منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية   الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Emptyالأربعاء 16 يوليو 2014, 12:25 pm

حركة الجهاد الإسلامي تبلغ الجانب المصري عدم قبولها مبادرة التهدئة باعتبار أنها لا تلبي مطالب الشعب الفلسطيني وتعلن أنها ستواصل عملياتها لرد العدوان.


الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية 0428e834-9351-42b9-9845-a3e17eac1645.jpg,qpreset=news-details.pagespeed.ce.aC0rc8P2j8
نخالة رأى أن المبادرة تساوي بين الضحية والجلاد
أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أنها أبلغت الجانب المصري بعدم قبول مبادرة التهدئة باعتبار أنها لا تلبي حاجات الشعب الفلسطيني.
وقالت "المبادرة المصرية غير ملزمة لنا وسرايا القدس ستواصل عملياتها مع كل فصائل المقاومة لرد العدوان".
وحذر نائب الأمين العام لحركة الجهاد زياد نخالة من أن الحرب الإسرائيلية على غزة ستترك تداعيات سلبية كبيرة على المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. وقال في حديث للميادين إن "الاحتلال الاسرائيلي فشل في عدوانه على القطاع". 

النخالة رأى أن المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة ساوت بين الضحية والجلاد ولم تلب الحد الأدنى مما يطالب به الشعب الفلسطيني. 

وكان الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي يوسف الحساينة قال في وقت سابق إن الحركة تسلمت فجر اليوم بشكل رسمي المبادرة المصرية.

الحساينة وإن ثمن الدور الذي قامت به مصر إلا أنه قال إن الحركة تفاجأت بإعلان مبادرة التهدئة، لافتاً إلى "أن لدى الجهاد الإسلامي ملاحظات على المبادرة لأنها لم تشارك في صياغتها وما تزال في إطار دراستها". وقال الحساينة "إن الملاحظات ستبلغ الى الجانب المصري".

واعتبر الحساينة "أنه لا يمكن وقف عمليات المقاومة بدون أخذ مطالب الشعب الفلسطيني بعين الاعتبار"، موضحاً أن أمين عام حركة الجهاد يتواصل مع كل الفصائل، والجهد منصب للوصول الى موقف مشترك لقوى المقاومة على الأرض.
وأكد الحساينة على وحدة الموقف بين حركتي حماس والجهاد مشدداً أنهما لن تذهبا إلى التهدئة منفردتين.



المبادرة فيها سم قاتل 
7/16/2014 7:21:00 AM 
كان من الممكن التعامل مع ما تسمى "مبادرة مصرية للتهدئة" باعتبارها اجتهاداً دبلوماسياً جانبه الصواب، لو أن هذه المبادرة ظهرت قبل أسبوع من الآن.


فالحاصل أن الدور المصري كان مطلوباً مع بدء العدوان الصهيوني على أشقائنا في غزة، بل إن سلطات الاحتلال طلبت تدخلاً مصرياً مبكراً يوم 2 يوليو/تموز الجاري، غير أن سلطة الانقلاب المصرية استنكفت عن فتح خطوط مباشرة مع المقاومة الفلسطينية الباسلة، وقد سجلت في هذا المكان قبل أسبوع ما يلي "إن المعلومات التي توفرت عن التواطؤ المصري في هذا العدوان تشير إلى أن الإدارة المصرية استقرت في حضيض مظلم، ذلك أن تسريبات تدعو للخجل بشأن الاتصالات المصرية الإسرائيلية قبل إعلان إذاعة العدو الإسرائيلي عن زيارة مدير المخابرات المصرية إلى تل أبيب تفضح ما يمكن وصفه بتنسيق بين قاهرة السيسي والكيان الصهيوني لتأديب المقاومة الفلسطينية، ممثلة في "حماس".


لقد كانت مصر "السلطة" غارقة حتى كتفيها في محيط هائج من الإساءات والتحريض الفج على الشعب الفلسطيني، بل إن كائنات تستوطن شاشة الدولة الانقلابية العميقة في مصر أعلنت ما يشبه التعبئة العامة للقتال ضد الفلسطينيين، وكان كل ذلك في ظل صمت أقرب إلى الرضا التام من السلطات. وتجدر الإشارة هنا إلى أن واحداً من كتيبة "إعلام الهاجاناه" المصرية سبق له التشديد على أن الجنرال الحاكم للبلاد يستشيره قبل اتخاذ القرارات، دون أن نسمع أن مؤسسة الرئاسة أسكتت هذا الدعي.


فلماذا إذن قررت السلطات المصرية أن تتذكر موضوع التهدئة فجأة؟


لقد قيل كلام كثير عن أن هذا التحرك المصري العصبي المتوتر بامتياز إنما جاء مدفوعاً بالرغبة في سرقة الكاميرا من أي لاعبين محتملين آخرين، خصوصا أن الورقة الفلسطينية / الإسرائيلية كانت ولا تزال هي كل أسهم النظام المصري منذ حسني مبارك وحتى وريثه في بورصة السياسة الأميركية والعالمية، ومن ثم جن جنونهم عندما وجدوا اقتحاما لهذه المساحة من أطراف أخرى.


غير أن ما وراء هذه القفزة المصرية المنفعلة - لقطع الطريق على مبادرات أخرى - يحمل في طياته مخاطر جمة تجعلها أقرب للفخ أو الكمين المنصوب بدهاء، منها إلى محاولة للتهدئة، وهذا النسق من الحركة السياسية المصرية في ظل الإدارة الانقلابية الحالية ليس جديداً، فقد سبق استخدامه كغطاء سياسي لمجزرة فض اعتصامي رابعة العدوية وميدان نهضة مصر في الرابع عشر من أغسطس/ آب الماضي.


قبل المجزرة بيومين روجت آلة الإعلام الانقلابي لما عرف في وقته بمبادرة شيخ الأزهر لوقف التصعيد وإنهاء الاعتصامات، وقد حذرت في ذلك الوقت من أن الإعلان عن تحرك سياسى جديد لشيخ الأزهر يأتى متزامناً مع الإعلان عن الخطط والتحركات الأمنية لاقتحام اعتصامى رابعة العدوية ونهضة مصر وفضهما بالقوة من خلال ما يسمى خطة «حدوة الحصان والكماشة» والخوف كل الخوف من أن تكون ما تسمى «مبادرة الأزهر» كماشة سياسية أخرى يراد من طرحها أن يرفضها المتمسكون بالشرعية، فيظهرون أمام الجميع كمعطلين للحلول السلمية، ومن ثم لا ينبغي أن يعترض أحد على اللجوء للقوة فى التعامل مع الاعتصامات، ومن ثم يتوفر غطاء شرعي لارتكاب مجازر أخرى حال البدء فى شن حرب «الحدوة والكماشة» على المعتصمين.


وبالفعل أثبتت التجربة وقتها أن ما تم تسويقه في بازار السياسة وقتها كان كميناً وليس مبادرة، ومن هذه الزاوية يجدر النظر إلى ما تسعى الإدارة المصرية إلى تسويقه في الساعات الأخير في غلاف "مبادرة تهدئة" تلقفتها "إسرائيل" كهدية ثمينة، ثم جرت عملية إرهاب وتخويف للمقاومة الفلسطينية من مغبة رفضها، بما يجعلها مبادرة تم تصنيعها خصيصا لكي يتم رفضها، وبالتالي يتوفر غطاء "مصري للأسف" لجريمة حرب صهيونية على نطاق أوسع، يجري فيها استثمار حالة الحشد "شبه الرسمي" في القاهرة لمحاصرة المقاومة الفلسطينية وتأديبها.


إن منطوق المبادرة يكشف عن هبوط لمستوى الدور المصري إلى ما دون القاع، إذ تتحدث عن "أعمال عدائية" من قطاع غزة ضد الكيان الصهيوني، في الوقت الذي تدلل فيه جريمة الحرب الإسرائيلية وتختزلها إلى "أعمال عدائية" بالقدر ذاته، وأزعم أن هذه الصياغة المنحازة ضد ثوابت التاريخ والجغرافيا والدين والأخلاق لا ترقى حتى لتكون معبرة عن صيغة مشروع مبادرة من الاتحاد الأوروبي، أو الأمم المتحدة.


انتبهوا: مبادرة، أو بالأحرى هدية سلطات الانقلاب لسلطة الاحتلال، فيها سم قاتل.


(العربي الجديد)


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الأربعاء 16 يوليو 2014, 1:24 pm عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية   الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Emptyالأربعاء 16 يوليو 2014, 12:28 pm

هآرتس: مصر وإسرائيل صاغتا المبادرة دون علم الفصائل الفلسطينية
تحديث :اليوم، 12:03 م

صحيفة "هآرتس" تكشف تفاصيل بلورة مبادرة وقف إطلاق النار في غزة، وتقول إن الجانبين المصري والإسرائيلي صاغا المبادرة بناء على اقتراح قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأن القاهرة وتل أبيب لم ترغبا بدور أميركي في الاتفاق.

هآرتس نقلاً عن أحد الوزراء: إكتشفنا أننا وقعنا اتفاقاً مع أنفسنا
كشفت صحيفة "هآرتس" أن ممثلين إسرائيليين شاركوا في صياغة المبادرة المصرية، وأن المبادرة اعتمدت على مقترح قدمه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مشيرة إلى "أن مصر وإسرائيل لم ترغبا بدور أميركي في اتفاق وقف إطلاق النار فسارعتا إلى صياغة المبادرة والإعلان عنها".
وأشارت الصحيفة في تقرير نشرته اليوم الأربعاء إلى "أن فصائل المقاومة الفلسطينية لم تبلغ بالاتفاق، وأن  مصر ردت على سؤال إسرائيل حول الرد المتوقع لحماس بالقول: إذا وافقت إسرائيل فلا خيار أمام حماس إلا القبول".

وبحسب الصحيفة فإن وزراء الكابينيت، ومن بينهم وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، ووزير الاقتصاد نفتالي بينيت لم يكونا على علم بالاتصالات الجارية مع المصريين وفوجئا بالإعلان عنها.

وقالت "هآرتس" "إن الاتصالات بين مصر وإسرائيل لوقف إطلاق النار كانت بطيئة في الأيام الأخيرة، لكن حصل تحول ظهيرة يوم الإثنين حينما أجرى وزير الخارجية الأميركي جون كيري سلسلة اتصالات مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، ووزير الخارجية المصري سامح شكري، وجهات أخرى".

وقال موظفون إسرائيليون كبار "إن كيري حاول حث المصريين والإسرائيليين على دفع مبادرة لوقف إطلاق النار واقترح عقد اجتماع في القاهرة أو تل أبيب بمشاركة الولايات المتحدة لبلورة اتفاق، لكن تل ابيب والقاهرة رفضتا اقتراح كيري بطريقة لبقة، وقالتا إنهما في مرحلة متقدمة من المحادثات وأنه لا حاجة للوساطة الأمريكية".

وبحسب الصحيفة فإن "القاهرة لم ترغب بتدخل كيري، لكي تظهر أن السيسي قادر على لعب دور مصر التقليدي في المنطقة دون تدخل خارجي وخاصة في ما يتعلق بقطاع غزة. وفي تل أبيب تحفظوا على تدخل كيري كي لا تتعرض إسرائيل لضغوط أميركية مما قد يؤدي إلى تحقيق إنجازات لحماس".

وأشار التقرير إلى أن نية كيري التوجه إلى المنطقة للدفع باتفاق وقف إطلاق النار شكل ضغطا على إسرائيل ومصر فكثفتا الاتصالات بينهما لبلورة اتفاق. وقال مسؤول إسرائيلي "إن المبادرة المصرية هي عمليا تبن لمقترحات طرحها عباس قبل عدة أيام".

 وأضاف التقرير "إن مسؤولي المخابرات المصرية عملوا على صياغة المبادرة بمشاركة وزارة الخارجية المصرية، ومن الجانب الإسرائيلي شارك في المفاوضات كل من مستشار الأمن القومي يوسي كوهين، المبعوث الخاص لرئيس الحكومة يتسحاك مولخو، ورئيس الشاباك يورام كوهين، ورئيس قسم السياسات والأمن في وزارة الأمن عاموس غلعاد، ورئيس قسم التخطيط في القيادة العامة، نمرود شيفر. واستبعدت الخارجية الإسرائيلية من اللقاءات".

وعن إقرار المبادرة في الكابينيت الإسرائيلي نقلت "هآرتس" عن وزير شارك في الجلسة قوله "إن  نتنياهو عرض صيغة الاتفاق على أنها أمر منته لا يقبل التحفظات" مضيفاً أن نتنياهو ويعالون قالا للوزراء "الرد الإيجابي على المبادرة المصرية سيمنحنا الكثير من النقاط في العالم  ويعزز شرعية توسيع الحرب إذا ما تطلب ذلك" مضيفاً "وافق الوزراء على المبادرة لكن بعد ساعة اتضح لنا أننا عقدنا اتفاقا مع أنفسنا".

المصدر: عرب 48
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية   الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية Emptyالأربعاء 16 يوليو 2014, 12:29 pm





    تقول صحيفة "تيليغراف" إن الشرط الأساسي لوقف إطلاق نار قابل للحياة بين الفلسطينيين وإسرائيل هو منح الطرفين مساحة للادعاء بالفوز وأن أي اقتراح لم يظهر بعد حتى الآن.


الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية 54ba430e-025e-4752-a588-3d44f2882b0d.jpg,qpreset=news-details.pagespeed.ce.w_-sciI-Ba
المبادرة المصرية تمنح إسرائيل ما تريده وبالكاد تشمل تنازلات لمصلحة حماس
تحت عنوان " ماذا لو وافقت حماس على المبادرة المصرية؟" قالت صحيفة "تيليغراف" إنه "من غير المفاجئ أن توافق إسرائيل على المبادرة المصرية، فيما ترفضها حماس". ورأت الصحيفة أن "المبادرة تمنح إسرائيل ما تريده، وبالكاد تشمل تنازلات لمصلحة حماس"، لافتة إلى أن "أهداف الحركة: الإفراج المعتقلين، وتسهيل حركة الناس والبضائع من قطاع غزة وإليه، وفتح معبر رفح، ورفع القيود المالية عن الحركة".

وأضافت الصحيفة أن "المبادرة المصرية تقدم وعداً مبهماً بتخفيف القيود، متعهدة بمفاوضات مستقبلية"، مشيرة إلى أنه "لو وافقت "حماس" على الاتفاق، لخاطرت بأن ينظر إليها وكأنها استسلمت".

وقالت "تيليغراف" إن "الشرط الأساسي لوقف إطلاق نار قابل للحياة هو منح الطرفين مساحة للادعاء بالفوز"، لافتة أنه "ربما تشهد الكواليس المزيد من الحراك الدبلوماسي، ربما تشمل المبادرة المصرية أكثر مما هو ظاهر"، معتبرة أنه "حتى الآن، أي اقتراح من هذا النوع لم يظهر بعد".

المصدر: صحيفة "تيليغراف" البريطانية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الجهاد الإسلامي تعلن رفضها المبادرة المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: