القسام: استهدفنا 5 دبابات و5 ناقلات جند وأجهزنا على جنود 4/12/2023 اليوم 59
كاتب الموضوع
رسالة
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75802 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
موضوع: القسام: استهدفنا 5 دبابات و5 ناقلات جند وأجهزنا على جنود 4/12/2023 اليوم 59 الإثنين 04 ديسمبر 2023, 4:40 pm
القسام: استهدفنا 5 دبابات و5 ناقلات جند وأجهزنا على جنود أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الإثنين، عن استهداف 5 دبابات و 5 ناقلات جند، تابعة للاحتلال الإسرائيلي، شرق غزة. وقالت في بيان: "تمكن مجاهدو كتائب القسام منذ صباح اليوم وحتى اللحظة من استهداف 5 دبابات صهيونية و 5 ناقلات جند في محور شرق غزة بقذائف "الياسين 105"". كما أجهز مجاهدو القسام على عدد من جنود الاحتلال الإسرائيلي، من مسافة صفر في منطقة الشيخ رضوان، وعادوا إلى قواعدهم بسلام. كما أعلنت الكتائب عن استهداف حشود للاحتلال شرق مغتصبة "ماجين" برشقة صاروخية، وقصف كيبوتس "نيريم" بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم. مجاهدو القسام يجهزون على عدد من جنود العدو من مسافة صفر في منطقة الشيخ رضوان ويعودون إلى قواعدهم بسلام
«القسام» تعلن استهداف دبابة و5 آليات عسكرية إسرائيلة في غزة قصفت تمركزا لجنود إسرائيليين وقتلت «عددا كبيرا» منهم جنود إسرائيليون يتخذون مواقعهم خلال العملية البرية داخل قطاع غزة (رويترز) جنود إسرائيليون يتخذون مواقعهم خلال العملية البرية داخل قطاع غزة (رويترز) غزة: «الشرق الأوسط» آخر تحديث: 10:54-3 ديسمبر 2023 م ـ 19 جمادي الأول 1445 هـ نُشر: 06:57-3 ديسمبر 2023 م ـ 19 جمادي الأول 1445 هـ TT
20 أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم (الأحد)، أنها استهدفت دبابة و5 آليات عسكرية وتجمعاً للقوات الإسرائيلية في عدة مناطق بقطاع غزة.
وقالت الكتائب على «تلغرام»، وفقاً لـ«وكالة أنباء العالم العربي»، إنها استهدفت دبابة إسرائيلية متوغلة غرب جباليا، في شمال القطاع، بقذيفة «الياسين 105». وأعلنت الكتائب في وقت لاحق، أن مقاتليها استهدفوا 5 آليات إسرائيلية شرق دير البلح بعبوات «العمل الفدائي» وقذائف «الياسين 105»، مؤكدة تدمير 3 آليات بشكل كامل.
وذكرت كتائب القسام في بيان منفصل، أنها قصفت أيضاً تجمعاً للقوات الإسرائيلية شرق خان يونس في جنوب القطاع بقذائف الهاون.
وكانت «القسام»، أعلنت في وقت سابق اليوم (الأحد)، أن عناصرها هاجموا تجمعاً لجنود إسرائيليين في قطاع غزة، وأوقعوا عدداً كبيراً من القتلى.
وأفادت «الكتائب» على منصة «تلغرام»، بأن الهجوم وقع في نقطة تموضع للجنود الإسرائيليين شرق جحر الديك بوسط قطاع غزة، وبأن مقاتليها زرعوا 3 عبوات مضادة للأفراد بشكل دائري حول التمركز، ثم فجروها في الجنود. وتابعت أن أحد مقاتليها أجهز على من تبقى من أفراد القوة، وانسحب بعدها مقاتلوها إلى مواقعهم، بعد إيقاع عدد كبير من القتلى من الجنود الإسرائيليين.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي»، أنها استهدفت 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية شمال غربي مدينة غزة.
وذكرت «سرايا القدس» على «تلغرام»، أنها قصفت بلدتي سديروت وريعيم في جنوب إسرائيل بالصواريخ، وتمكن مقاتلوها صباح اليوم من تدمير دبابة إسرائيلية واستهدفوا آليتين عسكريتين في حي الشيخ رضوان بغزة.
وأضافت أنها قصفت أيضاً موقع «مارس» العسكري بقذائف هاون من العيار الثقيل، وقصفت مدناً ومواقع وقواعد عسكرية وبلدات إسرائيلية برشقات صاروخية مكثفة. كما قصفت بالصواريخ بلدة كيسوفيم قرب الحدود مع قطاع غزة.
وانطلقت صفارات الإنذار في كيسوفيم فور القصف. وكانت «سرايا القدس» قد أشارت مساء أمس (السبت)، إلى اشتباكات «ضارية» مع قوات إسرائيلية في حي الشيخ رضوان ومحاور شمال غرب وجنوب غزة. وقال تلفزيون فلسطين اليوم (الأحد)، إن أكثر من 700 قتيل سقطوا في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وفي وقت سابق الأحد، نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن الجيش الإسرائيلي، الإعلان عن مقتل اثنين من عناصره في معارك قطاع غزة.
وذكرت الصحيفة أن القتيلين هما الرقيب أشالو ساما (20 عاماً) من بتاح تكفاه، مشيرة إلى إصابته بجراح في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، فارق الحياة على أثرها.
أما العنصر الثاني فهو فرد الاحتياط أور برانديس، البالغ من العمر 25 عاماً، والذي عمل ضمن الفرقة السابعة المدرعة، وقُتل في معارك يوم السبت وسط غزة.
وكانت إسرائيل قد جددت هجماتها صباح يوم الجمعة، في أعقاب هُدن إنسانية تم الاتفاق عليها بوساطة مصرية - قطرية - أميركية مع حركة «حماس» واستمرت أسبوعاً.
منذ 7 أكتوبر.. عرض ألفي جندي إسرائيلي على ضباط صحة نفسية بسبب الحرب
صُنّف نحو 2000 من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنهم مصابون ومتضررون جراء المعارك الدائرة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي منذ عملية "طوفان الأقصى" ولاحقاً الحرب الإسرائيلية البرية في قطاع غزة، ما استدعى عرضهم على ضابط صحة نفسية. وأفادت هيئة البث الإسرائيلي "كان" عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الإثنين 4 ديسمبر 2023، بأن نحو 200 من الجنود والمجندات صُنّفوا ضمن هذه الفئة في الأسابيع الثلاثة الأولى للعملية البرية، وأن نسبة ما بين 75% و80% من بين الـ2000 جندي وجندية عادوا إلى وحداتهم لاحقاً.
"كان" أن المتضررين جراء المعركة ضمن هذه الفئة هم الذين مروا بحدث مثل إطلاق نار، أو خاضوا معركة، أو تعرّضوا لإصابة أو لإصابات ومشاهد صعبة لأشخاص آخرين وتضرر أداؤهم الوظيفي في أعقاب ذلك. وتابعت أن الضرر على المستوى الوظيفي للجندي قد ينعكس من خلال مجموعة من ردود الفعل، مثل الخوف والصمت والانزواء والضغط أو شعور عام صعب يرافق الجندي أو الجندية. وذكرت "كان" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي افتتح منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول مركزين للصحة النفسية في منطقة الجنوب بالإضافة إلى مركز توجهات هاتفية من أجل تجنيد أخصائيين وأطباء نفسيين من قوات الاحتياط. ويعمل المركزان على مدار 24 ساعة في اليوم، ذلك لأن "تقديم العلاج الفوري يقلل مخاطر تطور أعراض ما بعد الصدمة لاحقاً"، بحسب هيئة البث، التي أشارت إلى أن جزءاً من ضباط الصحة النفسية موجودون في ميدان المعركة من أجل تقديم أدوات للضباط تساعدهم في الحديث مع الجنود حول مشاعرهم.
الدويري: "إسرائيل" أدركت استعصاء شمال غزة فقررت تقسيم القطاع
قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري؛ إن انسحاب قوات الاحتلال خارج قطاع غزة خلال فترة الهدنة كان يفترض أن يكون لأسباب أمنية ومن أجل إعادة التموضع، لكن بالنظر إلى ما جرى يبدو أن الانسحاب كان بسبب المقاومة الشرسة التي لاقتها قوات الاحتلال من المقاومة الفلسطينية في شمال غزة، والتي زادت حدتها بعد انهيار الهدنة، فأُجبر الاحتلال على سحب مزيد من قواته. وأضاف في تحليل لـ"الجزيرة"، أن الاحتلال ربما أدرك صعوبة السيطرة على شمال القطاع بعد المقاومة الشرسة التي واجهته، تحديدا في بيت لاهيا وبيت حانون والعطاطرة ومناطق أخرى، ومن ثم قرر تقسيم المنطقتين الوسطى والجنوبية إلى 3 قواطع رئيسية. وقال: إن القوات الإسرائيلية هاجمت منطقة القرارة من أجل قطع الاتصال بين لواء وسط غزة ولواء خان يونس التابعين لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس). ويرى الدويري أن هذا "لن يكون الخيار الوحيد، لكنه الأول، وربما يبحث الاحتلال مستقبلا عن ممر آخر بين جنوب خان يونس ورفح". وأضاف "هذه المرحلة الثانية وستقسم إلى مراحل: أولها الوصول إلى شارع صلاح الدين (الفاصل بين الشمال والجنوب)، ثم التوقف وتقييم الوضع، ثم تطوير العمليات". ويعتقد الخبير العسكري أن المناورة ستكون مختلفة هذه المرة وأن المقاومة ستكون أصعب، لأن المناطق في الجنوب غير كثيفة سكانيا ومفتوحة، وبالتالي تعطي المقاومة فرصة للتعامل بشكل أكبر. وفي ما يتعلق بسهولة تحرك قوات الاحتلال في الجنوب، لم يستبعد الدويري وصول هذه القوات إلى شارع الرشيد صباح، الاثنين، لأنهم يتحركون في مناطق شبه رخوة، وبالتالي يحققون الفصل على سطح الأرض، لكنهم لا يحققونه تحت الأرض. وجدد التأكيد أن التوغل فوق الأرض لا يعني السيطرة، بدليل ما يحدث حاليا في جحر الديك (شمال غزة) التي دخلها الاحتلال في أول أيام العملية البرية، لكنه يواجه فيها خسائر حتى اليوم، مضيفا أن "إسرائيل لا تزال تقاتل عدوا مجهولا سواء في الشمال أو الجنوب"، حسب تعبيره. وعن سبب تركيز الاحتلال على مدينة خان يونس، قال الدويري إن "إسرائيل" تتعامل مع هذه المدينة على أنها بيضة القبان في القاطعين الأوسط والجنوبي لأن قوات الاحتلال لو سيطرت عليها ستعزل القطاع إلى 4 أجزاء منفصلة عبر التوغل شمال وجنوب خان يونس. هجمات الحوثيين وفي ما يتعلق بالهجوم الذي شنته جماعة الحوثي اليمنية على سفينتين إسرائيليتين في باب المندب، قال الدويري إنه انطلق من منطقة ضحلة لا تعبرها السفن. وأشار إلى أنهم ربما أطلقوا صواريخ من جزيرة ميون أو الحديدة أو المخا، لأنهم يمتلكون صواريخ يصل مداها إلى ألفي كيلومتر. وأضاف "يبدو أن لديهم قرارا بعدم مرور السفن الإسرائيلية في باب المندب، وربما ترد "إسرائيل" بإرسال قطع بحرية للمكان، ما لم تغير حركة سفنها إلى طريق رأس الرجاء الصالح". وكان الحوثيون أعلنوا، الأحد، استهدافهم سفينتين إسرائيليتين في مضيق باب المندب، وقال الناطق العسكري باسم الجماعة يحيى سريع "قواتنا البحرية مستمرة في استهداف السفن الإسرائيلية حتى يتوقف العدوان على غزة".
جيش الاحتلال يعترف بمقتل 3 جنود بينهم ضابط وإصابة رابع
اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، بمقتل 3 من جنوده بينهم ضابط بنيران المقاومة في قطاع غزة. وتحت بند سمح بالنشر، قال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي "قتل 3 جنود في قطاع غزّة، أمس الأحد، وهم: المؤهل احتياط نيريا شاعر مقاتل في الكتيبة (6655)، اللواء (55) (تشكيل رأس الحربة)، قتل وسط قطاع غزة. وأيضاً، قتل رئيس العرفاء الاحتياط بن زوسمان مقاتل في فصيلة دورية الكتيبة (601)، اللواء (401) (تشكيل آثار الحديد – مدرعات)، أمس الأحد، في شمال قطاع غزة. وأضاف الناطق باسم جيش الإسرائيلي أنّ القتيل الثالث هو العريف بنيامين يهوشع نيدهام، مقاتل في الكتيبة (601)، اللواء (401) سلاح الهندسة القتالية، قُتل أمس، في شمالي قطاع غزة. وأشار الناطق إلى أنّ هناك "إصابة رابع خطيرة لمقاتل من الكتيبة (601)، اللواء (401)، سلاح الهندسة القتالية"، والذي أصيب في اشتباكات شمالي القطاع. يُذكر أنّ آخر حصيلةٍ اعترف بها جيش الاحتلال لقتلاه، نتيجة المعارك في قطاع غزّة، منذ انطلاق ملحمة "طوفان الأقصى"، كانت 398 جندياً ليصل العدد اليوم الاثنين إلى 401. وأشارت صحيفة /هآرتس/ العبرية إلى أنّ جيش الاحتلال أقّر أنّ نحو 1000 جندي أصيبوا منذ بداية العدوان على قطاع غزّة، وذلك بعد أن رفض الإفصاح وتقديم أي معطيات بشأن أعداد وحالات الجرحى.
القسام: استهدفنا 5 دبابات و5 ناقلات جند وأجهزنا على جنود 4/12/2023 اليوم 59