منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75749
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال   عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Emptyالأحد 03 أكتوبر 2021, 12:20 pm

عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال %D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-750x422



عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال (إنفوغراف)
حكومة الاحتلال تصادق على اتفاق التطبيع مع الإمارات
يحتفل الكيان الصهيوني بمرور عام على اتفاق التطبيع مع دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي يعدها الاحتلال الاتفاقية الأكثر جدوى اقتصاديا بالنسبة له.


عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال 305750f9-6d3b-460b-909c-b912deb4b20f-1024x1024
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75749
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال   عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Emptyالأحد 07 نوفمبر 2021, 9:57 am

عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال -%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9-scaled-e1636103030370-730x438



مستشرق إسرائيلي: هل هذه نهاية اتفاقات أبراهام؟


يحذر مستشرق إسرائيلي من هشاشة اتفاقات التطبيع مع دول خليجية وينوه ويتساءل في مقال نشرته صحيفة “ماكور ريشون” المقربة من المستوطنين عن قرب نهايتها مشيرا للدور الإيراني المتصاعد في المنطقة.

وبعد التساؤل عن نهاية اتفاقات أفراهام يقول المحاضر الجامعي والمحلل للشؤون السياسية دكتور مردخاي كيدار إن وكالة الأنباء الفرنسية نقلت عن المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي في خطاب ألقاه في طهران وبثه التلفزيون الإيراني قوله إن “الدول العربية التي طبعت علاقاتها مع إسرائيل في السنة الماضية يجب أن تعود عن قراراتها”.

وأضاف: “للأسف الشديد بعض هذه الحكومات أخطأ أخطاء كبيرة، كما أخطأ بتطبيع علاقاته مع النظام الصهيوني الوحشي. ما جرى هو ضد الوحدة الإسلامية ويجب على هذه الدول التكفير عن الأخطاء الكبيرة التي اقترفتها”. وينوه المستشرق الإسرائيلي كيدار إلى أن هذه الأخبار لم تُثِر في إسرائيل ردودا أو تغطية كبيرة رغم أنه كان يجب أن تهزها شعبا وحكومة وإعلاما، وكذلك كل الذين يحتفلون بـ“اتفاقات أبراهام” منذ أكثر من عام وكأنها محفورة في الصخر ولا شيء في العالم يمكنه أن يعيدها إلى الوراء، أو يحد منها، أو يلغيها”.

وبرأي كيدار هناك في الواقع طرفان قادران، وأخطر من ذلك، هما يريدان تقليص “اتفاقات أبراهام”، وحتى إبطالها، إلى جانب الفلسطينيين، أي السلطة الفلسطينية و”حماس” معا: هذان الطرفان هما إيران ومسؤولون رفيعو المستوى في إدارة بايدن يستمدون الوحي من بعض الإسرائيليين الذين ما زالوا يؤمنون بوهم “شرق أوسط جديد”.

ويقول إن إيران لم تبارك قط “اتفاقات أبراهام”، والكلام الذي أوردناه أعلاه ليس صادرا عن مسؤول صغير، بل عن المرشد الأعلى الذي تتحول كل فكرة من أفكاره إلى خطوات حقيقية بالنسبة إلى أتباعه. ويضيف “لأنه قال إن على الدول العربية التي طبعت علاقاتها مع إسرائيل العودة عن قراراتها”، يمكن أن يترجم أنصاره هذا الكلام إلى خطوات على الأرض. حتى كتابة هذه السطور لم نسمع عن خطوات حقيقية اتخذتها إيران ضد الإمارات والبحرين، لكن ما يفكر فيه المرشد الأعلى بشأن هذه الدول واضح وعلني ومعروف وثابت”.

نشوة الاحتفال
ويقول كيدار أيضا على غرار مراقبين إسرائيليين آخرين من مواقع عقائدية مختلفة إنه في المقالات التي كتبها خلال السنة الماضية حذر كل المحتفلين من نشوة الاحتفال لأن هذه الاتفاقات يمكن أن تتعرض لانعطافة سلبية في اللحظة التي تلمح فيها إيران إلى الإماراتيين بأن “الاحتفال انتهى”، وإذا لم يفهموا التلميح الكلامي فيكفي سقوط صاروخ في صحراء أبو ظبي كي يقتنع أبناء الإمارات بأن الصاروخ المقبل سيسقط على منشأة نفط ويتابع “وهم ليسوا مستعدين للتضحية بمصدر حياتهم على مذبح علاقاتهم مع إسرائيل”.

 ويرى أن إيران ستفعل ذلك عندما يشعر زعماؤها بالثقة الكافية، وفي الأساس إذا نجحوا في جذب الإدارة الأمريكية إلى مفاوضات لرفع العقوبات والعودة إلى الاتفاق النووي. محذرا من أنه بعد مرور لحظات على توقيع الاتفاق، وعلى التقاط صورة المشاركين الأمريكيين والإيرانيين مع ابتساماتهم العريضة، سيشعر الإيرانيون بأنهم وضعوا الأمريكيين في جيبهم، وبأنهم أحرار الآن ويستطيعون أن يفعلوا في الشرق الأوسط ما امتنعوا من القيام به طوال الأعوام الخمسة الأخيرة، منذ وصول ترامب إلى البيت الأبيض.

كيدار المعروف في معاداته للعرب والمسلمين وبمواقفه المتشددة يدعي أن الإيرانيين يعلمون جيدا بأنه يوجد أشخاص ضد “اتفاقات أبراهام” في الإدارة الأمريكية، وبين ممثلي الحزب الديمقراطي في الكونغرس، وفي مجلس الشيوخ، لأن هذه الاتفاقات همشت الموضوع الفلسطيني والتفت عليه. موضحا أنه بالنسبة إلى أعضاء في الكونغرس، مثل إلهان عمر ورشيدة طالب وألكسندريا كورتيز وبرني سندرز، في إمكان إسرائيل أن تذهب إلى الجحيم ويضيف “هناك أشخاص في وزارة الخارجية الأمريكية أيضا تسري القضية الفلسطينية في دمهم: هادي عمرو، روبرت مالي، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن. بالنسبة إليهم، “اتفاقات أبراهام” أضرت بالدفع قدما بـ”القضية الفلسطينية” على طريق الدولة، على الرغم من أن ليس لديهم أي إمكان لمنع تحول هذه الدولة الفلسطينية إلى “حماستان” ثانية، سواء من خلال انتخابات مثل تلك التي جرت في سنة 2006، أو من خلال السيطرة العنيفة، مثل التي حدثت في غزة في حزيران/يونيو 2007.

الخارجية الأمريكية
ويعتبر كيدار أن النهج السلبي لوزارة الخارجية الأمريكية حيال “اتفاقات أبراهام” برز في 25 تشرين الأول/أكتوبر عندما قال الناطق بلسانها نيد برايس إن الانقلاب العسكري في السودان يستدعي إعادة فحص تقدم التطبيع بين السودان وبين إسرائيل، والموقع قبل عام ضمن إطار “اتفاقات أبراهام”.

ويتساءل لكن ما هي العلاقة بين الانقلاب العسكري في السودان وبين التطبيع بينه وبين إسرائيل؟ وهل إسرائيل مسؤولة عما يجري في السودان؟ وعن ذلك يضيف بلهجة لا تخلو من السخرية “التفسير هو أن الإدارة الأمريكية تعتبر الديمقراطية وحقوق الإنسان من أهم المبادئ، وإذا استولى الجيش في دولة معينة على السلطة، فعندئذ يجب على كل دول العالم تجميد علاقاتها مع هذه الدولة، وهذا هو سبب الضغط على إسرائيل لتجميد الفصل السوداني من “اتفاقات أبراهام”.

سوء فهم أساسي
 ويقول كيدار إنه في 28 تشرين الأول/أكتوبر تحدثت المراسلة السياسية للقناة الإسرائيلية الرسمية عن عمليات جس نبض إسرائيلية تجري مع الإمارات بهدف إشراكها في دفع رواتب قادة “حماس” بدلا من قطر. ويتابع “بعد عملية “حارس الأسوار” توجه عدد من كبار المسؤولين الإسرائيليين إلى الإمارات لفحص ما إذا كانت الإمارات مستعدة لتمويل الرواتب التي تحول إلى “حماس”. هذا الكلام لا يوضح ما إذا كان هذا التوجه جرى في أثناء وجود حكومة بنيامين نتنياهو أو خلال ولاية حكومة نفتالي بينت. في جميع الأحوال، مَن قرر التوجه إلى الإمارات يعاني عدم فهم أساسيا للشرق الأوسط. في الإمارات كما في السعودية يعتبرون تنظيمات الإخوان المسلمين، وعلى رأسها “حماس”، عدوا أكثر خطرا من العدو الإيراني”.

ويخلص المستشرق الإسرائيلي للقول “إذا شعرت إيران في المستقبل بأنها ارتاحت من الضغوط الاقتصادية والعسكرية، وخصوصا إذا كان لديها “بطاقة تأمين” على صورة اتفاق نووي وقنبلة نووية، حينها ستبدأ بالضغط على الإمارات والبحرين لتقليص “اتفاقات أبراهام”، وربما الضغط عليهما لتقديم المال رغما عنهما إلى سلطة “حماس” في غزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75749
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال   عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال Emptyالأحد 07 نوفمبر 2021, 9:58 am

ماذا يعني إلغاء “الكيان” لمشروع خط أنابيب إيلات عسقلان مع الحليف الإماراتي الجديد؟ ولماذا نجزم بأنّ السّبب ليس بيئيًّا وإنّما أمنيًّا؟ وكيف ستكون مِصر الرّابح الأكبر؟

إعلان وزارة حماية البيئة الإسرائيليّة عدم منحها ترخيصًا لمشروعٍ مُشترك مع دولة الإمارات العربيّة المتحدة لإقامة خط أنابيب لنقل النفط ومُشتقّاته عبر خط أنابيب إيلات على البحر الأحمر، وعسقلان على البحر المتوسّط مُباشرةً، شكّل ضربةً قويّةً لأكبر الاتّفاقات الاقتصاديّة بين الجانبين التي جاءت في إطار “سلام إبراهام” سيء الذّكر.
يَبلُغ طول خط الأنابيب المذكور حواليّ 254 كيلومترًا، ويُمكن أن ينقل 600 ألف برميل يوميًّا من النفط الإماراتي إلى الأسواق الأوروبيّة، الامر الذي سيَدُر عوائد ماليّة كبيرة على خزانة الدّولة العبريّة تتجاوز المِليار دولار سنويًّا كرسوم وعوائد مُرور، إضافةً إلى تنشيط الحركة التجاريّة في ميناء عسقلان (المصب) المُحتَل.
الأسباب المُعلَنة للجوء دولة الإمارات إلى هذا الخط هو توثيق العُلاقات التطبيعيّة مع دولة الاحتِلال، أمّا غير المُعلَنة فهي تجنّب كُل من مضيق هرمز في فَمِ الخليج الذي تُسيطِر عليه إيران، وقناة السويس التي ليست مُؤهّلة لمُرور ناقلات النّفط العملاقة، ممّا يعني تقليص العوائد الماليّة لمِصر في هذا الظّرف الحَرِجْ.
إلغاء وزارة البيئة الإسرائيليّة للمشروع جاء لأسبابٍ بيئيّة، والخوف من حُدوث تسرّب نفطي في مِياه خليج العقبة أو الأراضي المُحتلّة التي سيَمُرّ عبرها هذا الأنبوب، ولكن ربّما هُناك أسباب مخفيّة ذات طابع أمني، أبرزها احتِمالات تعرّض هذا الخط لهجماتٍ تُنفّذها الفصائل الفِلسطينيّة المُسلّحة، على غِرار ما حصل لخط الغاز المِصري إلى دولة الاحتِلال، عبر صحراء سيناء، واضطرّت الحُكومتان في نهاية المطاف إلى إغلاقه.
مِصر كانت المُتضرّر الأكبر من هذا المشروع الإماراتي الإسرائيلي، ليس بسبب تجاوزه لقناة السويس، وإنّما أيضًا لخط أنابيب “سوميد” المِصري الذي ينقل الحُمولات الزّائدة من نفط السّفن العملاقة المارّة بالقناة إلى ميناء الإسكندريّة حيث يتم تصديره من هُناك إلى الأسواق الأوروبيّة، ومن المُفارقة أنّ الإمارات تملك 50 بالمِئة من أسهمه.
هذا التغوّل من حُكومة الإمارات في التّطبيع الاقتصادي، إلى جانب التّطبيع الأمني والعسكري مع دولة الاحتِلال أثار غضب السُلطات المِصريّة، ووتّر العُلاقات بين مِصر وأبو ظبي ولكن جرى التكتّم عليه مِصريًّا، حِرصًا على شعرة معاوية، وتقليصًا للخسائر الاقتصاديّة، وحاجة مِصر إلى المزيد من الودائع والاستِثمارات الإماراتيّة، والأهم من كُل ذلك مُحاولة كبْح جِماح التّعاون الاقتِصادي الإماراتي الإثيوبي في المجالات كافّة.
دولة الإمارات المتحدة ترتكب خطيئةً كُبرى بتحدّيها للثّوابت الوطنيّة العربيّة بالانخِراط في عمليّات التّطبيع مع دولة الاحتِلال، مِثله مِثل كُل اتّفاقات التّطبيع الأُخرى قديمها وجديدها، إن لم يكن أخطر.
الإمارات دولة غنيّة حباها الله بثرواتٍ نفطيّةٍ ضخمة، وتحتل المرتبة الثّالثة كأكبر دولة مُصدّرة للنّفط في العالم، وتملك صندوقًا ماليًّا سِياديًّا قيمته حواليّ 800 مِليار دولار، ولا يزيد عدد مُواطنيها عن المِليون ونصف المِليون مُواطن في الإمارات السّبع التي تُشَكِّل اتّحادها، فلماذا هذا الانفِتاح على دولةٍ عُنصريّةٍ تحتلّ أراضي ومُقدّسات عربيّة وإسلاميّة، وتُمارس كُل أنواع جرائم البطش والقتل في حقّ شعبٍ عربيٍّ شقيق؟
دولة الاحتِلال الإسرائيلي التي عجزت عن حماية نفسها أثناء معركة “سيف القدس” الأخيرة، وعزلتها صواريخ المُقاومة عن العالم 11 يومًا، بسبب إغلاق مطاريها الوحيدين، وأنزلت ستّة ملايين من مُستوطنيها إلى الملاجئ لن تستطيع حِمايتها، أيّ الإمارات، وخسرت جميع حُروبها مُنذ عام 1967، وباتت تُواجه هجرةً عكسيّةً بسبب شُعور نسبة كبيرة من مُستوطنيها بعدم الأمان.
ما لا تُدركه قِيادة الإمارات أنّ الزّمن يتغيّر بسُرعةٍ، وأنّ “إسرائيل” لم تَعُد بالقُوّة التي كانت عليها طِوال السّبعين عامًا الماضية، وتمكّنها من حسم الحُروب مع الحُكومات العربيّة في ساعاتٍ معدودة، مُضافًا إلى ذلك أنها تتواجد في منطقةٍ مُلتهبةٍ، وغابة من الصّواريخ الدّقيقة والمُتطوّرة، ولعلّ تجربتها الأخيرة في حرب اليمن، والخسائر البشريّة والماديّة الضّخمة من جرّاء التورّط فيها هو أبرز الأمثلة في هذا المِضمار، والسّعيد من اتّعظ بغيره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
عام على التطبيع.. حصيلة الشراكة بين الإمارات ودولة الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: منوعات-
انتقل الى: