منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 74173
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Empty
مُساهمةموضوع: هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو   هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Emptyالخميس 05 سبتمبر 2024, 8:17 am

فريدمان: هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو
صوّب الكاتب الأميركي البارز توماس فريدمان سهام نقده اللاذع نحو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب سوء إدارته لملف الحرب في قطاع غزة، ومحاولته إنقاذ مستقبله السياسي على حساب مصالح إسرائيل العليا.

وكتب في مقاله الأسبوعي بصحيفة "نيويورك تايمز" مذكرا الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس بأن نتنياهو "ليس صديقهما، والأنكى من ذلك أنه ليس صديقا للرهائن الإسرائيليين" الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة.

وأضاف أن نتنياهو يستخدم هجوم حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول ذريعة لإطالة أمد المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار، وأن "مصلحته الوحيدة" في ذلك هي الحفاظ على مستقبله السياسي، حتى لو أدى ذلك إلى تقويض بقاء إسرائيل على المدى البعيد.

تحذير لهاريس
ووجّه فريدمان حديثه إلى كامالا هاريس محذرا إياها من أن نتنياهو، في سبيل إنقاذ مستقبله السياسي، سيقدم على أمور في الشهرين المقبلين يمكن أن تنال بشكل خطير من فرص فوزها بانتخابات الرئاسة الأميركية، وتعزز من احتمالات فوز خصمها الجمهوري دونالد ترامب، ومن ثم فإن عليها أن تخشى ذلك.

وقال موجها حديثه للرئيس بايدن "أخبرني إن كان نتنياهو يستغبيك. ذلك أنك في كل مكالمة تجريها معه تخرج بتصريحات متفائلة عن قرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ثم يخبر أنصاره بشيء آخر".

وأشار إلى أن نتنياهو هو أحد العوامل التي جعلته يتوصل إلى قاعدة عامة في كتابة تقاريره عن الشرق الأوسط؛ وهي أن "المسؤولين في واشنطن يخبرونك بالحقيقة في السر ويكذبون في العلن، أما في الشرق الأوسط فالمسؤولون يكذبون عليك في السر ويقولون الحقيقة في العلن".

ولذلك، فإن فريدمان ينصح بايدن قائلا "لا تثق أبدا بما يقولونه لك في السر، خاصة نتنياهو. وأنصت فقط إلى ما يقولونه في العلن لشعوبهم بلغاتهم الخاصة".

وانتقل الكاتب بعد ذلك إلى الحديث عن أهمية معرفة العقيدة التي يتبنّاها كل من بايدن ونتنياهو في الشرق الأوسط.

وقال إن إدارة بايدن أقامت مجموعة "رائعة" من التحالفات الإقليمية مع شركاء امتدادا من اليابان وكوريا الجنوبية والفلبين في منطقة آسيا والمحيط الهادي، إلى الهند والخليج العربي، وحتى حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا.


مزايا لأميركا وإسرائيل
ولقد سعت الإدارة الأميركية "بحكمة" إلى دمج مبدأ بايدن مع وقف إطلاق النار في غزة واتفاق لتبادل الأسرى، من خلال تأكيد المزايا المهمة لكل من إسرائيل وأميركا، وهو ما يعتقد فريدمان أنه قد يفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة وعودة الرهائن الإسرائيليين.

كما أنه قد يمنح قوات الجيش والاحتياط "المنهكة" استراحة ضرورية لالتقاط الأنفاس، "لأن الهدنة في غزة قد تجبر حزب الله اللبناني على وقف إطلاق النار من لبنان أيضا".

وإذا وافقت إسرائيل على إجراء محادثات مع السلطة الفلسطينية بشأن حل الدولتين، فإن الكاتب الأميركي يتوقع أن ذلك سيمهد الطريق إلى تطبيع العلاقات مع السعودية، وهو ما يصفه بأنه "مكسب إستراتيجي كبير لإسرائيل".

كما سيؤدي ذلك إلى تهيئة الظروف لإرسال قوات لحفظ السلام إلى غزة من الإمارات والمغرب ومصر بالتعاون مع سلطة فلسطينية "أرفع كفاءة"، حتى لا تضطر إسرائيل إلى احتلال القطاع بشكل دائم، و"تحل حكومة فلسطينية شرعية معتدلة محل حركة حماس"، على حد تعبير الكاتب اليهودي الأميركي.

اصطدام بين عقيدتين
غير أن عقيدة بايدن هذه اصطدمت مباشرة بعقيدة نتنياهو التي تركز -برأي المقال- على بذل كل ما هو ممكن لتجنب أي عملية سياسية مع الفلسطينيين قد تتطلب تسوية تقوم على التنازل عن أراضٍ في الضفة الغربية من شأنها أن تقصم ظهر التحالف السياسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي مع أقصى اليمين.

ولطالما حرص نتنياهو على مدى سنوات على أن يظل الفلسطينيون منقسمين وغير قادرين على اتخاذ موقف موحد، ضامنا بذلك بقاء حماس كيانا حاكما قابلا للاستمرار في غزة، حسب زعم فريدمان.

ولفت الكاتب إلى أن نتنياهو بذل كل ما في وسعه لتشويه سمعة السلطة الفلسطينية وإذلالها ورئيسها محمود عباس الذي اعترف بإسرائيل، وتبنّى عملية السلام في أوسلو، وتعاون مع أجهزة الأمن الإسرائيلية بغية الحفاظ على السلام في الضفة الغربية طوال ما يقرب من 3 عقود.

وقال إن البقاء في الساحة السياسية بات العنصر الأهم في عقيدة نتنياهو لكي يتجنب الدخول في السجن في حال إدانته بتهم وُجهت إليه في عام 2019، بالاحتيال والرشوة وخيانة الأمانة.

وأردف قائلا إن "المتطرفين اليهود" وافقوا على استمرار نتنياهو في الحكم ما دام محتفظا بالسيطرة العسكرية على الضفة الغربية وقطاع غزة، وإلا فإنهم سيسقطون حكومته.

ووفقا للمقال، فقد فهم نتنياهو الرسالة، وأعلن أنه سينهي حرب غزة بعد أن يحقق "نصرا تاما"، لكنه لم يحدد ما يعنيه ذلك بالضبط ومن سيحكم القطاع بعدئذ.

خدعة فيلادلفيا
وانتقد فريدمان تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، يوم الاثنين، بأن محور فيلادلفيا (صلاح الدين) على طول حدود غزة مع مصر يعد ممرا "حيويا، ويحدد مستقبلنا جميعا". ورأى كاتب المقال أن الأمر برمته لا يعدو أن يكون "خدعة".

وبالعودة إلى السباق الرئاسي نحو البيت الأبيض، بدا من الواضح -من وجهة نظر مقال نيويورك تايمز- أن نتنياهو يدرك أن كامالا هاريس في مأزق؛ فإذا استمرت الحرب في غزة حتى تحقيق إسرائيل "النصر التام"، فسوف تضطر مرشحة الحزب الديمقراطي إما إلى انتقاده علنا ومن ثم خسارة أصوات اليهود، أو أن تمتنع عن ذلك وتخسر أصوات العرب والمسلمين الأميركيين في ولاية ميشيغان الرئيسية.

ولأن هاريس ربما تجد صعوبة في تبنّي أي من الموقفين -حسب ما يعتقد فريدمان- فإن هذا سيجعلها تبدو ضعيفة في نظر الأميركيين من اليهود والعرب على حد سواء.

وخلص الكاتب إلى أن نتنياهو إذا نجح في تحقيق أهدافه فسيفوز، ومعه سيفوز ترامب، وتخسر إسرائيل، وستبقى غزة في حالة غليان بالطبع في ظل احتلال الجيش الإسرائيلي لها، كما ستصبح إسرائيل دولة منبوذة أكثر من أي وقت مضى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 74173
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو   هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Emptyالأربعاء 11 سبتمبر 2024, 11:04 am

ما تأثير إعلان جمهوريين دعمهم للمرشحة الديمقراطية هاريس؟
شهدت الأيام الأخيرة إعلان شخصيات جمهورية عديدة بارزة دعمها المرشحة الأميركية الديمقراطية كامالا هاريس، وعدم التزامها بالتصويت لدونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، ومنهم ديك تشيني نائب الرئيس السابق جورج بوش الابن.

وقبل نهاية الشهر الماضي، أصدر 238 مسؤولا جمهوريا عملوا في إدارات رؤساء سابقين، ومن بينها إدارة ترامب، رسالة قالوا فيها إنهم سيصوتون لهاريس لأن البديل "لا يمكن الدفاع عنه"، في إشارة إلى ترامب.

عقب إعلان تشيني عدم تصويته لترامب، بثت حملة هاريس إعلانا قويا عبر شبكة فوكس الإخبارية يظهر فيه عديد من كبار المسؤولين السابقين، ممن عملوا في إدارة ترامب، يتعهدون بعدم التصويت له.


معارضة جمهورية
وغردت هاريس على منصة إكس قائلة: "خذها من الأشخاص الذين عملوا معه: دونالد ترامب يشكل خطرا على قواتنا وأمننا وديمقراطيتنا. يجب ألا يكون مرة أخرى رئيس الولايات المتحدة".

واستعان الإعلان بما قاله مايك بنس نائب ترامب، الذي أكد أنه "لا يمكن أن يصوت لشخص لا يحترم الدستور الأميركي، ولذلك لن أصوت له". في حين قال وزير الدفاع السابق مارك أسبر "ليست لدي أي ثقة في ترامب وتعامله مع أسرار الدولة الخطيرة. إنه يضع قواتنا المسلحة في خطر".

من جانبه، صرح مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون بأن "ترامب سيتسبب في مخاطر وأضرار كثيرة بالأمن القومي الأميركي، وهو لا يهتم إلا بشخصه فقط". وختم الإعلان بحديث ماك ميلي رئيس هيئة الأركان المشتركة السابق "لن تقبل القوات المسلحة أوامر غير دستورية من أي ملك أو أمير أو دكتاتور".

قبل 8 سنوات، تعهد عشرات الجمهوريين -من مسؤولين سابقين ومشرعين ومرشحين سابقين للرئاسة- بعدم التصويت لمرشح حزبهم ترامب أمام المنافسة الديمقراطية هيلاري كلينتون.


وقبل 4 سنوات، واجه ترامب معارضة جمهورية مختلفة في طبيعتها وأكبر في نطاقها، إذ أعلن أكثر من 70 مسؤولا بالحزب الجمهوري ممن عملوا في إدارته دعمهم للمرشح الديمقراطي آنذاك جو بايدن.

وضمت القائمة عديدا من المشرعين والمسؤولين الذين عملوا مع الإدارات الأميركية المتعاقبة في حقب الرؤساء رونالد ريغان وجورج بوش الأب والابن وباراك أوباما وحتى ترامب نفسه.

وفاز ترامب بانتخابات 2016، لكنه خسر انتخابات 2020، ولم يعرف على وجه التحديد أي تأثير لهذه الردة الجمهورية على حظوظه في انتخابات 2024 الحالية، إذ يصعب قياس تأثيرها على الناخبين الجمهوريين والمستقلين.


أكبر تهديد
وتكرر حملة هاريس أن نائب ترامب، ووزراء دفاعه، ومستشاري الأمن القومي، وكبير موظفي البيت الأبيض، ورئيس هيئة الأركان العامة، ووزير الخارجية، ومدير الاستخبارات الوطنية، ووزير العدل، كلهم وصفوه بأنه "غير لائق! من لديه عقل راجح، سينظر إلى كل ذلك، وعليه أن يتساءل: هل هذا هو الرجل الذي تريده أن يكون مسؤولا عن أسلحتنا النووية؟".

يُذكر أن تشيني قد أصدر بيانا قال فيه إنه "لم يكن هناك أبدا شخص يشكل تهديدا أكبر لجمهوريتنا من دونالد ترامب، المرشح الجمهوري الحالي".

وفي وقت سابق، أعلنت ابنته ليز تشيني، المشرعة الجمهورية السابقة، دعمها لهاريس وقالت "لقد حاول ترامب سرقة الانتخابات الأخيرة باستخدام الأكاذيب والعنف لإبقاء نفسه في السلطة. لا يمكن الوثوق به في السلطة مرة أخرى". في حين انتقدت حاكمة ولاية أركنساس سارة هاكابي ساندرز، المتحدثة الرسمية السابقة للبيت الأبيض إبان حكم ترامب، ليز وقالت "إن ذلك لا يجعلك محافظا، إنه بالتأكيد لا يجعلك جمهوريا".

وبعد صدور بيان تشيني، وصفه ترامب بأنه "شخص لا قيمة له، وجمهوري بالاسم فقط، وبأنه ملك الحروب التي لا نهاية ولا معنى لها"، في إشارة إلى دوره في حربي العراق وأفغانستان.


هل تمثل معارضة ترامب تيارا داخل الحزب الجمهوري؟
مع بدء موسم الانتخابات التمهيدية قبل عام، أعلن 12 من كبار الساحة الجمهورية تحديهم رغبة ترامب في الحصول على بطاقة الحزب الرئاسية. وخلال سلسلة من المناظرات التي اختار ترامب عدم المشاركة فيها، تبارى المتنافسون في الهجوم عليه وسجله في الحكم، وعلى تأثير المحاكمات الجنائية على حظوظه الانتخابية.

إلا أن ماراثون الانتخابات التمهيدية الجمهورية انتهى بانتصار ساحق لترامب على كل خصومه الجمهوريين، وعلى رأسهم حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس، وحاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة نيكي هيلي، ونائبه مايك بنس. وأعلن كل المنافسين ولاءهم ودعمهم له باستثناء بنس.

وخلال مؤتمر الحزب الجمهوري الذي انعقد في يوليو/تموز الماضي بولاية ويسكونسن، كانت وحدة الحزب وسيطرة ترامب المطلقة على كل أذرعه وتياراته واضحة، إذ اختيرت لارا ترامب زوجة ابنه، لترأس لجنته الوطنية. كما تم الترحيب باختياره للسيناتور جي دي فانس نائبا له.


معارضة هامشية
من هنا، لا يعكس خروج بعض قادة الحزب الجمهوري، حتى ممن عملوا سابقا في إدارة ترامب، حدثا فارقا في سباق الانتخابات الرئاسية. ويرى معلقون أن كل الانتقادات التي توجه لترامب، رغم صحتها وخطورتها، لم تهز ثقة وإيمان الكتلة التصويتية الجمهورية به وبقدراته وتعهداته بتبني سياسات يتطلعون إليها.

ولم يختلف المشهد السياسي المتوج بالإثارة حول ترامب في الاستحقاقات الانتخابية الثلاثة، اللذين خاضهما عامي 2016 و2020، أو ذلك الذي يخوضه حاليا 2024، ولا يتوقع أن يتأثر بالمعارضة الجمهورية، إذ إنها تبقى "هامشية" بين عدد محدود من مسؤولي الحزب السابقين.

وتُقابَل المعارضة الجمهورية لترامب بترحيب واسع من قادة الحزب الديمقراطي. وخلال مشاركته في برنامج "واجه الصحافة"، الأحد الماضي، رحب السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز بخطوة تشيني. وقال "تشيني وأنا لا نتفق في أشياء كثيرة، لكن ما نؤمن به هو أن الولايات المتحدة يجب أن تحتفظ بأسسها الديمقراطية، أحيي عائلته على شجاعتها في الدفاع عن الديمقراطية".

من ناحية أخرى، ولاستغلال تململ بعض المسؤولين السابقين ممن عملوا في إدارة ترامب، تحاول المرشحة الديمقراطية هاريس دفع فئة من الناخبين الجمهوريين للتصويت لها.

وخلال مقابلتها التليفزيونية مع شبكة "سي إن إن" قبل نهاية الشهر الماضي، صرحت هاريس بأنها ستعين جمهوريا في حكومتها إذا تم انتخابها، وأضافت "سيكون من مصلحة الشعب الأميركي أن يكون هناك عضو في حكومتي جمهوري".

وسبق أن تعهد الرئيس جو بايدن بالشيء نفسه في انتخابات 2020، لكنه لم ينفذ تعهده، إذ غاب عن إدارته أي وزير جمهوري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 74173
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو   هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو Emptyالأربعاء 11 سبتمبر 2024, 11:07 am

سؤال وجواب.. ما طبيعة الخلافات داخل الحزب الجمهوري الأميركي وأي تأثير لترامب فيه؟
أثارت كلمات الرئيس الأميركي جو بايدن التي ذكر فيها أن الحزب الجمهوري يشهد "ثورة صغيرة"، في إشارة إلى الخلافات المتعلقة بموقف الحزب من الرئيس السابق دونالد ترامب، دهشة مسؤولين جمهوريين تواصلت معهم الجزيرة نت.
وقال بايدن "أنا ديمقراطي منذ وقت بعيد، مررنا بمراحل من المعارك الداخلية والاختلافات، غير أنني لا أتذكر شيئا شبيها" بما يحصل داخل الحزب الجمهوري، مضيفا أنه لا يفهم ما حدث للجمهوريين.
وتحتدم النقاشات داخل الحزب، خصوصا في ما يتعلق بمصير النائبة الجمهورية ليز تشيني التي كانت صوّتت لمصلحة اتهام ترامب بـ"التحريض على التمرد"، ولم تتوقف عن الهجوم على ترامب، وتكررت مطالبها للجمهوريين بالتخلص من عبء ترامب وإرثه السياسي.
وتعرض الجزيرة نت، من خلال سؤال وجواب، لطبيعة الخلافات الداخلية في الحزب الجمهوري إزاء دور ترامب في قيادة الحزب وتوجهات الحزب الأيديولوجية والسياسية، ومن يقود التيار المنافس لترامب، وهل يمكن أن يحدث انشقاق داخل الحزب؟
هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو 1232418334-1النائبة الجمهورية ليز تشيني صوّتت مع الديمقراطيين لمصلحة عزل ترامب (الفرنسية)

ما طبيعة الخلافات الناشئة في الجمهوري؟

منذ تصويت النائبة الجمهورية ليز تشيني في يناير/كانون الثاني الماضي إلى جانب الديمقراطيين المطالبين بعزل الرئيس السابق دونالد ترامب بسبب دوره في دفع أنصاره إلى اقتحام مبنى الكابيتول في محاولة لتعطيل التصديق على الانتخابات الرئاسية الأخيرة، لم تتوقف الهجمات والهجمات المضادة بين تشيني وكبار الأعضاء الجمهوريين المؤيدين لترامب.
ويخطط الجمهوريون للتصويت على إزاحة تشيني وحجب الثقة عنها، حيث تشغل المنصب الثالث أهمية في الحزب الجمهوري، بخاصة مع استمرار مطالبتها الحزب بمراجعة موقفه المؤيد لترامب، وتحذّر من أن التاريخ سيحاسب المتواطئين لمصلحة دعم الرئيس السابق.
كذلك كان السيناتور الجمهوري ميت رومني عرضة لغضب متزايد من القواعد الانتخابية بسبب موقف المعارض لترامب، وكان رومني قد صوّت لمصلحة إزاحة ترامب من منصبه العام الماضي، ويطالب رومني الجمهوريين بطيّ صفحة ترامب والنظر إلى المستقبل دونه.
ويُغضب موقفا تشيني ورومني كثيرا من أعضاء الكونغرس الذين يرون أنه لا يمكن الفوز بانتخابات الكونغرس العام المقبل إلا بدعم ترامب.
هل هناك دور لترامب حاليا في الحزب الجمهوري؟
لا يشغل ترامب أي منصب في الحزب بصفة رسمية، إلا أنه ومنذ تعليق حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، يصدر بيانات تعبّر عن مواقفه السياسية. وقال ترامب -في بيان صدر الأربعاء الماضي- إن ليز تشيني "لا حق لها" أن تكون في قيادة الحزب الجمهوري، وأنه يدعم اختيار إليز ستيفانيك بديلا منها.
ويتودد كبار زعماء الجمهوريين بمجلس النواب، مثل زعيم الأغلبية كيفين ماكارثي، ومنسق الأقلية في المجلس ستيف سكاليس، إلى ترامب كي يدعم مرشحي الحزب في انتخابات الكونغرس عام 2022.
وبعد 4 أشهر من خروجه من البيت الأبيض، يعدّ ترامب أكثر الجمهوريين شعبية بين القواعد الانتخابية للحزب.
وذكر استطلاع لمؤسسة "غالبون" أُجري نهاية الشهر الماضي أن 44% من الجمهوريين يدعمون ترامب ويتأثرون بآرائه ومواقفه إزاء المرشحين للكونغرس.
وعكست جولة انتخابات خاصة على مقعد شاغر في مجلس النواب بولاية تكساس حجم نفوذ ترامب، إذ نال المرشح الذي دعمه الرئيس السابق أعلى الأصوات، وذلك قبل اللجوء إلى جولة إعادة مع مرشحين آخرين جمهوريين أيّدهم ترامب أيضا، في حين لم يحقق المرشحون الجمهوريون الذين عارضهم ترامب أي نجاحات في الولاية الجمهورية الأكبر.

ما موقف قيادات الحزب من ترامب؟

عقب عملية اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير/كانون الثاني الماضي، هاجم أغلب قادة الحزب الجمهوري في مجلسي النواب والشيوخ الرئيس ترامب بصورة أو بأخرى. ومنذ وصول بايدن إلى الحكم في 20 من الشهر نفسه، توقف الجمهوريون عن الحديث بسلبية عن ترامب خصوصا مع استمرار تمتعه بشعبية واسعة بين القواعد الانتخابية الجمهورية، فضلا عن قدرته الفائقة على جمع الأموال لمرشحي الحزب في انتخابات الكونغرس 2022.
هل يتخلى ترامب عن الحزب الجمهوري؟
أكد ترامب عدم وجود نية لديه بالانفصال عن الجمهوريين، أو تأسيس حزب سياسي جديد، كما توقع بعض المعلقين، ووصف تقارير ذكرت أنه يفكر في تأسيس حزب ثالث بأنها "أخبار زائفة"، وادّعى أن الحزب الجمهوري موحد، لكن ترامب لم يستطع أيضا مقاومة تسمية كل جمهوري صوّت لمصلحة عزله، بما في ذلك كثير ممن يواجهون بالفعل انتخابات تمهيدية داخل الحزب قريبا، وتعهد بالتخلص منهم جميعا.

هل هناك قيادات جمهورية منافسة لترامب؟

الإجابة بالنفي، فلا يوجد أي قيادة جمهورية تقترب شعبيتها من شعبية ترامب على الرغم من دوره في اقتحام مبنى الكابيتول، وحظره على وسائل التواصل الاجتماعي. ولا يملك أي من الجمهوريين ممن لهم طموحات رئاسية الشجاعة بعد لإعلان رغبتهم خوض الانتخابات، وينتظرون موقف الرئيس ترامب نفسه من خوض انتخابات 2024. وقال وزير الخارجية الأسبق مايك بومبيو إنه مهتم بالترشح للرئاسة فقط في حال عدم خوض ترامب السباق.
وبعث ترامب برسائل تعكس رغبته خوض السباق الرئاسي عام 2024، لكنه لم يؤكد ذلك، وترك الجمهوريين ينتظرون ويتساءلون عن مستقبله.
هل سيحدث انشقاق بين الجمهوريين؟
لا يتصور أحد ذلك على نطاق واسع، ويرى كثير من قادة الجمهوريين أن الحزب موحد في مواجهة سياسات بايدن الراديكالية حسب وصفهم، ويؤكدون أن غايتهم الأهم هي السيطرة على الكونغرس في انتخابات 2022 كي يعرقلوا بايدن وحلفاءه اليساريين في تبنّي سياسات تضرّ بالأميركيين.

ما أهم القضايا التي تشغل بال الجمهوريين حاليا؟

أهم ما يشغل الجمهوريين الآن هو كيف يمكنهم السيطرة على مجلسي النواب والشيوخ في انتخابات العام المقبل.
ويحاول الجمهوريون عرقلة كل خطط الرئيس جو بايدن المتعلقة بإصلاح البنية التحتية الأميركية وخططه لدعم العائلات الأميركية وإيجاد الوظائف. ويحرك الجمهوريون رغبتَهم في السيطرة على الكونغرس العام الماضي من أجل إيقاف ما يرونه سياسات راديكالية مثل رفع الضرائب ورفع الحد الأدنى للأجور، وعرقلة خطط إصلاح برامج الرعاية الصحية، وقضايا الهجرة.
ويشير الجمهوريون إلى رغبتهم وضع سياسات "أميركا أولا" -التي روّج لها الرئيس السابق- في أجندة العمل السياسي على الرغم من خروج ترامب من البيت الأبيض، خصوصا أنهم يكررون أن هناك أكثر من 74 مليون ناخب جمهوري صوّتوا له.
كيف ردّ الجمهوريون على طرح بايدن بأن هناك حربا أهلية داخل حزبهم؟
سخر الجمهوريون من كلمات بايدن، ورأوا أن الحرب الحقيقة الحزبية تدور بين التيارات التقليدية واليسارية في محاولة للسيطرة على أجندة الحزب الديمقراطي.
ورأى معلقون جمهوريون أن ما يشهده الحزب حاليا ما هو إلا إعادة تكيف مع واقع جديد بعد انتهاء سيطرتهم على البيت الأبيض، ووجود رئيس سابق له شعبية كبيرة بين الناخبين الجمهوريين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هذا ما ينتظر ترامب وهاريس وإسرائيل إذا انتصر نتنياهو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مؤامرة ترامب والثنائي الخليجي وإسرائيل على القضية الفلسطينية
» نتنياهو يفشل مهمة ترامب!
» ترامب ينشر رسالة من عباس قبل استقباله نتنياهو
» العالم ينتظر اللادولة
»  ماذا ينتظر المنطقة من تطورات؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: