منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران Empty
مُساهمةموضوع: مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران    مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران Emptyالأحد 07 يوليو 2024, 7:54 am

 مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران Masoud-Pezeshkian7-1718304587


مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران
مسعود بزشكيان طبيب وسياسي إصلاحي إيراني من مواليد 29 سبتمبر/أيلول 1954، عُرف بمواقفه المناهضة لمن يسميهم "الأصوليين". تولى عدة مناصب سياسية، وترشح للانتخابات الرئاسية في أكثر من مناسبة، بعضها رفض فيها مجلس صيانة الدستور قبول ترشيحه. وتم انتخابه رئيسا للبلاد في يوليو/تموز 2024.

ويعد بزشكيان ثالث سياسي من التيار الإصلاحي يتم انتخابه لرئاسة إيران، وذلك بعد كل من أبو الحسن بني صدر، الذي تولى المنصب في فبراير/شباط 1980 وخلعه مجلس الشورى في أغسطس/آب 1981، ومحمد خاتمي، الذي تولى المنصب لولايتين متتاليتين (من 1997 إلى 2005).

المولد والنشأة
ولد مسعود بزشكيان يوم 29 سبتمبر/أيلول 1954 في مدينة مهاباد بمحافظة أذربيجان الغربية شمال شرقي إيران وترعرع في عائلة متدينة.

الدراسة والتكوين العلمي
أنهى بزشكيان الدراسة الابتدائية في مهاباد. ولمواصلة تعليمه التحق بمعهد الزراعة في مدينة أورومية وحصل على دبلوم في مجال الصناعات الغذائية. ونُقل إلى مدينة زابل الحدودية من محافظة سيستان وبلوشستان في عام 1973 لأداء الخدمة العسكرية.

وبعد انتهاء خدمته العسكرية قرر أن يصبح طبيبا، فحصل على الدبلوم الطبيعي عام 1975، ثم بعد عام تم قبوله في مجال الطب بجامعة مدينة تبريز للعلوم الطبية.


نظم دروس القرآن الكريم ونهج البلاغة في الجامعة. وكان للطلاب المشاركين في هذه الفصول، إلى جانب الطلاب المسلمين الآخرين في جامعة تبريز، دور رئيسي في مظاهرات الثورة الإيرانية عام 1979. وفي مظاهرة تبريز الشهيرة يوم 11 فبراير/شباط، أطلقت قوات نظام الشاه النار على شقيقه، وبعد دخوله المستشفى، سجنته الحكومة.

وعقب الثورة أسس بزشكيان الجمعية الإسلامية لطلبة كلية الطب وواصل تعليم دروس القرآن الكريم ونهج البلاغة وجلسات المناقشة والمناظرة.

وكانت الجمعية الإسلامية لكلية الطب في ذلك الوقت أقوى جمعية في جامعة تبريز. وبعد أن عطل اليساريون حفل خطاب علي أكبر هاشمي رفسنجاني في كلية الطب في عام 1979، أدى ذلك إلى اشتباك بين الطلاب المعارضين ومؤيدي الثورة ثم إلى إغلاق الجامعة.

ومع رسالة زعيم الثورة الإيرانية آية الله الخميني وإعلان تضامن الجامعات الأخرى، حدثت "الثورة الثقافية". وبعد إغلاق الجامعة، انضم إلى ما عرف بـ"جهاد البناء" وذهب إلى القرى النائية.

وفي تلك الأيام بدأت الحرب العراقية-الإيرانية عام 1980، وكان بزشكيان خلالها مسؤولا عن إرسال الفرق الطبية إلى مناطق القتال، ونشط في العديد من العمليات مقاتلا وطبيبا، وعالج الجرحى في الجبهات القتالية.


أكمل دورة الطب العام سنة 1985 وبدأ العمل في كلية الطب مدرسا لعلم وظائف الأعضاء. وفي عام 1990 حصل على تخصص الجراحة العامة من جامعة تبريز للعلوم الطبية، ثم في عام 1993 حصل على تخصص في جراحة القلب من جامعة إيران للعلوم الطبية في طهران، وتم تعيينه على الفور في مستشفى الشهيد مدني للقلب في تبريز، وفيما بعد أصبح رئيسا له.


التجربة السياسية والعملية
وفي عام 1994 عيّن رئيسا لجامعة تبريز للعلوم الطبية، واستمرت رئاسته حتى عام 2000. ثم نُقل إلى طهران وتولى منصب نائب وزير الصحة بوزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي لمدة 6 أشهر.

وبعد ذلك، في الولاية الثانية لرئاسة محمد خاتمي، حصل بزشكيان على ثقة من البرلمان وزيرا للصحة والعلاج والتعليم الطبي. وحصلت خلافات بينه وبين البرلمان أدت إلى استجوابه، ومن ثم ترك منصبه.

في 11 مايو/أيار 2013، وفي اليوم الأخير للتسجيل للانتخابات الرئاسية الإيرانية آنذاك، قدم ترشيحه، لكن مجلس صيانة الدستور رفض ملفه.

وفي 26 فبراير/شباط 2016، تمكن مسعود بزشكيان من الحصول على 261 ألفا و394 صوتا من صناديق تبريز وآذرشهر وإسكو في انتخابات البرلمان العاشر. وبعد ذلك أصبح النائب الأول لرئيس البرلمان العاشر بحصوله على 158 صوتا.

ويعرف بزشكيان بمواقفه المناصرة لحقوق الأقليات القومية في إيران. وقال في الجلسة العامة للبرلمان في 26 فبراير/شباط 2016، إنه "ممتن لأن الله جعله تركيًّا، ولا يحق لأحد أن يسخر من لغة الأتراك وثقافتهم. ووفقا للمادة 15 من الدستور، يجب أن يكون الأتراك والمجموعات العرقية الأخرى في إيران قادرين على الكتابة والتحدث والتعلم بلغتهم الأم في المدارس".


الانتخابات الرئاسية 2024
وبعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ومرافقيه إثر تحطم المروحية التي كانت تقلهم في محافظة أذربيجان الشرقية شمالي غربي البلاد، دعت إيران إلى انتخابات رئاسية مبكرة، فترشح بزشكيان وأعلن التيار الإصلاحي تبنيه مرشحا رسميا، وبذلك أصبح المرشح الإصلاحي الوحيد أمام 5 محافظين.

وفاز مسعود بزشكيان بالانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2024 بنسبة 55% من أصوات الناخبين متفوقا على منافسه المحافظ سعيد جليلي.

وقال -في أول تصريح له بعد إعلان فوزه في الجولة الثانية من الاقتراع- للانتخابات الرئاسية "سنمد يد الصداقة للجميع، نحن جميعنا شعب هذا البلد. علينا الاستعانة بالجميع من أجل تقدم البلد".

وأضاف في منشور على منصة إكس "أمد يدي إليكم ولن أتخلى عنكم وأسألكم أيضا أن تكونوا إلى جانبي"، وتابع "أمامنا طريق صعب ولا يمكن تجاوزه إلا بتعاطفكم وثقتكم وتعاونكم".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران    مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران Emptyالأحد 07 يوليو 2024, 7:54 am

بزشكيان رئيسا لإيران ويتعهد بمد يد الصداقة للجميع
أكد الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان السبت أنه "سيمد يد الصداقة للجميع" في أول تصريح له بعد إعلان فوزه في الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية.

وقال بزكشيان في تصريح للتلفزيون الرسمي "سنمد يد الصداقة للجميع، نحن جميعنا شعب هذا البلد. علينا الاستعانة بالجميع من أجل تقدم البلد".

كما قال في منشور على منصة إكس "أمد يدي إليكم ولن أتخلى عنكم وأسألكم أيضا أن تكونوا إلى جانبي"، وأضاف: "أمامنا طريق صعب ولا يمكن تجاوزه إلا بتعاطفكم وثقتكم وتعاونكم"

بدوره قال المرشد الإيراني علي خامنئي "أوصي الرئيس المنتخب بالاستمرار على نهج الرئيس الراحل والعمل على تنمية البلد ورفاهية الشعب".

وأضاف خامئني أن الشعب شعر بالمسؤولية وخلق مشهدا حماسيا وسجل مشاركة واسعة في جولتي الانتخابات.

من جهته، صرح وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي اليوم السبت، أن الانتخابات جرت بكل دقة وشفافية ووضوح، وعلى مستوى عال من النزاهة، والشعب اختار مسعود بزشكيان الرئيس التاسع للجمهورية.

وأدلى الإيرانيون بأصواتهم أمس الجمعة، في الدورة الثانية من انتخابات رئاسية تواجه فيها بزشكيان الإصلاحي، والمفاوض السابق في الملف النووي المحافظ سعيد جليلي.

وصرحت وزارة الداخلية بأن بزشكيان فاز بنحو 55% من أصوات الناخبين، في حين بلغت نسبة المشاركة في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة الإيرانية 49.8%.

وأحصى مسؤولو الانتخابات حتى الآن أكثر من 30 مليون صوت، حصل بزشكيان منها على ما يزيد على 17 مليون صوت، وجليلي على أكثر من 13 مليون صوت، وفق نتائج نشرتها وزارة الداخلية.

وجرت هذه الانتخابات على عجَل لاختيار خلف لإبراهيم رئيسي الذي توفي في حادث مروحية يوم 19 مايو/أيار الماضي.




تحديات
وخلال مناظرة متلفزة جرت بين المتنافسين مساء الاثنين، ناقش المتنافسان  خصوصا الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها البلاد والعلاقات الدولية وانخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات والقيود التي تفرضها الحكومة على الإنترنت.

وقال بزشكيان إن "الناس غير راضين عنا"، خصوصا بسبب عدم تمثيل المرأة، وكذلك الأقليات الدينية والعرقية، في السياسة.

وأضاف أنه حين لا يشارك 60% من السكان في الانتخابات، فهذا يعني أن هناك مشكلة مع الحكومة.

ودعا المرشح الإصلاحي إلى "علاقات بناءة" مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية من أجل إخراج إيران من عزلتها.

أما جليلي، المفاوض في الملف النووي بين عامي 2007 و2013، فكان معارضا بشدة للاتفاق الذي أُبرم في نهاية المطاف بين إيران والقوى الكبرى بينها الولايات المتحدة، والذي فرض قيودا على النشاط النووي الإيراني في مقابل تخفيف العقوبات.

وجدد جليلي تأكيد موقفه المتشدّد تجاه الغرب، معتبرا أن طهران لا تحتاج لكي تتقدم، أن تعيد إحياء الاتفاق النووي الذي فرض قيودا مشددة على نشاطها النووي، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها.

وكان المرشحان تعهدا بإحياء الاقتصاد المتعثر الذي يعاني من سوء الإدارة، والفساد في المؤسسات الحكومية، والعقوبات التي أعيد فرضها منذ عام 2018 بعد أن انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران عام 2015 مع 6 قوى عالمية.

وسيكون تأثير نتيجة الانتخابات محدودا على توجه البلاد لأن للرئيس في إيران صلاحيات محدودة، وتقع المسؤولية الأولى في الحكم في الجمهورية الإسلامية على عاتق المرشد الأعلى الذي يُعتبر رأس الدولة، أما الرئيس فهو مسؤول على رأس حكومته عن تطبيق الخطوط السياسية العريضة التي يضعها المرشد الأعلى علي خامنئي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
مسعود بزشكيان.. ثالث إصلاحي يرأس إيران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات-
انتقل الى: