منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية   على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية Emptyالإثنين 01 أبريل 2024, 1:40 am

على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية
يقول الكاتب سيمون تيسدال المختص بالشؤون الخارجية بصحيفة "أوبزيرفر" البريطانية في مقال له بالصحيفة إن إسرائيل المعزولة خارجيا والممزقة داخليا عليها أن تواجه المستقبل الذي تخشاه، وهو قيام الدولة الفلسطينية.


استهل الكاتب مقاله بالحديث عن أن الإحساس بالأشياء التي تتفكك عميق، والتداعيات السلبية موجودة في كل مكان بالعالم. وأورد العديد من الأمثلة على ذلك، مثل الاستهزاء الروتيني بميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن الدولي، خاصة حول غزة، وتجاهل جرائم الحرب في أوكرانيا وميانمار والسودان، وإرسال القتلة إلى الخارج للقضاء على المعارضين السياسيين، والحرب الإلكترونية غير المعلنة التي لا تعرف حدودا.


التفكك أقوى بالشرق الأوسط
لكنه قال إن التفكك أقوى بشكل خاص في الشرق الأوسط، وخاصة عقب هجوم طوفان الأقصى، وكذلك الحال بالنسبة للإفلات من العقاب، وأوامر محكمة العدل الدولية لمنع المجاعة في غزة، التي لا تتلقى سوى التشدق بالكلام.


واستمر تيسدال في رسم صورة التفكك الذي يشهده الشرق الأوسط، قائلا إن العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وهي حجر الزاوية الإقليمي، وصلت إلى نقطة الانهيار. ونقل عن معلقين قولهم إن الخلاف بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي جو بايدن غير قابل للإصلاح.


نتنياهو ربما يصعد الحرب في المنطقة
وأضاف أن الأزمة الداخلية في إسرائيل، هي الأخرى، تشكل تهديدا وجوديا لها، في الوقت الذي يتحول فيه نتنياهو وحلفاؤه "المتطرفون المناهضون للديمقراطية وجماعات المستوطنين اليمينية المتطرفة"، إلى متمردين، متوقعا أن يصعّد نتنياهو الحرب في المنطقة، إذا كان من يتهمونه بالرغبة في استغلال الحرب لمصالحه الشخصية، على حق.


وانتهى تيسدال إلى القول إنه وبما أن إسرائيل المنقسمة والمصابة بالصدمة وسوء القيادة والمنبوذة، تمزق نفسها، مع تمزيق مؤهلاتها التاريخية والأيديولوجية والديمقراطية، فإن إعادة تأسيس عملية تفاوضية ذات مصداقية مع الهدف الصريح والموافق عليه دوليا المتمثل في وجود دولتين تتعايشان جنبا إلى جنب قد يكون هو الطريقة الأفضل والوحيدة لإنقاذ إسرائيل من نفسها. وقد يكون أيضا أفضل أمل لإنقاذ مجتمع الأمم من مزيد من الانحدار إلى الفوضى، واستعادة بناء الثقة العالمية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية   على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية Emptyالإثنين 01 أبريل 2024, 1:42 am

مجلة إسرائيلية: نحن أمام خيارين أحلاهما مر
أفاد مقال في مجلة إسرائيلية بأن عدم استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القاضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، أحدث موجات من الصدمة في عموم إسرائيل.


وجاء في المقال، الذي كتبه الصحفي ميرون رابوبورت في مجلة "972+" الرقمية، أن إلغاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعا كان مقررا أن يعقده وفد إسرائيلي في وقت لاحق مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في واشنطن عزز الانطباع بأن إسرائيل باتت معزولة على الساحة الدولية.




كما ترك الإلغاء انطباعا بأن نتنياهو يُعرض التحالف مع الولايات المتحدة للخطر والذي يعتبره كاتب المقال أهم رصيد لدولة إسرائيل.


ولكن رغم الانتقادات اللاذعة لتعامل نتنياهو مع هذه القضايا الحساسة -وفق رابوبورت- فقد أجمع حتى خصومه في المعسكر الليبرالي وفي اليمين المعتدل على رفض قرار مجلس الأمن الدولي.




تباينات
ويرى الصحفي الإسرائيلي أن هذا الرفض لوقف إطلاق النار يعبر عن دعم الأحزاب لاجتياح مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حتى ولو لم يدَّعِ نتنياهو أن العملية ستحقق "النصر الكامل" الذي وعد به و"طال انتظاره".


وقد يبدو رفض وقف إطلاق النار أمرا غريبا للبعض، كما يقول رابوبورت، فالعديد من الإسرائيليين يتقبلون الرأي القائل إن نتنياهو يواصل شن الحرب لتحقيق مصالحه السياسية ومآربه الشخصية.


ثم إن عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -على سبيل المثال- يتبرمون من "تراخي" نتنياهو إزاء الإفراج عنهم، ويرفعون عقيرتهم المطالبة بضرورة التوصل إلى "صفقة الآن".


وحتى داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، هناك كثيرون يقولون جهارا نهارا إن القضاء على "حماس" هدف يتعذر تحقيقه.


وينقل كاتب المقال، في هذا الصدد، عن المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي رونون مانيليس، قوله مؤخرا إن الزعم بأن "ثمة نصرا كاملا سيتحقق يوما من الأيام في غزة" لا يعدو أن يكون "كذبة كبيرة".


ويضيف أيضا أن إسرائيل "لن تستطيع القضاء على حماس نهائيا في عملية عسكرية تستغرق بضعة أشهر فقط".





مآرب شخصية
ويتساءل رابوبورت: "إذا كانت قناعة الناس آخذة في الازدياد بأن نتنياهو يواصل الحرب من أجل مآرب شخصية، وأن إخفاق الحرب في الإطاحة بحماس والإفراج عن الأسرى أصبحت جلية، وأن استمرار القتال قد يضر بالعلاقات مع الولايات المتحدة، فكيف يمكن للمرء تبرير إجماع الرأي في إسرائيل بخطورة وقف إطلاق النار؟


ويجيب الكاتب بأن أحد التبريرات يكمن في الصدمة التي أحدثها هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول.


أما التبرير الآخر فهو يتعلق بـ"موهبة" نتنياهو في الخطابة التي لا يمكن إنكارها، والتي نجحت -رغم ضعفه السياسي- في غرس شعار "النصر الكامل" في أذهان حتى أولئك الذين لا يصدقون كلمة واحدة مما يقول، ومن يدركون "عن وعي أو من غير وعي" أن هذا النصر مستحيل.


ويؤمن رابوبورت أن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول "قضى على الخرافة التي كانت تعشعش في أذهان الإسرائيليين قبل ذلك بأن القضية الفلسطينية لا تزعجهم كثيرا"، فقد عادت القضية الفلسطينية، بكامل عنفوانها، إلى الواجهة، على حد تعبير المقال.





تهديد أكبر
غير أن الكاتب يرى أن هناك تهديدا أكبر يتمثل في أن وقف إطلاق النار قد يجبر الإسرائيليين على مواجهة أسئلة جوهرية.


وتتمثل في أن الحقيقة والسبيل الوحيد لكي يعيش اليهود بأمان هو عبر تسوية سياسية تحترم حقوق الفلسطينيين، إذا لم يتسنَّ إحراز النصر الكامل في الحرب.


ويخلص الصحفي الإسرائيلي إلى القول إن الرفض التام لوقف إطلاق النار وتصويره على أنه تهديد لإسرائيل يثبت "أننا أبعد ما نكون عن الاعتراف بهذه الحقيقة".


وأعرب عن اعتقاده بأنه من غير الواضح ما إذا كان الخلاف مع الإدارة الأميركية سيقنع الإسرائيليين بالتخلي عن مواصلة الحرب وإعطاء فرصة للتوصل إلى اتفاق سياسي مع الفلسطينيين.


وتابع أن المؤكد هو أن إسرائيل باتت أقرب إلى الاختيار بين وقف إطلاق النار وإمكانية فتح حوار مع الفلسطينيين، أو المضي في حرب لا نهاية لها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: