسرائيل، أمرا قابلا للاحتمال لأنه يخلط أوراق التسويات الروسية المبطنة مع الأمريكيين والإسرائيليين، ويدفع بالروس إلى زاوية حرجة لا يمكنهما التلطي خلفها، كما أنه يجعل إلغاء الاتفاق النووي أمرا باهظ الثمن.
فهل تفعلها إيران ومتى؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
“تايمز″: انتظروا صيفاً دموياً في المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية المحتومة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التحول في المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية والفرصة الاستراتيجية
» العلاقات الإيرانية الإسرائيلية… ماض طويل ومستقبل زاهر
»  العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى الصراع بعد الثورة
» الرأسمالية العالمية والنهاية المحتومة
» المواجهة الحاسمة في الموصل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: اخبار ساخنه-
انتقل الى: