منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Empty
مُساهمةموضوع: نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"   نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Emptyالأحد 21 أكتوبر 2018, 10:08 am

نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"

سنان سيدي* – (ستراتفور) 14/10/2018

 ترجمة: علاء الدين أبو زينة

سوف تكون تركيا إردوغان الجديدة موجهة بالكامل لإدامة سلطة الرئيس. وفي هذا المسعى، ألغى مهندسوها معايير ومتطلبات الحكم الديمقراطي. وكانت تركيا أتاتورك قد مارست حكم الحزب الواحد من أجل التطوير التدريجي للحكم الديمقراطي، وكانت تهدف إلى وضع الدولة في التسلسل الهرمي للدول المتقدمة. واحتضنت البلاد التعددية إلى أقصى حد ممكن، وعززت الآليات لحوكمة مؤسسية قوية، وعملت على تمكين المشاركة العامة. لكن تركيا أردوغان تتبع مساراً مختلفاً. ويسمح لنا تعقب مسار أردوغان القائم على حكم الرجل الواحد غير المؤسسي بتصوُّر ما قد تبدو عليه تركيا بعد عقد من الآن.
لمحة عامة:
• تتعلق رؤية الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لـ"تركيا الجديدة" بتحويل البلد إلى واحد من تصميمه الخاص.
• لم تنجح عمليات التطهير التي أعقبت الانقلاب الفاشل في تموز (يوليو) 2016 في إسكات نقاد أردوغان فحسب، وإنما أضرت أيضاً بقدرة تركيا على تعليم المبدعين والعلماء الذين يساعدون عادة في دعم الاقتصادات الرائدة.
• بعض التوقعات حول المكان الذي ستوجد فيه تركيا إردوغان خلال عشر سنوات أصبحت متحققة ومرئية مسبقاً، خاصة في المجال الاقتصادي المتعثر في البلاد.
*   *   *
بعد فوزه بفترته الرئاسية الثانية في حزيران (يونيو)، وتولِّي السلطات التنفيذية الكبيرة التي وافق عليها الناخبون في الاستفتاء الذي أجرِيَ في العام 2017، عمد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى تعزيز ما كان يسعى إليه منذ فترة طويلة: إنشاء نظام سياسي جديد، والذي تتم صياغته بشكل متزايد على صورته هو. وسوف تكون "تركيا الجديدة"، كما يسميها أردوغان، بلداً يتجه سريعاً إلى أن يصبح انعزالياً وينظر إلى الداخل. ومن وجهة نظر أردوغان، خلقت النخبة المؤسّسة في تركيا من عشرينيات القرن العشرين دولةً، ومجتمعًا وثقافةً، وفقاً لتفضيلات رجل واحد هو مصطفى كمال أتاتورك. فلماذا لا يحاول هو أن يفعل الشيء نفسه ويشكّل تركيا جديدة حسب تفضيلاته؟ غير أن الاختلاف الحاسم بين رؤيتي أردوغان وأتاتورك واضح، وستكون له عواقب متباينة إلى حد كبير على المكانة الدولية للبلد والتنمية الاجتماعية فيه.
سوف تكون تركيا إردوغان الجديدة موجهة بالكامل لإدامة سلطة الرئيس. وفي هذا المسعى، ألغى مهندسوها معايير ومتطلبات الحكم الديمقراطي. وكانت تركيا أتاتورك قد مارست حكم الحزب الواحد من أجل التطوير التدريجي للحكم الديمقراطي، وكانت تهدف إلى وضع الدولة في التسلسل الهرمي للدول المتقدمة. واحتضنت البلاد التعددية إلى أقصى حد ممكن، وعززت الآليات لحوكمة مؤسسية قوية، وعملت على تمكين المشاركة العامة. لكن تركيا أردوغان تتبع مساراً مختلفاً. ويسمح لنا تعقب مسار أردوغان القائم على حكم الرجل الواحد غير المؤسسي بتصوُّر ما قد تبدو عليه تركيا بعد عقد من الآن.
عمليات التطهير وتجفيف الأدمغة
استهدفت عمليات التطهير التي أعقبت الانقلاب الفاشل في تموز (يوليو) 2016 الجيش والبيروقراطية، ولكنها سرعان ما امتدت إلى قطاعات أخرى من المجتمع بينما تحركت الحكومة لإسكات أصوات منتقدي أردوغان. ولدى النظر في التعليم العالي، على سبيل المثال، أدى استبعاد الآلاف من الأكاديميين من الجامعات إلى هجرة الأدمغة، وسعى باحثون من جميع التخصصات إلى العمل خارج تركيا، حيث تحظى الحريات الأكاديمية بقدر أكبر من الاعتبار. وقد امتد التدفق في اتجاه الخارج إلى ما هو أبعد من التعليم العالي. ففي العام 2017-18 وحده، سعى أكثر من 250 ألف مواطن تركي إلى الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة، وسعى نحو 20.000 إلى الإقامة في المملكة المتحدة.
كان أحد أهداف أردوغان المعلنة بحلول الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية في العام 2023 هو جعل البلد من بين أكبر 10 اقتصادات عالمية. ومن الصعب أن نرى كيف ستحقق تركيا هذا الهدف إذا تم طرد أفضل عقولها إلى خارج البلاد واستبدالها بالمعلمين المعيَّنين في المقام الأول بسبب ولائهم لإردوغان. وفي غضون عقد من الزمن، من المرجح أن تفتقر تركيا إلى القدرة الأكاديمية اللازمة لتعليم وتطوير أجيال جديدة من المبتكرين والعلماء الذين يساعدون في دعم الاقتصادات ذات القيمة المضافة. وبالقدر الذي يخص الذين يغادرون من أجل الحصول على شهادات في الخارج، فمن المحتمل أن تنخفض لديهم الرغبة في العودة والعمل في تركيا بشكل كبير.
لعل الأمر الأكثر إشكالية هو أن تركيا قطعت شوطاً طويلاً في اتجاه تأسيس نظام تعليم أساسي يتجاهل التحقيق النقدي. ومنذ العام 2016، كف المنهاج الوطني المستخدم في نظام التعليم الأساسي للدولة عن تدريس نظرية التطور، كمثال واحد فقط على التغيرات الجارية، كما تمتلئ المناهج الناشئة في تركيا الجديدة بالإشارات الواضحة إلى الأدوار الجندرية المحددة. وعلاوة على ذلك، تجري دعوة الطلاب إلى احترام الدولة والسلطة أولاً وقبل كل شيء. وفي غضون عقد من الآن، يرجح أن يؤدي هذا النوع من التلاعب في نظام التعليم إلى خلق الجيل الأول من أبناء البلد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، من الذين تم تعليمهم الشك في التفكير العلمي وفي الأجانب، والذين يتطلعون إلى سلطة أردوغان وممثليه لتحدد لهم ما هو الصواب والخطأ.
سوف تعمل وسائل الإعلام على إدامة هذا التحول، حيث سيتم منع القراء والمشاهدين من الوصول إلى مصادر المعلومات المستقلة والنقدية. وبالإضافة إلى ذلك، سوف يخلو محتوى التلفزيون والصحف بشكل متزايد من التأثيرات الدولية، سواء من الناحية الثقافية أو السياسية، مما يساعد على تعزيز وإدامة مجتمع منعزل ومغلق.
أين هو المستقبل الآن
أصبحت بعض التوقعات المذكورة أعلاه متحققة ومرئية مُسبقا في جميع أنحاء تركيا، خاصة في الساحة الاقتصادية للبلاد. ويلقي أردوغان باللوم في تراجع الليرة التركية على "المضاربين" و"المكتنزين" للعملة الصعبة، ويقول أن الحل هو التوقف عن شراء الدولار واليورو واستخدام العملة الوطنية فقط. وتلقى كلماته صدى لدى مؤيديه، لكنها تترك الخبراء وهم يتساءلون عما إذا كان يفهم كيف يمكن استخدام أسعار الفائدة للسيطرة على معدل التضخم الذي تجاوز 25 % في الفترة الأخيرة. وفي غضون ذلك، دعا صهر أردوغان، بيرات البيرق، المسؤول بصفته وزيرا للمالية عن الإشراف على الاقتصاد، دعا الباعة إلى عدم رفع أسعارهم؛ كما دعا أجهزة إنفاذ القانون والمستهلكين إلى الإبلاغ عن "زيادات الأسعار الاعتباطية" التي قد يضعها هؤلاء الباعة.
لقد تزعزع استقرار الاقتصاد التركي، ولكن، كذلك فعل المجتمع التركي والمبادئ الأساسية التي عززته. ويساعد المجتمع الذي ينأى بنفسه عن الخبرة ويشكك فيها في خلق بيئة تكون مواتية للحكم الاستبدادي، والتي تفيد القلة فقط وتضمن استمرارية أردوغان. وبينما يتوقف أفراد الجمهور عن طرح الأسئلة الصعبة ويتخلون عن الحاجة إلى التغيير، فإنهم سيرون في زعيمهم وحده الإجابة الوحيدة عن مشاكل البلد. وعلى الرغم من أن قلة من الناس في تركيا أصبحوا يقبلون لهذا الاتجاه في المقاربة، فقد البلد أصبح يذكِّر بعض المراقبين بشكل متزايد بالأنظمة الاستبدادية في أوروبا الشرقية في حقبة الحرب الباردة. وبالنظر إلى المسار الحالي لتركيا، فلن يمر وقت طويل قبل أن تبدأ في عرض المزيد من خصائص تلك الدول.

*عضو في مجلس المساهمين في مركز التنبؤات الاستراتيجية (ستراتفور). 
ويقدم المساهمون الاستبصارات والتحليلات والتعليقات، وهم قادة مميزون في حقول خبرتهم.

*نشر هذا التحليل تحت عنوان: 

A Glimpse Into the Next Decade of Erdogan's 'New Turkey'
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"   نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Emptyالأحد 21 أكتوبر 2018, 10:12 am

A Glimpse Into the Next Decade of Erdogan's 'New Turkey'

By Sinan Ciddi
Board of Contributors

Highlights
President Recep Tayyip Erdogan's "new Turkey" is dedicated to transforming the country into one of his own design.
Purges after the failed coup of July 2016 not only have silenced Erdogan's critics but have also compromised Turkey's ability to educate the innovators and scientists who help underpin leading economies.
Some projections about where Erdogan's Turkey will be in 10 years already are apparent, mainly in the country's faltering economic arena.

Upon winning his second term as president in June, and assuming the strong executive powers that had been approved by voters in a 2017 referendum, Turkish President Recep Tayyip Erdogan cemented what he had long been seeking: the creation of a new political regime, one that is increasingly fashioned in his image. The "new Turkey," as Erdogan calls it, is a country fast becoming insular and inward-looking. From Erdogan's perspective, Turkey's founding elite of the 1920s created a state, society and culture fashioned according to the preferences of one man, Mustafa Kemal Ataturk. So why shouldn't he try to do the same and fashion a new Turkey according to his preferences? The critical difference between the visions of Erdogan and Ataturk, however, are stark and will have greatly diverging consequences for the country's international standing and societal development.

Erdogan's new Turkey is wholly directed at perpetuating the president's power, and in that pursuit, its architects have abrogated the norms and requirements of democratic governance. Ataturk's Turkey practiced single-party rule for the incremental development of democratic rule, and it intended to situate the country among the hierarchy of developed states. The country embraced multilateralism to the extent possible, promoted strong institutional governance mechanisms and empowered public participation. Erdogan's Turkey is pursuing a different course. Following the path of Erdogan's deinstitutionalized one-man rule allows us to discern what Turkey might look like a decade from now.

Purges and Brain Drains
Purges after the failed coup in July 2016 initially targeted the military and bureaucracy but quickly spread to other sectors of society as the government moved to silence Erdogan's critics. Consider higher education, for example. The dismissal of thousands of academics from the universities generated a brain drain as scholars from all disciplines sought employment outside Turkey, where academic freedoms are held in higher regard. The outward flow extended beyond higher education. In 2017-18 alone, more than 250,000 Turkish citizens sought permanent residency in the United States and about 20,000 sought residency in the United Kingdom. One of Erdogan's stated goals for the 2023 centennial of the founding of the Turkish republic was to make the country a top 10 world economy. It's hard to see how it will achieve this goal if its best minds have been driven out of the country and replaced with educators appointed primarily because of their loyalty to Erdogan. Within a decade, Turkey likely will lack the academic capacity needed to educate and develop new generations of the innovators and scientists who help underpin value-added economies. To the extent that individuals can and are likely to acquire degrees abroad, their desire to return and work in Turkey will be significantly diminished.

More problematically, Turkey is deep into establishing a primary education system that disregards critical inquiry. Since 2016, the national curriculum in the state primary education system has dispensed with teaching the theory of evolution, to cite one example of the changes underway, and throughout the emerging curriculum of the new Turkey are clear references to prescribed gender roles. Furthermore, students are being called upon to respect the state and authority first and foremost. Within a decade, such manipulation of the education system will likely create Turkey's first generation of 18- to 24-year-olds taught to be suspicious of scientific reasoning and of foreigners and that looks to the authority of Erdogan and his representatives for determining what is right and wrong. The media will perpetuate this transformation, as readers and viewers will be prevented from having access to independent and critical sources of information. In addition, the content of television and newspapers will be increasingly devoid of international influences in both cultural and political terms, thus helping to foster and perpetuate an insular and closed-minded society.

Where the Future Is Now
Some of the above projections already are visible across Turkey, mainly in the country's economic arena. Erdogan blames the Turkish lira's decline on "speculators" and hard currency "hoarders," and he says the solution is to stop buying dollars and euros and only use the national currency. His words resonate with his supporters, but they have left experts wondering if he understands how interest rates can be used to control the rate of inflation, which recently topped 25 percent. Meanwhile, Erdogan's son-in-law, Berat Albayrak, who as finance minister is responsible for overseeing the economy, has called on vendors to not raise their prices; he also has called on law enforcement and consumers to report "arbitrary price hikes" by vendors.

Turkey's economy has destabilized but so too has Turkish society and the fundamental principles that have underpinned it. A society that is distanced from and suspicious of expertise helps create an environment that is conducive for authoritarian rule, which benefits only the few and ensures Erdogan's continuity. As members of the public stop asking challenging questions and abandon the need for change, they will identify their leader as the only answer to the country's problems. Although few in Turkey have come to accept this approaching trend, the country is increasingly reminding some observers of the Eastern European authoritarian regimes of the Cold War. Given Turkey's current track, it will not be long before it starts displaying more of those countries' characteristics
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"   نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة" Emptyالأحد 21 أكتوبر 2018, 10:13 am


Turkey's President Consolidates Power



Stratfor Middle East Analyst Toba Hellerstein discusses the resignation of Turkish Prime Minister Ahmet Davutoglu and how it could impact the country's security going forward. 

Why is the Turkish Prime Minister resigning?

Ever since Ahmed Davutoglu became Erdogan's Prime Minister in 2014, there have been growing tensions between the leaders. While Erdogan and Davutoglu have long shared a joint vision for the ruling Justice and Development Party, differences have arisen over a variety of issues, including the appropriate balance of power between them. Throughout his tenure, Erdogan has steadily worked to invert Turkey's traditional model, in which the prime minister holds the most power and the president's role is mostly ceremonial. In Erdogan's latest reduction of prime ministerial powers, he revoked the prime minister's authority to appoint the Justice and Development Party's provincial and district heads on April 29th. 

What is driving this rift?

The rift between President Erdogan and Prime Minister Davutoglu is actually reflective of Erdogan's ambitions to consolidate his power not only over his party but also over the country as a whole. To gain greater power, Erdogan has been seeking a new constitution that will create an executive presidency. In response, Turkish politicians have challenged what they call Erdogan's dictatorial tendencies. In fact, Erdogan's plans have polarized the country, fracturing the Justice and Development Party and other political parties alike. Furthermore, Erdogan's push to lift current lawmakers' immunity from prosecution has divided Turkey's party leaders, who fear that, in addition to probing lawmakers accused of supporting the Kurdistan Workers' Party (PKK), the president could use the law to hamper his rivals.

How could this rift impact Turkey's security? 

Discord within the Justice and Development Party, combined with other domestic political squabbles, could divert Turkey from prudently pursuing its security objectives. Turkey's active campaign against Kurdish militancy has led to recent PKK attacks in Ankara, Istanbul and Bursa. Concerns about the PKK extend into Iraq and Syria, where Turkey has conducted shelling and airstrikes against Kurdish groups and has considered expanded military action against them. In Syria, threats from the Islamic State compound Turkey's worries about the Kurds. And while Davutoglu has spoken of possibly resuming peace talks with the PKK, Erdogan has insisted that every last PKK militant be killed. For instance, to galvanize waning political support for nationalist security endeavors, Erdogan could undertake a more aggressive military campaign against the Kurds in Syria or Iraq. But in doing so, he could invite conflict with Russia in Syria or Iran in Iraq
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نظرة في العقد التالي لتركيا إردوغان "الجديدة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العقد الاجتماعي جان جاك روسو
» التكلفة الاقتصادية لرئاسة إردوغان
» إردوغان: كيف ترى تركيا الأزمة مع الولايات المتحدة؟
» إردوغان يطالب إسرائيل بـ”وقف هذا الجنون فورًا”
» 10 شخصيات غيرت وجه الاقتصاد العالمي في العقد الماضي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: