منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس Empty
مُساهمةموضوع: صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس   صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس Emptyالثلاثاء 03 سبتمبر 2024, 1:54 pm

صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس %D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%B4%D9%88%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%A4-1725292480





المتابعون يقولون إن حكومة شولتس في خطر بعد فوز أقصى اليمين في الانتخابات المحلية


صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس


نادرا ما تحظى الانتخابات المحلية في المقاطعات الألمانية باهتمام كبير خارج حدود أكبر دولة في أوروبا، إلا إن صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية ترى أن الأمر هذه المرة يُعد استثناء لهذه القاعدة.


فقد أظهرت استطلاعات الرأي بعد إدلاء الناخبين بأصواتهم في الانتخابات التشريعية بمقاطعتين في شرقي ألمانيا، اليوم الأحد، حلول حزب البديل من أجل ألمانيا من أقصى اليمين في المركز الأول في تورينغن، فيما جاء في المركز الثاني في مقاطعة ساكسونيا.


واعتبرت هيئة تحرير الصحيفة الأميركية أن الخبر الرئيسي لا يتمثل في صعود أقصى اليمين بقدر ما يشي بانهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا بزعامة المستشار أولاف شولتس.






ارتباك
وقالت إن نتائج التصويت في انتخابات ساكسونيا وتورينغن أحدثت مزيدا من الارتباك في قارة تعيش أصلا حالة من التوتر إثر تراجع الأحزاب التقليدية وصعود الأحزاب "المتمردة" على سياسات الدولة.


وأضافت في مقال افتتاحي أن صعود حزب البديل من أجل ألمانيا وفوزه في المقاطعتين يمثل نصف الحكاية، مشيرة إلى أنه بدأ قبل عقد من الزمان كحركة أسسها أكاديميون غير راضين عن خطط إنقاذ ديون الحكومات الأوروبية، أو ما يسمى الديون السيادية خصوصا في دول منطقة اليورو.


وتحولت الحركة بعد ذلك لتصبح حزب "احتجاج" يتمتع بقاعدة شعبية كبيرة في الجزء الشرقي من ألمانيا، حيث حصل على ما يقرب من ثلث الأصوات في كل ولاية في انتخابات هذا الأسبوع، وفق المقال.




"يمين متطرف"
ومع أن وول ستريت جورنال تشير إلى أن مثل هذه الأحزاب عادة ما توصف بأنها "يمينية متطرفة"، إلا إنها ترى أنه وصف مناسب ينطبق على حزب "البديل" بعد تورط زعمائه في "فضائح" مؤخرا بسبب تعليقات متعاطفة مع فرقة الحماية شبه العسكرية الخاصة بالزعيم النازي أدولف هتلر، وترديدهم شعارا نازيا.


ومضت الصحيفة في نقدها للحزب، وقالت إن أداءه الجيد في كل منطقة من ألمانيا هو بمثابة الصدمة. وعزت جزءا كبيرا من أسباب صعوده إلى فشل الأحزاب الرئيسية في السيطرة على القضايا التي تزعج الناخبين، ولا سيما مسألة الهجرة.


فقد أظهرت استطلاعات الرأي أن ثلث الناخبين في كل ولاية أكدوا، بعد خروجهم من مراكز الاقتراع، أن سياسة الهجرة واللجوء تمثل المعضلة الأكبر.




حادثة طعن
ولفتت إلى أن حادثة الطعن بسكين، يوم الجمعة، في مدينة زولينغن الغربية والتي قتل فيها طالب لجوء سوري 3 أشخاص وأصاب 8 آخرين وأعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عنها، أثارت المخاوف من موجة الهجرة التي تجتاح ألمانيا منذ عام 2015.


ومن الأسباب الأخرى لصعود أقصى اليمين هو الدعم الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.


ففي تورينغن، معقل حزب البديل من أجل ألمانيا، أعرب 54% من المستطلعة آراؤهم عن اعتقادهم أن على الدول الغربية أن تكف عن تقديم دعم عسكري كبير لكييف.


وأرجعت هيئة تحرير الصحيفة السبب في ذلك إلى أن هذه المقاطعة تعد تاريخيا أكثر تعاطفا مع روسيا، وأشد قلقا بشأن العواقب المترتبة على الصناعات المتعثرة بسبب أزمة الطاقة في أوروبا بعد عام 2022.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس Empty
مُساهمةموضوع: رد: صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس   صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس Emptyالثلاثاء 03 سبتمبر 2024, 1:55 pm

صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس %D8%A8%D8%A8-5-1725258437





المرشح الأول لحزب البديل يورغ أوربان والمرشحة الأولى لحزب "بي إس دبليو" سابين زيمرمان خلال مقابلة تلفزيونية


زلزال سياسي في شرق ألمانيا.. فما القصة؟


"زلزال سياسي" هذا هو الوصف الذي استخدمته وكالات أنباء عالمية ووسائل إعلام ألمانية لوصف نتيجة الانتخابات الإقليمية التي جرت في ألمانيا أمس الأحد، والتي شهدت تقدما لافتا لأقصى اليمين، إذ حقق انتصارا بارزا زاد من إضعاف ائتلاف يسار الوسط الحاكم قبل عام من الانتخابات البرلمانية.


فقد تصدر حزب "البديل من أجل ألمانيا" نتائج الانتخابات في ولاية تورينغن الواقعة في شرق ألمانيا لتصبح هذه هي أول مرة يحسم فيها انتخابات محلية لصالحه منذ تأسيسه قبل 11 عاما.


وحسب وكالة الأنباء الألمانية، فقد حصد البديل ما بين 31 و33% من أصوات الناخبين، مقارنة بنحو 23% حصل عليها في الانتخابات السابقة عام 2019.


وحصل الحزب المسيحي على نحو 24% من الأصوات يليه تحالف السياسية سارا فاغنكنشت الذي انشق عن تحالف اليسار، الذي اكتفى -بدوره- بنسبة 12% من الأصوات، في تراجع كبير عن الانتخابات السابقة التي حصد فيها 31% من أصوات الناخبين.


وجدير بالذكر أن مكتب حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) يصنف حزب البديل على أنه "حالة مؤكدة لمنظمة يمينية متطرفة"، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية.


نكسة للائتلاف الحاكم
وتعكس نتائج ولاية تورينغن تراجعا كبيرا لأحزاب الائتلاف الحاكم، وهي الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي يقوده المستشار أولاف شولتس، وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر (ليبرالي)، إذ حصل الأول على نحو 6.5% والثاني على نحو 3.8% والثالث على 1.2% فقط، علما أن الدخول إلى البرلمان الإقليمي يقتضي حصول الحزب على 5% من الأصوات.


ولم تختلف الحال كثيرا في ولاية سكسونيا، وهي الأخرى من ولايات ما كانت تعرف بجمهورية ألمانيا الديمقراطية أو ألمانيا الشرقية، فرغم أن اليمين المتطرف لم يتصدر كما فعل في تورينغن، فإنه حل ثانيا بفارق ضئيل عن الحزب المسيحي الديمقراطي، بينما جاء تحالف سارا فاغنكنشت حديث التأسيس في المركز الثالث.


وحصل الحزب المسيحي، الذي ينتمي إليه رئيس الحكومة المحلية في الولاية ميشائيل كريتشمر، على نحو 31.7% مقابل نحو 31.3% للبديل، ونحو 11.8% لتحالف سارا فاغنكنشت، في حين اكتفى حزب المستشار شولتس بنحو 8.1% والخضر بنحو 5.3%.


من جهتها، علقت وكالة الصحافة الفرنسية على نتائج الانتخابات، معتبرة أن أقصى اليمين برز بوصفه لاعبا رئيسيا، مقابل مزيد من الضعف لائتلاف يسار الوسط بزعامة أولاف شولتس قبل عام من الانتخابات البرلمانية.


أما مراسل الجزيرة، فلفت إلى أن التراجع الملحوظ في شعبية الائتلاف الحاكم يعود إلى الخلافات الداخلية والاتهامات الموجهة له بسوء إدارة ملف اللجوء، فضلا عن الدعم المتواصل لأوكرانيا.

فقدت شرعيتها
وفي ردود الأفعال على النتائج، قال الرئيس المشارك لحزب البديل تينو كروبالا، إنه "لن تكون هناك سياسة من دون حزب البديل من أجل ألمانيا".


من جانبه، قال بيورن هوكه، زعيم الحزب في تورينغن وهو أحد أكثر شخصيات الحزب تطرفا، على حد وصف وكالة الصحافة الفرنسية، إنه "مستعد للتعاون"، لكن ليس هناك حزب آخر يريد التحالف معه.


ولفتت الوكالة ذاتها إلى أن الانتخابات لم تشهد تقدم حزب البديل وحده، وإنما أيضا حزب "بي إس دبليو" الذي أسسته شخصية يسارية راديكالية هي سارا فاغنكنشت، والذي يعارض الهجرة، كما أنه يطالب بوقف إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.


في المقابل، تعرضت أحزاب الائتلاف الحاكم لانتكاسة ثانية، بعدما تراجعت أيضا في انتخابات البرلمان الأوروبي التي جرت يونيو/حزيران الماضي أمام المعارضة المحافظة وأقصى اليمين.


وكان لافتا التعليق الذي أدلى به فولفغانغ كوبيكي، نائب زعيم الحزب الديمقراطي الحر، العضو بالائتلاف الحاكم، إذ اعتبر أن حكومة المستشار أولاف شولتس قد فقدت شرعيتها في ضوء النتائج السيئة في اثنتين من الولايات خلال الانتخابات التي جرت الأحد.


وحسب النتائج الأولية، فلن يكون بمقدور الحزب الديمقراطي الحر الحصول على أي مقاعد في برلمانَي تورينغن وساكسونيا بالنظر إلى أنه لم يحصل إلا على نحو 1% من الأصوات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
صعود أقصى اليمين بألمانيا ينذر بانهيار حكومة شولتس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  القضية التي أصبح فيها أقصى اليمين الإسرائيلي تيارا سائدا
» صعود اليمين غربا وشرقا.. لماذا أصبح العداء للإسلام تيارا عالميا؟
» ما علاقة كازاخستان بانهيار أسعار بيتكوين؟
»  التجشؤ الحامضي والمستمر ينذر بحرقة المعدة
» رواية (قلب في أقصى اليسار)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه-
انتقل الى: