منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة Empty
مُساهمةموضوع: عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة   عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة Emptyالإثنين 06 نوفمبر 2023, 11:23 pm

عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة GettyImages-1752139716







عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة




"أنا أسمي ذلك نهج الضاحية. إن ما حدث في الضاحية الجنوبية في بيروت، خلال حرب لبنان الثانية في سنة 2006، هو ما سيحدث في أي قرية يتم منها إطلاق النار على إسرائيل. سنفعل ضدها قوة غير متكافئة، وسنتسبب بضرر ودمار بالغين. إن الحديث، من ناحيتنا، يدور على قواعد عسكرية، لا على قرى مدينة. هذه ليست توصية. إنها خطة، وقد تم إقرارها". بهذه الكلمات كشف رئيس أركان جيش الاحتلال الأسبق، غادي أيزنكوت، والذي كان قائدًا للمنطقة الشمالية خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان عام 2006، عن تبني جيش الاحتلال نهج "عقيدة الضاحية".


وكشف وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، أنه تم إسقاط أكثر من 10 آلاف قنبلة على غزة، وهو ما يفوق بأضعاف كافة حملات القصف الجوية.


وفي بداية العدوان على قطاع غزة،  قال المتحدث باسم جيش الاحتلال، إن الجيش يركز "على أحداث الضرر، وليس على الدقة"، مع حملة القصف العنيفة على قطاع غزة.


الفكرة الأساسية وراء عقيدة الضاحية، التي يطبقها الجيش الإسرائيلي، تحقيق أكبر قدر من الدمار في البنية التحتية
ما هي عقيدة/ استراتيجية الضاحية؟


كان عضو كابنيت الحرب الإسرائيلي حاليًا، غادي آيزنكوت، قائد المنطقة الشمالية في عام 2006، وفي فترة لاحقة صار رئيسًا لأركان جيش الاحتلال، و"تفاخر" عدة مرات في صياغة عقيدة الضاحية، وهي المنهج الذي يقوم على "استخدام القوة غير المتناسبة، بما في ذلك استهداف المناطق المدنية". ويشير الاسم الضاحية الجنوبية لبيروت، التي قصفها الاحتلال بكثافة خلال العدوان على لبنان 2006، كهدف انتقامي، ومن أجل تحميل السكان مسؤولية وجود بنى المقاومة بينهم.


وتوسع العقيد غابرييل سيبوني في هذا المصطلح في تقرير لمعهد دراسات الأمن القومي، بالقول: "يجب إن تستهدف الهجمات القدرات العسكرية لحزب الله ويجب أن تستهدف المصالح الاقتصادية ومراكز القوة المدنية التي تدعم المنظمة".


وفي تشرين الثاني/ نوفمبر 2008، نشر جيورا آيلاند، مقال رأي على موقع " معهد دراسات الأمن القومي"، والذي تناول أيضًا مبادئ العقيدة، وقال فيه "فشلت إسرائيل في حرب لبنان الثانية (وقد تفشل أيضاً في الحرب الثالثة) لأنها قاتلت ضد العدو الخطأ، وهو حزب الله، بدلًا من القتال ضد لبنان"، مشيرًا إلى أن الهدف تحقيق المعاناة للسكان في لبنان.


واعتبر أيزنكوت "استهداف راجمات الصواريخ محض هراء. فعندما تكون هناك آلاف الصواريخ على الجانب الآخر، ليس لديك أي إمكانية لمطاردتها. يجب على إسرائيل أن تركز على الردع"، وفق قوله.


استراتيجية الدمار في قطاع غزة


وصف تقرير غولدستون، القصف العنيف، الذي تعرض له قطاع غزة في عدوان 2008-2009، ومبدأ الضاحية، باعتبارها مصممًا "لمعاقبة وإذلال وإرهاب السكان".


وخلال العدوان على غزة عام 2008، قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن سلاح الجو في جيش الاحتلال استنفد ما وصفه بـ"بنك أهداف حماس" في الأيام القليلة الأولى من العدوان، لكنها استمرت في حملة القصف.


كان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 2014، واحدًا من أبرز اللحظات التي تطبق فيها الاحتلال عقيدة الضاحية، إذ أطلق الجيش الإسرائيلي حوالي تسعة وأربعين ألف قذيفة مدفعية باتجاه قطاع غزة. 


وعلى مدار 51 يومًا، قصف الاحتلال قطاع غزة بأكثر من ستة آلاف هجمة جوية. واستخدموا معًا ما يقدر واحد وعشرين ألف طن، من المتفجرات شديدة الانفجار.


كان حي الشجاعية، أبرز الأحياء التي قصفت بكثافة طوال حرب 2014، وفي يوم واحد وبعد كمين قاتل لجنود جيش الاحتلال، قصف الحي بسبعة آلاف قذيفة خلال فترة سبع ساعات. ووصف مسؤول كبير في البنتاغون هذا القدر من القوة النارية بأنه "هائل" و"قاتل"، وأشار إلى أن هذا الكم "الضخم" من القوة النارية توازي تلك التي يستخدمها الجيش الأمريكي عادة لدعم فرقتين كاملتين تتألفان من أربعين ألف جندي. وقدر آخر، وهو قائد مدفعية أمريكي سابق، أن الجيش الأمريكي لن يستخدم هذا العدد من الأسلحة إلا لدعم فيلق جيش مكون من عدة فرق. ووصف لواء أمريكي متقاعد، جنون القصف بأنه "غير متناسب على الإطلاق".


واستهدفت "إسرائيل"، محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة، وعملت بشكلٍ منهجي على تدمير البنية التحتية في القطاع، من أجل جعله "المكان غير القابل للعيش" بعد نهاية العدوان.


وكتب المقرر السابق لحقوق الإنسان في فلسطين ريتشارد فولك، أنه بموجب مبدأ الضاحية، "يتم التعامل مع البنية التحتية المدنية لخصوم مثل حماس أو حزب الله كأهداف عسكرية مسموح بها، وهو ما لا يشكل انتهاكًا صريحًا لأبسط قواعد قانون الحرب فحسب، بل إنه انتهاك صريح للأخلاق العالمية"، والإعلان عن عقيدة العنف التي يجب أن تسمى باسمها الصحيح: إرهاب الدولة".


وقال الباحث ستيفن بينافيدس: "لقد تم تصميم عقيدة الضاحية لتطوير الردع، وهو هدف سياسي. إن العنف العشوائي المستخدم لتحقيق أهداف سياسية يعني الإرهاب"، وأضاف: "يُفهم إرهاب الدولة أو إرهاب المؤسسة  أو الإرهاب من الأعلى، بشكل عام على أنه يعني الاستخدام المنهجي والمتعمد للعنف ضد أهداف عسكرية أو مدنية بهدف خلق مناخ من الخوف لدى السكان من أجل تحقيق هدف سياسي محدد".


والأدلة واضحة، على أن المعنى البسيط لمبدأ أو استراتيجية أو عقيدة الضاحية هو "النية لإحداث الكثير من الضرر الذي يتطلب سنوات من إعادة البناء. واستهدفت إسرائيل مجموعة واسعة من البنية التحتية، بما في ذلك محطات تحلية المياه وشبكات الكهرباء والمستشفيات والمدارس والجامعات، فضلًا عن كل مبنى تم تحديده أو يُزعم أنه يخضع لسيطرة حكومة حماس. ومع اقتراب نهاية الحرب 2014، قامت إسرائيل بقصف وتسوية العديد من المباني السكنية الشاهقة ومراكز التسوق القليلة في غزة بالأرض".


ولا يمكن فهم هذا الكم من الدمار، إلّا في سياق العنف الانتقامي الإسرائيلي من قطاع غزة، من أجل تدفيع أهالي قطاع غزة ثمن مقاومة الاحتلال، ومحاولة ردع أي تفكير جديد في رفض الاحتلال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة   عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة Emptyالأربعاء 08 نوفمبر 2023, 10:01 am

عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة IMG_7884-750x500









ثلاثي الحرب الإسرائيلي يخرج بمؤتمرات منفصلة ويرفض الهدنة ويتوعد السنوار


قال الأعضاء الثلاثة في مجلس الحرب الإسرائيلي في إيجازات صحفية منفصلة مساء اليوم الثلاثاء إن الجيش يسعى لتصفية قادة حركة حماس، ولا سيما رئيسها في قطاع غزة يحيى السنوار، كما تحدث أحدهم عن “قرارات صعبة” يتعين اتخاذها.


وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل لن توقف إطلاق النار، ولن تسمح بإدخال الوقود إلى قطاع غزة قبل الإفراج عمن يصفهم بالمختطفين.


وفي ما بدا أنه رد على الضغوط الدولية لوقف الحرب قال نتنياهو “نقول للمجتمع الدولي إن حربنا هي حربكم، وإن لم ننتصر فستكونون أنتم الهدف التالي”.


وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش يحقق “نجاحات كبيرة” في عملياته بقطاع غزة، وأنه قام باستهداف واغتيال عدد ممن وصفهم بالمخربين الذين كان لهم دور في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في إشارة إلى عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ردا على الاعتداءات المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي، وتابع قائلا “وصلنا إلى أماكن لم تتوقع حماس أن نصل إليها”.


وفي ما يتعلق بالجبهة الشمالية كرر نتنياهو تهديداته قائلا “إذا اختار حزب الله الدخول في الحرب فسيكون قد ارتكب خطأ عمره”.






السنوار هدف رئيسي


وقبل نحو ساعة من هذا الإيجاز تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أيضا عن مستجدات الحرب، وأوضح أن الجيش يستهدف على وجه الخصوص منشآت حماس وقادتها، ولا سيما السنوار الذي وصفه بأنه المسؤول الأول عن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.


وزعم غالانت أن الجيش الإسرائيلي يحقق تقدما من الشمال والجنوب إلى قلب مدينة غزة ويحارب داخل المناطق السكنية، مكررا القول إن الحرب تهدف إلى “القضاء على حماس وإعادة المخطوفين وتغيير الوضع في غزة”.






وإزاء المواقف الدولية التي تطالب إسرائيل بإعلان هدنة إنسانية، قال وزير الدفاع إن “الضغوط علينا ستزداد وستتطلب قرارات قيادية صعبة، لكننا لن نوقف القتال في الحرب التي فرضت علينا”.


وعن التطورات في الجبهة الشمالية، قال غالانت إنه لا نية لدى إسرائيل لخوض حرب مع حزب الله، لكن إذا أقدم الأمين العام للحزب حسن نصر الله على ارتكاب خطأ فسيقضي على لبنان، وفق تعبيره.


وتزامنا مع خطاب غالانت أُطلقت صواريخ من قطاع غزة وسقطت في البحر قبالة تل أبيب، وفقا لما أوردته القناة الـ12 الإسرائيلية.


وفي وقت سابق اليوم الثلاثاء، قدم أيضا الوزير بحكومة الطوارئ بيني غانتس (العضو الثالث بمجلس الحرب الإسرائيلي) إيجازا صحفيا قال فيه إن الجيش يستهدف قادة حماس أينما وجدوا، مؤكدا أن الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب.


وأشار غانتس إلى أن إسرائيل ستواصل القتال، ولن توافق على أي صفقة إنسانية لا تشمل المحتجزين، على حد قوله.


وفي ظل الانتقادات الداخلية بشأن الإخفاق الأمني في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتعامل مع ملف المحتجزين، قال غانتس إنه سيكون هناك وقت للتظاهر والتحقيقات وكذلك لاستخلاص العبر، أما الآن فهو وقت الحرب والانتصار، حسب تعبيره.


وأشار مراسل الجزيرة إلياس كرام إلى أن خروج أعضاء مجلس الحرب في 3 إيجازات صحفية منفصلة يثير التساؤل بشأن الخلافات بينهم.




ثلاثي الحرب الإسرائيلي يخرج بمؤتمرات منفصلة ويرفض الهدنة ويتوعد السنوار


قال الأعضاء الثلاثة في مجلس الحرب الإسرائيلي في إيجازات صحفية منفصلة مساء اليوم الثلاثاء إن الجيش يسعى لتصفية قادة حركة حماس، ولا سيما رئيسها في قطاع غزة يحيى السنوار، كما تحدث أحدهم عن “قرارات صعبة” يتعين اتخاذها.


وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل لن توقف إطلاق النار، ولن تسمح بإدخال الوقود إلى قطاع غزة قبل الإفراج عمن يصفهم بالمختطفين.


وفي ما بدا أنه رد على الضغوط الدولية لوقف الحرب قال نتنياهو “نقول للمجتمع الدولي إن حربنا هي حربكم، وإن لم ننتصر فستكونون أنتم الهدف التالي”.


وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش يحقق “نجاحات كبيرة” في عملياته بقطاع غزة، وأنه قام باستهداف واغتيال عدد ممن وصفهم بالمخربين الذين كان لهم دور في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في إشارة إلى عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ردا على الاعتداءات المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي، وتابع قائلا “وصلنا إلى أماكن لم تتوقع حماس أن نصل إليها”.


وفي ما يتعلق بالجبهة الشمالية كرر نتنياهو تهديداته قائلا “إذا اختار حزب الله الدخول في الحرب فسيكون قد ارتكب خطأ عمره”.






السنوار هدف رئيسي


وقبل نحو ساعة من هذا الإيجاز تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أيضا عن مستجدات الحرب، وأوضح أن الجيش يستهدف على وجه الخصوص منشآت حماس وقادتها، ولا سيما السنوار الذي وصفه بأنه المسؤول الأول عن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.


وزعم غالانت أن الجيش الإسرائيلي يحقق تقدما من الشمال والجنوب إلى قلب مدينة غزة ويحارب داخل المناطق السكنية، مكررا القول إن الحرب تهدف إلى “القضاء على حماس وإعادة المخطوفين وتغيير الوضع في غزة”.






وإزاء المواقف الدولية التي تطالب إسرائيل بإعلان هدنة إنسانية، قال وزير الدفاع إن “الضغوط علينا ستزداد وستتطلب قرارات قيادية صعبة، لكننا لن نوقف القتال في الحرب التي فرضت علينا”.


وعن التطورات في الجبهة الشمالية، قال غالانت إنه لا نية لدى إسرائيل لخوض حرب مع حزب الله، لكن إذا أقدم الأمين العام للحزب حسن نصر الله على ارتكاب خطأ فسيقضي على لبنان، وفق تعبيره.


وتزامنا مع خطاب غالانت أُطلقت صواريخ من قطاع غزة وسقطت في البحر قبالة تل أبيب، وفقا لما أوردته القناة الـ12 الإسرائيلية.


وفي وقت سابق اليوم الثلاثاء، قدم أيضا الوزير بحكومة الطوارئ بيني غانتس (العضو الثالث بمجلس الحرب الإسرائيلي) إيجازا صحفيا قال فيه إن الجيش يستهدف قادة حماس أينما وجدوا، مؤكدا أن الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب.


وأشار غانتس إلى أن إسرائيل ستواصل القتال، ولن توافق على أي صفقة إنسانية لا تشمل المحتجزين، على حد قوله.


وفي ظل الانتقادات الداخلية بشأن الإخفاق الأمني في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتعامل مع ملف المحتجزين، قال غانتس إنه سيكون هناك وقت للتظاهر والتحقيقات وكذلك لاستخلاص العبر، أما الآن فهو وقت الحرب والانتصار، حسب تعبيره.


وأشار مراسل الجزيرة إلياس كرام إلى أن خروج أعضاء مجلس الحرب في 3 إيجازات صحفية منفصلة يثير التساؤل بشأن الخلافات بينهم.


وتستمر الحرب الإسرائيلية على غزة لليوم الـ32، وقد خلفت أكثر من 10 آلاف و300 شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وشردت أكثر من 1.5 مليون من سكان القطاع الذين يبلغ عددهم الإجمالي قرابة 2.2 مليون.


وتستمر الحرب الإسرائيلية على غزة لليوم الـ32، وقد خلفت أكثر من 10 آلاف و300 شهيد، جلهم من النساء والأطفال، وشردت أكثر من 1.5 مليون من سكان القطاع الذين يبلغ عددهم الإجمالي قرابة 2.2 مليون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
عقيدة الضاحية.. نهج الانتقام الإسرائيلي من لبنان إلى غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  العدوان على لبنان | قصف الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أيام من الهدوء
»  العدوان على لبنان| حزب الله يشتبك مع قوة مشاة والاحتلال يقصف الضاحية
»  العدوان على لبنان | دمار وحراق في الضاحية الجنوبية لبيروت بعد غارات
»  العدوان على لبنان | غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت وحزب الله يقصف صفد
»  العدوان على لبنان | غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت وحزب الله ينفذ 39 عملية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية-
انتقل الى: