منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 رشيد عبد الحميد كرامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

رشيد عبد الحميد كرامي Empty
مُساهمةموضوع: رشيد عبد الحميد كرامي   رشيد عبد الحميد كرامي Emptyالجمعة 04 يونيو 2021, 3:24 am

رشيد عبد الحميد كرامي P_1979tb8ng1

رشيد عبد الحميد كرامي (30 ديسمبر 1921-1 يونيو 1987) 
سياسي لبناني شغل منصب رئيس الوزراء ثمان مرات ،
 أولها بين سبتمبر 1955 و مارس 1956
 و آخرها بين ابريل 1984 إلى وفاته في يونيو 1987. 
ينتمي رشيد كرامي إلى عائلة سياسية عريقة 
اذ شغل والده وأخوه عمر منصب رئيس الوزراء.


تفاصيل شخصية
وُلِد 30 ديسمبر 1921
طرابلس، لبنان
توفي 1 يونيو 1987
الدين مسلم سني


النشأة
ولد رشيد كرامي في بلدة بالقرب من طرابلس في لبنان ، في عائلة من أهم العائلات السياسية اللبنانية. كان والده السيد عبد الحميد كرامي رئيسا للوزراء لأشهر قليلة في حكومة 1945. وكذلك أخيه الأصغر عمر كرامي شغل منصب رئيس الوزراء ثلاث مرات من سنة 2004 - 2005.

بعد تخرج رشيد كرامي من جامعة القاهرة كلية الحقوق وحصوله على درجة الليسانس في سنة 1940 بدأ تمرينه كمحام في طرابس. وأنتخب في البرلمان اللبناني سنة 1951 ليشغل المنصب الشاغر نتيجة لموت والده. وفي نفس السنة أصبح وزيرا للعدل في حكومة رئيس الوزراء حسين العويني. في سنة 1953 أصبح وزيرا للإقتصاد والشئون الإجتماعية في حكومة عبد الله اليافي. [1]

المناصب التي تولاها

رئاسة الحكومة
بالفترة من 19 سبتمبر 1955 إلى 19 مارس 1956 في عهد الرئيس كميل شمعون.
بالفترة من 24 سبتمبر 1958 إلى 14 مايو 1960 في عهد الرئيس فؤاد شهاب.
بالفترة من 31 أكتوبر 1961 إلى 20 فبراير 1964 في عهد الرئيس فؤاد شهاب.
بالفترة من 25 يوليو 1965 إلى 9 أبريل 1966 في عهد الرئيس شارل حلو.
بالفترة من 6 ديسمبر 1966 إلى 8 فبراير 1968 في عهد الرئيس شارل حلو.
بالفترة من 15 يناير 1969 إلى 13 أكتوبر 1970 في عهد الرئيس شارل حلو.
بالفترة من 1 يوليو 1975 إلى 9 ديسمبر 1976 في عهد الرئيس سليمان فرنجية.
بالفترة من 30 أبريل 1984 إلى 1 يونيو 1987 في عهد الرئيس أمين الجميل.
علماً إنه تولى رئاسه أكثر من حكومة في عدد من الفترات. حيث إنه كان رئيساً لثماني حكومات.

الوزارات التي تولاها
وزيراً للعدلية في في حكومة الرئيس عبدالله اليافي في عهد الرئيس بشارة الخوري وذلك بالفترة من 7 يونيو 1951 ولغاية 11 فبراير 1952.
وزيراً للاقتصاد ووزيراً للشئون الإجتماعية في حكومة الرئيس عبدالله اليافي في عهد الرئيس كميل شمعون بالفترة من 16 أغسطس 1953 إلى 1 مارس 1954.
وزيراً للاقتصاد ووزيراً للشئون الإجتماعية في حكومة الرئيس عبدالله اليافي في عهد الرئيس كميل شمعون بالفترة من 1 مارس 1954 إلى 16 سبتمبر 1954

وزيراً للاقتصاد الوطني ووزيراً للشئون الإجتماعية في حكومة الرئيس سامي الصلح في عهد الرئيس كميل شمعون بالفترة من 16 سبتمبر 1954 إلى 9 يوليو 1955.
وزيراً للاقتصاد الوطني ووزيراً للشئون الإجتماعية في حكومة الرئيس سامي الصلح في عهد الرئيس كميل شمعون بالفترة من 9 يوليو 1955 إلى 19 سبتمبر 1955.
وزيراً للتصميم العام ووزيراً للداخلية في حكومته في عهد الرئيس كميل شمعون وذلك في الفترة من 19 سبتمبر 1955 إلى 19 مارس 1965
وزيراً للداخلية ووزيراً للدفاع الوطني في حكومته في عهد الرئيس فؤاد شهاب وذلك في الفترة من 24 سبتمبر 1958 إلى 14 أكتوبر 1958
وزيراً للاقتصاد الوطني ووزيراً للأنباء ووزيراً للدفاع الوطني ووزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس فؤاد شهاب وذلك من 14 أكتوبر 1958 إلى 7 أكتوبر 1959، وفي 7 أكتوبر 1959 أجري تعديلاً على الحكومة وأصبح من خلاله وزيراً للدفاع الوطني ووزيراً للمالية بالاضافه إلى رئاسته للحكومة وذلك إلى تاريخ 14 مايو 1960.
وزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس فؤاد شهاب في الفترة من 31 أكتوبر 1961 إلى 20 فبراير 1964.
وزيراً للدفاع الوطني ووزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس شارل حلو في الفترة من 25 يوليو 1965 إلى 21 ديسمبر 1965. وفي 21 ديسمبر 1965 أجري تعديل على الحكومة أصبح فيه وزيراً للمالية مع توليه رئاسه الحكومة إلى 9 إبريل 1966.
وزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس شارل حلو من 6 ديسمبر 1966 إلى 8 فبراير 1968.
وزيراً للخارجية والمغتربين في حكومته في عهد الرئيس شارل حلو من 15 يناير 1969 إلى 22 يناير 1969.
وزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس شارل حلو من 22 يناير 1969 إلى 25 نوفمبر 1969.
وزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس شارل حلو من 25 نوفمبر 1969 إلى 13 أكتوبر 1970.
وزيراً للإعلام ووزيراً للدفاع الوطني ووزيراً للمالية في حكومته في عهد الرئيس سليمان فرنجية من 1 يوليو 1975 إلى 15 سبتمبر 1976.
وزيراً للإسكان والتعاونيات ووزيراً للزراعة ووزيراً للسياحة في حكومته في عهد الرئيس سليمان فرنجية من 15 سبتمبر 1976 إلى 9 ديسمبر 1976.
وزيراً للخارجية والمغتربين في حكومته في عهد الرئيس أمين الجميّل من 30 أبريل 1 يونيو 1987.
عضو في مجلس النواب عن لبنان الشمالي
في الدور التشريعي السابع من 1951 إلى 1953.
في الدور التشريعي الثامن من 1953 إلى 1957.
في الدور التشريعي التاسع من 1957 إلى 1960.
في الدور التشريعي العاشر من 1960 إلى 1964.
في الدور التشريعي الحادي عشر من 1964 إلى 1968.
في الدور التشريعي الثاني عشر من 1968 إلى 1972.
في الدور التشريعي الثالث عشر من 1972 إلى 1992. (لم تجرى الانتخابات منذ عام 1972 وكان يتم التجديد للبرلمان كل 4 سنوات وذلك بسبب صعوبة إجراء انتخابات جديدة بسبب الحرب الأهلية اللبنانية)

إغتيال رشيد كرامي
في 1 يونيو 1987، أغتيل رشيد كرامي على اثر تفجير مروحية عسكرية كان يستقلها. أدين سمير جعجع قائد القوات اللبنانية بتدبير الاغتيال بعد الحرب، وحكم عليه بالاعدام ثم بالسجن المؤبد قبل ان يطلق سراحه سنة 2005
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75822
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

رشيد عبد الحميد كرامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رشيد عبد الحميد كرامي   رشيد عبد الحميد كرامي Emptyالجمعة 04 يونيو 2021, 3:25 am

رشيد عبد الحميد كرامي P_19796jncw1

اغتيال الرشيد ومؤامرة التقسيم

غالب قنديل

أوجب المخطَّط الاستعماري الصهيوني تنفيذ الجريمة بأيد لبنانية عميلة، لتصنيفها ضمن مفردات الانقسام الأهلي الداخلي، وطمس طبيعتها وجوهرها كحلقة خطيرة وذروة سياسية في تدمير ركائز الوحدة الوطنية وإغراق لبنان في أتون التقسيم والتفتيت.

 

 أولا: لعل استقراء الأحداث الدموية العاصفة، التي تبعت استشهاد الرشيد، ولاسيما الاجتياح الصهيوني الأول عام 1978 وكلّ ما تبعه، وبالذات الغزو الصهيوني الواسع عام 1982، واتفاق السابع عشر من أيار المشؤوم وما أسفر عنه كل ذلك المسار المشؤوم من دمار وخراب وموت ودماء برهانا ليكتشف اللبنانيون، الذين لم يعاصروا الرشيد أي دور اضطلع به في الحياة الوطنية ليمثل هدفا للمخططين الصهاينة، يفتحون بقتله مسارا لتمزيق البلد واحتلال معظم أراضيه وصولا إلى العاصمة بمعونة عصابات عميلة كانت وراء جريمة الاغتيال، التي مهدت لاغتيال البلد بجريمة، أعطيت للتضليل، لبوس النزاع السياسي المحلي، وهي ليست سوى حلقة من التخطيط الاستعماري الصهيوني، الذي تكشّفت فصوله تباعا.

ثانيا: نحتاج في هذه الظروف الحرجة، وبعد ما بلغه شوط المعاناة اللبنانية في مسار الانحطاط السياسي العام، إلى إحياء القيم الوطنية العربية، التي تمسّك بها الرشيد بكل تواضع وهدوء، وهو المعروف ببرودة أعصابه وتهذيبه في وجه الاستفزاز والشتيمة والتجنّي، وكان في ذلك يجسّد ثباتا ورسوخا نادرين على القيم الوطنية والعربية، التي كان رمزَها السياسي بلا منازع في تاريخ لبنان المعاصر. وسيبقى الرشيد، الذي لا تعرف الأجيال الشابة سيرته، علامة فارقة في تاريخ لبنان المعاصر، الذي ما يزال، بكل أسف، منذ اتفاق الطائف خارج المناهج التعليمية، وتُحرم الأجيال الطالعة من تعلّم العبر والدروس ومن التشبع بالروح والخصال، التي جسّدها كبار كالرشيد بموازاة التعرّف على العمالة والفتنة، التي سعت إلى تمزيق البلد وإحراقه، تحضيرا للغزو الصهيوني الكبير، الذي أطلق إعصار الدم والنار والخراب إلى أن نهضت المقاومة البطلة وأطلقت مسار التحرير والخلاص.

ثالثا: إن مدرسة الرشيد وما يمثله الزعيم الراحل من قيم تجدّدت مع الرئيس الراحل عمر كرامي، شقيق الرشيد والمقاومة الوطنية العربية، وهي اليوم حية باقية مع الوزير الصديق فيصل كرامي، وهي شعلة ملهمة ومتجددة على مفارق النضال الوطني التحرّري العروبي في بلادنا، تلهم المقاومين الشجعان وسائر دعاة التحرّر والتغيير والوحدة الوطنية. فالرشيد كان وسيبقى علامة فارقة في تاريخ لبنان المعاصر بوطنيته وعروبته ونزعته التحرّرية الوحدوية، وأقل واجبات الإعلام الوطني الإضاءة بقوة على القضايا والمعالم، التي ميّزت سيرة الرشيد الوطنية العروبية الحافلة ومزاياه كرجل دولة حكيم، قاد حقبة هامة من تاريخ بلدنا المعاصر، وطبعها بمزاياه وخصاله الكثيرة، وأضعف الإيمان أن يُنصف هذا الزعيم الوطني البارز بما يتخطّى بيان مظلومية قتله على يد عملاء الموساد، الذين مهّدوا لاحتلال بيروت وإحراق لبنان برمته، بما يتخطّى نطاق التعامل مع جريمة اغتيال موصوفة إلى مؤامرة اغتيال وطن وشعب، ما زال البلد يدفع حتى اليوم أكلافها، ويتحمل خسائرها وتبعاتها، فهي كانت فاتحة مسار تخريب وتدمير ما زالت نتائجه المتراكمة تعترض مسار التعافي في بلد المقاومة، الذي انتصر على المحتل، وأحيا روح الرشيد بانتصار المقاومة حين أذل صهيون عن بكرة أبيها، فبات البلد الصغير، بلد الرشيد، هو العقدة التي تسكن المخيلة الصهيونية، وتقض مضاجع الغزاة الغاصبين، وتزلزل عقائدهم العدوانية.....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
رشيد عبد الحميد كرامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه :: سيرة ذاتية-
انتقل الى: