منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  Empty
مُساهمةموضوع: لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟    لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  Emptyالثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 3:08 am

لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  2023-11-18_12-32-38_609821

لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟ 
هل طلب الخصاونة من إسرائيل “توقع أي مفاجأة” من المملكة؟:
 “وادي عربه” “تترنح فعلا” ومعها “الوصاية” والعلاقات مع تل أبيب هي “الأسوأ” والتأزيم في “ذروته” وبلينكن حاول و”أخفق”
في تداعيات التوتر الحاد بين الأردن وإسرائيل بعد إعلان عمان عن عدم نيتها توقيع اتفاقية تبادل الكهرباء والمياه 
يمكن ان تصل مستويات هذا التوتر المتقدم الى طرح كل الخيارات.
تلك العبارة منقولة عبر تقارير إعلامية محلية عن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في لقاء مغلق عقده مع عدة كتاب كتاب وصحفيين قبل عدة ايام.
يبدو ان الخصاونة شرح بالتفصيل رؤية الاردن والزاوية التي تقرأ فيها بلاده طبعا بدون اوهام التطورات الحادة في فلسطين المحتلة
 بالتزامن مع وصول عدة شاحنات الى الضفة الغربية لإقامة المستشفى الميداني العسكري الاردني في مدينة نابلس 
وهو الأمر الذي لفت الانظار بالرغم من توتر العلاقات بحدية كبيرة بين عمان و تل ابيب.
يفترض ان تقام مراكز طبية اردنية في ثلاثة مدن في الضفة الغربية هي جنين ونابلس واريحا.
ولم تفسر بعد هذه الخطوة لكن المنقول عن الخصاونة اشار الى ان على الجانب الاسرائيلي بعد الان توقع اي ردة فعل او اجراء من جهة الاردن في اطار الحفاظ على مصالحه.
وتنطوي العبارة هذه على ملامح تهديد مرتبطة بما كان الخصاونة قد اعلنه شخصيا تحت قبة البرلمان تحت عنوان التدرج في الاجراءات وصولا الى تفكيك العديد من الاتفاقيات ذات الصبغة الاقتصادية بين الاردن واسرائيل واتخاذ الترتيبات امنية الطابع وكذلك وصولا الى مناقشة اتفاقية وادي عربة نفسها وهي معاهدة السلام بين الجانبين.
واصبحت فعلا كل الخيارات والسيناريوهات واردة بعد ما وصف نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية ايمن الصفدي معاهدة وادي عربة بانها في ظل الوقائع التي تجري الان في قطاع غزة والضفة الغربية ليست اكثر من وثيقة او ورقة يعلوها الغبار موضوعة على رف في مستودع ما مما يعني أنها تترنح.
حاول وزير الخارجية الامريكي انتوني بلينكن احتواء ما يمكن من توتر وتأزم العلاقات بين عمان و تل أبيب باتصال هاتفي مع الصفدي في وقت متأخر مساء الخميس لكن الجانب الامريكي مشكوك في اتصالاته الان اردنيا ولا توجد اي ضمانات حقيقية بتنفيذ ما يعد به الامريكيون في هذا السياق.
بكل حال التوتر بين الاردن وإسرائيل وصل ذروته.
وانتهى بتبادل التصريحات بين بعض السياسيين كبيرا فقد رد نفتالي بينت رئيس وزراء اسرائيل الاسبق على الصفدي عندما اشار الى ان الحكومة الاردنية من حقها تعطيش شعبها في تلميح لاحتياجات الاردن المائية.
لكن في الرواية الحكومية الاردنية المنقولة تأكيد على عدم القناعة بالأسباب الاسرائيلية التي تفسر توقف ضخ كمية كبيرة من الغاز الاسرائيلي بموجب الاتفاق سابق السابق الى الاردن و بنسبه 50% وهو امر دفع الجانب الاردني لاتخاذ ترتيبات وخيارات واجراءات لتامين ملف الطاقة بعيدا عن مستوى التحكم عند حكومة الاحتلال اليمينية وفقا طبعا لما المح له ايضا رئيس الوزراء الخصاونة.
بالتساوق مع ذلك دخل المزاج الاردني بترتيبات امنية حدودية حادة غير مسبوقة ليس فقط في منطقة الاغوار على الحدود مع فلسطين المحتلة والتي تحولت الى منطقة عمليات عسكرية وامنية.
لكن ايضا على حدود الاردن مع العراق وسورية وخصوصا في الجزء المحاذي شمالي الاردن لنهر اليرموك و لهضبة الجولان المحتلة وهو جزء من الجغرافيا التي كانت تشهد توافقات في التنسيق بين الاردن واسرائيل طوال سنين الازمة السورية.
الاردن باتجاه التدرج في التفكك من العلاقات مع اسرائيل والانطباع في عمان ان حكومة اليمين الاسرائيلي طريقها للاستثمار في الموقف والتفكك من جانبها من الكثير من الاعتبارات والعلاقات والاتفاقيات بهدف تفكيك بنية العلاقة مع الاردن بما في ذلك الوصاية الاردنية الهاشمية على الاماكن المقدسة.
الازمة بين عمان وتل اببب تتدحرج بصورة تاريخية وغير مسبوقة والتعبير عنها في كل الاتجاهات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟    لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  Emptyالثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 3:09 am

لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟  2023-11-19_11-40-46_527347
الكيان: السلام الإسرائيليّ الأردنيّ بخطرٍ كبيرٍ وخطوةٌ صغيرةٌ جدًا تفصل بين العلاقات المتأزمة وإلغاء اتفاق السلام.. غضبٌ عارمٌ على الملك والملكة لتصريحاتهما العدائيّة لإسرائيل.. إلغاء جميع اللقاءات بين الطرفيْن


السلام الإسرائيليّ مع الأردن في خطرٍ كبيرٍ، هذا ما صرحّ به مسؤولون كبار في المؤسستيْن السياسيّة والأمنيّة بدولة الاحتلال، ونقلت المُستشرقة الإسرائيليّة سمدار بيري، وهي محللة شؤون الشرق الأوسط بصحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة، نقلت عن مسؤولٍ سياسيٍّ رفيع المُستوى في تل أبيب قوله إنّه فقط خطوةً صغيرةً جدًا، أوْ حتّى أقّل من ذلك، تفصِل الآن بين تردّي العلاقات بين الدولتيْن إلى وضعٍ خطيرٍ للغاية وبين قطع العلاقات نهائيًا بينهما، على حدّ تعبيره.
وشدّدّ المسؤول عينه على أنّ العاهل الأردنيّ، الملك عبد الله الثاني، لم يُخفِ أبدًا نظرته السلبيّة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والآن ينضاف إلى ذلك ما يجري في غزّة، طبقًا لأقواله.
علاوة على ما ذُكِر أعلاه، نقلت المُستشرقة عن مصادرها واسعة الاطلاع في الكيان قولها إنّ أقوال المسؤول الإسرائيليّ لم تأتِ من فراغ، ولا تدور في فراغٍ، إذْ أنّ مجموعةً إسرائيليّةً أصحاب مناصب رفيعة في الماضي والحاضر، والذين خدموا أوْ ما زالوا يخدمون في مناصبهم، والذين درجوا على الاجتماعات من وراء الكواليس مع نظرائهم في عمّان رفعوا في الأيّام الأخيرة أياديهم بيأسٍ كبيرٍ، طبقًا لأقوالها.
 ووفقًا للمصادر الإسرائيليّة فإنّ تردّي العلاقات بين البلديْن بدأ منذ المقابلة مع الملكة رانيا مع محطة (CNN) الأمريكيّة، والتي عبّرت فيها عن عدم ثقتها بالرواية الإسرائيليّة حول أعمال الاغتصاب والقتل الجماعيّ في جنوب الدولة العبريّة، يوم السابع من تشرين الأوّل (أكتوبر) الفائِت. كما أنّ ملكة الأردن لم تُولِ أهميةً في اللقاء نفسه باختطاف النساء والأطفال الإسرائيليين وتعذيبهم، إنّما فضّلت أنْ تُركِّز حديثها على الأطفال الفلسطينيين البؤساء في قطاع غزّة وأمهاتهم.
وتابعت المستشرقة قائلةً إنّه بعد أسبوعٍ من المقابلة التي أثرت غضب الإسرائيليين و”حظيت” منهم بانتقاداتٍ شديدة اللهجة، جاء القسم الثاني من المقابلة حيثُ لم تقُلْ إنّ الرئيس الأمريكيّ، جو بادين، لا يقُل الحقيقة، ولكنّها تجاهلت كليًّا الرواية الإسرائيليّة، مفضلةً التحدّث مرّةً أخرى عن بؤس أطفال غزّة، وذلك على الرغم من أنّ حركة (حماس) أُعلِنت في الأردن كتنظيمٍ خارجٍ عن القانون، وتمّ طرد قيادات الحركة من المملكة الهاشميّة قبل سنواتٍ عديدةٍ، كما قالت المُستشرقة الإسرائيليّة.
بالإضافة إلى ذلك، نقلت المُستشرقة عن مصادرها الوازنة في تل أبيب قولها إنّه بعد الملكة رانيا، جاء دور العاهل الأردنيّ الذي انتقد، وعلى نحوٍ خاصٍّ، إسرائيل، في مقالٍ قام بنشره في صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكيّة، والآن صعد إلى المنصّة وزير الخارجيّة الأردنيّة، أيمن الصفدي، والذي لم يكُن في يومٍ من الأيّام من مُحبي إسرائيل، حيثُ أعلن في مؤتمر البحرين عن إلغاء اتفاقيات الطاقة الشمسيّة الأردنيّة مُقابِل المياه المحلاة الإسرائيليّة، وفي الوقت عينه أكّد أنّ حركة حماس هي فكرة، ولا يُمكِن القضاء عليها بضربةٍ واحدةٍ.
وأردفت المستشرقة أنّه في نهاية الأسبوع زعم الصفدي أنّ اتفاق السلام مع الأردن هو ليس أكثر من وثيقةٍ والتي من المُمكِن إدخالها إلى الجارور ومنها سيخرج الغبار، لافتةً إلى أنّه في غضون ذلك أعلنت حكومته أنّها بصدد إقامة ثلاثة مستشفيات لعلاج الفلسطينيين في الضفّة الغربيّة، في نابلس، جنين وأريحا.
وخلُصت المُستشرقة إلى القول إنّ كبار المسؤولين الإسرائيليين غاضبين جدًا على تصرفات الأردن، وحتى القسم “اليساريّ” منهم، والذين لا يُمكِن لهم بأيّ حالٍ من الأحوال أنْ يتقبّلوا تصرفات حركة حماس، التي تتجاهل الوضع المأساوي لسُكّان قطاع غزّة، كما أنّهم ليسوا على استعدادٍ لتجديد الاجتماعات السريّة مع نظرائهم الأردنيين، كما نقلت عنهم المُستشرقة بيري.
يُشار إلى أنّ الدولتيْن مرتبطتيْن باتفاق سلامٍ منذ العام 1994 والمعروف باتفاق العربة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لماذا يتوسع الأردن في إقامة “مستشفيات ميدانية” في الضفة الغربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي :: لمحه عن الاردن-
انتقل الى: