منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Empty
مُساهمةموضوع: ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه   ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Emptyالسبت 20 يوليو 2019, 12:38 pm

حقيقة ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه | طارق المحياس








فرصتنا الأخيرة: السعي نحو السلام في زمن الخطر

المؤلف : [size=16][size=18]الملك عبد الله الثاني ابن الحسين[/size]


رقم الإيداع : 9781855167681

نوع الغلاف : Hardback

تاريخ الصدور : 2011

عدد الصفحات : 448

السعر : 20.00$

القياس : 17x24

[/size]
ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Foursatina-al-Akheera


[size=20]يكاد يكون حدثًا غير مسبوق أن يعمدَ ملكٌ إلى كتابةِ مذكِّراتِه، متصديًا، مباشِرة، لما يواجهُه من مسائلَ حساسّةٍ ودقيقة في منطقة الشرق الأوسط. هذا ما قرّر القيامَ به جلالةُ الملك عبد الله الثاني ابنُ الحسين، إدراكا منه لما تنطوي عليه المرحلةُ من حاجةٍ ملحّةٍ إلى التحرك في الاتجاه الصحيح على طريق الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ويقينًا منه أن فُسحةَ تحقيقِ السلام العربي-الإسرائيلي تَضيقُ بوتيرةٍ متسارعة حتى تكاد تنحسرُ تمامًا. منذ ما يزيد على عقد يُديرُ دفةَ الحكم في الأردن، البلد المركزيّ في كل ما يُطرح أو يدور من نقاشاتٍ حولَ الصراع العربي-الإسرائيلي، والعراق، وإيران، ومستقبلِ العلاقات بين أميركا والعالم الإسلاميّ. يقوم الملك عبدالله الثاني بدور محوري في كل هذه المسائل. لكنَّ نشأتَه وتربيتَه قد جاءتا خاليتين تمامًا مما قد يُشير إلى أن هذا الدور، من موقع رأس الدولة بالذات، كان بانتظاره.
 

[/size]
في هذا الكتاب، يتطرق الملك عبدالله الثاني إلى رؤيته الإصلاحية التي انطلقت منذ تحمله مسؤولياته الدستورية ملكاً للأردن، من الاقتناع بأن الإصلاح الشامل ضرورة حتمية تفرضها مصالح شعبه وبلده. وهو إذ  يشير إلى أن المسيرة الإصلاحية التحديثية التطويرية تعثرت وتباطأت نتيجة مقاومة القوى المتمسكة بالراهن حرصاً على مصالحها أو خوفاً من التغيير، يستعرض الخطوات التي اتخذها الأردن، من أجل المضيّ قدماً في مسيرة إصلاح تحديثية برامجية، تحيّد القوى التي ترفض أن ترى إلى متطلبات العصر وشروط تجاوز تحدياته، نحو مستقبل يضمن الأمن والاستقرار ويمكن مواطنيه أدوات النجاح والإنجاز.

 
ويؤكد الملك عبدالله الثاني أن منطقة الشرق الأوسط لن تنعم بالأمن والاستقرار ما لم يحصل الشعب الفلسطيني على حقه في الحرية والدولة المستقلة في إطار حل إقليمي شامل. لكن فرصة تحقيق السلام تضيق أمام التعنت الإسرائيلي، ما يضع المنطقة على طريق المزيد من الحروب والصراعات التي ستكون أكثر كارثية من كل الحروب التي سبقتها. وعلى إسرائيل أن تختار بين أن تظل قلعة معزولة في منطقة تعصف بها الصراعات، وبين السلام الذي يضمن الأمن الاستقرار لجميع دول الشرق الأوسط.
[size]
 
 
ولد جلالة الملك عبدالله الثاني في عمان في الثلاثين من كانون الثاني /يناير 1962. تلقى علومه الابتدائية في الكلية العلمية الإسلامية في عمان عام 1966م، بداية، لينتقل بعدها إلى مدرسة سانت إدْمند في ساري بإنجلترا، ومن ثم إلى مدرسة إيغلبروك وأكاديمية ديرفيلد في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته الثانوية. ومن ثَمّ التحق بالأكاديمية الملكية البريطانية في ساندهرست. تدرج في الخدمة في القوات المسلحة الأردنية حتى تولّى قيادةَ العمليات الخاصة.
 
ينتمي جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الجيل الثالث والأربعين من أحفاد النبي محمد صلى اللّه عليه وسلّم. وهو عميد الأسرة الهاشمية. وقد حمل جدّه الأكبر راية ثورة الاستقلال العربية التي انتهت بالتحرر من الحكم العثماني.

[/size]
https://free-bookspdf.com/our-last-chance/

https://www.goodreads.com/review/show/278562884
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه   ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Emptyالسبت 20 يوليو 2019, 12:50 pm

قراءة في كتاب «فرصتنا الاخيرة»
«فرصتنا الاخيرة» عنوان كتاب لجلالة الملك الهاشمي عبداالله
الثاني ابن الحسين، اهداه الى شعبه الاردني. وهو في الاصل
وضع اساساً باللغة الانجليزية والعربية، ثم صدر في ثماني
لغات أخرى، يخاطب عالماً تعصف به الحروب والنزاعات.
«فرصتنا الاخيرة» الذي صدرت طبعته الاولى العام 2011م كتاب
يعرض فيه جلالته رؤيته الاصلاحية في التطوير الذي يرتضيه لشعبه الاردني. محطات
متعددة وقف عندها منها ما له علاقة بالشأن الداخلي وأخرى تتطرق الى أمن العالم
وسلامته، وهنا ركز جلالته على المعضلة المزمنة التي يعاني منها الشرق الاوسط واعني
بها «الصراع الفلسطيني/الاسرائيلي، يخاطب اسرائيل قائلاً: «على اسرائيل ان تختار بين
ان تظل قلعة معزولة في منطقة تعصف بها الصراعات وبين السلام الذي يضمن الأمن
والاستقرار لجميع دول الشرق الاوسط»
برؤية ثاقبة وحسّ إنساني مرهف أطلّ جلالته على الكثير من القضايا التي يمكن حلها لو
تم الاحتكام الى منطق الحق والعدالة، مع استبعاد الكيل بمكيالين الذي تلجأ اليه القوى
العظمى وبخاصة الولايات المتحدة الاميركية المنحازة كلياً الى اسرائيل.
بشفافية وفكر نقدي عقلاني تطرق الى التحديات الكبرى التي تواجه عملية السلام في
المنطقة العربية شأن المرحوم والده جلالة الملك الحسين بن طلال –طيب االله ثراه- الذي
رحل وعيناه صوب مدينة القدس المحتلة، انه ملك يطرح رُؤاه بشفافية وعمق.
كتاب «فرصتنا الاخيرة» اشبه بمذكرات تعكس رؤية جلالته حول «السلام» المنشود الذي
يضع حداً للصراع الدامي بين الفلسطينيين والاسرائيليين محذراً في الوقت نفسه بأنها
«الفرصة الاخيرة» لتحقيق ذلك فلا ينبغي التفريط بها.
تحدث جلالته عن «الصورة المشوهة للعرب والمسلمين» في الغرب، وعزا ذلك لكون
«العرب والمسلمين غائبون، «إنني اعلم علم اليقين ان الرأي العام العالمي، بكثرته
الساحقة، اذا كان يرى صورة مُشوهة للعرب والمسلمين فلأن العرب والمسلمين غائبون،
بينما من يريد بهم شراُ يملأ الفراغ بما يخدم أهواءه وغاياته». (المرجع السابق ص 9.(
بدوري، أتساءل هنا: هل اختلف الحال اليوم؟ ألم تعكس الخلافات والنزاعات العربية/
العربية واقعاً بائساً يخدم أهواء وغايات الامبريالية العالمية والسياسة الاسرائيلية
العنصرية؟ متى يُفارقنا ضيق الافق هذا؟
في مذكراته التي ضمها كتاب «الفرصة الأخيرة» يؤكد جلالة الملك عبداالله الثاني ابن
الحسين ان صراعنا مع الاسرائيليين هو في الاساس «نزاع سياسي» وليس صراعاً دينيا

كما يحلو للمتطرفين من قادة اسرائيل تصويره. «ليس هذا الصراع في اساسه صراعاً
دينياً وانما هو نزاع سياسي حول الحقوق والارض». (المرجع السابق ص 15.(
«إذا استطاعت اسرائيل ان تنسج سلاماً مع الفلسطينيين، فعندئذ الى اي تبرير معنوي –
اخلاقي يمكن ان تلجأ اي حكومة او جماعة مقاومة بغية الاستمرار في الصراع؟ اذا كانت
القدس مدينة مشتركة، والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية قابلة للحياة، سيدة
ومستقلة، فماذا يبقى من الاسباب المنطقية لدى حكومة إيران على سبيل المثال، لكي
تستمر في خطابها واعمالها المضادة لاسرائيل؟ (المرجع السابق ص 17.(
تساؤلات ليت العقلية الاسرائيلية ترتفع الى مستواها.
متى تعي اسرائيل هذا المنطق فتتصرف وفقه؟ متى تخرج من عزلتها وتتخلى عن
عنجهيتها وغطرستها؟ متى تلبي متطلبات السلام القائم على العدل؟ متى تدرك ان
سياسة «العنف» لا تُحصنها؟ العنف يولد عنفاً، يغتال فرص السلام.

وفيما يتعلق بالفكرة الخاطئة التي يتم الترويج لها في الاوساط الغربية والقائلة «بأن
الغرب والعالم الاسلامي هما كتلتان تتجهان بصورة حتمية الى التصادم». يقول جلالته:
«هذا مفهوم لا يستند الى معرفة صحيحة، وهو خاطىء ومثير للهواجس والغضب.
طوال ما يزيد على ألف سنة عاش المسلمون واليهود والمسيحيون بسلام جنباً الى
جنب، يُغني احدهم ثقافة الآخر وتراثه» (المرجع السابق ص 23.(
فكرة خاطئة يُروّج لها اعداء السلام.
في مذكراته يغوص جلالته في اعماق التاريخ متحدثاً عن مسيرات مختلفة له «فيوم كانت
واشنطن مجرد مستنقع لا اكثر، كانت مدينة القدس وبغداد ودمشق العظيمة المراكز
الريادية العالمية في مجالات التعلّم والمعرفة، لكن مع مرور الزمن اتخذ التاريخ وجهة اخرى
ومال نحو الغرب. وبحلول القرن العشرين كان العالم العربي قد تراجع الى الصفوف
الخلفية» (المرجع السابق ص 24.(
ما اقس التراجع الى «الصفوف الخلفية»!

وصدق من قال: من يَهُنْ يسهل الهوان عليه.
هو اذن مكر التاريخ الذي يدعم التطور ويتجاوز كل من ينظر اليه بعين الريبة والخوف.
عربنا اليوم غائبون عن المسرح العالمي لا يؤبه بهم، مهمشون تماماً.
وفي حديثه عن «الديمقراطية» التي –مع الاسف- مازالت غائبة بمفاهيمها الانسانية عن
معظم ارجاء عالمنا العربي ان لم يكن كلها، يقول جلالته: «انا ارى ان الديمقراطية رحلة
طويلة، ان الانتخاب في غياب التقبّل الواسع للمفاهيم والقيم الديمقراطية، وفي غياب
سلطة قضائية مستقلة تماماً، يمكن ان يكون ذا نتائج كارثية». (ص 349.(
وهنا يشير الى مسألة «تصدير الديمقراطية» التي لجأت وتلجأ اليها الادارات الاميركية في
التعامل مع بلدان شرقنا العربي وغيره من بقاع العالم.
ان «تصدير الديمقراطية» ما هو في رأيي الا مدخل للهيمنة الاجنبية، وما جرى ويجري في
العديد من بلداننا العربية خير شاهد على ذلك.

«الديمقراطية» لا تستورد أو تفرض بالعصا! «الديمقراطية» تبنيها مؤسسات دول ذات
سيادة، مستقلة القرار

يوسف عبدالله محمود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه   ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Emptyالسبت 20 يوليو 2019, 12:58 pm

ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه 11417554

الحسين أبا وابنا : الأردن في ثلاثين عاما




"In a part of the world in which journalism is a dangerous business, Randa Habib is courageous, considered, and influential. By being there to write the stories of Jordan and the region, she has shaped history as much as she has revealed it. In her profession, Randa Habib is a star."Paul McGeough, author of Kill Khalid
In January 1999, a newswire shocked Jordan. King Hussein announced that it was not his brother Hassan that would succeed him, but his son Abdullah. Less than a week later, King Hussein was dead.
During his forty-six-year reign, the Hashemite king preserved his kingdom against rising Islamism and maintained its neutrality in the face of the conflicting interests of neighboring countries. Hussein left his son a stable kingdom, allied to the West. Today, King Abdullah is following in his father’s footsteps, positioning himself as a peace broker alongside the United States in the hopes of ending the sixty-year Middle East conflict.
Award-winning journalist Randa Habib draws on twenty-five years of unparalleled access to the former king to share unique insights into Hussein’s relations with Saddam Hussein, Hafez al-Assad, and Itzhak Rabin. A lively chronicle of the end of an era, this is also a fascinating account of twenty-first-century Jordan, the Jordan of King Abdullah and Queen Rania.
Randa Habib has been director of the Amman bureau of Agence France Presse since 1987, and she has reported extensively from Iraq and other areas of conflict. Habib was the first journalist to interview King Abdullah when he ascended the throne.


Goodreads helps you keep track of books you want to read.
Start by marking “الحسين أبا وابنا : الأردن في ثلاثين عاما” as Want to Read:
Want to Read



عدد الصفحات : 232


السعر : 12.00$


القياس : 17x24


[url=https://www.daralsaqi.com/sites/default/files/alhussien abaan w ebnan.jpg]ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه Alhussien%20abaan%20w%20ebnan[/url]



مميزات الكتاب

- «الكتاب مهم وجدير بالقراءة للمطلعين والدارسين والمهتمين بماضي الأردن وحاضره.» جريدة أوان

- لغة تصويرية مشوقة لسرد تفاصيل الأحداث والتطورات.

 
نبذة

كان وقع الصدمة شديداً عندما قرّر الملك حسين، قبل وفاته بشهر، تنحية ولاية العهد لمصلحة ابنه الأمير عبد الله.

رندا حبيب، التي كانت مقرّبة من الملك الحسين وكبار المسؤولين، تكشف ملابسات هذا القرار المفاجئ الذي اتخذه العاهل الأردني المصاب بالسرطان بشأن ولاية العهد.

كما تروي المؤلّفة النجاحات والإخفاقات في مسار علاقات الملك بياسر عرفات وحافظ الأسد وصدّام حسين ومعمّر القذافي وإسحق رابين. وتضيء على تفاصيل رواية سفير ليبي سابق لعمليّة اختفاء الإمام موسى الصدر في ليبيا.

وتتطرّق إلى المرحلة الحالية في الأردن فتقدّم صورة شخصية عن الملك عبد الله وأبرز الأحداث التي شهدها البلد حتى مستهلّ العام العاشر من عهده.

 
رندا حبيب

المديرة الإقليمية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية. لبنانية الأصل، فرنسية الجنسية، حائزة شهادة في العلوم السياسية وإدارة الأعمال. أمضت ربع قرن في تغطية الحروب والتطوّرات الاقتصادية والسياسية في الشرق الأوسط وقابلت أفراد العائلات المالكة وكبار المسؤولين في المنطقة. منحها الرئيس الفرنسي وسام الاستحقاق الوطني برتبة فارس عام 2001، ووسام جوقة الشرف برتبة فارس عام 2008.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ملك الاردن و ما لا تعرفونه عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» داعش دولة البغدادي وما لا تعرفونه عنها
» السياحة في الاردن
» التمور في الاردن
» لمحه عن الاردن
» قم مدينة في الاردن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي :: العاائلة المالكه-
انتقل الى: