منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Empty
مُساهمةموضوع: حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة   حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 7:04 pm

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة -1235905003





إعلام عبري يكشف "الحصيلة الثقيلة" لخسائر الجيش في غزة
ركز الإعلام العبري على حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، جراء العمليات المتصاعدة للمقاومة الفلسطينية في مختلف مناطق القطاع. كما تطرق لمسألة المفاوضات والتصعيد في الجبهة الشمالية.
وأكد ألموغ بوكير، مراسل الشؤون السياسية في "قناة 13"، أن 7 جنود قتلوا في المعارك في قطاع غزة خلال الأيام الأربعة الماضية، 4 منهم قتلوا بانفجار عبوات ناسفة.
وذكرت قناة "كان 11" أن عدد الجنود الذين قتلوا في قطاع غزة خلال الأسابيع الماضية تجاوز عدد الجنود والمجندات الذين قتلوا في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وفي الأيام التي سبقت العملية البرية.
وكشفت القناة الإسرائيلية أنه في الأسابيع الثلاثة من الحرب قتل 326 جنديا، ومنذ بداية العملية البرية في 27 أكتوبر/تشرين الأول قتل في قطاع غزة وحده 337 جنديا، وخسر الجيش في هذه الحرب 15 ضابطا رفيعا من القوات النظامية والاحتياط، 5 منهم برتبة عقيد، و10 برتبة مقدم.
وتكبد لواء غولاني أكبر عدد من القتلى، حيث خسر 83 مقاتلا منذ بداية الحرب، وقالت قناة "كان 11" إن القتلى لم يسقطوا فقط في قطاع غزة، فمنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول قتل 21 جنديا في المعارك مع حزب الله في الجبهة الشمالية، و7 قتلوا في الضفة الغربية.
غياب الإستراتيجية والقرار
ومن جهة أخرى، أجمع محللون أمنيون وسياسيون إسرائيليون -في تصريحات لقنواتهم الإخبارية- على أن الجيش الإسرائيلي غير مستعد لخوض حرب في الجبهة الشمالية قبل إنهاء الحرب في قطاع غزة.
وقال نوعام تيبون، قائد الفيلق الشمالي سابقا، للقناة 13 إن الجيش الإسرائيلي لا يستطيع القتال على جبهتين، وأضاف: "يجب إنهاء الجبهة الجنوبية والتوصل إلى صفقة مخطوفين"، في إشارة منه إلى الاتفاق مع المقاومة الفلسطينية في غزة لإطلاق سراح المحتجزين وإنهاء الحرب في غزة.
ومن جهته، شدد ألون بن دافيد، محلل الشؤون العسكرية في قناة 13 على مسألة الصفقة، وقال: "إذا تجاوزنا الخلافات في مفاوضات القاهرة وأبرمنا صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بالنسبة لحزب الله يمكن إنهاء الحرب".
أما يسرائيل زيف، رئيس شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي سابقا، فتحدث عن غياب الإستراتيجية والقرار لدى الحكومة، حيث صرح: "كان يمكن اتخاذ القرار الأكثر أهمية حاليا في القاهرة لاستعادة المخطوفين وإنهاء الحرب في غزة، ونقل قوات الجيش إلى الشمال من أجل الحسم هناك.. ولسنا في هذا الموضوع".
وفي السياق نفسه، قال تامير هايمان رئيس معهد أبحاث الأمن القومي في جامعة "تل أبيب" "هناك صفقة يمكن إبرامها وقد تعيد المخطوفين إلى بيوتهم، وحينها يتم تكريس كل الجهد في الشمال".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة   حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 7:05 pm

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة P_3161ja74p1

رئيس هيئة الأركان الأميركي يوبخ إسرائيل لخسارتها الأرض أمام "حماس"
وجه رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال تشارلز براون انتقاداً نادراً لاستراتيجية الحرب الإسرائيلية، محذراً من أن فشل القوات الإسرائيلية في الاحتفاظ بالأراضي التي استولت عليها من حركة "حماس" في شمال غزة قد يكون له آثار طويلة المدى، وفق "بوليتيكو".


وقال براون، الذي قضى سنوات من الخدمة العسكرية في الشرق الأوسط، خلال مؤتمر صحافي: "ليس عليك فقط الدخول فعلياً والقضاء على أي خصم تواجهه، بل عليك الدخول والسيطرة على المنطقة ثم عليك تحقيق الاستقرار فيها".


وشدد براون، الذي نادراً ما يُوبّخ القوات الإسرائيلية، على أن التكتيك الإسرائيلي المتمثل في طرد مقاتلي "حماس" من منطقة واحدة ثم المغادرة يجعل تحقيق الاستقرار الدائم أكثر صعوبة، وبدلاً من ذلك، أشار إلى أنهم يتنازلون عن الأرض لعودة "حماس"، وتقويض الجهود الإنسانية لمساعدة السكان في غزة.


ولفتت "بوليتيكو"، إلى أنه في الأسابيع التي تلت هجوم "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر، شن الجيش الإسرائيلي توغلاً برياً في شمال غزة للقضاء على مقاتلي الحركة. وبعد أسابيع من القتال العنيف، قالت إسرائيل إنها انتصرت في المعركة في شمال القطاع، وسحبت جميع قواتها باستثناء عدد قليل منها.


وعاد مقاتلو "حماس" منذ ذلك الحين إلى مناطق شمال غزة، مما أجبر إسرائيل على محاولة استعادة الأراضي التي استولت عليها بالفعل، وقد أثار تجدد الاشتباكات التساؤلات بشأن المدة التي سيستمر فيها القتال في غزة، وما إذا كان هدف الحكومة الإسرائيلية المتمثل في القضاء على "حماس" قابلاً للتحقيق، وفق المجلة الأميركية.


سحب القوات وترك الأرض


وأوردت التقارير، خلال الأسبوع الماضي، تفاصيل عن اشتباكات عنيفة في شوارع جباليا المكتظة بالسكان، وتجدد الغارات الجوية الإسرائيلية على أهداف في المدينة مع اشتداد المعارك.


وقال براون، مستفيداً من الدروس التي تعلمتها الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان، إن "سحب إسرائيل لقواتها يسمح لخصمك بإعادة التموضع في المناطق إذا لم تكن هناك"، وأضاف أن الاضطرار إلى العودة إلى المناطق نفسها عدة مرات يجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لإسرائيل فيما يتعلق بالقدرة على تحقيق أهدافها المتمثلة في تدمير "حماس" وهزيمتها عسكرياً.


وأشار براون، في تصريحاته، إلى التحديات المتعددة التي تواجه هزيمة "حماس"، وقال: "حماس ليست مجرد منظمة، إنها إيديولوجية، لذا عليك أن تفكر بمنظور شمال لتوفير الأمن ليس لإسرائيل فحسب، بل للمنطقة أيضاً".


وقالت الحكومة الإسرائيلية إنها تعتزم تفكيك "حماس"، وقتل أو اعتقال قيادتها، وإنقاذ ما يقرب من 130 إسرائيلياً ما زالوا محتجزين لدى الحركة.


وبعد مرور 8 أشهر على الحرب، لم تحقق إسرائيل أياً من هذه الأهداف. وتتزايد التوترات داخل الحكومة الإسرائيلية، مع دعوات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى وضع خطة علنية للحرب وتداعياتها.


ووجه وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت، الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحقه، الاثنين، انتقادات حادة إلى حكومة نتنياهو اليمينية برفضه فكرة الاحتلال الإسرائيلي طويل الأمد لغزة بعد الحرب.


وقال غالانت إن استقرار غزة "لن يتحقق إلا بمشاركة جهات فاعلة دولية"، معبراً عن رفضه "إقامة حكم عسكري إسرائيلي في غزة".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة   حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة Emptyالثلاثاء 27 أغسطس 2024, 7:37 pm

حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة P_3161byby51


فرحان القاضي مع أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي، 27 أغسطس 2024
تضارب في روايات "تحرير" جيش الاحتلال محتجزاً من جنوب غزة


هآرتس: القاضي تمكن من الهرب من مكان احتجازه في نفق جنوبي قطاع غزة


نتنياهو قال إن الحكومة ستواصل عمل كل شيء لإعادة جميع المحتجزين


عائلات المحتجزين: السبيل الوحيد والأكيد لإعادتهم جميعاً هو الصفقة


بخلاف الرواية الرسمية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي تحدّث عن تمكّنه اليوم الثلاثاء، من تخليص المحتجز في قطاع غزة فرحان القاضي من منطقة مدينة رهط في النقب، أشارت معلومات أخرى، منها ما نُشر في صحيفة هآرتس، إلى أن القاضي تمكن من الهرب من مكان احتجازه في نفق جنوبيّ قطاع غزة، والتقى قوة من جيش الاحتلال أخرجته من القطاع. وحاول جنود الاحتلال أن يفهموا منه إن كان قد احتُجز إلى جانب محتجزين آخرين، قبل نقله إلى مستشفى سوروكا في مدينة بئر السبع، الذي أعلن أن حالته الصحية جيدة.


واقتيد القاضي إلى قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي حيث كان يعمل حارساً في "كيبوت ماغين". وقال حاتم شقيق فرحان القاضي في حديث لوسائل الإعلام إن حالته الصحية جيدة، وأضاف أن العائلة تلقّت اتصالاً من قبل مندوب الجيش وأبلغهم بتخليصه: "لم نعتقد أنه سيخرج من هناك، ولم نعرف ما إذا كان حياً أو ميتاً". وقال ديوان مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إنه "تحدّث عبر الهاتف مع فرحان القاضي، الذي جرى تخليصه من أسر حماس. وأوضح رئيس الحكومة أنه سيواصل عمل كل شيء من أجل إعادة جميع مختطفينا إلى الديار".  


وإذا ما صحت رواية جيش الاحتلال، يُعتبر القاضي المحتجز الثامن الذي جرى تخليصه حياً وليس ضمن صفقة مع حركة حماس. وسبقت عملية إنقاذه ثلاث عمليات عسكرية لإنقاذ محتجزين، تمّ في الأولى تخليص أوري ماجيديش، وفي الثانية أُنقِذ فرناندو ميرمان ولويس هار، وفي الأخيرة أُنقِذ نوعا أرغاماني وألموغ مئير جان وأندريه كوزلوف وشلومي زيف.


وجاء في بيان مشترك لجيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، الثلاثاء، أنه "في عملية مشتركة لجيش الدفاع والشاباك حُرِّر اليوم المختطف الاسرائيلي فرحان القاضي البالغ من العمر 52 عاماً من رهط". وأضاف البيان أن وحدة الكوماندو البحري واللواء 401 ووحدة يهالوم الهندسية وأفراد جهاز الشاباك تحت قيادة الفرقة 162 شاركوا في تنفيذ العملية، مشيراً إلى أنه "لا يمكن الإفصاح عن مزيد من المعلومات نظراً لقضايا تتعلق بأمن المختطفين والقوات والدولة".


وجاء في بيان لاحق لجيش الاحتلال أن رئيس أركانه، الجنرال هرتسي هاليفي، أنهى "جلسة لتقييم الوضع مع قائد المنطقة الجنوبية ورئيس هيئة العمليات ورئيس هيئة الاستخبارات والميجر جنرال نيتسان ألون ومنسق أعمال الحكومة في المناطق، وذلك بعد تحرير المختطف فرحان القاضي، ووافق على مواصلة عمل القوات في الميدان، وذلك في طريقه للزيارة في الأغوار". وقال هاليفي، بحسب البيان: "نعمل كل ما بوسعنا لإنقاذ جميع المختطفين. قوات جيش الدفاع والشاباك تثبت الشجاعة والإصرار والمبادرة في عمليات معقدة في الميدان".


في غضون ذلك، احتفى الإعلام الإسرائيلي بإعادة القاضي، معتبراً أنها تشكّل صورة نصر وسارع لإجراء مقابلات بطابع احتفالي مع العائلات، لكن سرعان ما ذكّر بوجود 108 محتجزين ما زالوا في قطاع غزة،  بينهم 36 أعلنت إسرائيل مقتلهم. وقد يستغل نتنياهو إعادة المحتجز لاحقاً للتأكيد أن الضغط العسكري يؤتي أكله ويعيد المحتجزين، متغاضياً عن مقتل عدد منهم بنيران الجيش الإسرائيلي. مع هذا ليس نتنياهو بحاجة لمثل هذا "الإنجاز" من أجل مواصلة تعنته إزاء الصفقة واستمرار إفشاله لأي تقدّم فيها.
من جانبه، علّق منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين على إعادة القاضي، بقوله: "إن بشرى عودة فرحان القاضي إلى إسرائيل نقطة ضوء لعائلات المختطفين وشعب إسرائيل بأكمله في هذه الأيام الصعبة والمشحونة". وفي الوقت نفسه، أكد المنتدى أنه "لا يزال هناك 108 مختطفين في أسر حماس، والسبيل الوحيد والأكيد لإعادتهم جميعاً هو الصفقة".








كيف هرب المختطف الاسرائيلي من رفح؟
 اعلن الجيش الإسرائيلي، تحرير مختطف اسرائيليا في عملية معقدة جنوبي قطاع غزة.


وأفادت قناة العربية، اليوم الثلاثاء، بأن محتجزا اسرائيليا في غزة تمكن من الفرار من خاطفيه والعودة إلى إسرائيل، في حبن قالت وسائل اعلام أن قوات الجيش الإسرائيلي عثرت علي الأسير في النفق ولم يهرب من خاطفيه.


والمحتجز عربي من احدى البلدات البدوية في اسرائيل ويدعى فرحان القاضي، بينما فرض الجيش رقابة على هذا الحدث.


وفي كل الاحوال فإن ما جرى مثل فضيحة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، فكيف بالامكان ان يهرب اسير بكل سهولة رغم الحراسة المشددة سواء كان في بيت او نفق، وسواء كان حوله حراس او وحيدا، ثم يسير عدة كيلوات من الامتار ويدخل اسرائيل.


 قبل ايام قتل احد الحراس مختطفا في غزة بعد ان علم الحارس بقتل جيش الاحتلال اطفاله بغارة، هذا يعني ان حماس غير قادرة على التواصل مع الخاطفين والحراس، بل يمكن القول ان الخاطفين يتصرفون بارادتهم وليس بارادة القسام وقيادة الجناح العسكري وهذا خطأ.


على حماس ان تقوم بحصر اعداد المختطفين الاحياء والاموات بأسرع وقت واعطاء تعليمات جديدة للخاطفين تضمن حياة المختطفين، حتى يكونوا ورقة مساومة في مفاوضات التهدئة، والا فان نتنياهو سيقف في وجهة الصفقة ويقف على اطلالها كما كل مرة.






ما نعرفه عن المحتجزين الإسرائيليين الذين استعاد الاحتلال جثثهم من غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الاثنين، أنه استعاد جثث أربعة من المحتجزين الإسرائيليين من غزة الأسبوع الماضي، قائلاً إنه جرى العثور عليها في أنفاق تحت جباليا شماليّ القطاع، لكن هذا الإعلان لم يكن الأول من نوعه.


وتشير معطيات إسرائيلية إلى عثور جيش الاحتلال على 16 جثة من المحتجزين الإسرائيليين منذ بداية الحرب الحالية على قطاع غزة، جزء منهم خلال العمليات العسكرية داخل القطاع وأخرى لأشخاص قُتلوا في الطريق إلى غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.


ويشمل العدد الجثث الأربعة التي أعلن الجيش استعادتها الأسبوع الماضي، عقب العثور عليها في أنفاق تحت جباليا، حيث خاض الجنود الإسرائيليون معارك ضارية مع فصائل المقاومة الفلسطينية.


وسبّب القصف الإسرائيلي مقتل عدد من المحتجزين، كما قُتل آخرون خلال البحث عنهم، وفي أكثر من حادثة، سبّبت محاولات تحرير محتجزين أو جثث بإصابة جنود.


كما تشير معطيات إسرائيلية إلى بقاء 124 محتجزاً في غزة بينهم 37 محتجزاً تذكر التقارير أنهم قُتلوا، في بداية الحرب أو في مرحلة لاحقة. ويضاف إلى ذلك إسرائيلية من مستوطنة "نتيف عسراه" في عداد المفقودين ومصيرها مجهول.


وفي عملية عسكرية أطلق عليها جيش الاحتلال اسم "رشيت هأور" (بداية النور)، في الليلة الواقعة بين 29-30 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قام الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) بعملية قال إنّه تمكّن خلالها من تحرير المجنّدة طوريت أوري مغاديش، والتي كانت محتجزة وحدها داخل منزل في مخيم الشاطئ للاجئين، ليس بعيداً عن مستشفى الشفاء. 


أما في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2023، فقد حاول الجيش الإسرائيلي تخليص المحتجز ساهر باروخ، لكنّه قتله خلال العملية وبقيت جثته محتجزة لدى حركة حماس، كما أُصيب في العملية ذاتها جنديان بجراح خطيرة.


وفي 12 ديسمبر 2023، أعلن الجيش الإسرائيلي، تخليص جثتي عيدن زكاريا التي قال إنها اختطفت خلال حفل الطبيعة الذي نُظم في اليوم نفسه لعملية طوفان الأقصى قرب مستوطنة ريعيم، والجندي زيف دادو من الكتيبة 51 في لواء جولاني. وفي العملية نفسها قُتل الجندي مئير آيزنكوت، نجل الوزير غادي آيزنكوت، والجندي إيال مئير بركوفيتش.


وفي 12 فبراير/ شباط 2024، أعلن جيش الاحتلال وجهاز الأمن العام (الشاباك) ووحدة اليمام (الوحدة الوطنية الخاصة بمكافحة الإرهاب)، تخليص محتجزين اختطفا من كيبوتس نير يتسحاك، وهما فيرناندو سيمون مرمان ولويس هار، بعد دهم مبنى في رفح.


وقبل بدء الاجتياح البري لقطاع غزة، قام الجيش الإسرائيلي بجمع عدد من جثث الإسرائيليين الذين كانوا حتى ذلك الوقت في عداد المفقودين، بالقرب من السياج الحدودي المحيط بقطاع غزة.


وخلال الاجتياح البري لقطاع غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي تمكّنه من انتشال عدد من جثث المحتجزين بالقرب من مستشفى الشفاء، من بينهم جوديت فايس، من مستوطنة باري ونوعا مارتسيانو من ناحال عوز وقُتلتا أثناء احتجازهما في غزة، وأوفير تسرفاتي الذي قالت إسرائيل إنه قُتل بعد احتجازه.


ولاحقاً أعلن الجيش الإسرائيلي مع استمرار عملياته البرية، مواصلة تحرير جثث، بينها جثمان إيلي طولدانو، الذي اختطف من الحفل في ريعيم، والجنديان نك بايزر ورون شارمان. 


في 6 إبريل/ نيسان 2024، أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك، تخليص جثة المحتجز في غزة جلعاد كتسير، من كيبوتس نير عوز، والذي قُتل خلال فترة احتجازه في يناير/ كانون الثاني 2024.


في 17 مايو الحالي، أعلن الجيش الإسرائيلي تخليص جثث المحتجزين شيني لوك، ويتسحاك غلينتر، وعميت بوسكيلا، والذين قال إنهم اختطفوا من الحفل، وكذلك جثة المحتجز رون بنيامين، والذي اختُطف من مركبته قرب مستوطنة مفلاسيم. 


قبل ذلك وتحديداً يوم 15 ديسمبر 2023، قتل الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ ثلاثة محتجزين خلال فرارهم من مكان احتجازهم في الشجاعية، هم يوتام حاييم، وألون شيمريز وسامر الطلالقة، على الرغم من رفعهم راية بيضاء وطلبهم النجدة.


وأعلنت المقاومة الفلسطينية في أكثر من مناسبة مقتل محتجزين إسرائيليين خلال القصف الإسرائيلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حصيلة الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: