منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟ 

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Empty
مُساهمةموضوع: وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟    وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Emptyالإثنين 27 أكتوبر 2014, 8:36 am

[rtl]وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟[/rtl]
 


[rtl]10/26/2014 11:56:00 AM[/rtl]

 
الشعوب تنسى، ولا تنسى، والشعوب تتعلم ولا تتعلم.
البوصلة - ربى كراسنة
اذا كذبت على الشعوب مرة، يمكن لك ان تكذب عليها مرة أخرى. لن توسمك بشيء. قل ما تشاء. لا رسوما تدفعها وانت تكذب على الشعوب. فإن وقع عكس ما وعدتها به. قل: "لم تكن الظروف مواتية".. او قل: "إن المن والسلوى الذي وعدتكم به تأخر قليلا". قل أي شيء أو حتى لا تقل. لا فرق.
لكن هذا حال من لا يرجو صناعة الدول. فالشعوب وهي تنسى أو تتناسى ليست غبية. فهل يصلح لهذا الدرس ما سمعه الأردنيون من مسؤوليهم عن اتفاقية السلام الأرذنية الإسرائيلية وادي عربة.
يمكن لك ان تستشهد بها وانت تؤكد ان الشعوب تنسى وان الشعوب لا تتعلم. ليس الحديث هنا عن شعب بعينه. هي سمة عامة للمجتمعات البشرية عامة، تلك التي تحكم بالوعود. الوعود فقط.
الاقتصادي الاردني فهمي الكتوت يقول إن ما دفعه الاردنيون من نتائج لتوقيعهم "وادي عربة" كان وخيما.
بينما يقول الدكتور أحمد سعيد نوفل استاذ العلوم السياسية إنالاتفاقية لم تنجح ولم تحقق اي نتائج وفشلت في كل التوقعات.
ماذا سيعني ذلك؟ وأين ذهب حديث من ذهب، نام عليه الأردنيون وهم يحلمون أن غدا أفضل ينتظرهم؟
بعد 20 عام من توقيع المعاهدة ماذا حصل؟ الكتوت يقول إن الاردنيين دفعواثمنا سياسيا من توقيع الاتفاقية دون تحقيق اي نتائج او مردود اقتصادي.
ويضيف، "جميع الوعود الاقصادية التي خرجت عن مؤتمر اقتصادي عقد عقب توقيع الاتفاقية طرح العديد من المشاريع الاقتصادية لم ينفذ منها شيء"
بينما يقول د. نوفل: "كان المسؤولين يعتقدون ان المعاهدة ستضمن للاردن حدوده واستقراره على الصعيد الاقتصادي تحديدا والاماكن المقدسة والمياه". يعلق استاذ العلوم السياسية على ذلك بالقول: "كلها لم تتحق".
بل لم يحم الاردن نفسه من مجرد "منع التحريض ضده من قبل الاسرائيليين".
صحيح ان العلاقات الاردنية الاسرائلية لم تكن دافئة بعد الاتفاقية بسبب الممارسات الاسرائيلية ورفض الشارع لهذه الممارسات، لكنها لم تكن باردة، بينمافشلت اسرائيل في موضوع التطبيع واختراق الشارع الاردني.
من أي زاوية اردت الحديث عن "وادي عربة" سيكون الاردن وسيكون الاردنيون هم الخاسرين.
يقول نوفل: حتى الاماكن المقدسة لم تحترم اسرائيل تعهداتها بشأنها".
قال الإسرائيليون قبل ايام انهم لم يحلموا بجار مثل الأردن. هل كان التصريح أهانة؟ هو كذلك. اليوم كل المحرمات مباحات. لكن ليس إلى الابد. فهل سيبقى يهود مرتاحين لجيرتنا طوال الوقت؟
من المؤكد ان الاسرائيليين يتقنون صناعة العصابات. لكن للدول الممتدة شأن آخر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟    وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Emptyالإثنين 27 أكتوبر 2014, 8:38 am

[rtl]وادي عربة..بماذا نحن متمسكون؟![/rtl] 
[rtl]10/25/2014 9:33:00 PM[/rtl] 
عشرون عاما مرت على اتفاقية (وادي عربة)، الوادي هو ذاته لم يتغير كثيرا، فثمة جوع وفقر وبطالة بين جوانبه، وما وقعنا عليه لم يأتِ له ولنا بجديد.
قبل 20 عاما، قالوا إنهم فتحوا بوابة الوادي لآفاق جديدة، ووعدوا الناس بسلام ينتج عنه سمن وعسل!، ولكن وعودهم لم تأتِ لليوم، فالحال هو ذاته، إن لم يكن قد تراجع أكثر!!، ماذا كسبنا؟ وماذا كسبوا؟، على ماذا حصلنا؟ وهم على ماذا حصلوا؟!.
هم رفعوا علما في عماننا، وفتحت لهم بوابة الشرق، ماذا فعلوا؟ أغلقوا علينا بوابات الأقصى، وكل فلسطين، جاؤوا عندنا وسهروا في بترائنا وغيرها، وأعطيانهم من سياحتنا نصيبا، فأبوا إلا إحضار مياههم معهم وكذلك حرسهم.
ماذا أعطونا؟، أعطونا ماء ملوثا، وما يزال أسرانا في سجونهم، يخرقون كل يوم ولايتنا الدينية على الأقصى والمقدسات، يقتلون قضاتنا بدم بارد ولا نعرف حتى اليوم السبب، لا يستجيبون لنداءات دبلوماسيتنا ولا لكل ما نطلبه منهم!.
دعونا نتوقف بعد عشرين عاما قليلا، نعيد قراءة الواقع، نتحدث بعقل بارد، دون تشنجات أو اصطفافات، أو اتهامات ورؤوس حامية، ودون دفاع عبثي عن جدوى المعاهدة من عدمها.
عمليا في وادي عربة قبل عشرين سنة كانت البداية، نزعنا وقتها صفة العدو عن (اسرائيل) الكيان الغاصب، ووقعنا معها (رسميا) معاهدة على أمل الوصول في نهاية المطاف لسلام دائم.
ماذا حصل؟ أعادوا لنا الباقورة وقطع أراض أخرى، واستأجروها!، لمائة عام!، طالبنا بحصتنا من المياه، منحونا ماء ملوثا، وما يزالون كل عام يضنون علينا به، أسرانا في سجونهم يعانون مرارة الحرمان ومنع الزيارة والتنكيل!.
قلنا (رسميا) ان السلام الذي وقعناه، سيتبعه معاهدات سلام أخرى ينتج عنها إعادة كل الحقوق لأصحابها، بحيث تعود الضفة الغربية المحتلة والجولان، وغزة، وشبعا وغيرها.
ماذا فعلت اسرائيل خلال 20 عاما، زادت من جبروتها، ضربت عرض الحائط بكل تدخلاتنا ودبلوماسيتنا، أقامت جدارا عازلا لم يشفع لوقفه استخراجنا قرارا دوليا بعدم شرعيته، ومع ذلك بقيت المعاهدة وبقي سفيرهم في عمان، قرر مجلس نوابنا طرد سفيرهم من رابيتنا أكثر من مرة، ولم ينفذ القرار، اتفقنا مع السلطة الفلسطينية على حق الرعاية الدينية للأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية، وبعد يومين من توقيع التوافق عاثوا بالأقصى تدنيسا، ضربوا حراسه، واعتقلوا أحد ائمته، وكأنهم يرسلون لنا رسالة ضمنية، تنبئ بعدم اكتراثهم بنا.
في الأثناء بعثوا بعملائهم لعماننا ولوثوا شوارعها بمحاولة اغتيال، اجتاحوا لبنان مرتين وانهزموا، وارتكبوا مجارز يندى لها الجبين، قتلوا وشردوا واقتلعوا الشجر، وقتلوا البشر، وهدموا الحجر في الضفة الغربية وغزة، وفي الأثناء ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية ومارسوا نازية حاقدة على كل عربي، واغتالوا الطفولة والسلام. في الخلاصة تمسكنا بمعاهدة سلام وما نزال نتمسك بها.
في المشهد، اسرائيل تزيد من غلة حقدها ضدنا، وضد أبناء جلدتنا العرب والفلسطينيين، وفي المشهد أيضا مجرمو حرب يقتلون كيفما اتفق، ويتفسحون عندنا بأمان وسلام، فيما لا يستطيعون فعل ذلك في الكثير من العواصم الغربية بسبب طلبات المحاكمة ضدهم.
اليوم بعد 20 عاما لسنا بحاجة لسفيرهم ليقول لنا عن فوائد معاهدتهم معنا التي لم يحترموها، ولسنا بحاجة لوجوده بيننا، فلم يتبقَ من معاهدتهم إلا مداد الحبر الذي كتبت به، والأوراق التي استخدمت، وطقوس المكان والزمان فقط.
حتى المكان لم يتغير عليه الكثير مذذاك التاريخ وحتى الآن؛ وبقي على حاله يئن فقرا وجوعا وبطالة.
(الغد)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 75802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 78
الموقع : الاردن

وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟    وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟  Emptyالإثنين 27 أكتوبر 2014, 8:39 am

[rtl]وادي عربة.. 20 عاما من التوتر بين الأردن وإسرائيل[/rtl] 
[rtl]10/25/2014 5:03:00 PM[/rtl] 
بعد 20 عاما على توقيعها، ما تزال معاهدة السلام بين الاحتلال الإسرائيلي والأردن غير مرحب بها بين أوساط الاردنيين، لكنها تشكل ميثاقا استراتيجيا بين طرفين مصممين على الدفاع عنه، بحسب عدد من الخبراء.
ومنذ توقيع كل من إسحق رابين والأردني عبد السلام المجالي المعاهدة في السادس والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر 1994 برعاية الرئيس الأميركي حينها بيل كلينتون، عانت العلاقة الحساسة بين البلدين العديد من المصاعب الناجمة معظمها عن تداعيات الصراع بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية.
وإذا كان النص، الذي وضع حدا لحالة الحرب بين الأردن والاحتلال منذ عام 1948، فإنه لا يزال مصدر إحباط عميق في الأردن، حيث نصف السكان من أصول فلسطينية، كما أن العلاقة بين البلدين ذات الصبغة البراغماتية، تعززت بهدوء مجددا مع صعود التنظيمات الإسلامية المسلحة في المنطقة مؤخرا.
ويقول الخبير في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، ديفيد شينكر، إن "إسرائيل والأردن يشتركان في نفس الرؤية حيال الجماعات الجهادية التي تقاتل في مكان قريب في سوريا والعراق".
وقال إن "هذا يقرب دائما بين البلدين، كما يقرب مصر من إسرائيل".
وأضاف أنهم "يرون أن تبادل المعلومات الاستخباراتية أصبح أمرا مهما، بحيث كلما أصبحت العلاقات العسكرية أقوى كلما أصبح أمن البلدان مصانا".
لكن الخبراء يتفقون بأن القضية الفلسطينية تعرقل حسن سير العلاقات بين الأردن والاحتلال.
فقد أدت حادثة مقتل القاضي الأردني من أصول فلسطينية على يد الجيش الإسرائيلي والعدوان على قطاع غزة في تموز/ يوليو وأب/ أغسطس واستشهاد أكثر من 2100 فلسطيني إلى توجيه ضربة لهذه العلاقات.
ومنذ عام 1996 تدهورت العلاقات بين البلدين مع تسلم بنيامين نتنياهو رئاسة الوزراء في إسرائيل، حتى وصلت إلى نقطة الانهيار عندما حاولت المخابرات الإسرائيلية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية، خالد مشعل، في عمّان، ثم ألهبت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000-2005)، والحرب في لبنان عام 2006 وثلاثة حروب في قطاع غزة الرأي العام في الأردن.
وتراقب عمّان عن كثب الإجراءات الإسرائيلية في الحرم القدسي، حيث تشرف المملكة بحسب اتفاقية السلام على المقدسات الإسلامية في مدينة القدس المحتلة، وهذا الموضوع حساس جدا للمملكة.
ويقول السفير الإسرائيلي السابق في عمّان، عوديد إيران، وهو يعمل خبيرا في معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل، إنه "من وجهة النظر الأردنية، تكمن المشكلة الرئيسية في عدم التوصل إلى حل شامل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني. لذا، فإن عمان تواجه صعوبات سياسية في بدء عملية تطبيع كامل" للعلاقات بين البلدين.
من جهته، يقول النائب الأردني، خليل العطية، الذي أحرق في أحد الأيام العلم الإسرائيلي داخل مجلس النواب إن "إسرائيل لاتزال تعتبر بمثابة عدو".
وأضاف أنها "تحتل الأراضي الفلسطينية وتنتهك معاهدة السلام من خلال اعتداءاتها على الأقصى، وقتل الفلسطينيين الأبرياء وتدمير منازلهم. وتواصل بناء المستوطنات".
لكن شينكر يرى أنه رغم التصريحات المتشددة أحيانا فإنه لاتزال لدى إسرائيل والأردن الرغبة في الحفاظ على العلاقة بين البلدين.
من الناحية الاقتصادية، وإن اقتصر التبادل الثنائي على أرقام محددة بلغت 365 مليون دولار عام 2013، إلا أن تعرض أنبوب الغاز المصري الذي ينقل الغاز للأردن للتخريب ساهم في تحسن التجارة بين البلدين.
فقد وقّع الإسرائيليون والأردنيون خطاب نوايا من شأنه أن يجعل إسرائيل المورد الرئيسي للغاز للمملكة للسنوات الـ15 المقبلة.
ويقول شينكر إن "صفقة الغاز هو أحسن مثال بأن العلاقات التي تربط المملكة مع إسرائيل قوية وأنهم يعملوا على تعزيزها".
وأضاف أنها "ليست شعبية، وإنما هي معقولة من منظور المملكة، وذلك يدل على متانة العلاقات".
وأشاد سفير إسرائيل في الأردن، دانيال نيفو، مؤخرا عبر إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، بـ"العلاقات الجيدة" بين البلدين.
وقال نيفو: "لا يزال هناك الكثير من الأمور التي يجب العمل على تحسينها. الوضع ليس مثاليا، ولكن ما نفعله يسير في الاتجاه الصحيح (...) الأردن جزيرة من الاستقرار والاعتدال في منطقة مضطربة، ولا يمكننا أن نبحث عن جار أفضل".
(الأناضول)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
وادي عربة .. اتفاقية من ورق فهل ينسى الاردنيون؟ 
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: اردننا الغالي-
انتقل الى: