منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا RISE AND KILL FIRST

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST Empty
مُساهمةموضوع: كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا RISE AND KILL FIRST   كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST Emptyالأحد 06 فبراير 2022, 10:28 pm

كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST 2022-02-06_09-43-59_589408




كتاب إسرائيلي يكشِف: الكيان فشِل برصد الثورة بالبدايات وأخفق باغتيال عرفات وأبو جهاد خلال الستينيات.. أبو جهاد حاول ضرب مفاعِل (ديمونا) النووي وخطط لاحتلال مقر قيادة الأركان واحتجاز وزير الحرب ورئيس الأركان كرهائن وأعد مخططا لاغتيال شارون 


يروي الصحافي الإسرائيليّ، رونين بيرغمان، المُتخصّص في الشؤون الأمنيّة والاستخباريّة في كتابه “انهض واقتل أولاً”، عن خطورة (عرفات وأبو جهاد) إنّ الأجهزة الأمنيّة في كيان الاحتلال فشلت في رصد بدايات الثورة الفلسطينيّة، ونقل عن ينقل عن نائب رئيس جهاز الاستخبارات العسكريّة (امان)، اهارون ليفران قوله إنّه “طوال عام 1965 صعدت “فتح” عملياتها بزرع الألغام في الطرق وتخريب خطوط الأنابيب وإطلاق النار على مستوطنين وقد بلغ عدد العمليات حوالي (39 عملية)، على حدّ تعبيره.
ومضى قائلاً:”تمّ في آب (أغسطس) عام 1965 إنشاء لجنةٍ سريّةٍ لدرس كيفية التعامل مع العمليات الفدائية، ضمت ثلاثة أعضاء هم إلى جانب ليفران، نائب رئيس وحدة (كيساريا) في الموساد الإسرائيليّ، مايك هراري، وقائد الوحدة 504 في جهاز (امان) شموئيل غورين. وتوصلت هذه اللجنة إلى إصدار قرارٍ باغتيال أبو عمار وأبو جهاد، ونصحت اللجنة باللجوء إلى الرسائل المفخخة المرسلة إلى قادةٍ ومسؤولين في “فتح” في كلٍّ من سوريّة ولبنان.
بيرغمان، الذي يعمل محللاً أمنيًا في صحيفة (يدعوت أحرونوت) العبريّة، وفي (نيويورك تايمز) الأمريكيّة، نقل عن مصادره أنّ رئيس الوزراء آنذاك، ليفي اشكول، قال إنّه ستكون هناك عمّا قريب موجة كبيرة من الرسائل المتفجرة، وأنّ الأهداف هم 15 مسؤولاً في حركة فتح في كلٍّ من الأردن ولبنان، ولكنّه في الوقت عينه شكّكّ بجدوى العملية، بيد أنّ مخاوف اشكول، شدّدّ بيرغمان، تحققت وفشلت العملية فيما جرى اكتشاف معظم الرسائل الأخرى وفككت قبل أنْ تتسبب بأيّ أذى، على حدّ تعبيره.
عُلاوةً على ما ذُكِر آنفًا، أكّد بيرغمان، أنّه في تلك الفترة كان أبو عمار وأبو جهاد يقيمان في دمشق التي قدّمت لحركة “فتح” منشآت تدريبية سورية، وفي عام 1966، تمكن الفلسطينيون من تنفيذ المزيد من العمليات ضدّ أهدافٍ في الكيان، حيثُ قتل ثلاثة جنود في الجيش الإسرائيليّ، عندما اصطدمت آليتهم بلغمٍ أرضيٍّ، فكان أنْ ردت إسرائيل بعمليةٍ في قرية صموا جنوب مدينة الخليل التي كانت تحت الوصاية الأردنية، ولكنّ صدامًا وقع بين القوة العسكريّة الإسرائيليّة المهاجمة والجيش الأردني أدى إلى مقتل أحد الجنود الإسرائيليين.
بيرغمان أضاف قائلاً في كتابه إنّ التوجّه الاستخباريّ كان يقضي بـ”إخفاء المشكلة الفلسطينيّة الجديدة تحت السجادة، فعملت المؤسسات الاستخبارية كلّ ما يمكنها لمنع ذكر اسم حركة “فتح” عند الكلام عن العمليات الفدائية، لافتًا إلى أنّه مع بدايات العام 1967، ازدادت وتيرة العمليات الفدائية وبلغ عددها حتى أيار حوالي (مائة عملية) عبر حدود سوريّة ولبنان والأردن ومصر وقتل فيها 13 إسرائيليًا بينهم أربعة جنود، وعليه أصدرت إسرائيل في 11 أيار إنذارًا لسوريّة.
ونقل بيرغمان عن رئيس جهاز مكافحة الإرهاب في “الموساد” شيمعون يتسحاكي قوله: “كان أبو جهاد يُفضِّل العمليات النوعية المستندة إلى التخطيط الدقيق، وتمكن (أبو جهاد)، من تشديد قبضته، وبات القائد فأعطى أوامره بأنْ تنحصر كل الهجمات “الإرهابيّة” في داخل فلسطين المحتلة”
وعليه “تدفّق المُقاتلون إلى الداخل عبر المطارات والمرافئ الأوروبيّة أوْ عبر الحدود الأردنية وعبر لبنان. وكان هذا تنفيذًا دقيقًا للإستراتيجيّة الجديدة التي حددها (أبو جهاد)، إذْ أنّ هذه الهجمات ومنها التسلل البحري كانت الأعنف وأسوأ هجمات تمّت بالتسلل، وأيضًا لم يكن آخر هجوم من هذا النوع، بل كان مؤشرًا لما سيأتي من بعده”.
وكانت عملية فندق (سافوي) في قلب تل أبيب، عام 1977، والتي تُعتبر من أكبر وأضخم العمليات النوعية والتي قتل فيها العشرات من الضباط والجنود الإسرائيليين، وجُرِح أكثر من 150 جندي وضابط، وشدّدّ بيرغمان على أنّ هذا الهجوم لم يكن آخر هجوم من هذا النوع، بل كان مؤشرًا لما سيأتي من عمليات بعدها”.
قام أبو جهاد بمحاولات ضرب المفاعل النووي الإسرائيليّ في ديمونة الذي يعتبر من أهم قواعد وأعمدة الدولة الإسرائيلية ومقوماتها، كما أن الإسرائيليين يعترفون صراحة بأن أبا جهاد كان يؤلمهم في العظم بعمليات مشهود لها أظهرت في كثير من الأحيان ضعفهم أمام النضال الفلسطيني مثل عمليات دلال المغربي وسافوي والثلاجة والعمليات العسكريّة في جنوب لبنان التي فرضت وجود قوات للفلسطينيين خلف قوات الطوارئ الدولية.
ونقل الكاتِب عن الجنرال عوديد راز، أحد كبار ضباط قسم الأبحاث لدى جهاز (امان) والمتخصص بمكافحه المقاومة قوله: “بملاحقة أبو جهاد وصلتُ إلى معرفة الرجل الذي نطارده لنقتله وبتُّ احترمه، صحيح أنّه كان إرهابيًا ولكنّه أيضًا كان نموذجًا لرجل العائلة والقائد الأصيل الذي يحمل في عقله كل ما هو جيّد لشعبه، ومع ذلك كانت قيادة الاستخبارات تريد قتله لأنّه جيِّد للشعب الفلسطينيّ، وكان يُمثّل تهديدًا مُباشِرًا لمصالح إسرائيل”.
كما نقل بيرغمان عن رئيس جهاز مكافحة الإرهاب في “الموساد” شيمعون يتسحاكي قوله:”كان أبو جهاد يُفضِّل العمليات النوعيّة المستندة إلى التخطيط الدقيق وإنْ كان الأمر يتطلّب وقتًا أطول، وكان جاهزًا للضغط على الزناد من دون يرف له جفن”، على حدّ تعبيره.
وبحسب الكتاب، فإنّه بعد الاجتياح الإسرائيليّ للبنان عام 1982 قرر أبو جهاد “استئناف وإعادة إنعاش هجمات مقاتليه ضدّ الإسرائيليين، وخطّطّ لاقتحام مبنى “الكيريا”، قيادة أركان “جيش الدفاع الإسرائيليّ، كاشِفًا إنّه بعد تحقيقٍ مطولٍ اعترف الأسرى بتفاصيل خطة (أبو جهاد) الهادفة لاحتلال مقر قيادة الأركان واخذ وزير الدفاع ورئيس الأركان كرهائن. ويستنتج بيرغمان أنّه لو نجحت العملية لكانت حصلت كارثة على مستوى واسع، وبنفس التوجّه كان أبو جهاد مصممًا على قتل شارون لأنه كان يجسد الشرّ المطلق في عيون الفلسطينيين، على حدّ قوله.
وقال اللواء فؤاد البلبيسي، الذي أعّد ونشر المادة أعلاه: “كان (أبو جهاد) يدرك أيّ دربٍ اختار، مواجهة الاحتلال بالعمليات الصادمة، كان معه ذوي الرؤوس الحامية الذين يتمتعون بخبرةٍ قتاليّةٍ عاليّةٍ وبكمٍّ كبيرٍ من الشجاعة والاستعداد للضغط على الزناد من دون أنْ يرّف لهم جفن، وبقي منهم رجال النواة الصلبة الذين لا يؤمنون بأوسلو ومخرجاتها، مُشدّدًّا: “وقُلْ لِلشَامِتينَ كما يكيلون سيكال عليهم، وسنرى مَنْ سينصف التاريخ”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا RISE AND KILL FIRST   كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST Emptyالأحد 06 فبراير 2022, 10:31 pm

كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا   RISE AND KILL  FIRST D45c89a709615cbc5c16e547d477c7ff



انهض واقتل أولا (معلومة)

انهض واقتل أولًا: التاريخ السري للاغتيالات الإسرائيلية هو كتاب صدر عام 2018 من قبل رونين بيرغمان، وهو كتاب عن تاريخ الاغتيالات المستهدفة من قبل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية. يقول المؤلف: "منذ الحرب العالمية الثانية، اغتالت إسرائيل عدداً من الأشخاص يفوق ما نفذته أي دولة غربية أخرى". وأشار في كتابه إلى اغتيالات المسؤولين البريطانيين، وأعضاء حماس ، وحزب الله ، وقادة منظمة التحرير الفلسطينية (PLO)، والعلماء النوويين الإيرانيين. ولكتابة الكتاب أجرى المؤلف أكثر من ألف مقابلة مع قادة سياسيين وعناصر استخبارات، ووضع يده على آلاف الوثائق السرية.

المحتوى
يصف كتاب انهض واقتل أولًا، عمليات القتل المستهدف التي نفذتها وكالات المخابرات الإسرائيلية، والشخصيات والتكتيكات المستخدمة. وقد استوحى الكاتب بيرغمان عنوان الكتاب من عبارة وردت في كتاب التلمود تقول: "إذا جاء شخص ما ليقتلك، انهض واقتله أولًا". ويقول: "إن نسبة كبيرة ممن قابلتهم ذكروا هذه العبارة كمبرر لعملهم". وبناء على ألف مقابلة وآلاف من الوثائق، يروي الكاتب قصة العديد من الشخصيات السياسية والإستخباراتية، مثل عملاء الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلي. وقد استخدم بعضهم أسمائهم الحقيقية، والبعض الآخر استخدم أسماء مزيفة. وكان من بين الذين تمت مقابلتهم كل من إيهود باراك وإيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، ومئير داغان رئيس جهاز الموساد الأسبق.

يبدأ الكتاب حول منظمة بارجيورا التي تأسست عام 1907 بواسطة إسحاق بن تسفي. ثم خلفتها هاشومير، ثم الهاغاناه وأخيرًا جيش الدفاع الإسرائيلي(IDF). وفقا لبيرغمان، قامت الوكالات السرية الإسرائيلية باغتيالات مستهدفة ضد خصمائها العرب طوال هذه الفترات. وقد اغتالت منذ الحرب العالمية الثانية، عدداً من الأشخاص يفوق ما نفذته أي دولة غربية أخرى، حيث نفذت ما لا يقل عن 2700 عملية اغتيال في 70 عاما من وجودها. وقد انتهج الموساد الإسرائيلي العديد من الأساليب والأدوات لتنفيذ عمليات الاغتيال. حيث أشار بيرغمان إلى بعض هذه الأدوات مثل استخدام معجون الأسنان المسمم، الذي يستغرق شهرا لإنهاء حياة الهدف المنشود، والطائرات المسلحة بدون طيار، والهواتف المحمولة الملغومة، والإطارات الاحتياطية مع قنابل التحكم عن بعد واغتيال علماء العدو واكتشاف الحياة السرية لرجال الدين المسلمين. ويشير بيرغمان الي عمليات اغتيال المسؤولين البريطانيين، وأعضاء حماس، وحزب الله وقادة منظمة التحرير الفلسطينية، وعلماء إيران النوويين. ووفقًا له، فإن بعض الأشخاص الذين تم اغتيالهم هم: ياسر عرفات رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، وعلي حسن سلامة زعيم منظمة أيلول الأسود، وأبو جهاد مساعد عرفات وشريكه في تأسيس حركة فتح، ويحيى عياش صانع القنابل في حماس المعروف باسم المهندس، وأحمد بوتشيكي، النادل المغربي. وقد اطلق الكتاب على مناحم بيجن، إسحاق شامير، وأرئيل شارون الذي وصفه بيرغمان بأنه "مهووس بالمخاطر"، وإيهود باراك، وكل من سيقود لاحقًا حكومة إسرائيل اسم القتلة.

ويشير الكاتب إلى تفاصيل عمليات الاغتيال التي نفذت في إيران، ومصر وسوريا وألمانيا. ووفقا له، أمر أرئيل شارون الموساد بإطلاق النار على طائرة تحمل 30 طفلا فلسطينيا من مصابى مذبحة صبرا وشاتيلا من أجل اغتيال ياسر عرفات. أُلغيت العملية في اللحظة الأخيرة بعد أن أُبلغ أن عرفات لم يكن على متنها. حتى أنه أمر باسقاط طائرة تجارية إذا كان عرفات على متنها. ويذكر بيرغمان بصراحة "فإن هذا قد يصل إلى جريمة حرب متعمدة".

الإستقبال
يقول المحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي اي ايه) كينيث بولاك إن الكتاب "ذكي ومدروس ومتوازن، والترجمة الإنجليزية رائعة"، في حين أنه يفشل في "الإجابة على ... مشكلة الإرهاب"، ولا يقدم أي نهاية لذلك. يصف بولاك نهاية الكتاب بانه يكشف عن القتل المستهدف وهذا ما يشبه إلى دواء مدمن يشفي فقط "أسوأ أعراض المرض الرهيب (الإرهاب) وهو الغضب الفلسطيني" لكنه لا يشفي المرض نفسه. ويصف الكتاب إيثان برونر، المحرر الرئيسي في بلومبيرغ نيوز، بأنه "أول نظرة شاملة على استخدام إسرائيل لعمليات القتل التي ترعاها الدولة"، ويقول الكاتب والصحفي والمذيع والناشر المتخصص في شئون الشرق الأوسط، تشارلز جلاس بانه "كتاب بحث دقيق".

المنع
وفقا لبيرغمان، حاولت الأجهزة السرية الإسرائيلية للتدخل في عمله، وعقدت اجتماعا عام 2010 حول كيفية تعطيل أبحاثه، كما حذروا موظفو الموساد السابقين بعدم التحدث معه.


روابط التحميل

https://file-sharing2022.xyz/click_api/?_lp=1&_token=uuid_2mr90734e876_2mr90734e8766200064a845cf5.97488379


https://cooking.syncchome.fun/29dfb7e2fa/a3f2ba65b270d13f937224968f4ba95f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كتاب إسرائيلي...انهض واقتل أولا RISE AND KILL FIRST
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية-
انتقل الى: