مضاعفات الزكام
أكثر مضاعفة لمرض الزكام هو التهاب الأذن الوسطى ، حيث أنها سجلت في 5-30% من الأطفال الذين أصيبوا بالزكام ، وعلاج مرض الزكام عن طريق علاج الأعراض لا يقلل من احتمال هذه المضاعفة ، لكن بعض الدراسات أثبتت أنه عند استخدام الأدوية المضادة للفيروسات في علاج الزكام فان نسبة التهاب الأذن الوسطى تنزل من 19%إلى 9% كذلك من المضاعفات المتكررة للزكام التهاب الجيوب الأنفية حيث أن 0.5الى2 % من البالغين و 3-15% من الأطفال يعانون من التهاب بكتيري حاد في الجيوب الأنفية بعد الزكاممضاعفات الزكام
أكثر مضاعفة لمرض الزكام هو التهاب الأذن الوسطى ، حيث أنها سجلت في 5-30% من الأطفال الذين أصيبوا بالزكام ، وعلاج مرض الزكام عن طريق علاج الأعراض لا يقلل من احتمال هذه المضاعفة ، لكن بعض الدراسات أثبتت أنه عند استخدام الأدوية المضادة للفيروسات في علاج الزكام فان نسبة التهاب الأذن الوسطى تنزل من 19%إلى 9%
كذلك من المضاعفات المتكررة للزكام التهاب الجيوب الأنفية حيث أن 0.5الى2 % من البالغين و 3-15% من الأطفال يعانون من التهاب بكتيري حاد في الجيوب الأنفية بعد الزكام ، ولا يوجد دليل طبي على أن علاج أعراض الزكام يخفف من احتمال الإصابة بالتهاب الجيوب الحاد ، تفاقم مرض الربو وحدوث هجمة ربو حادة هي من المضاعفات النادرة ولكن الخطيرة وتحدث بشكل خاص عند مرضى الربو
كذلك فان علاج الزكام لا يخفف من احتمال حدوث هذه المضاعفة ، كذلك من الأمور التي لا تعد من المضاعفات لكنها تعد من تأثيرات هذا المرض ، قيام المرضى بأخذ المضادات الحيوية وما يتبع ذلك من تنمية وتطوير البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية حيث أن 30% من الزيارات للأطباء في حالة الزكام يقوم الطبيب فيها بوصف المضادات الحيوية .