منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ميشال بارنييه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ميشال بارنييه Empty
مُساهمةموضوع: ميشال بارنييه   ميشال بارنييه Emptyالثلاثاء 10 سبتمبر 2024, 6:21 pm

ميشال بارنييه Df9024ad-8b7c-4922-b059-022a4d7e38ff



ميشال بارنييه.. قروي نزل من جبال الألب وصعد سلم السياسة في فرنسا
ميشال بارنييه سياسي ودبلوماسي فرنسي ولد عام 1951 في جبال الألب جنوب شرقي البلاد. مارس السياسة منذ شبابه، ويحسب على ما يعرف في فرنسا بالتيار الديغولي، نسبة إلى الزعيم الفرنسي شارل ديغول مؤسس الجمهورية الخامسة.
تولى مناصب كثيرة بدءا من رئاسة البلدية في منطقته الجبلية، وصولا إلى مناصب رفيعة في الاتحاد الأوروبي، مرورا بمناصب وزارية أخرى في حكومات فرنسية مختلفة منذ نهاية سبعينيات القرن العشرين.
انزوى إلى الظل نهاية 2021 بعد أن أخفق في نيل ثقة حزبه "الجمهوريون" للترشح باسمه في الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2022، لكنه عاد إلى السياسة الفرنسية من بابها الواسع بعد أن عينه الرئيس إيمانويل ماكرون في الخامس من سبتمبر/أيلول 2024 رئيسا للوزراء، وأصبح بذلك أكبر رئيس حكومة في تاريخ الجمهورية الخامسة.
ميشال بارنييه GettyImages-967021278-1725727013ميشال بارنييه عام 1978 أمام مبنى البرلمان الذي كان أصغر عضو فيه (غيتي)

مولد ونشأة ميشال بارنييه

ولد ميشال جان بارنييه في التاسع من يناير/كانون الثاني 1951 في بلدة لاترونش القريبة من مدينة غرونوبل بمقاطعة إيزير التابعة لمنطقة صافوا الجبلية جنوب شرق فرنسا.
قضى طفولته في بلدتي ألبيرفيل وبورغ سان موريس، وكان أبوه مديرا لمنشأة صناعية صغيرة للمنتجات الجلدية والنسيجية.
والدته اسمها دينيس دوران (توفيت عام 2013)، حدث أن توفي أحد أحفادها في حادث مروري، فدفعها ذلك إلى تأسيس جمعية سمتها "رابطة محاربة العنف على الطرق".
قال ابنها ميشال عنها بتأثر في حفل تسلم مهامه رئيسا للوزراء "أنا محظوظ، لأنه كانت لدي أم رائعة، كانت تحول كل المشاكل التي تواجهها في حياتها اليومية إلى قضايا عامة".
وأضاف بارنييه -وهو الأصغر بين 4 إخوة كلهم ذكور- "لهذا فقد كرست حياتها لقضية هي الآن موضوع مشروع قانون يتحدث عن المرور والأمن في الطرقات وحوادث السير، كما انشغلت بمعاناة الأسر التي يعاني أحد أفرادها من الأمراض العقلية".
ومما رواه ميشال بارنييه في الحفل نفسه عن أمه أنها كانت يسارية مسيحية، وكان هو في شبابه يمينيا ديغوليا، فنصحته في أول تجمع انتخابي له في حياته عام 1977 قائلة "اسمع يا بني، لك أن تتبنى الأفكار التي تريد، لكن إياك أن تكون طائفيا، فالطائفية علامة ضعف، وعندما تكون طائفيا فمعنى ذلك أن أفكارك وقناعاتك ليست راسخة".
تزوج من إيزابيل ألتماير عام 1982 وأنجبا 3 أطفال، هما التوأمان نيكولا وبنيامين (39 سنة) وأختهما لايتيتيا. وقد حذا نيكولا حذو أبيه واقتحم ميدان السياسة وترشح لانتخابات البرلمان الأوروبي عام 2019 لكنه لم ينجح، والتحق بوظيفة إدارية في مجلس الشيوخ الفرنسي، وينشط من حين لآخر مع أمه في أعمال إنسانية أبرزها في دولة هاييتي.
أما لايتيتيا فهي طبيبة نفسية، وإضافة إلى ذلك تعمل في مركز تابع لوزارة الخارجية والشؤون الأوروبية، في حين أن أخاها بنيامين فضل العمل في المجال الثقافي والأدبي.
زوجة ميشال بارنييه محامية من مواليد عام 1955، وتنشط هي الأخرى في جمعيات لحماية الطفولة، وتنحدر من عائلة مسيحية كاثوليكية، وهي الأخت الكبيرة لـ5 إخوة، اثنان منهما يعملان منتجين في مجال السينما.

دراسة ميشال بارنييه وتكوينه العلمي

درس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدينة ألبيرفيل، ثم انتقل إلى مدينة ليون حيث التحق بفرع المدرسة العليا للتجارة التي يقع مقرها الرئيسي في باريس.
تخرج في المدرسة العليا للتجارة عام 1972 رفقة زميله آنذاك جان بيير رافاران، الذي أصبح هو الآخر فيما بعد رئيسا لوزراء فرنسا.
تجربته السياسية

يجر ميشال بارنييه وراءه أكثر من نصف قرن من العمل السياسي، ومما يفتخر به في مسيرته السياسية أنه مناصر منذ طفولته للزعيم الفرنسي شارل ديغول وأفكاره وتوجهاته، وانضم إلى تياره وعمره 14 عاما.
هذا القروي الذي نزل من جبال الألب ليس من نخبة باريس السياسية، ولا من خريجي المدرسة الوطنية للإدارة، التي أنجبت كثيرا ممن أداروا دفة الدولة، لكنه رغم ذلك صعد سلم السياسة الفرنسي من أسفل درجاته إلى قمته.
انتمى منذ شبابه إلى حزب الاتحاد من أجل الدفاع عن الجمهورية، ومارس السياسة فعليا وهو في العشرينيات من عمره، وفي النصف الأول من سبعينيات القرن العشرين اشتغل مستشارا لعدة وزراء، وفي سن الـ27 كان أصغر نائب برلماني في تاريخ فرنسا آنذاك، إذ اختير لتمثيل منطقته في المؤسسة التشريعية عام 1978.
عضو في حزب الجمهوريين (يمين الوسط)، أو ما يعرف باليمين التقليدي الفرنسي، لكنه منذ بدايته مع حزب الاتحاد من أجل الدفاع عن الجمهورية وإلى حزب الجمهوريين، مر بعدة أحزاب منها التجمع من أجل الجمهورية والاتحاد من أجل حركة شعبية، وصار بسبب تجربته السياسية الغنية "يحظى بشعبية كبيرة بين أعضاء اليمين في البرلمان دون أن يكون مصدر إزعاج لليسار"، حسب تعبير إحدى الصحف الفرنسية.
ميشال بارنييه GettyImages-967758744-1725727021ميشال بارنييه دخل غمار السياسة وهو لا يزال في ريعان الشباب (غيتي)
تولى مناصب وزارية عدة في حكومات فرنسية مختلفة منذ 1993، ونال عضوية مجلس النواب من 1978 إلى 1993، وعضوية مجلس الشيوخ من 1995 إلى 1999، كما انتخب عضوا في البرلمان الأوروبي عام 2009.
عام 1995 عينه الرئيس الفرنسي جاك شيراك وزيرا مكلفا بالشؤون الأوروبية، وشارك في المفاوضات المتعلقة بمعاهدة أمستردام، وكان من المساهمين في إخراج الدستور الأوروبي إلى الوجود.
وفي 2004 عينه شيراك مجددا وزيرا للخارجية، واشتهر آنذاك برحلاته المتكررة إلى الشرق الأوسط لبحث سبل الإفراج عن الصحفيين الفرنسيين كريستيان شينو وجورج مالبرونو، اللذين خطفتهما جماعة مسلحة في العراق.
عام 2016 كلفته اللجنة الأوروبية بقيادة المفاوضات مع بريطانيا من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن الخروج من الاتحاد الأوروبي (البريكست)، وأشرف بذلك على تنفيذ "قرار الطلاق" بين الاتحاد والمملكة المتحدة.
أخفق عام 2021 في الحصول على ترشيح حزب الجمهوريين للانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2022، فانزوى واعتزل العمل السياسي إلى أن عينه الرئيس إيمانويل ماكرون رئيسا للوزراء.





مناصب ميشال بارنييه ومسؤولياته

تولى ميشال بارنييه مناصب كثيرة منذ شبابه، وتجاوزت شهرته وتأثيره السياسي حدود فرنسا، إذ شغل مناصب سامية في الاتحاد الأوروبي. ومن أبرز المسؤوليات التي تولاها:
  • عينه رئيس الوزراء عضوا في اللجنة العليا للشباب والرياضة والترفيه عام 1971.
  • نائب في مجلس النواب من 1978 إلى 1993، وفي مجلس الشيوخ من 1995 إلى 1999.
  • تولى رئاسة المجلس البلدي لمنطقة صافوا في 1982.
  • ارتبط اسمه بتنظيم الألعاب الأولمبية الشتوية في منطقته عام 1992.
  • وزير البيئة عام 1993 ووزير مكلف بالشؤون الأوروبية عام 1995.
  • مفوض أوروبي مكلف بالسياسات الجهوية عام 1999.
  • وزير خارجية فرنسا عام 2004.
  • وزير للفلاحة والصيد البحري عام 2007.
  • نائب في البرلمان الأوروبي عام 2009.
  • مندوب التجارة الداخلية في الاتحاد الأوروبي عام 2010.
  • من 2010 إلى 2014 تولى منصب المفوض الأوروبي المكلف بالتجارة الداخلية والخدمات.
  • في 2016 قاد مفاوضات مع بريطانيا بشأن البريكست إلى أن تم توقيع اتفاق عام 2021.
  • عينه ماكرون في الخامس من سبتمبر/أيلول 2024 رئيسا للحكومة بعد أزمة سياسية تلت انتخابات برلمانية مبكرة.

ميشال بارنييه GettyImages-1448189329-1725876252ميشال بارنييه وزوجته المحامية إيزابيل ألتماير (غيتي)

مؤلفات ميشال بارنييه

كتب ميشال بارنييه عدة مؤلفات، بعضها يتحدث عن تجربته السياسية، وبعضها ذو حمولة فكرية وثقافية. ومن أبرز هذه المؤلفات:
  • عاشت السياسة (1985).
  • التحدي البيئي (1991).
  • نحو بحر مجهول (1994).
  • ميثاقنا من أجل التناوب (2001).
  • إخراج أوروبا من الأفكار الجاهزة (2005).
  • أوروبا، أوراق على الطاولة (2008).
  • من سيطعم العالم؟ من أجل ثورة زراعية جديدة (2008).
  • خيار أوروبي: الراحة أو الحرية (2014).
  • الوهم الكبير، أسرار البريكست (2021) تحدث فيه عن تجربته في مفاوضات البريكست.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75690
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

ميشال بارنييه Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميشال بارنييه   ميشال بارنييه Emptyالثلاثاء 10 سبتمبر 2024, 6:22 pm

ميشيل بارنييه... مفاوض بريكست أمام ملفات اقتصادية شائكة في فرنسا
سيحتاج ميشيل بارنييه، الذي كلفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بتشكيل الحكومة الجديدة، للاستنجاد بتجربته المشهود له بها في مجال الحوار والتفاوض بملف بريكست، من أجل تجاوز الأزمة السياسية والاجتماعية التي احتدمت منذ الانتخابات التشريعية الأخيرة.
غداة تكليفه من قبل ماكرون، خرجت أحزاب من اليسار إلى الشارع من أجل التعبير عن رفضها لعدم احترام الرئيس نتائج الانتخابات التي وضعت الجبهة الشعبية الجديدة في المقدمة.
ملفات اقتصادية شائكة عديدة تنتظر بارنييه الذي يشدد على أنه منفتح على النقاش حول إصلاح التقاعد الذي قوبل في 2023 باحتجاجات واسعة في فرنسا. وعندما يسأل حول العودة للعمل بضريبة التضامن التي تصيب الثروة والتي حذفت قبل ستة أعوام، يجيب أنه لن يتردد في إرساء عدالة جبائية أكثر، بدون أن يخوض في التفاصيل. ويعد بالتصدي لمعالجة ملف الهجرة والحدود.


بارنييه مشروع المالية والتقاعد

سيكون على رئيس السلطة التنفيذية الجديدة الانكباب على العديد من الملفات، حيث يفترض فيه الإشراف على وضع اللمسات الأخيرة على مشروع قانون المالية الذي يتوجب عرضه على البرلمان في مستهل أكتوبر/تشرين الأول المقبل، هذا في الوقت الذي نبّه فيه وزير المالية المستقيل برونو لومير إلى تفاقم العجز.
كما يتوجب على رئيس الوزراء المعين التعاطي مع ملف التقاعد والحسم في ملف التأمين ضد البطالة الذي كان المشروع الخاص به موضوع خلاف في الحكومة السابقة.

يستحضر من ثمنوا تكليف بارنييه مسارَ هذا السياسي البالغ من العمر 73 عاماً، فقد تحمل هذا الأب لثلاثة أبناء، العديد من المسؤوليات، حيث كان نائباً في الجمعية الوطنية وسيناتوراً، ومفوضاً أوروبياً ووزيراً في أربع مناسبات بين 1993 و2009 ونائباً أوروبياً.
بعد تكليف بارنييه، اعتبر مؤسس حزب فرنسا الأبية، جون لوك ميلانشون، أن الانتخابات سرقت من الفرنسيين، داعياً إلى التعبئة والاحتجاج، وملوحاً بوضع ملتمس لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون.
وذهب زعيم الحزب الشيوعي إلى أنه عبر اختيار بارنييه الوزير السابق خلال فترة رئاسة نيكولا ساركوزي والمفوض الأوروبي المدافع عن التوجه النيوليبرالي، يكون الرئيس ماكرون قد اختار المضي في السياسات التي طبقها منذ سبعة أعوام.
لن يحظى بارنييه، الذي يلقب بـ"المفاوض"، إلا بدعم أقلية في الجمعية الوطنية (الغرفة السفلى للبرلمان الفرنسي)، ما قد يجعل حكومته تحت رحمة حزب التجمع الوطني، اليميني المتطرف.
هذا ما دفع رئيس مجلس الحسابات بيير موسكوفيسي، في حوار مع صحيفة لوبريزيان أول من أمس الأحد، إلى التأكيد أنه إذا كان من الواجب الاستماع واحترام جميع الأحزاب، فذلك يجب ألّا يعني الوقوع تحت تأثير حزب شُكِّلت جبهة جمهورية من أجل الحيلولة دون فوزه في الانتخابات التشريعية الأخيرة.


وعود الهجرة وإصلاح اللجوء

لم يتردد الحزب اليميني المتطرف (التجمع الوطني)، كما الأحزاب اليسارية، في استعادة مواقف الرجل الذي كان ابتعد عن المشهد السياسي بعدما لم يحصل على دعم حزب الجمهوريين، الذي ورث حركة ديغول، لخوض الانتخابات الرئاسية لعام 2022 في مواجهة ماكرون.
ووعد بارنييه حينها بوقف الهجرة وتقليص حق التجمع العائلي للمهاجرين، ووقف المساعدة الطبية للدولة، وتسهيل طرد المهاجرين وإصلاح قانون اللجوء.
اقتباس :
يستحضر من ثمنوا تكليف بارنييه مسارَ هذا السياسي البالغ من العمر 73 عاماً، فقد تحمل هذا الأب لثلاثة أبناء، العديد من المسؤوليات

غير أنه سعى في أول تصريحاته بعد تكليفه بتشكيل الحكومة، إلى التذكير بخلفيته السياسية الجمهورية وأعلن عن اتجاه النية نحو مواصلة توجه "الديغولية الاجتماعية".
يؤكد أن الحكومة التي يسعى لتشكيلها لن تكون بالضرورة مشكّلة من اليمين فقط، وعلى الرغم من تجربته الطويلة لم يكرَّس السبعيني المنحدر من منطقة الألب، زعيماً لليمين الجمهوري، وهو ما يردُّه البعض إلى عدم ميله للصراع السياسي، غير أن الكثيرين يستعيدون الدور الذي لعبه بعد تكليفه من المفوضية الأوروبية في 2016، في مفاوضات بريكست التي أفضت إلى انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي.
أبان خلال تلك المفاوضات قدرة كبيرة على التوافق. فقد صرح بارنييه في 2021 بعد توليه مفاوضات بريكست بتكليف من المفوضية الأوروبية: "لقد استخلصت درساً مؤداه أنه في السياسة، تعتبر العلاقات الشخصية أساسية. عندما يكون ثمة احترام متبادل، يمكنك النجاح. التهدئة ليست ضعفاً. أحرص على خلق توافقات ديناميكية وتقليص التوترات".
غير أنه بعيداً عن المقاربة التي سيعتمدها من أجل تجاوز الأزمة الحالية، يتساءل مراقبون حول ما إذا كان الرئيس إيمانويل ماكرون سيقبل بـ"تعايش" مع رئيس وزراء يمارس صلاحيته الدستورية من دون الارتهان للرئيس، خاصة في ظل الحاجة للتجاوب مع طلبات الفرنسيين ذات الصلة بالقدرة الشرائية والتقاعد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ميشال بارنييه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ميشال عون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه :: سيرة ذاتية-
انتقل الى: