ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: كيد النساء الخميس 31 يناير 2013, 9:54 pm | |
| قديما تساءل رجل عن ماهية كيد النساء وكيف يقولون عنه انه من الممكن ان يكون سبب نجاتك او سبب هلاكك فبدا يبحث ويبحث ويبحث حتى قادته قدماه الى امراة تجلس عند بئر فسالها عن معنى كيد النساء وكيف يقود للهلاك ويقود للنجاة فضحتك ثم بدات تصرخ وتصرخ ويعلو صوتها بالصراخ فتساءل الرجل ما بها وسالها ما بكى اهل القرية سياتون لقتلى بسبب صراخك انا فقط وجدتك امراة جميلة فاردت سؤالك فعادت للابتسام وامسكت دلو الماء وسكبت ما به من الماء على جسدها ولما حضر اهل القرية ووجدوها على تلك الحالة قالت لهم كدت اغرق فى البئر لولا الرجل فبداوا يشكرونه واقنعت المتساءل ان كيد النساء قد يهلك وقد ينجو
عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الخميس 31 يناير 2013, 10:08 pm عدل 5 مرات |
|
ابراهيم الشنطي Admin
عدد المساهمات : 75523 تاريخ التسجيل : 28/01/2013 العمر : 78 الموقع : الاردن
| موضوع: رد: كيد النساء الخميس 31 يناير 2013, 9:57 pm | |
| قالت المرأة : أترى ذلك الرجل الذي يعمل خياطا ؟ أتستطيع ان توسوس له حتى يطلق زوجته ؟
قال الشيطان : نعم وهو امر بسيط !
فذهب اليه الشيطان وأخذ يوسوس له من شتى الاتجاهات ولكن الخياط كان يحب زوجته كثيرا فلم يأبه ولم يفكر حتى بالامر ، فعاد الشيطان وقد اعترف بالهزيمة .
فقالت المرأة : راقب الان ما سيحدث !
ذهبت المرأة الى الخياط وقالت له اريد قطعة جميلة من القماش يريد ابني ان يهديها الى عشيقته ( المتزوجة ) فأعطاها الخياط القطعة
ثم ذهبت الى بيت الخياط ودقت الباب ففتحت زوجة الخياط فقالت لها المرأة اريد ان ادخل عندكي لاقوم بالصلاه فقالت لها زوجة الخياط تفضلي وبعد ان صلت المرأة قامت بوضع قطعة القماش خلف الباب دون ان تلاحظها زوجة الخياط وخرجت !
وعندما عاد الخياط الى البيت شاهد قطعة القماش فتذكرها على الفور وتذكر قصة المرأة عن عشيقة ابنها (فقام بطلاق زوجته فورا)
فقال الشيطان : اعترف الان بكيد النساء !
فقالت المرأة : انتظر ما بالك لو اعدتها الى ذمته فورا
قال الشيطان : كيف ؟!
عادت المرأة في اليوم التالي الى الخياط وقالت له انها تريد قطعة قماش شبيهة باللتي اخذتها بالامس لانها ذهبت للصلاة عند امرأه مسكينة وقد نسيتها عندها وخجلت من العودة اليها !
وع ندها قام الخياط على الفور بارجاع زوجته . |
|