منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: Empty
مُساهمةموضوع: ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”:   ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: Emptyالخميس 18 نوفمبر 2021, 1:02 pm

توقيع اتفاق إسرائيلي أردني إماراتي لإنشاء محطة طاقة شمسية في المملكة بحضور كيري

 
قال مسؤولون إسرائيليون، الأربعاء، إن إسرائيل والأردن والإمارات ستوقع، الاثنين المقبل، اتفاقا لإنشاء محطة للطاقة الشمسية في الأردن.
وقال موقع “أكسيوس” الإخباري الأمريكي، الأربعاء، إنه سيتم توقيع الاتفاق في مدينة دبي بالإمارات، بحضور المبعوث الأمريكي للمناخ جون كيري.
وأضاف: “هذا هو أكبر مشروع تعاون إقليمي على الإطلاق بين إسرائيل وجيرانها”.
تنص الخطة، بحسب الموقع، على “تمويل الإمارات لمحطة الطاقة الشمسية لتوفير الطاقة بشكل أساسي لإسرائيل، بينما الأخيرة ستبني محطة لتحلية المياه على ساحل البحر المتوسط ??لتوفير المياه للأردن”.
وأشار إلى أن “الصفقة أصبحت ممكنة بفضل اتفاقات إبراهيم، وساعدت عدة مكالمات هاتفية من كيري إلى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ووزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد في عبور خط النهاية”.
وقال: “الصفقة ستؤدي إلى زيادة الأهمية الاستراتيجية للعلاقة بين إسرائيل والأردن، التي تحسنت بشكل كبير منذ أن حل نفتالي بينيت محل بنيامين نتنياهو كرئيس لوزراء إسرائيل، كما ينبغي أن تخفف من أزمة المياه في الأردن”.
وجاءت الاتفاقية، نتيجة محادثات سرية بين الحكومات الثلاث، والتي ازدادت جدية في سبتمبر/ أيلول ونضجت إلى مسودة اتفاق في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول، وفق الموقع.
وأشار الموقع الأمريكي إلى أنه “كان من المقرر في البداية توقيع الاتفاق قبل أسبوعين، خلال مؤتمر المناخ بمدينة غلاسكو الاسكتلندية”.
ونقل عن مسؤولين إسرائيليين، لم يسمهم: “كان الملك عبد الله مستعدا للمضي قدما، لكن بينت طلب تأجيل التوقيع خوفا من أن يؤدي ذلك إلى انتقادات سياسية محلية، قبل أيام من التصويت على ميزانية إسرائيل”.
وأضاف: “تم التوصل إلى التفاصيل النهائية يوم الثلاثاء (أمس)، حيث لعب كيري دورا في المحادثات”.
وأشار الموقع إلى أن “إسرائيل بحاجة إلى طاقة متجددة لكنها تفتقر إلى الأرض لمزارع الطاقة الشمسية الضخمة، التي يمتلكها الأردن”.
وتابع: “في غضون ذلك، يحتاج الأردن إلى المياه ولكن يمكنه فقط بناء محطات تحلية في الجزء الجنوبي النائي من البلاد، في حين أن الساحل الإسرائيلي أقرب إلى المراكز السكانية الكبيرة في الأردن”.
وذكر أنه “سيتم بناء مزرعة الطاقة الشمسية من قبل شركة مصدر، وهي شركة طاقة بديلة مملوكة للحكومة الإماراتية”.
وتدعو الخطط إلى “تشغيل مزرعة الطاقة الشمسية بحلول عام 2026 وإنتاج 2 بالمئة من الطاقة الإسرائيلية بحلول عام 2030، مع دفع إسرائيل 180 مليون دولار سنويا لتقسيمها بين الحكومة الأردنية والشركة الإماراتية”.
وسيتم توقيع الاتفاقية بمدينة دبي، الاثنين المقبل، من قبل “وزيرة الطاقة الإسرائيلية كارين الهارار، ووزير المياه الأردني رائد أبو السعود، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد وبحضور كيري”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”:   ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: Emptyالخميس 18 نوفمبر 2021, 1:03 pm

ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: هل بدأ الشيخ عبدالله بن زايد يمهد لورقة “وساطة” في محور دمشق- تل أبيب؟: مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية في صحراء الأردن بتمويل إماراتي واقتراح أمريكي والمُستفيد إسرائيل ومحاذير من مُقايضة العصر الكهرباء مُقابل الماء”

 يدفع المبعوث الأميركي للمناخ، جون كيري، باتجاه توقيع اتفاقية بين إسرائيل والأردن والإمارات لبناء مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية في الصحراء الأردنية، حسبما قال مسؤولون لموقع “أكسيوس”.
وأفاد الموقع الأميركي “أكسيوس” أن هذا المشروع الضخم يعد أكبر تعاون إقليمي بين إسرائيل والدول المجاورة لها، إذ ستتولى شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر”، المملوكة للدولة، بناء المزرعة وبين أنها ستوفر مزرعة الطاقة الشمسية الممولة من الإمارات، الطاقة المتجددة لإسرائيل، التي ستبني بدورها محطة تحلية مياه للأردن على أراضيها قبالة ساحل البحر الأبيض المتوسط.
وتحتاج إسرائيل للطاقة النظيفة لكنها لا تملك الأراضي المناسبة لإنشاء مزارع طاقة شمسية بعكس جارتها الأردن، مما دفع كيري بالتوسط في المحادثات التي وصلت لصيغتها النهائية، امس الثلاثاء.
في المقابل، يحتاج الأردن إلى المياه، ولكن يمكنه بناء محطات التحلية في الجنوب النائي من البلاد، في حين أن الساحل الإسرائيلي أقرب للمراكز السكانية الكبيرة في الأردن.
ومن المرجح أن توقع الاتفاقية، الاثنين المقبل، في دبي بحضور وزيرة الطاقة الإسرائيلية، كارين الحرار، ووزير المياه الأردني محمد النجار ووزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، بالإضافة إلى المبعوث الأميركي للمناخ.
 ويبدو ان كواليس المفاوضات حول هذا المشروع تضمنت وحسب تقارير اعلامية ودبلوماسية  رفع شعار اسرائيلي بعنوان” الكهرباء مقابل الماء ”  بمعنى ان الجانب الاسرائيلي يلعب سياسيا ويقايض حاجة الاردن الحادة والملحة للمياه لتوفير فائض تحتاجه اسرائيل من الكهرباء ايضا.
 وقد نبه لهذه المعادلة معبرا عن خشيته الناشط النقابي الاردني البارز ميسرة ملص عندما المح في تغريده له لتلك المقايضة استنادا الى معادلة الكهرباء مقابل الماء ضمن اتفاق لم يعلن بعد عن تفاصيله الرئيسي والرسمية بين الاردن واسرائيل.
وكانت وزارة المياه الاردنية قد اعلنت في وقت سابق الاتفاق مع الجانب الاسرائيلي على تزويد الاردن بحصة مائية جديدة مقابل المال بطبيعة الحال مع ان النقابي المتابع ملص كان من اوائل الذين لفتوا النظر الى ضرورة تنشيط الاتصالات في مجال التعاون المائي بين الاردن وسورية مع لفت النظر الى الاتفاق مع الاشقاء السوريين على تقاسم حصة من مياه نهر اليرموك مجددا بعد استئناف العلاقات مقابل تنشيط مشروع تصدير الكهرباء الاردنية الى لبنان عبر الاراضي السورية.
ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”: FD1h88gWQAMhFiQ?format=jpg&name=small

ويبدو ان الاردن في العديد من المجالات يلتحق بترتيبات الإمارات المتنامية مع اسرائيل خصوصا بعد التقارير المتعلقة بتمويل مشاريع في مجال الطاقة المتجددة وبعد الزيارة المهمة التي قام بها  وزير خارجية الامارات الشيخ عبد الله بن زايد الى دمشق خلافا لما تردد في التقارير عن مشاركة الاردن في مناورات طيران عسكري مع اسرائيل والامارات.
الاهم بالنسبة لأوساط دبلوماسية غربية مطلعة هو تفسير وزارة الخارجية الاردنية لزيارة الوزير الاماراتي للعاصمة السورية فقد تحمل معها بعض الافكار بعنوان فتح المجال مستقبلا لانضمام سورية الى عملية سلام وتفاوض يمكن ان تعيد تسليط الاضواء على الصراع العربي الاسرائيلي.
ويتردد هنا تحديدا ان ابو ظبي تبدو مستعدة للتقارب اكثر مع دمشق ومع تركيا ايضا وتسعى لبلورة موقف يمكنها من وساطة سياسية ودبلوماسية بين سورية واسرائيل عند لحظة الاقتراب من ما يسميه دبلوماسيون غربيون بالتسوية الشاملة.
 وهو أمر يبدو ان عمان حتى الان لا تعارضه خصوصا وان ملف الطاقة اصبح لاعبا ورقما اساسيا بين جميع دول المنطقة بما في ذلك الكيان الاسرائيلي  وعلى اساس ما ألمح له دبلوماسي مصري رفيع المستوى مؤخرا وهو يشير الى ان احتياجات الطاقة بين الفرقاء في الاقليم قد تقرب ما ابعدته السياسة وتؤسس لمستجدات مهمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ما تُفرّقه السياسة تجمعه “احتياجات الطاقة”:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: