منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز،

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، Empty
مُساهمةموضوع: مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز،   مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، Emptyالأحد 02 يونيو 2024, 10:04 am

مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، 2021-02CIA

بيرنز مكلف بإدارة وكالة استخبارات تتمتع بمليارات الدولارات ومكلفة بتتبع قضايا كبرى في العالم
وول ستريت جورنال: لا يصرخ ولا يهدد.. بيرنز في مهمة دبلوماسية شاقة وطويلة المدى
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تقريرا مطولا يتحدث عن مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، قائلة إنه يواجه معركة شاقة في مفاوضات سرية تهدف لجعل إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تتفقان على وقف إطلاق النار في غزة.

واستعرض التقرير الذي كتبه للصحيفة وارن ب. ستروبل وسمر سعيد، المهمات العديدة التي تولاها بيرنز في أفغانستان وأوكرانيا وغيرهما وأخيرا غزة، وجوانب من شخصيته التي تخصصت في الأنشطة الاستخباراتية والتوسط لحل الأزمات.

وجاء فيه أن جولات المفاوضات المتعددة وما يقرب من 12 رحلة قام بها المسؤول الأميركي إلى الشرق الأوسط وأوروبا لم تسفر عن وقف دائم لإطلاق النار، وسط شكوك بأن لا قائد حركة حماس يحيى السنوار، ولا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريدان حقا وقف إطلاق النار.

وبعد أشهر، يقول التقرير، لا يزال بيرنز وزملاؤه الوسطاء يحاولون.

وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أمس الجمعة ما قال إنه اقتراح جديد لوقف إطلاق النار من 3 مراحل من قبل إسرائيل من شأنه أن يؤدي إلى وقف دائم للصراع. وقال "حان الوقت لإنهاء هذه الحرب".

دبلوماسية عالية المخاطر
وعلق تقرير الصحيفة بأنه بالنسبة لوليام بيرنز (68 عاما) قد تكون مهمة غزة هذه أصعب مهمة في مسيرته المهنية التي استمرت 4 عقود من الدبلوماسية عالية المخاطر والعمل على القنوات الخلفية. وقالت الصحيفة إن بيرنز نفسه شبّه مؤخرا الجهد المبذول بـ"دفع صخرة كبيرة جدا إلى أعلى تل شديد الانحدار".

وحتى لوجيستيات المفاوضات مرهقة. لا إسرائيل ولا واشنطن تتعامل مباشرة مع حركة حماس، وتشارك قطر كل اقتراح لوقف إطلاق النار مع الجناح السياسي للحركة، ثم يُنقل إلى السنوار، الذي يُعتقد أنه مختبئ في متاهة الأنفاق التابعة لحماس تحت قطاع غزة، وفي بعض الأحيان تستغرق الردود أياما.

وقال مسؤولون حاليون وسابقون في الولايات المتحدة والشرق الأوسط إن المخاطر تتجاوز الموت والمعاناة الإنسانية في غزة وإسرائيل.

وقال أفنير غولوف، المدير السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي ونائب رئيس مؤسسة "مايند إسرائيل"، وهي منظمة غير ربحية تركز على الأمن ومقرها تل أبيب، إن عمل بيرنز على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة هو مفتاح إطلاق الجهود الدبلوماسية الأميركية الأخرى في المنطقة.

محادثات عالية المستوى
وعلى مدى حياته المهنية كدبلوماسي كبير ورئيس وكالة استخبارات، أجرى وليام بيرنز محادثات صعبة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبل بدء الحرب على أوكرانيا، ومفاوضات نووية سرية مع إيران، ومناقشات حول "الإرهاب" وأسلحة الدمار الشامل مع العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، الذي ارتدى في لقاء ليلي في الصحراء ما وصفه بيرنز لاحقا بأنه "بيجاما صفراء عليها دكتاتوريون أفارقة راحلون".

وقال آرون ديفيد ميلر، وهو صديق قديم عمل مع بيرنز في وزارة الخارجية، إن صديقه شارك في عهد الرئيس جو بايدن، في الأزمات الأمنية الثلاث الكبرى -أفغانستان وأوكرانيا وغزة الآن- لكنه أضاف أن محادثات غزة، على الأقل في الوقت الحالي، "مهمة مستحيلة".

وقد اعترف مدير وكالة المخابرات الأميركية علنا بخصوصية دوره المكثف في محادثات غزة. وظيفته اليومية، بعد كل شيء، إدارة وكالة استخبارات تتمتع بمليارات الدولارات، مكلفة بتتبع الصين، وروسيا و"الإرهاب" وأشياء أخرى كثيرة.

قناة دبلوماسية استخباراتية
وقد تعززت مشاركته في أكتوبر/تشرين الأول الماضي عندما وافقت قطر ومصر وإسرائيل والولايات المتحدة على تشكيل خلية سرية للتفاوض على إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس بعد هجوم طوفان الأقصى على إسرائيل.

وسرعان ما أصبحت قناة "دبلوماسية استخباراتية". ونظراء بيرنز في المحادثات هم ديفيد برنيع، رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.

وحققت المجموعة، التي يطلق عليها أحيانا اسم الرباعية، انتصارا أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عندما توصلت إلى وقف لإطلاق نار لمدة أسبوع بين إسرائيل وحماس شهد إطلاق سراح أكثر من 100 أسير كانت تحتجزهم الحركة بغزة و240 أسيرا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.

وتبخر وقف إطلاق النار ذاك مع تجدد القتال. وتعثرت جهود استمرت 6 أشهر لإحياء وتوسيع هذا الاتفاق إلى حد كبير بسبب مطالبة حماس بضمانات لإنهاء للهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة، وبسبب إصرار إسرائيل على وقف إطلاق النار على مراحل.

لا يصرخ ولا يهدد
وبوصفه وسيطا في غزة، يجمع وليام بيرنز بين أدوار المبعوث الرئاسي والحكم والمعالج، وفقا للمشاركين في محادثات غزة والمسؤولين الأميركيين الذين عملوا معه عن كثب.

يقول أولئك الذين رأوه في العمل إن رئيس وكالة المخابرات المركزية "لا يصرخ ولا يهدد أبدا".

وقال مسؤول كبير سابق في وكالة المخابرات المركزية "هذا ليس أسلوبه، يمكنه إجراء محادثات صعبة ولكنه يترك الناس بكرامتهم".

وأواخر يناير/كانون الثاني الماضي، اجتمع بيرنز وبرنيع وكامل ورئيس الوزراء القطري في باريس في محاولة جديدة لإحياء المحادثات عندما اندلعت أزمة صغيرة أخرى.

وحينها وصف نتنياهو علنا دور قطر كوسيط بأنه "إشكالي" لأنه يسمح للقيادة السياسية لحماس بالإقامة في الدوحة. ووصفت قطر هذه التصريحات بأنها "غير مسؤولة ومدمرة"، وكان على بيرنز أن يخفف الأمور، كما قال أشخاص على دراية بالمحادثات.

بيرنز العرب
يتمتع بيرنز بعقود من الخبرة في تاريخ الشرق الأوسط، وفترات الغضب بالمنطقة والشخصيات الفاعلة، ويعود تاريخه إلى أول منصب له في عام 1983 كضابط مبتدئ في السفارة الأميركية في الأردن. ويطلق عليه نظراؤه القطريون والمصريون أحيانا اسم "بيرنز أوف أرابيا"، ومن المعروف أنه يستخدم أجزاء من لغته العربية المتواضعة في المفاوضات.

ويقول مسؤولون إن المسؤول الأميركي يتمتع، في محادثات غزة، بثقة كل من العرب والإسرائيليين، كما يقول المسؤولون.

يسافر بيرنز دون ضجة، ولا تؤكد وكالة المخابرات المركزية رحلاته رسميا. عند الهبوط في العواصم الأجنبية، يرافقه 3 مساعدين وتفاصيل أمنية. وغالبا ما يلتقي بأعضاء محطة وكالة المخابرات المركزية المحلية.

تدخل بقوة أكبر
وفي مارس/آذار الماضي، بدأ وليام بيرنز وفريق التفاوض الأميركي في التدخل بقوة أكبر بمقترحات وقف إطلاق النار التوفيقية التي صاغتها الولايات المتحدة، كما قال المطلعون على المحادثات. وقالوا إن هناك ما لا يقل عن 5 مقترحات أميركية من هذا القبيل.

وأوائل أبريل/نيسان الماضي، في أعقاب ضربة صاروخية إسرائيلية خاطئة أسفرت عن مقتل 7 من عمال الإغاثة في "مطبخ وورلد سنترال"، تعرضت إسرائيل لضغوط شديدة من البيت الأبيض.

وبعد فترة وجيزة، تم طرح خطة جديدة لوقف إطلاق النار في القاهرة تضمنت "مرونة" من إسرائيل بشأن النقاط الرئيسية، حسبما قال بيرنز في 19 أبريل/نيسان الماضي. ورفضت حماس مرة أخرى، ووصفه بيرنز ذلك الرفض بأنه تسبب في "خيبة أمل عميقة".

ثم أوائل مايو/أيار الماضي، وبينما كان بيرنز يتنقل بين عواصم الشرق الأوسط لمدة أسبوع تقريبا، ظهر الأمر كما لو أن حركة حماس وإسرائيل قد توصلتا أخيرا إلى اتفاق، بعد أن قدمت إسرائيل تنازلات وافقت فيها على فترة من "الهدوء المستدام"، بدلا من "وقفة إنسانية" غامضة، والسماح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال غزة.

سافر لمنع انهيار المحادثات
ثم تراجعت حماس وجددت مطالبتها بوقف دائم للهجوم العسكري الإسرائيلي، بحسب وسطاء. وفي الخامس من مايو/أيار الماضي، ضربت صواريخ الحركة المعبر الحدودي الثلاثي بين غزة ومصر وإسرائيل في كرم أبو سالم، مما أسفر عن مقتل جنود إسرائيليين. وسافر بيرنز إلى قطر لمحاولة منع المحادثات من الانهيار.

وتسابق المفاوضون العرب لتقديم اقتراح معدل يتضمن مطالب حماس. وفي السادس من مايو/أيار الماضي، أعلنت الحركة أنها قبلت ما كان في الأساس اقتراحها الخاص، وفاجأت إسرائيل والأميركيين. رفضت إسرائيل اقتراح حماس وانهارت المحادثات مرة أخرى.

يقول بيرنز إنه سيستمر. وقال في دالاس، ولاية تكساس الأميركية منتصف أبريل/نيسان الماضي "لا أستطيع أن أقول بصراحة إنني متأكد من أننا سننجح، لكن الفشل لن يكون بسبب عدم المحاولة، وأنا أعلم أن البدائل أسوأ".


جدل ونقاش حاد بالإعلام الإسرائيلي بسبب تصريحات بشأن الأسرى
تبادل إسرائيليون الاتهامات على قنواتهم الإعلامية خلال نقاشات بشأن تصريحات رئيس مجلس اﻷمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي الذي قال إن المظاهرات لا تغير شيئا وإعادة الأسرى مرهونة بمدى فائدتها للحكومة.

وذكرت القناة 12 أن رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي صرخ وأهان عائلات الأسرى خلال اجتماعه بهم، واعترف لهم بأن حكومة بنيامين نتنياهو لن تتمكن من استكمال إعادة الأسرى.

ونقل يارون أبرهام، مراسل الشؤون السياسية في القناة 12 عن هنغبي قوله "إذا لم يعد المخطوفون خلال أسابيع أو بضعة أشهر، فليست لدينا خطة بديلة، سنواصل القتال في غزة وفي الشمال".

ونشب نقاش حاد بين خانوخ ملفيتسكي، وهو عضو كنيست عن حزب الليكود، وداني إلغرات، وهو شقيق أسير إسرائيلي في غزة، فقد اتهم الأول الثاني باستغلال ما وصفها المأساة الإنسانية الصعبة للأسرى من أجل مكاسب سياسية، ليرد عليه الثاني بالقول "لو كان لديك أي احترام لنفسك لكنت ذهبت إلى المنزل بالفعل".

في حين انتقد مائير كوهين، وهو عضو كنيست ووزير سابق عن حزب "يوجد مستقبل"، الطريقة التي تدار بها الحرب على قطاع غزة.

ومن ناحية أخرى، وصف يائير أتينغر، محلل شؤون الدين والدولة في قناة "كان 11" الجيل الشاب في التيار اليهودي الإصلاحي في الولايات المتحدة بأنه شديد الانتقاد لإسرائيل، وأن معارضته تصل إلى حد رفض وجود دولة إسرائيل، وقال إنّ الجالية اليهودية هناك مهددة بالتشظي.

ونقلت القناة "كان 11" تصريحا لعامئيل هيرش، وهو حاخام إصلاحي في الولايات المتحدة قوله "نحن في خضم صراع إيديولوجي هائل، وستحدد نتائجه إن كانت اليهودية الليبرالية ستزدهر في الشتات أم أنها ستنقسم وتتفتت إلى ألف شظية.."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، Empty
مُساهمةموضوع: رد: مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز،   مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2024, 10:44 am

ويليام بيرنز.. دبلوماسي على رأس الاستخبارات الأميركية
ويليام بيرنز دبلوماسي وسياسي أميركي ولد عام 1956 في ولاية كارولاينا الشمالية، ونشأ وسط عائلة عسكرية. بدأ مسيرته الدبلوماسية عام 1982 وتقلد عددا من المناصب الرفيعة، أبرزها منصب نائب وزير الخارجية الأميركي خلال عهد الرئيس باراك أوباما، وتقاعد بعدها عن العمل الدبلوماسي متوجا مسيرة امتدت 33 عاما.
ترأس مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، قبل أن يعينه الرئيس الأميركي جو بايدن عام 2021 مديرا لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه).

مولد وليام بيرنز ونشأته

ولد ويليام جوزيف بيرنز (المعروف باسم بيل لدى زملائه) في الرابع من أبريل/نيسان 1956 بالقاعدة العسكرية فورت ليبرتي (فورت براغ سابقا) بولاية كارولاينا الشمالية.
كان والده ويليام فرانسيس بيرنز ضابطا في الجيش الأميركي برتبة لواء.
تزوج عام 1982 من السفيرة ليزا كارتي، ممثلة الولايات المتحدة الأميركية لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، ولديه ابنتان.
مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز، Burnsw-1716643317
وليام بيرنز في طريقه إلى جلسة للكونغرس الأميركي في يناير/كانون الثاني 2024 (رويترز)

الدراسة والتكوين العلمي

درس ويليام بيرنز المرحلة الثانوية في مدرسة ترينيتي الثانوية بولاية بنسلفانيا، ثم التحق بجامعة لا سال حيث حصل على درجة البكالوريوس في التاريخ، وأكمل درجتي الماجستير والدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة أوكسفورد.
يتحدث بيرنز -إلى جانب الإنجليزية لغته الأم- اللغات الروسية والعربية والفرنسية.

التجربة الدبلوماسية والسياسية لويليام بيرنز

انضم إلى السلك الدبلوماسي عام 1982 وشغل مناصب من بينها السكرتير التنفيذي لوزارة الخارجية ومنصب المساعد الخاص للوزير وكذا مدير شؤون الشرق الأوسط وجنوب آسيا في مجلس الأمن القومي الأميركي.
خلال عهد الرئيس السابق بيل كلينتون عين بيرنز سفيرا للولايات المتحدة لدى الأردن بين عامي 1998 و2001، ثم عين عام 2001 مساعدا لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى خلال عهد الرئيس جورج دبليو بوش، وسفيرا لدى روسيا 4 سنوات.
في 2008 أصبح وكيلا لوزارة الخارجية للشؤون السياسية، قبل أن يعينه أوباما في يوليو/تموز 2011 نائبا لوزير الخارجية، ليصبح ثاني دبلوماسي محترف في تاريخ الولايات المتحدة يتولى هذا المنصب.


وأثناء توليه هذا المنصب كان بيرنز خلف التقارب الأميركي مع إيران عبر إجراء مفاوضات سرية عامي 2011 و2012 في سلطنة عمان.
في أكتوبر/تشرين الأول 2014 تقاعد ويليام بيرنز عن العمل الدبلوماسي بعد مسيرة استمرت 33 عاما حقق خلالها عددا من الإنجازات، من بينها القضاء على برنامج "الأسلحة غير المشروعة" في ليبيا، والتوسط في عملية السلام في الشرق الأوسط، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية مع روسيا والهند.
عين ويليام بيرنز في فبراير/شباط 2015 رئيسا لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي -أقدم مؤسسة بحثية في مجال الشؤون الدولية في الولايات المتحدة- واستقال عام 2021.
في 18 مارس/آذار 2021 صادق مجلس الشيوخ الأميركي بالإجماع على اقتراح بايدن بتعيين بيرنز مديرا لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.
وقد أجرى بيرنز مشاورات في ملفات عدة، مثل المحادثات النووية مع إيران وصفقات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وملف العلاقات مع ليبيا والحرب الروسية على أوكرانيا.

الوظائف والمسؤوليات

  • السكرتير التنفيذي لوزارة الخارجية الأميركية.
  • مدير شؤون الشرق الأوسط وجنوب آسيا في مجلس الأمن القومي الأميركي.
  • سفير الولايات المتحدة لدى الأردن.
  • مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.
  • سفير الولايات المتحدة لدى روسيا.
  • وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية.
  • نائب وزير الخارجية الأميركي.
  • مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.
  • مؤلفات وليام بيرنز وإنجازاته


ألف ويليام بيرنز عددا من الكتب من بينها:
  • القناة الخلفية: مذكرات من الدبلوماسية الأميركية وقضية تجديدها.
  • المساعدات الاقتصادية والسياسة الأميركية تجاه مصر.

كما أنه كاتب مساهم في مجلة "أتلانتيك"، وأدرج ضمن قائمة مجلة "تايم" للقادة الأميركيين الواعدين تحت سن الأربعين، وقائمة القادة العالميين الشباب، وأطلقت عليه مجلة "فورين بوليسي" عام 2013 لقب "دبلوماسي العام".
حصد بيرنز عددا من الجوائز خلال مسيرته الدبلوماسية، من بينها 3 جوائز "للخدمة المتميزة" من الخارجية الأميركية، وجائزة "رجل الدولة المتميز" من رابطة مكافحة التشهير وجائزة "أننبرغ للتميز الدبلوماسي" من الأكاديمية الأميركية للدبلوماسية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات،أمريكية-
انتقل الى: