منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Empty
مُساهمةموضوع: جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:   جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Emptyالأربعاء 24 يوليو 2019, 10:36 am

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:تدمير السكك الحديدية الفلسطينية وتفجير فندق الملك داود في القدس في 22 تموز عام 1946

اليوم و بينما تستمر الخطة الصهيونية في  تجريف و تد مير مناطق في القدس الشرقية فيما  سمته وكالات الانباء إحدى  اكبر عمليات  تهديم في القدس منذ سنوات،  من الواجب التذكير بتاريخ العمليات الارهابية  التي قامت بها العصابات الصهيونية الارهابية في فلسطين و القدس منذ  عقود ، وفي نفس هذا اليوم بالذات أي في 22 تموز1946، منذ ثلاثة و سبعون عاما،  حيث قامت الجماعات الارهابية الصهيونية، ‘الليهي’ و‘ الايرغون ’ بالاتفاق و التنسيق مع ‘الهاغانا’ و ‘البلماخ’ بتفجير فندق ‘الملك داهود|’  في القدس عبر عملية إجرامية وصفت أينذاك بأكبر عملية إرهابية في القرن العشرين. وقد حدث ذلك  عامين فقط قبل إعلان تأسيس الدولة الصهيونية رسميا   في 15 أيار عام 1948|، وقبل ارتكاب الصهاينة  المجازر الجماعية في دير ياسين في 9 نيسان  عام 1948، بهدف تحقيق  مشروعهم بالاستيلاء على فلسطين عبر  القيام بعمليات تطهير عرقي بأساليب شتى منها القتل  و الاغتيال و التهجيرالقسري.
و كانت استراتيجية الجماعات الارهابية الصهيونية تهدف في عام 1946 بالذات، الاسراع في التخلص من سلطة الانتداب البريطاني  لاستكمال مشروعها و لذلك استهدفت العملية  مقر حكومة الانتداب البريطاني  داخل فندق الملك داهود (والتي ادت إلى مقتل واحد و تسعين شخصا منهم واحد و اربعون عربيا و حوالى تسعة عشر بريطانيا و عدد من الجنسيات الاخرى بالاضافة إلى اصابة اكثر من اربعين شخصا ).
و قد حاءت هذه العملية كرد فعل من قبل الجماعات الارهابية  الصهيونية  ضد حكومة الانتداب بسبب  بداية التضييق من قبل الحكومة البريطانية  على افعالهم،  حيث فضلت التعامل مع الفريق الصهيوني الاكثر اعتدالا و المتمثل بقيادة وايزمان،|
و كانت حكومة الانتداب قد قامت في 29 حزيران من عام  1946بحملة اعتقالات شاسعة  و  تفتيش واسعة في أوساط اليهود الصهاينة في محاولة لوضع حد و استباق عمليات إرهابية من طرفهم وقد سميت هذه العملية بعملية ‘أغاثا’ وقد قام البريطانيين بحملة  واسعة من الاعتقالات للحد من عمليات الارهاب و خاصة بعد ان قامت نفس هذه الجماعات الارهابية بتفجير مجموعة من االطرق و الكباري و خطوط للسكك الحديدية  التى كانت تربط بين عدة مدن فلسطينية والدول المحيطة  في 16 و 17 حزيران في ليلة سميت  ‘ليلة الكباري’ |، و كانت القوات العسكرية البريطانية  تريد منذ أشهر محاربة القوات الصهيونية السرية  ولكن المندوب السامي اينذاك ‘الان كانينغهام’ كان ضد مهاجمة  بريطانيا المجموعات الصهيونية  في أول الأمر و لكنه اقتنع بضرورة محاربتها بعدما  قامت هذه المحموعات بمهاجمة مقر سكة الحديد في حيفا ثم بعد ذلك بقليل باختطاف ستة ضباط بريطانيين، كما كانت قد قامت بعمليات تخريب في 153 نقطة على خطوط سكك الحديد الفلسطينية .
و استمرت هذه الحملة الارهابية ضد شركة  القطار الفلسطينية حتى عام  1948
حيث قامت ايضا بتفجير قطارا في 31 اذار  1948في جنوب حيفا مما تسبب في مقتل 40 نفرا و جرح 60
و قد طالب المدير العام لشركة ‘بالستاين ريلوايز’ ارثر كيربي، حماية من قبل الحكومة البريطانية لسكة الحديد و القطارات و موظفي سكك الحديد الذين قد بلغ عددهم 6000 موظفا في بداية عام 1948، و قد  وصف كيربي العمليات التخريبية  و الاغتيلات ضد موظفي سكك الحديد بانها اصبحت مستمرة  منذ شهر نيسان عام 1948 كما  تعرض  المقر الاساسي للشركة في ‘دار خوري|’ في حيفا للعمليات الارهابية  مما  قد تسبب في تخريب شبكة الاتصالات بالاضافة إلى الهجوم على مدير الشركة و سرقة سيارته.
و قد ارسل كيربي رسالة إلى هنري جورني الذي كان السكرتير العام لحكومة الانتداب قائلا ‘كان المنتظر مني ان استمر في العمل في سكك الحديد و المواني في ظروف مستحيلة  و قد اتخذت هذه المسؤولية  على عاتقي مع كل المجازفات اللاحقة بها، بشكل لميواجهه اي مدير شركة سكك حديدية آخر و قد حققت اكثر مما كان يمكن تحقيقه’.
و هكذا كانت عملية ‘أغاثا’ردا على الاعمال الارهابية الصهيونية في ‘ليلة الكباري’ كما جاءت عملية تفجير فندق الملك داهود ردا على عملية أغاثا، مما يمكننا القول ان عام 1946 شهد حربا شعواء في فلسطين بين الانتداب البريطاني و العصابات الصهيونية اليهودية|،مما لايبريء طبعا الاستعمار البريطاني على تعاونه مع الحركة الصهيونية منذ  بدايات القرن العشرين و لكن من الواضح انه كان هناك خلافا بين تيارات مختلفة من الانتداب مثل ما كان هناك اختلافا ما بين الاحزاب الصهيونية حول الاسلوب الافضل للشروع في اتمام المشروع الصهيوني |، هذا بعد ان كان الطرفين اليهودي و خاصة البريطاني قد تمكنا من محاربة الحركة الوطنية الفلسطينية في الثلاثينيات من القرن العشرين، و من الواضح ان  عمليات العصابات الصهيونية الارهابية عام 1946 قد اسرعت بقرار الانتداب البريطاني باخلاء فلسطين و تسليمها للصهاينة تخوفا من مزيد من العمليات الارهاب تجاههم.
و لم تغير هذه الاحداث من الموقف البريطاني تجاه الاتفاقية ‘الانغلو امريكية’الخاصة بفلسطين و قد كتب اللورد أتليررئيس وزراء بريطانيا رسالة إلى الرئيس الامريكي ترومان بتاريخ 25 تموز 1946 قائلا ‘انني متأكد انك ستوافقني على ان الجريمة اللا انسانية التي حدثت في القدس في 22 تموز تتطلب رد فعل قوي ضد الارهاب و لكن احتراما لمعاناة الضحايا الابرياء من اليهود على يد النازية ، لا يجب ان تبعدنا هذه الحادثة من اتباع سياسة تهدف إلى اتمام السلام في فلسطين باقرب وقت ممكن’.
و بناء على اسلوب الوقاحة الاسرائيلية المعتاد لقد قامت مؤسسة بيغن و الذي كان من مخططي عملية تفجير الفندق| بالاحتفال في عام 2006 بالذكرى الستون لهذه العملية الاجرامية  مع تحميل المسؤولية في المجزرة  اللاحقة في عام 1946 للجانب البريطاني لانه لم يستجيب في رأي الصهاينة  الى التحذيرات  التي وجهها الارهابيون إلى الطرف البريطاني قبل حدوث العملية و مطالبتهم باخلاء المكان و قد حدثت بعض المشاداة بين الطرف الاسرائيلي المتمثل بحكومةىنتنياهو و الطرف البريطاني حول عملية الاحتفال بهذه الذكرى في عام 2006.
و من الواضح ان حدث تفجير الفندق بقي في ذاكرة قسم هام من الفئة السياسة البريطانية حيث انتقدت بعض الصحف البريطانية زيارة الامير ويليام إلى اسرائيل في عام 2018 و خاصة لانه لم يقوم بزيارة اضرحة  البريطانين الذين سقطوا في فلسطين بينما زار فندق الملك داهود دون اية اشارة  حول هذه الحادثة.
اليوم لا يزال بعض اعضاء العائلات التابعة لضحايا التفجير على قيد الحياة و البعض منهم قد كتب او تحدث عن هذه المرحلة المرعبة في تاريخ فلسطين و السؤال الهام الموجه اليهم يتعلق بضرورة  الاستمراربنشر معلومات حول هذه العملية  و اسماء ضحايا المجزرة و البحث عن ارشيف التحقيق الذي تم بعد العملية و الذي لا يزال مخفيا عند السلطات الصهيونية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Empty
مُساهمةموضوع: رد: جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:   جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Emptyالأربعاء 24 يوليو 2019, 10:45 am

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: 512285C

تدمير 6 بنايات ومنزل في وادي الحمص شرق القدس
هدمت جرافات الاحتلال، صباح اليوم الاثنين، 6 بنايات سكنية ومنزلا في حي وادي الحمص بقرية صور باهر جنوب شرق القدس؛ بحجة قربها من جدار الضم والتوسع على اراض المواطنين في الحي.
وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت بأعداد كبيرة، فجرا، حي وادي الحمص بقرية صور باهر، لتنفيذ قرارات هدم منشآت سكنية .
واوضح حمادة حمادة رئيس لجنة أهالي حي وادي الحمص لوكالة معا ان اكثر من1500 جنديا وعشرات الاليات العسكرية والجرافات اقتحمت حي وادي الحمص، لتنفيذ قرار هدم 16بناية سكنية في الحي، رغم ان كافة البناية في منطقة مصنفة "a" وتتبع لوزارة الحكم المحلي وحاصلة على تراخيص بناء من وزارة الحكم المحلي.
من جهته، وصف علي العبيدي من لجنة الحي ما جرى من اقتحام للحي والمنازل بالحرب فخلال الاقتحام اعتدي على النساء والاطفال وكبار السن وحتى المتضامنين الأجانب لم يسلموا من ذلك، ناهيك عن تحطيم الاثاث، واستهداف الخيول.

وقال العبيدي ان ما يجري اليوم هو عملية تهجير جماعي لاهالي حي وادي الحمص رغم محاولتهم القانونية والدبلوماسية لحماية عقاراتهم.
وافاد شهود عيان ان قوات الاحتلال هدمت منزل الكسواني وشردت ساكنيه، كما هدمت بناية ابو هدوان، اضافة الى هدم بناية قيد الانشاء تعود لكل من: جعفر ابو حامد وعلاء عميرة وعلي حميد وعائلة شقير، وبناية طارق محاميد.

كما تقوم طواقم وخبراء التفجير بوضع المتفجرات في بناية محمد ابو طير والمؤلفة من 9 طوابق.

فيما شرعت طواقم الاحتلال باخلاء بناية اسماعيل عبيدية تمهيدا لهدمها.
وأوضح حمادة لمراسلة وكالة معا أن مئات الجنود برفقة اليات الاحتلال وخبراء متفجرات اقتحموا حي وادي الحمص بقرية صور باهر، وحاصروا بناية " ابو طير " .
وأضاف حمادة أن خبراء المتفجرات قاموا بزراعة المتفجرات في بناية ابو طير تمهيدا لتفجيرها.

كما قامت سلطات الاحتلال باقتحام الحي من جهة الضفة الغربية ويحاصرون الآن منزل طارق الوحش تمهيدا لهدمه.

كما اقتحمت فرقة كبيرة شارع المنطار في القرية وحاصرت منزلين لعائلتي عميرة والاطرش.

ورفضت المحكمة الاسرائيلية العليا، محاولة أهالي حي وادي الحمص الأخيرة للحفاظ على بنايتهم- حيث كانوا تقدموا بطلب لتأجيل وتجميد قرارات هدم 16 بناية مستندين لذلك لوجود ثغرات قانونية بقرار المحكمة الاخيرة.

وانتهت مهلة جيش الاحتلال لأهالي حي وادي الحمص لهدم منشآتهم السكنية بأيديهم في الثامن عشر من الشهر الجاري، وخلال الأسابيع الماضية تعمدت قوات الاحتلال بعناصرها المختلفة اقتحام الحي لتحضير عملية الهدم الجماعية.

وأشار حمادة الى أن 16 بناية يتهددها خطر الهدم في الحي، تضم أكثر من 100 منزل، بعضها مأهول بالسكان والبعض الآخر قيد الإنشاء، علما أن البنايات تقع في منطقة مصنفة "أ" خاضعة للسلطة الفلسطينية حسب الاتفاقيات الموقعة وحاصلة على تراخيص من وزارة الحكم المحلي، إلا ان سلطات الاحتلال تصر على هدمها بحجة قربها من الجدار الأمني المقام على أراضي المواطنين في المنطقة.
جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: 512286C
جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: 512287C
جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: 512288C
جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: 512289C
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Empty
مُساهمةموضوع: رد: جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:   جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Emptyالأربعاء 24 يوليو 2019, 11:02 am

ابو ردينة: الخميس "مفترق طرق" على كافة المستويات
 25/07/2019

رام الله- معا- قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إن الرئيس محمود عباس دعا لاجتماع عاجل للقيادة الفلسطينية، مساء يوم الخميس المقبل بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.
وأضاف أبو ردينة: "أمام التحديات الكبيرة المستمرة على كافة المستويات من قبل الجانب الاسرائيلي سواء ما يتعلق بحجز الاموال الفلسطينية، او استمرار النشاطات الاستيطانية المدمرة المرفوضة، وانتهاءً بهدم بيوت المواطنين، التي كان آخرها بواد الحمص في صور باهر جنوب شرق القدس، فإن سيادته دعا لاجتماع عاجل مساء يوم الخميس، لاتخاذ قرارات هامة ردا على كل هذه التحديات والتعديات".
وأشار إلى أن الاجتماع سيكون مفترق طرق على كافة المستويات سواء ما يتعلق بسلسلة الاجراءات الاسرائيلية المرفوضة، وانتهاء بالتحديات الاميركية ومحاولتها دعم الاستفزازات الاسرائيلية، وخلق وقائع لا علاقة لها بالشرعية والحقوق الفلسطينية.


إجتماع الخميس وخطاب الرئيس
 25/07/2019 

الكاتب: رئيس التحرير / د. ناصر اللحام
ينقل عن الرئيس محمود عباس في العام 1993 قوله عن إتفاقية اوسلو ( إنها قفزة في المجهول قد توصلنا الى دولة وقد توصلنا الى الحروب ) . وقد نقل عنه في الأيام الاخيره قوله لكبار مستشاريه ( هل بقى شي للصبر والتمسك بالاتفاقيات ؟ وهل ما يزال لدينا أمل بقدره المجتمع الدولي على تنفيذ قراراته ؟ وهل سيكون يوما ما أحزاب في حكومه اسرائيل تريد سلام؟ ) .
تحت هذا السقف دعا الرئيس عباس القيادة لاجتماع الخميس للرد سياسيا على جريمة هدم المباني في واد الحمص . ويلتقي قبلها بيوم بالعاهل الاردني بعد أن طلب الملك هذا اللقاء الذي وصفه الوزير حسين الشيخ أنه هام جدا .
ماذا يمكن للقيادة أن تفعل وماذا يمكن للجماهير ان تفعل ؟
القيادة الفلسطينية بتركيبتها الحالية وعلى أساس التزامها الدائم بالاتفاقيات الموقعة مع الاحتلال ، وأمام تركيبة الحكومة اليمينية الصهيونية المتطرفة وتنصل الاحتلال الدائم من الاتفاقيات الموقعة ..لا يمكن لها ان تتخذ قرار التنصّل من اوسلو ، لانها ألزمت نفسها بهذه الاتفاقات حتى صارت مقدّسة بالنسبة لها وأن سقف القرارات التي يمكن أن تعلنها منظمة التحرير لن تتخطى التوجه للأمم المتحدة والمحاولة مرة أخرى لإلزام اسرائيل أو التوسل اليها ان تقبل بالاتفاقات السابقة .
بالمقابل تستطيع الجماهير الفلسطينية ( التنظيمات لا تزال تعتمد على السلطة أن ترد ولا تبادر هي للرد بل صارت تدعو وتطلب وتشجب ) أن تفتح كل الافاق وأن تعيد تحديد أدوات اللعبة من جديد . من خلال شعارات جديدة ومواقف جديدة وادوات جديدة وأفاق جديدة تليق بالرد على عدوان الاحتلال .
الاحتلال يعمل على تحطيم السلطة ويعمل على افلاسها واعتقال قياداتها وقصف مقراتها ونزع سلاحها واقتحام مدنها .. ومنذ أن قصف شارون هيلوكبتر ياسر عرفات لم نعد نحلّق في سماء المنطقة ، ومنذ ان قصفوا الميناء والمطار لم يعد هناك رموز سيداية للدولة الوليدة .
الرد على هدم مباني صور باهر واقتحام مناطق ألف والرد على مخططات المس بالمسجد الاقصى والرد على صفقة القرن ، لا يكون محليا فقط وانما من خلال اعلان النفير وسط جميع الفلسطينيين في العالم . واذا كان الاحتلال يستطيع أن ينفّذ كل الجرائم ضد سكان الارض المحتلة دون حسيب أو رقيب فهو لن يستطيع ذلك في أنحاء العالم .
أمن الاحتلال العقاب فأساء الأدب ... والمرحلة القادمة تحتاج الى قرارات جديدة وشعارات جديدة وجريئة تخلو من أي تردد :
- اعلان سحب الاعتراف باسرائيل وتقديم طلب للامم المتحدة لاعادة إعلان الحركة الصهيونية حركة عنصرية مجرمة .
- العمل بكل الطرق المتاحة لطرد السفراء الاسرائيليين والبعثات الصهيونية من جميع الدول العربية والتحالف مع الاحزاب العربية لتنفيذ ذلك .
- العمل بكل السبل لسحب السفراء العرب من تل ابيب ، والتحالف مع قوى التحرير العربية من أجل ذلك .
- اغلاق السفارة الامريكية وغيرها من السفارات التي تم نقلها الى القدس .. والتحالف مع قوى التحرير العالمي من اجل ذلك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Empty
مُساهمةموضوع: رد: جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:   جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ: Emptyالأربعاء 24 يوليو 2019, 11:04 am

الجَرف مقابل الجَرف" يا تنفيذية "الرغى السياسي"!

في خطوة لم تكن "مفاجئة" سياسيا، أقدمت دولة الكيان الإسرائيلي على ارتكاب "مجزرة سياسية" بحق سلطة الحكم الذاتي المحدود، عندما قررت هدم 100 منزل في واد الحمص ببلدة صور باهر المقدسية، في خطوة تمثل "إهانة شخصية" لرئيس السلطة محمود عباس، قبل ان تكون جريمة ضد سكان المنطقة، فما قامت بهد جرافات سلطات الاحتلال، كان عملية تجريف جذري لكل "النظرية العباسية" المراهنة على ان "الشراكة الأمنية" مع الشاباك ستكون "الحامي الأمين".

"مجزرة واد الحمص"، يوم 22 يوليو 2019، المقدمة العملية لتنفيذ الجزء الرابع من الخطة الأمريكية، في رسم ملامح "مفهوم السيادة الإسرائيلية" لما سيكون على أي تشكيل كياني بمسمى فلسطيني، وأن حكومة تل بيب تملك الحق، ومن طرف واحد بتحديد البعد الأمني المرتبط بها.

جاهل من يعتقد، ان "سلطة عباس" رئيسا وحكومة وأدوات تنفيذية سياسية – أمنية، لم تكن تعلم بالقرار الإسرائيلي، ولكنها كما هو التقليد، تركت الأمر الى حين التنفيذ العملي، ثم تبدأ حركة "اللغو الكلامي" متعدد المظاهر، وهي تعلم يقينا أن الأمر قد انتهى ولا عودة عنه، ما دام الثمن لن يكون ثمنا يدفعها للتفكير.

آليات دولة الكيان، وبسرعة قياسية نفذت قرارا حكوميا معلن عنه منذ أشهر، دون أن تقيم وزنا لأي فعل أو رد فعل من "الكينونة الفلسطينية" سلطة وفصائل وتشكيلات" بلا حصر، فهي تعلم حدود قدرتهم، وأن المسألة المركزية لها، ليس خلق مواجهة شاملة مع دولة الاحتلال، كما كان الأمر ما قبل عام 2005، حيث ما بعده بدأت سنوات "الانكسار الوطني الفلسطيني الكبير"، لكنها تسعد لما سيكون ما بعد تنفيذ الخطة الأمريكية في جزئها الأخير.

قياس رد الفعل الفلسطيني، بكل مظاهره، أكد ان خيار "المقاومة الشعبية – السلمية" سقط من جدول أعمال الحركة السياسية، وان ما تبقى لها، العمل على ترتيب أوضاعها كي يمكنها "قطف ثمار" ما سيمنح لها ضمن "الحصص الأمريكية – الإسرائيلية" للمشهد القادم.

ولأن المهزلة السياسية، باتت سيدة القرار الرسمي – الفصائلي الفلسطيني، خرج علينا أمين سر تنفيذية مقاطعة رام الله، صائب عريقات في مؤتمر صحفي، ليعلن نتائج "اجتماع لم يحدث"، بأن الرئيس عباس قرر البحث لوضع آليات لإلغاء الاتفاقات مع إسرائيل، ووقف التعامل مع "محاكم الاحتلال" وأن تقوم الحكومة بجبر الضرر لسكان المنطقة.

ودون، الاهتمام بكثير مما قاله، الذي يمثل دانة سياسية لهذا الفريق الذي يتصرف وكأنهم ليسوا سوى ناطقين لتمرير الفعل الاحتلالي بلغة "ثورية"، فالكذبة التي تكشف عورتهم/ ما قال عنه البحث في وضع آليات لإلغاء الاتفاقات الموقعة، وهي التي تدرسها، وبلسان عريقات ذاته، منذ عام 2015 عندما قرر المجلس المركزي لمنظمة التحرير وقف كل أشكال الارتباط مع دولة الكيان، بما يشمل التنسيق الأمني.

وتكررت ذات المطالب مضافا لها، سحب الاعتراف المتبادل بين المنظمة والكيان الإسرائيلي، وتشجيع دور المقاطعة الاقتصادية، ووفقا لـ "قرارات" المجلس الوطني والمركزي (غير الشرعيين)، أقدمت حكومة رامي الحمد الله بوضع آليات تفصيلية، لتنفيذ تلك القرارات الخاصة بها، تاركة مسألتي التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بيد اللجنة التنفيذية، التي أمين سرها هو عريقات.

"إعلان عريقات" نيابة عن عباس حول بحث "آليات الغاء الاتفاقات"، والذهاب الى خطوات "غير مسبوقة" هي الكذبة الكبرى التي تستحق جائزة "الرجم الوطني"، فما كان يجب ان يكون وفورا، عقد اجتماع اللجنة التنفيذية برئاسة عباس وإعلان الممكن من قرارات مقررة ودرست من كل جوانبها، ومنها:

*وقف التنسيق الأمني والمدني بكل مظاهره، وتحديد قناة واحدة لتنفيذ آليات العمل هذا القرار.

*سحب الاعتراف المتبادل، بلا أي ابطاء، بين منظمة التحرير ودولة إسرائيل، واعتباره كأنه لم يكن، والعمل الفوري على اعتبار دولة فلسطين وارث "الكيانية الفلسطينية"، وهي دولة كل الفلسطينيين أراضيها محتلة.

*الدعوة فورا الى عقد لقاء "قيادة فلسطينية" شامل كل القوى بما فيها حماس والجهاد وشخصيات اعتبارية يعقد في القاهرة أو غزة، لترتيبات المرحلة القادمة.

*احياء العمل بمقررات لجنة بيروت يناير 2017.

عناصر لا تنتظر بحثا لآليات، فكما جرفت سلطات الاحتلال "آخر بقايا مظهر سلطة" في منطقة لها، كان على الرئيس عباس وفريقه ان يكون الرد "جرفا" للعصب الذي يصيب المحتلين في مقتل.

فأي قرار مما سبق رسالة سياسية جوهرية للعالم، أن الفلسطيني لن يستمر غطاءا لمحتل يدمر كل أثر للهوية الفلسطينية.

آليات المحتل جرفت "كرامة سلطة"، بينما "آليات عباس" تعمل على توسيع الطريق لها، ضمن ما أعلنه عريقات.

"الجَرف مقابل الجَرف" "آلية تصدها آلية"، ولا غير ذلك سبيلا!






بعد تدمير منازل سور باهر بالقدس.. وتفجير جماجم الأطفال.. يا أهل السّلطة في رام الله كُفّوا عن تهديداتكم التي باتت أضحوكةً.. إمّا أن تقولوا وتَفعلوا أو تصمِتوا.. أوصَلتم هيبة الشعب إلى الحضيض.. وليتكُم تتعلّمون من “حزب الله” والحوثيين في اليمن.. والطالبان في أفغانستان والصواريخ “العبثيّة في غزّة المُقاومة

أكثر ما يستفزّ الشعب الفِلسطيني ويرفع ضَغطه هذه الأيّام ليس الإجراءات الإسرائيليّة العُنصرية فقط، وإنّما التّصريحات والتّهديدات التي تصدُر عن السلطة الفِلسطينيّة ورئيسها والمَجموعة المُحيطة به، وتتوعّد إسرائيل بردودٍ حاسمةٍ صاعقةٍ على هذهِ الإجراءات.
اليوم خرَج علينا السيد نبيل أبو ردينة، المُتحدّث باسم الرئيس عبّاس، مُلوّحًا بأنّ القِيادة ستُعقد خلال الأيّام القليلة المُقبلة سلسلة من الاجتماعات “المُهمّة” للرّد على “عمليّات الهدم للأحياء والمنازل الفِلسطينيّة في قرية سور باهر في القدس المحتلّة والخُروقات المُتواصلة في الأراضي الفِلسطينيّة”.
وقال السيد أبو ردينة “إنّ القِيادة الفِلسطينيّة ستتّخذ خلال هذه الاجتماعات قرارات مصيريّة بشأن العُلاقة مع إسرائيل والاتّفاقات المُوقّعة معها”.
***
نسأل الرئيس عبّاس، وليس السيد أبو ردينة: كم مرّةً سمعنا هذا الكلام طِوال السنوات الماضية؟ وكم مرّةً جرى استخدام العِبارات والتّهديدات نفسها والكلمات نفسها، وكم اجتماع عقدته “هذه القِيادة” للمجلس الوطني، والمجلس المركزي، والمُؤتمر العام لحركة “فتح” وللسّلطتين التنفيذيّة والمركزيّة، وقالت إنّها ستنسحب من اتّفاقات أوسلو، وستسحب الاعتراف بدولة إسرائيل، وستُوقِف التّنسيق الأمني؟
هيبة السلطة، والشعب الفِلسطيني باتت في الحَضيض بسبب هذه “المَهزلة” التي تُهدّد بهذه “السينات” الأربع أو الخمس، دون أن تُنفّذ واحدة أو نصف واحدة منها، بينما تتواصل أعمال القتل والتّدمير والاستيطان الإسرائيليّة ضِد أهلنا في الأرض المُحتلّة وبشكلٍ مُتصاعدٍ، دون أن تُحرّك ساكنًا، وكأنّها لم ترِث مُقاومةً كانت الأعظَم في تاريخ المِنطقة.
هدموا مئة منزلًا في قرية سور باهر، وشرّدوا أكثر من 750 شخصًا، قذَفوا بهم إلى الشارع، وأطلق الجُنود الإسرائيليّون الرصاص على رأس الطّفل الفِلسطيني عبد الرحمن شتيوي من بلدة كفر قدوم، وهو يلعب بقطعة خشبيّة أمام بيته، وأخرج الأطبّاء أكثر من مائة شظيّة من هذا “الرأس” البَريء، بفِعل استخدام رصاص مُتفجّرٍ، وقبلها خنَقوا طِفلًا فِلسطينيًّا آخر حتى الموت لا يزيد عُمره عن ست سنوات بحُجّة التّظاهر، ومع ذلك يقول لنا السيد أبو ردينة “س” نعقد اجتماعات، و”س” نتّخذ قرارات مصيريّة بشأن العُلاقة مع إسرائيل والاتّفاقات المُوقّعة معها، وما هو شُعوره وسيّده وهو يَعلم أنّها أكاذيب لن يُصدّقها أحَد؟
إسرائيل ابتَعلت الضفّة الغربيُة، وتُخطّط لضمّها، وتحوّلت السلطة إلى أُضحوكةٍ، وحُكمها الذاتي إلى “أكذوبةٍ” و”مسخرة”، ومع ذلك هُناك رئيس وزراء، ووزراء، ومُتحدّثون رسميّون، وأعضاء برلمان، ومجلس وطني ومجلس مركزي، ومجلس ثوري.. إلى آخِر قائمة الألقاب الطّويلة.
القِيادات المُحترمة تحترم كلمتها، وإذا هدّدت نفّذت، وتُثبت أنّها على قدر المَسؤوليّة، أمّا تلك التي تقول إنّها تُمثّل الشعب الفِلسطيني، وتنطق باسمه، لم تقُل كلمةً وتُنفّذها حتى تطاول علينا بغاث الطير، وباتت الوفود الإسرائيليّة تتجوّل في العواصم العربيّة، وتستعد مُعظم الحُكومات الخليجيّة، إن لم يكن كلها، لفَتح سفارات في القدس المُحتلّة اعترافًا بدولة إسرائيل العُنصريّة، وكُل ما تفعله هذه السّلطة، هو إضافة فقرة إلى البيان الختامي لقمّة مكّة تُطالب بتطبيق مُبادرة السلام العربيّة، يا لهُ من موقفٍ بُطوليٍّ.
المُرشد الأعلى للثورة الإيرانيّة هدّد بالرّد على أيّ عدوان أمريكي على بلاده يتمثّل في الحِصار الاقتصادي، وتخصيب اليورانيوم، فقام الحرس الثوري بإسقاط طائرة مُسيّرة أمريكيّة، واحتجز ناقلة نفط بريطانيّة، وتسارعت عمليّات تخصيب اليورانيوم فوق المُعدّلات المُتّفق عليها، ولم يركعوا للدولة الأعظم في التاريخ، وقرّروا التصدّي للاستِكبار الأمريكي مهما كان الثّمن.
قد يقول أحد المُتحذلقين إنّ إيران دولةٌ كُبرى، وتملك أسلحة وصواريخ فماذا تملك السلطة الفِلسطينيّة لتُواجه إسرائيل وترسانتها؟
هذا هُروبٌ وجدلٌ تبريريٌّ غير مقبول، فماذا كانت تملك حركة “أنصار الله” الحوثيّة اليمنيّة وحُلفاؤها عندما صمَدت خمس سنوات، ودمّرت أسطورة صواريخ “الباتريوت”، وشلّت المِلاحة الجويّة في مطارات مدن الجنوب السعودي، وأجبرت دولة الإمارات العربيّة المتحدة على مُراجعة سِياساتها وبدء الانسِحاب من اليمن؟ وماذا كانت تملك حركة “فتح” وباقي فصائل المُقاومة، عندما أطلقت الرصاصة الأُولى للثّورة الفِلسطينيّة؟
بعد ان انهارت رِهانات الرئيس عبّاس وحوارييه على السّلام والمُفاوضات، أليس هذا مُبرّرًا للاقتداء بالصواريخ “العبثيّة” لحركات المُقاومة الإسلاميّة في قِطاع غزّة التي شكّلت منظومة ردع غير مسبوقة، وجعلت نِتنياهو يرتعد خوفًا، ولا يجرؤ على إطلاق قذيفة واحدة على قِطاع غزّة خوفًا من هذه الصّواريخ؟ وحِرصًا على استمرار عمل مطار بن غوريون في تل أبيب؟
ألم يُولد “حزب الله” وكُل فصائل المُقاومة اللبنانيّة في الحُضن الفِلسطيني، ويُحرّر كُل الأراضي اللبنانيّة المُحتلّة، ويُجبر إيهود باراك على الانسِحاب من الجنوب عام 2000، ويعتزل إيهود أولمرت السّياسة بعد هزيمته وجيشه المُهينة في حرب عام 2006؟
***
رفض عوائد الضّرائب المُستحقّة للسّلطة منقوصة، ووقف الاتّصالات مع الأمريكان، ومُقاطعة صفقة القرن، كلها مواقف مُقدّرة، ولكنّها تظل محدودةً، إذا لم تكُن في إطار استراتيجيّة مُقاومة واضحة المعالم، تتصدّى فِعليًّا للاحتلال، وتُنهي التّنسيق الأمني، أكبر خطيئة في التّاريخ الفِلسطيني.
نرجوكم كونوا رجالًا، وعلى قدر ومُستوى تضحيات الشعب الفِلسطيني ودماء شُهدائه ونِضال أسراه، وتاريخه العظيم في المُقاومة، وتوقّفوا عن هذه التّهديدات الجَوفاء الكاذبة، واصمُتوا إذا كُنتم لا تستطيعون تنفيذها، واستمرّوا بالتنعّم بألقابكم ورتبكم في فُقاعة الكذب والخِداع التي اسمها السّلطة الفِلسطينيّة وعاصِمتها رام الله.
من يُريد أن يُمثّل الشعب الفِلسطيني وينطق باسمه عليه أن يكون القُدوة والمَثل والنّموذج، وأن يقول ويفعل، أو حتى يفعل دون أن يُهدّد، فهذا الحَد الأدنى من واجباته تُجاه شعبه، وأمّته، وعقيدته، وقضيّته، أو يحِل السلطة ويرحل مُعترفًا بالفشل وعدم قُدرته على تحمّل المسؤوليّة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
جذور دولة الارهاب أمام محكمة التاريخ:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفلسطينيون أمام "وضع صعب"..وخبير يدعو الى "تفكيك السلطة" بعد فشل تحولها الى دولة!
» دولة قطر عبر التاريخ - القديم - الجديد - المعاصر
» كيف تحولت ايران من دولة اسلامية سنية الى دولة شيعية , السبب الرئيسي ؟
» المؤرخ الإسرائيلي آفي شلايم: دولة الاحتلال ترتكب "إرهاب دولة" وحماس حركة مقاومة
» دولة القلال في فراكسينتوم .. أعجب دولة إسلامية غربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: قصة قضية فلسطين :: اهم الاحداث-
انتقل الى: