منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Empty
مُساهمةموضوع: كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟   كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Emptyالجمعة 14 أغسطس 2020, 9:33 am

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_1686t5mbj1

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟

بعد شهور من توقف أحلامها في الترشح للرئاسية، ستحصل كامالا هاريس الآن على فرصة أخرى في ترشحيات الحزب الديمقراطي في سباق الوصول إلى البيت الأبيض.

فقبل عام من الآن، اندفعت عضوة مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية كاليفورنيا، كامالا هاريس إلى مقدمة مجال مكتظ بالمتنافسين الطامحين لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة عبر أداء قوي في سلسلة من المناظرات، وانتقادات لاذعة لمنافسها جو بايدن في قضايا تتعلق بالعرق في الولايات المتحدة، ولكن بحلول نهاية عام 2019 ، كانت حملتها قد انتهت وخرجت من سباق التنافس على الترشح.

والآن ، وبعد أن أصبح بايدن المرشح الديمقراطي المفترض للرئاسة، يتم اختيار هذه المرأة البالغة من العمر 55 عاماً لتكون نائبة الرئيس.

و هكذا دخلت كامالا هاريس الى سباق الوصول إلى البيت الأبيض من جديد، ولكن تحت تصنيف ثان. سنلقي الضوء هنا على صعودها هذا ومسيرتها السياسية.


وُلدت كامالا هاريس في أوكلاند بولاية كاليفورنيا، لأبوين مهاجرين؛ من أمٍّ هندية وأبٍ حامايكي.

وبعد انفصال والديها، نشأت هاريس بشكل أساسي في كنف والدتها الهندوسية العازبة، شيامالا غوبالان هاريس، وهي باحثة في مجال بحوث علاج السرطان وناشطة مدنية.

كانت كامالا على ارتباط وثيق بتراثها الهندي، وقد رافقت والدتها لزيارة الهند عدة مرات. لكنها تقول إن والدتها تبنت ثقافة السود في أوكلاند، وغمرت ابنتيها؛ كامالا وأختها الصغرى مايا، بتلك الثقافة.

وكتبت في سيرتها الذاتية: "الحقيقة هي أن والدتي أدركت جيداً أنها كانت تربي ابنتين سوداوين".

وأضافت: "كانت تعلم أن موطنها الجديد الذي قررت الانتماء إليه، سينظر إلي ومايا على أننا فتاتين سوداوين، لكنها كانت تصر على التأكد من أننا سنصبح امرأتين سوداوين واثقتين و وفخورتين بنفسيهما".


وعاشت كامالا في سنواتها الأولى فترة قصيرة في كندا أيضاً، عندما عندما عملت والدتها في التدريس في جامعة ماكجيل، فسافرت وشقيقتها الصغرى معها، ودرستا في مدرسة في مونتريال لمدة خمس سنوات.

ثم التحقت بكلية في الولايات المتحدة، وأمضت أربع سنوات في جامعة هَوارد ، إحدى الكليات والجامعات البارزة التي يدرس فيها السود تاريخياً في البلاد، والتي وصفتها بأنها من بين أكثر الخبرات التي حصلت عليها في حياتها وساهمت في بنائها وتكوينها.

وتقول هاريس إنها دائماً كانت منسجمة مع هويتها العرقية وتصف نفسها ببساطة بأنها "أمريكية".

وفي عام 2019 ، قالت لصحيفة "واشنطن بوست" إنه لا ينبغي أن يضطر السياسيون إلى يحصروا أنفسهم في حيز التصنيفات التي يفرضها لونهم أو خلفيتهم الاجتماعية. وأضافت: "كانت وجهة نظري: أنا كما أنا، ومتصالحة مع ذاتي، قد تحتاج إلى معرفة ذلك، لكنني مرتاحة للتعامل مع الأمر".

بين مجلس الشيوخ والادعاء العام
بعد قضائها أربع سنوات في هوارد، انتقلت هاريس للحصول على شهادة عليا في القانون من جامعة كاليفورنيا، وبدأت حياتها المهنية لاحقا في دائرة الادعاء العام في مقاطعة ألاميدا.

وتولت هاريس منصب المدعي العام في المقاطعة، وفي عام 2003، أصبحت المدعي العام الأعلى لسان فرانسيسكو، قبل أن يتم انتخابها كأول امرأة وأول شخص أسود يعمل كمدعي عام لولاية كاليفورنيا، وأكبر محام ومسؤول عن إنفاذ القانون في أكثر الولايات الأمريكية كثافة.

وخلال فترتي توليها منصب المدعي العام، اكتسبت هاريس سمعة جيدة باعتبارها واحدة من النجوم الصاعدة في الحزب الديمقراطي، واستخدمت ذلك الزخم لانتخابها في مجلس الشيوخ عن ولاية كاليفورنيا عام 2017.

ومنذ انتخابها لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي، حظيت المدعية العامة السابقة بتأييد وسط أوساط التقدميين لاستجوابها اللاذع لمرشح المحكمة العليا آنذاك بريت كافانو، والمدعي العام ويليام بار، في جلسات الاستماع الرئيسية في مجلس الشيوخ.


أثناء وجودها في مجلس الشيوخ الأمريكي ، نالت هاريس الثناء على استجوابها لمرشح المحكمة العليا آنذاك بريت كافانو، والمدعي العام ويليام بار
تطلعات إلى البيت الأبيض
عندما أطلقت هاريس حملة ترشحها لمنصب الرئيس في بداية العام الماضي بحضور حشد زاد عدده عن 20 ألف شخص في أوكلاند، كاليفورنيا ، قوبل عرضها لعام 2020 بحماس أولي. لكن السيناتورة أخفقت في توضيح سبب منطقي لحملتها، وقدمت إجابات مشوشة على أسئلة في مجالات السياسة الرئيسية مثل الرعاية الصحية.

كما أنها لم تستفد بشكل واضح من نقطة قوتها خلال ترشحها: وهي أداؤها القوي في المناظرات التي تظهر مهاراتها الحجاج الذي تدربت عليه خلال عملها في الادعاء العام، وهي غالبا ما كانت تضع بايدن في خط الشخصيات التي تهاجمها.

وحاولت هاريس، المنتمية للحزب الديمقراطي في كاليفورنيا والعاملة في مجال إنفاذ القانون، السير على خط تجمع فيه بين الجناحين التقدمي والمعتدل في حزبها. لكن انتهى بها الأمر إلى أنها لم تجظ بتأييد أي منهما، حيث أنهت حملة ترشحها في ديسمبر/كانون الأول، قبل أول تنافس للمرشحين الديمقراطيين في ولاية أيوا في أوائل عام 2020.

وفي آذار/مارس، أيدت هاريس نائب الرئيس السابق جو بايدن قائلة إنها ستفعل كل ما في وسعها للمساعدة في انتخابه رئيساً قادماً للولايات المتحدة".

سجلها في مكافحة الجريمة
بعد أن خاضت هاريس سباق 2020، بات سجلها كأكبر مدعية عامة في كاليفورنيا تحت الأضواء.

وعلى الرغم من ميولها اليسارية بشأن قضايا أمثال زواج المثليين وعقوبة الإعدام ، إلا أنها واجهت هجمات متكررة من التقدميين لأنها لم تكن تقدمية بما فيه الكفاية، وكانت موضوع مقال رأي سيئ بقلم أستاذة القانون في جامعة سان فرانسيسكو لارا بازيلون.


بعد انسحابها من السباق في كانون الثاني/يناير ، دعمت هاريس جو بايدن
وكتبت بازيلون في بداية حملة هاريس، أن هاريس تهربت إلى حد كبير من المعارك التقدمية التي تنطوي على قضايا مثل إصلاح سلك الشرطة وإصلاح القوانين المتعلقة بتجارة المخدرات والإدانات الخاطئة.

وحاولت المدعية التي تصف نفسها بأنها "مدعية تقدمية" التأكيد على التركيز على الأفعال ذات الميول اليسارية من إرثها، كطلبها كاميرات تعلق على أجسام بعض الوكلاء الخاصين في وزارة العدل بكاليفورنيا، وهي أول وكالة حكومية تتبناها، وإطلاق قاعدة بيانات توفر وصول الجمهور العام لإحصاءات الجريمة، لكنها ما زالت تفشل في اكتساب الشعبية المرجوة.

وظلت عبارة "إن كامالا شرطية" تترد على مدار الحملة الانتخابية، مما أفسد محاولاتها لكسب القاعدة الديمقراطية الأكثر ليبرالية خلال الانتخابات التمهيدية. لكن أوراق اعتماد تطبيق القانون هذه قد تكون مفيدة في الانتخابات العامة عندما يحتاج الديمقراطيون إلى كسب ناخبين معتدلين ومستقلين.

الآن ، وفي الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة مواجهة تفجر قضية التحيزات العرقية، ووجود تحقيقات حول وحشية الشرطة، شغلت هاريس مقعداً في الصف الأمامي، مستخدمة دربتها الخطابية المميزة لتعزيز الأصوات التقدمية.

وفي البرامج الحوارية، دعت إلى إجراء تغييرات في ممارسات الشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وحضت عبر حسابها في تويتر على اعتقال الضباط الذين قتلوا بريونا تايلور، وهي ناشطة أمريكية من أصل أفريقي، كانت تبلغ من العمر 26 عاماً من ولاية كنتاكي، تحدثت كثيراً عن الحاجة إلى تفكيك العنصرية الممنهجة في البلاد.

وعندما يتعلق الأمر بدعوة الجناح التقدمي في الحزب المختلف عليها بشأن الاستمرار المطالبة بعدم تمويل الشرطة؛ والدعوة إلى تقليص ميزانيات أقسام الشرطة وتحويل الأموال إلى البرامج الاجتماعية - وهو ما يعارضه بايدن - تتملص هاريس من التعليق وتدعو بدلاً من ذلك إلى "إعادة رسم صورة" للسلامة العامة.

لطالما قالت هاريس إن هويتها تجعلها مناسبة بشكل فريد لتمثيل المهمشين، والآن بعد أن اختارها بايدن نائبة له، فقد تحصل على فرصة للقيام بذلك من داخل البيت الأبيض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟   كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Emptyالجمعة 14 أغسطس 2020, 9:34 am

الانتخابات الأمريكية 2020: من هي تامي داكوورث التي قد تصبح نائبة لجو بايدن؟

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_1686m07203

تامي داكوورث عضو مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي التي ورد أنها مدرجة في القائمة القصيرة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي على بطاقة الحزب الديمقراطي فمن هي؟

ولدت داكوورث في بانغكوك وأصيبت في حرب العراق، وحصلت على وسام القلب الأرجواني، و تتمتع بغرائز مقاتل شوارع.
وقد ظهر اسمها بشكل متكرر خلال المناقشات رفيعة المستوى حول منصب نائب الرئيس للمرشح الديمقراطي جو بايدن. وأصبحت أيضا هدفا لتاكر كارلسون من قناة فوكس نيوز والمحافظين الآخرين، فعندما قالت مؤخرا على شبكة سي إن إن إنها منفتحة على احتمال إزالة النصب التذكارية الأمريكية لمؤسسي الولايات المتحدة وحائزي العبيد، شكك كارلسون في وطنيتها.

وردت قائلة إن كارلسون "يجب أن يمشي مسافة ميل بساقي، ثم يخبرني ما إذا كنت أحب أمريكا أم لا".

واجتذب تحديها لكارلسون انتباه الأمة، ولفت انتباه الناس إلى فطنتها السياسية وخلفيتها العسكرية. وكانت على متن مروحية أسقطت خلال حرب العراق ففقدت ساقيها.


كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_1686k9ge72


ويعتقد العديد من الديمقراطيين أن سجلها العسكري ومثابرتها خلال المعارك مع المحافظين، وكذلك خلفيتها كأمريكية آسيوية، سيعزز ترشيح بايدن. ويقول مؤيدوها إنه إذا اختارها كمرشحة لمنصب نائب الرئيس، فسوف تساعد في جذب الأصوات من بين المحاربين القدماء والأقليات والنساء.

ومع ذلك، يعتقد الكثيرون أن بايدن يجب أن يختار من بين السود بدلا من ذلك، وكثيرا ما تذكر السيناتور كامالا هاريس. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الولاية التي تنتمي لها داكوورث ديمقراطية مضمونة. وبالتالي يمكن ذلك لمنافسين آخرين على تذكرة النائب في الحزب الديمقراطي، على رأسهم مجموعة تضم حاكم ولاية نيو مكسيكو ميشيل لوغان غريشام، مساعدة بايدن في ولايات قد يحتاج فيها إلى دفعة.

وقد أضاف لأهمية اختيار المرشح لمنصب نائب الرئيس للديمقراطيين عوامل تتعلق بعمر بايدن وتقييمه الخاص لدوره.

ويبلغ بايدن من العمر 77 عاما، وإذا تم انتخابه فسيكون قد بلغ من العمر 82 عاما في نهاية فترة ولايته. كما أنه يرى نفسه على أنه "مرشح انتقالي" ، وحتى أشد أنصاره يفترضون أنه إذا تم انتخابه، فلن يسعى إلى ولاية ثانية.

وهذا يعني أن الشخص الذي يعمل كنائب لبايدن يمكن أن يصبح سريعا رئيسا للبلاد.

وتشتهر داكوورث، البالغة من العمر 52 عاما، بعملها في قضايا المحاربين القدامى. بالإضافة إلى ذلك، عملت في سياسة الرعاية الصحية وتحدثت بشكل متكرر عن الأمن القومي، لقد حاربت في العراق، لكنها تعتقد أن ذلك كان خطأ.

وتقول: "إنه درس صعب، وآمل أن تصبح هذه الأمة أكثر تشككا في أسباب شن الحرب".

كما أن حكايتها الشخصية أيضا آسرة، حيث لديها وزوجها بريان بولسبي ابنتان هما أبيجيل ومايلي بيرل، وكانت أول من أنجبت طفلا أثناء عملها كعضو في مجلس الشيوخ الأمريكي.

وكان والدها فرانك، وهو مواطن أمريكي، يعمل لدى الأمم المتحدة، وأما والدتها لاماي فأصلها من تايلاند.

وعاشت داكوورث، التي تتحدث التايلاندية، مع والديها في سنغافورة وإندونيسيا وكمبوديا بسبب عمل والدها في الأمم المتحدة.

وكانت الأسرة في كمبوديا تعيش في بنوم بنه أثناء فترة من العنف قبيل تولي الخمير الحمر السلطة في منتصف السبعينيات.

وتتذكر أنها ذهبت إلى السوق مع والدتها عندما بدأت القنابل تتساقط فجأة. ودفعتها والدتها إلى أرضية السيارة، وتقول داكوورث: "كي لا أرى الدماء".

وقد انضمت داكوورث في وقت لاحق للجيش، على خطى والدها، وهو محارب قديم في فيتنام. وأخبرتني ذات مرة أنها لا ترى نفسها تترشح للرئاسة.

وتقول: "ليس لدي تلك الرغبة الملحة". لكنها مدافعة شرسة عن بايدن الذي أشاد من جانبه بها.

فخلال حملة لجمع التبرعات عبر الإنترنت، أشاد بشجاعتها في المعركة وفي السياسة. وقال "لا أستطيع التفكير في أي شخص أظهر شجاعة أكبر". وخاطبها مباشرة قائلا: "أنا ممتن لك هنا معي في هذه المعركة".



بايدن أشاد بتامي داكوورث
ومن الناحية الإيديولوجية، تعد داكوورث متجانسة مع بايدن، الديمقراطي الوسطي. فمن بين الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي، تظهر هي أيضا في منتصف الطيف الإيديولوجي.

وفي الأسابيع الأخيرة، انتقدت الرئيس دونالد ترامب و "فشله في قيادة أمتنا" ، مما يدل على استعدادها للعمل ككلب هجوم بايدن خلال الحملة.

وقد التقى مساعدو بايدن بها منذ وقت ليس ببعيد لمنصب نائب الرئيس، وقد وصفت، في بث حي لواشنطن بوست، اللقاء بأنه "إيجابي".

وبعد تقاعدها من الجيش، عملت داكوورث في قضايا المحاربين القدامى على مستوى الولاية والمستوى الوطني وانتخبت للكونغرس في عام 2012، وفازت بمقعد في مجلس الشيوخ في عام 2016، وأصبحت عضو مجلس الشيوخ الأصغر في الولاية وسارت على خطى الرئيس باراك أوباما. وقد كان صعودها سريعا من مستوى السياسات المتعلقة بولايتها إلى البزوغ على مستوى الولايات المتحدة بأسرها.

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_1686vxdp64

تامي داكوورث هي أول أمريكية تايلاندية تنتخب للكونغرس
ويقول ديك سيمبسون، رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة إلينوي في شيكاغو، إنها تقدمت بسرعة أكبر من أي شخص في السياسة شاهده منذ نصف قرن. ويضيف قائلا إن أوباما، الذي بدأ أيضا السياسة في إلينوي، ارتفع أعلى من داكوورث، ولكن "استغرق الأمر وقتا أطول قليلا".

ويقول بيتر ليفين، مؤسس شركة برمجيات في واشنطن والذي عمل معها في وزارة شؤون المحاربين القدامى في الولايات المتحدة،إن لديها موهبة فطرية في السياسة.

ويضيف قائلا: "إنها تبرز بشكل طبيعي أفضل ما لدى الناس حتى عندما يكون هناك توتر في الغرفة فهي ماهرة في ضبط لغتها وتركيزها على الشخص الذي تتحدث معه من أجل بناء الإجماع".

ومع ذلك، فإن سجلها في السياسة أبعد ما يكون عن الكمال.

لقد كافحت من أجل تمرير تشريع في الكونغرس، وقد تعرضت لانتقادات بسبب عملها في قضايا المحاربين القدامى. لقد قالت كل الأشياء الصحيحة، وفقا لمنتقديها في إلينوي، لكن العديد من برامج المحاربين القدامى التي تحدثت عنها لم تنفذ أبدا.

ولم يوافق متحدث باسم داكوورث على التقييم السلبي لعملها كمشرعة، قائلا إنها كانت فعالة كعضو في مجلس الشيوخ، ومن بين إنجازاتها إصدار تشريعات مشتركة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، كما عرقلت "جهود إلغاء قانون الأمريكيين ذوي الإعاقة".

وبالكاد أدى الانتقاد إلى إبطاء مسيرتها، فقد أظهرت عزما غير عادي طوال حياتها المهنية. وأثناء تعافيها من جروح الحرب التي أصابتها في مركز والتر ريد الطبي العسكري في ولاية ماريلاند عام 2004 لم تظهر تقريبا أي شفقة على الذات: "بالنسبة لي، يعود الأمر إلى حقيقة أنني ممتنة جدا لحياتي وما فعله رفاقي لإخراجي من المروحية والطيار الذي حملني إلى بر الأمان".

ويأمل أنصارها أن يختارها بايدن كمرشحة له حتى تتمكن من نقل حماسها للحملة. ومن المتوقع أن يعلن قراره خلال هذا الأسبوع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟   كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Emptyالخميس 14 يناير 2021, 1:32 am

كامالا هاريس نائبة الرئيس المنتخب جو بايدن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_18399z4tk1

بضحكة من أعماق القلب، أعربت كامالا هاريس عن سعادتها باللحظة التي أصبحت فيها أول امرأة وأول أمريكية من أصول سوداء وآسيوية تصل إلى منصب نائب الرئيس الأمريكي.

وظهرت في فيديو، نُشر بمواقع التواصل الاجتماعي، وهي تقول عبر الهاتف للرئيس المنتخب جو بايدن: "لقد فعلناها يا جو. ستصبح الرئيس المقبل للولايات المتحدة".

كانت كلماتها عنه هو، ولكنها هي التي صنعت تلك اللحظة التاريخية.

فمنذ عام فقط، خلال حملتها الانتخابية للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة، هاجمت بايدن بخصوص قضية العرق أثناء مناظرة بينهما. واعتقد كثيرون أنها قللت من حظوظه في الفوز. لكن بحلول نهاية العام، انتهت حملتها، وكان بايدن هو الذي أعاد المرأة البالغة من العمر 56 عاما إلى الأضواء عندما اختارها نائبة له.

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ P_1839opb4u1
كامالا (يسار) برفقة والدتها وأختها الصغيرة

ولدت كامالا هاريس في أوكلاند بولاية كاليفورنيا لأم من أصول هندية وأب من جامايكا. وبعد طلاق والديها وهي في سن الخامسة، عاشت مع والدتها الهندوسية شيامالا غوبالان هاريس، الباحثة في مجال السرطان والناشطة في الحقوق المدنية.

وخلال نشأتها، تواصلت مع جذورها الهندية، حيث رافقت أمها في زيارات إلى الهند. لكنها تقول إن أمها انغمست في ثقافة سكان أوكلاند السود، وربت ابنتيها - كامالا وأختها الصغرى مايا - في محيط هذه الثقافة.

ومكّنها أصلها المزدوج من الوصول إلى قلوب أعراق شتى في المجتمع الأمريكي. وتنظر إليها المناطق التي شهدت تغيرا ديموغرافيا سريعا - بما يكفي لتغير سياسات تلك المناطق - باعتبارها رمزا يُطمح الوصول إليه.

إلا أن تجربتها في جامعة هوارد المشهورة في تاريخ الأمريكيين السود كانت هي التي صقلت حياتها، على حد تعبيرها.

ومع هذا، فإنها تتعامل بسهولة وسط المجتمعات التي يغلب على سكانها بيض البشرة أيضا، إذ عاشت فترة من صباها في كندا، عندما عُيّنت أمها أستاذة في جامعة ماكجيل، فدخلت كامالا وأختها مدرسة في مونتريال لمدة 5 أعوام.

بين اليمين واليسار

انتقلت كامالا هاريس إلى السياسة من مجال الادعاء العام الذي كانت تعمل به، ولكن لتلك الوظيفة امتيازات ومخاطر في عالم السياسة.

بدأت عملها في مكتب المدعي العام بمقاطعة الاميدا بولاية كاليفورنيا، ثم أصبحت المدعي العام في سان فرانسيسكو في عام 2003، قبل أن يتم انتخابها أول امرأة وأول شخص أسود لتولي منصب المدعي العام في كاليفورنيا، أكبر الولايات الأمريكية من حيث عدد السكان.

واستغلت شهرتها في الحزب الديمقراطي لتترشح لعضوية مجلس الشيوخ عن كاليفورنيا في عام 2017.

كامالا (يسار) برفقة والدتها وأختها الصغيرة

ولدت كامالا هاريس في أوكلاند بولاية كاليفورنيا لأم من أصول هندية وأب من جامايكا. وبعد طلاق والديها وهي في سن الخامسة، عاشت مع والدتها الهندوسية شيامالا غوبالان هاريس، الباحثة في مجال السرطان والناشطة في الحقوق المدنية.

وخلال نشأتها، تواصلت مع جذورها الهندية، حيث رافقت أمها في زيارات إلى الهند. لكنها تقول إن أمها انغمست في ثقافة سكان أوكلاند السود، وربت ابنتيها - كامالا وأختها الصغرى مايا - في محيط هذه الثقافة.

ومكّنها أصلها المزدوج من الوصول إلى قلوب أعراق شتى في المجتمع الأمريكي. وتنظر إليها المناطق التي شهدت تغيرا ديموغرافيا سريعا - بما يكفي لتغير سياسات تلك المناطق - باعتبارها رمزا يُطمح الوصول إليه.

إلا أن تجربتها في جامعة هوارد المشهورة في تاريخ الأمريكيين السود كانت هي التي صقلت حياتها، على حد تعبيرها.

ومع هذا، فإنها تتعامل بسهولة وسط المجتمعات التي يغلب على سكانها بيض البشرة أيضا، إذ عاشت فترة من صباها في كندا، عندما عُيّنت أمها أستاذة في جامعة ماكجيل، فدخلت كامالا وأختها مدرسة في مونتريال لمدة 5 أعوام.

بين اليمين واليسار

انتقلت كامالا هاريس إلى السياسة من مجال الادعاء العام الذي كانت تعمل به، ولكن لتلك الوظيفة امتيازات ومخاطر في عالم السياسة.

بدأت عملها في مكتب المدعي العام بمقاطعة الاميدا بولاية كاليفورنيا، ثم أصبحت المدعي العام في سان فرانسيسكو في عام 2003، قبل أن يتم انتخابها أول امرأة وأول شخص أسود لتولي منصب المدعي العام في كاليفورنيا، أكبر الولايات الأمريكية من حيث عدد السكان.

واستغلت شهرتها في الحزب الديمقراطي لتترشح لعضوية مجلس الشيوخ عن كاليفورنيا في عام 2017.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟   كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Emptyالسبت 20 فبراير 2021, 8:00 am

هاريس.. "رئيس قيد الانتظار" في حال عجز بايدن

بقلم: علي سعادة

كانت دائما منسجمة مع هويتها العرقية وتصف نفسها ببساطة بأنها "أمريكية". 

ولدت لأب أسود من جامايكا وأم "هندوسية" من الهند. 

متصالحة مع ذاتها -كما تقول عن نفسها- وثالث امرأة تُرَّشح لمنصب نائب الرئيس على قائمة حزب كبير بعد جيرالدين فيرارو وسارة بالين، وأول امرأة تفوز بمنصب نائب الرئيس. 

ورغم الانتقادات التي وجهت لها من "تيار اليسار" في "الحزب الديمقراطي" بسبب سجلها كمدعية عامة، وموقفها من قضايا الشرق الأوسط، إلا أنها تصف نفسها بـأنها "تقدمية" تؤمن بسيادة القانون، وبأنها "النقيض" للرئيس الجمهوري دونالد ترامب. 

"براغماتية، وديمقراطية متقلبة".. بهذه العبارة وصفتها صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، فيما يلقبها ترامب بـ"البغيضة".  

كامالا هاريس ولدت عام 1964 في سان فرانسيسكو لعالمة هندية متخصصة بسرطان الثدي، هاجرت إلى الولايات المتحدة للحصول على درجة الدكتوراة في علم الغدد الصماء من جامعة كاليفورنيا. أما والدها دونالد هاريس فهو أستاذ في علوم الاقتصاد في جامعة ستانفورد، وهاجر من جامايكا عام 1961 بهدف إكمال دراساته العليا بالاقتصاد في جامعة كاليفورنيا أيضًا. 

تخرجت هاريس في المدرسة الثانوية عام 1981 والتحقت بعدها بـ"جامعة هوارد" في واشنطن، وتخصصت بالاقتصاد والعلوم السياسية، وتظاهرت في أثناء دراستها الجامعية ضد الفصل العنصري، وانضمت إلى منظمة نسائية أنشأتها جامعيات أمريكيات من أصول إفريقية. 

عادت هاريس بعد ذلك إلى كاليفورنيا، حيث حصلت عام 1989 على الدكتوراة في القانون من كلية هاستينغز. 

بدايتها المهنية انطلقت عام 1990، حين عينت نائبًا للمحامي العام في مقاطعة كاليفورنيا، وتخصصت في محاكمات الاعتداء الجنسي على الأطفال، كما عملت في التدريس في جامعتي "ستانفورد" و"سان فرانسيسكو".  

بين عامي 1994 و1995 التقت وصادقت رئيس جمعية ولاية كاليفورنيا حينها وعمدة سان فرانسيسكو فيما بعد "ويلي براون" الذي قدمها إلى شبكته السياسية، الأمر الذي زاد من ظهورها في الصحف المحلية، وفي أعمدة المجتمع، وبدأ المواطن الأمريكي يتعرف عليها عن قرب أكثر.  

لكن قفزتها الكبرى كانت عبر فوزها عام 2010 بمنصب المدعي العام لكاليفورنيا، وأُعيد انتخابها لنفس المنصب مرة أخرى عام 2014. وفي ذلك العام تزوجت من المحامي اليهودي الأمريكي دوغلاس إيمهوف.  

وفيما بعد ستفوز في انتخابات مجلس الشيوخ لتخلف السيناتور باربرا بوكسر المنتهية ولايتها. 

ونافست جو بايدن على الترشح للرئاسة عن "الحزب الديمقراطي"، إلا أنها انسحبت أواخر عام 2019، وأعلنت دعمها له على حساب السيناتور اليساري بيرني ساندرز.  

وما إن أعلن بايدن عن اختيارها نائبة له في الانتخابات الرئاسية التي جرت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي حتى وضعت مواقفها السياسية السابقة تحت مجهر وسائل الإعلام الغربية. 

ويوجه لها انتقادات واسعة بسبب تحيزها ومساندتها الاحتلال الإسرائيلي دون تحفظ؛ فهي داعم للجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) اللوبي الأميركي الموالي للاحتلال، كما أنها تتخذ موقفا سلبيا من حركة "جي ستريت" وهي منظمة ليبرالية تدعو إلى إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية بطريقة سلمية ودبلوماسية.
كما أنها تعارض بوضوح حركة "بي دي أس" التي تدعو إلى مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي. 

وتعتقد هاريس أن "إسرائيل يجب ألا تكون قضية حزبية على الإطلاق"، مؤكدة موقفها بالقول: "طالما أنني عضو بمجلس الشيوخ، فسأفعل كل ما في سلطتي لضمان الدعم الواسع والحزبي لأمن إسرائيل، وحقها في الدفاع عن النفس". 

ومع هذا التحيز الواضح إلا أنها تؤكد دعمها "حل الدولتين"، ورفضها "إكراه أحد الطرفين على صيغة ما"، كما حاولت إدارة ترامب فعله، بحسب قولها. 

وتدعم كامالا الاتفاق النووي مع إيران الذي تعارضه تل أبيب، فقد هاجمت ترامب عام 2018 لانسحابه من الاتفاق المتعدد الأطراف. وقالت في بيان آنذاك: "قرار اليوم بانتهاك الاتفاق النووي الإيراني يهدد أمننا القومي، ويعزلنا عن أقرب حلفائنا".  

وضمن مواقفها الحادة والحاسمة، انتقدت هاريس علاقات واشنطن بالسعودية منذ أن بدأ تحالف ترامب مع الرياض. وعلى إثر مقتل جمال خاشقجي في قنصلية السعودية بإسطنبول عام 2018، انضمت إلى زملائها "الديمقراطيين" في إدانة المملكة. 

وصوتت عام 2019 لصالح قرارات لإنهاء الدعم الأميركي للحرب باليمن، ومنع بيع الأسلحة للسعودية. وتم تمرير كِلا الإجراءين في "الكونغرس" لكن ترامب رفضهما.

وعارضت هاريس قرار ترامب بحظر دخول المسلمين من عدة دول عام 2017. وعُرِف عنها معارضتها القوية للسياسات الصينية تجاه حقوق الإنسان، خاصة ما يتعلق بمسلمي "الإيغور"، وتناصر حقوق سكان هونغ كونغ، وتعارض ممارسات الصين التجارية "غير العادلة". 

وعارضت هاريس التقارب بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية؛ إذ ترى أن ترامب غير مؤهل للتعامل مع "دكتاتور محنك" مثل الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون. 

وعارضت مواقف ترامب المعادية والصدامية مع "حلف الناتو"، وتقاربه "غير المبرر" من روسيا، وعلاقاته "الجيدة" برئيسها فلاديمير بوتين. 

وتأتي أهمية وجود هاريس نائبا للرئيس المنتخب بايدن في أنها ستكون "رئيسًا قيد الانتظار"، بحسب تقرير لموقع مجلة "ذا أتلانتيك". ورغم أن الدستور الأمريكي لا يمنح نائب الرئيس سلطة كبيرة بخلاف القدرة على الإدلاء بصوت في مجلس الشيوخ، إلا المسؤولية الرئيسية لنائب الرئيس هي تولي الرئاسة في حالة فراغ مفاجئ في "البيت الأبيض".  

سيكون عمر جو بايدن في يوم تنصيبه رئيسًا في 20 كانون الثاني المقبل وتأدية اليمين 78 عامًا، وبهذا سيكون أكبر رئيس سنًا في تاريخ الولايات المتحدة. ومن الممكن ألا يكمل ولايته التي تستمر أربع سنوات حتى النهاية.
وعلى إثرها ستشغل هاريس منصب الرئيس بدون انتخابات جديدة. ومرة أخرى ستكون هي الأولى من غير البيض، وأول امرأة تتولى رئاسة الولايات المتحدة، في حال عجز بادين عن أداء مهامه. 

ولا يُستبعد قط أن تكون مرشحة الحزب للانتخابات الرئاسية عام 2024 التي ربما يترشح لها ترامب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70310
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟   كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟ Emptyالثلاثاء 02 نوفمبر 2021, 6:47 pm

نائبة  الرئيس  الأمريكي  تقول  إنها  سعيدة  لأن  طالبة  أثارت  المخاوف  بشأن  إسرائيل  و”الإبادة  العرقية”-  (فيديو)

فيرجينيا-  “القدس  العربي”:  أومت  كامالا  هاريس،  نائبة  الرئيس  الأمريكي  جو  بايدن،  برأسها  عندما  قالت  طالبة  إن  إسرائيل  تقوم  بعملية  “إبادة  عرقية”،  وبعد  ذلك  ردت  بالقول  إنه  “لا  ينبغي  قمع  الحقيقة  عند  الطلاب”.

وقد  تلقت  هاريس  أسئلة  من  الجمهور  بعد  التحدث  في  جامعة  جورج  ميسون  في  فيرفاكس  بولاية  فيرجينيا،  وجاءت  ردة  فعلها  بشأن  إسرائيل  عندما  طرحت  طالبة  أسئلة  حول  الأموال  التي  تقدمها  الولايات  المتحدة  إلى  إسرائيل.

وقالت  الطالبة:”  كان  هناك  خلال  الصيف  احتجاجات  ومظاهرات  بأرقام  فلكية  حول  القضية  الفلسطينية  ولكن  قبل  أيام  فقط  كانت  هناك  أموال  مخصصة  لدعم  إسرائيل،  الأمر  الذي  يؤلمني  لأنها  تقوم  بعملية  إبادة  جماعية  وتهجير  للناس،  وهو  نفس  ما  يحدث  في  أمريكا”.

وأضافت  الطالبة  أن  الأموال  كان  يجب  أن  تذهب  لمساعدة  الأمريكيين،  الذين  يعانون  من  تكاليف  السكن  والرعاية  الصحية،  ولكنها  تذهب  بدلاً  من  ذلك،  لتأجيج  إسرائيل.

وردت  هاريس  بأنها  سعيدة  لأن  الطالبة  أثارت  مثل  هذه  المخاوف  ومضت  لتقول  إن  رأيها  يجب  أن  يُسمع  في  ديمقراطية.

وأكدت  هاريس  أن  الديمقراطية  تكون  في  أضعف  حالاتها  عندما  يُستبعد  أي  شخص  من  النقاش.

وأضافت  ”    بالنسبة  للنقطة  التي  تم  إثارتها  بشأن  السياسة  المتعلقة  بسياسة  الشرق  الأوسط  والسياسة  الخارجية..  لا  يزال  لدينا  نقاشات  صحية  في  بلادنا  حول  ما  هو  الطريق  الصحيح،  ولكن  بالتاكيد  لا  ينبغي  قمع  أي  صوت  بشأن  ذلك”.

WATCH:  Kamala  Harris  nods  as  student  accuses  Israel  of  "ethnic  genocide":  “your  truth  cannot  be  suppressed"

https://twitter.com/i/status/1442971862460297217
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كامالا هاريس: من هي ولماذا اختارها بايدن نائبة له؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات،أمريكية-
انتقل الى: