منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75481
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Empty
مُساهمةموضوع: تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها   تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 4:19 am

بينما تحاول إسرائيل وأد الحياة في غزة، وتجفيف كل ما يجعلها ممكنة، يعتنق الغزيون عقيدة البقاء، ويفشلون إرادة المحتل، فلا يعرف اليأس ولا الاستسلام طريقا إليهم.
ففي المسجد العمري الأقدم والأكبر في غزة، ما زال ينبعث صوت الأذان رغم تدمير جيش الاحتلال لمئذنته، وتقام الصلاة فيه رغم تحطيم مصلاه، وبعد أن دمرت إسرائيل 75% من مساحته البالغة 4 كيلومترات، نحّى الغزيون الركام جانبا ثم أقاموا الصلاة في الجزء القليل المتبقي.
قابلت الجزيرة نت المرشد السياحي للمسجد العمري الشيخ أبو محمود هنية، بعدما كان عاكفا على مكتبه، يؤلف كتابه الجديد في علوم القرآن بالمسجد.
تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Pic-1621615-1724607689الغزيون يفكرون بإعمار المسجد العمري وترميمه بعد القصف رغم أن الحرب لم تنتهِ بعد (الجزيرة)

إحياء "العمريّ"

بعد انسحاب جيش الاحتلال من البلدة القديمة، عاد هنية إلى حارته لتفقد منزله فوجده محروقا، ثم هرول ناحية المسجد، فوجده بلا مئذنة ولا أسقف ولا بوابة، وقف ولم يكمل سيره وجلس ينتحب، يقول للجزيرة نت "لم أبك على بيتي المحروق، لكني بكيت على المسجد وانحبست دموعي بعدها، فكانت هذه آخر مرة أبكي فيها خلال هذه الحرب".
كل الغزيين أبكاهم مشهد دمار المسجد العمري؛ فهو تاريخهم وماضيهم وقبلة الزوار والسياح ورائحة الحضارة، يرَون في أحجاره ثروة فيها من عبق التاريخ، ولا يزال تعلقهم فيه لافتا، حيث لم يرق للغزيين الابتعاد عن المسجد كثيرا، فبدأت العودة التدريجية للفتية والشيوخ عقب الانسحاب، وتكاتف جيران المسجد مع محبيه في تنظيفه وحصر الركام واستصلاح مكان للصلاة التي بدأت بآحاد الفتية، إلى أن اصطفوا بالعشرات.
يقول هنية "نصلي كل الصلوات عدا الفجر، ونجمع صلاتي المغرب والعشاء لصعوبة الحركة ليلا"، كما أن أهالي الحي أقاموا فيه طقوس العيد، ويؤدون خطبة وصلاة الجمعة، ويقولون "هذه عاداتنا لم نغيرها ولن نغيرها".
ورغم أن الحرب لم تضع أوزارها بعد، فإن ما يشغل تفكير الغزيين هو كيفية إعمار المسجد وإعادته "منارة غزة الأجمل"، وفي هذا السياق قال هنية "أكثر ما سرّني وجود محجر بلدي في غزة سنتمكن من خلاله من إعادة تصنيع الأحجار المدمرة واستخدامها".





العلم عن بُعد

يبحث الفلسطينيون عن حلول يتحايلون فيها على الألم، ويبتكرون طرقا تعينهم على التأقلم مع واقعهم الجديد، فبعدما دمرت قوات الاحتلال البنى التحتية في شمال قطاع غزة، استحدث الغزيون طرقا لبيع الإنترنت.
ففي الطرقات وعلى أرصفة الشوارع يتجمع العشرات من طلبة الجامعات أمام نقاط بيع الإنترنت، لتحميل محاضرات المواد الدراسية المقررة عليهم خلال الفصل الدراسي الذي التحقوا به، رغم المخاطرة الكبيرة لجلوسهم لساعات في هذه النقاط التي ركّز الاحتلال مؤخرا على استهدافها دون مبرر.
ومتربعا على الرصيف وحاسوبه بين يديه، يقول أحمد للجزيرة نت وهو طالب بكلية الهندسة في الجامعة الإسلامية "ضاع مستقبلنا ونحن ننتظر انتهاء الحرب للعودة إلى جامعاتنا ودراستنا".
وبشكل غير متوقع، امتلأت مقاعد الدراسة الجامعية عن بُعد رغم استمرار الحرب، وعاد 4500 طالب وطالبة في شطري قطاع غزة -منهم 1500 من شمال القطاع- إلى استكمال الدراسة في الجامعة الإسلامية، التي عاود الاحتلال استهدافها جوا عدة مرات، ثم نسف مبانيها المتبقية في دخوله البري، بعد أن اتخذها مقرا له وساحة لتمركز آلياته.
يقول القائم بأعمال رئيس الجامعة -الذي فضل عدم ذكر اسمه- للجزيرة نت إن "الطلبة عادوا للدراسة إلكترونيا، حيث يتم حاليا استدراك الفصل الدراسي الأول الذي توقف في أكتوبر/تشرين الأول من العام المنصرم"، ويضيف "اطلبوا العلم ولو في غزة!".
وقال المصدر إن الجامعة الإسلامية اتفقت مع جامعات أخرى في الضفة الغربية والأردن على تدريس المساقات التي لا تتوفر الإمكانيات لتدريسها في الجامعة خلال الوقت الراهن، كما أنه تم التواصل مع وزارة التربية والتعليم في رام الله من أجل تصديق الشهادات الإلكترونية، وتيسير المعاملات الخاصة بطلبة الجامعة.
تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Pic-1621613-1724607676ترميم واستصلاح غرفتين في قسم الكلى وإعادة تشغيله في مجمع الشفاء الطبي رغم تدميره وحرقه (الجزيرة)

"الشفاء" مرة أخرى

تتحد جهود المؤسسات الرسمية في القطاعات المختلفة في غزة لترميم ما يمكن من غرف غسيل الكلى، مدفوعين بشعور المسؤولية تجاه الفلسطينيين في شمال القطاع، وهو الدافع ذاته الذي حرّك الأطباء لإنقاذ مرضى الكلى الذين كانوا على حافة الموت.
ففي وسط مجمع الشفاء الذي عاثت فيه آلة الحرب الإسرائيلية حرقا وتدميرا، فأخرجته عن الخدمة إجباريا، استُصلحت غرفتان من أصل قسم كامل، و21 جهاز غسيل كلى من أصل 70، بحسب رئيس قسم أمراض وزراعة الكلى غازي اليازجي.
وقال المتحدث ذاته  للجزيرة نت إن "هناك توجسا وخوفا كبيرين من وجودنا في المجمع بشكله الحالي، لكن لا خيارات، ونحن مضطرون لهذه الخطوة، وهذه مسؤوليتنا رغم كل المخاطر المحدقة".
ولفت اليازجي إلى معاناة المرضى في الوصول إلى قسم غسيل الكلى الوحيد في منطقة شمال وادي غزة، الذي يعد وجهة لـ61 مريضا، حيث يستأجر بعضهم العربات التي تجرها الحيوانات، والبعض الآخر يأتي مشيا على الأقدام من مسافات طويلة، فيما تحاول بعض الجهات المانحة تأمين مواصلات لسكان أقصى شمال القطاع.
ورغم نجاح الأطباء في تدشين العمل في قسم الكلى فإن هناك تحديات جمة يمكن أن تؤثر على استمرار عملهم، ذكر اليازجي من بينها شح السولار اللازم لتشغيل أجهزة الغسيل، ونقص الكوادر الطبية والتمريضية والفنية، وعدم توفر الأدوية والمستهلكات الطبية والمحاليل لإجراء الجلسات.
ولم تكن هذه آخر الخطوات التي أقدم عليها الأطباء، فقد لفت اليازجي إلى أن العيادة الخارجية لمجمع الشفاء في طور الترميم، وأنه سيعاد تشغيلها للاستقبال والطوارئ خلال أسبوعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75481
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Empty
مُساهمةموضوع: رد: تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها   تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 4:20 am

يُتم وإصابة وغياب عن الدراسة.. أطفال غزة وقسوة الحرب
تثقل حرب “الإبادة” الإسرائيلية بظلالها القاسية على أطفال قطاع غزة الذين دفعوا ثمنها الأعلى، وخصوصا مع اقتراب العام الدراسي الجديد وحرمانهم من مقاعد الدراسة لعام كامل.
عاش الأطفال واقعا مريرا جراء الحرب، بدءا من تعرضهم للقتل والإصابة، حيث قالت تقارير حكومية فلسطينية إن الأطفال والنساء شكلوا ما نسبته 69 بالمئة من إجمالي ضحايا الحرب المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
كما مرّ أطفال غزة بواقع مرير، فمنهم المصاب الذي بات يعيش بإعاقة دائمة في أطراف جسده، ومنهم من أصيب بحروق، ومنهم من فقد أحد أفراد أسرته ومنهم من تيتّم، في حين أن بعضهم يعيش بذكرى مفزعة جراء انتشاله من تحت ركام منزله المدمر.
وفي فبراير/ شباط الماضي قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” إن التقديرات تشير بأن 17 ألف طفل فلسطيني في غزة فقدوا ذويهم أو انفصلوا عن عائلاتهم وذلك بسبب القتل أو الاعتقال.
إلى جانب ذلك، فقد واجه الأطفال ظروفا نفسية صعبة للغاية جراء المشاهد التي رأوها لجثامين شهداء ومصابين سقطوا خلال قصف إسرائيلي للمناطق المختلفة، فضلا عن خوفهم من أصوات القصف العنيف المتواصل على مدار الساعة.
وخلال أشهر الحرب، حَمَل الأطفال مسؤوليات وهموما أكبر من أعمارهم الصغيرة، حيث باتوا يوفرون أساسيات الحياة لعائلاتهم، التي فقدت معيلها، كالمياه والطعام فيما لجأ أعداد كبيرة منهم للعمل من أجل توفير لقمة العيش.
وفي الوقت الذي يتجهز فيه أطفال العالم لاستقبال العام الدراسي الجديد وتحضير قرطاسياتهم وملابسهم الجديدة، تبقى عيون أطفال غزة موجهة إلى السماء خوفا من سقوط صاروخ فوق رؤوسهم يرديهم قتلى.
وتُغيّب الحرب أطفال غزة قسريا عن مقاعد الدراسة والتحصيل العلمي بعد أن تحولت المدارس إلى مراكز إيواء تضم مئات آلاف النازحين الذين لا مكان لهم سوى الصفوف الدراسية، في وقت دُمرت فيه نحو 121 مدرسة وجامعة بشكل كلي و333 مدرسة وجامعة بشكل جزئي، وفق إحصائيات حكومية.
تحديات كبيرة
تقول وكالة غوث وتشغيل الفلسطينيين “أونروا” إنها بدأت في 1 أغسطس/ آب الماضي عودة تدريجية لأنشطة التعليم غير الرسمية جنوب ووسط القطاع.
وأضافت إيناس حمدان، مديرة الإعلام في “الأونروا” إن “هذه العودة هي جزء من مسار طويل (في العملية التعليمية)”.
وأوضحت أن الأونروا ستركز خلال هذه الفترة “على الأنشطة الرياضية والفنون والدراما والألعاب، وبعض الأنشطة التعليمية”.
يأتي ذلك وسط تواصل أنشطة الدعم النفسي والاجتماعي للطلبة في عدد من مراكز الإيواء بحسب ملائمة الظروف في كل مركز ومنطقة، وفق قولها.
ويواجه عودة الدراسة تحديات، أهمها وفق حمدان “عدم استقرار الظروف الأمنية واستمرار إصدار أوامر الإخلاء التي يتبعها موجات نزوح جديدة تثقل كاهل المدنيين وتفاقم الأوضاع المعيشية سوءا”.
وتتابع: “أونروا تحاول من خلال هذه الأنشطة التي تُقدم من خلال طاقم متخصص من المرشدين النفسيين والمدرسين أن تساعد الأطفال الذين عاشوا وقاسوا ما لا يجب أن يشهده طفل في العالم، استعادة ولو جزء من طفولتهم التي سلبتها أكثر من 321 يوما من الحرب الطاحنة”.
أثمان باهظة
حمدان قالت إن الأطفال في غزة “ما زالوا يدفعون ثمنا باهظا بسبب هذه الحرب المدمرة”.
وذكرت أن “تقارير صادرة عن الأونروا أظهرت أن معظم الأطفال يعانون من صدمات واضطرابات نفسية أو إصابات بالغة ومنهم من فقد أحد والديه أو كلاهما وبالتأكيد هذه ستترك آثارا نفسية عميقة ستحتاج إلى فترة طويلة للعلاج وصولا إلى التعافي”.
وأوضحت أن “كل هذه الظروف العصيبة التي مر بها الأطفال تركت آثارا سلبية على تحصيلهم الأكاديمي وصحتهم العقلية والنفسية، ولذلك لا يزال طريق التعافي طويل وتعويض الفاقد التعليمي لأكثر من 650 ألف طفل سيكون مليئا بالتحديات خصوصا مع غياب وقف لإطلاق النار”.
وأشارت إلى أن الأونروا تواصل التزامها بـ”استمرار الأنشطة الترفيهية والتعليمية بقدر الإمكان”، لافتة إلى أنها ليست بديلة عن الخدمات التعليمية الرسمية.
أثر نفسي
داخل إحدى غرف مدرسة ذكور النصيرات الإعدادية التي تؤوي نازحين وسط قطاع غزة، يجلس الطفل محمد أبو عيدة ينظر بحسرة إلى كف يده اليمنى المبتور بهجوم إسرائيلي.
تقول والدته “منى” للأناضول إنها تحاول معه من أجل إعادته للمذاكرة الدراسية لكن البتر الذي تعرض له حال دون ذلك.
وتضيف بأن محمد تأثر من بتر كف يده التي يعتمد عليها بنسبة 100 بالمئة بالقيام بواجباته، خاصة الدراسة والكتابة ومسك القلم.
كما يرفض مطالعة ما فاته من دروس بشكل “شفوي”، وفق والدته، في حين تقول مؤسسات أممية ودولية إن الحرب ألقت بآثار نفسية كبيرة على أطفال غزة.
ضياع العام الدراسي
تعرب السيدة الفلسطينية عن مخاوفها من ضياع العام الدراسي الجديد على أطفال غزة، الأمر الذي يؤثر سلبا على مستواهم الثقافي والعلمي وتحصيلهم الدراسي.
وتقول عن ذلك: “العام الماضي ضاع بسبب الحرب، لم يكن هناك تعليم ولا دراسة، لا نعلم إن كان هذا العام سيضيع هو الآخر أم لا”.
وتتساءل مستكملة: “لو عادت المدارس، أين سيذهب النازحون الذين يعيشون بداخلها؟”.
وخلال أشهر الحرب، لجأ مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى المدارس بحثا عن الأمان وهربا من القصف الإسرائيلي في وقت لم يجدوا فيه أي مكان آخر يؤويهم.
آمال رغم البتر
وداخل مدرسة الإيواء يستعين الطفل عبد الرحمن بعكازيه للعب كرة القدم مع أصدقائه رغم ساقه اليسرى المبتور بقصف إسرائيلي.
يقول عبد الرحمن إنه يأمل بالعودة إلى مقاعد الدراسة رغم البتر الذي تعرض له، ويردف: “الحرب تسببت بضياع العام الدراسي الماضي، لو أنها تنتهي ونعود للدراسة مرة أخرى”.
ويتابع قائلا: “حينها سأتعلم وأكون مجتهدا وناجحا، أتمنى لو نعود للمدارس ونتعلم ونرتدي زيها الرسمي”.
حقائب مدرسية للنزوح
وفي ظل النزوح المتكرر، حولت الظروف حقائب الأطفال المدرسية إلى حقائب تضم بداخلها مستلزمات أساسية وملابس، حيث يتم رصد آلاف الأطفال يحملون حقائبهم الثقيلة على أكتافهم ويفرون برفقة عائلاتهم من القصف الإسرائيلي.
شهد أبو طير (12 عاما)، واحدة من الأطفال الذين تحولت حقائبهم المدرسية إلى حقائب نزوح.
تقول وهي تحمل حقيبة زهرية اللون انتقتها بعناية العام الماضي: “هذه الحقيبة كانت تضم كتبا ودفاتر وأقلاما لأتعلم، لكنها اليوم تضم ملابس ومستلزمات وأتشرد فيها من مكان لآخر”.
وتوضح أنها لم تتخيل يوما أن تتحول هذه الحقيبة المخصصة للدارسة إلى “حقيبة للتشرد”.
وتعرب عن أملها بعودة الدراسة، قائلة: “أحلم بأن أحمل حقيبتي المدرسية مجددا على أكتافي وأتوجه للمدرسة وألتقي بصديقاتي”.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75481
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Empty
مُساهمةموضوع: رد: تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها   تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 4:21 am

أطفال فلسطين أبطال فلسطين


https://nas.samalqudstv.com/Video_reports/08.2024/151771.mp4?_=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
تمسك الغزيين بالحياة رغم محاولات الاحتلال إجهاضها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تستطيع ان تمسك الماء!!!!
» التهاب السحايا البكتيري الأكثر خطورة .. يودي بالحياة أو يؤدي للإعاقة
» محافظة شمال سيناء منفذ الغزيين إلى العالم
» "مياو كافي".. مقهى يساعد الغزيين على مواجهة ضغوط الحياة!- صور
» الموت القادم من الغمام.. كيف سهّلت شركات التخزين السحابي قتل الغزيين؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: