ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75802 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: وثائق سرية مسربة لجيش الاحتلال الثلاثاء 23 يناير 2024, 10:43 am | |
| فيديو تريد إسرائيل حذفه.. وثائق سرية مسربة لجيش الاحتلالhttps://youtu.be/3g0V-6fXWucفيديو حذفه يوتيوب بعد ساعة فقط.. ونعيد نشره مرة أخرىhttps://youtu.be/r565gMV16OIخسائر فادحة في صفوف الاحتلال.. ماذا جرى في المغازي؟نشرت مصادر عبرية عبر مجموعات إخبارية خاصة معلومات عن حجم الخسائر التي تكبدها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.وذكرت المصادر أن 23 ضابطا وجنديا قتلوا، وأن اثنين آخرين في حالة موت سريري و11 وصفت جروحهم بالخطيرة، و4 متوسطة.كما أضافت، بأن أربعة جنود ما زالوا تحت الانقاض، وانقطع الاتصال بجنديين آخرين.وفي تفاصيل حول الحدث الذي وصفته بالأصعب الذي يواجهه الجيش منذ بدء الحرب على قطاع غزة، فقد تمكن مقاومون فلسطينيون من تفجير مبنيين تواجد فيهما عدد كبير من جنود الاحتياط.وذكرت ذات المصادر، أن الجيش الإسرائيلي دفع بقوات للمنطقة التي جرى فيها الحدث، دون تحديد تلك المنطقة، كما تشارك فرق إطفاء وقوات إنقاذ تابعة للجبهة الداخلية في عمليات إخلاء الجنود القتلى والجرحى.وقالت، إن الجيش فرض حصارا على منطقة الحدث، واستبعد احتمال خطف جنود.كما أعلنت مشفى سوروكا في بئر السبع، حالة الطوارئ استعدادا لاستقبال أعداد كبيرة من القتلى والاصابات.وبثت قنوات التلفزة الرسمية في إسرائيل أنباء عن اشتباكات عنيفة في قطاع غزة، ونشرت القناة 13 العبرية مشاهد لقنابل مضيئة تطلقها الطائرات الحربية لمساندة القوات الموجودة على الأرض في قطاع غزة، حسب ما أفادت القناة.ووفقا للمصادر فإن التقرير الذي عرض على رئيس الاركان الإسرائيلي، حول تفاصيل ما جرى الليلة في غزة، يفيد بأن الجنود فخخوا 12 منزلا في حي شرق مخيم المغازي، وقبل مغادرة الجنود للمكان، تعرضت دبابة لإطلاق قذيفة أصابت داخلها مما أوقع طاقمها بين قتيل وجريح، ونتيجة لذلك أطلقت الدبابة المستهدفة أو الدبابة المجاورة لها قذيفة، أصابت أحد المنازل المفخخة، مما تسبب بتفعيل العبوات الناسفة وانفجارها، وبالتالي مقتل ما بين 15- 20 جنديا، إضافة إلى جنود ما زالوا عالقين تحت الانقاض.الحدث مشابه جدا "للخلل العملي" الذي حدث في 9 كانون الثاني/يناير في البريج حيث أطلقت دبابة النار وفعلت مجموعة من العبوات والمتفجرات السائلة، والتي كان من المفترض أن تؤدي إلى تفجير المنازل والانفاق مما ادى وقته إلى مقتل ستة جنود.ويشير التقرير الذي عرض على هرتسي هليفي، إلى أن هناك خللا خطيرا في تعلم الجيش الإسرائيلي للدروس من تلك الحادثة وعدم استخلاص استنتاجات مفادها أنه من المحظور ترك ساحة بها العديد من العبوات التي تربط المنازل والأنفاق في حالة جاهزية لفترة طويلة، والحرص على إبعاد الجنود من المكان.اصابة 13 جنديا اسرائيليا في معارك غزةأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، إصابة 13 عسكريا من جنوده في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.ونقلت هيئة البث الاسرائيلية عن الجيش قوله إن جنودا من لواء كفير غادروا مساء أمس الأحد قطاع غزة لأيام عدة، وتم الاستعاضة عنهم بقوات أخرى في خانيونس."القسام" تستهدف دبابة جنوب القطاع" استهدفنا دبابة اسرائيلية من نوع ميركافا بقذيفة "الياسين 105" غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.""القسام": الطيران الصهيوني يقصف دبابة استهدفناها ويسحقها بمن فيها بعد تصدينا لقوة إنقاذ حاولت سحبهاأعلنت "كتائب القسام" مساء اليوم الاثنين، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفت بعدة صواريخ دبابة تابعة لقواتها كان قد تم استهدافها من قبل مقاتلي القسام في خان يونس.وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أعلنت "كتائب القسام" استهداف دبابة من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.ولاحقا قالت القسام في بيان نشرته على قناتها في "تلغرام": "في تفاصيل جديدة.. بعد استهداف الدبابة وتدميرها حاولت قوة إنقاذ صهيونية سحب الدبابة من مكان الاستهداف فتصدى لهم مجاهدونا ومنعوهم من التقدم صوب الآلية فقام الطيران الحربي باستهداف الدبابة بعدة صواريخ وسحقها بشكل كامل بمن فيها".وفي الأيام الماضية، تصاعد القتال بشكل كبير في المناطق الجنوبية لقطاع غزة، وعلى وجه الخصوص في مدينة خان يونس، وتشن الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات عنيفة على المدينة وسط محاولة القوات البرية التقدم إلى عمقها.ومن جانبها، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية قتالها الشرس شد الجيش الإسرائيلي، وأعلنت في عدة مرات خلال اليوم عن قتل وتدمير آليات إسرائيلية في محاور التوغل بخان يونس.ومنذ 7 أكتوبر الماضي، خلفت الحرب الإسرائيلية حتى اليوم الاثنين 32 ألفا و295 قتيلا، وأكثر من62 ألفا و681 مصابا، وكارثة إنسانية وصحية، وتسببت في نزوح نحو 1.9 ملايين شخص، أي أكثر من 85 بالمئة من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع والأمم المتحدة. |
|