منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟ Empty
مُساهمةموضوع: بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟   بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟ Emptyالإثنين 19 يوليو 2021, 3:55 pm

بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟

نايف المصاروه
بعد نحو تسعة أشهر عجاف، على تكليف الرئيس سعد الحريري بتأليف حكومة المهمة وفق المبادرة الفرنسية، وبعد مخاض طويل من جدليات وتعقيدات  الشروط والعراقيل، التي وضعها رئيس الجمهورية ميشال عون وصهره رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، المتحالفين مع حزب الله، سواء لناحية نيل الثلث المعطّل أو تسمية الوزيرين المسيحيين، وما رافقها من توترات سياسية، وحرب بيانات بين بعبدا وبيت الوسط، وبعد أن حسم الحريري قراره واعتذر عن تشكيل الحكومة، في لقاءه الثاني الذي عقده مع رئيس الجمهورية، بعد ظهر الخميس الماضي  في قصر بعبدا، وبعد مضي 24 ساعة على تقديم تشكيلة حكومية جديدة من 24 وزيراً.
الحريري، في تصريحه المقتضب  من قصر بعبدا، قال “التقيت الرئيس عون وأجرينا مشاوراتنا في الموضوع الحكومي. ومن ضمن الكلام، كانت هناك تعديلات يطلبها الرئيس، أعتبرها جوهرية في التشكيلة.
والنقاش بالثقة أو بتسمية الوزراء المسيحيين الآخرين وغير ذلك.
ثم قول الحريري.. الواضح أن الموقف لم يتغيّر في هذا الموضوع، والواضح أننا لن نتمكن من الاتفاق مع فخامة الرئيس، وخلال الحديث مع فخامته، طرحت عليه أنه إذا كان يحتاج إلى مزيد من الوقت لكي يفكّر بالتشكيلة، فقال لي” إننا لن نتمكن من التوافق” .
ولذلك،قدّمت اعتذاري عن تشكيل الحكومة، والله يعين البلد”.
السؤال لكل ذي لب وعقل، لأجل من تعطل البلاد، وتضرب مصالح العباد؟
ترى هل يعلم رئيس الجمهورية وصهره، أحوال الشعب اللبناني الذي بدأ يعد العدة لموجات من النزوح واللجوء، بسبب سوء الاحوال المعيشية، وبسبب انسداد الافق السياسي، وبسبب الخوف من تكرار مشهد الحرب الأهلية ؟
وهل يعلم رئيس الجمهورية، ومن يشد على يده أن سعر صرف الدولار قفز الى 24 الف ليره خلال 24 ساعة فقط، جراء  خيبة اللبنانيين  بتشكيل الحكومة؟
إنسداد الأفق السياسي، لم يقف فقط عند حد رفض الرئيس عون، تشكيلة الحكومة التي قدمها الحريري .
بل بإمتناع الحريري نفسه ، عن تسمية أي شخصية، ولو من طيفه السياسي، لخلافته في رئاسة الحكومة،واضعا نصب عينه، الانتخابات النيابية المقررة في ربيع العام المقبل 2022.
موقف الحريري  يتوافق  أيضا مع موقف “رؤساء الحكومات السابقين”، فؤاد السنيورة ونجيب ميقاتي وتمام سلام، الرافض للدخول بـ”لعبة تسمية البديل” تحت عنوان أن “من يرفض التعاون مع الحريري يجب أن يقابل بموقف سياسي متكامل”.
مما يعني دخول الفرقاء، في لعبة جديدة لشد الحبل، تلك اللعبة التي بدأت آثارها السلبية تطفوا بوضوح على كل الاتجاهات.
والرئيس عون من جهته، أكد على  أن الدعوة لاستشارات نيابية جديدة لـتكليف رئيس للحكومة ستتم بأقرب وقت!
لكن من دون تحديد الموعد حتى الآن، وسط ضبابية في الأسماء المطروحة لحمل كرة النار التي تركها الحريري لمن سيخلفه قبل الانتخابات.
مما يعني أيضا دخول لبنان في  مرحلة مخاض عسير ، فلا توافق على تشكيل الحكومة، ولا توافق على تسمية بديل للحريري.
فيما يشير بعض المحللين إلى أن هناك أسماء مطروحة لتولي رئاسة الحكومة منها الوزير السابق فيصل كرامي، والنائب فؤاد المخزومي، ورئيس لجنة كورونا عبد الرحمن البزري.
وإذا استقر الأمر عند اهل الثلث المعطل… ،وتم إعادة النظر بالمصلحة الاولى والعليا للبلاد، بضرورة تشكيل حكومة وبشكل عاجل، فستكون نسخة  عن حكومة حسان دياب ولن تحظى بقبول دولي.
وعلى الرغم من اعلان فرنسا، عقد مؤتمر لدعم لبنان في اغسطس المقبل، وخلق شبكات أمان لدعم الجيش والمدارس وتقديم مساعدات مباشرة للشعب اللبناني.
لكن المؤكد  أنه لا أحد ينظر إلى حكومة جديدة، بل الأنظار متجهة إلى الانتخابات النيابية، بدليل إرتفاع وتيرة الخطاب الطائفي على جميع الجبهات.
وبحسب أراء بعض المطلعين والخبراء، وبما أن رئيس حكومة تصريف الأعمال معتكف في منزله، فسيتولى مهام إدارة البلاد، مجلس الدفاع الأعلى برئاسة رئيس الجمهورية، الذي بدأ يكثف اجتماعاته في الآونة الأخيرة،
مما يعني  الحصول على ما يريده عون وثلثه المعطل، من التقارب أكثر مع إيران بشكل خاص، بحجة حالة التردي الاقتصادي والفراغ السياسي.
من يقرأ المشهد الأمني اللبناني حاليا، يجد أن هناك خشية من إثر الفوضى والفقر، أن تتحول لبنان  إلى سوريا جديدة على المستوى الاجتماعي،  ومن الممكن ان تنفلت الأمور بالشارع الى مظاهر احتجاج وعنف بشكل اكثر وأكبر في أي لحظة، مما ينذر بوقوع حرب أهلية  مجددا ، وهو ما سيؤدي إلى موجة جديدة من الهجرة!
حالة الشارع وما قد يتبعها، استشعرها  قائد الجيش العماد جوزيف عون، وحذر منها مساء الجمعة ، خلال  تفقُّده وحدات الجيش المنتشرة في البقاع، قائلا..  أن الوضع في البلاد يزداد سوءاً، وسيتفاقم مع تأجيج التوترات السياسية والاجتماعية بسبب الأزمة المالية، ومشدّداً على أن “الأمور آيلة إلى التصعيد، لأننا أمام مصير سياسي واجتماعي مأزوم”.
ووفق بيان للجيش نُشر على موقعه الرسمي بـ”تويتر”،
خاطب العماد عون، العسكريين في منطقة بعلبك بشرق لبنان، قائلاً: “مسؤوليتنا كبيرة في هذه المرحلة، ومطلوب منا المحافظة على أمن الوطن واستقراره ومنع حصول الفوضى، وتفويت الفرصة على من أراد إحداث فتنة”.
العماد عون والذي سبق وأن ناشد الدول المانحة والمجتمع الدولي، بضرورة تقديم مساعدات عاجلة الى الجيش، أعاد بالأمس التحدَّث إلى جنوده بالقول: “أعلم حجم المهمات المُلقاة على عاتقكم في هذه الظروف الصعبة والدقيقة في وقت تعيشون هاجس توفير أدنى مقومات الحياة الكريمة لعائلاتكم، بسبب تدني قيمة رواتبكم”.
وفي ذات الوقت  دعا العماد عون، المجتمع الدولي إلى “المراهنة على الجيش اللبناني، لأنه العمود الفقري للبنان وعامل استقراره”، مشدداً على أن “الأمن خط أحمر”.
وأن شعبنا يثق بنا، وكذلك المجتمع الدولي، الجميع يعلم أن المؤسسة العسكرية هي الوحيدة التي لا تزال فاعلة والجيش هو الرادع للفوضى”.
فيما أعرب  عن أمله بأن يكون ما تعيشه البلاد هذه الأيام “أزمة مرحلية ستجتازها بفضل عناصر الجيش”.
قلت سابقا ، بأنه خلال عام  1989-1990 عندما وقعت  ما يسمى بحرب التحرير، والتي اعلنها ميشال عون ، بمساعدة القوات اللبنانية، والتي أدت إلى دمار كبير ونتائج كارثية  على لبنان.
وردا على ذلك وفي تشرين الأول 1990، تحالفت  بعض القوات السورية مع الجيش اللبناني بقيادة اميل لحود، واجتاحت المناطق الخاضعة لسلطة ميشال عون، ووصلت إلى  موقع ميشال عون في القصر الجمهوري، مما أجبره على الالتجاء إلى السفارة الفرنسية طلبا  للحماية، وكان  ذلك  نهاية الحرب الأهلية اللبنانية.
برأيي… ما يجري  صراع من قبل دول شتى على الساحة اللبنانية، ووجد آذانا صاغية وشخصيات طامعة وطامحة، لم تراعي لليلاد مصلحتها ولا حرمتها، ولم تراعي حق المواطن في الأمن والعيش الكريم، بعيدا عن الصراع على المصالح.
حالة التعفن والخمج  السياسي، تحتاج الى عملية جراحية طارئة لا تحتمل التأجيل، وهذا يحتاج الى كل أهل الغيرة والمروءة، وأذكر قائد الجيش العماد جوزيف عون، بما فعله سلفه السابق العماد اميل لحود عام 1990 وما كان لتدخله، وفي الوقت المناسب من دور في معالجة الإختلال والإعتلال الامني والسياسي والسيادي، ووضع حد للحرب الاهلية!
لذلك اكرر النداء اولا… الى كل الأشقاء والأصدقاء، بضرورة إغاثة لبنان ارضا وشعبا ومؤسسات وبشكل عاجل لا تأخير ولا تسويف فيه.
ولا زلت أسال اين الجامعة العربية، ولماذا تغيب عن المشهد اللبناني؟



وأين العرب… وأين مواقف الرجال لنصرة الشقيق في وقت الشدة والضيق؟
وأذكر الجميع، بأنه عندما تداعى أهل الإرهاب والخراب على سوريا، وبدلا من إغاثتها ونصرتها، تركت تصارع كل الطامعين، ليستقر بها الأمر في الحضن الإيراني!
وهو نفس الامر الذي يتكرر بالحالة اللبنانية بكل اسف. والأمر الثاني والمخرج من كل ذلك، هو تدخل وبشكل عاجل من قبل الجيش وبالتنسيق مع كل  الأجهزة الأمنية ،لإعلان حالة الطوارئ  ولإستلام زمام السلطة، ووقف حالة العبث السياسي والتدهور الأمني والإقتصادي ، وإعادة الامور الى نصابها بقوة القانون والعدل، ومساءلة كل من كان له علاقة بتدهور احوال لبنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟   بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟ Emptyالأحد 01 أغسطس 2021, 8:19 am

اللبنانيّون غارقون في متاهات طوائفهم وصراعات الإقليم:
 د. وفيق إبراهيم
 

أقل من أسبوع ويستحضر اللبنانيون ذكرى حريق وتفجير مرفأ بيروت وتدمير الكهرباء والمواصلات والوقود والأعمال والأشغال وكل ما هو صالح للإنتاج.

هذه الصورة لم تتقاطع مع إسقاطهم لأسوأ طبقة سياسية لا تزال حتى اليوم تنهب البلاد وتستعمل الخلافات الوهميّة بين الطوائف للاستمرار في الإمساك بالبنى السياسية والاقتصادية وتختبئ وراء الطوائف وتحرّضها على بعضها بعضاً للاستمرار بالإمساك ببنى الطوائف والدولة وآخر ما تبقى من حركة الإنتاج الاجتماعي.

الصراع إذاً هو وهميّ بين طوائف اجتماعيّة وسياسيّة وبين زعاماتهم، لكن هذا الصراع هو وهميّ لأن الطبقة السياسيّة لا تزال مدعومة من أساسين اثنين من قوى الخارج في السعودية وفرنسا وأميركا من جهة وسورية وإيران من جهة ثانية تحاول استجلاب دور روسي مؤيد لها ومعادٍ للأطراف الدولية والاقليمية الاخرى.

لكن ما يميز الدور الدولي اللاعب في ميادين لبنان أنه ممسك بشكل كامل بقوى الطوائف والقيادات السياسية لهذه الطوائف تسيطر على طوائفها وتواجه بها المعترضين على تاريخيتها.

فمشيخة عقل الدروز لاعب أساسي لمصلحة دوار المختارة وكل من يبرز من قيادات الدروز في السياسات المدنية الكبرى، ألم تكن هذه الطائفة مقسومة بين الجنبلاطية والأرسلانية في السياسة المدنية حتى توصل وليد جنبلاط وطلال أرسلان الى تعاون عكس الى حد كبير اتفاقاً بينهما على قاعدة تجنيب الدروز سيئات الصراع السعودي السوري – حزب الله ومنع انتقال هذا القتال الى الشارع المدني الدرزي.

كذلك، فإن صعود الدور الإيراني في لبنان وسورية أدى إلى إنجاح حزب الله بالتعاون مع حركة امل الى إيلاء الزعامة السياسية الشيعية لنبيه بري رئيساً للمجلس النيابي بشكل دائم، مع نجاح حزب الله بالإمساك بالشيعية الشعبية بشكل كامل، حتى اصبح الشيعة فريقاً واحداً يسيطر عليه حزب الله وحركة امل من دون أي منافس لهما في الأطر الشيعية التي يبدو انها تحولت الى طائفة مغلقة تؤيد إيران وسورية إقليمياً والحزب والحركة في لبنان.

وأصبحت تبدو حزباً مغلقاً لا يظهر إلا حين يريد الحزب ونبيه بري وصارت تلعب ادواراً شعبية في اوقات يريدها الثنائي الشيعي الذي يمسك بمناطقها سياسياً وعسكرياً واقتصادياً وحين يتفق على ذلك مع نبيه بري.

والطريف أن التنسيق بين بري – حزب الله جعل الحزب مؤيداً للسياسات الشعبية لحركة أمل ويمتنع عن الانخراط في الصراعات الداخلية الى جانب الصراعات الاجتماعية.

لجهة المسيحيين، فإن طوائفهم تخوض حرب شوارع ضد بعضها بعضاً للتحضير للانتخابات النيابية ورئاسة الجمهورية المقبلتين، فتتعاون مع قوى سنية في مواجهة قوى مارونية مقابل تعاون قوى مارونية أخرى في مواجهة قوى مارونية تؤيد قوى أخرى للموارنة، وكذلك حال الشيعة الذين يؤيدون فريقاً مارونياً في وجه فريق آخر او يقسمون قواهم مع فريقين واحد للتيار الوطني الحر وآخر قريب من القوات.

تؤكد هذه الصورة على استمرار سيطرة البنية الطائفية السياسية على السلطة في لبنان، وعدم نجاح الشارع اللبناني في السيطرة على السياسة وفشلها في إرباك السلطة السياسية أو حشرها في نفق عميق كما كانت تسعى.

وتكشف أن التباينات الشعبية تحتفظ بأساساتها الطائفية ولا تتخلى عنها، كما تكشف أن ارتباطاتها الاقليمية والدولية لا تزال على حالها من الاستسلام للنظام الدولي الغربي مقابل نجاح حزب الله بالاحتفاظ بأدواره اللبنانية – السورية – الإيرانية المعادية لـ«إسرائيل».

وهذا يؤكد أن الفريق الغربي الدولي المهيمن على لبنان مع حزب الله اتفقوا على تشكيل حكومة حياتية بشكل كبير يترأسها نجيب ميقاتي على ان تتولى حصراً ادارة الشارع اللبناني لمنع الانهيار النهائي للبلاد والعودة به الى مرحلة الحد الأدنى، يستطيع من خلالها الاستمرار السياسي والاقتصادي ومنع البلاد من الانهيار وسط توازنات من هذه الأنواع السياسية والاقتصادية تسمح للبنان باللعب على التوازنات الداخلية والخارجية، وذلك على قاعدة الاعتراف المتوازن بالنفوذين السعودي والإيراني بالإضافة الى الدور السوري – الأميركي والفرنسي.

تبدو حكومة الميقاتي اذاً آخر آلية لمنع الانهيار اللبناني نهائياً مع إعادة واضحة للتوازنات الاقليمية والدولية اليه، على قاعدة تتعادل فيها أحجام حزب الله وحلفائه مع الجناح المؤيد لـ«اسرائيل».

هل ينجح ميقاتي في تشكيل حكومة؟ يبدو ان الظروف الاقليمية والدولية مؤاتية لهذا الأمر وذلك على قاعدة الحاجتين الاقليمية والدولية الى استتباب لبنان وجعل الاوضاع فيه قادرة على منعه من توتير الصراعات السورية الإسرائيلية في مرحلة تبدو فيها القوى الاقليمية والدولية في مرحلة إعادة بناء قواها في جزيرة العرب وبلاد الشام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بعد تعمد تعطيل تشكيل الحكومة في لبنان.. هل يفعلها قائد الجيش؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: