منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ Empty
مُساهمةموضوع: هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟   هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ Emptyالأربعاء 24 مايو 2023, 8:47 am

هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ وبهذه الطريقة “الذكية” نجحت المقاومة في قلب المعادلة.. تطورات تُقلق جيش الاحتلال والشوارع بات فخاخ والحاويات الخطر الأكبر.. الذاكرة السوداء تعود للإسرائيليين مجددًا.. (صور)

[rtl]هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ 2023-05-23_09-19-46_899535[/rtl]

[rtl]غزة- خاص بـ”رأي اليوم”- نادر الصفدي:[/rtl]

[rtl]يعلم الجيش الإسرائيلي جيدًا أن مدن الضفة الغربية المحتلة بأزقتها وشوارعها الضيقة لم تعد “لقمة صائغة” وآمنة في حلقه كالسابق، بل أصبحت أكثر “عنادًا وضراوة” وتغيرت فيها الكثير من المعادلات الأمنية التي فرضت واقع جديد يشكل خطرًا على كل جندي أو مستوطن.[/rtl]

[rtl]الجيش الإسرائيلي يحاول أن يُخفي ما يتعرض له بشكل يومي في الضفة خلال عمليات الاقتحام والاجتياح التي ينفذها إما لقتل المقاومين او تنفيذ عمليات الاعتقال، فالواقع بات قاسيًا وصعبًا وفق للكثير من التقارير التي نُشرت على الصحف والمواقع العبرية، خلال الأسابيع الأخيرة.[/rtl]

[rtl]“العبوات الناسفة” باتت الهاجس الأكبر الذي يمثل رعبًا حقيقيًا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، فالمشاهد التي نشرت مؤخرًا لتفجير العربات ومركبات إسرائيلية، من خلال تفجير العبوات التي تزرع بدقة من قبل المقاومين الفلسطينيين على جانبي الطرقات وداخل حاويات القمامة والأكياس البلاستيكية، خلقت المعادلة الجديدة وشكلت “نقلة” في أساليب المقاومة، خاصة أنها أعادت إلى الأذهان إدخال سلاح العبوات الناسفة و”التفجير عن بعد” إبان انتفاضة الأقصى، وهو السلاح الذي غاب طوال السنوات الماضية، لتحلَّ محله عمليات الدهس والطعن وإطلاق النار التي حملت طابعًا فرديًا في الغالب.[/rtl]

[rtl]وفي التاسع من أيار/ مايو الحالي، انفجرت عبوات ناسفة بآليات عسكرية لجيش الاحتلال خلال اقتحامها مدينة نابلس.[/rtl]

[rtl]فالمقاطع المصورة التي وثقت انفجار العبوات الناسفة تحت رتل من الآليات العسكرية لجيش الاحتلال أظهرت انفجاراً كبيراً، اعتبره مراقبون ومحللون تطوراً على وسائل مجموعات المقاومة الفلسطينية، التي تعمل لتطوير قدراتها وسط شراسة الحملات العسكرية شبه اليومية التي تلاحقها.[/rtl]

[rtl]وسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن ظاهرة العبوات الناسفة، في الضفة المحتلة، تقلق جيش الاحتلال الذي يخشى تطورها واستخدامها في عمليات أخرى في قلب المدن المحتلة.[/rtl]

 
هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ 2023-05-23_09-20-10_788097
 
  • [rtl]الرعب القادم لإسرائيل[/rtl]



[rtl]وقالت إذاعة “كان” العبرية، إن جيش الاحتلال رصد تزايداً في استخدام العبوات الناسفة من قبل مجموعات المقاومة الفلسطينية، خاصة في مناطق شمال الضفة المحتلة.[/rtl]

[rtl]وذكرت أن إصابة جندي بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة بقوة للجيش، خلال اقتحام نابلس، أشعل الإنذار لدى المؤسسة العسكرية والأمنية في دولة الاحتلال، من خطر العبوات القادم بقوة.[/rtl]

[rtl]وأشارت الإذاعة إلى انفجار عبوة ناسفة في شقة سكنية، بعد محاصرتها، في المدينة بعد أسبوع من انفجار العبوات بالرتل العسكري، وقالت إن هذه العمليات تدفع المؤسسة العسكرية والأمنية في دولة الاحتلال إلى زيادة الرقابة على هذا التطور العملياتي في محاولة للحد من توسعه وانتشاره.[/rtl]

[rtl]ولم تتوقف ظاهرة استخدام العبوات الناسفة، خلال المرحلة الحالية من المقاومة، على مناطق الضفة المحتلة ونفذ مقاومون عمليات تفجير عبوات ناسفة في القدس والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، مثل عملية الأسير اسلام الفروخ، وتفجير العبوة الناسفة في “مجدو” شمال فلسطين المحتلة، وقبل أيام ادعى جيش الاحتلال أنه اعتقل خلية تابعة للجبهة الشعبية زرعت عبوات ناسفة في مستوطنة “بيتار عيليت”.[/rtl]

[rtl]ويوم أمس، زعم جيش الاحتلال أن قواته فجرت منزلاً كان يستخدم لصناعة العبوات الناسفة في مخيم بلاطة شرق نابلس.[/rtl]

[rtl]وقبل أيام أكدت “سرايا القدس- كتيبة جنين” أن مجاهديها تمكنوا من تفجير عدد من العبوات الناسفة بآليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، عقب اقتحام مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.[/rtl]

[rtl]وقالت كتيبة جنين في بلاغ عسكري: “مجاهدونا يفجرون عدد من العبوات الناسفة بآليات الاحتلال في محيط المخيم”،[/rtl]

[rtl]وأشارت كتيبة جنين إلى أن مقاتليها استهدفوا قوات الاحتلال في محيط المخيم بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص.[/rtl]

[rtl]وتعيد العبوات الناسفة ذكريات العمليات الاستشهادية والنوعية التي نفذتها المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام، وأوقعت عشرات القتلى والجرحى، بعدما رسم المهندس الأول يحيى عياش بداية صناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة التي شكلت فارق كبير في تاريخ المقاومة.[/rtl]

[rtl]وبحسب المختص بالشأن الإسرائيلي عدنان أبو عامر، فانه لا غنى للمقاومة الفلسطينية عن هذا الأسلوب في سياق أي مقاومة فاعلة تستهدف تحقيق أثر واضح في صفوف الاحتلال، فآثارها ومفاعيلها القوية تجعل منها ازمة أساسية من لوازم المقاومة لا تستطيع تجاوزها بأي حال من الأحوال.[/rtl]

[rtl]وتابع ” برعت المقاومة الفلسطينية باستخدام العبوات الناسفة في تنفيذ عملياتها العسكرية، فأغلب العمليات العسكرية تتضمن استخداماً لأسلوب العبوات الناسفة بشكل منفرد، أو تأخذ أجزاء ومركبات العملية، حيث شهدت انتفاضة الأقصى إنجازات مهمة في سياق المواجهة مع المحتل، أدت لإلحاق أفدح الخسائر بصفوف المحتلين.[/rtl]

 
هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ 2023-05-23_09-20-28_197888
 
  • [rtl]المعادلات الجديدة[/rtl]



[rtl]فما بين عبوة ناسفة استخدمت في سياق اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، أو عبوة موجهة تم تفجيرها في هدف، أو موكب عسكري أو استيطاني، أو عبوة أرضية أو موجهة استهدفت دبابة أو آلية عسكرية، تنوعت أشكال استخدام العبوات الناسفة التي أبدعت عقول المقاومين في تصنيعها وإعدادها، حتى غدت كابوساً خطيراً يؤرق المحتلين، مما يجعل من الصعب حصر أهم العمليات التي استخدمت فيها العبوات الناسفة.[/rtl]

[rtl]ويشير أبو عامر إلى المقاومة أدخلت عمليات تطويرية على تصنيع العبوات شديدة الانفجار، واستخدام مواد جديدة بتركيبها، وتصنيع أنواع جديدة، ما مكنها من تدمير الآليات والجيبات المحصنة بما فيها عدد من الدبابات.[/rtl]

[rtl]ورغم تحصين المركبات الإسرائيلية، الاستيطانية والعسكرية، فقد تمكن المقاومون من مهاجمتها وتحطيمها بتفجير عبوات ناسفة، وأثبت مقتل الجنود والمستوطنين فشل مهمتهم الأساسية، مما جعل الرعب والخوف يدبان في قلوبهم، لأنهم باتوا يدركون أن حصونهم المنيعة لن تحميهم من هجمات المقاومة.[/rtl]

[rtl]لمواجهة هذا النوع من المقاومة، لجأ الجيش لاستخدام بعض أساليبه لوقف تقنية العبوات الناسفة التي يستخدمها المقاومون، بحيث قام بتشغيل جهاز لكشفها، وهو كاشف متحرك مثبت على سيارة، يمكنه فحص الحاويات والسيارات بدقة تصوير عالية للكشف عن الوسائل القتالية، وخاصة العبوات الناسفة.[/rtl]

[rtl]من هنا يتبدى مدى الخسائر التي ألحقتها العبوات الناسفة بالاحتلال، مما يجعل التمسك بها أولوية بارزة تتصدر أجندة الفعل الوطني المقاوم في سياق الحرب المفتوحة ضد الاحتلال، رغم الضغوط الأمنية المتلاحقة في الضفة.[/rtl]

[rtl]ويبقى السؤال هل عادت المقاومة لزمن “العبوات الناسفة”؟ وهل نجحت بقلب المعادلة الأمنية مع إسرائيل؟ وهل ستنتقل تلك العبوات للعمق الإسرائيلي؟[/rtl]


 
هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ 2023-05-23_09-21-00_709062
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟   هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟ Emptyالإثنين 10 يوليو 2023, 6:48 am

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هذا ما يُرعب إسرائيل في الضفة الغربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: