منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 معاناة اللاجئ الفلسطيني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 1:03 pm

معاناة اللاجئ الفلسطيني Refugee_150




معاناة اللاجئ الفلسطيني

 أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت كتاباً جديداً بعنوان “معاناة اللاجئ الفلسطيني”، هو السادس ضمن سلسلة “أولست إنساناً” التي يسعى المركز من خلالها إلى تقديم صورة متكاملة عن المعاناة التي يتسبب بها الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني، بأسلوب يخاطب العقل والقلب وفي إطارٍ علميٍّ ومنهجيٍّ موثق. وهو من إعداد مريم عيتاني ومعين منّاع وتحرير د. محسن محمد صالح.

ويروي الكتاب، الواقع في 128 صفحة من القطع المتوسط، حكاية اللجوء والمعاناة منذ الخروج الأول إثر نكبة 1948، وحكاية الصبر والأمل بالعودة رغم طول الانتظار، مستعرضاً معاناة اللاجئين بمختلف جوانبها: القانونية، والأمنية والقضائية، والسياسية، والاجتماعية والمعيشية، والصحية، والاقتصادية، والتعليمية. كما يوضح توزّع اللاجئين في داخل فلسطين التاريخية ودول الشتات، ويتناول موقف القانون الدولي من اللاجئين الفلسطينيين، ومسألة حق العودة ومحاولات التوطين.

ويلفت الكتاب الانتباه إلى أن قضية اللاجئين الفلسطينيين هي أقدم وأكبر قضية لاجئين في العالم. فمن أصل 10.9 مليون فلسطيني هم تقديرات مجموع أبناء الشعب الفلسطيني في العالم في بداية سنة 2010، هناك حوالي 7.5 مليون لاجئ (أي ما يقارب 70% من الشعب الفلسطيني)، يعيشون معاناة يومية في انتظار تحقيق حلمهم وحقهم في العودة إلى أرضهم ومدنهم وقراهم؛ وهو الحق يحرمون منه منذ أكثر من ستين سنة، والذي أثبتوا على مر السنين، ورغم قساوة الظروف، تمسّكهم الدائم به وإصرارهم عليه، في ظل صمت العالم إزاء الرفض الإسرائيلي لهذا الحق، بينما يجلب الاحتلال إلى أرض فلسطين عشرات الآلاف من المهاجرين اليهود سنوياً تحت مسمى “حقهم في العودة”.

وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب يحاول أن يقدّم صورة شاملة عن معاناة اللاجئين في مختلف مناطق اللجوء والشتات، ويتميز بأنه يجمع ما بين شهادات اللاجئين من مختلف الأجيال، والقصص التي تُبرز الجوانب الإنسانية لمعاناتهم، إلى جانب الإحصاءات والمعلومات الموثّقة والمحدّثة، في إطار جذاّب لناحية الأسلوب اللغوي، والتصميم الفني.

لتحميل الكتاب كاملاً ، اضغط على الرابط التالي:

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Human6_Suffering_Refugee.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 1:10 pm

معاناة اللاجئ الفلسطيني Cover-Palestinian_Refugees_Lebanon



أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان

أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت كتاباً بعنوان “أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان”، يعرض فيه أوضاعهم الديمغرافية والقانونية والتعليمية والاجتماعية، كما يعرض مشاريع التسوية السياسية المتعلقة باللاجئين، ويفرد فصلاً خاصاً لمأساة مخيم نهر البارد.

ويُظهر الكتاب الذي حرره الدكتور محسن محمد صالح وشارك في إعداده كل من أمل عيتاني وزياد الحسن وعلي هويدي ومحمود حنفي ومعين مناع ونافذ أبو حسنة، أن الفلسطينيين في لبنان يعانون من الحرمان من عدة حقوق مدنية، ومن حق العمل في الكثير من المهن، ومن حق التملك.

ويضيف أن البيئة السياسية والقانونية اللبنانية تشكل بيئة طاردة للفلسطينيين بحجة منع توطينهم، إلا أنه يرى أن الحقيقة هي أن الفلسطينيين لا يرغبون أصلاً في التوطين، وإنما يرغبون في معاملة إنسانية عادلة غير مرتبطة بإعطائهم الجنسية أو الحقوق السياسية الخاصة بأقرانهم اللبنانيين.

كما أن الاحتجاج بأن الإبقاء على معاناة الفلسطينيين وحرمانهم من حقوق الحياة الإنسانية الكريمة يعين على استمرار اهتمامهم بقضيتهم، حجة غير مستندة إلى أي أسس صحيحة، إذ إن استمرار المعاناة يدفع الفلسطينيين للهجرة إلى دول أوروبا الغربية وأميركا وكندا وأستراليا وأميركا الجنوبية، حيث توجد مخاطر أكبر في توطينهم وذوبانهم وابتعادهم عن مركز الاهتمام بقضيتهم.

وتؤكد الدراسة أن الفلسطينيين الذين حصلوا على حقوقهم المدنية في البلاد العربية لم ينسوا قضيتهم ولم يتوقفوا عن العمل على تحرير أرضهم، ومثال ذلك الفلسطينيون في سوريا وكذلك في الكويت التي شهدت نشأة حركتي فتح وحماس في الخارج.

ويتميز هذا الكتاب بأنه موثق من الناحية العلمية ومكتوب بطريقة موضوعية، ويستعين بالكثير من الجداول والإحصائيات التي تدعم الحقائق والمعلومات الواردة فيه.

التوزيع الجغرافي والديمغرافي

تناول الفصل الأول من الكتاب التوزيع الجغرافي والديمغرافي للاجئين الفلسطينيين في لبنان، مشيراً إلى أن عدد الذين اضطروا منهم للمغادرة إلى لبنان بعد نكبة فلسطين تراوح بين 100 و130 ألف لاجئ، قدم معظمهم قبل إعلان قيام دولة إسرائيل.

وجاء 59.9% منهم من منطقة الجليل، و28.14% من حيفا، و11% من مناطق يافا واللد والرملة، وأقلية بلغت 1.43% من القدس وجوارها.

كما ناقش إحصاء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان والإشكاليات المتعلقة بتقدير أعدادهم على وجه الدقة، مشيراً إلى وجود 411 ألفا مسجّلين لدى وكالة الأونروا حتى تاريخ 30/7/2007.

واستعرض الكتاب عدداً من التقديرات الأخرى الصادرة عن عدة جهات وباحثين، خلص بعدها إلى تقدير العدد الفعلي للاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في لبنان بنحو 303 آلاف لاجئ، مدعماً استنتاجه بتقدير الأونروا لعدد من تخدمهم في لبنان بنحو 299 ألفا.

ورأى أن هذا الرقم لا يمثل جزءا من السكان، بل السكان جميعاً، خاصة عند العلم بأن الأونروا هي المصدر الوحيد المتاح لمعظم الخدمات بالنسبة لهؤلاء اللاجئين.

وبعدها استعرض الأرقام المتعلقة بالأسرة والمنزل الفلسطيني في المخيمات والتجمعات، قبل أن ينتقل إلى مسألة تهجير اللاجئين داخل لبنان وهجرتهم إلى الخارج بسبب الظروف المعيشية الصعبة والأحداث المختلفة التي شهدها لبنان، والتي كان أبرزها الحرب الأهلية اللبنانية والاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982.

ثم قدّم معلومات عن مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وتجمعاتهم الرسمية وغير الرسمية، ولفت الانتباه إلى أن المساحة الجغرافية للمخيمات بقيت منذ نكبة 1948 وحتى الآن هي ذاتها التي اتفق عليها بين الأونروا والدولة اللبنانية، إذ لا يُسمح للاجئين بالتوسع العمراني الأفقي رغم ارتفاع عدد السكان بنسبة تزيد عن 300%، وتدمير ثلاثة مخيمات من أصل 15 مخيماً رسمياً كانت موجودة حتى عام 1974.

وأضاف أنه مع بسط السلطة التشريعية نفوذها على الأراضي اللبنانية كافة عام 1991، أصدرت السلطات اللبنانية توجيهات واضحة إلى الأونروا بمنع إعمار وترميم البنى التحتية، والمساكن في مخيمات اللاجئين في لبنان، وخصوصاً في بيروت.

كما تطرق الفصل إلى أماكن توزع سكن اللاجئين والأسباب التي تدفع عدداً كبيراً منهم لمواصلة السكن في المخيمات، ومسألة الخوف من التوطين، وإفشال محاولات تحسين إسكانهم وموضوع ملكياتهم العقارية.

الواقع القانوني للاجئين

في فصله الثاني بحث الكتاب الواقع القانوني للاجئين، مشيراً إلى وجود فرق كبير بين التصريحات الرسمية للمسؤولين اللبنانيين المرحبة باللاجئين الفلسطينيين كإخوة في بلدهم الثاني، وبين المعاملة الفعلية لهؤلاء اللاجئين.

ويوضح أن القوانين والقرارات التي تنظم وجودهم كانت قاسية وتنتقص بشكل كبير من حقوقهم الإنسانية، فكانت معاناتهم في خط تصاعدي من أيام اللجوء الأولى.

وفي هذا الإطار تناول الفصل حق الإقامة والسكن بالنسبة للفلسطينيين في لبنان، مشيراً إلى انقسامهم إلى ثلاث فئات بحسب موقعهم القانوني: اللاجئون المسجلون، واللاجئون غير المسجلين، ويبلغ عددهم نحو 35 ألفا، واللاجئون الفاقدون للأوراق الثبوتية ويبلغ عددهم ثلاثة آلاف.

كما تناول حق العمل، مشيراً إلى أن القوانين والقرارات المتعلقة به بالنسبة للاجئين الفلسطينيين اتسمت بكثير من الحرمان والمنع، حتى بلغت المهن الممنوعة عليهم 72 مهنة، ولم يسمح للفلسطيني بمزاولة الأعمال الحرة، إلى أن خُففت في صيف 2005 قائمة المهن الممنوعة بشكل جزئي.

وبحث كذلك في حرمان اللاجئين من حق التملك بموجب قانون أقره مجلس النواب اللبناني في مارس/ آذار 2001 بذريعة رفض التوطين، وفي منع مواد البناء عن مخيمات صور والآثار السلبية الناتجة عن هذا المنع، خاصة في ظل حرمان الفلسطيني من حق التملك.

الأوضاع التعليمية

ناقش الفصل الثالث مسألة تعليم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، مستعرضاً تطور أوضاعهم التعليمية والذي رأى أنه لا يمكن فصله عن مجمل التطورات التي لحقت بمجتمعهم، مشيراً في هذا السياق إلى أن الإقبال على التعليم كان في مستويات جيدة، إلا أن عوامل عدة أدت إلى تراجع هذه المستويات.

وكانت الحروب من أبرز تلك العوامل، إلى جانب تقليص وكالة الأونروا لخدماتها وتراجع مستوى التعليم المتوافر في مدارسها.

ثم انتقل الكتاب إلى بحث الواقع التعليمي الراهن لهؤلاء اللاجئين، لافتاً الانتباه إلى وجود 87 مدرسة لهم في لبنان يدرس فيها نحو 39 ألف طالب وطالبة وفق الإحصائيات الصادرة عن الأونروا، مقارنة بـ118 مدرسة في سوريا يرتادها نحو 64 ألفا، مع العلم بأن عدد اللاجئين فيها يبلغ نحو 438 ألفا.

ورأى أن هذا الأمر -إلى جانب أن نسبة الطلاب إلى عدد السكان الفلسطينيين في لبنان هي 9.67%، بينما هي في المجتمع اللبناني 23%- يكفي لإظهار حجم المشكلات التي يواجهها تعليم الفلسطينيين في لبنان.

ولم يغفل الفصل كذلك بحث واقع خدمات الأونروا التعليمية، بدءاً بالعجز المالي وسياسة التوظيف، والأبنية المدرسية ونظام الدفعتين، ولوازم التعليم والضغوط والإهمال، وانتهاءً بانعكاسات السياسة التعليمية للأونروا على نسب الرسوب والتسرب المدرسي والأمية، كما تطرق إلى مسألة التعليم ما بعد الثانوي، والتعليم الجامعي ومشكلاته.

الوضع الاجتماعي

تناول رابع فصول الكتاب الوضع الاجتماعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان، مستعرضاً تكوين المجتمع الفلسطيني وولادة مجتمع اللاجئين إثر نكبة عام 1948، والمراحل التي مر بها منذ ذلك الوقت.

وقسّم هذا الفصل تلك الفترة إلى أربع مراحل رئيسية استمرت أولاها حتى دخول منظمة التحرير الفلسطينية إلى لبنان عام 1969، وامتدت الثانية حتى عام 1982 الذي خرجت فيه المنظمة من لبنان. أما الثالثة فاستمرت حتى حرب الخليج الثانية عام 1991، وشهدت انعكاسات سلبية كبيرة نتيجة خروج منظمة التحرير.

ويعيش اللاجئون في لبنان حالياً المرحلة الرابعة التي بدأت بعودة مغتربي الخليج وانسداد أبواب العمل، وهي تشهد تهميش هؤلاء اللاجئين ومواصلة التضييق الحكومي عليهم وعلى مخيماتهم.
ثم انتقل الفصل لبحث أوضاع الفئات الأساسية للاجئين: الأطفال والنساء والشباب والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وأشار إلى أن نسبة الأطفال تحت عمر 18 سنة تبلغ 31.1%، في حين تبلغ نسبة الشباب (عمر ما بين 19-45 سنة) نحو 46.5%، أما المسنون فيشكلون 12.3%.

كما أوضح أن نسبة الإناث تشكّل نحو 51% من اللاجئين، ولفت الانتباه إلى أن 3% من اللاجئين يعانون من أمراض مزمنة وإعاقات نتيجة ظروف الحرب، وهم متركزون بين الذكور الذين تزيد أعمارهم عن 30 سنة، إذ تبلغ النسبة بينهم 10%.

مشاريع التسوية وآفاق المستقبل

استعرض الفصل الخامس التطورات المتعلقة بقضية اللاجئين الفلسطينيين ككل في مشاريع التسوية، وانعكاساتها على اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.

كما بحث السيناريوهات المطروحة حالياً لمستقبلهم، فلخصها ضمن أحد ثلاثة سيناريوهات لم يكن من بينها العودة إلى ديارهم التي هجروا منها وهي: التهجير القسري إلى بلد ثالث تمهيداً لإعادة توطينهم فيه، أو التهجير الاختياري إلى دول أوروبية وغربية، أو الذهاب إلى مناطق السلطة الفلسطينية في حال نجاح مشروع التسوية وقيام الدولة الفلسطينية.

ولكن الكتاب نبّه إلى أنه رغم أن هذا الخيار يبدو واقعياً، فإنه عملياً صعب التحقيق بسبب العقبات التي تواجه مشروع التسوية، وبسبب رفض أغلبية الفلسطينيين التنازل عن حقهم في العودة إلى أرضهم المحتلة.
أحداث نهر البارد وتداعياتها

خُصص آخر فصول الكتاب لأحداث مخيم نهر البارد وتداعياتها السياسية والأمنية والإنسانية، فبدأ الفصل بتقديم لمحة عامة عن المخيم، ثم بحث نشوء تنظيم “فتح الإسلام”، وخلفيات الأحداث التي كانت شرارة قتال نشب بين هذا التنظيم والجيش اللبناني، كما استعرض أيضاً الموقفين اللبناني والفلسطيني من تلك الأحداث.

وتناولت المساحة الأكبر من هذا الفصل مأساة نازحي مخيم نهر البارد البالغ عددهم نحو 31 ألفاً، واستعرض خلالها بداية النزوح وتوزع النازحين على المخيمات الفلسطينية وصوراً من معاناة هؤلاء، إلى جانب الخسائر الاقتصادية التي تكبدوها جراء الأحداث التي أدت إلى تدمير مخيمهم، وتلك التي تكبدتها الحركة الاقتصادية في شمال لبنان.

ثم بحث الفصل مسألتي إعادة إعمار المخيم، ومعالجة تداعيات أحداث نهر البارد، ورأى أن تلك الأحداث وما تلاها من تداعيات، تدعو الفلسطينيين إلى إعادة ترتيب أوضاعهم في لبنان بما يضمن تصحيح علاقتهم بالأطراف اللبنانية جميعاً، وخاصة عبر النأي بالوجود الفلسطيني عن التجاذبات السياسية الحادة التي يشهدها لبنان، وتحصين الساحة الفلسطينية ضد الصراعات الداخلية، والعمل على تنظيم سلاح المخيمات.

كما دعا السلطات اللبنانية إلى المسارعة في إعطاء الفلسطينيين حقوقهم المدنية ومعاملتهم معاملة إنسانية كريمة، وعدم التضييق عليهم لدفعهم إلى الهجرة.
وختم الكتاب بالقول إنه لا يجوز أن يتعرض اللاجئون الفلسطينيون لعقوبات جماعية بسبب ممارسات أشخاص أو فئات خارجة عن القانون، تماماً كما أن اللبنانيين أنفسهم لا يتحملون مسؤولية الخارجين على القانون ممن قد يقيمون في أوساطهم.


أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان للتحميل





– الكتاب: أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
– المحرر: محسن محمد صالح
– الصفحات: 207
– الطبعة: الثانية 2012
– السعر: 7$
– الناشر: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات – بيروت
 
 
معاناة اللاجئ الفلسطيني Cover-Palestinian_Refugees_Lebanon




 


[rtl]الفصول المتوفرة للتحميل المجاني[/rtl]

أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنانللتحميل معاناة اللاجئ الفلسطيني PDF_Icon
 فهرس المحتويات
 الفصل الأول: التوزيع الجغرافي والديموغرافي للاجئين الفلسطينيين في لبنان

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Pal-Refugees_Leb_Conditions/Pal-Refugees_Leb_Conditions_CH1.pdf


 اضغط هنا
 الفصل الثاني: الواقع القانوني للاجئين الفلسطينيين في لبنان

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Pal-Refugees_Leb_Conditions/Pal-Refugees_Leb_Conditions_CH2.pdf


 اضغط هنا
 الفصل الثالث: تعليم الفلسطينيين في لبنان

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Pal-Refugees_Leb_Conditions/Pal-Refugees_Leb_Conditions_CH3.pdf


 اضغط هنا
 الفصل الرابع: الوضع الاجتماعي للاجئين الفلسطينيين في لبنان


https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Pal-Refugees_Leb_Conditions/Pal-Refugees_Leb_Conditions_CH4.pdf


 اضغط هنا
 الفصل الخامس: اللاجئون الفلسطينيون في لبنان: مشاريع التسوية وآفاق المستقبل

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/BooksZ/Book_Pal-Refugees_Leb_Conditions/Pal-Refugees_Leb_Conditions_CH5.pdf

 اضغط هنا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 1:14 pm

معاناة اللاجئ الفلسطيني Refugees_Civil_Rights_18




 إشكالية إعطاء اللاجئين الفلسطينيين في لبنان حقوقهم المدنية


يسلط هذا التقرير الضوء على بدايات اللجوء الفلسطيني إلى لبنان وتطور أوضاعهم السكانية، وما هي الحقوق التي أقرتها القوانين والمواثيق الدولية، ثم يتعرض التقرير إلى أهم التشريعات التي أقرتها الدولة اللبنانية المتعلقة باللاجئين الفلسطينيين من تأشيرات الدخول والإقامة، وحق التملك، وقانون العمل… الخ، ويتحدث عن مواقف الأحزاب والقوى اللبنانية تجاه اللاجئين الفلسطينيين وحقوقهم. ويتناول التقرير الحديث عن الدور الفلسطيني في الدفاع عن تلك الحقوق، والذي تمثل في منظمة التحرير الفلسطينية، والسلطة الوطنية الفلسطينية، والفصائل الفلسطينية، كما ويعرض لدور منظمات المجتمع المدني الفلسطيني في لبنان. ويختم التقرير بالتعريج على الموقف العربي والدولي من حقوق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.

وهذا التقرير هو الإصدار الثامن عشر من سلسلة تقارير معلومات، التي يقوم قسم الأرشيف والمعلومات بمركز الزيتونة بإعدادها. وتهدف هذه التقارير إلى تسليط الضوء في كل إصدار على إحدى القضايا المهمة التي تشغل المهتمين والمتابعين لقضايا المنطقة العربية والإسلامية، وخصوصـاً فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني. وتزود هذه التقارير، التي تصدر بشكل دوري، القراء بمعلومات محدَّثة وموثقة ومكثفة في عدد محدود من الصفحات.


لتحميل التقرير كاملاً ، اضغط على الرابط التالي:

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/ReportsZ/18_Refugees_Civil_Rights_1-11.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 1:15 pm

معاناة اللاجئ الفلسطيني Information-Report-28-The-Conditions-of-the-Palestinian-Refugees-in-Syria-2011%E2%80%932015




 واقع اللاجئين الفلسطينيين في سورية 2011-2015


أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت كتاباً جديداً يسلّط الضوء على واقع اللاجئين الفلسطينيين في سورية في الفترة 15/3/2011–15/4/2015، وهذا الكتاب هو الإصدار الثامن والعشرون من سلسلة تقارير معلومات، التي يقوم قسم الأرشيف والمعلومات بمركز الزيتونة بإعدادها؛ وهو متوفر للتنزيل المجاني على الموقع الإلكتروني لمركز الزيتونة.

ويعرض الكتاب الذي يحوي 103 صفحات من القطع المتوسط، في قسمه الأول، المراحل الأولى لعملية لجوء الفلسطينيين إلى سورية، ويتحدث عن تطور أوضاعهم السكانية، حيث يبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى وكالة الأونروا في سورية نحو 560,000 لاجئ، وتتركز الكتلة الأكبر من اللاجئين في العاصمة دمشق وريفها (نحو 80%).

ويعرض الكتاب سياسة الحكومات السورية المتعاقبة تجاه اللاجئين الفلسطينيين قبل الأحداث في سنة 2011. ويشير إلى قيام الحكومة السورية بقوننة التواجد الفلسطيني منذ بداية اللجوء، بما يكفل الحقوق الأساسية لهم من حقّ العمل وحرية الإقامة والتنقل. كما تمّ فتح مجال الاندماج في المجتمع السوري على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافي، وأصدرت السلطات السورية القرارات والمراسيم والقوانين الخاصة باللاجئين الفلسطينيين لصالح تحسين أحوالهم، ومعاملتهم معاملة السوريين مع احتفاظهم بجنسيتهم.

ثم يتحدث التقرير عن التنظيمات الفلسطينية التي تواجدت على الساحة السورية. حيث كان عدد القوى والفصائل الفلسطينية الموجودة في سورية 15 فصيلاً عند بداية الأزمة في آذار/ مارس 2011، مع حضور قوي لحركتي حماس وفتح، وحضور متفاوت وضعيف في بعض المناطق للفصائل الأخرى كالجهاد الإسلامي والجبهتين الشعبية والديموقراطية؛ فيما تتمتع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعلاقة جيدة مع الحكومة السورية، ولا سيّما مع أجهزتها الأمنية.

أما القسم الثاني من التقرير فيتناول أوضاع اللاجئين بعد 15/3/2011، وما ترتب عليها من معاناة ومن قتل وتهجير، فبعد اندلاع الأحداث السورية في 15/3/2011، تعرض الفلسطينيون كغيرهم من السوريين لتأثيراتها المدمرة على نسيج مجتمعهم، وعلى مختلف أوجه حياتهم اليومية، خصوصاً في المخيمات، مما اضطرهم إما إلى النزوح داخل سورية بحثاً عن الأمان النسبي، أو إلى الهجرة خارجها بحثاً عن سقف آمن.

ومن اضطر منهم للهجرة خارج سورية تعرض لصنوف من المعاناة والتمييز في البلدان التي لجأوا إليها، كالأردن، ولبنان، وتركيا، ومصر، وليبيا، وغيرها. وغامر بعضهم بحياته وحياة أطفاله في قوارب الموت وعلى المعابر الدولية، بحثاً عن حياة آمنة. وسقط الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين ضحايا الصراع الدائر في سورية بين قتيل، وجريح، ومعتقل، ومهجر، واضطر معظم لاجئي مخيم اليرموك للنزوح منه، فيما عانى الباقون من حصارٍ قاسٍ، ومن مجاعة أدت إلى وفاة العشرات من اللاجئين.

وقدرت وكالة الأونروا، في شباط/ فبراير 2015، عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا داخلياً بنحو 280,000 لاجئ توزعوا كالتالي:

جدول رقم (1): توزيع اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا داخلياً:

[rtl]
جدول رقم (1): توزيع اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا داخلياً:

[/rtl]

دمشق

درعا

حلب

حمص



اللاذقية



حماة



المجموع

أكثر من 200,000

13,100

6,600

6,450

4,500

3,050

233,700


وقد أعلنت الأونروا أن نحو 90% من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بحاجة للمساعدة العاجلة.

كما تعرضت أغلب المخيمات الفلسطينية، خصوصاً الواقعة في المناطق التي توجد فيها معارك عسكرية، إلى عمليات تدمير كلي وجزئي؛ ما أدى إلى نزوح سكان هذه المخيمات بشكل كلي أو جزئي إلى مناطق أكثر أمناً نسبياً، ومن بقي فيها عانى من الحصار، ونقص الخدمات، والمواد الغذائية الأساسية. ويأتي على رأس هذه المخيمات المحاصرة مخيم اليرموك الذي بلغ عدد من بقي فيه أقل من 18 ألف فلسطيني بحسب إحصاء الأونروا، والعدد مرشح، للانخفاض بسبب استمرار الحصار والمعارك العسكرية هناك.

وعند الاطلاع على أعداد الضحايا، والمعتقلين، والمفقودين، يتضح لنا ما يكابده اللاجئون الفلسطينيون في سورية من استهداف ومعاناة، فقد بلغ عدد الضحايا الفلسطينيين نتيجة للصراع القائم في سورية لغاية 16/4/2015 نحو 2,820 ضحية فلسطينية موثقة (إلى جانب عدد من غير الموثقين)، فيما بلغ عدد المفقودين 272، أما عدد المعتقلين فبلغ 831.

ثم يعرض القرير لسياسة الحكومة السورية وفصائل المعارضة السورية تجاه اللاجئين الفلسطينيين، كما يتحدث التقرير عن اللاجئين الذين نزحوا إلى الدول العربية المجاورة وتركيا، وعن سياسات هذه الدول تجاههم، وعن معاناتهم وأوضاعهم فيها، معرجاً على رحلات الموت في البحر الأبيض المتوسط وهجرتهم نحو الغرب، أوروبا تحديداً.

إلى جانب ذلك، يتطرق لأداء السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير، والفصائل الفلسطينية في هذا الملف، فقد ضاعف غياب التمثيل السياسي الفلسطيني الحقيقي في سورية من حجم مأساة اللاجئين، وزاد من وتيرة استهدافهم على كافة الصعد. ولم تحظَ قضيتهم بتغطية إعلامية كافية من قبل الجهات الفلسطينية بشكل عام.

ويسلط التقرير الضوء على مواقف الدول العربية والأجنبية من اللاجئين الفلسطينيين في سورية، كاشفاً عن اختلاف معاناة اللاجئين الفلسطينيين الذين فروا من ويلات الأزمة في سورية إلى الدول العربية والإسلامية من بلد لآخر، حيث تمحورت معاناتهم في عدة نقاط أهمها: المعاناة الاقتصادية، والوضع القانوني، والتحصيل العلمي، وتوافر الخدمات الصحية، إضافة لإمكانية وصول اللاجئين الفلسطينيين إلى تلك البلدان، فقد منعت معظم البلدان المجاورة لسورية اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية من الدخول إليها بشكل نظامي، ولم تتخذ الدول العربية والإسلامية إجراءات تسمح باستقبال اللاجئين الفلسطينيين في سورية، الفارين من ويلات الصراع، مما زاد من معاناة هؤلاء.

وذكرت وكالة الأونروا في شباط/ فبراير 2015 أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين لجأوا إلى خارج سورية بلغ أكثر من 80 ألف لاجئ توزعوا كالتالي:

 
[rtl]
جدول رقم (2): توزيع اللاجئين الفلسطينيين من سورية في الخارج حسب معطيات الأونروا في شباط/ فبراير 2015:

[/rtl]

لبنان

الأردن

مصر

غزة

تركيا وأوروبا

المجموع

44,000

15,000

4,000

1,000

40,000

104,000
 



كما عانى اللاجئون الفلسطينيون في سورية من تقصير المجتمع الدولي ومؤسساته تجاه تأمين الحماية لهم، مما جعلهم في مرمى الاستهداف. وقد اتهمت مؤسسات حقوقية المجتمع الدولي بالتقصير بحق اللاجئين الفلسطينيين، ودعت إلى توفير الحماية الأمنية والقانوني، وتوفير المواد الإغاثية لهم. كما أعربت عن قلقها الشديد إزاء ما أسمته بـ”الوضع الكارثي” في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، الذي قالت بأنه “دفع فاتورة باهظة منذ اشتعال الأحداث في سورية”



لتحميل التقرير، اضغط على الرابط التالي:

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/ReportsZ/28_Pal_Refugees_Syria_11-15_8-15.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالسبت 20 نوفمبر 2021, 1:20 pm

معاناة اللاجئ الفلسطيني Info-12-Front-150





 اللاجئون الفلسطينيون في العراق

يسلط هذا التقرير الضوء على المراحل الأولى لعملية لجوء الفلسطينيين إلى العراق، ويتحدث عن أعدادهم، وعن أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية. كما يعرض سياسة الحكومات العراقية المتعاقبة تجاه اللاجئين الفلسطينيين قبل الاحتلال الأمريكي للعراق، ويتحدث عن التنظيمات الفلسطينية التي تواجدت في الساحة العراقية آنذاك، ويعرض أبرز المشاريع التي طرحت لتوطين اللاجئين في العراق. كما يتناول التقرير أوضاع اللاجئين بعد الاحتلال الأمريكي للعراق، وما ترتب عليه من معاناة وقتل وتهجير، ويعرض لسياسة المحتل الأمريكي ومن ثم الحكومة والأحزاب العراقية تجاه اللاجئين الفلسطينيين. كما يتحدث التقرير عن مخيمات اللجوء التي أقيمت على الحدود العراقية مع الدول العربية المجاورة، ويُلحقها بالمساعي التي بُذلت لحل معاناة اللاجئين الفلسطينيين في العراق.



لتحميل التقرير كاملاً ، اضغط على الرابط التالي:

https://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/ReportsZ/12_Palestinian_Iraq_12-09.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالخميس 16 ديسمبر 2021, 3:52 pm

المعاناة على الاحواجز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالجمعة 04 فبراير 2022, 6:55 pm

معاناة فلسطيني يشرح واقع الحال بعد النكبه


ارذل العمر


https://www.raed.net/file?id=37585
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

معاناة اللاجئ الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاناة اللاجئ الفلسطيني   معاناة اللاجئ الفلسطيني Emptyالأحد 06 فبراير 2022, 10:13 pm

الجرح واحد.. شكرا فلسطين

إبراهيم خليل شاب فلسطيني يعيش في الداخل الفلسطيتي المحتل عام 1948م شعر بآلام ومعاناة إخوانه اللاجئين السوريين في شمال سوريا وبخاصة في أيام الشتاء والثلوج والبرد القارص، ولعله استذكر معاناة أهله الفلسطينيين في مخيمات الشتات وما عانوه من بؤس وتشرد، وتعاون مع جمعية” القلوب الرحيمة” في مدينة الناصرة بهدف مساعدة إخوانهم السوريين.

ويقول إبراهيم:”نحن إخوة في الدم، ولهم فضل علينا في التاريخ، هم من ساندونا قبل سنوات وفتحوا أبوابهم لنا، وحان وقت سداد الدين”، وهذا هدفنا من هذه الحملات  الخيرية لجمع التبرعات وتقديمها للمهجّرين في شمال غربي سوريا.

وأطلق إبراهيم حملتين  في الداخل الفلسطيني المحتل  تحت عنوان”دفء القلوب الرحيمة” و”بيت بدل خيمة”، جمع خلالهما ملايين الدولارات من أجل بناء وحدات سكنية في الشمال السوري وإيواء المهجّرين فيها، وإنهاء معاناة مئات العائلات القاطنة في المخيمات.

وسرعان ما انتشرت فكرة جمع التبرعات للسوريين في كل فلسطين فانطلقت عشرات الحملات بمسميات مخالفة: فاعل خير،  الكرامة 6.. أهالي مخيم شعفاط في القدس المحتلة أطلقوا حملة”أنا إنسان” لجمع التبرعات للاجئين السوريين، وكذلك هب أهالي بلدة” صور باهر” المقدسية لمساعدة إخوانهم، ونشطت الحملات في كل مدن وقرى فلسطين المنكوبة.

وتميّزت هذه الحملات بالسخاء والمواقف التي تعكس كرم الشعب الفلسطيني وشهدت مواقف تاريخية عظيمة مثل: أن”يقدم رجل على بيع منزله والتبرّع بقيمته لصالح المهجّرين السوريين، وكذلك تبرّع سيدات فلسطينيات بذهبهن أو بأموال كّن قد وفرنها للحج والعمرة”، وقد بلغت حصيلة التبرعات لغاية الآن اكثر من 15 مليون دولار ولا تزال لحملات مستمرة. 

وأعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا:” أن القائمين على جمع التبرعات  يسعون إلى أن تتكفل كل بلدة أو قرية فلسطينية بجمع التبرعات لتحويل أحد المخيمات في الشمال السوري إلى قرية سكنية وتسميتها باسم البلدة الفلسطينية التي جمعت الأموال لها، وذلك بهدف التشجيع على التبرع والتنافس.

وقد أطلق ناشطون سوريون حملة على وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان”الجرح واحد شكراً فلسطين”، عبّروا فيها عن شكرهم للشعب الفلسطيني على موقفه الإنساني والنبيل..

فعلاً شكرا شعب فلسطين فك الله كربكم وفرج همكم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
معاناة اللاجئ الفلسطيني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: المخيمات الفلسطينيه النشأة والتاريخ-
انتقل الى: