منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية   حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية Emptyالجمعة 15 نوفمبر 2013, 10:56 am



حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية




المفتي محمد الحنيطي
 الحمد الله الذي كرّم الإنسان، وجعله خليفة في الأرض ليعمرها، قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُون) البقرة/30.
الحمد الله الذي أرسل الرسل، وأنزل معهم الكتب ليقوم الناس بالقسط، فما كان الله تعالى ليذر الناس يعيشون كما تعيش البهائم يأكل منهم القوي الضعيف، يسلبه حقه بالعيش على هذه الأرض.
من أجل ذلك حدّ الله تعالى حدوداً وبيّن حقوقاً لئلا يتعدى أحدٌ على أحدٍ، ولئلا تتصادم مصالح الناس مع بعضهم على كثرتهم.
لكنّ بعضاً من الناس -وهذا موجودٌ في كل العصور والأمكنة- يسلكون طريقاً غير الطريق التي أرادها الله تعالى، ويسيرون درباً غير التي رسمها ربّ العزة جل وعلا، فتأخذهم الأهواء، ويستحوذ عليهم الشيطان فيستعلي القوي على الضعيف بقوته، والغني على الفقير بغناه، والحاكم على المحكوم بسلطانه، وتنتشر الجرائم بشتى أنواعها وتسفك الدماء.
فمن أجل ذلك حفظت الشريعة الإسلامية بأحكامها المُحكمة النفس البشرية، وجعلت ذلك ضرورة من ضروراتها، قال تعالى: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ) المائدة/32.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: قال صل الله عليه وسلم: (لا يحلّ دم امرئ مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيّب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) [رواه مسلم].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال النبي صل الله عليه وسلم: (كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه) [رواه مسلم].
وانطلاقاً من هذه النصوص الشرعية؛ فقد حرم الإسلام الاعتداء على النفس البشرية بالقتل، واعتبر ذلك من أعظم الذنوب وأفدحها وأكثرها خطراً على الأفراد والمجتمعات؛ نظراً لما تثيره هذه الجريمة من رعبٍ وفزع وإشغال للرأي العام.
لذلك لم يتصوّر الإسلام أن يُقدم المسلم على قتل أخيه إلا بطريق الخطأ، قال تعالى: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً) النساء/92.
يقول العلامة الآلوسي في تفسيره: “لأنّ الإيمان زاجر عن ذلك” تفسير الآلوسي (4/178)، ويقول الإمام القرطبي: “والمعنى ما ينبغي لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ” تفسير القرطبي (5/272)، أما مَن صدر منه القتل بطريق العمد فقد توعده الله تعالى بأشدّ العذاب حيث قال تعالى: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) النساء/93، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال صل الله عليه وسلم: (كلّ ذنبٍ عسى الله أن يغفره إلا مَن مات مشركاً، أو قتل مؤمناً متعمداً) [رواه أبو داود].
ولعظم هذه الجريمة، فقد حمّل الله تعالى ابن آدم الأول الذي قتل أخاه وزراً من وزر كل مَن قتل إنساناً ظلماً إلى آخر هذه الحياة الدنيا، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (لا تقتل نفس ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كفلٌ من دمها؛ لأنه كان أوّل مَن سنَّ القتل) [مسند الإمام أحمد، حديث رقم:3450].
لذا فما نراه ونلحظه من انتشار ظاهرة القتل العمد التي تطالعنا بها وسائل الإعلام كل صباح غريب على مجتمعنا الأردني الآمن, فلقد أصبح الواحد منّا ما أن يُطالع هذه الوسائل يومياً إلا ويقرأ أو يسمع أو يشاهد خبراً عن حدوث جريمة قتل راح ضحيتها بريءٌ، بل تعدى الأمر إلى وقوع هذه الجريمة البشعة داخل إطار الأسرة الواحدة التي ينبغي أن تكون ملجأ آمناً لكل أفرادها، لا أن يلقى الإنسان مصرعه على يد أقرب الناس إليه.
فعندما تلقى المرأة مصرعها على يد ابنها الذي طالما حلمت به وكم فرحت بحمله، وكم اشتاقت لرؤيته، وكم سعدت بقدومه، وكم سهرت على رعايته وتربيته، تأمل أن تراه كبيراً ليكون لها عوناً في هذه الحياة القاسية، وما تدري هذه الأم المسكينة أنها إنما تربي مَن سيقتلها، مَن سيرد لها الجميل طعناً وغدراً وقتلاً بأبشع صورة.
والجدير بالذكر أن المتتبع لوقوع هذه الجرائم في مجتمعنا يجد أن الأبرياء من ضحايا هذه الجرائم قد أزهقت أرواحهم لأسباب واهية وبغير وجه حق، إما من أجل مال، أو لأجل ثأر، أو لأجل الاعتداء على عرض وما إلى ذلك.
لذلك يجب على كل المسؤولين وجميع الجهات الحكومية وغير الحكومية أن تقف صفاً واحداً تجاه هذه الظاهرة الخطيرة، والحدّ من انتشارها وردع مَن يقوم بها، وإنزال حكم الله تعالى به حتى يكون عبرةً لغيره.
وفي شريعتنا الإسلامية من العقوبات ما يردع الجاني وغيره عن اقتراف جريمة القتل أو غيرها من الجرائم أو حتى التفكير فيها، فقد قال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) البقرة/179.
وهذا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قد عاقب اليهودي الذي رضّ رأس الصبية بالحجر بنفس الطريقة، فعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه: (أَنَّ جَارِيَةً وُجِدَتْ قَدْ رُضَّ رَأْسُهَا بَيْنَ حَجَرَيْنِ فَقِيلَ لَهَا مَنْ فَعَلَ بِكِ هَذَا؟ أَفُلاَنٌ؟ أَفُلاَنٌ؟ حَتَّى سُمِّيَ الْيَهُودِيُّ، فَأَوْمَتْ بِرَأْسِهَا، فَأُخِذَ الْيَهُودِيُّ فَاعْتَرَفَ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم أَنْ يُرَضَّ رَأْسُهُ بِالْحِجَارَةِ) [رواه أبو داود].
فالقصاص ينبغي أن يكون العقاب لمن يقترف هذه الجريمة النكراء حتى يعود لمجتمعنا النقيّ الطاهر أمنه وأمانه، ويسعد كل إنسانٍ بما حباه الله تعالى به في هذا البلد الطيب من نعمة الأمن.
ومن الجهات التي ينبغي أن تقف في وجه انتشار هذه الظاهرة العلماء وأصحاب الفكر والرأي، فيجب تكثيف الإعلام الديني الذي يُبيّن مدى إثم ومدى عقوبة قاتل النفس البشرية.
وأختم بالقول: إنّ انتشار هذه الظاهرة الخطيرة إنما هو دليل ضعف إيمان من قام بها، بل غياب الإيمان بالكلية عنه لحظة ارتكابه لهذه الجريمة، فقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن المسلم إذا وقع منه الذنب وقع لحظة ضعف إيمانه وغيابه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النبي صل الله عليه وسلم قال: (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينتهب نُهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن)
دائرة الافتاء العام
[رواه البخاري]







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية   حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية Emptyالخميس 04 أكتوبر 2018, 10:07 am

مجلس شورى المفتين لروسيا،



روسيا "المسلمة"!!

عبد الحسين شعبان

لم يخطر ببالي أن أحاضر في موسكو بالذات عن «الإسلام»، ولكن مجلس شورى المفتين لروسيا، هو الذي كان قد وجه الدعوة لنا، للمشاركة في ندوة فكرية تناولت قضايا السلام وحوار أتباع الأديان والثقافات في مواجهة التطرّف والإرهاب برعاية الشيخ رافيل عين الدين مفتي روسيا وبحضور مطران القدس عطا الله حنا، وقد ساهم في تنظيم الحوار، المنتدى الاجتماعي للثقافة العربية بالتعاون مع السفارة اللبنانية في موسكو.

وقد التأم الحوار الذي افتتحه الدكتور روشان عباسوف النائب الأول لرئيس المجلس ورئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية، في «مسجد موسكو الجامع»، الذي هو تحفة معمارية فريدة ومنارة ومعلم في المدينة العريقة، وقد افتتحه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الفلسطيني محمود عباس في العام 2015 عند إعادة تشييده، وحضر الافتتاح كل من رئيسي قيرغيزستان وكازاخستان. وتعكس هندسة المسجد وفلسفته رسائل المحبة والسلام والوحدة والتآخي بين الشعوب، حيث يعيش في روسيا أكثر من 20 مليون مسلم، إضافة إلى البلدان الإسلامية المحيطة، والتي كانت جزءاً من الاتحاد السوفييتي السابق الذي تأسس في العام 1922.

وتقوم فلسفة مسلمي روسيا، على تعزيز الحوار والتعاون، لاسيّما على الصعيد المجتمعي وفي المجالات المختلفة لتأمين أوسع مشاركة وشراكة لمكافحة التطرّف ومواجهة الإرهاب، وكان هذا العنوان جوهر مضمون محاضرتي في هذا المحفل المتنوّع، المختلف والمؤتلف، لاسيّما بتعزيز القيم المشتركة للأديان والفلسفات ذات الأبعاد الإنسانية، خصوصاً وإن الإرهاب غالباً ما يتم تلوينه بألوان دينية أو مذهبية أو إيديولوجية، الأمر الذي يستوجب لمحاربته مواجهة التعصّب ووليده التطرّف، وإذا ما تحوّل هذا الأخير إلى فعل وسلوك سيؤدي إلى العنف، وقد يقود إلى الإرهاب الذي يضرب عشوائياً، والفارق بين العنف والإرهاب إن الأول يستهدف الضحية بعينها لأنه يعرفها ولأسباب سياسية أو اقتصادية أو دينية أو فكرية أو غيرها، أما الإرهاب فإنه يستهدف خلق نوع من الرعب والفزع لدى الناس وإضعاف هيبة الدولة وبالتالي تشكيك المواطن، بقدرتها على حمايته.

إن وضع حدٍّ لظواهر العنف والإرهاب يقتضي خلق بيئة مشجّعة بعيدة عن التعصّب والتطرّف ومثل هذه البيئة لا بدّ أن تعترف بالتنوّع وتقرّ بالتعدّدية والحق في الاختلاف، ولا شكّ أن ذلك يستلزم توفير ظروف مناسبة لنشر ثقافة التسامح واللّاعنف والسلام والاعتراف بالآخر ونبذ كل ما له علاقة بالكراهية والحقد والانتقام. ولن يكون ذلك ممكناً دون اعتماد الحوار سبيلاً لنزع فتيل التوترات وحل النزاعات ووقف الاحترابات، وتوفير السبل الكفيلة للقضاء على الجهل والأمية ونشر التعليم ومكافحة الفقر وتأمين فرص عمل والقضاء على البطالة، وخصوصاً في صفوف الشباب، وقد أثبتت التجارب أن الجهد الأمني والاستخباري والعسكري لوحده غير كافٍ في القضاء على الإرهاب، إنْ لم يتم تجفيف منابعه وقطع إمداداته المالية والاقتصادية وتفكيك مرتكزاته الفكرية.

ومنذ العام 1998 نوقشت مسألة الحوار بين الحضارات والثقافات، والمقصود بين أتباعها أو المنتسبين إليها، وتقرّر اعتبار العام 2001 «عام الحوار» في الأمم المتحدة، وتبنّى المؤتمر الإسلامي في العام 2005، اقتراح العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز بشأن مسألة حوار الحضارات. ولعلّ هذا التوجه كان نقيضاً للفكرة الرائجة في الغرب والولايات المتحدة بشكل خاص والتي نظّر لها فرانسيس فوكوياما بشأن «نهاية التاريخ» العام 1989 وصموئيل هنتجتون حول «صدام الحضارات» العام 1993 وفيما بعد «بيان المثقفين الأمريكان الستين» الذي صدر بُعيد أحداث سبتمبر/أيلول الإرهابية العام 2001 التي خلقت ردود فعلها، المزيد من الفوضى في العلاقات الدولية، ولاسيّما الدعوة إلى حروب وقائية أو استباقية كان من نتائجها غزو أفغانستان العام 2001 واحتلال العراق العام 2003، ورافق ذلك شنّ حروب إعلامية ونفسية خشنة وناعمة بشكل مباشر أو بالوكالة واستخدام جميع منجزات الثورة العلمية - التقنية بما فيها ثورة الاتصالات والمواصلات والطفرة الرقمية «الديجيتل».

المنتدى الحواري المنعقد في موسكو، شاركت فيه مؤسسات وشخصيات علمية وثقافية وفكرية وأدبية متنوعة من روسيا والعالم العربي ومن منابع متنوّعة ومناشئ مختلفة، وضمّ متدينين وعلمانيين، وكان هدفه الرئيسي، التأكيد على القيم الإنسانية الموحّدة لبني البشر بغض النظر عن أديانهم ومعتقداتهم وقومياتهم ولغاتهم، ولاسيّما قيم الحرّية والمساواة والعدالة والشراكة والمشاركة بين الشعوب والمجتمعات، كما نبّه إلى خطر الطائفية بالنسبة لروسيا والبلاد العربية ودعا إلى توسيع مجالات التعاون الإنساني والحوار البنّاء وتفعيل دور «الدبلوماسية الشعبية» لإثراء الثقافات وتلاقحها، على أساس من احترام الخصوصيات والهوّيات الفرعية.

روسيا «المسلمة» تبدو اليوم أكثر انسجاماً مع محيطها الأرثوذكسي على الرغم من التحديات التي تواجهها، بل أكثر انفتاحاً على المحيط الإنساني، وما التفاعل مع العالم العربي سوى حوار بصوت عالٍ يحمل أبعاداً متعددة أساسها المشترك الإنساني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حفظ النفس الإنسانية من مقاصد الشريعة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث دينيه-
انتقل الى: