منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي  Empty
مُساهمةموضوع: الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي    الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي  Emptyالجمعة 17 مايو 2024, 9:06 am

الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي  9-1715875362





الشرطة الأميركية تلقي القبض على الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي لدعمها حراك الطلاب مع غزة 
اعتقال أستاذة بجامعة كاليفورنيا لدعمها احتجاجات الطلبة المؤيدة لغزة
ألقت الشرطة الأميركية القبض على الدكتورة تيفاني ويلوبي هيرارد، الأستاذة بجامعة كاليفورنيا لانضمامها إلى الاعتصام الطلابي المناصر لفلسطين في الحرم الجامعي.


وأظهر مقطع فيديو انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، لحظة اقتحام الشرطة الأميركية مكان اعتصام الطلاب في حرم جامعة كاليفورنيا واعتقالها عددا من المشاركين.


وكان من بين المعتقلين الدكتورة تيفاني الأستاذة المشاركة في قسم الدراسات العالمية والدولية في جامعة كاليفورنيا، والتي تم طرحها أرضا وتقييد يديها من الخلف.


https://www.instagram.com/reel/C7BEQztr5sl/?utm_source=ig_embed


This woman, who I believe is named Professor Tiffany Willoughby-Herard, was arrested for standing in front of her students and confronting the police. I then proceeded to yell directly in several officers faces asking them if they were proud of themselves. She’s in jail and I’m at home right now. I can only think of one reason why. She is a Black woman. Shortly after the police rushed the line and an officer started to poke me with his baton. Two different officers stopped him.




ووثق مقطع آخر تصريحات الدكتورة تيفاني وهي في طريقها إلى مقر الشرطة عندما سألتها قناة تلفزيونية عما إذا كانت قلقة بشأن إمكانية تعريض وظيفتها للخطر، فأجابت "لا يمكن أن تكون لدينا سياسة خارجية للإبادة الجماعية في دولة ديمقراطية".


وأضافت أن "هؤلاء الشباب هم الذين يتعين عليهم النضال من أجل هذه القرارات الفظيعة التي يتخذها ضباط الشرطة هنا اليوم. ما الوظيفة التي سأحصل عليها إذا لم يكن للطلاب مستقبل؟!".


Dr. Tiffany Willoughby-Herard, a professor at the University of California, Irvine, was arrested yesterday. She is also the author of Waste of a White Skin: The Carnegie Corporation and the Racial Logic of White Vulnerability.


"These police officers out here today, that's thousands of students scholarships. Thousands of students could have been able to go to school and have books and have housing but instead, our chancellor, who is a very cruel decided to send thousands of dollars worth of state funding."


What actually prevents thousands of students from attending college are massive college administrations that outnumber the professors and D.E.I. departments!


https://twitter.com/i/status/1791111918293245976


أستاذة فوق العادة
والدكتورة تيفاني ويلوبي هيرارد هي أستاذة مشاركة في قسم الدراسات العالمية والدولية في جامعة كاليفورنيا، إيرفين (UCI)، انتقلت مؤخرًا إلى دورها في الدراسات العالمية والدولية بعد 16 عامًا في قسم الدراسات الأميركية الأفريقية في كلية العلوم الإنسانية بالمؤسسة نفسها.


والدكتورة تيفاني ويلوبي أستاذة فوق العادة في كرسي ألبرت لوثولي للأبحاث بجامعة جنوب أفريقيا، وأيضا مؤلفة كتاب "نفايات البشرة البيضاء: مؤسسة كارنيجي والمنطق العنصري للضعف الأبيض".


وباعتبارها عالمة اجتماع إنسانية ومنظرة سياسية مقارنة، تمتد اهتمامات ويلوبي هيرارد إلى عدة مجالات وتخصصات بما في ذلك الدراسات الأفريقية والدولية والنسوية والعلوم السياسية والإنسانية.


تم نشر أبحاث لها في مجلات متنوعة مثل "إيفنت" و"ثيوري" (Theory) و(Event) عن وظيفة العرق والاستعباد في الهوية الوطنية والتي لها آثار مهمة على نظريات المواطنة والهجرة والديمقراطية والعدالة.⁠


وحصلت ويلوبي هيرارد على عدة جوائز أكاديمية أبرزها جائزة مجلس الشيوخ الأكاديمي المتميز للإرشاد، ومجلس الشيوخ الأكاديمي بجامعة كاليفورنيا (إيرفين) 2021-22، وجائزة التميز في تعزيز البحوث الجامعية لعامي 2011، و2015، عن برنامج فرص الأبحاث الجامعية، قسم التعليم الجامعي.


كما مُنحت في أبريل/نيسان 2010، جائزة لوسيوس باركر لأفضل ورقة بحثية في السياسة العنصرية والإثنية، جمعية العلوم السياسية في الغرب الأوسط عن "إعادة التفكير في الهيب هوب من خلال سياسة الارتقاء: الثقافة والسياسة وتقسيم الثروة العرقية".


الفصل عقوبة التضامن
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، تم فصل أكاديميين عدة أو وقفهم عن العمل والتحقيق معهم في جامعات خاصة وحكومية، بسبب خطابهم المؤيد لفلسطين والمناهض لإسرائيل.


ولا يوجد إحصاء رسمي لعدد العاملين الأكاديميين الذين فقدوا وظائفهم أو واجهوا التعليق بسبب دعمهم لفلسطين، لكن من المحتمل أن يكون عشرات الأكاديميين في جميع الولايات المتحدة قيد التحقيق، ومن المتوقع أن تنتهي عقود العديد منهم بهدوء دون تجديد.


وتتنوع تخصصات هؤلاء الأساتذة بين السياسة وعلم الاجتماع والأدب الياباني والصحة العامة ودراسات أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي ودراسات الشرق الأوسط وأفريقيا والرياضيات والتعليم وغيرها.


وتحدث موقع إنترسبت (The Intercept) مع أكثر من 10 أساتذة، سواء كانوا مساعدين أو ثابتين، والذين تعرضت وظائفهم للخطر بسبب خطابهم المؤيد لفلسطين.


ومن بين الأساتذة الذين تحدث إليهم الموقع، كانوا جميعًا تحت التحقيق منذ 7 أكتوبر، حيث تم إغلاق بعض التحقيقات دون العثور على أي مخالفات وواجه العديد منهم درجات متفاوتة من الإيقاف، وفقد أربعة من الأساتذة وظائفهم أو يتوقعون فقدانها الأسبوع المقبل عندما ينتهي الفصل الدراسي دون تجديد عقودهم.


وقالت أنيتا ليفي، كبيرة مسؤولي البرامج في الرابطة الأميركية لأساتذة الجامعات: "الجزء الأكبر من تحقيقاتنا، وحتى قضايانا، تتعلق بانتهاكات الإجراءات القانونية الواجبة المتعلقة بعدم إعادة التعيين، والفصل، ومنح المنصب، وما إلى ذلك".


ووفق ليفي فإن الرابطة التي تدافع عن حقوق أعضاء هيئة التدريس والحرية الأكاديمية، فتحت حاليا 5 قضايا في الأشهر الأخيرة تتعلق بالخطاب المؤيد للفلسطينيين.


وقالت: "عندما نحصل على 5 أو 6 حالات من هذه الحالات في فترة شهرين، حيث يكون هناك تعليق يتعلق بمنشورات وسائل التواصل الاجتماعي بسبب الحرب في غزة، فهذا أمر غير عادي. من بين الحالات التي فتحناها، لم يكن أي منها يتعلق بالخطاب المؤيد لإسرائيل. وجميعهم كانوا داعمين للقضية الفلسطينية".


وأضافت ليفي أن المؤسسات تقوم بعزل المعارضين السياسيين وتحجب رواتبهم بدعوى "حماية الشعب اليهودي"، مدعومة بهجمات الجمهوريين المتزايدة على التعليم العالي.


ويعد محمد عبده الأستاذ الزائر في دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا في جامعة كولومبيا من ضحايا العنصرية ضد المسلمين والعرب وتحديدا الفلسطينيين بعد حرب غزة.


وأعلنت رئيسة الجامعة نعمت مينوش شفيق خلال جلسة استماع في الكونغرس الشهر الماضي أن الجامعة قطعت علاقاتها مع عبده بدعوى معاداة السامية في الحرم الجامعي.


Decolonization, Islam, Palestine & Turtle Island:
...Decolonization is an inherently violent, yes, but it's also a spiritual act in restoring neocolonialism's disfiguring impact on the native's racialized, sexualized, gendered, material, historical, symbolic, political, and spiritual relationship to our mother earth, non-humxn life and land (that are also spiritual subjects not objects). While i understand the many impulses in secularizing Palestine and claiming that it isn't a religious struggle (myself having been involved in diasporic Palestinian organizing for over 22 years in Turtle Island) i never agreed with this approach. Then, was a time in which Hamas under the command of Sheikh Yassin was engaged in bombings and alot of diasporic Palestinians, Arabs, and Muslims already contending with their settlerhood & 9/11's impact on Turtle Island had and continue to have mixed feelings about Islam (given that we've been predominantly been exposed to authoritarian-sexist-queerphobic interpretations of it). Hence most abstain(ed) from the necessary spiritual conversations needed and, instead, prefer(red) adopting a neoliberal humxn rights industrial approach to struggles which are problematic within themselves given how they instantiate white 'Enlightened' supremacy.
However, now, especially with all the effort spent over decades by many of us the case is different and continuing to secularize the conversation becomes highly problematic: It simultaneously allows room for a conflation between Judaism and Zionism, while also preserving  pinkwashing/Zionist/settlercolonial attacks on Arabs, Muslims and Palestinians in light of Hamas' sexism-queerphobia/authoritarianism, and at the same time blunts more nuanced Fanonian conversations on the psycho-affective violence that neocolonialism/neoimperialism instill in those colonized as well as the right to bear arms not just from a secular perspective but also a Muslim perspective that addresses jihad (struggle) and qital (the actual Quranic term for fighting or to go to war). The roots of the struggle for Palestine didn't begin in 1948, they go back to 1492. If one is genuinely keen on addressing the confluence of white supremacist crusading Euro-American politics that evicted, murdered and persecuted Muslims and Jews who were referred to as savages and heathens prior to Indigenous peoples across Abya Yala and Turtle Island with Columbus' conquistador invasion, we must look to 1492's global religious and spiritual dimension. If one wants to address anti-blackness in Zionist Israel and within predominantly Arab, South Asian and Muslim societies, one has to look to 1492 given, how a 1/3 to a 1/5 of the transatlantic middle passage slaves were Muslims from the Iberian peninsula and the West coast of Africa. If one wants to address diasporic Arab, Muslim, Palestinian settlerhood and complicity in Turtle Island one has to look to 1492, not 1948 that presents its own problems given state-nationalism. If one is keen on not repeating a recurring Tahrir moment in which a secular-leftist vs religious battle unfolds on a movement level, 1492 needs to be addressed. As i always ask: What happens when Palestine is freed tomorrow? Will it be a one-state (a Eurocentric form of governance) as opposed to decolonial conceptualizations of governance and sovereignty from a Muslim and broadly spiritual perspective? Will this state be governed through Hamas and Islamic Jihad's neoconservative idea of Sharia (a non-monolithic discourse) or a PA's secularized constitution founded on protestant ethic-based racial capitalist conceptualizations of individualist common law property and Victorian gender/sexual mores? Where would that leave, leftist Palestinians, queer Muslims, and feminists etc who will be stuck in between? These questions need to be asked now, and yesterday before today and tomorrow.
There's an opportunity here to address all this even in the heat of battle or to at least provoke them. I know i did in my book "Islam and anarchism" and why i wrote it in the first place from a movement and political theological perspective and aimed to developed an egalitarian anti-authoritarian and anti-capitalist queer-feminist abolitionist and decolonial etc Quranic interpretation of Islam. We're circling in conversations which we should be transcending and it's deeply frustrating and disingenuous to all our struggles let alone to the discourse playing out in Palestine, amongst Hamas, Hezbollah, the Houthis in Yemen, Iran and Islamists more generally; Hamas refers to their warriors (which they are) as mujahideen - does that not teach us anything? Christians and Muslims who carried assassinated Palestinian Christian journalist Shereen Abu Akhlah chanted "Allah Akbar".  The last 24hrs have been ripe with false reports accusing Arabs and Muslims of decapitating the heads of children and being rapists - what do these centuries old tropes projected unto Muslims since before 1492 and later unto Indigenous and Black folx signal to you all? Yes, I'm with the muqawamah (the resistance) be it Hamas and Hezbollah and Islamic Jihad but up to a point - given ultimate differences over our ethical political commitments; that's the difference between a strategy and tactic too. How do we stand in solidarity with womxn in Iran refusing the hijabs, while being critical of a neoconservative cis-hetero Islam, the Mullahs, and at the same time adopting an anti-imperialist interventionist stance that counters attempt to divide Iran (as Iraq before it) along sectarian and ethnic lines? How do we avoid another Syria still being led by the butcher of Damascus while not giving into an ISIS and an imperialist Euro-American project? How else do we address Russian Islamophobia against Chechens, Chinese Islamophobia against the Uyghur, Buddhist Myanmar Islamophobia against Rohingyas, Indian Hindutava Islamophobia against Dalits and Kashmiris, Zionist Israeli Islamophobia against Palestinians, Euro-American Islamophobia against Muslims etc? Modernity is just an ongoing white supremacist crusade adopting the mask of a secularized-Euro-American Christian Enlightenment; "In God We Trust on the $ Bill" - Capitalism and Nation-States possess to spirituality orientations even when 'secularized': Materialism and Authoritarianism that are not mutually exclusive. Shouldn't we take a queue when Indigenous Land defenders at NoDapl are being referred to as "Jihadi terrorists" by US paramilitaries as TigerSwan or when BLM are referred to by the FBI as "Black Extremist Groups"? It's not that Islam is exceptional, it's that it was made to be so because of 3 crusades, prior to 1492, and how Muslims failed as a frontline of defense since, because we lost sight of our original teachings not too long gradually after the Prophet's death. 
Most are focusing on the branches and forgetting the forest. 
Wake up. 
Stop disingenuously "secularizing" & white-washing our movements and struggles.


وقال عبده إنه تعرض للتشويه بسبب كلمات كتبها على فيسبوك يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي تم إخراجها بشكل كبير من سياقها وتصويره أنه معاد للسامية ومؤيد لحماس.


وقال داني شو: "لقد طُردت بعد 18 عامًا من العمل كأستاذ لدراسات أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي في كلية جون جاي للعدالة الجنائية (تابعة لجامعة مدينة نيويورك العامة)".


وكتب زملاء شو في قسم الاقتصاد برسالتهم المفتوحة: "إن عدم إعادة تعيين داني شو هو إجراء غير مقبول. داني شو هو عضو مهم في قسمه ويقوم بالتدريس في جون جاي منذ عام 2007. البروفيسور شو هو مدرس ممتاز وقد حصل على جائزة التدريس المتميز".


وأنهت جامعة مدينة نيويورك علاقتها مع ليزا هوفمان كورودا الباحثة في الأدب الياباني بكلية هانتر بسبب خطابه المتعلق بالحرب الإسرائيلية على غزة.


إحدى الطالبات أبلغت رئيس قسمها عن العديد من منشورات كورودا المؤيدة لفلسطين على وسائل التواصل الاجتماعي.


وأشارت ليزا إلى أنه لا يوجد في المنشورات معاداة للسامية. وقالت: "الشيء الوحيد الذي فعلته هو انتقاد دولة إسرائيل بسبب احتلالها الوحشي لفلسطين المستمر منذ 75 عاما، وانتقاد الأميركيين لتواطؤهم أو صمتهم في هذه الإبادة الجماعية".


كما عوقب الناشط والباحث أمين حسين بسبب دعوته إلى تحرير فلسطين لسنوات عديدة، لكن تم فصله من منصبه المساعد في جامعة نيويورك فقط في يناير/كانون الثاني من هذا العام.


في المقابل، فإن الخطاب المؤيد لإسرائيل يؤدي إلى عواقب أقل وفي إحدى الحالات، منحت جامعة ولاية أريزونا زميل أبحاث ما بعد الدكتوراه، جوناثان يودلمان، إجازة في انتظار نتيجة التحقيق" بعد انتشار مقطع فيديو لمظاهرة مؤيدة لإسرائيل.


https://twitter.com/i/status/1790862959994130714


ذاكرة حرب فيتنام
ومنذ 17 أبريل/نيسان الماضي تشهد جامعات أميركا مواجهات بين الطلاب وأعضاء هيئات التدريس من جهة وشرطة مكافحة الشغب التي تقوم بإخلاء معسكرات الطلاب واعتقال الآلاف كما حدث في جامعات كولومبيا، وإيموري، ونيويورك، وأوستن في تكساس، وكلية مدينة نيويورك، وكلية إيمرسون، وغيرها.


https://twitter.com/i/status/1785481912569438252


ووفق مراقبين فإن العنف الوحشي الذي تمارسه الشرطة الأميركية ضد الطلاب في الجامعات مؤخرا لم تشهده البلاد منذ حركة الحرم الجامعي ضد حرب فيتنام.


وهذا ما تبرره السلطات هذه المرة بادعاءات حول "سلامة الطلاب"، مدعومة بمزيج من "معاداة الصهيونية والسامية"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الأستاذة بجامعة كاليفورنيا تيفاني ويلوبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات،أمريكية-
انتقل الى: