منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Empty
مُساهمةموضوع: كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور   كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Emptyالأربعاء 24 يوليو 2024, 12:40 am

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطوركامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Kamala%20harris%202024
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور   كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Emptyالأربعاء 24 يوليو 2024, 12:40 am

"و. س. جورنال": موقف هاريس تجاه نتنياهو سيكون مختلفا عن موقف بايدن
 ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لا يتوقع من نائب الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس أن تعامله مثل الزعيم الحالي جو بايدن.

وقال مستشار هاريس للصحيفة، إن "علاقة هاريس بنتنياهو ستكون مختلفة تماما عن تلك التي تربطه ببايدن، الذي عارض مرارا رئيس الوزراء الإسرائيلي، لكنه في الوقت نفسه لديه خبرة في التعامل معه منذ عقود".

وبحسب "وول ستريت جورنال" نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض، لن تبني هاريس علاقة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي من الصفر، حيث كانت حاضرة في كل مكالمة هاتفية تقريبا بين بايدن ونتنياهو.

كما ستحاول هاريس خلال اللقاء مع نتنياهو أن تنقل له رؤيتها للنهاية المحتملة للصراع في قطاع غزة، بينما ستحاول تجنب معارضة رئيس الوزراء الإسرائيلي.

وأضاف مساعد هاريس أن هاريس قد تقول لنتنياهو عند اللقاء: "حان الوقت لإنهاء الحرب حتى تصبح إسرائيل آمنة، ويتم إطلاق سراح جميع الرهائن، وتنتهي معاناة المدنيين الفلسطينيين في غزة، ويتمكن الشعب الفلسطيني من التمتع بحقوقه في الكرامة والحرية وتقرير المصير".

هذا وذكرت وسائل إعلام نقلا عن مساعد هاريس أن نائب الرئيس الأمريكي ستجري محادثات مع نتنياهو خلال زيارته لواشنطن. بعد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء الإسرائيلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور   كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Emptyالجمعة 26 يوليو 2024, 9:46 am

هاريس: التزامي راسخ تجاه إسرائيل وأمنها ولن أصمت عن معاناة غزة
أكدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس خلال لقاء جمعها مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يوم الخميس، على "التزامها الراسخ تجاه إسرائيل وأمنها"، كما قالت إنها لن تصمت عن معاناة الفلسطينيين في غزة، معربةً عن اعتقادها بأنه "حان الوقت لإبرام اتفاق بشأن الحرب في قطاع غزة". وكشفت هاريس عن تحوّل كبير في سياستها تجاه الحرب في غزة بقولها إنهّا عبّرت لنتنياهو خلال اجتماعها به عن "قلقها العميق" إزاء عدد الضحايا في القطاع، وناشدته إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار.


وأضافت هاريس، التي أصبحت المرشّحة المفترضة للحزب الديموقراطي في الانتخابات الرئاسية إثر انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي: "لا يمكننا أن نغضّ الطرف عن هذه المآسي. لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بأن نصبح مخدَّرين تجاه المعاناة، وأنا لن أصمت". وفي حين عبرت هاريس عن قلقها بشأن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة،  قالت خلال لقائها مع نتنياهو إنها تقف مع عائلات المحتجزين في غزة. كما شددت على أن "حل الدولتين هو المسار الوحيد القابل للتطبيق"، منددة في الوقت نفسه بـ"الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية التي نجمت بفعل عن الحرب على غزة".


وفي وقت سابق من يوم الخميس، استقبل الرئيس الأميركي جو بايدن، نتنياهو في أول محادثات مباشرة بينهما منذ أن سافر بايدن إلى إسرائيل بعد أيام من عملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وعانق حينها نتنياهو وتعهد بتقديم الدعم الأميركي. وتتزامن الزيارة مع تحولات مهمة في السياسة الأميركية، حيث أعلن بايدن يوم الأحد تخليه عن خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة تحت وطأة ضغط من زملائه في الحزب الديمقراطي وقال إنه يؤيد ترشيح هاريس عن الحزب لخوض انتخابات عام 2024.


وقال بايدن في أثناء ترحيبه بنتنياهو في المكتب البيضاوي: "لدينا الكثير لنتحدث عنه". وقال نتنياهو لبايدن، مشيراً إلى نصف قرن من الخدمة العامة للرئيس الأميركي: "أريد أن أشكرك على 50 عاماً من الخدمة العامة و50 عاماً من الدعم لدولة إسرائيل". وأضاف: "إنني أتطلع إلى إجراء محادثات معك اليوم والعمل معك في الأشهر المقبلة".


وتزامناً مع لقاء بايدن ونتنياهو، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، في مؤتمر صحافي، إن واشنطن تعتقد "أننا أقرب من أي وقت مضى للتوصل لاتفاق لوقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن". وأضاف كيربي: "نعتقد أننا نستطيع التوصل إلى اتفاق، لكن هذا الأمر سيتطلب، كما دائما، بعض القيادة، بعض التسوية وجهداً لتحقيق ذلك. سيكرر الرئيس لرئيس الوزراء نتنياهو حاجتنا إلى بلوغ ذلك، وحاجتنا إلى بلوغه قريباً". وفي حين أكد أن الولايات المتحدة الأميركية لا تعتبر نتنياهو مجرم حرب، تحدث عن "زيادة مطردة في المساعدات الإنسانية التي تصل إلى غزة".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور   كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Emptyالأحد 11 أغسطس 2024, 7:07 am

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Asdergf-1721947986


أكاديمي أميركي: هاريس مستعدة مثل أسلافها لدعم الإبادة الإسرائيلية
قبل أن يقرر الرئيس الأميركي جو بايدن أخيرا الانسحاب تحت ضغط هائل، ويسلم الشعلة إلى نائبته كامالا هاريس، بدا السباق الرئاسي الأميركي بائسا إلى حد كبير، بين صهيوني معترف به يشارك بنشاط في الإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل في فلسطين، وبين محتال مدان وانتهازي يترشح على بطاقة فاشستية.

بهذه المقدمة افتتح الأكاديمي الأميركي حميد دباشي مقالا بموقع "ميدل إيست آي"، قال فيه إن هذه كانت حالة مؤسفة، حتى بالنسبة لأكثر الليبراليين الأميركيين حماسة، مشيرا إلى أنهم تنفسوا الصعداء أخيرا عندما تولت هاريس زمام الأمور وضخت بعض الحماس في انتخابات مريضة.

وأدى احتمال جلوس امرأة من أصل هندي وكاريبي في المكتب البيضاوي إلى تنشيط السياسة الميتة في البلاد، خاصة أنها بالنسبة للأميركيين الليبراليين تتفوق بفارق كبير فيما يتعلق بالسياسة الداخلية، على منافسها الرئيس السابق دونالد ترامب الذي ليس لديه إلا سجل سابق من الخداع والعنصرية السافرة والتفوق الأبيض المعادي للأجانب.

وبالفعل رفضت هاريس رئاسة اجتماع الكونغرس الذي ألقى فيه "مجرم الحرب"، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أحد خطاباته المبتذلة، واتخذت هاريس لهجة قاتمة، معربة عن تعاطفها مع الفلسطينيين وتعهدت بأنها لن تصمت بشأن مذبحتهم الجماعية، وهو ما يمكن اعتباره في هذا المناخ الكئيب، علامة أمل، ولكنه ليس في الحقيقة كذلك.

أسوأ من الصمت
أعربت هاريس عن قلقها من الكارثة الإنسانية في غزة بعد 10 أشهر من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل على مدار الساعة ضد الفلسطينيين، ولكن آثار ما قالته كانت أسوأ، إذ قالت "عبرت أيضا مع رئيس الوزراء عن قلقي الشديد من حجم المعاناة الإنسانية في غزة، ومقتل عدد كبير جدا من المدنيين الأبرياء".

وأضافت "ما حدث في غزة على مدى الأشهر التسعة الماضية مدمر، فهناك صور الأطفال القتلى والأشخاص اليائسين والجوعى الذين يفرون بحثا عن الأمان، وأحيانا ينزحون للمرة الثانية أو الثالثة أو الرابعة. لا يمكننا أن نغض الطرف عن هذه المآسي. لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بأن نصبح مخدرين للمعاناة. ولن أصمت".

وبالفعل رأى الكاتب أن لدى هاريس "قلقا جديا" من التكاليف البشرية للإبادة الجماعية في عهدها، ولكنه قلق لا يشير إلى أنها تهتم بالتضحيات التي قدمها الفلسطينيون في نضالهم لمحاربة المحتلين الأشرار واستعادة وطنهم، بل إن مشاعرها تقلل من شأن ذلك بالنظر إليه كأزمة إنسانية تجب معالجتها من قبل الوكالات الإنسانية.




فخ لا يجب الوقوع فيه
إن موقف هاريس من إسرائيل مماثل لموقف بايدن وترامب وباراك أوباما من قبله -كما يستنتج الكاتب- وتعبيراتها الضعيفة عن التعاطف مع معاناة الفلسطينيين أسوأ من الصمت، لأنها مثل النظام الإمبريالي الليبرالي بأكمله تعمل بنشاط لتحويل القضية الفلسطينية إلى أزمة إنسانية، وهو فخ لا ينبغي لنا أبدا الوقوع فيه.

فالدعم قوي و"الالتزام ثابت" تجاه إسرائيل، مما يعني -حسب الكاتب- أن المساعدات العسكرية متواصلة والدعم الدبلوماسي ثابت للصهيونية والإبادة الجماعية التي تعمل الآن بشكل كامل في غزة وأماكن أخرى في جميع أنحاء فلسطين.

التحول الشرير
وذكر الكاتب أن إدارة بايدن تجاوزت الكونغرس لتزويد إسرائيل بأسلحة فتاكة لذبح الفلسطينيين، مشيرا إلى أن هاريس مشاركة في تلك القرارات، وبالتالي فكيف يمكنها أن تساعد وتسهل الإبادة الجماعية في فلسطين، ثم تنطلق في حملتها الانتخابية لتقول إنها "قلقة للغاية" بشأن المعاناة التي مكنت لها؟


ووصف الكاتب هذا التحول إلى الاهتمامات "الإنسانية" كوسيلة لنزع الصفة السياسية عن حركة التحرير الوطني، بالشرير، وقال إن هاريس خرجت بعد لقاء مجرم الحرب الرئيسي، لتقول إنها مرعوبة من هذه الجرائم، دون أن يكون لذلك أي قدر ولو بجزء ضئيل من إعادة النظر في التزام بلادها "الصارم" بالصهيونية والإبادة الجماعية.

وخلص الكاتب إلى أن المشهد السياسي الأميركي محاصر بين الإمبريالية البلطجية في الخارج والفاشية المتشددة في الداخل من جهة، والإمبريالية الليبرالية في الخارج والسياسات المحلية شبه العاقلة في الداخل من جهة أخرى، مستنتجا أنه من حق الملايين من الأميركيين أن يذهبوا ويصوتوا لهاريس لمجرد منع منافسها المحتال العنصري من استعادة منصبه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Empty
مُساهمةموضوع: رد: كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور   كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور Emptyالأحد 11 أغسطس 2024, 7:09 am

هل تسير هاريس على نهج بايدن في سياسة الدعم الأميركي لإسرائيل؟
أكدت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة المحتملة عن الحزب الديمقراطي -في تصريحاتها- على عدم خروجها عن سياسة الرئيس جو بايدن الداعمة لإسرائيل.


وانتقلت الأنظار إلى هاريس كمرشحة عن الديمقراطيين بعد أن أعلن بايدن انسحابه من السباق الرئاسي المرتقب في 5 نوفمبر/تشرين الثاني. وفي حال اختارها الحزب لخلافة بايدن وفازت بالانتخابات، ستصبح هاريس أول امرأة تتولى رئاسة الولايات المتحدة.


يُذكر أن خطاب هاريس، الذي يدعو بشكل عام إلى إقامة علاقات وطيدة مع إسرائيل، تحول مع تصاعد المجازر الإسرائيلية في غزة، حيث وجهت انتقادات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.


ورغم ذلك، أكدت هاريس التزامها بالدفاع عن إسرائيل، مشيرة إلى أهمية تزويدها بكل ما تحتاجه للدفاع عن نفسها، حتى في ظل تصاعد الانتقادات الدولية تجاه إسرائيل.






موقف هاريس من غزة
أعربت هاريس عن دعمها لحل الدولتين خلال مؤتمر ميونخ الأمني الذي عقد في فبراير/شباط الماضي، وأكدت أن هذا المسار هو الطريق للسلام والأمن لإسرائيل وفلسطين في النظام الدولي.


وفي خطابها في مارس/آذار، ومع زيادة ردود الفعل الدولية تجاه الهجمات الإسرائيلية وتشكيلها ضغوطا على الإدارة الأميركية، لفتت هاريس إلى الوضع الإنساني في غزة مشيرة إلى أن الناس في غزة "يتضورون جوعا" وحثت إسرائيل على زيادة تدفق المساعدات للقطاع.


وفي مقابلة مع شبكة "سي بي إس نيوز" شددت هاريس على أهمية التمييز بين الحكومة الإسرائيلية والشعب الإسرائيلي، مؤكدة أن الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني يستحقان أن يعيشا بأمان على حد سواء.


أما في تصريحاتها لشبكة "إيه بي سي نيوز" الأميركية، بالتزامن مع استعداد إسرائيل للهجوم على مدينة رفح جنوبي غزة في مايو/أيار الماضي، فقد أشارت هاريس إلى أن أي عملية عسكرية كبيرة في رفح ستكون خطأ كبيرا.






وأوضحت هاريس أنها اطلعت على الخرائط ورأت أنه لا يوجد مكان للناس للذهاب إليه، مشيرة إلى أن هناك 1.5 مليون شخص في رفح تم توجيههم للذهاب إلى هناك.


وفي أعقاب الهجوم الإيراني على إسرائيل في أبريل/ نيسان الماضي، أكدت هاريس دعم الولايات المتحدة الثابت لأمن إسرائيل، موضحة أن واشنطن تقف إلى جانب إسرائيل ضد هذه الهجمات.




وفي 13 أبريل/ نيسان الماضي، أطلقت إيران حوالي 350 صاروخا ومُسيرة في أول هجوم مباشر على إسرائيل من أراضيها، وذلك كرد على هجوم صاروخي استهدف سفارة طهران في دمشق مطلع نفس الشهر.


وخلال مقابلة في يونيو/حزيران الماضي، قالت هاريس إن الاحتجاجات في الولايات المتحدة ضد الهجمات على غزة تعكس مدى تعاطف الناس مع الوضع. وعلى الرغم من أنها "ترفض تماما" بعض تعليقات المتظاهرين، إلا أنها تعبر عن فهمها للمشاعر التي دفعتهم للتعبير عن آرائهم.


ومن المتوقع أن تلتقي نائبة الرئيس بايدن هذا الأسبوع نتنياهو خلال زيارته للولايات المتحدة.


يُذكر أن هاريس متزوجة من اليهودي دوغ إمهوف الذي قرر بعد دخول زوجته البيت الأبيض ترك مهنة المحاماة والتفرغ لقضية معاداة السامية التي قال إنها آخذة في الارتفاع بالولايات المتحدة، مما زاد تفاعله مع اليهود الأميركيين.






هل يمكن أن تُحدث هاريس تحولا في الموقف من حرب غزة؟
يشير موقف كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي الصريح بشأن حرب غزة إلى تحول محتمل عن سياسة الرئيس جو بايدن تجاه إسرائيل، في حين تتطلع إلى الحصول رسميا على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة.


وتغيبت نائبة الرئيس بشكل واضح عن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس أمس الأربعاء، في حين قال محللون إنها إشارة واضحة إلى قلقها بشأن استشهاد مدنيين في غزة.


ولم تعارض هاريس (59 عاما) بايدن في موقفه بشأن إسرائيل أبدا، ولكن مرارا وتكرارا كانت تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.


ويرى مدير الأبحاث في "مجموعة صوفان" كولن كلارك أنه مع انسحاب بايدن المفاجئ من السباق إلى البيت الأبيض فإن لدى هاريس فرصة لفتح "صفحة جديدة" في قضية تخاطر بجعل مجموعة كبيرة من الناخبين الديمقراطيين ينفرون قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.


وقال كلارك "قضية إسرائيل- غزة هي القضية التي تحظى بأكبر قدر من الخلاف الواضح بين بايدن وهاريس، وأعتقد أنه سيكون هناك أشخاص داخل معسكرها سيدفعونها إلى توضيح هذا الخلاف".






معاناة هائلة
والولايات المتحدة هي الحليف الأول والداعم العسكري الرئيسي لإسرائيل، فقد قدم بايدن دعما قويا لها في حربها على قطاع غزة.


ومع أنها لم تعارض بايدن في هذا الصدد فإن تصريحات هاريس بشأن الحرب -التي شهدت تحويل مساحات واسعة من غزة إلى أنقاض- كانت أكثر دقة، ففي مارس/آذار الماضي أدلت هاريس بأقوى تصريحات لأي مسؤول في الإدارة الأميركية حتى الآن عندما دعت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لإنهاء "المعاناة الهائلة"، وانتقدت إسرائيل بسبب عدم وصول المساعدات الكافية إلى غزة.


وجاءت دعوتها في خطاب لإحياء ذكرى مسيرة للحقوق المدنية في سلما بولاية ألاباما، حيث قمعت الشرطة بعنف مسيرة للحقوق المدنية في عام 1965 في ما يعرف بـ"الأحد الدامي".






التزام ثابت
هذا الموقف سيظهر بوضوح خلال زيارة نتنياهو إلى واشنطن هذا الأسبوع، علما أن بايدن وهاريس سيعقدان اجتماعين منفصلين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي.


وتغيبت هاريس أمس الأربعاء عن الكونغرس متذرعة بضيق الوقت على الرغم من أنها يجب أن ترأس الجلسة وفق البروتوكول.




ويقول معسكرها إن رحلة مقررة إلى إنديانابوليس تعني أنها لا تستطيع القيام بدورها.


لكن أحد مساعديها أكد أن "سفرها إلى إنديانابوليس في 24 يوليو/تموز ينبغي عدم تفسيره على أنه تغيير في موقفها تجاه إسرائيل"، مشيرا إلى "التزامها الثابت" بأمن إسرائيل.


وتغيب بايدن أيضا -الذي برزت خلافاته مع نتنياهو إلى العلن في الأشهر الأخيرة على الرغم من دعمه القوي لإسرائيل- عن الخطاب في الكونغرس.


ويرى كلارك أن قرار هاريس عدم الحضور ليس بالضرورة "تجاهلا" لكنه "إشارة إلى أن الأمور ستكون مختلفة".


وتبقى حرب غزة عاملا مؤثرا في الانتخابات الرئاسية الأميركية.


وأثارت سياسة بايدن حفيظة أعداد كبيرة من الناخبين الديمقراطيين، وهددت آمال حزبه في الفوز بولاية ميشيغان المتأرجحة، والتي تضم عددا كبيرا من العرب الأميركيين.






من جهتها، تجاوزت هاريس وعائلتها الانقسام السياسي بشأن هذه القضية، وقام زوجها اليهودي دوغ إيمهوف بسلسلة من اللقاءات العامة لإدانة تصاعد معاداة السامية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.


ويرى بيتر لوغ مدير كلية الإعلام والشؤون العامة في جامعة جورج واشنطن أن الحرب شكلت مجالا يمكن لهاريس أن "تثير فيه نزاعا عاما منسقا" مع بايدن.


ويرى أن ذلك سيساعد أيضا في تمييزها عن دعم المرشح الجمهوري دونالد ترامب "الشامل" لإسرائيل.


وقال لوغ "لدى هاريس فرصة لاتخاذ موقف مختلف بعض الشيء عبر الاستمرار في دعم إسرائيل" مع الابتعاد قليلا عن موقف الإدارة الحالية لطمأنة المجموعة الغاضبة من الدعم الشامل لها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كامالا هاريس خلفاً لبايدن.. مسيرتها في سطور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات،أمريكية-
انتقل الى: