344 يوما للحرب على فلسطين
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم ٣٤٤ من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى٠
و أعلنت وكالة الاونروا انتهاء الجولة الأولى من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة.
وأكدت أن الحملة نجحت بتحصين مئات الآلاف من الأطفال، و بلغت نسبة التغطية 90%.
غزة والشمال
وواصل الاحتلال ارتكاب المجازر في قطاع غزة.
واستشهد تسعة مواطنين بينهم ثلاثة أطفال وأربع نساء وعدد من المصابين والمفقودين في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة بستان في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
وقصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة "العمراني" في شارع المنطار شرق منطقة الشجاعية شرقي مدينة غزة للمرة الثانية، مما أدى إلى استشهاد امرأة وإصابة مواطنين آخرين يسكنون في منازل مجاورة.
واصيب عدد من المواطنين إثر استهداف منزل لعائلة "الأشقر" في منطقة جباليا.
كما استهدفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة المقادمة في منطقة الفالوجا بمخيم جباليا شمال غزة، دون وقوع إصابات.
وسط القطاع
واستشهد مواطنان واصيب خمسة بجراح بقصف طيران الاحتلال منزلاً لعائلة شيخة بمنطقة أبو غولة غرب المخيم الجديد في النصيرات وسط قطاع غزة.
وقصفت طائرات الاحتلال ارضاً زراعية في مخيم المغازي وسط القطاع.
جنوب القطاع
وارتقى ثلاثة شهداء وجرحى نتيجة قصف الاحتلال على خيمة تؤوي نازحين في منطقة العطار بمدينة خانيونس.
ونسفت قوات الاحتلال مربعات سكنية غرب رفح جنوب القطاع.
64 شهيدًا خلال 48 ساعة في غزة
قالت وزارة الصحة بغزة ان الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ(48 ساعة الماضية) وصل منها للمستشفيات 64 شهيدًا و155 إصابة.
واشارت الصحة الى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 41182 شهيدًا و95280 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وتواصل الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 344 من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى.
13 شهيدا بمجزرتين للاحتلال على منزل وروضة تؤوي نازحين بغزة
استشهد 10 فلسطينيين غالبيتهم من الأطفال والنساء وأصيب آخرون بجروح بمجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي على منزل في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
كما استشهد ثلاثة فلسطينيين بقصف الاحتلال لـ”روضة العلياء” التي تؤوي نازحين في منطقة الترنس وسط مخيم جباليا شمالي القطاع.
ويواصل الاحتلال عدوانه ومجازره برا وبحرا وجوا على قطاع غزة لليوم الـ344 منذ السابع من تشرين الأول العام الماضي، ما أسفر عن استشهاد 41118 فلسطينيا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 95125 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.