منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟ Empty
مُساهمةموضوع: كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟    كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟ Emptyالأربعاء 28 فبراير 2024, 5:21 pm

كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟
 تتنامى "الحرب المصغرة" بين إسرائيل وحزب الله على طول الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، وامتدت مساحة النار نحو العمق اللبناني، كاسرة الكثير من قواعد الاشتباك، وسجل آخر ذلك الاثنين، حيث أغارت إسرائيل ولأول مرة منذ بداية الحرب وحتى منذ حرب يوليو/تموز 2006 على مدينة بعلبك شرق لبنان.


وبعدما بات القصف الإسرائيلي جنوب لبنان ومحيطه يطال أحيانا مدنيين وقرى مأهولة ومنشآت وبنى تحتية، جاء تصعيد الاثنين مشحونا بالدلالات حول قدرة الطرفين التدميرية والعسكرية.


وكانت البداية مع إسقاط حزب الله لمسيرة إسرائيلية من طراز متطور من نوع "هرمز 450" بصاروخ أرض-جو فوق منطقة إقليم التفاح، الواقعة على بعد نحو 20 كيلومترا من الحدود. وهو ما أشار، وفق مراقبين، إلى استعراض حزب الله لعينة من قدراته العسكرية وتحديدا الجوية.


وعلى الإثر، شن الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات في بعلبك شرق لبنان، وقال الجيش إن غاراته استهدفت منظومة دفاع جوية تابعة للحزب، ردا على إسقاط مسيرتها، وهو ما لم يؤكده الأخير، لكنه أعلن عن "استشهاد اثنين" من عناصره. ولم تمض ساعات، حتى أطلق حزب الله وابلا من نحو 60 صاروخا نحو مقر قيادة فرقة عسكرية إسرائيلية في الجولان، ردا على غارات بعلبك.


وتبدو إسرائيل، في الآونة الأخيرة، عازمة على ضرب أهداف لحزب الله ومنشآت وبنى تحتية، خارج الجنوب، تزامنا مع تصريحات إسرائيلية تصعيدية، جاء آخرها على لسان وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الذي قال "بحال التوصل إلى هدنة مؤقتة بين إسرائيل وحركة حماس، فلن تشمل المواجهات مع حزب الله في الجنوب اللبناني".


ويُذكّر ضرب بعلبك، باستهداف غارتين إسرائيليتين قبل نحو أسبوع، لمعملين في مدينة الغازية الملاصقة لصيدا على أوتوستراد الجنوب الرئيسي، وكذلك للمرة الأولى منذ بدء الحرب.


وقبل أيام، نشرت منصات إسرائيلية فيديو يدعي وجود مواقع صواريخ لحزب الله في جبيل كسروان بجبل لبنان، وهو ما نفته وزارة الطاقة اللبنانية سريعا. يأتي ذلك فيما تتعمد إسرائيل استهداف المدنيين في لبنان، آخرها ارتكاب مجزرة في مدينتي النبطية والصوانة، راح ضحيتها نحو 15 مدنيا، بينهم نساء وأطفال.


حزب الله يقصف إسرائيل
دخان يتصاعد من مواقع إسرائيلية في الجليل الأعلى بعد تعرضها لقصف صاروخي من جنوب لبنان (الجزيرة)
 كسر قواعد الاشتباك
يعتبر كثيرون أن ما يسجله حزب الله من ضربات عسكرية نوعية، يشكل استفزازا كبيرا لإسرائيل التي وضعت هدف إبعاد حزب الله من جنوب الليطاني، شرطا لوقف ضرباتها على لبنان ولإعادة أكثر من 100 ألف مستوطن إلى الشمال. في حين يقول حزب الله، على لسان أمينه العام حسن نصر الله، إن الكلمة للميدان، وإن مصير الجنوب كجبهة إسناد لحركة حماس مرتبط بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.


ويعتبر الكاتب والمحلل السياسي توفيق شومان أن ضرب إسرائيل لبعلبك سبقه خروقات جغرافية كبيرة طالت ساحات عدة في الساحل اللبناني والضاحية الجنوبية لبيروت والغازية وإقليم التفاح والنبطية وجزين وغيرها.


ويرى في حديث للجزيرة نت أن كسر إسرائيل لقواعد الاشتباك مع حزب الله يصب في هدفين:


التفاوض بالنار تزامنا مع تكثيف عدوانه على غزة والاجتماع الرباعي في باريس بحثا عن اتفاق حول هدنة محتملة.
محاولة الذهاب لنصف حرب مفتوحة جنوب لبنان، للضغط على حزب الله من جهة، وللإيحاء للمستوطنين في الشمال بأن للجيش الإسرائيلي اليد العليا في حمايتهم ومعاقبة من يهدد أمنهم.
ويعتقد شومان أن ما يشهده لبنان راهنا يضعه بمرحلة شديدة الخطورة، خصوصا أن إسرائيل برأيه، تمهد لضرب أهداف عديدة على كامل الجغرافيا اللبنانية، وهو ما تجلى في بعلبك، وقبلها في الغازية والنبطية، ونشر فيديو مزيف عن موقع عسكري للحزب في جبيل.


ويضيف "ضرب إسرائيل أيضا لأحياء سكنية بأكملها، كما يحصل في بلدة بليدا الحدودية مثلا، وضرب البنية الصناعية والزراعية والخدماتية جنوب لبنان ومحيطه، يعني أن لدى إسرائيل قائمة أهداف أخرى أكثر حساسية وخطورة بالمرحلة المقبلة".


من جانبه، يقول الكاتب والمحلل السياسي علي حمادة للجزيرة نت إن استهداف إسرائيل لحزب الله في بعلبك، وعلى مسافة نحو 100 كيلومتر شمال الحدود، يتعدى إطار الرد على إسقاط المسيرة الإسرائيلية. ويجد معطيات التدرج بالتصعيد ترجمة للتهديدات الإسرائيلية، التي تعكس رغبة برفع مستوى العنف، لحل "معضلة" وضع إسرائيل عند الحدود الشمالية.


وللتذكير، كانت مخاوف إسرائيل قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تتمحور حول الخطر الآتي من الشمال وليس من الجنوب، وفق حمادة الذي لفت إلى أن سيناريو الاختراق البري كان محتملا في الجليل، إلى أن انفجرت مفاجأة "طوفان الأقصى" بغلاف غزة.


وبما أن الجبهة مفتوحة والحرب مستمرة بغزة، قد تجد إسرائيل، حسب المتحدث ذاته، "فرصة سانحة لمواجهة خطر حزب الله، لأن قدراته الهائلة عسكريا وبشريا، تشكل هاجسها الأكبر، وإلا لشنت حربا شاملة على لبنان من اليوم التالي لطوفان الأقصى".


بين الحرب والدبلوماسية
يجد توفيق شومان أن ثمة سباقا محموما بين الحرب والدبلوماسية، في غزة ولبنان أيضا، معتبرا أن الأيام القادمة ستكون فاصلة وحساسة، وقد تصعد إسرائيل هجماتها وترتكب المزيد من المجازر تزامنا مع تكثيف الضربات الأميركية والبريطانية ضد الحوثيين باليمن.


ورغم مباحثات باريس، يعتبر شومان أن الهدنة لن تتحقق طالما تواصل واشنطن دعمها الكبير والفاعل لإسرائيل، دبلوماسيا وعسكريا.


في المقابل، يرى علي حمادة أن الحرب الشاملة في لبنان ما زالت مستبعدة، مرجحا احتمال توسيع إسرائيل لضرباتها وبنك أهدافها الذي قد يصل حتى شمال لبنان.


كما يعتبر المحلل نفسه أن على حزب الله ضغطا كبيرا، بعدما خسر أكثر من 220 عنصرا عسكريا، إضافة للأضرار الهائلة بالمناطق الحدودية التي أضحت ساحة حرب مفتوحة، وتسببت بتهجير عشرات الآلاف من سكانها.


لذا، يرجح حمادة أن تتحول الضربات شمالي الليطاني إلى روتين إسرائيلي يومي. ويقول "ضربة بعلبك تشير بكل بساطة إلى أن إسرائيل بدأت البحث عن أهداف لحزب الله خارج نطاق الجنوب".


ومع ذلك، يرى حمادة أن للدبلوماسية دائما مكانها، لكن اللافت بحسبه، عدم ربط اجتماعات باريس بين مصير الحرب في غزة والوضع عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مذكرا أن حركة الوفود الغربية أصبحت شبه معدومة في بيروت، بعدما رفض حزب الله مناقشة المقترح الفرنسي وآلية تطبيق القرار 1701 قبل وقف الحرب في غزة.


ويضيف "ثمة قناعة ربما لدى الفرنسيين والأميركيين باستحالة إقناع حزب الله بضبط التوتر ووقف ضرباته، مما يفاقم خطر الانزلاق التدريجي نحو الحرب، من حيث لا يدري الطرفان، طالما أن الكلمة للميدان، كما قال نصر الله".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟    كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟ Emptyالأربعاء 28 فبراير 2024, 5:22 pm

حزب الله والحوثيون يكشفون شروط وقف ضرباتهم لإسرائيل
كشفت مصادر مقربة من حزب الله اللبناني ومتحدث باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) اليوم الثلاثاء عن شروط وقف عملياتهما المستمرة ضد إسرائيل التي دخل عدوانها على قطاع غزة يومه الـ144.

وقال مصدران مقربان من حزب الله لرويترز إنه سيوقف إطلاق النار على إسرائيل إذا وافقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على اقتراح لهدنة مع إسرائيل في غزة وما لم تواصل القوات الإسرائيلية قصف لبنان.

وإلى حد اليوم، تواصل التباين في الأنباء الواردة من أميركا وإسرائيل بشأن تقدم المحادثات بين حماس وإسرائيل وقرب التوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار في غزة وتبادل أسرى ومحتجزين.

وقال أحد المصدرين المقربين من حزب الله "في اللحظة التي تعلن فيها حماس موافقتها على الهدنة، وفي اللحظة التي يتم فيها إعلان الهدنة، فإن حزب الله سيلتزم بالهدنة وسيوقف عملياته في الجنوب فورا كما حدث في المرة السابقة".

ونجحت وساطة قطرية -بدعم مصري أميركي- في التوصل لهدنة إنسانية مؤقتة في 24 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، واستمرت أسبوعا تم خلاله وقف إطلاق النار وتبادل أسرى ومحتجزين.

وقال المصدران إنه إذا واصلت إسرائيل قصف لبنان، فإن حزب الله لن يتردد في مواصلة القتال. وقال أحد المصدرين إن حزب الله سبق أن قال إنه لن يتسنى إجراء أي محادثات معه إلا بعد وقف إطلاق النار في غزة، وهو متمسك بهذا الموقف.

https://youtu.be/OQWjJxmJx_g

موقف الحوثيين
وفي اليمن، قال الحوثيون إنهم لن يعيدوا النظر في هجماتهم ضد السفن المتجهة لإسرائيل عبر البحر الأحمر إلا بعد أن تنهي إسرائيل عدوانها على قطاع غزة.

وردا على سؤال عما إذا كانوا سيوقفون الهجمات إذا تسنى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، قال المتحدث باسم الحوثيين محمد عبد السلام إن الوضع سيعاد تقييمه إذا انتهى حصار غزة وسُمح بدخول مساعدات إنسانية.

وقال عبد السلام لرويترز "لا توقف لأي عمليات مساندة للشعب الفلسطيني إلا بعد إيقاف العدوان على غزة وفك الحصار. وإذا توقفت إسرائيل فعلا وأزالت الحصار ودخلت المساعدات فلكل حادث حديث".

يشار إلى أن الحوثيين يستهدفون بالصواريخ والطائرات المسيرة سفنا تجارية مرتبطة بإسرائيل في منطقة البحر الأحمر منذ 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، احتجاجا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوترات منحى تصعيديا لافتا في يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنوا أنهم باتوا يعتبرون جميع السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة ضمن أهدافهم العسكرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كسر قواعد الاشتباك مع حزب الله.. ما دلالات ضرب إسرائيل لبعلبك؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب :: حزب الله اللبناني-
انتقل الى: