منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي    حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 سبتمبر 2024, 8:14 am

حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي
لا يكاد يوم يمر إلا وينعى حزب الله قائداً كبيراً اغتالته دولة الاحتلال، في وتيرة متصاعدة منذ 


تفجيرات أجهزة البيجر واللاسلكي، وقد يقول قائل إن وقوع تلك العمليات يحدث عادة في هذا النمط 


من الحروب بين الفاعلين المسلحين من غير الدول والجيوش النظامية، والأمر صحيح نسبياً، لكن 


ليس بتلك الوتيرة المتسارعة وعلى هذا المستوى من القادة، وبتلك الطريقة المتكررة عبر استهداف 


شقق وعمارات سكنية يفترض أنها مكامن آمنة ومقرات قيادة وسيطرة مجهولة للعدو، فما الذي 


حدث؟ خاصة أن إمكانيات وقدرات التنظيم الأمنية والعسكرية كثيراً ما جرى التحذير منها إسرائيلياً 


ودولياً، ووُصِف الحزب بأنه الخصم الأصعب و"أكبر جماعة عسكرية غير حكومية تسليحاً في 


العالم".


للرد على هذا السؤال ينبغي العودة إلى الوراء ومقارنة أداء الحزب في نسخته الحالية، مع حرب 


تموز (يوليو) 2006 التي خاضها ضد الاحتلال ولم يخسر فيها هذا العدد من القيادات وبمثل وزن 


فؤاد شكر، كبير المستشارين العسكريين للأمين العام، وإبراهيم عقيل معاون الأمين العام لشؤون 


العمليات قائد قوات النخبة أو ما يعرف بوحدة الرضوان التي فقدت ثلاثة آخرين من قادتها في 


الحادث ذاته، وإبراهيم قبيسي الذي يصفه الاحتلال بقائد القوة الصاروخية، ومحمد ناصر مسؤول 


العمليات على الحدود، وطالب عبدالله الذي عمل معه، وأحمد وهبي القائد بقوة الرضوان، ووسام 


الطويل القائد الميداني، والقيادي علي برجي، بينما نجا علي كركي عضو المجلس الجهادي وقائد 


الجبهة الجنوبية من غارة في الضاحية الجنوبية، وخلال كتابة هذا المقال وقعت غارة أخرى وأعلن 


الاحتلال عن استهداف قائد الوحدة الجوية في الحزب، وبالمقارنة مع ساحة عمليات أخرى لم تنجح 


إسرائيل في استهداف هذا المستوى من قيادات المقاومة في غزة وإن كان بعضهم قد استشهدوا، 


لكن على فترات متباعدة وعددهم أقل ما يعني نجاحاً في سد سريع للثغرات التي نفذ منها الاحتلال، 


بينما لبنانياً يتسع الخرق الأمني ولم يتمكن الحزب بعد من رتقه.


إذن نحن أمام استنزاف سريع يمكن ربط أسبابه بالتحولات الوظيفية التي شكلت أداء الحزب، في 


مرحلة ما بعد خروج القوات السورية من لبنان في إبريل/نيسان 2005، والتي يعد ما قبلها، منذ 


التأسيس وحتى ذلك التاريخ أو "النسخة الأولى"، فترة ذهبية للحزب مهمته فيها كانت واحدة لا 


شريك لها ولا شاغل عنها وجهوده كلها منصبة في مقاومة الاحتلال، كما كان خطابه عابراً للطوائف 


وحاز قبولاً داخلياً وعربياً، كان ما يزال موجوداً أثناء حرب تموز التي خرج الاحتلال منها دون أن 


يحقق أهدافه المعلنة، وكل هذا لأن الحزب كان محتفظاً بدوره الأصلي وخصائصه، إلا أنه سرعان ما 


بدأ في التراجع، مع بداية "النسخة الثانية" وتفاعلاتها على وقع الانقسام الداخلي بين معسكري، 


14 آذار في مقابل 8 آذار الذي حاول الحزب من خلاله تعويض الدور السوري في الهيمنة اليومية 


على شؤون البلاد، ليتدحرج إلى صراع على السلطة تجلى في اجتياح بيروت عسكرياً في 7 


مايو/أيار 2008 وتكرر الأمر بشكل أقل في 18 يناير/كانون الثاني 2011 أو ما يعرف بانتشار 


القمصان السود في بعض شوارع وتقاطعات بيروت، ليواصل الحزب نزيف صورته وقوته داخليًا 


ودوره المقاوم خارجياً.


تزامناً مع تراجع الحزب داخلياً بقوة، جاءت الثورة السورية التي تفاعل معها منحازاً إلى النظام 


إعلامياً في مرحلتها الأولى، وما لبث أن شارك بمسلحيه في وأدها عبر جرائم حرب قضت على ما 


تبقى له من قبول عربي. ومن وقتها بدأ الاختراق الإسرائيلي، إذ انتقل الحزب من العمل السري إلى 


العلني حتى إن مقاتليه كانوا يبثون مقاطع مصورة لعملياتهم وأماكن وجودهم، أي أنهم يستخدمون 


هواتفهم دون محاذير أمنية خلال وجودهم إلى جانب القيادات الميدانية، والتي أصبحت هي الأخرى 


مكشوفة للاحتلال، وبعد أعوام لمس الأمين العام حسن نصر الله هذا التهاون في استخدام الهواتف 


أوائل العام الجاري، ودعا أنصاره للتخلي عنها، لكنه تحذيره جاء متأخراً، ولعله ساهم بشكل غير 


مباشر في التوجه ناحية أجهزة البيجر التي كانت دولة الاحتلال تعمل في صمت على اختراق سلسلة 


توريدها وصولاً إلى تفجيرها.


هنا من المعلوم بالضرورة أن الحزب نسق عملياته في سورية مع مخابرات النظام وأجهزة أمنه كما 


الجيش الروسي، ما يعني أن كادره القيادي صار مكشوفاً أكثر أمام المزيد من الحلقات التي يسهل 


خرقها، وبالفعل استفادت إسرائيل من الأمر لتغتال قيادات عديدة لحزب الله، من أهمها مصطفى بدر 


الدين رئيس وحدة العمليات بالخارج وأحد المؤسسين الذي اغتالته دولة الاحتلال في دمشق عام 


2016، أي أن المستوى القيادي الذي استهدفته دولة الاحتلال في سورية كان بداية الخيط الناظم 


لعمليات الاختراق والاغتيال التي تظهر نتائجها حالياً.


هكذا مع مرور الأعوام واصل الحزب انشغاله بالتفاصيل اليومية في لبنان الذي هيمن عليه، كما 


سورية التي كشف نفسه فيها أمام الاحتلال لنسمع يوماً وراء يوم عن قصف لقافلة أو عناصر من 


التنظيم، بينما كان الاحتلال يعد الخطط لهذا اليوم، خاصة أن الحزب لم يخض حرباً ضد إسرائيل منذ 


تموز 2006 أي أنه فقد حساسية العمل الاستخباراتي والأمني ضد خصم حقيقي كإسرائيل العدو 


الأول والأكثر خطورة، والتي تنشط المعارك معها حساسية تنظيمات المقاومة أمنياً واستخباراتياً، 


لتكشف شبكات المتعاونين وتفعل قدرات الاستطلاع والتجسس، في حين أن مواجهة الثوار السوريين 


بالتأكيد لا تحتاج إلى كل هذا الجهد، وبالتالي تصرف الجميع في حزب الله، جنوداً وقادة، وكأن 


حروبهم ضد الاحتلال انتهت على وقع ما يعتقدون أنه انتصار لمحورهم في سورية، ما جعلهم 


يتصرفون دون محاذير أمنية أعواماً طويلة، ومرة واحدة حاولوا الانتقال عكس ذلك وهو ما يحتاج 


إلى وقت طويل، واستعدادات أمنية كبيرة، فعلى سبيل المثال ركزنا جميعاً على تفجيرات أجهزة 


البيجر لكن السؤال ما هي المعلومات التي حصلت عليها دولة الاحتلال منها قبل تفجيرها؟


المشكلة الأكبر أن مواجهة هذا الاختراق في ظل الحرب المتدحرجة صعبة، وإن كانت غير مستحيلة، 


وسبق أن نجحت فيها تنظيمات مثل "فيت كونغ" في فيتنام، لذا على الحزب أن يركز على سد 


الثغرات التي ينفذ منها الاحتلال وإعادة بناء جهازه الأمني وإعادته إلى أصوله التي لم يكن لها من 


عدو سوى الاحتلال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي    حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 سبتمبر 2024, 8:16 am

"الإسناد" وحسابات حزب الله


دخل عدوان "سهام الشمال" الإسرائيلي على لبنان يومه الخامس، ولا يبدو أن هناك أفقاً واضحاً لموعد انتهائه، وما يترافق معه من مجازر تضاهي ما اقترفته قوات الاحتلال في عدوانها المتواصل على قطاع غزّة. أكثر من 600 شهيد وآلاف الجرحى ومئات آلاف النازحين في أيام قليلة، وهو ما يفوق بأضعاف معدل الضحايا الذين سقطوا في عدوان تموز (2006)، والذي استمر 33 يوماً وأوقع 1300 شهيد.
من الواضح أن لا رادع للإجرام الإسرائيلي، سواء في قطاع غزّة والآن في لبنان، فالدعوات الغربية إلى وقف إطلاق النار حالياً في لبنان تأتي خجولة مع تأكيد "حقّ إسرائيل في الدفاع عن نفسها" دائماً، وهو ما يعطي رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، دفعات إضافية لمواصلة كل أشكال الاعتداءات بحقّ المدنيين وغير المدنيين. ويبدو أن نتنياهو سيمضي مجدّداً في مسار "الخديعة التفاوضية" التي مارسها في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزّة، لإظهار "انفتاحٍ" على التهدئة، لكن في الوقت نفسه مواصلة العمليات العسكرية.
لا تختلف المبادرة التي يجري الحديث عنها اليوم لوقف العملية الإسرائيلية في لبنان في سياقها عن كل ما قدّم من أجل وقف العدوان على قطاع غزّة، والذي تعطّل بفعل شروط نتنياهو التعجيزية، والتي يضعها للاستمرار في العدوان. يبدو الأمر نفسه أنه سيطبّق في لبنان، فرغم نفي نتنياهو خلال الساعات الماضية موافقته على المبادرة التي تقودها الولايات المتحدة وفرنسا، إلا أن معلوماتٍ كثيرةً تحدّثت عن ضوء أخضر من رئيس حكومة الاحتلال للتفاوض تحت شرط أساسي، وهو "إبعاد حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني". مثل هذا الشرط، والذي يعني عملياً فك ارتباط جبهتي لبنان وغزّة، كفيلٌ بإفشال المفاوضات قبل بدايتها، خصوصاً أنه يترافق مع التأكيد الإسرائيلي أن المفاوضات، في حال حدوثها، ستكون تحت النار، أي أن لا وقف للعدوان قبل القبول بالشروط الإسرائيلية، والتي توازي "استسلام" حزب الله.
اللافت حالياً رد فعل حزب الله على الاعتداءات الإسرائيلية، والذي لا يتساوى مع حجم الإجرام الممارس ضد اللبنانيين، فالتقديرات كانت تفيد سابقاً بأن الحزب، في أي حربٍ مع إسرائيل، سيكون قادراً على إطلاق خمسة آلاف صاروخ يومياً باتجاه إسرائيل، كذلك فإن الخطابات السابقة للأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، كانت تؤكّد أن الحزب يمتلك مفاجآت، منها أسلحة مضادّة للطائرات، إلا أننا لم نشهد مثل هذا الزخم في القصف من الحزب، ولا دخول هذه الأسلحة إلى ساحة المعارك.
يرجع امتناع الحزب عن الدخول بقوة حالياً إلى ساحة المعركة إلى سببين: الأول، حاجته إلى إعادة تنظيم هيكليته بعد الاغتيالات الكثيرة التي طاولت قيادات من الصف الأول فيه، إضافة إلى الضربات التي تلقّتها منظومة صواريخه، والتي لم تنهها، فالأكيد أن هناك أسلحة استراتيجية جاهزة للاستخدام، لكن وقتها لم يحن بعد. هنا يأتي السبب الثاني والأهم، أن حزب الله لا يريد الدخول في حربٍ واسعة، ولا يزال يأمل في أن تفلح الجهود الدبلوماسية في وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وهو أيضاً يصرّ على أنه "جبهة إسناد"، وهذا ما أكده نصرالله أكثر من مرّة في خطابه الأسبوع الماضي، ويتعامل وفق قواعد الاشتباك التي رسمها لنفسه منذ فتح الجبهة في الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فغالبية ضربات الحزب تستهدف قوات عسكرية، فيما استهداف مناطق المدنيين يأتي بعد ضرب إسرائيل للمدنيين.
لم تعد هذه القواعد صالحة في الوضع الحالي، فجبهة لبنان منذ بداية الأسبوع، وحتى من قبله، لم تعد "جبهة إسناد"، بل باتت الجبهة الأساسية في الحرب الإسرائيلية، وهي التي تحتاج اليوم إلى "إسناد". وحسابات الحزب في ردوده اليوم على الاعتداءات الإسرائيلية تفتح المجال لنتنياهو لتوسيع الضربات، طالما أنها تحصل من دون "عقاب".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي    حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 سبتمبر 2024, 9:23 am

 حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي %D9%87%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D9%83%D8%B1-1722450718



رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية (يمين) والقائد العسكري الكبير بالجماعة فؤاد شُكر
قادة بحزب الله وحماس اغتالتهم إسرائيل أخيرا
نفذت إسرائيل خلال عدوانها المستمر على قطاع غزة ولبنان اغتيالات استهدفت عددا من القيادات 

البارزة في حزب الله اللبناني وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وسط تصاعد حاد في 

المواجهات المستمرة منذ نحو عام.

وفي ما يأتي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في حزب الله وحماس وأشارت 

أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل.

حزب الله
إبراهيم قبيسي

قال مصدران أمنيان في لبنان إن غارة جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 24 سبتمبر/أيلول 

تسببت في مقتل إبراهيم قبيسي قائد منظومة الصواريخ التابعة لحزب الله والعضو الكبير فيها.

إبراهيم عقيل

قتلت غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت في 20 سبتمبر/أيلول قائد عمليات 

حزب الله إبراهيم عقيل العضو بأرفع هيئة عسكرية للجماعة.

وعقيل الذي استخدم أسماء مستعارة، منها تحسين وعبد القادر، عضو في مجلس الجهاد الذي يعدّ 

أعلى هيئة عسكرية بجماعة حزب الله.

واتهمت الولايات المتحدة عقيل بالضلوع في تفجير السفارة الأميركية في بيروت بشاحنات مفخخة 

في أبريل/نيسان 1983، الذي أسفر عن مقتل 63 شخصا، وتفجير ثكنة لمشاة البحرية الأميركية بعد 

6 أشهر في واقعة أسفرت عن مقتل 241 جنديا أميركيا.

أحمد وهبي

قتل أحمد وهبي في ضربة إسرائيلية استهدفت عددا من كبار القادة، منهم إبراهيم عقيل، على 

الضاحية الجنوبية لبيروت في 20 سبتمبر/أيلول.

ووهبي قائد كبير أشرف على العمليات العسكرية لقوة الرضوان، قوة النخبة في حزب الله، في حرب 

غزة حتى أوائل 2024.

فؤاد شُكر

أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 يوليو/تموز عن مقتل القائد 

العسكري الكبير بالجماعة فؤاد شُكر الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه الذراع اليمنى للأمين العام 

لحزب الله حسن نصر الله.

وكان شُكر أحد الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله منذ نشأته قبل أكثر من 4 عقود.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على شُكر في عام 2015 واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير 

ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983.

محمد ناصر

قتل محمد ناصر في غارة جوية إسرائيلية في الثالث من يوليو/تموز. وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها 

عن اغتياله قائلة إنه كان يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان.

وبحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، فإن ناصر، القائد الكبير في حزب الله، كان مسؤولا عن قسم 

من عمليات حزب الله على الحدود.

طالب عبد الله

قُتل القائد الميداني الكبير في حزب الله طالب عبد الله في 12 يونيو/حزيران في غارة أعلنت إسرائيل 

المسؤولية عنها وقالت إنها قصفت مركزا للقيادة والتحكم بجنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان إنه كان قائد حزب الله في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي 

الجنوبي وكان برُتبة ناصر.

ودفع اغتياله جماعة حزب الله إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.

محمد سرور

أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة الإسرائيلية اليوم على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت 

قائد وحدة المسيّرات في حزب الله محمد سرور الملقب بأبو صالح، من دون أن يتضح مصيره بعد.

ونقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين تأكيدها أن محمد سرور قائد إحدى وحدات القوة الجوية 

في حزب الله قتل في ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد ظهر اليوم الخميس، ولم 

يؤكد حزب الله أو ينف حتى الآن تلك الأنباء.

حماس
إسماعيل هنية

في فجر الأربعاء 31 يوليو/تموز 2024 أعلنت حركة حماس اغتيال رئيس مكتبها السياسي 

إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران.

وقالت حماس -في بيان- إن رئيس الحركة "قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في 

طهران"، ولكن إسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن اغتياله.

وفي بيان آخر، قال الحرس الثوري الإيراني "ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران وسنعلن 

نتائج التحقيق لاحقا".

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن هنية استشهد وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهم 

في طهران.

وكان هنية في زيارة إلى طهران للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.


صالح العاروري

قُتل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب 

الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير/كانون الثاني 2024.

وكان العاروري أيضا مؤسس كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.


محمد الضيف

زعم الجيش الإسرائيلي إن محمد الضيف قُتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة 

خان يونس في 13 يوليو/تموز، بيد أن حماس نفت ذلك أكثر من مرة، وأكدت أنه حي ويتابع مهامه 

في قيادة كتائب القسام وإدارة القتال ضد القوات الإسرائيلية في جبهات القتال.

وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية، ويعدّ أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته 

حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول على جنوب إسرائيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

 حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي    حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي Emptyالجمعة 27 سبتمبر 2024, 10:55 pm

حزب الله يستهدف قوات الكوماندوز في البحرية الإسرائيلية بالمسيّرات الانقضاضية

https://www.youtube.com/watch?v=XOPsDBYAlNo


 عماد 4 .. حزب الله يعرض لأول مرة مشاهد لشبكة أنفاق ضخمة أشبه بمدينة 

https://www.youtube.com/watch?v=44wHHl4KSuI

من تل أبيب إلى حيفا .. 
انفجارات وصفارات الإنذار تدوي في عشرات المواقع الإسرائيلية منذ هجوم الحوثيين

https://www.youtube.com/watch?v=CTN6PCOiABU

عاجل | حزب الله يطلق رشقات صاروخية مكثفة تجاه حيفا.. وإسرائيل في حالة تأهب

https://www.youtube.com/watch?v=4oTtFKDs3d4

المقاومة من جنوب لبنان تقصف ميناء حيفا بالصواريخ والجيش الاسرائيلي يعترض بعضها

https://youtu.be/sZtO5FvhS-4

https://youtu.be/vzc6mr-ICog

غارات إسرائيلية على معبر مطربا على الحدود بين لبنان وسوريا .. 

https://youtu.be/r05WOxQY-wE

لحزب اللبناني يہدمر مقر البحرية الاسرائيلية ,
 والعراق يہضربہ صاروخہ بالستي مقر نتنياهو في الجولان !

https://youtu.be/o0B-zzjbGlw


الحزب اللبناني يہحہرق مقر الموساد في تل ابيب ,
 والفصائل العراقية تہضرب اكبر ميناء إسرائيلي !

https://youtu.be/y9EDyzM_W3A
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حزب الله في نسخته الثانية... محاولة لتفسير الاختراق الإسرائيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: حركات وأحزاب :: حزب الله اللبناني-
انتقل الى: