منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟    كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ Emptyالأربعاء 06 مارس 2024, 12:14 am

 كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ %D9%A1-4









مقال بهآرتس: كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟


صوّرت الكاتبة الإسرائيلية عميرة هاس وحشية إسرائيل "السرية" على أنها تعمل مثل خط تجميع المصانع، ومنتجها النهائي هو إفقار ومصادرة وطرد الفلسطينيين كمسألة روتينية في الأوقات العادية، والتدمير والقتل والمصادرة والإفقار زمن الحرب.


وقالت الكاتبة، في عمودها بصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن خلقا كثيرين يعملون لصنع المنتج -وحشية إسرائيل السرية- وكلهم يستمدون سلطتهم من قانون برلماني أو "إلهي" أو من أحكام المحكمة العليا، وتتوزع المسؤولية بينهم وكلهم معفيون من صفة "القسوة" لكثرتهم، على حد تعبيرها.


وأوضحت أن الجوائز في مسابقة الوحشية، تذهب إلى من يخفيها أكثر، ولذلك إسرائيل هي الرابح الأكبر، لأن لقسوتها سمات عديدة تخفيها عن الجميع ما عدا ضحاياها، وهي بالتالي تجعل من السهل على الحلفاء مثل الولايات المتحدة وألمانيا أن يعاملوها كضحية للشعب الذي تُخضعه ويواصلون بيع الأسلحة لها.


سرية الوحشية
ومن هذه السمات، تقول هاس، إن كل إسرائيلي يقف على طول خط التجميع هذا ويضيف مكونا آخر إلى المنتج الذي يمر أمامه، هو شخص عادي، غالبا شخص لطيف تماما، ربما لديه حس الفكاهة، ويحترم والديه، وهو مدمن أفلام الخيال العلمي، كما يتمتع المهندسون والإداريون المشاركون أيضا بسمات إيجابية، كما تقول.


وضربت الكاتبة مثالا بتدمير صهاريج تخزين المياه التي تستخدمها المجتمعات الفلسطينية التي ترفض إسرائيل ربطها بشبكة المياه، فالإدارة المدنية تأمر بتدميرها أو مصادرتها، وتقوم سلسلة طويلة من الغرباء بإنشاء المنتج النهائي، ليتم صب الرمل في الخزان وامتصاص الماء الثمين، أو إخلاء المساحة التي كان يقف عليها خزان المياه.


يقوم سائق الجرافة بهدم أو نقل خزان المياه المخالف لأن عليه أن يطعم أطفاله، ويمنع أفراد حرس الحدود أي تدخل في شأن الجرافة لأنهم يطيعون الأوامر، وهم لم يصنعوا قنبلة الغاز المسيل للدموع أو قنبلة الصوت التي ألقوا بها على الأطفال والنساء الذين يعطلون تنفيذ القانون والنظام، إنما صنعها الأميركيون.




كأنه أمر إلهي
ويقوم الجندي بتنسيق نشر الوحدات المختلفة عند الفجر، والمشرف بالتوقيع على النموذج الموحد لأمر هدم المباني المبنية دون ترخيص أو داخل المناطق المعلنة مناطق إطلاق نار عسكرية، وكأن الأمر أمر إلهي، لأن الحقوقي الذي صاغ أمر الهدم أو المصادرة مات منذ زمن طويل.


ورئيس الإدارة المدنية في الضفة الغربية هو جندي ومواطن ملتزم بالقانون، ومثل أسلافه، لن يغض الطرف عن جريمة العطش التي ارتكبها فلسطيني وقطيع أغنامه أثناء تجوالهم بوقاحة عبر المنطقة "ج" "المقدسة" التي وضعتها اتفاقيات أوسلو تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، وكان ينبغي أن تنتهي في عام 1999، وهو ليس مسؤولا عن الحرارة الشديدة في وادي الأردن.


وترى الكاتبة إلى أن وحشية إسرائيل مخفية ليس فقط لأن أتباعها ومرتكبيها أكثر عددا من أن يمكن إحصاؤهم، ولكن لأن الدولة تمنع الكشف عن هوية معظمهم، وتبقى القسوة غامضة لأنها لا مركزية في المكان والزمان، مثل عنصر كيميائي غير مرئي.


إخفاء سلس
وبخلاف وثائق هويتهم، لا يوجد شيء يربط بين قضاة المحكمة العليا الذين سمحوا في عام 2022 للجيش بالتدريب بالذخيرة الحية وسط القرى الفلسطينية في منطقة مسافر يطا وبين الجنود، ولا يعتبر أي من هؤلاء الأشخاص نفسه عنصرا في خط التجميع المؤدي إلى طرد الفلسطينيين، لكنهم جميعهم يشتركون في أنهم مرعوبون من القسوة الفلسطينية.


وخلصت عميرة هاس إلى أن القسوة المؤسسية الإسرائيلية، اللامركزية في السنوات والمواقع، تسمح لمئات الآلاف من اليهود الإسرائيليين الملتزمين بالقانون والمتبعين للنظام بأن يكونوا قساة دون ذرة من التأمل.


لكن بعض اليهود الإسرائيليين -كما تقول الكاتبة- "يدركون خط التجميع هذا ويدركون أننا، أصحاب الامتيازات، نضيف المسمار إلى المنتج النهائي القاسي"، دون قصد، ولذلك، يحاول الناشطون أحيانا إزالة البراغي لتعطيل الإنتاج، لكن خط التجميع يستمر في العمل، ويتحرك بسلاسة، كما كان الحال لفترة طويلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟    كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ Emptyالأربعاء 06 مارس 2024, 12:15 am

 كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟ 2pp1-7


مقال في غارديان: المستوطنون الإسرائيليون جزء من نظام فاسد والعقوبات الغربية تاريخية
وصف مقال في صحيفة "غارديان" البريطانية فرض عقوبات أميركية وبريطانية وفرنسية على أكثر من 30 مستوطنا إسرائيليا بسبب ارتكابهم أعمال عنف وتحريض ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، بأنه خطوة تاريخية.


وسيترتب على هذه الخطوة تجميد أصول أولئك المستوطنين، الذين لهم سجلات موثقة تثبت ارتكابهم عمليات حرق متعمدة، وسرقات، واعتداءات جسدية وتدمير ممتلكات. كما ستُفرض عليهم قيودا على السفر إلى الخارج، والحد من قدرتهم على القيام بأعمال تجارية، حسب ما ورد في مقال الصحفي المستقل زاك ويتوس.


ولطالما احتجت منظمات حقوق الإنسان الدولية على غياب أي مساءلة عن عنف المستوطنين.


ويعلق ويتوس -الذي يعمل منسقا للقطاع الذي يُعنى بالقيادة الشابة والتعليم في "صندوق إسرائيل الجديد" ومقره في ولاية كاليفورنيا الأميركية- على هذه العقوبات، بالقول إنها ستعيق بشكل ملموس آلية عنف المستوطنين وربما تعد أقوى رسالة حتى الآن تُوجه إلى الحكومة الإسرائيلية بضرورة كبح الهجمات على المجتمعات الفلسطينية، إذ ستترتب على استمرارها تداعيات.


لن تحل مشكلة لأنها جزء من نظام فاسد
غير أن الكاتب يرى أن هذه العقوبات على قلة من المستوطنين لن تحل المشكلة الأساسية إذ إنهم "ليسوا مجرد حفنة من تفاحات متعفنة" بل جزء من سياسة ممنهجة طويلة الأمد للحكومة الإسرائيلية تهدف إلى طرد الفلسطينيين من أراضيهم لإفساح المجال لتوسيع رقعة المستوطنات. ووصفها بأنها سياسة رديئة لا تنتج سوى أناس فاسدين.


وقال ويتوس إنه شخصيا رأى بعض هؤلاء الفلسطينيين أثناء عمله متطوعا كمراقب لحقوق الإنسان عام 2022 في منطقة مسافر ياطا الريفية بالضفة الغربية، حيث يعتمد سكانها الفلسطينيون إلى حد كبير على الرعي والزراعة مصدرا للرزق. وأضاف أنه شاهد بأم عينيه مستوطنَين -هما ينون ليفي وإيلي فيدرمان- يهاجمان الفلسطينيين أسبوعيا تقريبا دون مبرر.




مشاهد مروعة
وأضاف أنه شاهد المستوطنَين وبعض شركائهما في الجريمة في محيط قرية زنوتا جنوب مدينة الخليل، وهم يهاجمون مرارا وتكرارا رعاة فلسطينيين وقطعان ماشيتهم ويطاردونهم بالكلاب والطائرات المسيّرة لإخافتهم ودفعهم إلى ترك أراضيهم حتى يتسنى لهم (للإسرائيليين) رعي أغنامهم وخرفانهم على محاصيل الفلسطينيين.


وزاد أنه التقط صورا لينون ليفي وآخرين في قرية سوسيا بمحافظة الخليل وهم يقومون بتعبيد طريق على أرض فلسطينية خاصة بشكل غير قانوني يؤدي إلى بؤرة استيطانية. وأظهر مقطع فيديو آخر لليفي وهو يقود جرافة (بلدوزر) وينقل أكواما من التراب إلى طريق بغية إغلاق المدخل والمخرج الوحيد للقرية.


ومضى ويتوس في سرد قصص لانتهاكات المستوطنين، وقال إن زملاءه من ناشطي حقوق الإنسان، صوروا فيدرمان وهو يطلق العنان لكلبه الألماني على أحد سكان المنطقة الفلسطينيين ونهش ذراعه وبطنه، بينما كان مستوطنون آخرون يصوبون فوهات بنادقهم نحو فلسطينيين يتفرجون على المشهد.


وتابع بأنه رأى خلال فترة وجوده بالضفة الغربية، أكثر من مرة الجيش والشرطة الإسرائيليين يقفان عاجزين عن وقف جرائم المستوطنين.


المستوطنون سلطة مستقلة
ووفقا لمقال غارديان، فإن المستوطنين أبلغوا سكان زنوتا -بعد أسابيع من هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول- بأنهم إذا لم يغادروا خلال 24 ساعة فسيقتلونهم. وفي اليوم التالي حزم كل سكان القرية، وعددهم 250، أمتعتهم ورحلوا. وفي الشهر الماضي أقام المستوطنون سياجا حول القرية حتى لا يتمكن سكانها الفلسطينيون من العودة إليها.


وذكر ويتوس أن 2023 كان أسوأ عام على الإطلاق لعنف المستوطنين، الذين هاجموا الفلسطينيين وممتلكاتهم في أكثر من 1200 حادثة منفصلة؛ وقتلوا ما لا يقل عن 10 فلسطينيين وأضرموا النار في عشرات المنازل، وكل تلك الأعمال حدثت قبل هجمات حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول.


بن غفير يحرّض رسميا على العنف
وأشار إلى الأوامر الصريحة التي أصدرها وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، إلى القوات الإسرائيلية بعدم تطبيق القانون في حالات "العنف القومي اليهودي".


ونتيجة لهذه السياسات، تمكن المستوطنون والجيش الإسرائيلي من تهجير ما لا يقل عن 198 عائلة فلسطينية يقدر عدد أفرادها بنحو 1208 أشخاص -من بينهم 586 طفلا- من أكثر من 12 قرية، قسريا خلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف تمارس إسرائيل وحشيتها بحق الفلسطينيين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: إسرائيل جذور التسمية وخديعة المؤرخون الجدد-
انتقل الى: