منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بحث عن العلكة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بحث عن العلكة Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن العلكة   بحث عن العلكة Emptyالإثنين 12 أغسطس 2013, 10:12 pm





 بحث عن العلكة


اصل العلكة


العلكة :


قد تستغرب إذا ما عرفت أن العلكة يمكن استخراجها من الشجرة ، فالعلكة أساسا تصنع من مادة إسمها ( الصمغ ) ولا يقتصر استعمال الصمغ على صناعة العلكة وحسب ، إنما يتعداه إلى المئات من الاستعمالات المتنوعة فالصمغ العربي مثلا يستعمل للحلويات وللأدوية وحتى أنه يدخل في صناعة الحرير .
يستخرج الصمغ من النباتات كسائل لزج ولصوق لا يلبث أن يتصلب عند تعريضه للهواء ويتميز أيضا بأنه يذوب في المياه ينمو الصمغ العربي على أشجار ( الأقاقبا ( أو ببساطة أشجار ( الصمغ العربي ) التي توجد عادة في إفريقيا وأستراليا وأسيا ، ويباع الصمغ بكتل صفراء أو زهرية شفافة وهناك أنواع من الصمغ تمتص المياه لتصبح هلامية ناعمة بدلا من الذوبان في المياه ، ومن أحد هذه الأنواع نذكر ( صمغ التنين ) الذي يستعمل في صناعة أدوية السعال وكمادة تغرية ( لصق ) في صناعة الثياب .


من أنواع الصمغ المهمة الأخرى نذكر صمغ الكرز الذي يستعمل لتصليب أنبوبة ( قشة ) الشرب وفي صناعة قبعات القش ومنتجات مشابهة أخرى ومن الصموغ المعروفة الأخرى هناك صمغ الخوخ والدراق والبيسية ( من الفصيلة الجوزية ) ، وأخيرا لا بد من ذكر صمغ ( التشكل) الذي يستخرج من شجرة ( السابوديللا ) أو ( النازبري ) وأشجار أخرى وهو يستعمل في صناعة العلكة على أنواعها .


وهكذا باختصار يستعمل الصمغ في العديد من الصناعات مثل الحبر والثياب والورق والأدوية حتى أن بعض أفضل الصموغ تستعمل في مختبرات الأبحاث الطبية والأدوية .


يقطف الصمغ في الفصول الجافة وينقل إلى الأسواق على شكل عقد أو كتل .


مضغ العلكة يزيد انطلاق الزئبق في الدم


حذر باحثون مختصون من أن مضغ العلكة بقسوة أو الإكثار منها, يسبب تحطم وتكسر مزيج الملغم الموجود في حشوات الأسنان, مما يؤدي إلى انطلاق كميات كبيرة من عنصر الزئبق السام إلى الدم والبول.


ووجد العلماء في مستشفى جامعة ساهلجرينسكا بمدينة جوتنبيرغ غربي السويد, أن الأشخاص الذين يمضغون العلكة لمدة خمس ساعات يوميا على الأقل يملكون مستويات عالية من الزئبق في عينات الدم والبول التي جمعت منهم, مما يشير إلى خطر إصابتهم بالتسمم الزئبقي.


وأوضح هؤلاء أن الزئبق عنصر سام يؤثر بصورة سلبية على الدماغ والجهاز العصبي المركزي والكلى عند الإنسان ويسبب تلف الأنسجة والخلايا الحساسة.


واستند الباحثون في دراستهم التي نشرتها صحيفة (آفتونبلاديت) السويدية, الصادرة في ستوكهولم, وصحيفة (إندبندنت) البريطانية, على متابعة 17 شخصا يملكون خمس حشوات زئبقية على الأقل في أسنانهم, ومضغوا العلكة بمعدل خمس ساعات يوميا, حيث استهلكوا سبع قطع من العلكة, ومقارنتهم بمجموعة أخرى من الأشخاص الذين يملكون نفس العدد من حشوات الأسنان ولكنهم مضغوا العلكة بمعدل 30 دقيقة أسبوعيا.


ولاحظ هؤلاء أن مستويات الزئبق كانت أعلى بحوالي الضعف في دماء الأشخاص الذين أكثروا من مضغ العلكة وأعلى بثلاث مرات في عيناتهم البولية وعند تنفسهم من الأشخاص الذين لم يعتادوا على العلكة, منوهين إلى أن مستويات الزئبق ارتفعت بشكل يتناسب طرديا مع عدد حشوات الأسنان الموجودة, أي كلما زاد العدد, ارتفعت نسبة الزئبق في الدم والبول.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الإثنين 05 ديسمبر 2016, 6:25 pm عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بحث عن العلكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث عن العلكة   بحث عن العلكة Emptyالإثنين 12 أغسطس 2013, 10:13 pm

 البحث عن بدائل للأدوية التقليدية بات يحتل جانباً كبيراً من تفكير الباحثين، خاصة مع التقدم الهائل الذي حققه البعض في استخدام الأعشاب والنباتات في علاج بعض الأمراض المستعصية كالسرطان مثلاً، بالإضافة إلي جهود العلماء التي لا تتوقف عن اكتشاف فوائد الفواكه والخضراوات وبعض الأطعمة ودورها الأساسي في الوقاية من الأمراض. 
ومن بين هذه الاكتشافات، ما أكدته دراسة حديثة أن مضغ العلكة "اللبان" قد يستخدم كعلاج بديل لمرض سرطان المثانة بعد أن أظهرت التجارب قدرة زيت العلكة على قتل الخلايا المريضة.
وأوضحت الدراسة التي أجريت في جامعة أوكلاهوما بالولايات المتحدة الأمريكية، أن زيت اللبان يوقف من نمو الخلايا السرطانية، مشيرة إلى أن هذه الأعشاب لا تضر الخلايا السليمة.

وأكد الدكتور إتش كيه لين أن زيت اللبان يعتبر علاجاً بديلاً رخيصاً لمرضى سرطان المثانة، مشيرين إلى أن العلكة خفضت من مستويات الحوامض في المريء، ويعتقد الباحثون أن عملية البلع المتكررة ساعدت على التحكم في عملية الارتداد ودفع محتويات المعدة الشاردة إلى حيث كانت هناك.
وخلص الباحثون أن مضغ العلكة سرع من عملية النقاهة والشفاء بعد عملية استئصال قطع من القولون بواسطة المنظار، وكذلك بالنسبة إلى المرضى الذين عانوا من سرطان القولون، أما الأطباء في مستشفى كوتيج في سانتا باربارا في كاليفورنيا فقد توصلوا إلى نتائج مماثلة.
كما أكد باحثون أن مضغ العلكة بعد الخضوع لجراحة فى القولون يسرع فيما يبدو من عودة الأمعاء للعمل بصورة طبيعية.
ويعقب الجراحات التى تجرى فى البطن عادة بطء فى حركة الأمعاء يسبب آلاماً وربما مضاعفات صحية، غير أن مضغ العلكة يمكن أن يكون فعالاً وحلاً بسيطاً لهذه المشكلة.
ومن خلال الدراسات اتضح أن من مضغوا العلكة تحركت أمعاؤهم بمعدل يقل 1.1 يوم عن الآخرين، ويعتقد الباحثون أن مضغ العلكة يحفز الأعصاب فى الجهاز الهضمى ويطلق هرمونات معوية ويزيد من اللعاب وإفرازات البنكرياس.
وأوضح الباحثون أنه يلزم إجراء مزيد من الدراسات الأوسع نطاقاً لتقييم المزايا الحقيقية لمضغ العلكة فيما يتعلق بالحد من حالات بطء حركة الأمعاء.
كما يساعد مضغ العلكة بعد الجراحات المعوية على إعادة تنشيط الأمعاء المتوقفة عن العمل.
ووفقاً لدراسة طبية تم الاشارة إلي أن المرضى الذين يخضعون لجراحات في البطن غالباً ما يعانون من بطء أو توقف للأمعاء وهي حالة تسمى الانسداد المعوي قد تسبب ألماً أو التقيؤ أو انتفاخ البطن وربما لا يستطيع المريض تناول الطعام أو حتى شرب الماء.
وأكد روب شستر من مستشفى سانتا باربرا كوتيدج، أن المضغ ينشط الأعصاب التي تزيد من إفراز الهرمونات المسؤولة عن تنشيط الجهاز المعدي المعوي.
ويذكر أن ريحاً قد خرجت من جوف 17 شخصاً مضغوا علكة بعد ساعات قليلة من الجراحة بشكل أسرع مما حدث مع أقرانهم الذين لم يمضغوا العلكة، وبدأت امعاؤهم تتحرك بعد 63 ساعة من الجراحة بالمقارنة بــ 89 ساعة لمن لم يمضغوا العلكة.
مضغ العلكة يساعدك على التركيز
وفي نفس الصدد، أفادت دراسة حديثة بأن العلكة تساعد الطلاب على التركيز وذلك أثناء الأجابة علي الأسئلة في الأمتحانات، وفقاً لما أشار إليه مجموعة من الخبراء الصينيين.

ومن جانبه ،صرح مي جيان الخبير في جمعية علم النفس الصينية، أن مضغ اللبان يساعد في تحسين القدرة علي التركيز، كما أنه قد يزيد من عدد خلايا كرات الدم الحمراء في المخ بنسبة تصل إلي 82 %.
وأوضح جيان أن ما يحدث في بعض الدول الأخري، هو أن إدارة المدرسة تقدم العلكة قبل الأمتحانات الهامة لتخفيف الضغط وزيادة التركيز وينبغي علي المدارس الصينية فعل الشيء نفسه.
وأضاف أن مضغ العلكة أصبح ممارسة شائعة بين الرياضيين حيث أنها تجعلهم يحتفظون بالهدوء والتركيز قبل مسابقاتهم.
كما أكد بعض العلماء أن مضغ اللبان يزيد من ذكاء الإنسان، لأن حركة الفك المتواصلة أثناء عملية المضغ، تحفز اندفاع الأكسجين إلى الدماغ، فتزيد من قدرته على الاستيعاب والإدراك.
وكانت دراسة فرنسية حديثة قد توصلت إلى أن مضغ اللبان بدون سكر يساهم فى علاج جفاف الفم، حيث أن اللبان يعمل على زيادة إفراز اللعاب، مما يهدىء من عملية الجفاف التى تصيب الفم.ويخفض وزنك
وجاءت دراسة بريطانية حديثة لتؤكد أنه بإمكانك أن تفقد وزنك بدون مجهود أو حرمان، حيث يمكنك تحقيق ذلك قريباً من خلال مضغ اللبان.
وأوضح الباحثون أنهم نجحوا في عزل أحد الهرمونات التي يفرزها البنكرياس ويطلق عليه اسم "بنكرياتيك بوليببتيد"، بعد أن تبين أن هذا الهرمون يقوم بإرسال إشارات إلي المخ في أعقاب الوجبة يولد الشعور بالشبع. 

ويتطلع العلماء في وقت لاحق إلي دمج هذا الهرمون في اللبان بهدف مساعدة أصحاب الأوزان الثقيلة علي استساغته، بعد أن أظهرت الاختبارات المعملية أن حقن البدناء بجرعات قليلة من هذا الهرمون يسمح بخفض كمية الطعام التي يتناولونها بنسبة تتراوح ما بين 15 و25 % .
وأكد الباحثون أن مضغ العلكة لمدة نصف ساعة بعد كل وجبة قد يمنع الحموضة ويساعد في مكافحة ما يعرف بالارتداد الحمضي المريئي، فقد وجد الخبراء أن مضغ العلكة بعد الوجبات يقلل مستويات الحمض في المريء ، ويخفف أعراض حرقة الفؤاد بين الأشخاص المصابين بمشكلات الارتداد المزمن.
وأوضح الباحثون أن مضغ العلكة ينشط إفراز اللعاب، وهو مادة قلوية تعادل تأثير الحمض المتبقي في المريء ،كما تساعد العلكة الخالية من السكر في إبطاء ظهور التجاويف السنية، وذلك بتقليل مستويات الحمض حول الأسنان، ولهذا فقد تلعب دورا أيضاً في مكافحة مرض الارتداد المريئي المعدي الذي يرتد فيه حمض المعدة إلى أعلى متجها إلى المريء ، وتكون هذه الحالة أسوأ ما يمكن بعد تناول الوجبة مباشرة.
نصائح تهمك
ينصح أخصائيو الجهاز الهضمي بعدة نصائح للتغلب على القولون العصبي :
ـ مضغ الطعام جيداً وعدم الإسراع في تناوله.
ـ توفير الجو الهادئ البعيد عن الشجار والابتعاد عن طرح المواضيع المتنازع عليها.
ـ تجنب الضجيج أثناء وجبات الطعام، وتجنب الوجبات السريعة، والوجبات الدسمة والوجبات المحتوية على كميات كبيرة من البهارات والفلفل الحار.
ـ تناول كميات من الألياف الطبيعية والمتوفرة في كثير من الفواكه، الخضراوات وتناول السلطات المتنوعة.
لعلكة تساعد على الشفاء !!!؟
تشير الأبحاث إلى أن علك العلكة يساعد الأمعاء على الشفاء في أعقاب عملية جراحية. 
وقد نشرت مجلة أرشيف الجراحة مقالا يراجع خمسة تقارير عن تجارب خضع لها 158 ممن أجروا عملية جراحية على الأمعاء. 
ويبدو أن علك العلكة يخفف من وتيرة عودة الأمعاء إلى نشاطها العادي، وذلك باستثارة أعصاب الجهاز الهضمي، حسب معدي المقال. 
في كل دراسة من الدراسات الخمس طلب من المشاركين في التجربة علك العلكة خال من السكر، ثلاث مرات في اليوم خلال مدة تتراوح ما بين 5 و 45 دقيقة، ثم قورنت النتائج بأشخاص لم يعلكوها. 
وتبين أن الذين علكوا العلكة تمكنوا من التخلص من الغازات وأحسوا بأن أمعاءهم بدأت تتحرك بصورة أسرع مقارنة مع أولئك الذين لم يفعلوا، مما اعتبر علامة على أن وظائف الأمعاء بدأت تعود إلى طبيعتها. 
وتتسبب كل جراحة للأمعاء في إبطاء نشاط الأمعاء أو في إيقافه، وقد يؤدي هذا الوضع إلى إعاقة وظيفة الأمعاء وإلى تعقيدات خطيرة. 
وتبين كذلك أن غالبية من علكوا العلكة، مكثوا بالمستشفى للنقاهة يوما أقل من مدة إقامة أولئك الذين لم يعلوكوها. 
ويقول الباحثون إنهم في حاجة إلى إجراء المزيد التجارب للتأكد من مدى صحة العلاقة السببية بين علك العلكة ومفعوله "العلاجي". 
ويأمل القيمون على وزارة الصحة أن تتأكد هذه الصلة للاقتصاد في النفقات. 
ففي إنجلترا تجرى 31 ألف عملية جراحية على الأمعاء سنويا، وتكلف الإقامة بالمستشفى الوزارة حوالي 200 جنيه استرليني لليوم الواحد.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الإثنين 05 ديسمبر 2016, 6:28 pm عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بحث عن العلكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث عن العلكة   بحث عن العلكة Emptyالإثنين 12 أغسطس 2013, 10:15 pm

 هل علقت العلكة بشعرك أو بشعر طفلتك الصغيرة، لا تقلقي لا حاجة لقص الشعر، لأننا ابتكرنا طريقة سهلة وآمنه لإزالة العلكة من الشعر بدون مخاطر. أولا، غطي العلكة بالكامل بزبدة الفستق، استعملي أصابعك، لفركها تماما على بقعة الشعر الملتصقة. 

ستعمل الزبدة على تفكيك العلكة، قد يستغرق الأمر بضعة دقائق، بالاعتماد على كمية العلكة. ولكنك ستتمكنين من إزالة أجزاء العلكة بينما تفركينها بالزبدة. بعد مزج الزبدة بالشعر لعدّة دقائق، قومي بوضع كمية كبيرة من رغوة سائل الجلي في صحن ثم أفركي الشعر بها, قومي بغسيل الشعر وكرري العملية عدة مرات لإزالة العلكة والزبدة. 

الأدوات التي تحتاجينها:

زبدة الفستق

سائل غسيل صحون

الارشادات:

خطوة رقم 1: ضعي كمية كبيرة من زبدة الفستق على العلكة وافركيها بالأصابع لعدّة دقائق. قومي بإزالة العلكة على شكل أجزاء.

خطوة 2: قومي بإضافة كمية كبيرة من سائل الجلي لإزالة المتبقي من العلكة / وزبدة الفستق



هل يمكن أن يسبب ابتلاع كتلة كبيرة أوالعديد من قطع العلك الصغيرة

انسداد المنطقة الهضمية ..؟؟

كلّ شخص منا تقريبا سمع كلمات التنبيه من والدته عندما كان صغيرا

بضرورة عدم ابتلاع العلكة وإلا فأنه سيصاب بتلبك معوي. 

ولكننا مع ذلك ابتلعنا قطعة علك في وقت ما، ولم يحدث التلبك المعوي المزعوم

مع أننا توجسنا ريبة من أن يحدث في وقتا لاحق وعندها ستمنعنا الوالدة 

من تناول العلك مدى الحياة. فما هي حقيقة بلع العلكة والإصابة بالتلبك المعوي. 

تصنع العلكة من مادة العلكة نفسها المسمى (راتنج العلكة)،

بالإضافة إلى مواد حافظة، ونكهات، ومحلّيات أخرى. وبالفعل 

لا يستطيع الجسم الإنساني هضم راتنج العلكة. لكن لا داع للقلق،

لأن العلكة التي نبلعها لا تبقى في المعدة أو تسبّب مشاكل معوية خطيرة

لأن أجسامنا تحرّك أكثر المواد التي لا يمكن هضمها (مثل العلك)

خلال النظام الهضمي وخارج أجسامنا عن طريق حركة الأمعاء. 

وبالرغم من أننا لا نستطيع هضم الراتنج إلا أننا نهضم المواد المضافة 

إلى العلكة، مثل المحلّيات أو الأدوية (مثل علكة النيكوتين التي يستعملها 

الأشخاص الذين يحاولون التخلص من عادة التدخين 

حيث يمتصّ الجسم هذه المواد خلال عملية المضغ فقط. 

مع ذلك، وفي حالات نادرة يمكن أن يسبب ابتلاع كتلة كبيرة من 

أو العديد من قطع العلك الصغيرة خلال فترة زمنية قصيرة انسداد المنطقة الهضمية،





هذا وتحدث العوائق في النظام الهضمي على الأغلب عندما يتم ابتلاع العلكة 

مع أشياء أخرى عسرة الهضم (مثل بذور دوار الشمس).



وهنا تكمن المشكلة الحقيقة التي تستدعي الاهتمام الطبي. 

من جهة أخرى يمكن أن تؤثر العلكة على صحتنا بطريقة مختلفة:

عندما نمضغ الكثير من العلكة التي تحتوي على السكّريات والمحليات،



فأن هذه السعرات الحرارية تتجمع وتسبب زيادة الوزن، وكذلك

زيادة نسبة السكر في الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بحث عن العلكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث عن العلكة   بحث عن العلكة Emptyالإثنين 05 ديسمبر 2016, 6:29 pm

8 حقائق مثيرة عن "العلكة"

بحث عن العلكة Yhiyjyh4e4e2

بدأ مضغ العلكة منذ سنوات عدة، ولكن في ذلك الوقت كانت علكة طبيعية تتكون من صمغ الأشجار، أو الأعشاب أو الشمع، وتطورت على مدى العصور، وكل قوم أو شعب أضافوا لها شيئاً حتى وصلت إلى الشكل التجاري المتداول حالياً.
وفي هذا التقرير حقائق مثيرة حول مضغ العلكة:
1- العلكة مكسيكية
بدأ مضغ العلكة في المكسيك، ثم انتقل هذا الاختراع إلى الولايات المتحدة على يد توماس آدامز عام 1866، وكانت مختلفة تماماً عن تلك العلكة التي نمضغها حالياً؛ إذ كانت كرة بُنّية مطاطية ليس أكثر.
فيما كان يتم استخراجها من الشجر، وقد استُخدم المطاط الذي يظهر على الشجرة بعد قَطْع اللحاء في صنعها، وكان لونها البني بسبب الأتربة والقاذورات الموجودة على اللحاء في أثناء جمعها، وسريعاً ما تحولت العلكة لإدمان. وبحلول عام 1890، كان يتم استيراد المطاط في الولايات المتحدة بكميات كبيرة بغرض تصنيع العلكة.
2- أول محاولة لتحويل العلكة لمنتج تجاري
كانت أولى المحاولات لاستخدام العلكة بصورة تجارية عام 1848 وذلك على يد الأميركي جون بيكون كورتيس، وهو أول من أطلق عليها اسم Gum، وبدأ مع أخيه فكرة تصنيع وبيع المطاط بصور تجارية، وبدأوا في إضافة البرافين ليجعلوها أكثر مطاطية وكان اسم مصنعهما "مصنع كورتيس للعلكة".
3- العلكة تتحول من المطاط لتصبح أكثر لذة
بعدما عرف توماس آدمز سر العلكة الطبيعية، توجه إلى معمله ليطور فيها ويحولها لشيء أكثر لذة يمكن استخدامه تجارياً، وبدأ في تجاربه، استثمر في سبيل ذلك 35 دولاراً من أمواله.
وقام خلال هذه التجارب بغلي المطاط حتى يتحول إلى عجينة لينة ثم قام بتقطيعه إلى شرائح طويلة ثم قطع مربعة، ثم تبريده وتعليبه، وحتى هذه المرحلة لم يتم إضافة أي نكهات صناعية إليه؛ بل كان مجرد قطعة مطاط تُبقي الفم منشغلاً.
وحتى يروج آدمز لعادة مضغ المطاط في الولايات المتحدة عمل على توزيع علكته على الأطفال الذين يشترون الحلوى مجاناً.
وفي عام 1870، بدأ مصنع آدمز وأولاده في تصنيع العلكة بصورة واسعة وتوزيعها، ومن منتجات هذا المصنع علكة بطعم البرتقال المر كحلوى بعد العشاء، وأخرى بنكهة العرقسوس باسم جاك بلاك، ولكن المشكلة الأساسية التي قابلتهم أن العلكة لم تكن تكتسب هذه الأطعمة في الحقيقة.
4- إضافة النكهات للعلكة
عام 1891، كان وليام ريجلي يعمل في بيع المنتجات المنزلية الأساسية، وكترويج لنفسه كان يهُدي عملاءه علكة مجانية مع كل مرة يبيع فيها البيكينغ صودا الخاصة بالمخبوزات، واكتشف إعجاب زبائنه الكبير بهذه الهدية، وقرر أن يبدأ في العمل في مجال العلكة.
وبدأ في تقديم نكهات متعددة من العلكة، منها البرتقال والنعناع، وكان هدفه هو إنهاء الصورة النمطية للعلكة، وكذلك تحويلها من منتج للأطفال والنساء فقط إلى آخر ملائم للرجال أيضاً.
وكان شخصاً حاد البصيرة، حيث حول مصنعه إلى مؤسسة، وأعطى عماله مزايا وحقوقاً لم يسمع عنها أحد في ذلك الوقت، وعام 1924، حدد لموظفيه عطلة نهاية أسبوع، عكس رؤساء المصانع الآخرين.
5- عادة مُسيئة إلى سمعة النساء
ليس فقط الأطفال من اهتموا بمضغ العلكة، ولكن كذلك السيدات، ولكن في نظر رجال الطبقة العليا، كان مضغ النساء للعلكة مساوياً لتدخين الرجال للتبغ، ومن ثم فهو شيء مرفوض تماماً.
وفي عام 1902، أعلن رجل أنه لو كانت السيدات يرغبن في مضغ العلكة يجب عليهنّ التوجه إلى مخازن المنازل وليس مع باقي الأسرة، وبحلول عام 1903 بدأ الحديث عن تنظيم مضغ العلكة في المجتمع.
وكان هناك غضب شعبي بسبب قيام السيدات الفقيرات بمضغ العلكة في الأماكن العامة، وكان تتم إهانتهن بصورة علنية عند رؤيتهن يمضغنْها.
6- حفلات لمضغ العلكة
ظهرت عام 1904 حفلات من نوع خاص بين الشباب في المدن الكبيرة، وهي حفلات لمضغ العلكة، ولدخول الحفل كان على كل زائر إظهار عبوته الخاصة من العلكة، وكانوا يقومون بمضغها حتى تصبح لينة، ثم يتم استخراجها واستخدامها مثل الصلصال في اللعب، وكان يعتبر هذا نشاطاً محبباً ومسلياً لدى المراهقين في ذلك الزمان.
7- بطلة مضغ العلكة
بعد ذلك بسنوات قليلة، ظهرت العلكة لأول مرة في الأفلام الصامتة، وملكة مضغ العلكة في تلك الأيام كانت الممثلة فاي تينشر.
في عام 1916، أطلق عليها "الفتاة ذات الفك ماضغ العلكة"، وكان المتفرجون يعتبرون مضغها للعلكة مصدر دخلها، ولكن فاي تينشر لم تكن فقط ماضغة علكة؛ بل كانت ممثلة كوميدية شهيرة وموهوبة ومخرجة أيضاً.
8- العلكة دون سكر ظهرت في الخمسينات
في الخمسينات من القرن الماضي، أصبح المستهلكون ذوي وعي صحي أكبر، وبدأت العلكة الخالية من السكر في الظهور، وكان خلف هذا الاختراع طبيب الأسنان د.بيترليوس، وذلك بعدما علق على أنواع العلكة الأخرى بأنها تحتوي على الأمونيا وهي مادة حمضية تؤدي إلى تسوس الأسنان، وباع هذا الطبيب شركته لمؤسسة وليام ريجلي في الستينات، التي قدمت أول علكة خالية من السكر باسم Blammo.
(هافينغتون بوست)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بحث عن العلكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات-
انتقل الى: