منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية   آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية Emptyالثلاثاء 30 يوليو 2019, 9:59 am

اقترحها مهاتير.. آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية

 
أشاد خبير في العلاقات الدولية بمبادرة رئيس الوزراء الماليزي، مهاتير محمد، بشأن آلية تعاون ثلاثية تهدف إلى استعادة النهضة الإسلامية، فيما شدد آخر على أهمية التقارب بين تركيا وماليزيا كقوتين تواجهان تحديات عديدة.

فخلال مؤتمر صحفي في أنقرة مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قال مهاتير الخميس: "عبر توحيد عقولنا وقدراتنا، يمكننا النهوض بالحضارة الإسلامية العظيمة، التي كانت موجودة يومًا ما، وذلك بالعمل المشترك بين ماليزيا وتركيا، وبالتعاون مع باكستان".

ولفت مهاتير، الذي زار تركيا لمدة أربعة أيام، إلى ما تواجهه الدول الإسلامية من تحديات عديدة.

وتابع: "على هذه البلدان الإسلامية أن تكون جميعها متطورة، وينبغي على دولة ما أن تحقق هذا الهدف، ونرى أن تركيا بلد مرشح في هذا الشأن".

** مشاريع جديدة

قال حسين باجسي، خبير العلاقات الدولية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بأنقرة، إن "العالم الإسلامي بحاجة ماسة إلى نهضة".

وأضاف باجسي للأناضول: "سلّط رئيس الوزراء مهاتير الضوء على ضرورة أن تقيم الدول الإسلامية مشاريع جديدة تجعل العالم الإسلامي متكاملًا وتنافسيًا في مجالات عديدة، في مقدمتها العلوم والتكنولوجيا والدفاع".

وزاد بأنه "لدى الدول الثلاثة (تركيا وماليزيا وباكستان) قيمًا مشتركة، تتمثل في الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحافة الحرة".

وتابع: "بعض دول العالم الإسلامي تعيش نوعًا من الركود، رغم أن المواطنين يشعرون بالحرية نسبيًا".

وأردف: "يمكن أن نتطلع إلى تأسيس مملكة، على نسق المملكة المتحدة، بدلًا من الدول المتفرقة، فالحكومات تأتي وتذهب".

وأشار إلى أن "تركيا وماليزيا وباكستان سجلت مؤخرًا تقدمًا واضحًا مقارنة بالدول العربية".

وزاد بأنه "من المثير للاهتمام أن رئيس الوزراء مهاتير لم يذكر أي دولة عربية".

وكل من تركيا وباكستان وماليزيا من بين مؤسسي مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية (D-Cool، التي تسعى إلى إقامة علاقات استراتيجية وتعزيز التعاون التجاري بين أعضائها.

وظهرت المجموعة في 15 يونيو/ حزيران 1997، باقتراح من رئيس الوزراء التركي آنذاك، نجم الدين أربكان، بهدف تأسيس مجموعة من ثماني دول إسلامية ذات اقتصادات ناشئة.

وتضم المجموعة كلًا من: تركيا، باكستان، ماليزيا، إيران، إندونيسيا، مصر، نيجيريا وبنغلاديش.

وتسلمت تركيا الرئاسة الدورية للمجموعة نهاية 2017، وتستمر لمدة عامين.

وبشأن إخفاق مجموعة "D-8" في تحقيق أهدافها، ألقى باجسي باللوم على "الكثير من الانقسامات والفساد والركود في العالم الإسلامي".

ورأى أن "الآلية (الثلاثية) الجديدة التي اقترحها مهاتير يمكن أن تجمع بين أفغانستان ودول آسيا الوسطى".

ومرحبًا بمقترح مهاتير، قال وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قريشي، في تغريدة عبر "تويتر" السبت، إن "هذه المبادرة الثلاثية المهمة ستقطع شوطًا طويلًا في تعزيز الوحدة والتعاون والتنمية في جميع أنحاء العالم الإسلامي".

** زيارة تاريخية

وصف سامي العريان، مدير مركز دراسات الإسلام والشؤون الدولية، مقره إسطنبول، زيارة مهاتير لتركيا بأنها "تاريخية".

ويصادف العام الحالي الذكرى السنوية الخمسين لبدء العلاقات الدبلوماسية بين تركيا وماليزيا.

وقال العريان للأناضول: "زيارة رئيس الوزراء مهاتير لتركيا، والتي شملت لقاء الرئيس أردوغان، هي زيارة تاريخية، حيث تم انتخاب الزعيمين مرارًا بشكل ديمقراطي من جانب شعبيهما".

وتابع: "هذان القائدان أظهرا على مر السنين قدرتهما على تحقيق الاستقرار السياسي والديناميكية الاقتصادية".

وبحث الرئيس أردوغان ومهاتير، خلال لقائهما في أنقرة الخميس، سبل تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات كافة، خاصة المجال الدفاعي، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك إقليميًا ودوليًا.

وأردف العريان أن "زيارة مهاتير لتركيا جاءت في وقت تعدد فيه التحديات الاقتصادية والسياسية أمام الحكومتين".

وتابع: "هي تحديات هائلة في ضوء حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي، التي تلوح في الأفق، وكذلك التحولات الجيوسياسية في أنحاء الشرق الأوسط؛ بسبب الحرب التجارية الأمريكية ضد الصين، والمشاكل الإقليمية الأخرى".

وزاد بقوله: "أدت العقوبات الأمريكية ضد إيران، والتوتر الأمريكي الأخير مع تركيا بشأن شرائها نظام الدفاع الجوي الروسي إس- 400، إلى صعود قوى إقليمية، مثل تركيا وماليزيا".

وختم بأن "تركيا وماليزيا تتقاربان معًا بهدف إعادة هيكلة علاقاتهما لمواجهة الضغوط التي تمارس ضد اقتصاد وأمن البلدين".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية   آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية Emptyالثلاثاء 30 يوليو 2019, 9:59 am

مهاتير .. تسعيني قاد ماليزيا إلى مصاف الدول المتقدمة


- ولد في 20 ديسمبر 1925، واشتغل بالطب في شبابه.

- بدأ الاشتغال بالعمل السياسي منذ أن كان طالبا في كلية الطب، وفاز لأول مرة بعضوية البرلمان عام 1964.

- عام 1970، نشر مهاتير أشهر كتبه الـ16 "معضلة المالاي"، تطرق فيه لهيمنة الصينيين ومحنة المالاي.

- عُين وزيرا للتعليم عام 1974، ثم أصبح أول سياسي من خلفية متواضعة يصل إلى منصب رئيس وزراء البلاد عام 1981.

- شغل منصب رئيس وزراء ماليزيا لخمس فترات متعاقبة، ثم تقاعد عام 2003.

- عاد مجددا إلى السياسة في 2015، وفاز برئاسة الوزراء في 2018.

- حقق الاقتصاد الماليزي في عهده نسبة نمو فاقت 8 بالمئة، ما ساهم في نقل بلاده إلى مصاف الدول المتقدمة.


يجري رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، حاليا، زيارة رسمية إلى تركيا تنتهي اليوم الاحد، تلبية لدعوة الرئيس رجب طيب أردوغان.

ويعتبر البلدان مثالين يحتذى بهما في سائر العالم الإسلامي في قضايا الحرية والديمقراطية وتحكيم إرادة الشعب.

ويعتقد كثيرون أن أردوغان ومهاتير اثنان من أهم محركي العالم الإسلامي، حيث ساهما بدور كبير في نقل بلديهما إلى مصاف الدول المتقدمة.

رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان أيضا عبر عن ذلك في تصريحات صحفية سابقة، حين قال: "هناك قائدان بارزان فقط في العالم الإسلامي نجحا في تحويل بلديهما، الأول رئيس الوزراء مهاتير الذي ارتفع دخل الفرد في ماليزيا خلال فترة حكمه، والبلد الثاني هو تركيا، رأينا التحول الذي مرت به في عهد الرئيس رجب طيب أردوغان، حيث ارتفع دخل الفرد وتحسنت أوضاع الشعب".

** محطات في حياة مهاتير

ولد مهاتير (94 عاما) في 20 ديسمبر/ كانون الأول 1925 بمدينة "ألور سيتار" في ولاية "كيدا" شمالي ماليزيا.

والده محمد بن اسكندر، كان يعمل أستاذا في مدرسة تعليم اللغة الانجليزية بالولاية ولديه 9 أبناء.

بدأ مهاتير حياته الدراسية في مدرسة إسلامية، ثم التحق بمدرسة السلطان عبد الحميد الثانوية.

حصل على منحة دراسية من أجل إتمام دراسته، ليلتحق فيما بعد بكلية الملك "إدوارد السابع للطب" في جامعة "مالايا" بسنغافورة، وتخرج فيها عام 1953.

في عام 1957، بدأ بمزاولة مهنة الطب في مسقط رأسه حيث كان الطبيب الملايوي الوحيد هناك في تلك الفترة.

تزوج مهاتير قبل ذلك بعام من "سيتي هاسمة" التي ربّا معها 7 أطفال، 4 منهم بيولوجيين و3 تبناهم.

** حياته السياسية

بدأ مهاتير الاشتغال بالعمل السياسي منذ أن كان طالبا في كلية الطب، ليصبح لاحقا أحد أبرز الشخصيات في حزب "منظمة المالايو الوطنية المتحدة" (أمنو)، أكبر حزب سياسي في ماليزيا.

فاز مهاتير لأول مرة في الانتخابات العامة عام 1964 ليمثّل ولاية "كوتا سيتار سيلاتان" في البرلمان الفيدرالي، لكنه خسر المقعد نفسه في انتخابات عام 1969.

ساد ماليزيا في تلك الفترة توترا عرقيا بين المالاويين والصينيين، ما أدى إلى نشوب خلاف عميق بين مهاتير ورئيس وزراء البلاد في وقتها "تونكو عبد الرحمن"، بعد أن اتهمه مهاتير في رسالة مفتوحة بـ"تفضيل المصالح الصينية".

وفي عام 1970، نشر مهاتير أشهر كتبه الـ16 "معضلة المالاي"، تطرق فيه لهيمنة الصينيين ومحنة المالاي، السكان الأصليين للبلاد.

وبالرغم من حظر السلطات الكتاب، إلا أنه أدى إلى سقوط حكومة عبد الرحمن لاحقا.

أعيد انتخاب مهاتير لعضوية البرلمان الفيدرالي عام 1973، ومن ثم عُين وزيرا للتعليم في العام التالي.

وفي 1976، عُين نائبا لرئيس الوزراء، لينتخب عقب ذلك بـ5 سنوات رئيسا لحزب "أمنو"، وبعدها بشهر رئيسا للوزراء بعد تقاعد رئيس وزراء تلك الفترة "حسين أون" عام 1981.

وبذلك أصبح مهاتير أول سياسي من خلفية متواضعة يصل إلى منصب رئيس وزراء البلاد.

** عجلة الديمقراطية تدور بدون مهاتير

بعد شغله منصب رئيس وزراء ماليزيا لخمس فترات متعاقبة، تقاعد مهاتير عام 2003، لتسير عجلة الديمقراطية في ماليزيا بدونه للمرة الأولى منذ أكثر من عقدين.

وعقب ابتعاد دام 12 عاما، عاد مهاتير مجددا إلى الحياة السياسية في 2015، بعدما شكّل حزب "وحدة أبناء الأرض".

وفي عمر يناهز الـ93، أعلن مهاتير ترشحه لمنصب رئيس الوزراء، وفاز بفارق طفيف في يناير/كانون الثاني 2018 بالمنصب، متغلباً على منافسه وزميله السابق في حزب "أمنو" نجيب عبد الرزاق.

** الطفرة الماليزية

في عهد مهاتير، تحولت ماليزيا ذات الـ32 مليون نسمة إلى أحد أهم اقتصادات آسيا، وشهدت البلاد نموا اقتصاديا كبيرا وشيدت مشاريع تنموية ضخمة.

ونجح الاقتصاد الماليزي في تحقيق نسبة نمو فاقت 8 بالمئة في الفترة الممتدة بين أعوام 1988 و1996.

والفضل يرجع في ذلك "رؤية 2020" الاقتصادية التي أطلقها مهاتير من أجل نقل ماليزيا إلى مصاف الدول المتقدمة.

لجأ مهاتير إلى خصخصة عدد من شركات الدولة بما فيها الخطوط الجوية الماليزية، وشركات الاتصالات، ما سمح للحكومة بزيادة دخلها، وتحسين ظروف عمل الموظفين.

** مهاتير والغرب

مؤخرا، انتقد مهاتير العالم الغربي، خلال زيارته بريطانيا في يونيو/حزيران الماضي، واتهمه بمناقضه نفسه عقب أزمة المهاجرين.

وقال مهاتير إن الغرب روّج لفكرة "عالم بدون حدود" عندما كان مهتما بجني المال من الدول الأخرى، وحين تكدس المهاجرون على حدوده تناسى هذه الفكرة وبدأ ببناء الجدران ومد الأسلاك الشائكة.

** مهاتير والقضية الفلسطينية

من المعروف عن مهاتير دعمه لحقوق الشعب الفلسطيني، فضلا عن عدم تردده في وصف إسرائيل بـ"الدولة الإرهابية".

وفي وقت سابق من العام الجاري، منع مهاتير رياضيين إسرائيليين من المشاركة في بطولة السباحة البارالمبية العالمية، التي كان مقرر أن تستضيفها البلاد ما أدى لسحب البطولة من ماليزيا.

وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، قال مهاتير في تدوينة نشرها على موقعه: "إسرائيل دولة مجرمة وتستحق الإدانة".

** العلاقات الماليزية التركية

تجمع ماليزيا وتركيا علاقات ثنائية مميزة نتيجة كونهما بلدان يمتلكان أغلبية سكان مسلمة.

وكان مهاتير أعرب عن دعمه في 1998 لفكرة رئيس الوزراء التركي السابق نجم الدين أربكان بشأن تشكيل تكتل "D-8" وهو مجموعة اقتصادية تضم الدول المسلمة الثمانية ذات الاقتصادات النامية.

ومنذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة حكم تركيا عام 2002 شهدت العلاقات بين البلدين نموا سريعا، وبلغ حجم التجارة بين البلدين مؤخرا 2.38 مليار دولار.

ومن المتوقع أن تركز زيارة مهاتير الحالية لأنقرة على توسيع العلاقات الدفاعية، في ظل اهتمام ماليزيا بالمنتجات الدفاعية التركية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
آلية التعاون الثلاثية يمكنها استعادة النهضة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية :: الاقتصادي الاسلامي-
انتقل الى: