منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Empty
مُساهمةموضوع: جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة   جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Emptyالأربعاء 01 أبريل 2020, 1:07 pm

جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة

استخدام الجيوش في الداخل لاحتواء أزمة كورونا ونتائجها قد يخلق أنواعاً مختلفة من المشاكل والتحديات، تتفاوت بين الدول النامية والدول المتقدمة.

في ذروة انتشار فيروس كورونا حول العالم، أقفلت معظم الدول حدودها ودخلت في حجر صحي لاحتواء الجائحة المنتشرة التي لا تعترف بحدود وطبقات اجتماعية، ولا تكترث لدول غنية أو فقيرة، ولا تميّز بين دول متقدمة وأخرى نامية.

والملاحظ أن تعامل الدول وإرباكها كان متساوياً، فقد أظهرت الدول الغربية المتقدمة هشاشة غير متوقعة، كان من المفترض أن تعانيها الدول النامية فقط. 

وإزاء تلك الهشاشة وصعوبة التحديات وفرادتها، استدعت معظم الدول (نامية ومتقدمة) جيوشها للمساعدة داخلياً في التعامل مع المرض، واحتواء التهديدات المستجدة الناجمة عنه، والمساعدة في نقل المصابين، وتأمين أسرّة استشفائية، وتأمين المواد الغذائية والطبية وسواها.

لكن استخدام الجيوش في الداخل لاحتواء أزمة كورونا ونتائجها قد يخلق أنواعاً مختلفة من المشاكل والتحديات، تتفاوت بين الدول النامية والدول المتقدمة، وذلك على الشكل التالي:

- بالنسبة إلى الدول المتقدمة:

لقد بنت تلك الدول تجاربها الخاصة على مدى التاريخ، واستطاعت إقرار دساتير عصرية تحفظ تداول السلطة، كما تحفظ حقوق المواطنين وحرياتهم، وهي عادة ما تتحاشى استخدام الجيوش في الداخل. وتثير هذه القضية حساسية لدى الشعوب التي عانت خلال تاريخها من مساوئ تدخّل العسكر في الشؤون المدنية، أو كان لها تاريخ سابق من الحروب الخارجية.

وعلى الرغم من ذلك، فإن الحاجة للتعامل مع الأزمة الوبائية المستجدة دفعت الدول إلى استخدام وسائل لم تكن معروفة من قبل، ففي ألمانيا، على سبيل المثال، يضع الدستور حدوداً صارمة جداً لاستخدام الجيش في الداخل، بعد الحروب التي تمّ شنّها خلال الحرب العالمية الثانية، لكن الحاجة اليوم أجبرت السلطات على الاستعانة بالعسكر، رغم كل العوائق الدستورية.

ويشير العديد من الكتّاب الأوروبيين إلى أن آلية اتخاذ القرار الديموقراطية كانت في بعض الأحيان عائقاً أمام سرعة الاستجابة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وأن الدول ذات الطبيعة "الديكتاتورية" - كما وصفوها - كانت أفضل من ناحية سرعة اتخاذ القرارات والقدرة على فرضها.

- بالنسبة إلى الدول النامية:

إن غياب التنمية، وضعف الأجهزة الأمنية، والفساد، والبطالة، والفقر، وانتشار الجريمة المنظمة، ناهيك بفشل هذه الدول في صياغة نموذج اندماج وطني يستوعب الصراعات القبلية والعشائرية والطائفية على الأرض والسلطة والموارد، سيضاعف، بالتأكيد، الأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي ستنجم عن أزمة كورونا.

بالتالي، إن الجوع والفقر اللذين سيزدادان بفعل الحجر المنزلي وتوقف الأعمال وانتشار البطالة، قد يؤديان إلى عدم استقرار أمني، ما سيفرض المزيد من الحاجة لتدخل الجيوش والقوى الأمنية في مرحلة ما بعد الجائحة.

لطالما كانت الجيوش في الدول النامية أقوى من المجتمع المدني وباقي مؤسسات الدولة. وعادةً ما تمتلك الجيوش إمكانيات لا تتوفر لدى باقي المؤسسات، ذلك أن حاجة السلطات إلى الجيوش وولائها، للدفاع عنها في وجه أي إمكانية للتمرد أو للثورة عليها، جعلتها تخصص موازنات كبرى للقوى العسكرية وضباطها. 

لكن هذا الأمر شكّل تاريخياً سيفاً ذا حدّين، فهو من ناحية يكرّس السلطة واستمراريتها، ولكنه من ناحية ثانية قد يغري العسكر لممارسة سلطات ليست من اختصاصه.

 وتشير الدراسات إلى أن الدعم المفرط للجيوش يؤدي إلى المزيد من عدم الاستقرار على المدى الطويل، كما يزيد من احتمال وقوع انقلابات عسكرية في تلك الدول.

في الخلاصة، لقد بيّنت التجارب حول العالم أن العسكريين هم عادةً أكثر قدرة من المدنيين على الاستجابة للتحديات والتنظيم والمساعدة خلال الأزمات والكوارث، وهو ما دفع الأمم المتحدة، منذ كارثة زلزال هايتي في العام 2010، إلى الاستفادة من خبرات العسكريين المتقاعدين وتوظيفهم ضمن مؤسساتها المخصّصة للتعامل مع الأزمات.

وعليه، إن حاجة الدول اليوم إلى الجيوش للتعامل مع الأزمة الوبائية قد تستمر لفترة طويلة أكثر من المتوقع، بسبب التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي ستفرض نفسها في مرحلة ما بعد الحجر المنزلي، ولكن السؤال: ما كلفة ذلك على حريات المواطنين وحقوقهم؟ وعلى استمرارية السّلطة ككلّ في بعض دول العالم الثالث الهشّة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة   جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Emptyالإثنين 06 أبريل 2020, 9:42 pm

متى ينتهي كورونا؟ هذه إجابة الخبراء

حتى تاريخه، لا يوجد أي دواء محدد مُوصى به للوقاية من فيروس كورونا المستجد أو علاج له”، اقتباس من موقع منظمة الصحة العالمي، يدل على أن الإجراءات الدولية الحالية لمواجهة كورونا، هي أساسا للوقاية لا للعلاج.


ومنذ انتشار الفيروس نهاية العام الماضي وحتى اليوم، شغل موعد توقف انتشاره الرأي العام الدولي، وكان محط تساؤل غالبية شعوب العالم، ليحددها خبراء بأنها تتراوح ما بين شهر ونصف إلى 18 شهرا.
والتخوف السائد حاليا هو الانتشار السريع للمرض، ما يضغط على المستشفيات وأقسام الطوارئ والإسعاف، ولهذا فإن إجراءات الحجر المنزلي أفضل الطرق وقاية لمنع انتشار الفيروس والقضاء عليه.
وتقول منظمة الصحة العالمية: “يجب أن يحصل المصابون بالفيروس على الرعاية المناسبة لتخفيف الأعراض وعلاجها، ولا تزال بعض العلاجات تخضع للاستقصاء، وسيجري اختبارها من خلال تجارب سريرية، وتتعاون المنظمة مع مجموعة شركاء على تسريع وتيرة جهود البحث والتطوير”.
الطبيب التركي من أصل فلسطيني، رامي أيوب أوغلو، قال: “لا يوجد حاليا تخمين محدد لانتهاء المرض، ولكن هناك أبحاث تقول إنه قد يستمر إلى 18 شهرا، حسب النتائج على اللقاحات”.
وأضاف: “إجراءات الدول كفيلة بالعلاج، لكن هذه الإجراءات بحاجة للتعاون مع الشعب، وفي الوقت الحالي يعد التزام الناس ببيوتهم وعزل المريض من أهم طرق الوقاية”.
وأوضح أن “الناس لديها مخاوف بسبب عدم توصل التجارب العلمية حتى الآن لدواء محدد أو لقاح للمرض، وحاليا هناك أكثر من دولة تعمل على إعداد لقاح قد يتطلب على الأقل 18 شهرا”.
ولفت أن “هناك مخاوف أيضا من زيادة الوفيات وخاصة في المجتمعات التي فيها نسبة كبار في السن، في ظل تعامل الأطباء يتعاملون مع فيروس مجهول الهوية”.

** الالتزام بالتعليمات
أيوب أوغلو تحدث عن سيناريوهات مستقبلية بالقول: “كقطاع صحي نتطلع بتفاؤل، القضاء على المرض لن يكون سهلا، لكن أهم طرق القضاء عليه الالتزام بالبيت وعدم الخروج في التجمعات وعزل المريض”.
وزاد: “في مجتمعات الشرق الأوسط، هناك لا مبالاة ويسعى الكل لزيارة المريض وهذا غير صحي، أنا كطبيب أخاف مصافحة ابني، هناك حالات لا تنذر بالشفاء”.

وأوضح أن “80% من مرضى كورونا يمرضون بدون أن يشعروا، يبقى 20% منهم يمكنهم الشعور بمعاناة كحرارة وسعال وضيق في النفس وأحيانا إسهال”.
وأوضح أن النسبة الكبيرة للمصابين بين فئة كبار السن، وهذا يقودنا أن لا نعتقد أنها لا تصيب الشباب، بل عليهم الالتزام بالبيت وعدم الاختلاط مع الناس وأتوقع القضاء على المرض في شهر ونصف على الأقل”.

** التقليل من الانتشار السريع
الطبيب التركي أيمن صقلي، قال من ناحيته عن فترة القضاء على كورونا بأنها “ليست أقل من أن تنتهي في يونيو/ حزيران المقبل وأقصى حد أيلول/ سبتمبر المقبل”.
وأردف أن “القضاء على الفيروس يكون إما بإيجاد اللقاح، أو إصابة 60-70% من المجتمع، وبعدها يتوقف عن الانتشار”.
وأضاف أن “تركيا صحيا تعتبر جيدة من ناحية عدد الأسرّة ومراكز الإسعاف، والأولى أوروبيا، وهناك إمكانية لزيادة الأسرّة عند الحاجة”.
وختم بقوله: “على الناس الالتزام بالحجر الصحي قدر الإمكان وعدم الخروج إن لم يكن هناك ضرورة، والاهتمام بالنظافة الشخصية في أماكن العمل والحمامات، واتخاذ التدابير اللازمة”.

** كسب الوقت
الكاتب والباحث اللبناني علي باكير تحدث عن استراتيجيات الدول في مواجهة الأزمة بالقول: “لا يوجد وقت محدد للسيطرة على الفيروس أو التعامل مع التداعيات التي سيُخلّفها، حاليا هناك أزمة عالمية”.
وأضاف: “بعض المتفائلين يعتقد أنّ الفيروس سيتراجع مع حلول الصيف، لكن آخرين يعتقدون أن الحل الأنجع هو المسارعة في إيجاد لقاح، وهو ما يستغرق سنة على الأقل، لا يوجد شيء قطعي في هذه المسألة”.
ولفت أن “الفيروس أظهر أن أحدا لم يكن مستعدا لمواجهة مثل هذا التهديد غير التقليدي، كما أن ردة فعل الحكومات كانت بطيئة نوعا ما مقارنة بسرعة انتشار الفيروس عالميا”.

وعن الأهداف المقبلة لمواجهة الأزمة، قال: “الهدف الأول لهذه الإجراءات هو تقليل سرعة انتشار الفيروس بالشكل الذي يسمح للقطاع الصحي حول العالم بالتعامل مع الحالات المصابة دون أن ينهار، ويتيح للدول أيضا إبقاء الفيروس تحت السيطرة والتقليل من الخسائر البشرية والاقتصادية، وشراء الوقت بانتظار الحل الأمثل”.
وأردف: “الأكثر تفاؤلاً يأملون أن تؤدي الإجراءات الراديكالية لمنع انتشاره بشكل نهائي، لكن باستثناء المزاعم الصينية عن احتوائه بهذه الطريقة، لم تستطع أي دولة الوصول إلى هذا الهدف، محاصرة الفيروس تعتمد على سلسلة كبيرة من العوامل تنخرط فيها الدولة والمجتمع والفرد”.
وختم بالقول: “إذا لم يكن هناك قرارات سريعة من قبل الدول والحكومات من جهة، واستجابة من قبل المجتمع والفرد، فسيكون هناك انتشار للفيروس، الخوف والهلع لن يساعد، إنما هناك حاجة للتصرف بوعي ومسؤولية إزاء إجراءات الوقاية منه، أو الحد من انتشاره”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة   جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة Emptyالإثنين 06 أبريل 2020, 9:43 pm

لغز الرغوة التي تخرج من الصابون وتمزّق كورونا بنصف دقيقة

جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة P_1553strvj1

البوصلة – كيف يمكن لما حجمه 0.000125 من الملليمتر، وأصغر بآلاف المرات من الخلية، أن يكون مؤذيا إلى درجة الفتك السريع بكائن كالإنسان، بينما نراه ضعيفا جدا أمام رغوة تخرج متقوقعة من الصابون كما زبد البحر، فتمزق بنيته وتدمره بثوان معدودات، بالكاد نصف دقيقة على الأكثر؟

نجد الجواب على هذا اللغز في تجربة سهلة ورخيصة، تطلب منك أن تسكب قليلا من الزيت بوعاء فيه ماء، لترى أنه لا يتحلل ويختلط فيه، بل يستقر أسفل الماء منفصلا عنه تماما، بحسب ما يظهر في فيديو تعرضه “العربية.نت” أدناه، ويوضح أن الماء لا يذيب الزيت الموضوع فيه، ولا يغسله أيضا من أي مكان، كاليدين مثلا، بل يمر فوقه ولا يجرف منه شيئا. أما اذا وضعت بعض الصابون في الماء المحتوي على الزيت، فستجد أن الزيت ذاب مغسولا في الخليط.

كورونا المستجد، ولد متحدرا من عائلة له فيها أقرباء مفترسون، يتعايشون مع البشر والثدييات الأخرى منذ آلاف، وربما ملايين السنين، على حد الوارد بسيرته، إلا أنه أشرسها فتكا، لأن “جينومه” المكوّن من 30 جينا، تغلفها دهون وبروتينات، هي فيه كالزيت الذي يلصقه بالأشياء، ومنها الأيدي، ولأن الماء لا يكفي وحده لإذابته عنها وغسله منها، لذلك كان الصابون هو الحل لتمزيق غلافه وتفتيته إلى أشلاء، وبعدها يغسلها الماء ويغسل بقاياه، ويمضي بها إلى مثواها الأخير عبر أنابيب الصرف الصحي والمجارير.

من أين جاءت كلمة صابون

رغوة الصابون الفوّاحة بفقاعات تخرج معها ولا يعيرها أحد انتباها، وبالكاد لها وزن معلوم، هي أمضى سلاح لصد المستجد الفيروسي عن 3 أبواب يمكنه التسلل من أحدها إلى المجاري الهوائية بجسم الإنسان، وهي الفم والأنف والعينين، بحسب ما طالعت “العربية.نت” من ضمن نصائح منظمة الصحة العالمية، ومن أحد هذه المعابر يمضي إلى طبق من خلايا الرئتين لا يشتهي سواه، فيخترق إحداها ويحولها إلى مصنع يتكاثر فيه بالملايين، وحين يقضي عليها يمضي هو ومن تكاثر منه إلى غيرها.

ومن الصدف البائسة، أن الصابون الطارد “كورونا” من الأيادي الملتصق بها، استمد اسمه من جبل في الدولة الأكثر ابتلاء به للآن، وهي إيطاليا، وهو جبل خارج روما، كانوا يسمونه Mount Sapo ويقدمون عنده ذبائح من الحيوانات زمن الإمبراطورية الرومانية، وعنده كانوا يصنعون من الزيت وشحومها الصابون الذي يميل عدد من المؤرخين إلى أن السومريين كانوا أول من صنعه قبل 4800 عام. إلا أن حلب في سوريا ونابلس بفلسطين، إضافة إلى طرابلس في الشمال اللبناني، كانت الأكثر شهرة بصناعته في الزمن القديم، ولا تزال.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
جيوش العالم لمواجهة كورونا.. العواقب والكلفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: