منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟   كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟ Emptyالثلاثاء 20 أغسطس 2024, 5:09 am

كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟ 2d0998da-ce7e-4750-a177-588e4b9d0f0d

بعد تنفيذ عملية الاغتيال أو الاعتقال يتم الاتصال بالعملاء الجدد لتهنئتهم ومكافأتهم من قبل ضابط الشاباك ما يخلق لديهم شعورًا زائفًا بالإنجاز والتورط 




تشكل العملية الاستخباراتية للمخابرات الصهيونية نموذجًا معقدًا يهدف إلى استدراج الأفراد الأكثر عرضة للاستغلال نحو فخّ العمالة. ومن خلال هذا الأسلوب الوضيع، يتم استدراج هؤلاء الأفراد وتوريطهم دون إدراكهم الخطر، أو الشعور بتورّطهم في أنشطة تجسّسية.

هذا النّهج المخابراتي المتبع باحترافية ودقة عالية يسعى إلى تأسيس شبكة واسعة من العملاء لتغطّي جميع المناطق المستهدفة، ما يمكِّن المخابرات من تحصيل المعلومات، وتحقيق مجموعة كبيرة ومتنوّعة من الأهداف.

خبرة العملاء القدامى، من خلال معرفتهم بسياق وآلية العمل الاستخباراتي مع الشاباك، لها دور محوري وهام في تدريب واستدراج العملاء الجدد؛ فتجنيد العملاء لا يكون عشوائيًا، بل يخضع لعملية تحليل واختيار دقيقين، اعتمادًا على محددات عدة، مثل الحاجة إلى التصاريح للعلاج أو العمل، أو المساعدات المالية والضعف النفسي، أو حتى الضغوط الاجتماعية التي تجعل منهم أهدافًا سهلة لتجنيدهم، كتقديم الوعود بحياة أفضل، واللعب على وتر العواطف الإنسانية، مثل الانتماء أو الرغبة في الحصول على القبول الاجتماعي.

هذه الطرق المعقدة والمتبعة لإيقاعهم في فخ العمالة مصمَّمة بدقة وخبث، بحيث يصعب اكتشافها بسهولة، لذلك تتطلب من الفرد وعيًا كبيرًا وحذرًا شديدًا لتجنب الوقوع في مثل هذه الفخاخ. فالوعي واليقظة في التعامل مع المشبوهين والمتلونين وأصحاب السوابق في بعض التنظيمات السياسية، التي تحولت من العمل المقاوم إلى التنسيق الأمني، سلاح قوي لمواجهة أساليب المخابرات الصهيونية الماكرة، وبالتالي حماية النفس من التورط في مثل هذه الأنشطة الشيطانية، التي تبدأ بمتعة الإغراء بالمال والنساء، وتنتهي بقتل المتورط بتهمة التخابر مع الاحتلال.

تتعدد الأسباب التي تدفع الشباب نحو العمالة، مثل الضغوط الاقتصادية، ويشكل الطموح لتحسين مستوى الحياة أهم سبب للجوء الفرد إلى وحل العمالة، وكذلك تأثير الظروف الاجتماعية والعائلية على نفسية الشاب

أساليب المخابرات الصهيونية في استدراج العملاء
▪︎ التنوع في شبكات العملاء

تعتمد المخابرات الصهيونية في عملها على توظيف عشرات العملاء، حيث يعمل العديد منهم دون معرفة بعضهم بعضًا في منطقة واحدة لتحقيق هدفٍ واحد، هذا التنوع والتوزيع الممنهجان للعملاء يساهمان في تقليل المخاطر التي قد تواجه القوات الخاصة الصهيونية أثناء تنفيذ مهامها، ويُعززان من قدرتها على التحرك بأريحية وأمان داخل المكان المستهدف. براعة الشاباك تكمن في كيفية تشغيلهم، ما يُصعِّب على المقاومة كشف نشاطات الشبكة التي تزيد من فاعلية استمرار تدفق المعلومات.

▪︎ كيفية استقدام العملاء الجدد تدريجيًّا لإيقاعهم في فخ العمالة

مثلًا: اتخذت قوات الاحتلال قرارًا باغتيال أو اعتقال مقاوم بارز، بناءً على معلومات استخباراتية تم الحصول عليها سابقًا من خلال العملاء القدامى، أي أن المعلومات التي تم جمعها عن الهدف كانت معروفة مسبقًا لدى الشاباك، لكنها استخدمت العملاء الجدد كوسيلة لإيهامهم بأهمية دورهم في العملية المخطط لها، وبأنهم تورطوا فعليًّا في العملية. وفي إطار إستراتيجيتها الخبيثة، تقوم بدعوة العملاء الجدد لجمع المعلومات حول الهدف، وتكليف كل عميل منهم بمهمة بسيطة ومحددة، لا تتطابق مع مهمة الآخر، من خلال متابعة الجدول الزمني للهدف مثل:

تتبع تحركات الهدف وتوقيتات خروجه وعودته إلى المنزل.
تحديد الطابق وغرفة النوم التي يقطن فيها الهدف.
مراقبة عادات وسلوكيات الهدف اليومية.
رصد تفاصيل سيارة الهدف مثل الرقم واللون.
تتبع احتمال تواجد أهداف أخرى غير معلومة مسبقًا لدى المخابرات.. وهكذا.
▪︎ خداع العملاء الجدد بأنهم شركاء، لتعزيز شعورهم بالتورط

بعد تنفيذ عملية الاغتيال أو الاعتقال، يتم الاتصال بالعملاء الجدد لتهنئتهم ومكافأتهم من قبل ضابط الشاباك، ما يخلق لديهم شعورًا زائفًا بالإنجاز والتورط، فيتولد لدى كل عميل شعور بالمسؤولية عما حدث.

هذه الطريقة الماكرة تظهر فاعلية متقنة لإغراقهم في دوامة التخابر، إلا أنها تثير أيضًا مخاوف داخلية بين العملاء من احتمالية انكشافهم، فيبدأ الخوف بالتسرب إلى نفوسهم، ما يجعلهم يستسلمون لضغط المخابرات، ويقبلون المزيد من المهام في محاولة للحفاظ على سلامتهم ومكانتهم وسمعة عائلاتهم، وبالتالي يغرقون أكثر فأكثر في وحل العمالة، ظنًا منهم بأنهم السبب وراء نجاحات المخابرات في المهام البسيطة التي أوكلت إليهم، وشكل تأثيرها ضربة قوية وقاصمة للمقاومة.

الأسباب التي تدفع الشباب للوقوع في مستنقع العمالة
تتعدد الأسباب التي تدفع الشباب نحو العمالة، مثل الضغوط الاقتصادية، ويشكل الطموح لتحسين مستوى الحياة أهم سبب للجوء الفرد إلى وحل العمالة، وكذلك تأثير الظروف الاجتماعية والعائلية على نفسية الشاب، كالإهانة والتقليل من شأنه من قبل والديه، والاستمرار بالمقارنة بين مسار حياته ومسار حياة أبناء خالاته وعمومته وأقرانه، والإشارة إلى أنه فاشل لا ينفع لشيء إلا التسكع ومشاهدة المباريات والنوم.

بالإضافة إلى ذلك، يواجه كثير من الشباب خطر الابتزاز النفسي، مثل التهديد بنشر فيديوهات غير لائقة، ما يدفعهم إلى اتخاذ قرارات غير مدروسة تتعلق بالانغماس في العمالة.

تجنب تحميل تطبيق "المنسق" على جوالك؛ التطبيق عبارة عن أداة من أدوات الاحتلال التجسسية، يستخدم لسرقة بيانات جوالك دون أن تدري

الإجراءات الاحترازية قبل وبعد الوقوع في وحل العمالة، وكيفية التخلص من ابتزاز الشاباك، ونصائح لتجنب الوقوع وكيفية التعامل:

الانتباه من العروض الوظيفية التي تبدو مغرية بشكل غير عادي، أو الشروط المفروضة التي تتعارض مع القيم الوطنية.
الانتباه إلى أي ضغط أو إكراه من قبل جهات معينة، مثل تنظيم سياسي كان يقاوم سابقًا والآن أصبح أداة من أدوات الاحتلال.
تجنب تحميل تطبيق "المنسق" على جوالك؛ التطبيق عبارة عن أداة من أدوات الاحتلال التجسسية، يستخدم لسرقة بيانات جوالك دون أن تدري.
تجنب تقديم معلومات شخصية قد تُستخدم ضدك.
تجنب الاستجابة للابتزاز والضغوط.
التأكد من عدم مشاركة معلومات دقيقة عن نفسك عبر الإنترنت، والتحقق من مصادر المعلومات التي تتلقاها.
تجنب الانخراط مع الأشخاص الذين يظهرون سلوكيات مشبوهة.
توثيق أي شكل من أشكال الابتزاز يعتبر خطوة حيوية.. قم بتجميع الأدلة، بما في ذلك الرسائل والاتصالات.
الإبلاغ عن الابتزاز للجهات المختصة، التابعة فقط لأمن المقاومة، يساعد في حماية نفسك وحماية الآخرين من المصير نفسه.
وأخيرًا، إذا كنت معرّضًا للابتزاز والتهديد بنشر فيديو لك غير لائق وخادش للحياء، لا تتردد في اتخاذ موقف قوي، لا تخجل ولا تخَف.. أن تكون ذا أخلاق سيئة أهون من أن تكون عميلًا.

ذنب سوء الخلق يُنسى، لكن ذنب العمالة لا يُنسى ولا يغتفر، فهو كالوشم لا يزول، ووصمة عار على جبينك أنت وعائلتك، لذا عليك التفكير جيدًا بوالديك وزوجتك وأبنائك قبل الغرق في مستنقع العمالة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75523
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟   كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟ Emptyالخميس 22 أغسطس 2024, 10:13 am

هكذا تجمع إسرائيل معلوماتها الاستخباراتية في غزة
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تقريرا عن الطريقة التي تنتهجها إسرائيل في جمع المعلومات الاستخبارية للعثور على أسراها في غزة منذ العام الماضي.
وأفاد التقرير أن المهندسين العسكريين الإسرائيليين ظلوا طوال ساعات من الليل ينبشون داخل نفق يبلغ طوله 650 قدما في خان يونس حتى عثروا على جثث 6 رهائن، كانوا من بين من اختطفتهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في هجومها على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية أعلنت أمس الثلاثاء أن الجيش بالاشتراك مع جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) تمكنا الليلة الماضية من انتشال 6 جثث لأسرى إسرائيليين في قطاع غزة.
ووفقا للصحيفة الأميركية، فإن العثور على جثث الأسرى جاء بعد أن أخبر فلسطيني اعتقلته القوات الإسرائيلية في غزة، الجنود بالمكان الذي يجب أن يبحثوا فيه.

أصبحت أكثر تواترا

وأشارت إلى أن عمليات من هذا النوع أصبحت أكثر تواترا. فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، أنه انتشل جثث 6 أسرى من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، في عملية مماثلة لتلك التي جرت في يوليو/تموز. وفي المجمل، عثرت إسرائيل على 30 جثة.
ومع ذلك، تؤكد وول ستريت جورنال في تقريرها أنه نادرا ما يتم إنقاذ رهائن وهم أحياء لأنها عملية تتطلب معلومات استخباراتية أكثر دقة تجنبا لحدوث خطأ ما.
ورغم ذلك، فلا يزال معظم المسؤولين في أجهزة الأمن الإسرائيلية يصرون على أن التوصل إلى اتفاق مع حماس هو السبيل الوحيد لتحرير الـ105 أسرى الباقين، وكثير منهم هلكوا بالفعل.


الحواسيب والهواتف المحمولة والوثائق

وذكرت الصحيفة أن إسرائيل حصلت على كم كبير من المعلومات "القيمة" الخاصة بحركة حماس من أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف النقالة والوثائق التي عثرت عليها في غزة، مستعينة بالذكاء الاصطناعي في تصفحها.
وأضافت أن إسرائيل تمكنت، بمساعدة أميركية، من تعزيز إشاراتها الاستخبارية. كما لعبت المعلومات الاستخباراتية التي تحصل عليها من الفلسطينيين الذين تحتجزهم داخل غزة وغيرها من الأماكن، دورا أساسيا.
وأوضحت أن معظم الجثث لرجال من كبار السن تتراوح أعمارهم بين 75 و80 عاما، وكان من الممكن أن يستوفوا شروط الإفراج عنهم في إطار صفقة لوقف إطلاق النار، الذي جرى التفاوض عليها لعدة أشهر بدون نجاح.
وقد ظهر بعضهم في مقاطع فيديو للرهائن بثتها حركة حماس وشوهدوا في الأنفاق من قبل الرهائن المفرج عنهم الذين تحدثوا إلى صحيفة وول ستريت جورنال.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو/حزيران أن 3 من الرهائن قُتلوا قبل أشهر أثناء عمليات نفذها في خان يونس.

التحقق من أنهم أحياء أم أموات

ولفتت الصحيفة إلى أن إسرائيل كانت قد كلفت لجنة من خبراء في مجال الصحة -بعد أسبوعين من هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول- بمهمة الاطلاع على معلومات استخباراتية سرية وتحديد ما إذا كان الرهائن أمواتا أم أحياء لإخطار عائلاتهم وإبلاغ المفاوضات.
ونقلت الصحيفة عن المدير العام لمركز "شعاري تسيديك" الطبي في القدس، عوفر ميرين، أن اللجنة توصلت حتى الآن إلى أن أكثر من 40 رهينة لقوا حتفهم حسبما ظهر في لقطات كاميرات المراقبة في إسرائيل، ومقاطع الفيديو التي التقطها نشطاء من حركة حماس والتي عُثر عليها في غزة، وأدلة الحمض النووي.
وأنشأت إسرائيل أيضا مديرية استخبارات خاصة برئاسة الجنرال نيتسان ألون -وهو أحد أعضاء فريق التفاوض الإسرائيلي في المحادثات المتعلقة بوقف إطلاق النار- وذلك بغرض جمع وتحليل المعلومات عن الرهائن وأماكن وجودهم ووضعهم، وفي بعض الأحيان تزويد العائلات بدليل يثبت أنهم على قيد الحياة.




مساعدة أميركية

ومؤخرا، كشف ضابط مخابرات أميركي متقاعد أن إسرائيل تلقت أيضا مساعدات من الولايات المتحدة ساهمت في تعزيز قدرتها على اعتراض المكالمات الهاتفية في غزة في الأيام التي تلت اندلاع الحرب، مضيفة أن ما جمعته إسرائيل من معلومات مكَّنتها من تحديد أماكن احتجاز الرهائن.
كما زادت إسرائيل من استخدامها تقنية الذكاء الاصطناعي في معالجة وتحليل الكم الهائل من المعلومات المرئية والإشارات والاستخبارات البشرية الصادرة من غزة لأنها أدركت أنها لا تستطيع معالجتها يدويا، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر.
وطبقا للصحيفة الأميركية، فرغم ذلك التحسن في القدرات، لا تزال إسرائيل تواجه بعض التحديات في جمع المعلومات الاستخباراتية؛ من بينها أن حركة حماس تتوخى الحذر الشديد في اتصالاتها خشية أن تلتقطها أجهزة المخابرات الإسرائيلية.

الرسائل البريدية فقط

ونسبت الصحيفة إلى وسطاء عرب -لم تكشف عن هوياتهم- القول إن زعيم حركة حماس يحيى السنوار يستخدم الرسائل البريدية فقط في التواصل مع الآخرين.
وزعمت أن السنوار قطع اتصالاته مع قيادة حماس بسبب عدم الثقة والاعتقاد بوجود جاسوس في صفوفها بعد مقتل مروان عيسى، نائب قائد الجناح العسكري لحماس في مارس/آذار.
وهناك عقبة أخرى تتمثل في توزيع الرهائن على أنحاء مختلفة داخل قطاع غزة، ويتم نقلهم من مكان إلى آخر لجعل تحديد مواقعهم أكثر صعوبة. وقالت رهينة إسرائيلية مفرج عنها تدعى أفيفا سيغل، للصحيفة إنها احتُجزت في 13 موقعا مختلفا فوق الأرض وتحتها خلال 51 يوما قضتها في غزة.
ويعد إنقاذ الرهائن -وفقا للصحيفة- أمرا صعبا للغاية، كما أن تحديد مكان جثث الأسرى قد يكون هو الآخر أمرا معقدا نظرا لأنه غالبا ما يكون مخفية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف يقع الأفراد في فخ العمالة قبل الغوص في مستنقعها؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشأة الفروق المالية بين الأفراد :
» العمالة الوافدة تُغادر السعودية - مشهد المملكة بين الأمس واليوم،

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اعرف عدوك - أصول اليهود العرقية :: اعرف عدوك-
انتقل الى: