منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" Empty
مُساهمةموضوع: الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى"   الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" Emptyالجمعة 20 أكتوبر 2023, 1:18 am

الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى"

الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" 795548198.jpg?width=850&height=450&crop=auto&scale=both&format=jpg&quality=95&404=404


عدّد معلّق عسكري إسرائيلي بارز ما وصفها بـ "الأخطاء الاستراتيجية القاتلة" التي قادت إلى نجاح 

"كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" في تنفيذ عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 

تشرين أول/أكتوبر الجاري.
وقال كبير المعلّقين العسكريين، رون بن يشاي، في صحيفة /يديعوت أحرونوت/، إنّ أداء "كتائب 

القسام" في العملية دليل على "الوهم الذي استشرى في قيادة الجيش الإسرائيلي، والذي تمثّل في 

الاعتماد على القدرات التقنية"، مشيراً إلى أنّ "مقاتلي الكتائب" تمكّنوا من شلّ روابط الاتصال بين 

هذه القدرات عن طريق مسيّرات صغيرة".
 
وفي تحليل موسع نشره موقع الصحيفة، وترجمه صالح النعامي، اليوم السبت، أشار بن يشاي إلى 

أنّ "الاعتماد على المنظومات التقنية كأحد أهم وسائل الدفاع والتأمين ثبت فشله في أعقاب 

العملية".
 
وبحسب تحليله، فقد أسقطت "طوفان الأقصى" أيضاً "الرهان الإسرائيلي على منظومة العوائق 

المادية على طول الحدود مع قطاع غزة، المزودة بمنظومات تحكّم ومراقبة متطورة في إحباط 

عمليات التسلل".
 
ولفت بن يشاي إلى أن عملية "طوفان الأقصى" لم تدلل على خطورة وفاعلية حركة "حماس" 

العسكرية فقط "بل أيضاً كشفت أنّ لديها تقديرات دقيقة حول نقاط ضعفنا ونقاط ضعف المنظومة 

التقنية التي كان يفتخر بها الجيش والمؤسسة الأمنية".
 
وتمثل الخطأ الاستراتيجي الثاني، كما يرى بن يشاي، في نجاح "حماس بتضليل إسرائيل عبر 

إيهامها بأنها غير معنية بالتصعيد، وذلك عندما لم تساهم في الرد على عمليات الاغتيال التي 

استهدفت قيادات حركة الجهاد الإسلامي".
 
وأضاف أنّ حركة حماس "عملت على تكريس هذا الانطباع لكي تتمكّن من التخطيط والإعداد لعملية 

طوفان الأقصى، وهو ما جعل الجيش واستخباراته العسكرية يصلان إلى قناعة بأنّ الحركة مردوعة 

"، وهو ما اقتنع به أيضاً المستوى السياسي الحاكم في تل أبيب".
 
وبحسب يشاي، فإنّ "مشكلة إسرائيل الأخرى تمثلت في الفشل بمعرفة جوهر وسمات العدو الذي 

يقف أمامها"، لافتاً إلى أنّ "إسرائيل لم تتعرف على العدو الذي يتمركز في محيطها".
 
وأبرز المعلّق الإسرائيلي أنّ الخطأ الاستراتيجي الثالث الذي دللت عليه "طوفان الأقصى" تمثل في 

"عمل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو على الحفاظ على حكم حماس في قطاع غزة، وحكم السلطة 

الفلسطينية في الضفة الغربية".
 
وأضاف أنّ الجيش والمخابرات الإسرائيلية وقعا في خطأ كبير عندما اعتقد أنّ حركة "حماس" 

حاولت السيطرة على مستوطنات أو مواقع عسكرية، وأنها ستعمل على السيطرة على مستوطنة أو 

موقع واحد من منطلق أن تعداد وحدة "النخبة" في "كتائب القسام" التي نفذت "طوفان الأقصى" 

قليل.
 
وأشار إلى أنه تبين لاحقاً أنّ عدد مقاتلي وحدة "النخبة" يتراوح بين ألف إلى ألفي مقاتل مزودين 

بأسلحة وعتاد متطور.
 
واستدرك بالقول إنّ "الفشل الاستخباراتي هو أكبر مظاهر الفشل الإسرائيلي في عملية طوفان 

الأقصى، والذي تمثل في عدم الحصول على معلومات استخبارية مسبقة، على الرغم من مشاركة 

عدد كبير من الأشخاص في التخطيط والإعداد والتدريب قبل العملية".
 
وأوضح بن يشاي أنّ إسرائيل توصلت إلى قناعة استراتيجية مفادها بأنه يتوجب القضاء على حكم 

حركة "حماس" في غزة، لأنه لا يمكن الحفاظ على نمط حياة طبيعي طالما ظلت الحركة على رأس 

الحكم في القطاع، ما يتطلب شن عملية برية تستغرق أسابيع أو أشهراً.
 
وأطلقت "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 تشرين 

أول/أكتوبر 2023، عبر اقتحام عدد من مستوطنات وكيبوتسات غلاف غزة، وتمكنت من قتل وأسر 

العشرات من جنود الاحتلال ومستوطنيه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى"   الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" Emptyالجمعة 20 أكتوبر 2023, 9:22 am

الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى" %D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%A9-730x438





 قال البروفيسور ستيفن وولت، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة هارفارد إن أمريكا هي أساس المشكلة الأخيرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، حيث انتهت 30 عاماً من السياسة الأمريكية بالكارثة.
ففي الوقت الذي يندب فيه الإسرائيليون والفلسطينيون موتاهم، وينتظرون سماع أخبار عن المفقودين، لا أحد يقاوم الميل للبحث عن تحميل شخص المسؤولية، فمن جهة تريد إسرائيل وأنصارها تحميل “حماس” المسؤولية، التي تتحمّل بلا شك المسؤولية عن الهجوم المروع ضد المدنيين الإسرائيليين، أما المتعاطفون مع القضية الفلسطينية فإنهم ينظرون إلى أن ما حدث هو نتيجة حتمية لعقود من الاحتلال الإسرائيلي والمعاملة القاسية للمواطنين الفلسطينيين.
 ويؤكد آخرون أن هناك الكثير من اللوم الذي يتحمله آخرون، وأن من ينظر لطرف كبريء وآخر كمسؤول وحيد، فإنه يفقد القدرة على تقديم حكم نزيه. ومن المحتوم أن يؤدي الجدال حول الفاعل المباشر وأنه المخطئ يعمي النظر عن الأسباب المهمة المرتبطة وبشكل فضفاض بالنزاع بين الصهاينة الإسرائيليين والفلسطينيين العرب. وعلينا ألا نفقد الرؤية حول العوامل الأخرى، وحتى في ظل الأزمة الحاضرة، لأن آثارها قد تتردد حتى بعد توقف القتال.
اقتباس :
ستيفن وولت: كانت حرب الخليج أول استعراض مدهش للقوة العسكرية الأمريكية وفن الدبلوماسية التي أزالت خطر صدام حسين على ميزان القوة الإقليمي
والمكان الذي سيبدأ منه المرء لملاحقة الأسباب هي عشوائية بشكل متأصل؛ هل من كتاب ثيودور هرتزل، “الدولة اليهودية”، 1896، أم وعد بلفور، في 1917، أم الثورة العربية في 1936، أم التقسيم، في 1947؟ وهل الحرب العربية الإسرائيلية في 1948؟ أم حرب 1967؟
لكن الكاتب لا يريد العودة إلى هذه العوامل التاريخية، وقرر البداية من 1991، حيث تَحوّل الولايات المتحدة القوة الخارجية التي لا منازع لها في شؤون الشرق الأوسط، وحاول بناء نظام إقليمي يخدم مصالحها. وضمن ذلك السياق الواسع، هناك على الأقل خمس حوادث أو عناصر تساعد لكي توصلنا إلى أحداث الأسبوعين الماضيين المأساوية.
كانت حرب الخليج وما بعدها في 1991 أول لحظة وما تبعها من مؤتمر مدريد للسلام. وكانت حرب الخليج أول استعراض مدهش للقوة العسكرية الأمريكية وفن الدبلوماسية التي أزالت خطر صدام حسين على ميزان القوة الإقليمي. 
ومع اقتراب نهاية الاتحاد السوفييتي، كانت أمريكا في مقعد القيادة بالمنطقة. وفي ذلك الوقت انتهز جيمس بيكر، وزير خارجية جورج هيربرت بوش والفريق المجرب، الفرصة ونظّموا مؤتمراً في تشرين الأول/أكتوبر 1991 بحضور سوريا ولبنان ومصر والكتلة الاقتصادية الأوروبية ووفد أردنيّ- فلسطينيّ مشترك، من أجل تشكيل نظام إقليمي، ومع أن مؤتمر مدريد لم ينتج نتائج ملموسة، علاوة على اتفاق سلام، إلا أنه وضع الأسس لبناء نظام إقليمي سلمي. ومن المثير للاهتمام التفكير، لو أعيد انتخاب بوش وسمح لفريقه بمواصلة جهوده وما يمكن أن يحققوه بعد 1992.
 إلا أن مؤتمر مدريد احتوى على عيب مصيري واحد بَذَرَ الكثير من المشاكل في المستقبل، وهو أن إيران استُبعدت من مدريد، وردّت بتنظيم مؤتمر للرافضين ضم جماعات فلسطينية، مثل “حماس” وحركة “الجهاد الإسلامي”.
 وفي كتابه “التحالف الغادر”، ناقش تريستا بارسي أن “إيران نظرت لنفسها كقوة إقليمية مهمة، وتوقعت أن تحتل مقعداً على الطاولة”. و”لأن مدريد لم يكن مجرد مؤتمر عن النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني، بل لحظة مهمة في تشكيل النظام الشرق الأوسطي الجديد”.
وكان ردُّ طهران على مدريد إستراتيجياً وليس أيديولوجياً، وحاولت أن تظهر للولايات المتحدة والآخرين أنها تستطيع تخريب جهودهم لإنشاء نظام إقليمي جديد، حالة لم تؤخذ مصالحها بعين الاعتبار. وهو بالتأكيد ما حدث، فمع انتشار العمليات “الانتحارية”، وأعمال العنف الأخرى، بعد اتفاقيات أوسلو، وتقويض إسرائيل لتسوية سلمية. ومع مرور الوقت أصبح السلام بعيداً، وتدهورت علاقات إيران مع الغرب، مقابل نمو علاقتها مع “حماس” وتوسعها.
أما الحادث الحاسم الثاني، فهو المزيج المشؤوم من هجمات 9/11 والغزو الأمريكي اللاحق للعراق في 2003. ورغم أن قرار غزو العراق لا يمتّ إلا بطريقة عرضية للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، مع أن النظام البعثي دَعَمَ الفلسطينيين على مرّ السنين، إلا أن اعتقاد جورج دبليو بوش قام على فكرة التخلص من صدام، وإزالة التهديد المفترض لأسلحة الدمار الشامل المزعومة، ستكون رسالة واضحة لأعداء أمريكا، وأنها قادرة على الضرب بقوة، وتعبيد الطريق لتغيير جذري في الشرق الأوسط وعلى الخطوط الديمقراطية.
اقتباس :
وولت: مؤتمر مدريد احتوى على عيب مصيري بَذَرَ الكثير من المشاكل؛ وهو أن إيران استُبعدت، وردّت بتنظيم مؤتمر للرافضين ضم جماعات فلسطينية
وكل ما حصلوا عليه، للأسف، هو مستنقع في العراق، وتعزيز دراماتيكي لموقع إيران الإستراتيجي. وزاد هذا التحول في ميزان القوة مخاوفَ دول الخليج، وبخاصة السعودية، وبدأ الخوف المشترك من التهديد الإيراني بتشكيل العلاقات الإقليمية وبطرق مهمة، بما في ذلك تغيير علاقات بعض الدول مع إسرائيل. ودفعت المخاوف من “تغيير الأنظمة” إيران لتطوير سلاحها النووي وزيادة معدلات تخصيب اليورانيوم وعقوبات أمريكية صارمة جراء هذا.
وبالنظر للوراء، فإن العامل الرئيسي الثالث هو قرار الرئيس دونالد ترامب الخروج من الاتفاقية النووية التي وقّعتها إدارة باراك أوباما ودول أخرى مع إيران، عام 2015.
وكان لقرار ترامب تبنّي سياسة أقصى ضغط ، الحمقاء، آثار مؤسفة. وقادت الحملة هذه إيران لضرب المنشآت النفطية السعودية في الخليج، ولكي تظهر لأمريكا أن أي محاولة لتغيير النظام لن يمر بدون  ثمن ومخاطر.
 وزادت هذه المخاطر مخاوف السعوديين، وبدأوا بالحديث عن الحصول على بنى نووية. وكما هو الحال في نظرية الواقعية السياسية، فالتوقعات من زيادة التهديد الإيراني قادت للتوسع في التعاون الأمني بين إسرائيل ودول الخليج. أما التطور الرابع، فقد كان اتفاقيات أبراهام، وهي نتيجة منطقية لخروج ترامب من الاتفاقية النووية، وكانت نتاج تفكير الإستراتيجي الهاوي، صهر ترامب، جاريد كوشنر، وأدت لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية: الإمارات العربية المتحدة والسودان والمغرب والبحرين.
 وقال النقاد إن الاتفاقيات لم تعمل على تعزيز السلام، لأن أياً منها لم يكن في حالة حرب مع إسرائيل، أو قادرة على التسبب بضرر لإسرائيل. وحذر آخرون أن السلام سيظل بعيداً، طالما لم يتم حل مشكلة 7 ملايين فلسطيني يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي.
ولم يفعل جو بايدن أي شيء، وبعدما فشل في الوفاء بوعده في إحياء الاتفاقية النووية، ركز بايدن وجماعته على محاولات إقناع السعودية لكي تطبّع علاقاتها مع إسرائيل، مقابل ضمانات أمريكية أمنية، وربما تكنولوجية نووية متقدمة. وكان الدافع لكل هذا هو منع الرياض من التقارب مع الصين، وليس حل المشكلة الفلسطينية، وكان ربط التطبيع بضمانات أمنية محاولة لإرضاء الكونغرس.
ولأن بايدن لم يتحرك ضد حكومة بنيامين نتنياهو، التي ظلت تروّع الفلسطينيين، فإنه توصّلَ لنتيجة أنه لا يوجد فصيل يستطيع عمل شيء لكي يخرّب، أو يبطئ العملية من أجل لفت الانتباه لمحنة الفلسطينيين. وهو ما فعلته “حماس” بالضبط، مع أن الكاتب لا يبرر هجومها على إسرائيل.
اقتباس :
وولت: لأن بايدن لم يتحرك ضد حكومة نتنياهو، التي ظلت تروّع الفلسطينيين، فإنه توصّلَ لنتيجة أنه لا يوجد فصيل يستطيع أن يخرّب، أو يبطئ العملية من أجل لفت الانتباه لمحنة الفلسطينيين
وفي النهاية، العامل الخامس ليس حادثاً بمفرده، لكنه فشل الولايات المتحدة بتحقيق تسوية سلمية، فقد احتكرت واشنطن العملية السلمية منذ أوسلو ولم تقد إلى أي مكان. وأكد بيل كلينتون وجورج بوش وباراك أوباما أن الولايات المتحدة، الدولة الأعظم، مكرسة لحل الدولتين، لكن هذا الحلم بات بعيد المنال، إن لم يكن مستحيلاً.
ويرى الكاتب أن السياق مهم، لأن النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة بات عرضة للتحدي، فالصين والهند والبرازيل والهند وجنوب أفريقيا تدعو إلى نظام متعدد الأقطاب. وهي تريد رؤية عالم لا تتصرف فيه أمريكا كقوة لا يمكن الغنى عنها، و كواحدة تتوقع من الجميع اتباع القواعد وتحتفظ بحق تجاهلها عندما يروق لها.
وتقدم العناصر الخمسة ذخيرة للتصحيحيين، مثل فلاديمير بوتين، الذين يقولون، اُنظروا ماذا فعلت أمريكا خلال 3 عقود من احتكار الشرق الأوسط؟ دمار في العراق وسوريا والسودان واليمن وليبيا ومصر التي تسير نحو الهاوية، وتحولت الجماعات الإرهابية وتحوّرت، ولم تعد إسرائيل آمنة. وهذا ما  تحصل عليه عندما تدير واشنطن العرض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الأخطاء "القاتلة" وقعت فيها إسرائيل وقادت إلى نجاح "طوفان الأقصى"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: قصة قضية فلسطين :: طوفان الاقصى :: طوفان الاقصى السنة الاولى :: طوفان الاقصى 7/10/2023-
انتقل الى: