منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين Empty
مُساهمةموضوع: إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين   إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين Emptyالإثنين 04 يناير 2021, 7:03 am

[rtl]إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين
في رائعة والت ديزني «الأسد الملك» استقر الأمر في أرض العزة للأسد الشرير «سكار» ليس بمعونه شعبه، وإنما على أشلاء الأسود، بتحالف غادرٍ مع الضباع، التي اندفعت بجشعها وأفكارها الإمبريالية والبحث عن المصالح السياسية والاقتصادية لممالأتِه، على إيقاع وعودِه البراقة بأن الأرض ليست لأبنائها الأسود، وإنما لمن دافع عنها، ولو كانوا من الضباع، والدفاع عنها في قانونه ليس سوى الدفاع عن عرشه هو.
سوريا الشام، أرض العزة، أظلّ رؤوسَ أهلها الميامين طاغيةٌ ليس له من الأسد سوى الحروف، زاول الهواية المعروفة لعائلته في القمع وسفك الدماء، وكان أشدهم بطشا، فلما ضاق العباد به ذرعًا رفع شعار المستبدين «أنا أو الفوضى» ووضع عرفًا لقيطًا شاذًا عن الأعراف في تعيين الأهلية والاستحقاق، فقال بالحرف العاري عن الشرف: «سوريا ليست لمن يحمل جنسيتها، بل لمن يدافع عنها».
فتداعى الضباع من كل حدب وصوب، فأرض العزة لم تعد تجدي فيها بطاقات الهوية، فاسكنوا حيث يتوقف مقذوف الرصاص بمنتهى مداه، سيخلط «الأسدُ النعامةُ» الأوراق، ويحلّ الضباع مكان الأسود. مرحبا بالملالي أبناء العمومة الطائفية، سوريا جاهزة كحلقة في مشروعكم السامي، فقط أنقذوا الأسد من السقوط، أرسلوا كتائب الحرس، وليتدفق أشياعكم محبو الولي الفقيه من أفغانستان والعراق ومن مختلف البقاع، يتقدمهم الذراع الإيراني في لبنان، بعد تخليه عن نعرة مقاومة الصهيوني، ستكون الأرض جاهزة لكم، إحلالا وتغييرا، تهجيرا لأبناء الأرض، وإحلالا لأرباب العمائم السوداء والبيضاء، وخذوا زينتكم في الحوزات، غيروا أسماء الشوارع محوًا للهوية، انشروا دعاتكم لتغيير وجه الحياة فيها، فسوريا ليست لأبنائها، بل لمن نادى بهم الأسد لإنقاذه في أرض العزة.


الجميع يتحرك، الجميع ينسق، الجميع يعقد اتفاقيات، بمعزل عن الشعب السوري، الذي صار بين قتيل أو مُشرّد أو مُغيَّب


مرحبًا بالدب الروسي في أرض المياه الدافئة، هلموا إلى نصيبكم في كعكة ما بعد الدمار، لا رقيب، لا محاسِب، لا قيود على رجالكم ورصاصكم، وتأشيرة الدخول تكفّل بها العالم الحيران، إنها: «المهمة المقدسة للقضاء على الإرهاب» باركها القساوسة في موسكو، فجاءت كحية تسعى، تأتي على الأخضر واليابس، تختصر على أهل البيوت طريقهم إلى المقابر، فتجعل الدار قبرًا لصاحبها، أقيموا قواعدكم العسكرية، أمِّنوا ظهر الطاغية، أديروا عملياته العسكرية، فسوريا ليست للسوريين، وإنما هي لمن نادى بهم الأسد لإنقاذه في أرض العزة.
يقال إن نيرون إمبراطور روما ارتكب جرمًا وحشيًا عام 64 م، عندما أحرق روما من أجل أن يعيد بناءها، وكان ينظر إلى النيران وهي تلتهم كل شيء وسط صراخ الضحايا وهو في برج مرتفع، يعزف على القيثارة ويغني أشعار هوميروس، التي يصف فيها حريق طروادة، إلا أن مسؤولية نيرون عن الحريق محل جدل ولم يُقطع بصحتها. لكن المقطوع بصحته، أن بشار حتى يعيد إنتاج سوريا الأسد جديدة، قام بإحراق البلاد، وإدخالها في الفوضى عبر عقد من الزمان، لم يبال فيه بمآل الشام، ولم يكترث بالأطلال والخراب والدمار، الذي صار هو المشهد البارز في هذه الجنة الأرضية، أو التي كانت. تحولت سوريا إلى مسرح لحرب عالمية تدار مباشرة أو بالوكالة، ولم تكن أمريكا شرطي العالم قطعا بمعزلٍ عن صراع النفوذ في تلك البلاد، وإنه لمن المفارقات اللاعجيبة في السياسة الأمريكية، أن البيت الأبيض تحرك فورًا ضد صدام حسين، حفظًا ورعاية للسلام في المنطقة، وجردت الجيوش لإسقاط نظامه تحت ذريعة امتلاك الأسلحة الكيميائية، فالمصلحة الأمريكية اقتضت حينذاك التدخل السريع الحاسم من أجل محو قوة تهدد الأمن الإسرائيلي بالتنسيق مع إيران.
في المقابل، استدعت المصلحة الأمريكية كذلك عدم التدخل السريع، أو الحاسم في سوريا، لإسقاط نظام الأسد، حتى مع علمها اليقيني باستخدام بشار الأسلحة الكيميائية ضد شعبه، وربما ننعش ذاكرة القارئ حيال هذا الموضوع، في أن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما صرح في 2012 بأن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا خطٌّ أحمر بالنسبة لأمريكا، يستوجب التحرك وتكون له عواقب هائلة، لكن أوباما بعد استخدام بشار الأسلحة الكيميائية ضد الشعب السوري، لعق كلماته وقال في آخر مقابلة تلفزيونية له قبل أسبوع على انتهاء ولايته، إنه ارتجل العبارة، وإنها لم تكن موجودة في النص المكتوب.
الولايات المتحدة، التي تنوعت سياساتها الخارجية تجاه سوريا في الماضي ما بين «العصا والجزرة» و»الردع» تسعى حاليا للإبقاء على سوريا مشتعلة، فلا هي تريد لبشار الأسد أن يستعيد أوضاعه السابقة، ولا تريد له السقوط، وفي ظني أن قانون قيصر ليس سوى إجراء لحفظ ماء الوجه الأمريكي، لأن هذه العقوبات التي زادت من فقر وجوع السوريين، لا تتوافق مع منطق بشار، الذي قتل شعبه بالطائرات والغازات السامة، بدون أن يهتز له جفن، وقطعا لن تؤثر هذه العقوبات الاقتصادية في فطور بشار ولن تعدمه شرب الماء النقي. المصلحة الأمريكية ظهرت في التموضع حول آبار النفط، والدعم والتنسيق مع «قوات سوريا الديمقراطية» التي تعتبر وحدات حماية الشعب التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي هي عمودها الفقري، ورعاية أهداف هذه القوات في إقامة وطن كردي مستقل في الشمال السوري على الحدود مع تركيا يحد من نفوذها. تقسيم سوريا الذي يفرز منطقة آمنة على حدود دول الاحتلال، يقع ضمن المصالح الأمريكية جراء التدخل في سوريا، حيث أن سياستها في الشرق الأوسط تُبنى على حفظ الأمن القومي الإسرائيلي.
الغريب أن هذه الدول التي أوجدت لها موطئ قدم في سوريا، بأطماع واضحة، تحظى بالتأييد من أطراف عربية، في حين أن تركيا التي تمتلك مشروعية الوجود العسكري – لمنع قيام دولة كردية على حدودها، تمثل امتدادا لتنظيم «بي كي كي الإرهابي» – أصبح تدخلها مادة دسمة للتناول السياسي والإعلامي الساخط في معظم الدول العربية. حتى نهاية عام 2020، غدا الحديث عن سوريا موحدة أمرًا غير واقعي، حتى بعد الهدوء النسبي العام على جبهات القتال طيلة العام الماضي بسبب جائحة كورونا، فالحديث الآن في التقارير الغربية كافة عن سوريا مقسمة. بيد أن المتأمل في الأزمة السورية سيرى أن سوريا تم تقسيمها بالفعل إلى مناطق نفوذ، ربما تُبقي الحال على ما هو عليه إلى أمدٍ بعيد، في وضع تظل فيه سوريا عالقة على هذا النحو، الجميع يتحرك، الجميع ينسق، الجميع يعقد اتفاقيات، بمعزل عن الشعب، الذي صار ما بين قتيل أو مُشرّد أو مُهمَّش أو مُغيَّب، ربما أصارح نفسي والقراء بكل أسى، أن سوريا الحالية لم تعد للسوريين، فطالما أن المجتمع الدولي لم يجتمع على كلمة سواء في إقصاء نظام الأسد، فسيبقى الوضع عالقا مشتعلا، لأنه في المقابل من المحال أن ترجع سوريا بيد بشار مرة أخرى، نسأل الله أن يعيد سوريا الحبيبة إلى أهلها، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين   إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين Emptyالأحد 14 مارس 2021, 10:42 am

إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين P_1899hqz3g1

بعد عشر سنوات.. بشار الأسد “ملك الخراب” لا يحكم إلا عبر الخضوع والدمار

 “بلد مجزأ واقتصاد ممزق ونظام محظور: رئيس النظام السوري لا يحكم إلا من خلال الخضوع والدمار”، هكذا كتبت صحيفة لوموند في تقرير لها نشرته اليوم، تحت عنوان: “بعد عشر سنوات من الحرب.. بشار الأسد ملك الخراب”.

وأوضحت الصحيفة أنه بعد عشر سنوات من الانتفاضة الشعبية ضد النظام السوري، التي تحولت إلى حرب أهلية كارثية، ما يزال بشار في مكانه، لكنه يحكم على بساط من الخراب والأنقاض. توقف القتال عمليا، وبقي النظام على قيد الحياة، لكن سوريا انهارت. سكانها ووطنهم في حالة يرثى لها. لم يعد الشعار “الأسد أو نحرق البلد”، بل أصبح “الأسد والدولة المتفحمة”، الخضوع والتدمير.

بحلول نهاية الربيع، من المرجح أن يكون الرجل قد فاز بولاية رابعة مدتها سبع سنوات. ولم يعرف بعد جدول الانتخابات ولا هوية المرشحين. لكن لا يوجد مراقب يرى أن بشار الأسد يتنازل من تلقاء نفسه عن هذا الاستفتاء المعروفة نتيجته سلفا. فكل شيء يتلاقى مع إعادة انتخاب هذا المنبوذ الملطخة يديه بالدماء، الذي كان موعودا قبل بضع سنوات، بمصير كارثي: المنفى أو الزنزانة أو القبر.

النظام السوري يشعر بالانتصار لأنه يعتقد أن الجزء الأصعب أصبح وراءه

وتنقل لوموند عن دبلوماسي أجنبي يزور دمشق بانتظام، قوله: “النظام السوري يشعر بالانتصار لأنه يعتقد أن الجزء الأصعب أصبح وراءه. فبين عامي 2012 و2014، بدا الأمر كما لو أن ثلثي الكرة الأرضية كانت ضده. وسيطرت الجماعات المسلحة على معظم الأراضي وبدا أنها على وشك الدخول إلى العاصمة دمشق. كنا نظن أن الأمر قد انتهى”.

وبعد ذلك، مثل الدومينو، سقطت المناطق التي سيطر عليها الثوار واحدة تلو الأخرى. القصير عام 2013، وحمص عام 2014، وحلب وداريا عام 2016، ودوما ودرعا عام 2018. ودفعت الميليشيات الشيعية المتمردين إلى الاستسلام. أصبحت “سوريا المفيدة” – العمود الفقري للبلاد على طول محور دمشق وحلب – تحت سيطرة الموالين للأسد مرة أخرى، تضيف “لوموند”.

وقد دفع الدمار الذي زرعه القصف الروسي والمجاعة الناتجة عن حصار الجيش النظامي وضرب وحدات النخبة المدعومة من الميليشيات الشيعية الموالية لإيران، دفع المتمردين إلى الاستسلام، تشير الصحيفة.

لكن الاستعادة لم تكتمل، إذ ما يزال جيب إدلب في الشمال الغربي يخضع لسيطرة جماعة تحرير الشام الإسلامية المتطرفة التي تحظى بدعم تركي. وما تزال السهوب الشمالية الشرقية تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية، وهي ميليشيا يهيمن عليها الأكراد، وتحميها وحدة من بضع مئات من الجنود الأمريكيين. وفي البادية، الصحراء الشاسعة التي تمتد من ضواحي دمشق إلى وادي الفرات، ما تزال خلايا تنظيم الدولة الإسلامية منتشرة. وفي درعا، في الطرف الجنوبي من سوريا، لا يمر أسبوع دون أن تتم مهاجمة نقطة تفتيش، توضح “لوموند” دائما.

غيره أنه، بموازاة سحق الثوار، تم سحق البلاد، حيث سقط ما بين 300 ألف و500 ألف قتيل، وأصبح هناك 1,5 مليون من المعاقين، و5.6 مليون من اللاجئين، و6.2 مليون نازح. وتم تدمير أو إتلاف ثلث مخزون المباني. وفقا لتقرير صادر في أيار / مايو 2020 عن المركز السوري لأبحاث السياسات، وهو شركة أبحاث مستقلة، فإن خسائر الحرب التراكمية تصل إلى 530 مليار دولار. وبحسب المصدر ذاته، خسرت الدولة ثلثي ناتجها المحلي الإجمالي، حيث انخفض من 60 مليار دولار في عام 2010 إلى 21 مليار دولار في عام 2019.

الهوة الاقتصادية
 وبصرف النظر عن إعادة تأهيل الطرق الرئيسية وترميم جزء من أسواق حلب بتمويل من مؤسسة الآغا خان، فقد توقفت عمليه إعادة البناء، والسبب وجيه: خزائن الدولة فارغة.

وعليه، فإن البلاد تغرق في الهاوية. فجائحة كوفيد -19 وإفلاس القطاع المصرفي اللبناني ودخول ”قانون قيصر” الأمريكي حيز التنفيذ، خنقوا المزيد من الإنتاج والتجارة. والخوف من القانون الأمريكي يعرض السكان لحصار اقتصادي بحكم الأمر الواقع.

ونتيجة لذلك، تسارع انهيار الليرة السورية وارتفعت أسعار السلع، مما اضطر الحكومة إلى خفض الدعم عن الخبز والوقود والغاز. وتمتد الطوابير أمام المخابز ومحطات الوقود لمئات الأمتار، وأحيانا أميال، مما يثير التذمر المتزايد، بما في ذلك داخل المجتمع العلوي، الأقلية التي تنحدر منها عشيرة الأسد، القاعدة التقليدية للنظام.

 في هذا السياق، تحرص الحكومة على عدم ادعاء النصر، حيث يدرك بشار الأسد جيدا أن ثماره مريرة بشكل خاص. كما أنه يمتنع عن البحث عن سبل للرد على الأزمة التي ينسبها بالكامل إلى “الحرب الاقتصادية” التي قيل إن الغرب شنها ضده بعد خسارته المعركة عسكريا على الأرض.

في الوقت الحالي، يبدو الطوق الدبلوماسي المناهض للأسد قويا. والمعاناة الاجتماعية لا تهم في الدول البوليسية. في الواقع، في سوريا، تساعد الدولارات التي يرسلها اللاجئون إلى عائلاتهم في التخفيف من تأثير الأزمة. في الثمانينيات، واجه حافظ الأسد مقاطعة وعقوبات من الولايات المتحدة، حتى التقى بيل كلينتون، باسل ققدو، المستشار السابق في حكومة دمشق.

لكن ثمة عقبة تقف في طريق ابنه بشار الأسد: نشاط المنظمات غير الحكومية السورية والدولية، وتعبئتها ضد جرائم النظام. في أيام الأسد الوالد، لم يكن هناك دليل على القمع. اليوم، المدافعون عن حقوق الإنسان غارقون في التوثيق. مقاطع فيديو وصور وشهادات ورسائل رسمية… أدى هذا العمل الجماعي غير المسبوق، في نهاية شهر فبراير/شباط، إلى إدانة عميل سابق للمخابرات بالسجن لمدة أربع سنوات ونصف، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية، من خلال محكمة ألمانية، وهو أول حكم من نوعه منذ بداية الحرب الأهلية.

 إذا استمر هذا الضغط، فستكون إعادة تأهيل بشار الأسد صعبة للغاية. ولكن إذا ضعفت اليقظة، فإن كل السيناريوهات ممكنة. فالنظام يراهن على النسيان والاستخفاف والتشاؤم. خصومه يطالبون بالعدالة. وبين المعسكرين، السباق مستمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إنجازات الأسد في عشر سنين: سوريا ليست للسوريين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: