منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟   كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Emptyالسبت 24 أغسطس 2024, 10:17 am

كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ 445d-1723911522
إسرائيل قامت بضرب مخازن سلاح تابعة لحزب الله في شرق لبنان في موجة تصعيد للقصف ضد الحزب
عقدت جولة مفاوضات جديدة بخصوص وقف إطلاق النار في غزة، حيث ارتفع سقف التوقعات قبلها، ثم أُعلن عن عدم التوصل إلى اتفاق بعدها. هذا النموذج المتكرر من الإدارة الأميركية، التي تقود جهود الوساطة وتتحدث عنها، يعزز علامات الاستفهام حول الهدف الحقيقي منها.
في سياق الجولة الأخيرة، يرى الكثيرون أن الهدف الرئيس كان منع أو تأجيل ردّ إيران على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، على أراضيها، لكن التعمق في قراءة المشهد قد يضيف هدفًا آخر، ربما يكون أكثر اتضاحًا بعد أن زادت المواجهات اشتعالًا بين إسرائيل وحزب الله في الأيام الأخيرة.

إدارة المفاوضات

منذ بدء مسار التفاوض، فرضت الإدارة الأميركية نفسها وسيطًا رئيسًا يدير المشهد التفاوضي مع كل من قطر ومصر، رغم أن اصطفافها العلني والرسمي إلى جانب الاحتلال سياسيًا وعسكريًا وأمنيًا واقتصاديًا يجعلها أبعد ما تكون عن صفة الوسيط، فضلًا عن الوسيط النزيه.
يردد المسؤولون الأميركيون منذ شهور أنهم "قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق"، وأن المتبقي هو تفاصيل هامشية يمكن حلها بسرعة، دون أن يتحقق ذلك. بل في معظم الأحيان، كان المشهد التفاوضي يتراجع إلى ما قبل المواقف القائمة بعد تبديل الجانب "الإسرائيلي" موقفه التفاوضي.
وعلى مدى شهور طويلة أيضًا، أعلنت الإدارة الأميركية عن رفضها و/أو تحفظها على بعض التوجهات "الإسرائيلية"، مثل استهداف المدنيين أو اجتياح رفح، دون أن تبدي أي رد فعل عند تجاوز الاحتلال خطوطها المفترضة. بل على العكس تمامًا، كررت مرارًا دعمها لـ "حليفتها إسرائيل" تجاه أي تهديدات تتعرض لها بسبب عدوانها، رافعةً بشكل متكرر من مستوى دعمها السياسي والعسكري والمالي.
وعليه، ليس من المبالغة القول إن إدارة واشنطن لعملية التفاوض هدفت دائمًا إلى الإيحاء بقرب التوصل إلى اتفاق خدمةً لمصالحها الذاتية المرتبطة بالانتخابات الرئاسية القادمة، وبما يشكّل غطاءً لحكومة نتنياهو في الجرائم والمجازر التي ترتكبها، ويخفض من مستوى الضغط/النقد الموجه لها. أما الجولة الأخيرة، فيوحي توقيتها بارتباطها بالرد المنتظر على ما عدّته طهران انتهاكًا لسيادتها واختراقًا لأمنها ومحاولة لتغيير معادلات الردع بشكل "يمسُّ بشرفها".
فقد أتت الجولة الأخيرة بعد اغتيال هنية وما أثاره من انطباعات بأن العودة للتفاوض ستكون صعبة ومتأخرة، وعدم تبدل موقف نتنياهو وحكومته، وثبات حماس والفصائل الفلسطينية على موقفهما وشروطهما، حيث طالبتا الوسطاء بتطبيق خطة بايدن "بدلًا من الذهاب إلى مزيد من جولات التفاوض" التي ستتحول "غطاءً لمجازر إضافية".
رغم كل ما سبق، أشاع البيان الثلاثي الذي صدر عن كل من الولايات المتحدة ومصر وقطر أجواء إيجابية جدًا حين تحدّث عن "اتفاق إطاري لا ينقصه سوى الانتهاء من التفاصيل الخاصة بالتنفيذ"، مبديًا استعداد الوسطاء لطرح "مقترح نهائي لتسوية الأمور المتبقية المتعلقة بالتنفيذ"، وموحيًا بموقف أكثر جدية حين حذر من "إضاعة مزيد من الوقت" ورفض "أي أعذار من أي طرف لمزيد من التأجيل". ومن الجدير ملاحظته أن مكتب نتنياهو شارك في عملية الإيهام هذه حين تحدث عن إيفاد وفد "لوضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل وتنفيذ الاتفاق الإطاري".
وبعد يومين من المباحثات، تحدث بيان ثلاثي جديد عن "محادثات مكثفة" للتوصل إلى اتفاق ووصفها بأنها "جادة وبناءة وأجريت في أجواء إيجابية"، وعن مقترح أميركي "يقلص الفجوات بين الطرفين" ويبني على "نقاط الاتفاق التي تحققت" خلال الأسبوع السابق وبشكل "يسمح بالتنفيذ السريع"، منبئًا عن اجتماع لاحق في القاهرة.
تكرارُ رفع السقف عاليًا قبل جولة التفاوض، ثم الحديث اللاحق عن مقترحات واجتماعات مستقبلية يعززان من التقييم بأن الهدف المنشود هنا ليس التوصل إلى اتفاق وإنما إدارة عملية التفاوض نفسها، بحيث تبقى مستمرة لتخدم الأهداف سالفة الذكر، مضافًا لها الهدف الجديد وهو الحيلولة دون الرد الإيراني. ومما يدعم هذا الانطباع تزامنها مع جهد سياسي ودبلوماسي محموم مع طهران قام به الأميركيون وعدد من الأطراف الأخرى لخدمة هذا الغرض بأشكال مباشرة وغير مباشرة معلنة وسرية.

اشترك في


[size=32]النشرة البريدية الأسبوعية: سياسة[/size]


دعم بلا حدود

بيد أن أمامنا في المشهد الإقليمي ما يدفع للنظر في دوافع أخرى لهذا النمط المتكرر في التفاوض، وهو توفير مساحة زمنية – ولوجيستية – لدولة الاحتلال لكي تستبق الرد الإيراني، ومعه رد حزب الله على اغتيال قائده العسكري فؤاد شُكر بهجوم كبير على لبنان/الحزب بشكل أساسي وربما يضاف له إيران، وقد استفادت إسرائيل بهذه المساحة الزمنية بالفعل وعادت قبل يومين لتضرب مخازن سلاح لحزب الله في شرق لبنان لترتفع بعد ذلك مجددًا وتيرة القصف بين الطرفين.
ثمة ما لا تخطئه العين في السلوك الأميركي بخصوص الحرب الحالية في بُعدها الإقليمي وليس فقط سياق العدوان على غزة. ونشير هنا بشكل محدد إلى الخطوات الأميركية المكثفة والمتسارعة في الفترة التي تلت اغتيال شُكر وهنية، وارتفعت فيها احتمالات توسع المواجهة إقليميًا، التي يفترض أن واشنطن لا تريدها ولا تريد للحكومة "الإسرائيلية" الدفع باتجاهها.
يبدأ ذلك بالاتصال الهاتفي بين وزيرَي دفاع الطرفين، الذي أكدت من خلاله الإدارة الأميركية التزامها "باتخاذ كل خطوة ممكنة للدفاع عن إسرائيل"، والحشد العسكري الكبير "لحماية إسرائيل من أي تهديد تتعرض له"، بما في ذلك حاملات الطائرات والغواصات وطائرات "إف – 22 رابتور"، وحزمة تمويل إضافية بقيمة 3.5 مليارات دولار (إضافة إلى 26 مليار دولار صادق عليها بايدن في أبريل/ نيسان الماضي)، والموافقة على مبيعات أسلحة لدولة الاحتلال بقيمة 20 مليار دولار تشمل طائرات مقاتلة وصواريخ جو – جو وذخائر وقذائف من مختلف الأنواع، وهي الموافقة التي تكمن أهميتها في التوقيت والقيمة، وإن كان التسليم ليس فوريًا.
ومن المهم في هذا الإطار الالتفات إلى صيغة التصريحات الأميركية التي تعدُّ أي رد على عمليات الاغتيال "عدوانًا" يستلزم المشاركة في "الدفاع" عن دولة الاحتلال، وكأن واشنطن تنفي ضمنًا أن تكون "إسرائيل" من نفّذ الاغتيال (وذلك في مقدمة أسباب عدم التبنّي الرسمي) و/أو أن يكون لطهران حقّ الرد.
وفق هذه المعطيات، لا يعود مهمًا كثيرًا ما إذا كانت الإدارة الأميركية تتفق مع حكومة نتنياهو بضرورة استثمار الأجواء الحالية لتوجيه ضربة قاسية لحزب الله و/أو إيران، أو كانت لا تريد ذلك لكنها ستدعمها في حال توسعت الحرب، إذ إن النتيجة واحدة في الحالتين. لا يختلف كثيرون على أن الولايات المتحدة لو شاءت وقف الحرب فعلًا لاستطاعت ذلك في غضون أيام أو ساعات، لكنها لم تتخذ بعدُ قرارًا من هذا النوع.

استباق الرد؟

ينبغي التنبّه إلى أن إدارة بايدن شاركت، إلى جانب دعم الاحتلال بكافة الصور، في عمليات خداع وتمويه؛ خدمة لأجندة حكومته. فقد أتى اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في الضاحية الجنوبية في ظل سحب حاملات الطائرات الأميركية من شرق المتوسط، موحيًا بتراجع التوتر، كما أتى اغتيال فؤاد شُكر (في الضاحية كذلك، وبأسلوب لا يمكن إلا أن يكون بتنسيق مع واشنطن) بعد طمأنات وصلت للجانب اللبناني بأن "إسرائيل" ستتجنب استهداف بيروت في إطار ما أسمته "ردها على هجوم مجدل شمس".
وهناك أمثلة أكثر تقول إن كل إيحاء بتراجع التوتر أو طمأنات أو تأكيدات على رفض الإدارة الأميركية توسيع المواجهة في المنطقة كان جزءًا من عملية تضليل استغلها الاحتلال. وعليه، فالأمر في السياق الحالي قد يكون جزءًا من تضليل أكبر، لا سيما أن حجم الحشد العسكري الأميركي في المنطقة (إضافة إلى مؤشرات أخرى مثل وقف الرحلات الجوية إلى تل أبيب لأشهر) يوحي بالاستعداد لحرب طويلة الأمد.
هنا، لا ينبغي أبدًا التهوين من فكرة أن كل الجهود الأميركية الأخيرة لا تحاول فقط تأجيل أو إلغاء رد إيران وحزب الله، ولكن قد تكون تسعى لإتاحة الفرصة لنتنياهو لمفاجأتهما بهجوم استباقي، وتحديدًا ضد حزب الله في لبنان.
فالقناعة لدى الاحتلال منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول أنه ينبغي منع فرص إطلاق عملية مشابهة من جنوب لبنان، ما يعني ضرورة توجيه ضربة قاصمة لحزب الله بغض النظر عن الموقف في غزة. واللافت أن ذلك كان موقف غالانت في اليوم التالي مباشرة لعملية طوفان الأقصى. وكما تتفق الإدارة الأميركية مع الاحتلال بضرورة القضاء على حركة حماس، ولكن تختلف معه في بعض التفاصيل، فهي تتفق معه كذلك في هدف القضاء على حزب الله، ولكن قد تختلف فقط في بعض التفاصيل.
ويبدو أن حزب الله بات مدركًا هذه الحقيقة، كما تشي بذلك تصريحات أمينه العام حسن نصر الله، ويوحي بذلك التصاعد في عملياته وكذلك رسائل الردع المتتالية. ولذلك، فالأسلم ألا يقع في فخ "الطمأنات" الأميركية.
في المشهد الحالي، ليس هناك نية أو قناعة لدى الاحتلال بوقف إطلاق النار في غزة، ولا ضغوط حقيقية عليه لفعل ذلك، ولا بوادر أو مؤشرات لشيء مشابه، ما يعني أن العدوان مستمر واحتمالات التوسع الإقليمي قائمة. وفي هذه الحالات، من سارع بالضربة الأولى كانت له الأفضلية.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأحد 25 أغسطس 2024, 6:09 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟   كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Emptyالأحد 25 أغسطس 2024, 5:32 am

حزب الله: استهدفنا موقع رويسات العلم
قال حزب الله اللبناني إنه استهدف بأسلحة رشاشة موقع رويسات العلم "ردا على اعتداءات العدو على أطراف مزارع شبعا وتلال كفرشوبا".

حزب الله يقصف 11 هدفا وتقديرات بمهاجمته إسرائيل قريبا
أعلن  حزب الله مهاجمته 11 هدفا في الجليل ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا المحتلة شمال إسرائيل، كما نعى مقاتلا قضى متأثرا بجراح أصيب بها في وقت سابق، فيما تحدثت تقديرات إسرائيلية عن عزم حزب الله مهاجمة إسرائيل قريبا في ظل توعده بالرد على اغتيال القيادي البارز في صفوفه فؤاد شكر في بيروت.

وعبر بيانات عدة على تليغرام، قال الحزب إن مقاتليه استهدفوا بالمسيرات الانقضاضية جنودا في موقع هرمون ومقر قيادة اللواء الغربي ‏جنوب مستوطنة يعرا.

وقال حزب الله إنه قصف مواقع حانيتا وزبدين ورمثا وبياض بليدا والراهب. وأعلن أنه استهدف جنودا للاحتلال في محيط موقعي مسغاف عام وحدب يارون، واستهدف بالأسلحة الرشاشة موقع رويسات العلم.

ولفت إلى أن جميع هجماته "أصابت أهدافها بدقة"، وأنها "جاءت دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة‏، وردا على ‏اعتداء ‏العدو الإسرائيلي على القرى الصامدة والمنازل الآمنة في جنوب لبنان".

إلى جانب ذلك، أعلن مقتل أحد عناصره يدعى إبراهيم حسن فاضل متأثرا بإصابته في وقت سابق خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان.

وبذلك يرتفع عدد قتلى حزب الله إلى 429 جراء المواجهات مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي المعسكر المقابل، قصفت المدفعية الإسرائيلية محيط بلدات كفرشوبا وكونين ومارون الراس وعيتا الشعب جنوبي لبنان.

وقال مراسل الجزيرة إن غارة من مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة كفركلا جنوب لبنان، كما قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن الجيش شن غارات على مناطق عدة جنوبي لبنان.


 https://www.facebook.com/watch/AJA.Lebanon/?ref=embed_video

هجوم وشيك
يأتي ذلك فيما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين كبار تقديرات تشير إلى أن حزب الله عازم على مهاجمة إسرائيل قريبا.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن التقديرات تشير إلى أن حزب الله لم يتراجع عن الهجوم بغض النظر عن المفاوضات المستمرة في القاهرة بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل بهدف التوصل لصفقة تبادل ووقف لإطلاق النار في غزة.

كما نقلت الهيئة عن مسؤولين أن واشنطن رفعت حالة التأهب وأرسلت رئيس هيئة الأركان المشتركة في زيارة مفاجئة إلى المنطقة.

وقالت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي شاركوا بجلسات تقييم أمنية وسط تقديرات بهجوم قريب لحزب الله.

ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يتبادل حزب الله مع الجيش الإسرائيلي، قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم من الجانب اللبناني.

ويرهن حزب الله وقف القصف بإنهاء إسرائيل حربها المدعومة أميركيا على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، والتي خلفت أكثر من 133 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟   كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟ Emptyالأحد 25 أغسطس 2024, 6:10 am

مسيرة انقضاضية لـ"حزب الله" تهاجم مقر قيادة اللواء الغربي للاحتلال
أعلن "حزب الله" اللبناني أنه استهدف مقر قيادة اللواء الغربي للاحتلال جنوب مستوطنة "

يعرا" وحقق إصابة مباشرة.
وقال الحزب في بيان، اليوم السبت، إن "مقاتليه هاجموا بمسيرة انقضاضية مقر قيادة اللواء 

الغربي جنوب مستعمرة "يعرا" محققا إصابة دقيقة".
كما أعلن استهداف تجمع لجنود الاحتلال في محيط موقع "مسغاف عام" بالأسلحة المناسبة، 

مشيرا إلى تحقيق ما وصفها بإصابة مباشرة أيضا.
وفي وقت لاحق أعلن "حزب الله" أيضا استهداف جنود للاحتلال في محيط موقع "حدب 

يارون" بقذائف مدفعية وتحقيق إصابة مباشرة.
وقال الحزب في بيان له: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته 

الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، استهدف مجاهدو ‌‏‌‏المقاومة الإسلامية ‏عند الساعة 02:10 من بعد ظهر يوم 

السبت انتشارا لجنود العدو ‏في محيط موقع حدب يارون بقذائف المدفعية وأصابوه إصابة 

مباشرة".‏
في غضون ذلك ذكرت صحيفة /معاريف/ العبرية أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية اعترضت 

جسما جويا مشبوها قبالة شواطئ مدينة نهاريا.
ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، 

بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب القسام - لبنان" الجناح العسكري لحركة "

حماس"، و"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، و"قوات الفجر" 

الجناح العسكري لـ "الجماعة الإسلامية" في لبنان (الإخوان المسلمين)، ضد جيش الاحتلال 

الإسرائيلي، ردا على عدوان الأخير على قطاع غزة.


القسام: فجّرنا نفقا مفخخا بقوة صهيونية شرق دير البلح
أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)-  تفجيرها نفقا مفخخا 

بقوة إسرائيلية شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة مما أدى إلى إيقاع تلك القوة "بين قتيل 

وجريح".


القسام: قتلى وجرحى من جنود العدو باشتباكات شرق دير البلح
قالت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إن مقاتليها أوقعوا 

قتلى وجرحى من جنود الاحتلال باشتباكات ضارية بمنطقة الجعفراوي شرق مدينة دير البلح 

وسط غزة.

وأوضحت القسام هبوط مروحيات لإجلاء جنود الاحتلال بعد الاشتباكات مع مقاتليها هناك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف تسهم الدبلوماسية الأميركية في تأمين المباغتة للجيش الإسرائيلي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب :: حزب الله اللبناني-
انتقل الى: