منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 "تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024 Empty
مُساهمةموضوع: "تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024   "تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024 Emptyالإثنين 01 يناير 2024, 10:25 am

 الدلالات والرسائل


 بينما كانت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تستعد للإعلان عن عزمها الانتقال إلى المرحلة الثالثة للحرب على غزة، وقبيل ساعات من إعلان الجيش فرض السيطرة على حي الشجاعية، أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية رشقة صاروخية صوب "تل أبيب الكبرى" في رسالة تفند سردية الاحتلال بشأن سير الحرب وفشله في تحقيق الأهداف المعلنة.


وقد حمل إطلاق هذه الدفعة الصاروخية الكبيرة في طياته رسائل مفادها أن سيطرة جيش الاحتلال على شمال غزة مزعومة ومنفصلة عن الواقع.


كما أنها تشكك بصحة رواية الجيش الإسرائيلي بشأن الاقتراب من القضاء على الترسانة الصاروخية للمقاومة وإلحاق أضرار كبيرة بالقدرات العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة.


وتأتي هذه الرشقة الصاروخية الكبيرة، في وقت يدرس فيه المستوى السياسي والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية الانتقال إلى المرحلة الثالثة من القتال بالقطاع.




القسام أعلنت عن سلسلة عمليات ضد قوات الاحتلال بغزة وأكدت قتل 17 جنديا إسرائيليا (الأناضول)
تحكم وسيطرة
ويتوقع أن يعلن جيش الاحتلال عن "القضاء على العديد من كتائب حماس وتحرير بعض قوات الاحتياط، وإعادة انتشار القوات بالحزام الأمني الذي سيتم إنشاؤه داخل القطاع، مع الإبقاء على العلميات العسكرية في خان يونس".


ويواجه الجيش الإسرائيلي خيارين لتنفيذ المرحلة الثالثة، كما يقول أمير بوحبوط المحلل العسكري بالموقع الإلكتروني والا" فالأول هو انسحاب جميع القوات من مدن قطاع غزة "والانتظام في قطاع أمني والخروج من هناك لتنفيذ عمليات نوعية ومحددة".


أما الخيار الثاني، بحسب المحلل العسكري فـ"هو انسحاب جزئي من قطاع غزة مع بقاء جزء من القوات في المخيمات المركزية وخان يونس، وتدمير البنية التحتية الإرهابية ومواصلة الجهود لتحرير المختطفين".


وفي حين يعكس توجه جيش الاحتلال -الانتقال إلى المرحلة الثالثة وتسريح بعض قوات الاحتياط والانتشار عند منطقة السياج الأمني دون أن تتمكن العمليات العسكرية البرية من تحرير المحتجزين الإسرائيليين- أن حماس ما زالت تتحكم وتسيطر.


وفي مؤشر على ذلك، تفرض حماس الشروط والوقائع على الأرض وتحديدا بكل ما يتعلق بمسار المفاوضات لإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد وإلى صفقة تبادل جديدة، بحسب الصحفي إليور ليفي مراسل الشؤون السياسية بالتلفزيون الإسرائيلي الرسمي "كان 11".


ويرى ليفي أن الرشقة الصاروخية الكبيرة أيضا جزء من مفاوضات صفقة تبادل محتملة، لافتا إلى أن المؤسسة الإسرائيلية تناقش حاليا مقترحات إضافية من شأنها إقناع حماس بالتراجع عن مطالبها بوقف كلي لإطلاق النار، وإتاحة الفرصة لإحراز تقدم يؤدي إلى صفقة لإطلاق المحتجزين الإسرائيليين.


ويعتقد أن صاحب القول الفصل بكل ما يتعلق بصفقة التبادل والهدنة هو رئيس الحركة يحيى السنوار، والقائد العام لكتائب عز الدين القسام محمد الضيف.




لا تنازلات
ولفت ليفي إلى أن تصريحات المتحدث باسم الجناح العسكري للقسام التي أعقبت الرشقة الصاروخية باتجاه "تل أبيب الكبرى" بمثابة رسالة مباشرة من السنوار بأن حماس ليست مستعدة لتقديم تنازلات.


وتعليقا على مواصلة القسام إطلاق رشقات صاروخية إلى العمق الإسرائيلي بعد مرور 76 يوما على الحرب، كتب المراسل العسكري للقناة 13 الإسرائيلية، ألون بن دافيد، مقالين بعنوان "يجب أن يُنادى الطفل باسمه: نحن لسنا قريبين من تدمير حماس" في إشارة إلى أن أهداف الحرب المعلنة بتقويض الترسانة الصاروخية والعسكرية فشلت وأن تدمير حماس يستغرق وقتا طويلا.


ونهاية هذا الأسبوع، يقول بن دافيد "يقترب الجيش الإسرائيلي كثيرا من إعلان هزيمة حماس في كامل شمال قطاع غزة، وهذا يعني أن فرقتي الحركة اللتين تعملان بهذه المنطقة، مع كتائبهما، توقفتا عن العمل كمقاتلين وأصبحت معظم المنطقة غير صالحة للسكن".


لكن المراسل العسكري يؤكد أن "هذا لا يعني أنه لم يعد هناك مسلحون بهذه المنطقة أو بنية تحتية مادية لحماس، فهي موجودة وستظل كذلك. ولكن يمكن اليوم السفر من زاكيم أو باري إلى وسط مدينة غزة بمركبة غير مدرعة بشكل كبير".


ومع ذلك، يضيف المراسل العسكري "إننا لسنا قريبين من تحقيق الهدفين الرئيسيين: إطلاق المختطفين وتدمير القوة العسكرية والصاروخية والحكومية لحماس".


ويتابع "إن إخضاع حماس شمال القطاع إنجاز عسكري كبير بعد شهرين من المناورات البرية، وتحقق بدفع ثمن باهظ، لكن هذا لا يدعو إلى التفاؤل، فتقويض وتدمير حماس ما زال بعيدا".


وأوضح بن دافيد في السياق ذاته أن الجيش الإسرائيلي يعلم أن مدينة غزة وضواحيها كانت منطقة محصنة ذات بنية تحتية واسعة النطاق وشبكة أنفاق تحت الأرض، لكنه لم يخمن ولم يقدر حجم هذه التحصن، قائلا "يوما بعد يوم، خلال المناورة البرية تتفاجأ القوات الإسرائيلية باكتشاف المدى الهائل للأنفاق القتالية ومجمعات القيادة تحت الأرض".




انعدام الثقة والأمان
وفي قراءة للصراع الذي فُتح على مصراعيه بعد معركة "طوفان الأقصى" يعتقد يوفال أراد -وهو رئيس مستوطنة "كوخاف يائير" المقامة على حدود الرابع من يونيو/حزيران- أن يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول المقبل قد يصل من قلقيلية وطولكرم.


لقد خلفت أحداث "السبت الأسود" بالسابع من أكتوبر/تشرين الأول والحرب التي اندلعت في أعقابها، يقول أراد "انعدام ثقة تام لدى الجمهور الإسرائيلي في وسائل الدفاع الموجودة داخل حدود إسرائيل، وقوضت بشكل أساسي إحساس السكان بالأمن".


ويضيف يوفال أراد "ومع استمرار القتال على جبهتي غزة ولبنان، يشعر سكان غوش دان شرقي شارون (تل أبيب الكبرى) بضيق متزايد أمام السيناريوهات المرعبة".


واستعرض أراد في مقاله عبر الموقع الإلكتروني "والا" سيناريوهات الرعب لدى سكان "تل أبيب الكبرى" واعتماد نموذج الأنفاق الهجومية لحركة حماس قبالة مستوطنات "غلاف غزة".


وقال المتحدث نفسه "فقط 300 متر تفصل بين كوخاف يائير-تسور يغال وقلقيلية. والآونة الأخيرة، أُبلغ السكان عن أصوات حفر مشبوهة قرب منازلهم، وأعربوا عن خوفهم من نفق هجوم يبدأ في المدينة الفلسطينية".


وأضاف أراد "لكيلا نستيقظ متفاجئين في مواجهة هجوم قاتل، يجب على إسرائيل إعادة الحساب وفحص هذه الـ 300 متر التي تفصل بين قلقيلية وكوخاف يائير، أو بين طولكرم وبات حيفر، وكأنها مئات الأمتار بين جباليا وباري وكفار وغزة، عندها فقط نستطيع أن نستعيد الشعور بالأمان الذي فقدناه بالسابع من أكتوبر/تشرين الأول".






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

"تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024 Empty
مُساهمةموضوع: رد: "تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024   "تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024 Emptyالإثنين 01 يناير 2024, 10:27 am

ماذا وراء تسريح إسرائيل 5 ألوية قتالية من غزة؟.. خبراء يجيبون


قال خبراء ومحللون إن إسرائيل تتجه تدريجيا نحو مرحلة ثالثة من الحرب على قطاع غزة، 
بعد الإعلان عن تسريح 5 ألوية قتالية منها لواءا احتياط، 
مع التأكيد أن تل أبيب فشلت في تحقيق أهداف الحرب المعلنة.


ويعتقد الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، أن تسريح الألوية القتالية تمهيد للانتقال للمرحلة الثالثة بسبب عجز جيش الاحتلال عن الاستمرار بالمعركة والفشل الواضح بتحقيق الأهداف.


وأوضح البرغوثي -خلال برنامج "غزة.. ماذا بعد؟"- أن إسرائيل فشلت بتحقيق هدفها المركزي بالتطهير العرقي في قطاع غزة كليا أو جزئيا، علاوة على الفشل باستعادة الأسرى واقتلاع المقاومة وبسط السيطرة على أي منطقة دخلتها الدبابات الإسرائيلية.


وأشار إلى أن هناك ارتباكا وتناقضا واضحين لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحلفائه في اليمين المتطرف، مبينا أن هناك هوة بين الأهداف المعلنة والواقع الذي لا يستطيعون تجاوزه.


ولفت إلى أن إسرائيل تريد إنشاء منطقة عازلة على طول السياج الحدودي مع غزة، والسيطرة أيضا على منطقة وادي غزة، ومحور فيلادلفيا (محور صلاح الدين الحدودي بين مصر وغزة)، مبديا قناعته بأن جيش الاحتلال لن يستطيع تحقيق ذلك بعد فشله بمواجهة المقاومة.


ومع ذلك قال البرغوثي إن الخطر الحقيقي يكمن بمحاولة تنفيذ التهجير الطوعي والتدريجي في غزة من خلال الضغط الاقتصادي وتدمير البنية التحتية للقطاع، مطالبا بقيادة وطنية موحدة لقيادة "المرحلة الأخطر منذ النكبة، وإحباط المخططات الإسرائيلية".


وحول تدخل أميركي محتمل، يعتقد البرغوثي أن الرئيس الأميركي جو بايدن معرض لخسارة منصبه رئيسا للولايات المتحدة، في ظل التحول العارم بالمجتمع الأميركي، مشيرا إلى أنه يسعى لإنقاذ نفسه من خلال الضغط على نتنياهو الذي يواجه خطر السجن بعد نهاية الحرب.




أثمان باهظة
من جانبه، يرى الخبير بالشؤون الإسرائيلية محمد هلسة، أن العامل الاقتصادي حاضر في قرار تسريح ألوية قتالية تعمل في غزة، مبينا أن هناك 220 ألف جندي احتياط يعتبرون مشغلا أساسيا بالاقتصاد الإسرائيلي.


ويلفت هلسة إلى جبهات أخرى مشتعلة في ظل تصاعد التوتر مع حزب الله اللبناني، فضلا عن جبهة الضفة الغربية التي تشهد اقتحامات يومية، مشيرا إلى أن هناك إعادة بناء إستراتيجية المواجهة لأن الأثمان التي تدفعها إسرائيل لم تعد توازي الفائدة المرجوة من زج الجيش داخل غزة.


ويضيف أن الجيش الإسرائيلي يشعر أنه ضحية اعتبارات نتنياهو الشخصية، وبالتالي "قد يبدأ انسحابا تدريجيا إيذانا بالمرحلة الثالثة" خاصة في ظل غياب الرؤية والإستراتيجية حول الخطوة التالية، في ظل مجتمع يدعو لإجراء انتخابات خلال الحرب.


ويبين أن نتنياهو يحكم منذ 16 عاما، وهو معروف بأنه يصنع رأس ماله من خلال افتعال المشاكل إذ لطالما تحدث عن النووي الإيراني وحزب الله وحماس ولم يفعل شيئا، مضيفا أنها جزء من سياسته لإشغال المجتمع الإسرائيلي.


انكفاء وشيك
أما الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري، فشدد على أن نتنياهو لا يتكلم الحقيقة خاصة في ظل وجود 4 ألوية تعمل بمناطق شمال قطاع غزة الذي يعرف قتالا يوازي شدة القتال في خان يونس جنوبا.


ويوضح أن هناك اهتماما إسرائيليا لخفض مستوى الانتشار الحالي لجيش الاحتلال في قطاع غزة بعدما التقى البعد الاقتصادي مع نظيره الميداني العسكري.


ويضيف أن مدى العمليات العسكرية وتحقيقها بات مغلقا ولم يعد للجيش الإسرائيلي قدرة على الاستمرار على نفس زخم المعارك الحالية لأكثر من أسبوعين مقبلين، مشيرا إلى انكفاء وشيك رغم أنف نتنياهو الذي اصطدم مع رئيسي الأركان والموساد.






اللواء الدويري: سحب 5 ألوية من غزة يعني إدراك إسرائيل عجزها عن مواصلة الحرب


قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري إن إعلان جيش الاحتلال عن سحب 5 ألوية من القوات المنتشرة في قطاع غزة يعكس تراجع احتمالات تحقيقه أيا من أهدافه التي أعلنها في أول الحرب.


وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إن الجيش قرر تسريح 5 ألوية من غزة.


وقال الدويري إن تقييم هذا القرار ميدانيا يتطلب معرفة طبيعة وحجم هذه الألوية التي سيتم سحبها وما إذا كانت ألوية قتالية أم ألوية الدعم، لكنه أكد في الوقت نفسه أن القرار يعزز فرضية قرب توقف هذه العملية.


وأضاف أن سحب الألوية من الحرب يعني أن حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مواصلة الحرب، قد يعني مواصلة القتال بطريقة ووتيرة مختلفتين.


وقال إن 5 ألوية تعادل 120 ألف فرد على الأقل، لكنهم ليسوا جميعا مقاتلين، لأن كل فرد مقاتل يتطلب عددا قد يصل إلى 9 أفراد لخدمته، كما هي الحال في الجيش الأميركي، حسب الدويري.


وبغض النظر عن نوعية الألوية، فإن الدويري يرى في القرار تأكيدا أن إسرائيل "لم تعد قادرة على مواصلة الحرب لا عسكريا ولا اقتصاديا، خصوصا أن قوات الاحتياط تتشكل من أشخاص يمثلون عصب الاقتصاد الإسرائيلي"، حسب قوله.


وحتى لو واصلت إسرائيل الحرب، فإنها سوف تنكفئ إلى المناطق العازلة التي تتحدث عنها، كما يقول الخبير الإستراتيجي الذي أكد أن كل المعطيات تشير إلى أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ستظل باقية ولن ينزع سلاحها كما تعهد نتنياهو.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"تل أبيب الكبرى" بمرمى صواريخ حماس مجددا..01.01.2024
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه :: القوات المسلحة العربية-
انتقل الى: