منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Empty
مُساهمةموضوع: لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها   لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Emptyالثلاثاء 25 يونيو 2024, 8:10 pm

فات الأوان لوقفها.. مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة
قد تعلن إيران أنها أنتجت قنبلة نووية ويحشد الجيش الأميركي قواته على حدودها لدخولها فتصطف روسيا والصين وكوريا الشمالية إلى جانبها.

وقد يدفع الإحباط الصين لغزو تايوان فتقوم الولايات المتحدة بتفعيل خطط الطوارئ لإنقاذ تايوان وقد تتطور الأمور لحرب شاملة، وثمة احتمال أن يتعرض -ومن دون سابق إنذار- نظام الاتصالات عبر الأقمار الصناعية في الغرب للهجوم.

وقد يؤدي ذلك لإلحاق أضرار جسيمة بشبكاته الإلكترونية التجارية والعسكرية ولا أحد يعترف بأنه أطلق الصواريخ، ولكن في خضم الفوضى التي قد تعقب ذلك، سرعان ما يتم توجيه اللوم إلى الدول المناهضة للغرب، ويكون في هذه الحالة من الصعب شن أعمال انتقامية مع انهيار الاتصالات.


عدم يقين
وفي ظل عدم اليقين بشأن ما يجب فعله، قد تصدر أوامر بالتعبئة العسكرية في جميع أنحاء العالم الغربي، وربما طالبت روسيا والصين بوقف تلك التعبئة.

لكن، وكما حدث في عام 1914، فمن الصعب إيقاف العجلات، بمجرد أن تتحرك، وهنا قد تتفاقم الأزمة، فتكون حرب الفضاء الأولى تحصيل حاصل.

هكذا يمكن أن تلخص الفقرات الأولى التي استهل بها المؤرخ البريطاني ريتشارد أوفري مقالا له بصحيفة ديلي تلغراف بعنوان "فات الأوان لوقفها.. مؤرخ بريطاني مرموق: لا مفر من حرب عالمية ثالثة".

قبل أن يستدرك قائلا "هذه السيناريوهات الثلاثة ممكنة، ولكن يجب أن أوضح أن أيا منها ليس محتملا، فالتنبؤ ـ أو التخيل على الأصح ـ من الممكن أن يؤدي إلى إنتاج أوهام خطيرة تعمل على تعزيز القلق بشأن أمن المستقبل"، بل قد يكون التشخيص الأكثر منطقية خاطئا في حد ذاته، خصوصا أن تطوير الأسلحة النووية أدى لتغيير كبير في شروط أي صراع عالمي مستقبلي، وفقا لأوفري.


ورغم أن التاريخ قد يساعدنا على التفكير في شكل الحروب المستقبلية، كما يقول المؤرخ، فإنه يوضح أننا نادرا ما نتعلم من دروس التاريخ. ومع ذلك فإن السؤال حول الكيفية التي قد تندلع بها حرب عالمية ثالثة يطاردنا اليوم أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

ويرى أوفري أن مجرد تخميننا بشأن هذه الحرب هو دليل على توقعاتنا بأن الحرب من نوع ما تظل حقيقة في عالم يتسم بعدم الأمان المتعدد الأسباب.

وأبرز الكاتب في هذا الصدد، أن الصراعات في أوكرانيا وغزة وميانمار والسودان هي تذكير بهذا الواقع المستديم، كما تشير التهديدات المنتظمة من جانب روسيا بشأن استخدام الأسلحة النووية إلى أن خيالاتنا قد لا تكون بعيدة كل البعد عن الواقع.


لماذا الحروب؟
لكن أوفري لفت إلى أن محاولتنا التنبؤ باندلاع حرب مستقبلية يدفع لطرح سؤال آخر هو: لماذا نشن الحروب في الأساس؟، ليجيب بأن الحرب ظلت سمة مميزة للتاريخ البشري المعروف بأكمله تقريبا، كما أن العنف الحربي سبق إنشاء الدول الأولى، ويظل السؤال الأساسي، حسب المؤرخ، هو حول تحديد السبب وراء تطوير البشر للنزعة القتالية إلى جانب قدرتهم على التعاون الاجتماعي.

وهنا يوضح الكاتب أن العلوم الإنسانية ظلت طيلة جزء كبير من القرنين 20 و21 تحاول تحديد سبب تلك النزعة، فيرى علماء الأحياء التطورية وعلماء النفس مثلا أن الحرب كانت وسيلة الإنسان البدائي لضمان البقاء وحماية الأقارب والتعامل مع الأزمات البيئية.

ولا شك بين علماء الأحياء، وفقا للكاتب، في أن العنف لم يكن موجودا في جيناتنا، وحتى إن شنت حروب في الماضي، فإن أوفري يؤكد أن الحروب القديمة كانت مختلفة كليا عما هي عليه اليوم، ويسرد في هذا الصدد عدة أمثلة لشعوب اشتهرت بالحروب كالإسبرطيين، والفايكنغ، والأزتيك، كما يوضح أسباب الحروب آنذاك.


ثم يذكر المؤرخ بأن الحربين العالميتين المعروفتين (الأولى والثانية) بدأتا بانقضاض قوة كبرى على قوة أقل أهمية ـ صربيا في عام 1914، وبولندا في عام 1939ـ ثم انجرار قوى أخرى إلى هذه الدوامة، وقد يحدث هذا مع تايوان، كما يحدث بالفعل مع أوكرانيا.

وهنا نبه الكاتب إلى أن حقيقة كون السلام قد يبدو خيارا عقلانيا لمعظم البشر لم تتمكن أبدا من خنق الرغبة في القتال عندما يبدو ذلك ضروريا أو مربحا أو إلزاميا.

وذكّر الكاتب القراء بأن الناس بدؤوا، بعد نهاية الحرب الباردة يروّجون لفكرة أن الحرب أصبحت من الماضي، لكن، لو كان الأمر كذلك -يقول الكاتب- لكان من الممكن أن نعيش الآن في عالم خال من الأسلحة والخوف.

وختم أوفري بالقول إنه لا يكاد يوجد من يسعى بنشاط إلى حرب عالمية ثالثة، لكنه أبرز أن ذلك كان الحال ذاته قبيل الحربين الأولى والثانية ولم يحل دون نشوبهما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها   لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Emptyالثلاثاء 25 يونيو 2024, 8:12 pm

موسكو وهواجس حرب عالمية ثالثة
قرع طبول الحرب
الأيادي على الزناد
نهاية لعبة شراء الوقت

"المصابون بانفصام الشخصية في أميركا، يعدون الأسلحة النووية ضد موسكو"، خبر خرجت به مؤخرا قناة "زفيزدا" التابعة لوزارة الدفاع الروسية، ويعبر عن المستوى السيئ الذي وصلت إليه العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة الأميركية.

كما ينظر إليه من قبل المحللين باعتباره غير معهود بمثل هذه الحدة في الخطاب الإعلامي الروسي، التي تجعله أقرب ما يكون للمدرسة الإعلامية الكورية الشمالية، ليس فقط لجهة التوصيفات والمصطلحات المستخدمة في الهجوم على الإدارة الأميركية، بل أيضا لعدم التردد في الحديث بفجاجة عن أن حربا عالمية ثالثة، تستخدم فيها الأسلحة النووية، باتت قريبة جدا، ودعمت القناة المذكورة ذلك بنقلها عن مسؤول في وزارة الطوارئ الروسية قوله: "إن السلطات أسست ملاجئ تحت الأرض قادرة على تأمين أماكن لكل سكان موسكو" الذين يقدر عددهم بـ12 مليون نسمة.

وسريعا ما تحول الخبر المشار إليه، وتغطيات قناة "زفيزدا" في السياق ذاته، إلى غيض من فيض هجمات إعلامية روسية شرسة هذه الأيام عبر برامج وتحليلات وتعليقات، فحملة التخويف من نشوب حرب عالمية ثالثة تجتاح وسائل الإعلام الروسية بمختلف أنواعها، وتستمد ذخيرتها من تصريحات رسمية روسية تصور الأمر وكأن الحرب على الأبواب بالفعل، من خلال الدعوات إلى تقنين المواد الغذائية والمياه والدقيق، والطلب على لسان الرئيس فلاديمير بوتين شخصيا من المواطنين الروس الذين يقيمون في الخارج العودة إلى بلادهم في أسرع وقت ممكن.


وعموما؛ تهدف الحملة -بشكل أو آخر- إلى تثبيت مقولة مفادها "إن واشنطن تسعى لتبرير هجمات ذرية مستقبلية، عبر تشويه سياسات روسيا النووية"، وهو ما ركزت عليه وزارة الخارجية الروسية في بيان صدر عنها تعقيبا على تصريح لوزير الدفاع الأميركي أشتون كارتر، قاله فيه: "البنتاغون يراجع دليله النووي ضد الهجمات الفظيعة من روسيا..".

قرع طبول الحرب
وقد ذهب ديمتري كيسليوف، المذيع المعروف ورئيس "روسيا سيفودنيا"، الوكالة الرسمية الرئيسة في روسيا، أبعد من مجرد التحذير من حرب عالمية ثالثة، بقوله في برنامجه "أخبار اليوم": إن التصرف الفظ تجاه روسيا قد تكون له أبعاد نووية. وأضاف: "روسيا هي الدولة الوحيدة القادرة على تحويل أميركا إلى رماد مشع". بينما رأى زعيم "الحزب الليبرالي الروسي" القومي المتطرف، فلاديمير جيرينوفسكي، في مقابلة مع وكالة رويترز أنه "لا يمكن للعلاقات بين روسيا والولايات المتحدة أن تكون أسوأ من ذلك. السبيل الوحيد لتكون (العلاقات) أسوأ من ذلك هو أن تبدأ الحرب".

ولتكتمل الصورة، بالعودة إلى مقابلة أجراها موقع "راشان دايركت" مع سفير روسيا لدى حلف شمال الأطلسي الكسندر غروشكو، في نهاية شهر مايو/أيار الماضي، فإن العلاقات الروسية الأطلسية تتجه نحو المزيد من التوتر والانحدار، لأن تدهورها، على حد وصف غروشكو، "لم يصل بعد إلى القاع". لكن ما هو القاع الذي يمكن أن تصل إليه العلاقات الروسية الأطلسية، وما الذي قد يقودها إليه؟

تجسيد التدهور في شكل عملي، من وجهة نظر موسكو، "ليس فقط قرارات سياسية، ولكن أيضا إجراءات عسكرية غربية، حيث يجري تحويل السياسة إلى تخطيط عسكري وتقني، والتدابير التي تتخذها الولايات المتحدة الأميركية وحلفاؤها الأوروبيون اليوم هي إعادة إنتاج نموذج المواجهة. وهذا النموذج بدوره سيؤثر على السياسة المستقبلية".

وبالطبع فإن هذا الأمر يثير قلق الكرملين الذي يراقب عن كثب تراكم قوة حلف الناتو وإنشائه بنية تحتية عسكرية بالقرب من الحدود الروسية، وحشده لقوات بحرية ضاربة في البحر الأسود، وزيادة عدد جنوده، وإعلانه على لسان أمينه العام ينس ستولتنبرغ، عن نيته تشكيل قوة بحرية في البحر المتوسط، وأن الحلف يراقب عن كثب تحركات القطع البحرية العسكرية الروسية في المنطقة.

وهذا الأمر ترى فيه روسيا استفزازا وتهديدا مباشرا جديا لأمنها القومي ومصالحها الحيوية، بعد أن ساد اعتقاد لدى القائمين على دوائر القرار في موسكو، قبل سنوات قليلة ماضية، بأن حلف شمال الأطلسي في طريقه نحو الاضمحلال والتلاشي.

الأيادي على الزناد
ليس من قبيل التهويل القول: "إن المواجهة العسكرية بين روسيا والولايات المتحدة وحلفائهما يمكن أن تندلع في أي لحظة"، هكذا يدعي الإعلام الرسمي الروسي، بتأكيده أن منظومتي صواريخ "س400″ و"س300" اللتين نشرتهما روسيا على الأراضي السورية في قاعدة حميميم الجوية وقاعدة طرطوس البحرية، جاهزتان لإسقاط الطائرات الأميركية والأطلسية، في حال قامت بقصف مواقع للجيش النظامي السوري، حيث اعتبرت القيادة العسكرية الروسية ذلك بمثابة تهديد مباشر للوحدات الروسية الموجودة في سوريا.

وتأخذ الولايات المتحدة التهديدات الروسية على محمل الجد، فالمتحدثة باسم البنتاغون، ميشال بالدانسا، قالت "إن نشر روسيا لمنظومات صاروخية متقدمة مضادة للجو في سوريا سيؤدي إلى تعقيد الوضع في الأجواء هناك".


أوكرانيا بدورها قد تكون ميدانا لمواجهة عسكرية طاحنة وشرارة لحرب شاملة إذا ما مضت الولايات المتحدة وحلفاؤها بعيدا في تغيير سياسة الناتو تجاه روسيا، وسعت لاستخدام الأزمة الأوكرانية مدخلا لإعادة رسم الخارطة الجيوسياسية في الجوار الروسي، لردع روسيا وتحجيم دورها.

وفي إطار أشمل؛ يؤكد مسؤولون سياسيون وعسكريون روس أن بلادهم تتعرض لمخاطر وتهديدات جديدة، ولا يمكن التغاضي عنها، وعلى سبيل المثال لا الحصر فإن القاعدة الجوية الأطلسية "أماري" في استونيا تبعد عدة دقائق عن سان بطرسبرغ، ما يعني خطر ظهور طائرات "إف35" محملة بأسلحة نووية قادرة على الوصول إلى العمق الروسي. كما أن افتتاح قاعدة للدفاع الصاروخي في رومانيا يندرج في إطار "تطبيق خطط مواجهة في منطقة البحر الأسود"، وهذا يفسر عنصرا مهما من دوافع سرعة تجاوب روسيا مع الخطوات التركية لإعادة تطبيع العلاقات بين البلدين.

وانتقدت موسكو بشدة إعلان الولايات المتحدة عن نجاح اختبار القنبلة النووية الموجهة "بـ61″، الذي أجرته القوات الجوية الأميركية في ميدان تونوب في ولاية نيفادا، ورأت فيه موسكو أنه يزعزع جهود نزع الأسلحة النووية، ويخل بميزان القوى، حيث يمكن استخدام تلك القنابل بالإضافة إلى قنابل "بـ12" كعنصر في هجمات إستراتيجية بواسطة القاذفات الثقيلة، أو باستخدام طائرات تكتيكية"، على حد قول نائب وزير الدفاع الروسي أناتولي أنطونوف.

في المقابل كشف نيكولاي بانكوف نائب وزير الدفاع الروسي، في كلمة له أمام مجلس النواب (الدوما) الروسي، أن الوزارة تدرس إمكانية إعادة قواعدها العسكرية إلى الدول التي كان فيها تواجد عسكري سوفيتي سابقا. والمقصود هنا كوبا وفيتنام.

لكن هل حقا يمكن لروسيا أن تذهب نحو مواجهة عسكرية مفتوحة وشاملة مع الولايات المتحدة الأميركية وحلف شمال الأطلسي؟ وهل الولايات المتحدة وحلفاؤها يريدون جر روسيا إلى مثل هذه المواجهة؟

نهاية لعبة شراء الوقت
وفق ما قاله نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الروسي، أندريه كليموف، "إذا غيرت الإدارة الأميركية الجديدة موقفها من روسيا بعد الانتخابات الرئاسية، فإن روسيا ستدخل تعديلات على موقفها أيضا، وباعتقاد كليموف هناك العديد من المؤشرات على احتمال تراجع واشنطن عن الضغط على موسكو.

وقد صاغ فلاديمير جيرينوفسكي الفكرة في قالب أكثر فجاجة، بتحذيره المواطنين الأميركيين من التصويت لهيلاري كلينتون، مؤكدا أنهم بهذا يواجهون خطر الانجرار إلى حرب نووية. وأضاف: "على الأميركيين الذين سيصوتون لاختيار الرئيس في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني إدراك أنهم سيصوتون للسلام على كوكب الأرض، إذا صوتوا لصالح ترامب. لكن إذا صوتوا لصالح هيلاري فإنها الحرب. ستكون فيلما قصيرا وسيكون هناك هيروشيما وناغازاكي في كل مكان".

بناء على تصريحات كليموف وجيرينوفسكي، وتصريحات مسؤولين روس صبت في الاتجاه ذاته، انخرطت روسيا خلال الشهور الماضية في لعبة شراء للوقت، ستنتهي في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل بإجراء الانتخابات الرئاسية الأميركية، ودون شك سيترتب على ذلك وقوف الكرملين خلال الأسابيع القادمة أمام استحقاق إعادة النظر في خطط المواجهة مع الولايات المتحدة وحلفائها في الناتو، لاسيما أن كل المؤشرات حتى الآن في صالح مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون.


وهناك عامل آخر ستكون روسيا مضطرة لإعطائه ما يستحق من أهمية في حساباتها، حيث لم تفلح محاولات موسكو إيجاد تمايز كبير بين المواقف الأوروبية والأميركية حيال الملفين السوري والأوكراني، ولم تستطع أن تضع المواجهة في قالب مواجهة بين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة وروسيا والصين وحلفائهما في الجهة الأخرى.

مما لا شك فيه أن روسيا استطاعت أن تستغل جيدا حالة الضعف والارتباك التي تخبطت فيهما إدارة أوباما، وأقدمت موسكو على التدخل العسكري في سوريا لتحسين موقفها التفاوضي مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بخصوص الأزمة الأوكرانية وضم روسيا لشبه جزيرة القرم، غير أنها لم تستطع حتى الآن أن تضمن استدراج واشنطن وحلفائها إلى مقايضة مكاسب في الملف الأوكراني مقابل تنازلات في الملف السوري.

ومع نهاية لعبة شراء الوقت من المؤكد -عاجلا أم آجلا- أن التسخين الإعلامي والسياسي الروسي سيتراجع، فالحديث عن حرب عالمية ثالثة ليس نزهة، ولعل ما قد يثير قلق روسيا جديا إدراكها ومعرفتها أن الناتو لن يخوض مواجهة عسكرية مباشرة معها، لا تقليدية ولا نووية، بل سيلجأ في حال اتخاذه خيار المواجهة إلى حروب بالوكالة من شأنها أن تنهك الجيش الروسي، فضلا عن إنهاك الاقتصاد الروسي بالعقوبات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها   لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Emptyالثلاثاء 25 يونيو 2024, 8:13 pm

عالم فيزيائي: الحرب العالمية الثالثة ستكون بالفيروسات
يعتقد أستاذ الفيزياء الفخري في جامعة كاليفورنيا-بيركلي، ريتشارد مولر، أن خسائر فلاديمير بوتين في أوكرانيا وتمرد مجموعة فاغنر قد زادت من فرص قيام الرئيس الروسي بتوسيع الصراع المستمر منذ 17 شهرا.

ومع ذلك يرى مول في مقال بصحيفة وول ستريت جورنال (Wall Street Journal) أن اندلاع حرب عالمية ثالثة قد لا يكون كما نتوقع. وأشار إلى أن النموذج الحالي للصراع النووي المتصاعد فصله الفيزيائي هيرمان كان، مؤسس معهد هدسون، قبل 60 عاما، لكن التقنيات الأخرى قطعت شوطا طويلا منذ ذلك الحين.

وأوضح مولر أن الأسلحة التقليدية أو القنابل أو الصواريخ أو القوات قد لا تظهر في الحرب العالمية الثالثة مطلقا. ومن المحتمل أن تكون الفيروسات البيولوجية وفيروسات الكومبيوتر هي السلاح المفضل. وضرب مثلا بفيروس كورونا (كوفيد-19) بأنه لم يكن هجوما متعمدا، لكنه أضر بالاقتصاد الأميركي بسرعة وبنجاح.

وقال العالم الفيزيائي إن أي دولة تفكر في استخدام فيروس قاتل كسلاح حرب ستحتاج أولا إلى تحصين شعبها، ربما تحت ستار التطعيم ضد الإنفلونزا. وأضاف أن المناعة الطويلة المدى على مستوى السكان ستفرض تحسين الفيروس بشكل كاف قبل إطلاقه، لتقليل احتمالية حدوث طفرة أخرى. وهو ما حدث مع فيروس كورونا الجديد حيث لم تحدث طفرات خطيرة لمدة 9 أشهر.

فيروسات الكومبيوتر
وأضاف مولر أن استخدام الفيروس كسلاح سيحتاج أيضا إلى دمج جين كبت المناعة، كما كان لدى كوفيد-19 أو آر إف-8، الذي يقلل الأعراض المبكرة، مما يسهل انتشاره عبر حامليه الذين لا تظهر عليهم أعراض.

لكي ينجح الهجوم السري يجب أن يُطلق الفيروس في البلد المستهدف وليس في بلد المنشأ، وربما قرب منشأة بيولوجية حتى يستنتج العالم خطأ أنه جاء كتسرب من برنامج محلي سري

ولكي ينجح الهجوم السري يجب أن يُطلق الفيروس في البلد المستهدف وليس في بلد المنشأ، وربما بالقرب من منشأة بيولوجية حتى يستنتج العالم خطأ أنه جاء كتسرب من برنامج محلي سري.

وتحدث مولر، وهو أيضا مستشار الأمن القومي بمجموعة جاسون (JASON) الاستشارية المستقلة التي تضم نخبة من العلماء، عن فيروسات الكومبيوتر كسلاح آخر في الحرب العالمية الثالثة، مثل برامج الفدية التي يمكن أن تستهدف في الوقت نفسه شبكات الطاقة ومحطات الكهرباء والمصانع ومصافي النفط والقطارات وشركات الطيران والشحن والخدمات المصرفية وإمدادات المياه ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي وغيرها.

المستشفيات أبرز الأهداف
لكن مولر يرى أن المستشفيات ستكون أبرز الأهداف، كما أن تجنب الأهداف العسكرية الواضحة سيعزز الوهم بأن هذه الحرب لم تبدأ. وقد يزعم المهاجم أو المهاجمون زورا أن أنظمتهم هي أيضا تحت الحصار، حيث يمكن أن يكون التوجيه الخاطئ أكثر فعالية من مجرد تمويه.

وأشار إلى أن هذا الأمر ليس سيناريو كارثيا مستبعدا من تأليف كتاب هوليوود، لأن الفيروسات البيولوجية والإلكترونية قد اختُبرت، إلى حد ما، ميدانيا.

وتكمن القيمة الكبيرة للهجوم البيولوجي والإلكتروني المزدوج بالنسبة للمهاجم في إمكانية تحقيق أهداف مدمرة مع الحفاظ على سرية العملية برمتها.

وختم مولر مقاله بأن على قادة أميركا أن يأخذوا على محمل الجد احتمال هزيمة بلادهم دون التعرض للغزو أو حتى معرفة أنها تتعرض للهجوم. وقال إن طريقة ردع مثل هذا الهجوم تتمثل في إقناع الجهات المعادية المحتملة بأن النجاح مستحيل وأن العواقب على المهاجم ستكون سريعة ووخيمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها   لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Emptyالثلاثاء 25 يونيو 2024, 8:16 pm

هنري كيسنجر: هكذا يمكن تجنب حرب عالمية ثالثة
يجب أن تتعلم أميركا والصين كيف تعيشان معا، وأن تتوقف كل منهما عن إقناع نفسها بأن الأخرى تمثل خطراً إستراتيجياً عليها، وإلا فإن العالم سيواجه صداما بين القوتين العظمتين "وما يفصلنا عن ذلك هو أقل من 10 سنوات".

تحذير أطلقه وزير الخارجية الأميركي الأسبق والخبير الإستراتيجي المعروف هنري كيسنجر في مقابلة أجرتها معه مجلة إيكونوميست (The Economist) البريطانية، قدم فيها أفكارا لما سماه "تفادي نشوب حرب عالمية ثالثة".

كيسنجر قال إن الصينيين توصلوا إلى أن أميركا لن تألو جهدا لإبقاء بلادهم متخلفة عنها، بينما يصر الأميركيون على أن الصين تخطط لتحل محل الولايات المتحدة كقوة رائدة في العالم، وهو ما جعل كيسنجر يشعر بالقلق من أن هذه المنافسة الشديدة بين الدولتين لكسب رهان التفوق التكنولوجي والاقتصادي ستكون لها عواقب وخيمة "ولا بد من خطة لمنع تطور ذلك لحرب لا تبقي ولا تذر".

يوم 27 مايو/أيار الحالي سيبلغ كيسنجر عامه الـ 100، ولا أحد على قيد الحياة -حسب المجلة- لديه خبرة أكبر من خبرته بالشؤون الدولية، أولاً بصفته باحثًا في دبلوماسية القرن 19، ولاحقًا بصفته مستشارًا للأمن القومي الأميركي ووزيرًا للخارجية، وعلى مدى السنوات الـ 46 الماضية كمستشار ومبعوث إلى ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات عبر العالم.

يحذر كيسنجر في البداية من أن ميزان القوى والأساس التكنولوجي للحرب يتغير بسرعة كبيرة وبطرق عديدة، لدرجة أن البلدان تفتقر إلى أي مبدأ راسخ يمكنها على أساسه الحفاظ على النظام، وإذا فشلت في ذلك فربما يكون البديل هو اللجوء للقوة و"نحن في وضع شبيه لما كانت عليه الأمور قبل الحرب العالمية الأولى، حيث لا يتمتع أي من الجانبين بهامش كبير من التنازل السياسي، وحيث يمكن أن يؤدي أي اضطراب في التوازن إلى عواقب وخيمة".

ورغم أن الكثيرين يرون في كيسنجر مروجا للحروب فإنه يقول الآن إنه توصل الآن إلى أن الطريقة الوحيدة لمنع حدوث صراع مدمر هو "الدبلوماسية العنيفة، المدعمة بشكل مثالي بالقيم المشتركة" فمصير البشرية -وفقا لكيسنجر- يتوقف على مدى استعداد أميركا والصين للتعايش، وهو يعتقد أن التقدم السريع للذكاء الاصطناعي، على وجه الخصوص، لا يترك لهم سوى 5-10 سنوات لإيجاد طريق لذلك.

ويرى كيسنجر أن نقطة البداية لتجنب الحرب هي تحليل القلق المتزايد من الصين، فالعديد من مفكريها يعتقدون أن أميركا على منحدر. وبالتالي، فإنهم وفقا للتطور التاريخي "سوف يحلون محلنا". لكنه يعتقد أن القيادة الصينية تستاء من حديث صانعي السياسة الغربيين عن نظام قائم على القواعد العالمية، في حين أن ما يقصدونه حقًا هو قواعد ونظام أميركا، بل إن البعض في الصين يعتقدون أن واشنطن لن تعامل بلدهم أبدًا على قدم المساواة وأنه من الحماقة تخيل ذلك.

وفي المقابل، يحذر كيسنجر أيضًا من إساءة تفسير طموحات الصين، إذ إن في واشنطن ثمة من هم مقتنعون بأن بكين تريد الهيمنة على العالم، لكنه يرى أن الحقيقة أن الصينيين يريدون أن يكونوا أقوياء لكنهم لا يتوقون للهيمنة على العالم بالمعنى "الهتلري" فذلك لا يتماشى -حسب رأيه- مع تفكيرهم.


لكن الخوف من الحرب يقيم أرضية للأمل -حسب هذا الخبير- الذي ينبه في ذات السياق إلى أن المشكلة أن أيا من الطرفين ليست لديه مساحة كبيرة لتقديم تنازلات، بالذات في مسألة تايوان، فكل الزعماء الذين تعاقبوا على حكم الصين من العقود الماضية أكدوا تمسك بلادهم بضم تايوان، كما أن تخلي أميركا عن هذه الجزيرة سيعني تقويض مكانتها في مواقع أخرى.

ويعتمد طريق كيسنجر للخروج من هذا المأزق على خبرته بالمنصب، إذ يقول إن البداية ستكون بخفض درجة حرارة التوتر، ومن ثم بناء الثقة التي تؤدي إلى ممارسة كلا الجانبين ضبط النفس عبر إنشاء مجموعة صغيرة من المستشارين من كلا الطرفين، يمكنهم التواصل مع بعضهم بعضا بشكل سلسل وإن ظل غير معلن.

النصيحة الثانية لكيسنجر بهذا الصدد هي "تحديد أهداف مقنعة للناس، والبحث عن وسائل واضحة لتحقيق تلك الأهداف، على أن تكون تايوان أول منطقة من بين عدة مناطق يمكن لبكين وواشنطن أن تجدا فيها أرضية مشتركة مما سيؤدي لتعزيز الاستقرار العالمي" محذرا من أن سياسة الكل أو لا شيء تهديد في حد ذاتها لكل ما من شأنه تخفيض التوتر. وبدلاً من التصعيد، على أميركا الاعتراف بأن للصين مصالح، وخير مثال على ذلك هو أوكرانيا، حسب قوله.


النصيحة الثالثة لكيسنجر للقادة الطامحين هي "ربط كل هذه الأهداف بأهدافك المحلية، مهما كانت". وبالنسبة لأميركا، يتضمن ذلك تعلم كيفية أن تكون أكثر براغماتية، والتركيز على صفات القيادة. والأهم من ذلك كله، تجديد الثقافة السياسية للبلاد.

ونموذج كيسنجر للتفكير البراغماتي هو الهند. ويتذكر هنا ما أوضحه مسؤول هندي كبير سابق أن السياسة الخارجية يجب أن تستند إلى تحالفات غير دائمة موجهة نحو القضايا، بدلاً من ربط بلد في هياكل كبيرة متعددة الأطراف.

ويرى كيسنجر أن "من الممكن أن نتمكن من إنشاء نظام عالمي على أساس القواعد التي يمكن لأوروبا والصين والهند الانضمام إليها" وهو ما يمكن أن يجنب العالم الوقوع في كارثة، حسب رأيه.

ويختم السياسي الأميركي المخضرم بأن قادة العالم يتحملون مسؤولية جسيمة، ويحتاجون إلى الواقعية لمواجهة الأخطار المحدقة، وإلى رؤية تمكنهم من إدراك أن الحل يكمن في تحقيق التوازن بين قوات بلادهم، وضبط النفس للامتناع عن استخدام قوتهم الهجومية إلى أقصى حد، وهو ما يعتبر تحديا غير مسبوق و"فرصة عظيمة".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها   لا مفر من حرب عالمية ثالثة    فات الأوان لوقفها Emptyالثلاثاء 25 يونيو 2024, 8:17 pm

ألمانيا تحذر من تزايد خطر نشوب حرب شاملة بالشرق الأوسط
عبّرت ألمانيا عن قلقها البالغ إزاء ما وصفته بتصاعد العنف على حدود إسرائيل مع لبنان، وتزايد خطر نشوب صراع أوسع في المنطقة، ودعت إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة.

وحذرت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، خلال كلمة لها في مؤتمر أمني بإسرائيل اليوم الاثنين، من أن إسرائيل قد "تخسر نفسها" في الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، وأن الغضب المتزايد جراء معاناة المدنيين في غزة يقوض أمن إسرائيل.

وقالت بيربوك "نحن قلقون للغاية حيال تزايد العنف على الحدود الشمالية. سأزور بيروت غدا مرة أخرى لهذا السبب تحديدا".

وأضافت "نعمل دون كلل مع شركائنا لإيجاد حلول يمكن أن تحول دون تزايد المعاناة، فخطر التصعيد غير المقصود والحرب الشاملة يتزايد يوما بعد يوم".

وتابعت "بصفتي صديقة لإسرائيل، أريد أن أكون صريحة: هذا الغضب لا يساعد إسرائيل على تلبية احتياجاتها الأمنية، وإنما على العكس من ذلك، يخدم فقط حملة حماس لإثارة المزيد من التصعيد".

وسلطت بيربوك الضوء على الوضع الإنساني في غزة، قائلة إن ما لا يقل عن 17 ألف طفل فقدوا والديهم أو انفصلوا عنهما حتى الآن.

وأشارت إلى تقارير عن انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل تعذيب المعتقلين وطرد المستوطنين المتطرفين للفلسطينيين من منازلهم في الضفة الغربية.

هدنة في غزة
وفي تصريحات أخرى، اليوم الاثنين، بلوكسمبورغ، التي تستضيف اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، اليوم، إلى هدنة إنسانية بقطاع غزة، قبل انطلاقها في زيارة إلى الشرق الأوسط.

وقالت بيربوك، التي تدعم بلادها تل أبيب في حربها على غزة، إنها ستبدأ اليوم زيارة إلى الشرق الأوسط تشمل إسرائيل وفلسطين ولبنان.

وذكرت أن هناك حاجة إلى هدنة إنسانية في غزة، وادعت أن المشاهد الآتية من غزة والأفكار بشأن الأسرى الذين ما زالوا مختطفين تفطر القلب.

وأضافت "بالنسبة لي ولنا ولشركائنا، فإن دفن رؤوسنا في الرمال الآن ليس خيارا على الإطلاق"، كما أكدت أنه يجب إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، وإنهاء معاناة الفلسطينيين.

وعلى غرار الدول الأوروبية الأخرى، أثارت الحرب على قطاع غزة معارضة شعبية في ألمانيا مع ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى أكثر من 37 ألفا حتى الآن، مما دفع حكومة المستشار أولاف شولتس إلى تشديد لهجتها حيال سلوك إسرائيل، مقارنة بما كان عليه الحال في بداية العدوان على غزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
لا مفر من حرب عالمية ثالثة فات الأوان لوقفها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: