مئذنة وجرسية يطلان على أسوار البلدة القديمة وجبل الزيتون (الجزيرة)
عليّة صهيون أو غرفة العشاء الأخير مبنى من 3 طوابق (الجزيرة)
يعتبر المسيحيون من جميع المذاهب "الكاثوليك والبروتستانت والأرثوذوكس" أن المسيح عليه السلام تناول عشاءه الأخير في هذا المكان (الجزيرة)
يتميز بناء الغرفة بالزخارف التي تجمع الثقافات المختلفة التي مرت عليها (الجزيرة)
بنيت الغرفة من الحجارة وتزينها الأقواس (الجزيرة)
لوحة إرشادية بعدة لغات على مدخل الغرفة (الجزيرة)
وفقا للمعتقدات المسيحية جرت أحداث هامة أخرى في هذا المكان: في يوم العنصرة بعد صلب السيد المسيح تجمع تلاميذه وأمه السيدة مريم هنا (الجزيرة)
البسملة ويقال إنها تعود إلى عصر صلاح الدين الايوبي (الجزيرة)
نقش عثماني يعود لسنة 930 هجرية عليه اسم السلطان سليمان القانوني حين حول المكان إلى مسجد (الجزيرة)
تقول مصادر تاريخية إن القاعة بناها الصليبيون قبل حوالي 800 عام (الجزيرة)
استخدم المسلمون المكان مسجدا حتى احتلال القدس (الجزيرة)
أقام الاحتلال كنيسا في الطبقة الأرضية ينزل إليه بدرج ويضم مقاما باسم داود (الجزيرة)
محراب إسلامي داخل غرفة العشاء الأخير (الجزيرة)