منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75673
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية    دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 10:27 am

 دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية EU_Role_16


 دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية



يسلط هذا التقرير الضوء على الأحداث والتطورات بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، والتي أسهمت في بلورة فكرة إنشاء الإتحاد الأوروبي،  والمواقف الأوروبية من القضية الفلسطينية منذ سنة 1917، واختلافها في التأثير على القضية الفلسطينية، وفكرة الشراكة الأورو-متوسطية، والدافع إلى ذلك. ويعرج على السياسة الأوروبية الخارجية تجاه القضية الفلسطينية، ومدى ارتباطها بالسياسة الأمريكية، والمصالح الأوروبية من العملية السلمية في الشرق الأوسط،  ومن ثم يعرض التقرير الإسهامات الأوروبية في عملية التسوية منذ مؤتمر مدريد للسلام سنة 1991 حتى نهاية سنة 2009، ويتحدث التقرير عن مواقف الاتحاد الأوروبي من التعامل مع حركات المقاومة الفلسطينية،  ومن الانتخابات الفلسطينية سنة 2006 التي فازت فيها حركة حماس. كما يبين موقف الاتحاد الأوروبي من الحصار على غزة، ومن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 27/12/2008–18/1/2009.


لتحميل التقرير كاملاً ، اضغط على الرابط التالي:

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/ReportsZ/16_EU_Role_8-10.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75673
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية    دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية Emptyالإثنين 13 ديسمبر 2021, 6:11 pm

الغرب والعرب: هل آن للغرب التكفير عن اغتصاب فلسطين؟!

من يلقي نظرة على العالم من الممكن أن يصف حاله بـ«المعمعة الجامعة المانعة»؛ خليط من سوء النوايا واستفزاز واستكبار ونفور الكبار، وتُرجِم ذلك إلى ارتباك وفوضى تتجاذب المتصارعين والمتنافسين، وكان كل منهم في اتجاه معاكس للآخر، وهناك من يرى في عصر دونالد ترامب؛ الرئيس الأمريكي السابق بكل سوءاته حلا؛ يتمناه قطاع كبير من الأمريكيين وبعض العرب والمسلمين، ويرون في إجراءاته ورعونته، واشهاره لسلاح العقوبات في وجه المؤيدين والخصوم على السواء؛ مع انحياز طفولي للمشروع الصهيوني، وهو في الأصل «مشروع عنصري من رحم غربي» وما زال يتوسع ويتمدد، ولم يتأثر ذلك بخروج ترامب المدوي من البيت الأبيض. وها هو يستعد لخوض الانتخابات الأمريكية في 2023.
كانت ابتزازات وتهديدات وتدخلات ترامب المالية والعسكرية وغير العسكرية، وكعادة الصياد قليل الخبرة حين يتربص بفريسته ويواصل مطاردتها حتى وهي تترنح، ثم ينقض عليها، وقد جرب وصوب سهامه صوب أباطرة المال وأثرياء العرب، وصوب القادرين على حشد وتسليح ونقل وإعاشة جماعات العنف المسلح؛ بطابعه الطائفي والمذهبي والانعزالي؛ إلموزع في أنحاء «القارة العربية» ودمروا ما وجدوه في طريقهم، واستقروا في مواقعهم العديدة؛ من العراق شرقا، وصولا لسوريا ولبنان وفلسطين شمالا؛ وليبيا غربا.
وما زالت الأيديولوجية الصهيونية مُحَدِّدة لسياسات الرئيس الأمريكي جو بايدن؛ ما زالت بوصلته هادية لخطاه وانحيازاته المتعثرة، ومصدر حماسه وأساس التزامه بها، وتعنته في التعامل مع الحقوق الفلسطينية المشروعة، وأضحت حقوقا صهيونية «مقدسة» وكانت سببا في القفز على خيار الدولتين(!!)
واستكمل حلف شمال الأطلسي (الناتو) أداء دوره، وتولى التعاطي مع الأزمة الليبية كحلقة مهمة في سلسلة أمركة وصهينة الحلول المطروحة على المنطقة، ونفذ المطلوب وتولى إغتيال العقيد القذافي وتصفيته بعمل خارج القانون، وكان ذلك أقرب لسلوك المافيا الدامي، الذي يأتي على الأخضر واليابس، ويعمل حثيثا على تنفيذ مخطط تقسيم ليبيا، وتسليمها للميليشيات، وسلوك الناتو أساء إساءة بالغة، للغرب، أفقد الثقة في ما يُعقد معه من معاهدات وأحلاف، ومع ذلك وصف حلف شمال الأطلسي نفسه بأنه «حلف دفاعي» على غير حقيقة ما قام به من عمل عدواني، ومن إنزال العقوبات فرض الحصار على الليبيين.
ومنذ أحداث 11 سبتمبر 2001؛ بالغ الغرب في تعامله الخشن؛ وفي التمييز العنصري مع مواطنين ومقيمين من أصول غير بيضاء؛ بالأخص الأصول العربية والإسلامية، وقد وصل الحال للذروة في عصر «جورج بوش الابن» وحين حل عصر الرئيس الأمريكي السابق ترامب زادت الأوضاع تعقيدا بسبب الإفراط في العقوبات على كل من هب ودب، وفي زيادة التدخلات العسكرية، وتوافد الجماعات المسلحة؛ من كل فج؛ وكان الهدف واضحا، وهو شيطنة الحراك الوطني ودمغه بالطابع الدموي والعنصري والعشائري، وما زال جو بايدن ملتزما بالسير على خطى ترامب في موقفه من القضية الفلسطينية، وهي أم قضايا العرب التي يتوقف عليها استقرار العالم من عدمه، ولم يتراجع بايدن أو يصحح موقفا واحدا من مواقف تفريط، ترامب في الحقوق الفلسطينية ومنحها مجانا للدولة الصهيونية!!.

مشكلة النظام المأمول في الآمال المعلقة عليه، وانتشال البشر مما هم فيه؛ عنف وإرهاب وتوتر؛ نظام مأمول أقدر على تلبية مطالب واحتياجات الزمن الجديد

وكما تجاوز حلف شمال الأطلسي القانون والعرف في تعامله مع الوضع الليبي؛ كان من الواجب كما يحدث في كل الحروب أن تقام محاكمات لرموز النظام السابق لكن الحلف أبى وفضل هذه الطريقة المسيئة له، وكأن الهدف هو الانتقام وفتح الأبواب أمام التقسيم، وتمكين «أمراء الحرب» وتوزيع الغنيمة على جماعاتهم المسلحة، وغلب الانتقام على العمل العسكري والمدني السليم، وتم إنزال العقوبات، وفرض الحصار على الليبيين ودُمِغ الحلف بـ«الميليشيا الدولية والرسمية» متجاوزا الأعراف العسكرية والسياسية والأخلاقية، وتحولت الاشتباكات إلى ما يمكن تسميته بـ«القتل المسيس»؛ مرادف مذابح الميليشيات، وادعى «الناتو» البراءة بعد تنفيذ كل ما طُلب منه من مذابح شاملة أو محدودة، ووصل التجاوز مداه، وتم حشد «وحوش بشرية كاسرة»؛ لم يرها أحد عربي أو غير عربي من قبل.
وحين يستفحل الأمر، فإن من لا يرضى بالسياسة الصهيو غربية؛ يتحول لصيد ثمين برسم القنص والافتراس، وما زال ذلك نهجا قائما في تعامل شياطين الصهاينة، إلذين تحولو لمبشرين بدين جديد؛ «دين ابراهيمي» ويُختار أنبياءه ورسله من كهوف وأقبية البنتاغون الأمريكي ودهاليز المخابرات المركزية، التي تأسست عام 1947. كخدمة مدنية تتبع للسلطة الاتحادية؛ وتختص بجمع ومعالجة المعلومات المتعلقة بالأمن القومي الأمريكي من جميع أنحاء العالم.
هذا وتأسس «الموساد» فى وقت قريب من ذلك؛ في ديسمبر 1949، كمؤسسة مدنية؛ توأم ولد من رحم المنظمات الصهيونية المسلحة، ولا يحمل العاملون بالموساد رتبا عسكرية، وكلهم خدموا فى الجيش الصهيوني؛ المسمى (جيش الدفاع الإسرائيلي) وأغلبهم ضباط، وأبناء شرعيون للموساد الذي سبق المخابرات المركزية في النشأة قبيل النكبة، وانسلخ عن العصابات المسلحة، وتحول فيما بعد لـ«جيش الدفاع الإسرائيلي» قبل اندماج الأجهزة الأمنية؛ الأكثر دموية وإرهابا وإهلاكا للزرع والنسل؛ على مستوى العالم!!.
وشياطين الموساد؛ اخترقوا العرب وأفقدوا كثيرا منهم طبيعتهم وحولوهم لفرائس، مجردة من الوطنية، وانتهى ببعضهم لكيانات قلقة، وهناك من فضل المخاطرة على العمل الوطني؛ المحقق للسلامة والأمن وارتماء البعض أو وقعوهم في شراك شياطين المهمشين، وهم من أسر وعشائر، لها وجود محدود في المحيط العربي الإسلامي، وتمثل نماذج للخسران، ومنهم من ينتهي به حاله للانخراط في أعمال معادية، واختراق مواطنين دول العالم الإسلامي والدول الإفريقية والآسيوية، وكانت دولا صديقة وشقيقة، وعلى علاقة تاريخية بهم منذ القدم، وقت أن كان العرب يولون وجهوهم شطر الشرق، ولم تكن أواصر العلاقة العربية اللاتينية قد ضعفت، وكان منهم أشقاء يعتزون بأصولهم العربية والمشرقية، وكانو من أوائل الذين وفدوا إلى «العالم الجديد» فنهضوا به مع غيرهم، واندمجوا في «مجتمع المهجر» وتطورت بهم الأحوال، وبرزوا كعلماء وأدباء وشعراء ومثقفين ومفكرين وسياسيين؛ تقلدوا مناصب عليا في مواطنهم الجديدة، بجانب اقتصاديين ساهموا في تغذية النهضة والاستقلال والتقدم في «القارة العربية».
ورغم كل ذلك فنحن في حقبة يتطلع فيها العالم لنظام جديد؛ غير تقليدي؛ تحدوه رغبة جادة في المشاركة في وضع أسس نظام جديد؛ يتخلص من ركام العنصرية، ويَلفَظ التمييز، ويمثل نظام «ما بعد الليبرالية» وكانت الليبرالية تاريخيا ترجمة مباشرة لنشأة «التحررية الأوروبية» ونبتت مع الثورة الفرنسية، واستمرت حتى الآن، لكنها اُستُهلِكت واستهلكت نفسها ولم يبق لها إلا الحروب والدمار والتمييز، والعالم يبحث عن نظام جديد مبرأ من هذه الآثام، ويمر بمرحلة انتقالية خطا تحت أعلام الفوضى الخلاقة إسما، إلا أنها ممعنة في العنف، ومشغولة بترميم القديم وتحسينه، وقد عفى عليه الزمن، وأضحى غير قابل للتحسين أو الحياة.
ومشكلة النظام المأمول في الآمال المعلقة عليه، وانتشال البشر مما هم فيه؛ عنف وإرهاب وتوتر؛ نظام مأمول أقدر على تلبية مطالب واحتياجات الزمن الجديد، والعقبة في القوى القديمة، وما زالت صاحبة غلبة، ومنشغلة بدور تتطلع إليه، والقوى القديمة لا يستهان بها، خاصة عندما تكون بقوة وأفق وعقلية الولايات المتحدة، ودوائرها ونفوذها ومصالحها، وتتطلع منفردة لبناء عالم جديد، ولن يكون ذلك إلا بمشاركة ندية في صياغة مشروع النظام المأمول، الذي لا يجب أن يتجاهل الواقع الحالي، وأخطر ما فيه هو جريمة العصر المرتكبة بشطب فلسطين من خريطة «القارة العربية» والعالم، وهذا مبحث آخر قد نعمل علي تناوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
دور الاتحاد الأوروبي في مسار التسوية السلمية للقضية الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية-
انتقل الى: